بيان عسكري رقم 4 من حركة جيش تحرير السودان والمجلس الانتقالي لحركة تحرير السودان

الواقع يقول غير ذلك ياريت كل من يقراء ترهات الاخرين أن يقارن بالواقع ..الواقع موجود في ارض القتال وهنا يمكن أن تقرر من المنتصر ومن الخسران ..كلنا ابناء السودان ارجو من يتكلمون وهم يهناون بالعيش والرفاهية خارج البلاد أن بتزكرو ما اوصلو إليه البلد بسياسات الخزي والعار ..العزة للسودان والرفعة والمجد لشعبه الكريم البطل

انباء مؤكدة عن أسر العميد فضل حسين سكو مسؤول الإدارة المالية لحركة مناوي . دا في قبضت أسود القوات المسلحة االآن …
ثانيا ….. وكلام اكيد م كلام واتساب مقتل رئيس هيئة الأركان حركة مناوي اللؤاء جمعة مندى
ثالثا …. مقتل نائب حركة عبدالواحد محمد نور العميد صالح عبدالله تبن …
الله أكبر الله أكبر الله أكبر

تتعدد البيانات العسكرية والقضية واحدة تتمثل في تجذبر ثقافة الموت والاقتتال وبعد اقامة المحراق للملايين يجلس المتنازعون ويعقدون صلحا ويقتسمون الكراسي والخاسر هو البلد المنحور بخناجر الابناء الغرب يامني يمنحك سلاحا للتدمير ولكنه لايمنحك اله للزراعة او الصناعة قدرنا ان نتقاتل وان نموت ليجني الاعداؤ ثمار بلادتنا دارفور في امس الحاجة لاطباء وجراحيين وعلماء لبناء اقتصادها الوطن كله في حوجة للعلاج والتعليم والصحة والعدالة والمسارح واندية الثقافة والحوار والمكتبات والموسيقي وانتم تلعلعون قتلنا اسرنا دمرنا لعنة الله علي كل من يعمل للحرل ويؤجج نيرانها واعلم انت وخصومك ان من العار ان تكسب حربا

الخزى والعار للحركات العميله الماجورة والله والله لو تم ادراج كافه قادة حركات التمرد فى دارفور فى قائمه محكمه الجنايات الدوله لكان انطفى نار الحرب الاهليه فى دارفور لكن الاجندة الغربيه تركت غادة التمرد وضم مسئوليين حكوميين فقط فى قائمه المطلوبين فى العداله نرجوا من القائمين فى محكمه العدل الدوليه ادراج كافه القادة العسكرين وجلبهم للعداله والله سوف تنتهى الحرب قبل شفاف المداد الذى كتب بيه

حميدتى قال ادروب من ضمن الأسرى ..
ادروب احد الموقعين على البيان ……
دى يحلوها كيف … بلد كضب في كضب . أففففففففففففففف

اضربوا الجنجويد بيد من حديد اولاد ام زقدة.

كضابين طبقو فيكم نظرية اكسح امسح قشو ما تجيبو حي وخلوكم تقولو احيييييييييييي والمصرين قالو احيييييييييييي وووووووب

انتم قتلتم ابطال من جيش البلد وهدفكم السلطة وكل الشعب عارفين انو الكيزان احسن منكم

حتي التعاطف من المواطن العادى لم يعد موجودا لهذه المليشيات المسلحة .
لقد كره المواطن هذه اللعبة القذرة التي تقوم بها هذه الحركات المسلحة وحتي
الذين كانوا ضد الحكومة أصبحوا الآن في الحياد على أقل تقدير ,,,
نصيحتى لمناي ومن معه ان يتركوا أوهام السلطة وان يعودا مسالمين قبل ان
يعودوا صاغرين للوطن اكرم لهم وللقضية التي لم تعد موجودة في دارفور ,,
الفرص تتضآل امامكم فلماذا لا تأخذون بالحبل قبل ان ينقطع ؟؟؟؟؟؟؟