مجمع الفقه يقر بحدوث اختراق أدى لوقوع الشباب في الإلحاد

الخرطوم: سعاد الخضر
أقر رئيس مجمع الفقه الإسلامي د. عصام أحمد البشير بحدوث اختراق للشباب ووقوعهم في دائرة الاستلاب ومحاولات مسخ الهوية والتحلل من ثوابت الدين، مما أدى الى وقوعهم في الإلحاد ودلل على ذلك بظهور مواقع إلكترونية لملحدين مثل (سودانيين لا دينيين)، بجانب وقوع آخرين ضحايا لمرض الأيدز والمخدرات.
وشدد رئيس مجمع الفقه على ضرورة ألا يتم التركيز في برامج المجلس الأعلى للتحصين الفكري على مكافحة التطرف والغلو، وإنما كل المهددات باعتبار أن وقفها يؤدي الى تحقيق الأمن الفكري بالبلاد، وجدد تمسك الحكومة بالاعتماد على معالجة التطرف بالحوار الفكري.
وقال رئيس المجمع في احتفال خريجي الدورة التدريبية التي نظمها المجلس الأعلى للتحصين الفكري بمقر المجمع أمس، إن الفكر يحارب بالدليل والعنف يحارب بالقانون، وأضاف (أصبحت لدينا نظرية سودانية متكاملة لإعادة المتطرفين ودمجهم في المجتمع)، وذكر أن مجمع الفقه لعب دوراً كبيراً في محاصرة المد الشيعي بالبلاد.
من جهته شدد وزير الدولة بالإرشاد والأوقاف أحمد الكاروري على ضرورة اعتماد المناظرات الفكرية، وقال (هناك كثير من الأسئلة ينبغي ألا تكون محرجة، ويجب أن يتم طرحها للرد على الملحدين)، وتابع (نحن قادرون على أن نقف في وجه أعدائنا بالمنطق والحجج).
الجريدة
يا حبيبي لا اختراق ولا زفت. كل ما في الامر الناس تعيش الظلم والفقر ويرون الظالم ينعم ويمتع هو وعصبته بلا خرف أو حساب كم من مظلوم رفع اكف الدعاء علي الحكومة والبشير والبشير باقي والحكومة من أردي الي أردي والمواطن بين الجوع والمرض والجهل وضيف زات اليد بلا خدمات أو معين وعلما مسلمين يهتفون باسم السلطان ويأمرون الشعب بالصبر ومشايخهم في بحبوحة وعيش رقيد لقد نجحت الحكومة فيما فشل فيه ابليس غنططت الشعب من فرج قريب فمنهم من اثر السفر والهجرة ومنهم من غلبه شيطانه وشك في عقيدته. ستحاسبون يا علما السودان وَيَا مجمع الفقه لوقوفهم من الظالم علي الشعب الضعيف المسكين لا أظن التوبة تنفع هناء ولاكن يجب ان تردو من سلبتم من 40مليون طيلة 28 سنه والله خير الشاهدين
الالحاد جبتوه انتوا كرهتوا الناس في الدين بنفاقكم الرسمي عاوزين تقنعوا الناس بان ما تفعلوه بهم هو الاسلام طلعتوا زيتهم بالضرائب لتهفوها انتوا شلتوا الزكاة من القادر وغير الكادر واكلتوها انتو وما ايتوها لمستحقيها بل زيفتم مصارفها فالمؤلفة قلوبهم هم انتم والمتحابين والمتحابات في الزكاة اقصد في الله كما تدعون لقبايلكم ولمن رفعوا السلاح وقاوموكم ونهبتم بنية البلد الاساسية التي وجدتموها وخربتم باطن الارض وظاهرها ولوثتم الماء والهواء بجشعكموشرفنتكم واستوليتم حتى على ميادين متنفس الاحياء وتركتوا زبالة البلد في الشوارع ولم تصرفوا مال الجبايات على نظافتها فنشرتم الأوبئة في الناس وأهلكتوهم ودا كللوا مع احتكاركم لكل شي منعتم الشباب من الوظائف العامة بعد ان فصلتم آباءهم من وظائف الدولة وتركتوهم مشردين عاطلين محرومين فماذا تنتظرون منهم هل تتوقعو. ان يصدقوكم اذا كان هذا دينكم وبعدين انتوا بعد السويتوه فيهم دا كللو مالكم وما يعتقدون ناقصكم شنو منهم عاوزنهم يكبروا ويهلبوا ويهتفوا باسمكم لعنة الله تاخدكم يا منافقين يا فسقة قال الحاد قال
الجوع واليآس يا عصام البشير هو اكثر الاسباب
حكومة السفاح والظلم لابد ان تنتهي حتي نرجع لسماحة الاسلام واخلاق السودانين ان كان دا هدفكم
الحل يكمن ببساطة شديدة في فصل الدين عن السياسة و اعتماد علمانية الدولة و البعد بالدين عن ألاعيب السياسة و دروبها الوعرة المليئة بالخداع و المخاتلة و استغلال الدين و الشعارات الدينية الزائفة في تمكين الظلم و الاقصاء و القمع و سلب الحريات و التضيق علي الشعب في حياته و معاشه — فساد دولة الاسلاميين السودانيين و الاستغلال البشع للدين في حمايةالفساد و المسديين بقوانين دينية مزيفة مستمدة من مصادر مزيفة و موضوعة من فقه السترة و فقه التحلل —
الثراء الفاحش للاسلاميين و قادة النظام و التنفيذيين و قادة الاجهزة الامنية و الشرطية و كبار قادة الجيش و قادة المليشيات الحكومية و القبلية و لوردات الحروب الاهلية و تجار السلاح و مثيري الفتن القبلية من الحكوميين و تجار المخدرات الحكوميين — هذا الثراء الفاحش وسط فقر مدقع للشعب السوداني نتاج نهب و سرقة و اختلاس المال العام دون حسيب او رقيب — و بالعكس من يكشف و يفضح الفساد يعتبر عميل و خائن و يزج به في المعتقلات و يمكن ان يلقى حتفه تحت التعذيب — و للاسف الشديد هذا كله يتم تحت غطاء من الدين — و لذا نجد كثير من الشباب تركوا الدين نكاية بالحكومة الكاذبة و مخادعة باسم الدين و هذا ايضا خطأ فادح —
يجب اسقاط النظام الفاسد و الفاشل و المستبد — و اقامة دولة (السودان الجديد) — سودان الدولة المدنية الديمقراطية التعددية العلمانية — سودان دولة القانون و بسط الحريات و سودان المواطنة المتساوية بلاتميز و سودان حقوق الانسان و الكرامة الانسانية —
كرهتو الناس في الدين وجايين تقولوا إلحاد يا علماء السلاطين. لعنة لله على الكيزان آكلي مال الشعب.
يا حبيبي لا اختراق ولا زفت. كل ما في الامر الناس تعيش الظلم والفقر ويرون الظالم ينعم ويمتع هو وعصبته بلا خرف أو حساب كم من مظلوم رفع اكف الدعاء علي الحكومة والبشير والبشير باقي والحكومة من أردي الي أردي والمواطن بين الجوع والمرض والجهل وضيف زات اليد بلا خدمات أو معين وعلما مسلمين يهتفون باسم السلطان ويأمرون الشعب بالصبر ومشايخهم في بحبوحة وعيش رقيد لقد نجحت الحكومة فيما فشل فيه ابليس غنططت الشعب من فرج قريب فمنهم من اثر السفر والهجرة ومنهم من غلبه شيطانه وشك في عقيدته. ستحاسبون يا علما السودان وَيَا مجمع الفقه لوقوفهم من الظالم علي الشعب الضعيف المسكين لا أظن التوبة تنفع هناء ولاكن يجب ان تردو من سلبتم من 40مليون طيلة 28 سنه والله خير الشاهدين
الالحاد جبتوه انتوا كرهتوا الناس في الدين بنفاقكم الرسمي عاوزين تقنعوا الناس بان ما تفعلوه بهم هو الاسلام طلعتوا زيتهم بالضرائب لتهفوها انتوا شلتوا الزكاة من القادر وغير الكادر واكلتوها انتو وما ايتوها لمستحقيها بل زيفتم مصارفها فالمؤلفة قلوبهم هم انتم والمتحابين والمتحابات في الزكاة اقصد في الله كما تدعون لقبايلكم ولمن رفعوا السلاح وقاوموكم ونهبتم بنية البلد الاساسية التي وجدتموها وخربتم باطن الارض وظاهرها ولوثتم الماء والهواء بجشعكموشرفنتكم واستوليتم حتى على ميادين متنفس الاحياء وتركتوا زبالة البلد في الشوارع ولم تصرفوا مال الجبايات على نظافتها فنشرتم الأوبئة في الناس وأهلكتوهم ودا كللوا مع احتكاركم لكل شي منعتم الشباب من الوظائف العامة بعد ان فصلتم آباءهم من وظائف الدولة وتركتوهم مشردين عاطلين محرومين فماذا تنتظرون منهم هل تتوقعو. ان يصدقوكم اذا كان هذا دينكم وبعدين انتوا بعد السويتوه فيهم دا كللو مالكم وما يعتقدون ناقصكم شنو منهم عاوزنهم يكبروا ويهلبوا ويهتفوا باسمكم لعنة الله تاخدكم يا منافقين يا فسقة قال الحاد قال
الجوع واليآس يا عصام البشير هو اكثر الاسباب
حكومة السفاح والظلم لابد ان تنتهي حتي نرجع لسماحة الاسلام واخلاق السودانين ان كان دا هدفكم
الحل يكمن ببساطة شديدة في فصل الدين عن السياسة و اعتماد علمانية الدولة و البعد بالدين عن ألاعيب السياسة و دروبها الوعرة المليئة بالخداع و المخاتلة و استغلال الدين و الشعارات الدينية الزائفة في تمكين الظلم و الاقصاء و القمع و سلب الحريات و التضيق علي الشعب في حياته و معاشه — فساد دولة الاسلاميين السودانيين و الاستغلال البشع للدين في حمايةالفساد و المسديين بقوانين دينية مزيفة مستمدة من مصادر مزيفة و موضوعة من فقه السترة و فقه التحلل —
الثراء الفاحش للاسلاميين و قادة النظام و التنفيذيين و قادة الاجهزة الامنية و الشرطية و كبار قادة الجيش و قادة المليشيات الحكومية و القبلية و لوردات الحروب الاهلية و تجار السلاح و مثيري الفتن القبلية من الحكوميين و تجار المخدرات الحكوميين — هذا الثراء الفاحش وسط فقر مدقع للشعب السوداني نتاج نهب و سرقة و اختلاس المال العام دون حسيب او رقيب — و بالعكس من يكشف و يفضح الفساد يعتبر عميل و خائن و يزج به في المعتقلات و يمكن ان يلقى حتفه تحت التعذيب — و للاسف الشديد هذا كله يتم تحت غطاء من الدين — و لذا نجد كثير من الشباب تركوا الدين نكاية بالحكومة الكاذبة و مخادعة باسم الدين و هذا ايضا خطأ فادح —
يجب اسقاط النظام الفاسد و الفاشل و المستبد — و اقامة دولة (السودان الجديد) — سودان الدولة المدنية الديمقراطية التعددية العلمانية — سودان دولة القانون و بسط الحريات و سودان المواطنة المتساوية بلاتميز و سودان حقوق الانسان و الكرامة الانسانية —
كرهتو الناس في الدين وجايين تقولوا إلحاد يا علماء السلاطين. لعنة لله على الكيزان آكلي مال الشعب.