أخبار السودان
قيادي صوفي يحذر من حرب دينية في السودان

الخرطوم: علي الدالي
حذر الزعيم الديني الصوفي المعروف الشيخ محمد الشيخ قريب الله من مغبة حرب دينية في البلاد تقضي على الأخضر واليابس، بسبب تمدد الحركة الوهابية وتشييد مساجد ضرار نهت عنها الشريعة الاسلامية وأوجبت ازالتها.
وقال قريب الله إن الفكر الوهابي لفظ حتى في بلاده الأصل بالسعودية، وأشار الى اختيار السودان ليكون مركزاً لاحتضان الحركة الوهابية.
وطالب قريب الله بتغيير القوانين واللوائح التي وصفها بالمعيبة التي تنظم عمل الدعوة الاسلامية وتشييد المساجد واختيار لجانها، واتهم بعض الموظفين في الهيئات باستغلال نفوذهم.
عداء النظام للصوفية ليس في صالحه ، الصوفية لديها قاعدة عريضة يجب عدم الإستهانة بها .
السودان اكبر بلد لحقول التجارب الفكرية الشيطانية اي مكنة تقسم بالسودان رأئكم شنو في تجربة البنا وميشيل عفلق و لينين والجمهوريين وووووووو والشيعة بتاع ايران المجوس . كل المكائن قسمت في السودان وحالياً مكنة الكيزاااااااااان الخردة مقسمة ليها 30 سنة .
هوووووووي ياعاطل قوم شوف ليك دلوكه ولا قبه اقعد في ظلها يا ماعندك موضوع عايش علي ظهر اخوانك المساكين يجيبو ليك في العتان وانت تلقف الله يهديك ويهدي كل اتباعك العطاله زيك كدا
انت الحرب بتعرف ليها شنو بتعرف بس للفته والزلابيه. بعدين ماقلتو لديكم عدد كبير من الاولياء المتخصصون بالطيران وسوف تقومو بتوزيعهم حول الحدود السودانيه لمن الفكر الوهابي والداعشي وين لحدي هسي ماشفنا المعلمين الطيارين بتاعنكم ديل.
حريقه تحرقك انت واتباعك يا عاطل.
من فاته التشيع عليه بالتصوف ؟؟؟؟
.
.
يا عطاله احسن ليكم تاكلوا من عرق جبينكم السودانيين كشفوا نومتكم و دجلكم و تاني زول بيدفع لي دجال مافي وسختوا البلد
خلوهم الوهابية دين الكيزان المطبقنه في البلد ماشايفنه ولا بس ضد من يقف في وجهكم الدين مافيه انتقاء ,عايز تدافعوا عن الدين يجب ان تبداوا بالراس الكبير دين الاخوان المتاسلمين دين النفاق والفساد واللعب بكلام الله وهم سبب كل شئ
باختصار…. لا احد ينكر دور الطرق الصوفية في انتشار الاسلام فى السودان ، وبناء المساجد ، ومثال ذلك المساجد التي شيدها الشيخ الطيب ود حاج الصديق ودبدر فى منطقة شرق النيل وشمال الجزيرة ، والتي يبلغ عدد اكثر من (114 مسجد) ،ومساجد المكاشفية فى منطقة كردفان ، وخاصة مسجد وخلاوي الشيخ عبد الله ودقرشي المكاشفي الملقب (ود العجوز)، ومساجد الشيخ البرعي وابنائه فى الخرطوم ودرهم في تشييد الخلاوي القرانية ، امثال خلاوي الشيخ ابوعزة ،وخلاوي ام ضوابان ، ودورالطرق الصوفيةفى حل كثير من المشاكل الاجتماعية المعقدة المرتبطة بالميراث والقتل .
اذكر لكم كلام الدكتورالليبي علي الصلابي : ذكر تفريقا جيدا بين المسلم الحق والمسلم المتشدد فقال:
المسلم الحق : مشغول بايمانه …
أما المتشدد : فأنه مشغول بايمان غيره…
المسلم الحق : يسعي لادخال نفسه وغيره الجنة …
أما المتشدد : يسعي لاثبات ان غيره سيدخل النار…
المسلم الحق : يبحث للاخرين عن الاعذار ليغفر لهم الاخطاء والزلات ..
أما المتشدد :فهو يفتش عن اخطاء الاخرين وهفواتهم لمعاقبتهم والتكلم عنهم …
اما من الناحية السياسية اذكركم بزيارة القائم بالاعمال الامريكي … بزيارة الكباشي وام ضوابان ومطالبة الطرق الصوفية بالسودان القائم بالأعمال الأمريكي بالخرطوم جوزيف ستانفورد، بترتيب زيارة عاجلة لهم للكونجرس الأمريكي بواشنطن، لتوضيح الكثير من الحقائق عن السودان، ومطالبتهم بضرورة رفع اسم السودان من لائحة العقوبات وإعفائه من الديون .
وأكد ممثلو الطرق الصوفية – خلال زيارة المسئول الأمريكي لهم بضاحية “عد بابكر” بالخرطوم – أن السودان ليس بدولة إرهابية ولا متطرفة، مشيرين إلى أن غالبية أهله من المتصوفة .
من جانبه، وجه القائم بالأعمال الأمريكي الشكر لمضيفيه، وقال “إنهم يحترمون الشعب السوداني عامة والطرق الصوفية خاصة”، وأشار إلى أنه يرى أن التصوف المنهج الأمثل للحياة، ويجسد القيم الإسلامية المتمثلة في الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية .
والمحبة والتسامح ……
الكيزان بعد الاستدارة الكاملة عن ايران الشيعية و وقوفهم علي بوابات السعودية السنية — كان لابد لهم من ملاطفة او مغازلة لوهابية السودانية علي حساب الصوفية المحلية الفقيرة التي لا مال لها و لا بنون —
اذن في نظر الاسلام السياسي السوداني ( الكيزان ) ان الوهابية السودانية تمثل الكرت الرابح و الحصان الابيض الذي سوف يقربهم زلفى الي صناع القرار و المانحيين للعطايا و الهبات في السعودية —
شيوخنا الأجلاء في دوائر الصوفية المحلية عليهم ( بجر السبحة ) في هدوء و سكينة أصلو الكيزان غدارين —
الوهابيه منهج اقصائى تكفيرى لا يفرخ الا التعصب . واذا الكيزان بيتآمروا على الشعب السودانى بهذه الفتنة الجديده بين الصوفيه والوهابيه فلن يربحوا لأن الوهابيه كل العالم اصبح ضدها شرقه وغربه فلاتعتقدوا ان الغرب يجهل الفرق بين الشيعة والسنة والصوفيه وبقية المذاهب . حتى فى السعوديه راعية الفكر الوهابى الحكومه ضاقت بهم ذرعا والمتوقع بعد زيارة الرئيس الامريكى الاخيره ان ترفع السعوديه يديها عنهم وتتبرأ من هذا الفكر الجاهل الذى لم يجلب لها سوى الكراهية والعزله وعندها سيكون وهابية السودان فى وضع لا يحسدون عليه .
لو قال ليك دليلك ، وافليلك !
أنصار السنة غيرو المفاهيم ، ( كن بين يدى شيخك كالميت بين يدى الغاسل ) !
الآن الشباب إتعلم أمور دينه ، ما بتغشه .
طوالى يقول ليك يا شيخ دليلك شنو ؟
وطبعاً ما عندهم دليل ، مساكين الصوفية البساط بدأ ينسحب من تحت أرجلهم .
مافي شي جاب الجوع للبلد علا الطرق الصوفية
غير ملؤا البلد بالفساد ماعملوا أي شي
مافي شي جاب الجوع للبلد علا الطرق الصوفية
غير ملؤا البلد بالفساد ماعملوا أي شي
في عطالة غيركم يا وهابية اكالين السحت والزكوات والهبات الخليجية
الله ما جاب باقيكم وباقي المؤيدكم والبدهنس ليكم…
السلفية هي المنهج الوسط اما الصوفية المهنج المنحرف الذي ميعا الدين بل هدم الدين باكمله
الوهابيه اخدوا فرصتهم بعد سنة 1979 باموال البترول وانتشروا فى الارض يسممون المسلمين بافكار بن تيميه ومحمد بن عبدالوهاب المتطرفه والبعيده عن روح الاسلام اللطيفة السمحاء . بنوا المساجد الضرار بدولارات البترول وساحوا فى الارض يبشرون الناس بان دينهم هو الحق وكل ما عداهم باطل فتولدت عنهم مجموعات تعتبرهم هم انفسهم متخاذلين مثل القاعده والتى انشق منها جيش النصره الذى يعتبر القاعده متخاذله ايضا ثم انشق عن القاعده دولة العراق والشام ” داعش ” التى تعتقد ان المسلمين جميعهم ضالون وبدأت تطبق دينا لم ينزله الله وانه لابد من احياء دولة الخلافه بالقوة والتقتيل وارهاب المسلمين ، فرأينا منهم وما زلنا نرى قتلا جماعيا باسم دين الله ووجدوا التمويل من رجال الاعمال فى كل دول الخليج واستولوا على نفط العراق فقويت شوكتهم وصار السذج ينضمون الى داعش من كل حدب وصوب فى كل ارجاء العالم الاسلامى حتى بوكو هرام واندونسيا وشباب المجاهدين وجيوش المغرب العربى الاسلاميه وحتى جامعة مامون حميده والجزولى السفيه والطيب مصطفى ومصطفى عبد القادر وغيرهم وغيرهم من دعاة الفتن .
فلم ينتبه من خلقوا هذا التطرف وغذوه ودعموه لاسباب سياسيه الا بعد فوات الاوان اى بعد ان تدخل الغرب بكل انواع الاسلحة الفتاكه ونقل الحرب الى جميع العالم الاسلامى فاصبح لا مفر اليوم امام الجميع سوى اعلانها حربا شعواء ضد كل ما هو متطرف ووهابى وتكفيرى واقصائى ، وعلى الباغى تدور الدوائر .
انا ما عارف لكن الصوفية الفي السودان دي ما عندها اي فكر فقط دجل وبيع حجابات .عندي واحد مكاشفي قال لي انا الشيخ لو قال لي ما تصلي ما بصلي قال لانو ابوهو الشيخ عارف مصلحتو وين
سبحان الله هل تصدق صاحب الكلام ده خريج وعندو ماجستير
اللهم اني اعوذ من الشرك
مهما كانت ماخذنا على الصوفيه إلا أنها تظل أفضل من السلفية التى لم تعرف غير الغلو والتطرف والإرهاب والسعى إلى تقسيم الناس إلى ضلالة وهدي وإلى تكفير كل من خالفهم الرأى فهم وجه من أوجه الهوس وشكل من أشكال الأفكار المستوردة التى تسعى إلى كنس روح السماحه والمحبه شأنهم فى ذلك شأن الإخوان المسلمين قاتلهم الله
الكيزان بعد الاستدارة الكاملة عن ايران الشيعية و وقوفهم علي بوابات السعودية السنية — كان لابد لهم من ملاطفة او مغازلة لوهابية السودانية علي حساب الصوفية المحلية الفقيرة التي لا مال لها و لا بنون —
اذن في نظر الاسلام السياسي السوداني ( الكيزان ) ان الوهابية السودانية تمثل الكرت الرابح و الحصان الابيض الذي سوف يقربهم زلفى الي صناع القرار و المانحيين للعطايا و الهبات في السعودية —
شيوخنا الأجلاء في دوائر الصوفية المحلية عليهم ( بجر السبحة ) في هدوء و سكينة أصلو الكيزان غدارين —
الوهابيه منهج اقصائى تكفيرى لا يفرخ الا التعصب . واذا الكيزان بيتآمروا على الشعب السودانى بهذه الفتنة الجديده بين الصوفيه والوهابيه فلن يربحوا لأن الوهابيه كل العالم اصبح ضدها شرقه وغربه فلاتعتقدوا ان الغرب يجهل الفرق بين الشيعة والسنة والصوفيه وبقية المذاهب . حتى فى السعوديه راعية الفكر الوهابى الحكومه ضاقت بهم ذرعا والمتوقع بعد زيارة الرئيس الامريكى الاخيره ان ترفع السعوديه يديها عنهم وتتبرأ من هذا الفكر الجاهل الذى لم يجلب لها سوى الكراهية والعزله وعندها سيكون وهابية السودان فى وضع لا يحسدون عليه .
لو قال ليك دليلك ، وافليلك !
أنصار السنة غيرو المفاهيم ، ( كن بين يدى شيخك كالميت بين يدى الغاسل ) !
الآن الشباب إتعلم أمور دينه ، ما بتغشه .
طوالى يقول ليك يا شيخ دليلك شنو ؟
وطبعاً ما عندهم دليل ، مساكين الصوفية البساط بدأ ينسحب من تحت أرجلهم .
مافي شي جاب الجوع للبلد علا الطرق الصوفية
غير ملؤا البلد بالفساد ماعملوا أي شي
مافي شي جاب الجوع للبلد علا الطرق الصوفية
غير ملؤا البلد بالفساد ماعملوا أي شي
في عطالة غيركم يا وهابية اكالين السحت والزكوات والهبات الخليجية
الله ما جاب باقيكم وباقي المؤيدكم والبدهنس ليكم…
السلفية هي المنهج الوسط اما الصوفية المهنج المنحرف الذي ميعا الدين بل هدم الدين باكمله
الوهابيه اخدوا فرصتهم بعد سنة 1979 باموال البترول وانتشروا فى الارض يسممون المسلمين بافكار بن تيميه ومحمد بن عبدالوهاب المتطرفه والبعيده عن روح الاسلام اللطيفة السمحاء . بنوا المساجد الضرار بدولارات البترول وساحوا فى الارض يبشرون الناس بان دينهم هو الحق وكل ما عداهم باطل فتولدت عنهم مجموعات تعتبرهم هم انفسهم متخاذلين مثل القاعده والتى انشق منها جيش النصره الذى يعتبر القاعده متخاذله ايضا ثم انشق عن القاعده دولة العراق والشام ” داعش ” التى تعتقد ان المسلمين جميعهم ضالون وبدأت تطبق دينا لم ينزله الله وانه لابد من احياء دولة الخلافه بالقوة والتقتيل وارهاب المسلمين ، فرأينا منهم وما زلنا نرى قتلا جماعيا باسم دين الله ووجدوا التمويل من رجال الاعمال فى كل دول الخليج واستولوا على نفط العراق فقويت شوكتهم وصار السذج ينضمون الى داعش من كل حدب وصوب فى كل ارجاء العالم الاسلامى حتى بوكو هرام واندونسيا وشباب المجاهدين وجيوش المغرب العربى الاسلاميه وحتى جامعة مامون حميده والجزولى السفيه والطيب مصطفى ومصطفى عبد القادر وغيرهم وغيرهم من دعاة الفتن .
فلم ينتبه من خلقوا هذا التطرف وغذوه ودعموه لاسباب سياسيه الا بعد فوات الاوان اى بعد ان تدخل الغرب بكل انواع الاسلحة الفتاكه ونقل الحرب الى جميع العالم الاسلامى فاصبح لا مفر اليوم امام الجميع سوى اعلانها حربا شعواء ضد كل ما هو متطرف ووهابى وتكفيرى واقصائى ، وعلى الباغى تدور الدوائر .
انا ما عارف لكن الصوفية الفي السودان دي ما عندها اي فكر فقط دجل وبيع حجابات .عندي واحد مكاشفي قال لي انا الشيخ لو قال لي ما تصلي ما بصلي قال لانو ابوهو الشيخ عارف مصلحتو وين
سبحان الله هل تصدق صاحب الكلام ده خريج وعندو ماجستير
اللهم اني اعوذ من الشرك
مهما كانت ماخذنا على الصوفيه إلا أنها تظل أفضل من السلفية التى لم تعرف غير الغلو والتطرف والإرهاب والسعى إلى تقسيم الناس إلى ضلالة وهدي وإلى تكفير كل من خالفهم الرأى فهم وجه من أوجه الهوس وشكل من أشكال الأفكار المستوردة التى تسعى إلى كنس روح السماحه والمحبه شأنهم فى ذلك شأن الإخوان المسلمين قاتلهم الله