انضمام قيادات بارزة من العدل والمساواة إلى حوار الوثبة
انضمت قيادات بارزة بحركة العدل والمساواة على رأسهم مسؤول التنظيم والإدارة السابق أبوبكر حامد نور، ومسؤول الشؤون الإنسانية بالحركة سليمان جاموس، إلى الحوار الوطني.
ووصلت جاموس ونور وآخرين الى الخرطوم، وكان في استقبالهم مدير مكتب متابعة سلام دارفور، مجدي خلف الله، الذي رحّب بمقدمهم واعتبره اضافة الى السلام والحوار.
وقال أبوبكر حامد نور، في مؤتمر صحفي بمطار الخرطوم إنهم لم ينشقوا من حركة العدل والمساواة، بل انحازوا إلى مبادرة الرئيس البشير للسلام، وأكد أن لديهم قوات عسكرية حالياً بالميدان في انتظار اكتمال بقية ترتيبات الاتفاق الذي بموجبة عادت قيادات الحركة لتحقيق السلام من الداخل.
لكن رئيس الحركة جبريل ابراهيم أشار أن سليمان جاموس طلب اعفائه من منصبه، بحجة انه يعاني من مشكلات صحية، تتطلب وجوده في الخرطوم. منوها الى ان ابوبكر حامد نور تم فصله من الحركة قبل خمس اشهر، بعدما تقدم بمقترح للاستسلام للحكومة السودانية، وهو ما رفضته حركة العدل والمساواة، وبناء على ذلك قامت بفصله.
وأكد ابوبكر نور أن الرئيس التشادي إدريس دبي، لعب دوراً كبيراً حتى وصلوا لهذه المرحلة، وأشار إلى أنهم طرحوا مبادرة استندت على التزام الحكومة التام بما ورد من مخرجات الحوار الوطني ومنها قضايا الحريات ووضع الدستور ومعالجة مشاكل الأقاليم بتوفير خدمات التعليم والصحة والمياه وذلك في إطار عمل سياسي مشترك.
وقال القيادي بالحركة سليمان جاموس إن ماجاء بهم إلى الخرطوم هو امتلاكهم لرؤية تحقق الاستقرار ليس على مستوى دارفور فقط وإنما لكل السودان.
من جانبه أكد مدير مكتب متابعة سلام دارفور، مجدي خلف الله، أن الحكومة ترحب بمجهودات العائدين من التمرد للمساهمة في بناء عملية السلام وأشار إلى أن المجموعة العائدة لديها وجود سياسي واجتماعي في دارفور.
وطن يسع الجميع
ولا ي يهمك يا دكتور درب النضال صعب خلى الوريقات الصفراء تتساقط و السايقة واصلة
عايزين يحصلةا فتات الكيكة
لكن رئيس الحركة جبريل ابراهيم أشار أن سليمان جاموس طلب اعفائه من منصبه، بحجة انه يعاني من مشكلات صحية، تتطلب وجوده في الخرطوم. منوها الى ان ابوبكر حامد نور تم فصله من الحركة قبل خمس اشهر، بعدما تقدم بمقترح للاستسلام للحكومة السودانية، وهو ما رفضته حركة العدل والمساواة، وبناء على ذلك قامت بفصله.
بالله انظروا لهذه التمثيلية البايخة دى!!!!
تظل قيادات الحركات المسلحة ذات الخلفية الإسلاموية هي المهدد الرئيسي لأي تطور يمكن ان يقدم وحدة الحركات ويؤخر تماماً عملية السلام في الإقليم .
عودة نور وجاموس وبقية إخوتهم لم ولن يكون الأخير ولكن يزيد من فرص الثوار الحقيقيين للعمل من أجل وطن يسع الجميع وتحالف واسع للمعارضة السودانية من أجل إسقاط النظام.
بعد هؤلاء أملي أن يلحق بهم الإمام حتي تتفرز الكيمان تماماً ونكون عارفين من هم الحلفاء الحقيقين والراغبين في إسقاط النظام والذين يعملون بلا كلل ولا ملل.
نزلتو معاش يعنى ههههه يلا استمتعوا باقى عمركم ده بالراحات والعلاج والروقه … ما الحكايه بقت كده .
خير ما فعلا لان الحروب تتاذى منها الشعوب واليده فى الماء ليس كمن يده فى النار
شخصيات بارزة …دي شخصيات خرة الذين دخلوا مع السلطه كلهم يسكنون الخرطوم وينسون القضيه هم العدو .وماذا فعل الذين من قبلهم كلهم تجار حرب زي موسى هلال ليس له وجه يوليها أصبح يحرض بكرة يحتفلوا بعودته …
الغلابه الذين تطاردهم الشرطه ليل نهار من وين من البرازيل هم أصحاب الوجعه أهل دارفور الذين شردناهم
ولسع
بعد اكتمال مسرحية عودة الشعبي مجدداً والاندماج مع الوطني، الغرض الأساسي لما يعرف بالحوار، صار لا فائدة من استمرار حركة العدل والمساواة، الجناح العسكري للشعبي مهما انكروه، رفع السلاح في وجه الحكومة.
وامعاناً في التمويه لتصفية الحركة، اختاروا هذا السيناريو للعودة. لذلك، فهي خطة تفتقر الي الذكاء ولا تنطلي علي احد، سيعودون كلهم بهذه الطريقة ويعلنون الموت التدريجي للحركة التي اصبحت حركة اللا جدوي.
سيكتمل اندماج الشعبي مع الوطني بتصفية الحركة تدريجيا بسناريو الانشقاقات، ليدرك الشعب السوداني، فوق ادراكه، بان كل هذه الارواح التي ازهقت والموارد التي اهدرت والمسرحيات التي عرضت، طوال هذه السنوات، انما كانت من أحل السلطة ومن أجل الاجهاز علي موارد الدولة !! وإلا، فكيف نفسر:
– حديث رئيس الحركة من ان احدهم طلب اعفاءه بسبب ظروفه الصحية التي تتطلب وجوده بالـ (الخرطوم) !!!!!!، وان الاخر قد تم فصله من الحركة قبل خمسة اشهر !!
لماذا لم يعلن رئيس الحركة عن هذه الخطوات قبل انضمامهم للحكومة، وماذا عن بقية المنضمين؟
-تصريح ابو بكر نور بانهم لم (ينشقوا) عن الحركة وان لديهم قوات في الميدان، ماذا يفهم منه؟؟
لا وكمان القصة فيها ادريس ديبي !!
هذه الحركات الإثتية، أضاعت وقتنا وشتتت جهودنا الرامية لانهاء حكم الاسلاميين الذي، وباسم الدين، فكك مجتمعاتنا ونهب ثرواتنا واضاع وطننا وهم، أي الحركات، شركاء معه..
والشعب السوداني، ومن خلال قناته، المقرن ومن خلال صمود أبناءه الشرفاء، قادر بان يحدث التغيير المطلوب ويزيل هذا النظام طال الزمان ام قصر.
وصول هؤلاء الاخوة واندماجهم فى الحوار سبقهم جناحهم السياسى ممثل بالمؤتمر الشعبى ومن زمان حركة العدل والمساواه هى الجناح العسكرى للمؤتمر الشعبى بقيادة الترابى وبطلوا لف ودوران على الشعب السودانى….
نضال وين يا حرامية انتو زيكم زي البشكير بتاعين نهب وسرقة ولحس وبس
سليمان جاموس طلب اعفائه من منصبه، بحجة انه يعاني من مشكلات صحية، تتطلب وجوده في الخرطوم………….ههههههههههه
مرحبا بكل العائدين
لا تصدقوا ابراهيم جبريل . بكرة حيجي بتفسه ويلحق اخوانه المتخاذلين وإن غد لناظره قريب فترقبوا
وطن يسع الجميع
ولا ي يهمك يا دكتور درب النضال صعب خلى الوريقات الصفراء تتساقط و السايقة واصلة
عايزين يحصلةا فتات الكيكة
لكن رئيس الحركة جبريل ابراهيم أشار أن سليمان جاموس طلب اعفائه من منصبه، بحجة انه يعاني من مشكلات صحية، تتطلب وجوده في الخرطوم. منوها الى ان ابوبكر حامد نور تم فصله من الحركة قبل خمس اشهر، بعدما تقدم بمقترح للاستسلام للحكومة السودانية، وهو ما رفضته حركة العدل والمساواة، وبناء على ذلك قامت بفصله.
بالله انظروا لهذه التمثيلية البايخة دى!!!!
تظل قيادات الحركات المسلحة ذات الخلفية الإسلاموية هي المهدد الرئيسي لأي تطور يمكن ان يقدم وحدة الحركات ويؤخر تماماً عملية السلام في الإقليم .
عودة نور وجاموس وبقية إخوتهم لم ولن يكون الأخير ولكن يزيد من فرص الثوار الحقيقيين للعمل من أجل وطن يسع الجميع وتحالف واسع للمعارضة السودانية من أجل إسقاط النظام.
بعد هؤلاء أملي أن يلحق بهم الإمام حتي تتفرز الكيمان تماماً ونكون عارفين من هم الحلفاء الحقيقين والراغبين في إسقاط النظام والذين يعملون بلا كلل ولا ملل.
نزلتو معاش يعنى ههههه يلا استمتعوا باقى عمركم ده بالراحات والعلاج والروقه … ما الحكايه بقت كده .
خير ما فعلا لان الحروب تتاذى منها الشعوب واليده فى الماء ليس كمن يده فى النار
شخصيات بارزة …دي شخصيات خرة الذين دخلوا مع السلطه كلهم يسكنون الخرطوم وينسون القضيه هم العدو .وماذا فعل الذين من قبلهم كلهم تجار حرب زي موسى هلال ليس له وجه يوليها أصبح يحرض بكرة يحتفلوا بعودته …
الغلابه الذين تطاردهم الشرطه ليل نهار من وين من البرازيل هم أصحاب الوجعه أهل دارفور الذين شردناهم
ولسع
بعد اكتمال مسرحية عودة الشعبي مجدداً والاندماج مع الوطني، الغرض الأساسي لما يعرف بالحوار، صار لا فائدة من استمرار حركة العدل والمساواة، الجناح العسكري للشعبي مهما انكروه، رفع السلاح في وجه الحكومة.
وامعاناً في التمويه لتصفية الحركة، اختاروا هذا السيناريو للعودة. لذلك، فهي خطة تفتقر الي الذكاء ولا تنطلي علي احد، سيعودون كلهم بهذه الطريقة ويعلنون الموت التدريجي للحركة التي اصبحت حركة اللا جدوي.
سيكتمل اندماج الشعبي مع الوطني بتصفية الحركة تدريجيا بسناريو الانشقاقات، ليدرك الشعب السوداني، فوق ادراكه، بان كل هذه الارواح التي ازهقت والموارد التي اهدرت والمسرحيات التي عرضت، طوال هذه السنوات، انما كانت من أحل السلطة ومن أجل الاجهاز علي موارد الدولة !! وإلا، فكيف نفسر:
– حديث رئيس الحركة من ان احدهم طلب اعفاءه بسبب ظروفه الصحية التي تتطلب وجوده بالـ (الخرطوم) !!!!!!، وان الاخر قد تم فصله من الحركة قبل خمسة اشهر !!
لماذا لم يعلن رئيس الحركة عن هذه الخطوات قبل انضمامهم للحكومة، وماذا عن بقية المنضمين؟
-تصريح ابو بكر نور بانهم لم (ينشقوا) عن الحركة وان لديهم قوات في الميدان، ماذا يفهم منه؟؟
لا وكمان القصة فيها ادريس ديبي !!
هذه الحركات الإثتية، أضاعت وقتنا وشتتت جهودنا الرامية لانهاء حكم الاسلاميين الذي، وباسم الدين، فكك مجتمعاتنا ونهب ثرواتنا واضاع وطننا وهم، أي الحركات، شركاء معه..
والشعب السوداني، ومن خلال قناته، المقرن ومن خلال صمود أبناءه الشرفاء، قادر بان يحدث التغيير المطلوب ويزيل هذا النظام طال الزمان ام قصر.
وصول هؤلاء الاخوة واندماجهم فى الحوار سبقهم جناحهم السياسى ممثل بالمؤتمر الشعبى ومن زمان حركة العدل والمساواه هى الجناح العسكرى للمؤتمر الشعبى بقيادة الترابى وبطلوا لف ودوران على الشعب السودانى….
نضال وين يا حرامية انتو زيكم زي البشكير بتاعين نهب وسرقة ولحس وبس
سليمان جاموس طلب اعفائه من منصبه، بحجة انه يعاني من مشكلات صحية، تتطلب وجوده في الخرطوم………….ههههههههههه
مرحبا بكل العائدين
لا تصدقوا ابراهيم جبريل . بكرة حيجي بتفسه ويلحق اخوانه المتخاذلين وإن غد لناظره قريب فترقبوا