فيديو مترجم: فوز طبيب جبال النوبة بجائزة الصحوة الإنسانية للعام 2017

الهادي بورتسودان
فاز الطبيب الأمريكي ” توم كاتينا ” الذي يعمل في جبال النوبة في مستشفى أم الرحمة أمس الأول بجائزة ” أورورا الدولية ” للصحوة الإنسانية ومقرها في رومانيا وهي جائزة تخلد ذكرى مذابح الأرمن على يد الأتراك.
قيمة الجائزة مليون ريالاً تدفع لثلاثة منظمات أختارها كاتينا وقال إنه سعيد لذهاب الجائزة لهم ولكنه شدد على إن القيمة الحقيقة للجائزة هي لفت الإنتباه لمعانات سكان جبال النوبة
بالإضافة للجائزة حصل كاتينا على مائة ألف دولار جائزة شخصية قال إن الناس ربما أعتقدو إنني سأستخدمها في السياحة والأسفار ولكنني ساشتري بها معدات أحتاجها بشكل ملح لمرضاي في المستشفى بجبال النوبة .
و قال خطاباً مؤثرا لحظة تسلمه الجائزة و قال أنه يتألم كثيرا لرؤية مرضاه يموتون وهو عاجز على مساعدتهم .. و قال إن إيمانه بما يقدمه لسكان جبال النوبة هو وحدة الدافع للإستمرار فهؤلاء القوم عانوا عذابات وإضطهاد لقرون
وتوم كاتينا هو طبيب جراج إمريكي مسيحي ملتزم مولود في أمستردام لابوين مسلمين .. أعتنق المسيحية في بواكير صباه .. وحضر لجبال النوبة في العام 2007 مع منظمة كنسية ولكن عندما إندلع النزاع بين الحركة الشعبية شمال والمؤتمر الوطني عقب إنتخابات “الخج” في 2011 رفض المغادرة وآثر أن يقدم خدماته لأكثر من 750 ألف مواطن هناك .. يقابل كاتينا في اليوم الواحد عشرات المرضي ويجري أكثر من ألف عملية جراحية في السنة الواحدة ، صمد عندما أرسلت الحكومية السودانية حممها على المستشفى في عدة مناسبات قال أنه لن يغادر جنوب كردفان إلا عندما يتأكد أن شعب الجبال في يد أمينة ، وهي يعمل على تدريب عدد كبير من الطلبة والعاملون في الحقل الصحي هناك .
وجد كاتينا الباللغ من العمر 53 عاماً الحب لاول مرة في حياته في مايو من العام الماضي عندما تزوج من ممرضته السودانية “نسيمة” ، وقال إنها من أجمل الأشياء التي حصلت له في حياته لم يكن يتصور إنه سيتزوج في يوم ما.
رابط الفيديو :
[url]https://youtu.be/VCSE-QXJW4E[/url]
المفروض مثل هذا الامر تتبناه وزارة الصحة الاتحادية والولائية… والاطباء المتطوعون.. كليات الطب ترفد في السنة الاف الخريجيين لماذا لا يستوعبوا هؤلاء في الخدمة.. وان تكون خدمة الزامية للخريج لمدة سنتين أو ثلاث على الاقل قبل اتسلام شهادته ان يعمل في المناطق النائية.. لان عمل مثل هذه المنظمات عملها استخباراتي مغلف بغلاف انساني.. يستغلون مثل هذه المواقف لتنفيذ مآربهم وخططهم وقذراتهم.. لا يقدمون شيء لله وفي الله.. بل لتنفيذ مخططات واجندة.. معظم الذين يعملون في هذه المنظمات منضويين تحت قيادة استخبارات بلدانهم وليس وزارات الصحة والعمل الانساني..
بلدنا كلها مهمشة لا تخافوا يا صحاب وبيد سودانية للأسف وعن قصد نعم بيد سودانية ، إلا حوش بانقا اما بقية السودان زريبة غنم ، حتى الخرطوم لحقها التهميش إلا بيوت الكيزان قاتلهم الله آنى حلوا. هم سبب دمار السودان وتهميشه.
أطباء الكيزان في السودان لامن يتطوعوا بيمشوا سوريا و العراق و ليبيا و يتركوا بني جلدتهم موضوع يحتاج لبحث
وبالامس وفي عد سعد توفي شاب لان اهله لم يدفعوا للمسمى مستشفي قيمة العمليه مقدما…سبحان الله الرحمه انتزعت من القلوب وتحكر مكانها البنكنوت والمعادن النغبسه…هذا مسيحي تنصر من ابوين مسلمين وغي فلبه محبه ورحمه لعيال الله…والثاني مسلم وابن بلدي حقيقة الان لا تقل انا مسلم او مسيحي او يهودي قا انا انسان وكيف خدمت اخي الانسان…اما الدين فهي بينك.وبين الله ان احسنت سيظهر اثرة على اخوك الانسان بعيدا عن الكهنوت وتجار الدين ومطلقي البخور
المفروض مثل هذا الامر تتبناه وزارة الصحة الاتحادية والولائية… والاطباء المتطوعون.. كليات الطب ترفد في السنة الاف الخريجيين لماذا لا يستوعبوا هؤلاء في الخدمة.. وان تكون خدمة الزامية للخريج لمدة سنتين أو ثلاث على الاقل قبل اتسلام شهادته ان يعمل في المناطق النائية.. لان عمل مثل هذه المنظمات عملها استخباراتي مغلف بغلاف انساني.. يستغلون مثل هذه المواقف لتنفيذ مآربهم وخططهم وقذراتهم.. لا يقدمون شيء لله وفي الله.. بل لتنفيذ مخططات واجندة.. معظم الذين يعملون في هذه المنظمات منضويين تحت قيادة استخبارات بلدانهم وليس وزارات الصحة والعمل الانساني..
بلدنا كلها مهمشة لا تخافوا يا صحاب وبيد سودانية للأسف وعن قصد نعم بيد سودانية ، إلا حوش بانقا اما بقية السودان زريبة غنم ، حتى الخرطوم لحقها التهميش إلا بيوت الكيزان قاتلهم الله آنى حلوا. هم سبب دمار السودان وتهميشه.
أطباء الكيزان في السودان لامن يتطوعوا بيمشوا سوريا و العراق و ليبيا و يتركوا بني جلدتهم موضوع يحتاج لبحث
وبالامس وفي عد سعد توفي شاب لان اهله لم يدفعوا للمسمى مستشفي قيمة العمليه مقدما…سبحان الله الرحمه انتزعت من القلوب وتحكر مكانها البنكنوت والمعادن النغبسه…هذا مسيحي تنصر من ابوين مسلمين وغي فلبه محبه ورحمه لعيال الله…والثاني مسلم وابن بلدي حقيقة الان لا تقل انا مسلم او مسيحي او يهودي قا انا انسان وكيف خدمت اخي الانسان…اما الدين فهي بينك.وبين الله ان احسنت سيظهر اثرة على اخوك الانسان بعيدا عن الكهنوت وتجار الدين ومطلقي البخور