أزرق طيبة يكشف الأسباب الحقيقية لإلغاء ندوة الصوفية

الاسلام فى السودان واقريقيا صوفى لم ياتيى به لاابن زياد ولاابن سفيان وانتشر وتقبله شعوب افريقيا وتعايشوا معه وتسموا ابناءهم باسماء العرب حتى الذين لم يعتنفوه.قد يتعدى عدد معتنقى الاسلام الافريقى “الصوفى المتسامح” 350 مليون مسلم وهم رقم يفوق عدد معتنقى “الاسلام العروبى المنسلط”. الان اصبحنا نسمع بهذه الاصوات الارهابيه الدجيله علينا من ديار الوهابيه. كل المسلين فى السودان اتباع الصوفيه يجمعهم دين المحبه والسلام والتاخيى الرساله المحمديه وليس الوهابيه التكفيريه.

لست صوفيا ولكن من باب قول الحق وعدم كتم الشهادة رجاء اخوتي السلفيون او كل هواة السباب وانتم في هذا الشهر العظيم اسألكم بكل مافي هذا الدين من أدب وحسن خلق ان تتقوا الله في نفر انتم لاتعرفون مقدارهم عند الله وحينما جاء محمد عبدالوهاب وصحبه كانو قد سبقوه بقروون في دعوة اباءكم واجدادكم للإسلام ولو لم يفعلو غير ذلك لكان لهم من الأجر والثواب والفضل عند ربهم ..هل كان مجرد عبث وضلال وشعوزة ان يتم تعليم القرآن في شتي بقاع والإنفاق في الخلوي وإنشاء المساجد ودور العلم لوجه الله قبل ان يأتي التمويل بعد الثروة النفطية بغرض نشر دعوة محمد بن عبدالوهاب ذات الشبهة السياسية والنزعة العدائية التي لا تشبه هذا الدين الحنيف هل تعلم ان من بين ما تصفه السنتكم بهذا الكلام القبيح قد بني لله ستمائة مسجد كيف يوفق الله رجلا للخير ان لم يكن راضا عنه ؟ سادتي هؤلاء القوم قاموا بتدريس علوم الحديث في خلاويهم بمصحيحيه السته ( البخاري ومسلم وابن ماجة والترمذي وأبو دؤاود والنسائي ) وعذرا ان لم يكن من بينهم الألباني الذي لا تعتمدون حديثا الا اذا صححه فلم يكن حينها الألباني مولودا فهو مجرد( مصحح محدث )عاش ولد في أوائل القرن التاسع عشر ومات في التسعينيات انتم وضعتموه في خانة البخاري ومسلم وبقية المصححين السته وهذا ليس غريب عليكم فلقد اضفتم مذهلا خامسا غير ماجاء به أصحاب المذاهب الأربعة وانتم أحرارا في اعتناقكم ولكن ليس من العدل ان تنتمي إلي مذهب أصله وفصله يعد بمنطقك بدعة وتنكر علي الآخرين البدع ..في النهاية كلنا عباد الله أمرنا الله بأن نحب بعضنا بعض ونتوب إليه ونستغفره فرجاء اعفوا أنفسكم من شر إساءة الغير بغير وجه حق لاسيما ونحن في شهر عظيم …

الاسلام فى السودان واقريقيا صوفى لم ياتيى به لاابن زياد ولاابن سفيان وانتشر وتقبله شعوب افريقيا وتعايشوا معه وتسموا ابناءهم باسماء العرب حتى الذين لم يعتنفوه.قد يتعدى عدد معتنقى الاسلام الافريقى “الصوفى المتسامح” 350 مليون مسلم وهم رقم يفوق عدد معتنقى “الاسلام العروبى المنسلط”. الان اصبحنا نسمع بهذه الاصوات الارهابيه الدجيله علينا من ديار الوهابيه. كل المسلين فى السودان اتباع الصوفيه يجمعهم دين المحبه والسلام والتاخيى الرساله المحمديه وليس الوهابيه التكفيريه.

لست صوفيا ولكن من باب قول الحق وعدم كتم الشهادة رجاء اخوتي السلفيون او كل هواة السباب وانتم في هذا الشهر العظيم اسألكم بكل مافي هذا الدين من أدب وحسن خلق ان تتقوا الله في نفر انتم لاتعرفون مقدارهم عند الله وحينما جاء محمد عبدالوهاب وصحبه كانو قد سبقوه بقروون في دعوة اباءكم واجدادكم للإسلام ولو لم يفعلو غير ذلك لكان لهم من الأجر والثواب والفضل عند ربهم ..هل كان مجرد عبث وضلال وشعوزة ان يتم تعليم القرآن في شتي بقاع والإنفاق في الخلوي وإنشاء المساجد ودور العلم لوجه الله قبل ان يأتي التمويل بعد الثروة النفطية بغرض نشر دعوة محمد بن عبدالوهاب ذات الشبهة السياسية والنزعة العدائية التي لا تشبه هذا الدين الحنيف هل تعلم ان من بين ما تصفه السنتكم بهذا الكلام القبيح قد بني لله ستمائة مسجد كيف يوفق الله رجلا للخير ان لم يكن راضا عنه ؟ سادتي هؤلاء القوم قاموا بتدريس علوم الحديث في خلاويهم بمصحيحيه السته ( البخاري ومسلم وابن ماجة والترمذي وأبو دؤاود والنسائي ) وعذرا ان لم يكن من بينهم الألباني الذي لا تعتمدون حديثا الا اذا صححه فلم يكن حينها الألباني مولودا فهو مجرد( مصحح محدث )عاش ولد في أوائل القرن التاسع عشر ومات في التسعينيات انتم وضعتموه في خانة البخاري ومسلم وبقية المصححين السته وهذا ليس غريب عليكم فلقد اضفتم مذهلا خامسا غير ماجاء به أصحاب المذاهب الأربعة وانتم أحرارا في اعتناقكم ولكن ليس من العدل ان تنتمي إلي مذهب أصله وفصله يعد بمنطقك بدعة وتنكر علي الآخرين البدع ..في النهاية كلنا عباد الله أمرنا الله بأن نحب بعضنا بعض ونتوب إليه ونستغفره فرجاء اعفوا أنفسكم من شر إساءة الغير بغير وجه حق لاسيما ونحن في شهر عظيم …