هل يتحالف هلال وحميدتى ضد البشير؟!

مناظير
زهير السراج
على خلفية الاتهامات والتهديدات المتبادلة بين موسى هلال وحمدان دلقو (حميدتى) ونذر الحرب القبلية الواسعة التى تلوح فى الجو، خاصة مع استمرار الصراعات القبلية فى غرب السودان، أذكر أننى كنت قد تناولت فى مقالة سابقة ظاهرة استخدام الحكومات المركزية فى السودان للمليشيات القبلية لحمايتها، او اداء بعض المهام التى تمتنع الجيوش الرسمية فى العادة عن ادائها!!
* تعود هذه الظاهرة الى بداية تاريخ السودان الحديث، ولقد إبتدرها الأترك، وبالتحديد اسماعيل باشا ابن خديوى مصر محمد على باشا وقائد جيشه لفتح السودان فى عام 1821م!!
* يحدثنا التاريخ بان قبيلة (الشايقية)، كانت هى القبيلة الوحيدة التى تصدت لمقاومة الجيش الفاتح وأبلت بلاءا حسنا، بينما فضلت بقية القبائل وعلى رأسها (الجعلية) الولاء والطاعة لاسماعيل باشا، ولقد أُعجب اسماعيل بشجاعة وقوة ومهارة فرسان (الشايقية) فاستوعبهم فى جيشه، ثم صاروا رأس الرمح فى معاركه، وهم من قام بحماية الاترك عندما ثار عليهم الجعليون وحلفاؤهم واحرقوا اسماعيل وقادته أثناء نومهم بسبب سياساتهم التعسفية، وظل الشايقية على ولائهم للاتراك طيلة وجودهم فى السودان، وصارت لهم اليد الطولى فى جباية الضرائب الباهظة، وتصريف الامور الادارية البسيطة، بالاضافة الى المهام العسكرية التى كانوا يقومون بها كفيلق مستقل فى الجيش التركى، اشتهر بالقسوة والغلظة الشديدة خاصة فى حروب الرق بجنوب السودا،ن وإرسال المقبوض عليهم إلى مصر لاستخدامهم كجند فى الجيش المصرى او بيعهم كرقيق.
* كما يحدثنا بأن قبائل (البقارة) شكلت القوة الضاربة فى جيش المهدى الذى كان يتكون من ثلاثة عناصر: أولا، الريفيون البسطاء الذى صدقوا دعوته الدينية وكان جلهم ينتمى الى الحركات الصوفية، كما كان المهدى نفسه ينتمى للطائفة السمانية الصوفية قبل ان يتخلى عنها ويعتنق الفكر الاسلامى الأزهرى الذى أدخله الاتراك الى السودان، وانبثق منه الفكر السلفى فيما بعد، ثانيا، تجار الرقيق الذين حاربهم خديوى مصر اسماعيل باشا أثناء فترة حكمه فى سبعينيات القرن التاسع عشر وحدَّ كثيرا من نشاطهم التجارى، وثالثا، (البقارة) الذين ارهقتهم الضرائب الباهظة التى كان يفرضها الحكم التركى، وكانوا مقاتلين شرسين يجيدون لعبة الحرب لحماية ابقارهم ونهب أبقارغيرهم، فانضموا للمهدى وشكلوا رأس الرمح فى (جيش الانصار) الذى حارب الوجود الأجنبى، ولكن تغير الامر بعد وفاة المهدى حيث استخدمهم الخليفة عبدالله التعايشى لقمع خصومه وإخضاع القبائل الأخرى لسلطته.
* شكلت سابقة استخدام الشايقية والبقارة، بداية (ثقافة) استخدام المليشيات القبلية فى المعارك التى تشنها الحكومات المركزية على حركات الهامش المتمردة، كما حدث فى جنوب السودان بين عامى 1980 و1990عندما استخدم الصادق المهدى ثم نظام الانقاذ قوات المراحيل (قببيلة المسيرية وبعض القبائل الأخرى) للقتال بجانب الجيش الحكومى ضد جيش الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة جون قرنق، ثم استخدام نظام الانقاذ فى عامى 2003 و 2004 والأعوام التى تلتهما لعناصر من قبائل (المحاميد، الرزيقات ..إلخ) فى دارفور بقيادة موسى هلال أو وما عرف باسم قوات (الجنجويد)، للقتال ضد الحركات الدارفورية المسلحة التى تكونت من قبائل (الزغاوة والفور والمساليت)، ولاحقا للمليشيات القبلية التى يقودها (حميدتى) أو ما عرف باسم (قوات الدعم السريع) لقتال المتمردين فى دارفور وجنوب كردفان ومكافحة الهجرة غير الشرعية لاوروبا عبر الحدود السودانية الليبية، ولقد صار لهذه القوات وقائدها الذى منح رتبة (الفريق) الكلمة العليا فى حكم البلاد، ولقد كانت هى التى قمعت مظاهرات سبتمبر الجماهيرية الاحتجاجية بعنف دموى شديد أسفر عن مقتل المئات واصابة أضعافهم!!
* قد تكون المليشيات القبلية وسيلة ناجعة لتنفيذ بعض المهام، غير ان المشكلة تكمن فى اعتدادها الشديد بتقاليدها وعدم تقيدها بالنظم والقوانين، فضلا عن نفقاتها الباهظة مما يجعلها سلاحا ذا حدين، إذا لم تُسمع كلمتها ويُستجب لطلباتها ويؤمن لها العيش الرغد ، وكما تمرد موسى هلال الحليف السابق لحكومة المؤتمر الوطنى عليها لعدم ايفائها بمطالبه، فليس غريبا أن يتمرد عليها (حميدتى) ذات يوم، وبدلا من اصطدام الرجلين، يتحالفان مع بعضهما ضدها، خاصة مع صلة الدم التى تربط بينهما؟!
[email][email protected][/email] الجريدة الالكترونية
تقسيم أدوار وابتزاز النظام الذي يعلمون ضعفه..
ذكرت البقاره والشايقيه بالاسم ولم تذكر من هم
تجار الرقيق علي الأقل من أي قبيله كانت الغالبية
مع احترامي للكاتب زهير السراج مقال عنصري قد يولد بعض القبائن والصراعات من فضلكم اكتبوا بعيدا عن القبلية
المؤتمر الوطنى يضع الف حساب للتطورات الحاليه والخوف هو ان تعيد الحالفات العرب والزرقه فى دار وهذا ما رشح من حديت على مجوك. وان الدارفو يين اذا قعدوا مع بعض تحت شجره صلح معناه “كل القوة خرتوم جوة” وهذا ماتهابه الخرطوم وتلعب عليه،
ظاهرة استخدام المليشيات اقدم من ذلك فكل الدويلات والسلطنات الاسلامية فى حزام السافنا الافريقى كانت تعتمد على جنود غير رسميين
( كما حدث فى جنوب السودان بين عامى 1980 و1990عندما استخدم الصادق المهدى ثم نظام الانقاذ قوات المراحيل (قببيلة المسيرية وبعض القبائل الأخرى) للقتال بجانب الجيش الحكومى ضد جيش الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة جون قرنق)
حكم الصادق من ١٩٨٦- ١٩٨٩جبت ال٦سنوات دي من وين ???
حميدتي هو من رجال الدولة ومن رجال البشير ولا يمكن أن يتحالف مع هلال ضد الدولة وضد البشير. لماذا؟ لان البشير رجل ذكي ويعرف كيف يتحكم في الناس من حوله ويدير جهاز مخابرات يعرف كل الأسرار والجحور والمخططات. لقد تمرد هلال علي البشير ولكنه لم ولن يفعل شئياً سوي الكلام، وقبله تمرد رجل الدولة القوي وخازن أسرار الانقاذ الفريق صلاح قوش وحاول الإنقلاب علي البشير ولكنه أيضاً فشل ولم ولن يفعل شئياً. الدولة ليست مجرد أشخاص يغضبون ويتمردون يا قوم.. الدولة مؤسسات يعمل بها آلاف الرجال الذين لا يعرفون بعضهم البعض أصلاً.. إنها الدولة العميقة التي صنعتها ثورة الإنقاذ الوطني.. قد يتمرد بعض الأشخاص ويحاربوا الدولة فيخسروا الحرب أو يستسلموا أو يموتوا كالأنعام.. لكن المؤسسات باقية والدولة باقية.
احتمال وارد ويمكن يتحالفو مع الحركات كمان شنو المانع
وعندها ستبدا النهاية…
علي حسب قول احدهم يبدوا ان تصدير الرزيقات صار ينافس تصدير إناث الضان في جلب العملة الحرة
أسهبت في الكلام وسرد التاريخ ولم تجب على السؤال ولم توضح لنا ماالذي يجعل موسى هلال يتحالف مع حميدتي ضد البشير. لم توضح لنا كيف توصلت لهذا الاحتمال. كل ما سردته من تاريخ ليس علاقة بإمكانية حدوث هذا التحالف.
والله ياريت حميدتى يمسك الرئاسة عشان يحاسب الفاسدين لو بقى رئيس حرم تانى مافى حرامى تمساح يسرق مال الشعب المسكين
يا دكتور زهير كانت للشايقية مملكة ممتدة الحدود في عام 1820 قبيل موقعة كورتي و كانت مملكتهم تضم شمال السودان و كانوا يقومون بغزوات علي مناطق الجعليين و العبدلاب و قبائل شرق السودان و ذلك بعد اضمحلال و ضعف السلطنة الزرقاء و تفرق أراضيها بين القبائل التي إنفصلت عنها, و لذلك فقد كان الشايقية هم القوة الوحيدة التي وقفت و حاربت جيش إسماعيل باشا و لم يستسلموا له بل ذهب قائدهم الملك شاويش ببقية جيشه بعد موقعة كورتي جنوبا و حاول إقناع القبائل الأخرى كي يتوحدوا و يحاربوا الجيش التركي و لكنهم كلهم رفضوا فصار يقاوم الجيش التركي بعمل هجمات خاطفة ثم التقهقر . عند ذلك أمر محمد علي باشا إبنه إسماغيل أن يطلب ود الشايقية لأنهم الوحيدون الذين سوف يساعدونه لتوحيد السودان , و هذا ما حدث , فجعلهم إسماعيل باشا قادة كما كانوا و أعطاهم رتب عسكريةو فعلا كان لهم دور كبير في توحيد السودان و بروزه كقطر معروف . هذه هي حقيقة التاريخ , و لا يمكن مقارنة الشايقية آنذاك في سياقهم التاريخي في أراض تتنازعها القبائل مع ما تفعله حالياالمليشيات التي تحارب من أجل المال فقط و بدون مبدأأخلاقي في قطر له حدوده و له قوانينه المدنية و العسكرية
السودان زي الجنين الما اكتمل لكن جرو بالقوة فخرج مشوه، لما يجي واحد عسكري حياته كلها يا يدو اوامر ينفذها من غير تفكير ويستولي على السلطة ينتقم بان يجعل شعب كامل ينفذ اوامره بصورة عمياء والا الضرب، وامثال هلال وحميدتي ومني وغيرهم من افرازات الفطيسة الترابية هم سلسلة طويلة من المتخلفين الذين جعلو السودان يرتد الف سنة للوراء.
يا تري لماذا ينفخ الكاتب في نيران القبلية وينقب في ماضي القبائل وتواريخها وخلافاتها وماذا يستفيد السودان اذا تحالف حميدتي وهلال وقبيلتيهما؟ هذا الكاتب الذي يدعي الاستنارة مع الاسف ينطق هنا وكانه الخال الرئاسي يا للعار! بدلا من ان يدعو القبائل الي نبذ التناحر وعدم الانخراط في العنف والانجرار خلف سياسات المؤمتمر الوطني الكارثية في اشعال الفتن والحروبات والحرائق ها هو يتساءل “في براءة” اذا كان الرجلان يتحدان ام لا…محن كما يقول العم المحترم شوقي بدري اللهم اني صائم ..
تقسيم أدوار وابتزاز النظام الذي يعلمون ضعفه..
ذكرت البقاره والشايقيه بالاسم ولم تذكر من هم
تجار الرقيق علي الأقل من أي قبيله كانت الغالبية
مع احترامي للكاتب زهير السراج مقال عنصري قد يولد بعض القبائن والصراعات من فضلكم اكتبوا بعيدا عن القبلية
المؤتمر الوطنى يضع الف حساب للتطورات الحاليه والخوف هو ان تعيد الحالفات العرب والزرقه فى دار وهذا ما رشح من حديت على مجوك. وان الدارفو يين اذا قعدوا مع بعض تحت شجره صلح معناه “كل القوة خرتوم جوة” وهذا ماتهابه الخرطوم وتلعب عليه،
ظاهرة استخدام المليشيات اقدم من ذلك فكل الدويلات والسلطنات الاسلامية فى حزام السافنا الافريقى كانت تعتمد على جنود غير رسميين
( كما حدث فى جنوب السودان بين عامى 1980 و1990عندما استخدم الصادق المهدى ثم نظام الانقاذ قوات المراحيل (قببيلة المسيرية وبعض القبائل الأخرى) للقتال بجانب الجيش الحكومى ضد جيش الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة جون قرنق)
حكم الصادق من ١٩٨٦- ١٩٨٩جبت ال٦سنوات دي من وين ???
حميدتي هو من رجال الدولة ومن رجال البشير ولا يمكن أن يتحالف مع هلال ضد الدولة وضد البشير. لماذا؟ لان البشير رجل ذكي ويعرف كيف يتحكم في الناس من حوله ويدير جهاز مخابرات يعرف كل الأسرار والجحور والمخططات. لقد تمرد هلال علي البشير ولكنه لم ولن يفعل شئياً سوي الكلام، وقبله تمرد رجل الدولة القوي وخازن أسرار الانقاذ الفريق صلاح قوش وحاول الإنقلاب علي البشير ولكنه أيضاً فشل ولم ولن يفعل شئياً. الدولة ليست مجرد أشخاص يغضبون ويتمردون يا قوم.. الدولة مؤسسات يعمل بها آلاف الرجال الذين لا يعرفون بعضهم البعض أصلاً.. إنها الدولة العميقة التي صنعتها ثورة الإنقاذ الوطني.. قد يتمرد بعض الأشخاص ويحاربوا الدولة فيخسروا الحرب أو يستسلموا أو يموتوا كالأنعام.. لكن المؤسسات باقية والدولة باقية.
احتمال وارد ويمكن يتحالفو مع الحركات كمان شنو المانع
وعندها ستبدا النهاية…
علي حسب قول احدهم يبدوا ان تصدير الرزيقات صار ينافس تصدير إناث الضان في جلب العملة الحرة
أسهبت في الكلام وسرد التاريخ ولم تجب على السؤال ولم توضح لنا ماالذي يجعل موسى هلال يتحالف مع حميدتي ضد البشير. لم توضح لنا كيف توصلت لهذا الاحتمال. كل ما سردته من تاريخ ليس علاقة بإمكانية حدوث هذا التحالف.
والله ياريت حميدتى يمسك الرئاسة عشان يحاسب الفاسدين لو بقى رئيس حرم تانى مافى حرامى تمساح يسرق مال الشعب المسكين
يا دكتور زهير كانت للشايقية مملكة ممتدة الحدود في عام 1820 قبيل موقعة كورتي و كانت مملكتهم تضم شمال السودان و كانوا يقومون بغزوات علي مناطق الجعليين و العبدلاب و قبائل شرق السودان و ذلك بعد اضمحلال و ضعف السلطنة الزرقاء و تفرق أراضيها بين القبائل التي إنفصلت عنها, و لذلك فقد كان الشايقية هم القوة الوحيدة التي وقفت و حاربت جيش إسماعيل باشا و لم يستسلموا له بل ذهب قائدهم الملك شاويش ببقية جيشه بعد موقعة كورتي جنوبا و حاول إقناع القبائل الأخرى كي يتوحدوا و يحاربوا الجيش التركي و لكنهم كلهم رفضوا فصار يقاوم الجيش التركي بعمل هجمات خاطفة ثم التقهقر . عند ذلك أمر محمد علي باشا إبنه إسماغيل أن يطلب ود الشايقية لأنهم الوحيدون الذين سوف يساعدونه لتوحيد السودان , و هذا ما حدث , فجعلهم إسماعيل باشا قادة كما كانوا و أعطاهم رتب عسكريةو فعلا كان لهم دور كبير في توحيد السودان و بروزه كقطر معروف . هذه هي حقيقة التاريخ , و لا يمكن مقارنة الشايقية آنذاك في سياقهم التاريخي في أراض تتنازعها القبائل مع ما تفعله حالياالمليشيات التي تحارب من أجل المال فقط و بدون مبدأأخلاقي في قطر له حدوده و له قوانينه المدنية و العسكرية
السودان زي الجنين الما اكتمل لكن جرو بالقوة فخرج مشوه، لما يجي واحد عسكري حياته كلها يا يدو اوامر ينفذها من غير تفكير ويستولي على السلطة ينتقم بان يجعل شعب كامل ينفذ اوامره بصورة عمياء والا الضرب، وامثال هلال وحميدتي ومني وغيرهم من افرازات الفطيسة الترابية هم سلسلة طويلة من المتخلفين الذين جعلو السودان يرتد الف سنة للوراء.
يا تري لماذا ينفخ الكاتب في نيران القبلية وينقب في ماضي القبائل وتواريخها وخلافاتها وماذا يستفيد السودان اذا تحالف حميدتي وهلال وقبيلتيهما؟ هذا الكاتب الذي يدعي الاستنارة مع الاسف ينطق هنا وكانه الخال الرئاسي يا للعار! بدلا من ان يدعو القبائل الي نبذ التناحر وعدم الانخراط في العنف والانجرار خلف سياسات المؤمتمر الوطني الكارثية في اشعال الفتن والحروبات والحرائق ها هو يتساءل “في براءة” اذا كان الرجلان يتحدان ام لا…محن كما يقول العم المحترم شوقي بدري اللهم اني صائم ..
الآخ أبو جلمبو
لا اعتقد أن إسم الملك شاويش له علاقة بالرتبة العسكرية مثال ذلك
عقيد الخ.. مقولة إن فلح للعسكرية وإن فشل للطورية هى حقيقة وهى
وإن جاءت فى سياق ساخر أو مازح ففيها مدح من حيث لا يدرى قائلها
لأن التاريخ أثبت أنهما أعظم مهنتين وبدونهما لا تستمر الحياة
(طبعاً ده زمن كانت العسكرية عسكرية والطورية طورية).
كنت أتوقع أن يفيدنا الأستاذ زهير بعوامل وتقاط التلاقى ما بين
هلال وحميدتى ولكنه لم يفعل رغماً عن عنوان المقال.
الآخ أبو جلمبو
لا اعتقد أن إسم الملك شاويش له علاقة بالرتبة العسكرية مثال ذلك
عقيد الخ.. مقولة إن فلح للعسكرية وإن فشل للطورية هى حقيقة وهى
وإن جاءت فى سياق ساخر أو مازح ففيها مدح من حيث لا يدرى قائلها
لأن التاريخ أثبت أنهما أعظم مهنتين وبدونهما لا تستمر الحياة
(طبعاً ده زمن كانت العسكرية عسكرية والطورية طورية).
كنت أتوقع أن يفيدنا الأستاذ زهير بعوامل وتقاط التلاقى ما بين
هلال وحميدتى ولكنه لم يفعل رغماً عن عنوان المقال.