بيان مشترك من حركة جيش تحرير السودان/قيادة مناوي والمجلس الإنتقالي لحركة جيش تحرير السودان

ظل نظام الإنقاذ يستخدم الإعلام الكاذب لتغبيش الرؤية وحبك المؤامرات ضد القوى الثورية المسلحة التي تقاتل هذا النظام من أجل استرداد الدولة وممتلكات شعبها المنهوبة، وقد دأب النظام يكرر بشكل ساذج بأن التمرد قد انتهى فى دارفور فى الوقت الذي يسخّر أكثر من 75% من ميزانية الدولة لأغراض حربية في دارفور والمنطقتين عبر تجيش مليشيات لضرب المدنيين العزل وللتغيير الديموغرافي وارتكاب المزيد من جرائم ضد الإنسانية في دارفور.
لقد رصدت استخبارات الحركة مساء الأمس الموافق 8 من شهر 6 الجاري متحركاً حكومياً مدعوماً من المليشيات المسلحة، تحرك من مدينة الفاشر متجهاً صوب منطقة عين سيرو، يَقُوده المجرم العميل محمدين إسماعيل بشر الملقب(أورقاجور) إضافةً الي عميل أخر يدعى عمر أسحق الملقب(عمر سلك) وهو كدليل سَيرّ، والغرض من هذا المتحرك هو إكمال المخطط الذي تم إفشاله من قبل قوات الحركة الأشاوس، وهذا المتحرك مدعوم بالطيران الحربي والغرض هو لعمليات القصف الجوي، إضافة إلى دور المليشيات التي تقوم بالنهب والسلب والقتل والاغتصاب وحرق القري.
الحركة تؤكد استعدادها للدفاع عن المدنيين وعن نفسها، ولن تظل مكتوفة الأيدي فى وجه جرائم النظام.
كما تحث الحركة المجتمع الدولي والأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي إلى القيام بواجباتها تجاه المدنيين وحمايتهم وتقديم العون الإنساني للمتضررين من سياسات النظام العنصرية الرامية إلى تفتيت النسيج الاجتماعي، وعليه ايضاً التحرك لإلقاء القبض على كل مجرمي الحرب والإبادة الجماعية وتقديمهم إلى المحاكمة العادلة.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
وعاجل الشفاء للجرحى الأشاوس
محمد حسن هارون (أوباما)
الناطق الرسمي للحركة
عبدالله آدم عبدالله (دريج)
الناطق الرسمي للمجلس الانتقالي
2017/6/9م
حتى لو ما انتهت الحركات الدارفورية هناك شيء مختلف بدليل الخطاب الجديد والمختلف لحركة مناوي حركة العدل والمساواة مابعد قوزدنقو مافي زول بيقدر يدعي انها لازالت تملك قوة تقانل بها
الحل الوحيد لانتهاء مسلسل الدمار والابادة هذا، هو العمل من داخل الخرطوم وذلك للقبض على الرقاص الهارب وتسليمه الى لاهاي .
اهم شئ ابعدوا عن المصريين فهم حليف هذا النظام في الخفاء والد اعدائه في الظاهر انهم يفوقون سوء الظن العريض لاتنظروا لاعلام البلدين فهو تغطية ولهم مارب اخري
اشكال تغرف الواحد
حتى لو ما انتهت الحركات الدارفورية هناك شيء مختلف بدليل الخطاب الجديد والمختلف لحركة مناوي حركة العدل والمساواة مابعد قوزدنقو مافي زول بيقدر يدعي انها لازالت تملك قوة تقانل بها
الحل الوحيد لانتهاء مسلسل الدمار والابادة هذا، هو العمل من داخل الخرطوم وذلك للقبض على الرقاص الهارب وتسليمه الى لاهاي .
اهم شئ ابعدوا عن المصريين فهم حليف هذا النظام في الخفاء والد اعدائه في الظاهر انهم يفوقون سوء الظن العريض لاتنظروا لاعلام البلدين فهو تغطية ولهم مارب اخري
اشكال تغرف الواحد
تغرف تقرف جماعة دارفور لسانهم اغلف ما فارقة معاهم
المناضل البطل منى مناوى رفعت رأس المهمشين و الطيف السودانى العريض المعارض لعصابة كلاب لهب وعبرت عن الشارع السودانى العريض و مثلته خير تمثيل فى مواجهة النظام الشمولى الفاسد الذى ظل يتبجح و من خلفه البعض من سقط المتاع (و فائض القيمة السياسى ) بأن الحرب فى دارفور قد إنتهت ؛ و من أراد الإلتحاق بمخرجات الحوارووثيقة الدوحة فليلتحق و من أبى فهذا شأنه ؛؛؛ يقول ذلك وبكل تبجح فى وقت أصبح الوطن ممزق و مخترق من كل من هب و دب ووهن على أرجاء المعمورة و الكل يأتى بأطماعه بكل أسف ليأخذ من وطننا السائب الذى يقوده جنرال معتوه فكرياً و معتل جسدياً يحيط به مجموعة من الفسدة المفسدين .
الآن : للذين كانوايقولون عليكم الإلتحاق بوثيقة الدوحة نقول إن الدوحة نفسها آيلة للخروج من الجغرافيا و التاريخ بإذن الله .
أخيراً : لو كان فى نظام الإنقاذ و مجرم الحرب المطلوب للعدالة الدولية مثقال ذرة من الرجولة و الإنتماء للوطن اللقاء الآن مع قوى المعارضة السودانية
(الجبهة الثورية بمكوناتها،حزب الأمة ، قوى الإجماع، الحزب الشيوعى و جميع أطياف المعارضة) للوصول لإتفاق سلام شامل لا يستثنى أحد و إلا فإن الخاسر الأكبر هو السودان وشعبه وسيسأل المجرم الملاحق دولياً أمام الشعب و العدل و التاريخ .
تغرف تقرف جماعة دارفور لسانهم اغلف ما فارقة معاهم
المناضل البطل منى مناوى رفعت رأس المهمشين و الطيف السودانى العريض المعارض لعصابة كلاب لهب وعبرت عن الشارع السودانى العريض و مثلته خير تمثيل فى مواجهة النظام الشمولى الفاسد الذى ظل يتبجح و من خلفه البعض من سقط المتاع (و فائض القيمة السياسى ) بأن الحرب فى دارفور قد إنتهت ؛ و من أراد الإلتحاق بمخرجات الحوارووثيقة الدوحة فليلتحق و من أبى فهذا شأنه ؛؛؛ يقول ذلك وبكل تبجح فى وقت أصبح الوطن ممزق و مخترق من كل من هب و دب ووهن على أرجاء المعمورة و الكل يأتى بأطماعه بكل أسف ليأخذ من وطننا السائب الذى يقوده جنرال معتوه فكرياً و معتل جسدياً يحيط به مجموعة من الفسدة المفسدين .
الآن : للذين كانوايقولون عليكم الإلتحاق بوثيقة الدوحة نقول إن الدوحة نفسها آيلة للخروج من الجغرافيا و التاريخ بإذن الله .
أخيراً : لو كان فى نظام الإنقاذ و مجرم الحرب المطلوب للعدالة الدولية مثقال ذرة من الرجولة و الإنتماء للوطن اللقاء الآن مع قوى المعارضة السودانية
(الجبهة الثورية بمكوناتها،حزب الأمة ، قوى الإجماع، الحزب الشيوعى و جميع أطياف المعارضة) للوصول لإتفاق سلام شامل لا يستثنى أحد و إلا فإن الخاسر الأكبر هو السودان وشعبه وسيسأل المجرم الملاحق دولياً أمام الشعب و العدل و التاريخ .