بيان الكهرباء.. الإرتباك سيد الموقف؟
ما وراء الخبر – محمد وداعة
ساد الارتباك أروقة الكهرباء أمس الأول، توتر من يعنيهم الأمر وكانوا يتصايحون وأقبل بعضهم على بعض يتلاومون، نتيجة للتداول الكثيف لإفطار الخمسة مليار، الخطابات تم تداولها بين منزول وأمين ودار النعيم، فكيف حدث التسريب؟
حاول البيان توضيح أمر ما كان يحتاج إلى توضيح، فالأرقام واضحة كالشمس، ولا يمكن دحضها أو إنكارها كما أن إضافة توصيفات جديدة لبنود الصرف لا معنى لها والعبرة بالأصناف المصدقة في الميزانية.
البيان صادر باسم الشركة دون تحديد المستوى الوظيفي الذي أصدره، البيان أضاف العشاء والسحور وهو ما لم يرد ذكره في خطاب الموازنة، البيان تجاهل البرنامج الدعوي، وبرنامج التواصل وتكريم العامل المثالي. ومن فرط الارتباك أجرى عملية حسابية بسيطة بطريقة خاطئة، بغرض (تلتيق) و(تظبيط)الميزانية.
أما اغرب محتويات البيان فهو الادعاء بأن الميزانية يتم الصرف منها حسب المتواجدين. الصحيح وهو ما حدث بالفعل أن الميزانية صرفت كرقم واحد بأمر صرف واحد، ما ورد في بيان التوضيح لا أساس له في خطاب الموازنة، لا من حيث الأرقام أو أعداد العاملين في الفترات المحددة.
كان على الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء أن تتحدث عن التعليقات المصاحبة للتداول الكثيف لخطاب برنامج رمضان، كانت لتدرك عين السخط التي يراها به المواطن.
الكهرباء اعترفت بالخطاب وبمحتواه.. ونحن نقرأه مع البيان التوضيحي نسأل هل ما ذكره البيان التوضيحي عن إعداد العاملين صحيح (3548)، كم منهم عمالة موسمية؟ وهل هي عمالة مؤقتة أم موسمية، وهل كل هذا العدد يعمل في وردية الظهيرة والليل؟
هل تساءل من يعنيهم الأمر لماذا تم التداول الواسع و على هذا النحو، وهل هذا يؤشر لتزايد كراهية المواطنين لشركة الكهرباء، وكان الناس قد استقبلوا بيان التوضيح بشيء من عدم الاكتراث وأبدى المجلس الوطني اهتماماً بالأمر ووعد بالتقصي.
على الوزارة وهي من أصدرت بيان التوضيح أن تعتذر عن استخفافها بعقول الناس، وربما عليها المبادرة إلى مباشرة التحقيق مع مدير الشركة ونائبه ومدير الإدارة العامة، فالموضوع أصبح قضية رأي عام، لابد من الإحاطة بتفاصيلها، وحتى يتسنى ذلك ربما الإجراء الصحيح إيقاف المدير ونائبه مؤقتاً عن العمل إلى حين الوصول للحقائق دون تأثير أو ضغوط، وإعلان ذلك للرأي العام، ومناقشة ما حدث في ضوء إصرار وزارة الكهرباء على زيادة تعرفة الكهرباء.
الكهرباء تحمل تبذيرها وإهدارها للمال العام وفشلها للمواطن، ستتصاعد تكلفة الكهرباء إذا كان منزول هو من يقرر الصرف كما رأيتم، وسترون.
محمد وداعة
الجريدة
هذه الأموال لو صرفت في الصيانة وتوفير المعدات والوقود كان يمكن ان نغفر للكهرباء واذا كانت الكهرباء مستقرة ولا توجد بها مشاكل أصلا كان يمكن ان نغفر لادارة الكهرباء لتحفيز العاملين ، لكن أصلا لا توجد كهرباء ثابتة والموجودة ضعيفة والخدمة سيئة في المافذ والطوارىء وغيرها ثم بعد ذلك يتم تبديد الأموال هكذا وهدرها لمصلحة المديرين وانا متأكد ان هذه الأموال النسبة الأكبر منها لا تذهب للعاملين البسيطين في المواقع بل يتم الصرف منها والدفع للمدراء ورؤساء الأقسام الجالسين في بيوتهم ينعمون بافطار شهى من زوجاتهم ولا يوجد احد منهم في الورديات ولا يحزنون
“فلنلحس نحن الشعب السوداني كوعنا” إن توقعنا أن يتعرض واحد من مسئولي شركة الكهرباء للمسائلة بسبب السفه الذي يبددون به مليارات الجنيهات على طعامهم وطعام من يعمل معهم قبل أن يطالبوا بزيادة تسعيرة الكهرباء، فأعضاء عصابة البشير فوق المسائلة وإن أهلكوا الزرع والضرع – لا بل إن مهمتهم الرئيسة هي إهلاك الزرع والضرع
بصراحة منزول حرامي ويحمي الحراميه البسرقوا والبتطلعوا ليه معاهم لأن هنالك مدراء إدارات حرامية ومعروفين وتم رفع تقارير فيهم لكنه طبعا المسئول عن المال لايحرك فيه ساكن لانه لاعبعا معاهم سوا
تحقيق وايقاف ومحاسبة ؟
انت يا وداعة اظن إلتبس عليك الامر وظنيت وليس كل الظن اثم ان المقصود وزارة الكهربة الفرنسية بتاعة الكفار
تحقيق شنو ياأخوى دى وزارة كهرباء الانقاذ المؤمنة
ياخ القصة ما قصة أعداد ما لافقة وبس، ياخ قووول الوردية فيها زول واحد بس يفطروهو ليه مادام عندو مرتب وبدلات وحوافز؟!!
جبانة وهايصه في ظل حكومة الحمار عمر البشير
الفساد والاستبداد والكدب والنفاق هذه معجزات نظام اﻻنقاد ﻻاستغراب فيما حصل وهو نموذج اﻻفطارات التى لو صرفت أموالها للعاملين لكفتهم جزء من تكاليف الشهر الكريم ومن لم يكن في اﻻنقاد فاسدا عليه مراجعة مبادئه اﻻنقاديه ﻻن اﻻنقاد بنيت على الفساد والكدب والنفاق والجهوية والقبلية وهلم جرا
نقول دائما ان عمل السيد المراجع العام لا معنى له مع خباثات الكيزان الذين تخصصوا فى السرقه بشتى ضروبها فمثل هذا النصب يمكن ان يمر بالمراجع العام دون ان يتوقف عنده لان الاجراء سليم من حيث اللائحه الماليه .
ما لا يمكن فهمه ابدا هو تهافت ادارة الكهرباء فى زيادة اسعارها وبدون انذار وباضعاف تكلفتها .
كل هذا الفساد سببه الاحتكار واقسم انو ناس الكهرباء ما عارفين يودوا القروش وين من كترتها وهملتها . اصبحوا اشبه بناس ديوان الضرائب وديوان الزكاة وهيئة الجمارك …. مليارات الجنيهات يوميا بدون تعب ولو احتاجوا زياده يقولوا لينا نرفع الدعم … مافى اى مشكله ؟ .
دار النعيم ميرغنى
رئيس لجنة رمضان
السلام عليكم …
فى المرات القادمات أمل بعد الكتابة بالارقام التوضيح بالحروف كاجراء فنى ومحاسبى بغرض المحافظة على اموال الناس
( فقط تسعمائة واربعة وستون الف ومئتان وخمسون جنيهاً لاغير)
المراجع العام بتاع ايه ده في الجيب موش كده يا انقاذ هو لو في مراجع عام اوهيئة مستقلة لمكافحة الفساد كان الحاصل ده حصل
معظم المسؤولين في وزارة الكهرباء لحم راس ولا علاقة لهم بصناعة الكهرباء فبالله شوفوا الكمونية دى:
ﻓﻨﻲ ﺪﻳﻜﻮﺭ ﻣﺪﻳﺮ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻫﻨﺪﺳﻴﺔ
ﺧﺮﻳﺞ ﻠﻐﺔ مسؤولا ﻣﺎﻟﻴﺎً
ﻤﺴﺎﺡ ﻣﺪﻳﺮ قطاع
خريج لغة إنجليزية ﻣﺪﻳﺮﺁ ﻟﻠﺠﻮﺩﺓ
وزيرة الدولة ممرضة
ﻭ ﺳﻴﺎﺩة الوزير ﺧﺮﻳﺞ إعلام كل مؤهلاته أنه إبن خالة البشير
هذه عصابة سد مروى في أبهى تجلياتها صناعة أسامة عبدالله وزير الكهرباء السابق خريج شريعة جامعة أم درمان الإسلامية.
رد على الصريح
يا اخي ده كشكول عام للانقاذ في كل الوزارات موش الهرباء بس والقاسم المشترك هوالمصالح الحزبية والشخصية اما الوطن ومصحلة المواطن لاتهمهم عشان كدة الوطن ماشي في النازل وجيوب الانقاذ ومصالحهم في الطالع ( حسبي الله ونعم الوكيل )
الشعب يجب ان يسأل اولا اذا كنت انا ادفع نقدما لهدمة ولا اتحصل على هذه الخدمة ماذا نسمي هذا في دولة المشروع الرسالي؟
الغريب الناس تشوف في الفيل وتطعن في ضله بس جات على الكم مليون بتاعت الوحبة اسألوا عن قروش الجمرة الخبيثة اين تذهب ولماذا لا توفر الوزارة الكهرباء علما انها تأخذ حقها مقدما
اي نهب واي ابتزاز واي حرامية
اذن ليس بغريب ان يأتوا بهذه الفواتير وهل كل هذا الكم من العمال يعملون يوميا
اتقوا الله اذا كنتم تعرفون الله ياجماعة المشروع الحضاري والمسيرة القاصدة!!!؟؟
القصة ملفقة لان البيان التوضيحي تحدث عن عدد العاملين في كل السودان بينما الخطاب المرفق والذي تم بموجبه التصديق اشار الي افطار الورديات بالرئاسة. اي ان هنالك تضار واضح بين البيان والخطاب وهذه فبركة لا تنطلي على طفل. احترموا عقولنا يا هؤلاء واتقوا الله الذي ستعرضون عليه في يوم كان مقداره خمسون الف سنة مما تعدون.
حلوة أرجو التكرم بتصديق دي , هو دافع حاجة من جيبه ولا إنتم بتشحدو , يصدق فطور وسحور ولا شكراً ولو ما صدق مفترض تكون في الجهة البتحاسبه .
هذه الأموال لو صرفت في الصيانة وتوفير المعدات والوقود كان يمكن ان نغفر للكهرباء واذا كانت الكهرباء مستقرة ولا توجد بها مشاكل أصلا كان يمكن ان نغفر لادارة الكهرباء لتحفيز العاملين ، لكن أصلا لا توجد كهرباء ثابتة والموجودة ضعيفة والخدمة سيئة في المافذ والطوارىء وغيرها ثم بعد ذلك يتم تبديد الأموال هكذا وهدرها لمصلحة المديرين وانا متأكد ان هذه الأموال النسبة الأكبر منها لا تذهب للعاملين البسيطين في المواقع بل يتم الصرف منها والدفع للمدراء ورؤساء الأقسام الجالسين في بيوتهم ينعمون بافطار شهى من زوجاتهم ولا يوجد احد منهم في الورديات ولا يحزنون
“فلنلحس نحن الشعب السوداني كوعنا” إن توقعنا أن يتعرض واحد من مسئولي شركة الكهرباء للمسائلة بسبب السفه الذي يبددون به مليارات الجنيهات على طعامهم وطعام من يعمل معهم قبل أن يطالبوا بزيادة تسعيرة الكهرباء، فأعضاء عصابة البشير فوق المسائلة وإن أهلكوا الزرع والضرع – لا بل إن مهمتهم الرئيسة هي إهلاك الزرع والضرع
بصراحة منزول حرامي ويحمي الحراميه البسرقوا والبتطلعوا ليه معاهم لأن هنالك مدراء إدارات حرامية ومعروفين وتم رفع تقارير فيهم لكنه طبعا المسئول عن المال لايحرك فيه ساكن لانه لاعبعا معاهم سوا
تحقيق وايقاف ومحاسبة ؟
انت يا وداعة اظن إلتبس عليك الامر وظنيت وليس كل الظن اثم ان المقصود وزارة الكهربة الفرنسية بتاعة الكفار
تحقيق شنو ياأخوى دى وزارة كهرباء الانقاذ المؤمنة
ياخ القصة ما قصة أعداد ما لافقة وبس، ياخ قووول الوردية فيها زول واحد بس يفطروهو ليه مادام عندو مرتب وبدلات وحوافز؟!!
جبانة وهايصه في ظل حكومة الحمار عمر البشير
الفساد والاستبداد والكدب والنفاق هذه معجزات نظام اﻻنقاد ﻻاستغراب فيما حصل وهو نموذج اﻻفطارات التى لو صرفت أموالها للعاملين لكفتهم جزء من تكاليف الشهر الكريم ومن لم يكن في اﻻنقاد فاسدا عليه مراجعة مبادئه اﻻنقاديه ﻻن اﻻنقاد بنيت على الفساد والكدب والنفاق والجهوية والقبلية وهلم جرا
نقول دائما ان عمل السيد المراجع العام لا معنى له مع خباثات الكيزان الذين تخصصوا فى السرقه بشتى ضروبها فمثل هذا النصب يمكن ان يمر بالمراجع العام دون ان يتوقف عنده لان الاجراء سليم من حيث اللائحه الماليه .
ما لا يمكن فهمه ابدا هو تهافت ادارة الكهرباء فى زيادة اسعارها وبدون انذار وباضعاف تكلفتها .
كل هذا الفساد سببه الاحتكار واقسم انو ناس الكهرباء ما عارفين يودوا القروش وين من كترتها وهملتها . اصبحوا اشبه بناس ديوان الضرائب وديوان الزكاة وهيئة الجمارك …. مليارات الجنيهات يوميا بدون تعب ولو احتاجوا زياده يقولوا لينا نرفع الدعم … مافى اى مشكله ؟ .
دار النعيم ميرغنى
رئيس لجنة رمضان
السلام عليكم …
فى المرات القادمات أمل بعد الكتابة بالارقام التوضيح بالحروف كاجراء فنى ومحاسبى بغرض المحافظة على اموال الناس
( فقط تسعمائة واربعة وستون الف ومئتان وخمسون جنيهاً لاغير)
المراجع العام بتاع ايه ده في الجيب موش كده يا انقاذ هو لو في مراجع عام اوهيئة مستقلة لمكافحة الفساد كان الحاصل ده حصل
معظم المسؤولين في وزارة الكهرباء لحم راس ولا علاقة لهم بصناعة الكهرباء فبالله شوفوا الكمونية دى:
ﻓﻨﻲ ﺪﻳﻜﻮﺭ ﻣﺪﻳﺮ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻫﻨﺪﺳﻴﺔ
ﺧﺮﻳﺞ ﻠﻐﺔ مسؤولا ﻣﺎﻟﻴﺎً
ﻤﺴﺎﺡ ﻣﺪﻳﺮ قطاع
خريج لغة إنجليزية ﻣﺪﻳﺮﺁ ﻟﻠﺠﻮﺩﺓ
وزيرة الدولة ممرضة
ﻭ ﺳﻴﺎﺩة الوزير ﺧﺮﻳﺞ إعلام كل مؤهلاته أنه إبن خالة البشير
هذه عصابة سد مروى في أبهى تجلياتها صناعة أسامة عبدالله وزير الكهرباء السابق خريج شريعة جامعة أم درمان الإسلامية.
رد على الصريح
يا اخي ده كشكول عام للانقاذ في كل الوزارات موش الهرباء بس والقاسم المشترك هوالمصالح الحزبية والشخصية اما الوطن ومصحلة المواطن لاتهمهم عشان كدة الوطن ماشي في النازل وجيوب الانقاذ ومصالحهم في الطالع ( حسبي الله ونعم الوكيل )
الشعب يجب ان يسأل اولا اذا كنت انا ادفع نقدما لهدمة ولا اتحصل على هذه الخدمة ماذا نسمي هذا في دولة المشروع الرسالي؟
الغريب الناس تشوف في الفيل وتطعن في ضله بس جات على الكم مليون بتاعت الوحبة اسألوا عن قروش الجمرة الخبيثة اين تذهب ولماذا لا توفر الوزارة الكهرباء علما انها تأخذ حقها مقدما
اي نهب واي ابتزاز واي حرامية
اذن ليس بغريب ان يأتوا بهذه الفواتير وهل كل هذا الكم من العمال يعملون يوميا
اتقوا الله اذا كنتم تعرفون الله ياجماعة المشروع الحضاري والمسيرة القاصدة!!!؟؟
القصة ملفقة لان البيان التوضيحي تحدث عن عدد العاملين في كل السودان بينما الخطاب المرفق والذي تم بموجبه التصديق اشار الي افطار الورديات بالرئاسة. اي ان هنالك تضار واضح بين البيان والخطاب وهذه فبركة لا تنطلي على طفل. احترموا عقولنا يا هؤلاء واتقوا الله الذي ستعرضون عليه في يوم كان مقداره خمسون الف سنة مما تعدون.
حلوة أرجو التكرم بتصديق دي , هو دافع حاجة من جيبه ولا إنتم بتشحدو , يصدق فطور وسحور ولا شكراً ولو ما صدق مفترض تكون في الجهة البتحاسبه .
هذا هوحال الكهرباء منذ أن تم إحتلالها في 30/6/2010ومغادرة المهندس مكاوي لها وركن مهندسيها وخبراءها بالوزارة.ولايرجي من هؤلاء أي نوع من الإنضباط في الصرف والقدود في الكهرباء كثيرة جدا .وانا اعرف منها شراء الكهرباء عن طريق الطرف الثالث والذي لايظهر تقريره في المكتب المعني الذي يتواجد فيه عداد الزبون .نرجو من الاخ محمد وداعة البحث في هذا الخرم كما وان هنالك خرم ايضاً كبير وهو رسوم الاشراف اين تذهب ؟؟؟!!!
هذا هوحال الكهرباء منذ أن تم إحتلالها في 30/6/2010ومغادرة المهندس مكاوي لها وركن مهندسيها وخبراءها بالوزارة.ولايرجي من هؤلاء أي نوع من الإنضباط في الصرف والقدود في الكهرباء كثيرة جدا .وانا اعرف منها شراء الكهرباء عن طريق الطرف الثالث والذي لايظهر تقريره في المكتب المعني الذي يتواجد فيه عداد الزبون .نرجو من الاخ محمد وداعة البحث في هذا الخرم كما وان هنالك خرم ايضاً كبير وهو رسوم الاشراف اين تذهب ؟؟؟!!!