ضريبة صادمة للسعوديين
شهدت الأسواق السعودية حركة بيع قياسية للسجائر قبل ساعات من بدء تطبيق الضريبة عليها اليوم الأحد.
وذكرت صحيفة “الرياض” أن مراكز التجزئة والبقاليات التي تبيع السجائر شهدت حركة بيع قياسية خلال نهاية الأسبوع إثر إعلان الهيئة العامة للزكاة والدخل عن بداية موعد تطبيق نظام الضريبة الانتقائية، ما أسفر عن فقد بعض أصناف السجائر الرائجة.
من جهة أخرى لم تتأثر حركة بيع المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة بشكل كبير، في حين أشار البعض إلى توقف وتقنين لحركة بيعها في أسواق الجملة.
وتبدأ السعودية رسميا اليوم بتطبيق ضريبة السلع الانتقائية، وهي التبغ ومشتقاته ومشروبات الطاقة بنسبة 100 في المائة، والمشروبات الغازية بنسبة 50 في المائة”.
ودعت الهيئة العامة للزكاة التجار الذين لديهم سلعا خاضعة للضريبة تقديم إقرار للمرحلة الانتقالية التي تبدأ اليوم الأحد والسداد بموجبه خلال 45 يوما تفاديا للغرامات والعقوبات التي ينص عليها القانون.
المصدر: الرياض
هذا قرار سليم لان التدخين مضر بالصحة وفى النهاية سوف يسبب السرطان وتكلفة العلاج الغير مضمونه عالية ولازال بعض الناس لايهتمون اذا لابد ان تقوم الدولة بما فيه المصتحة العامة
ياريت لو طبق هذا الاجراء في الصعوط في السودان
ناس السودان بلد ما فيه قانون القانون معطل تماما وكان في منه حبة مطبقة على المساكين ففقط ……… لذلك لن تقم للسودان قائمة بين الدول ما يلم يطبق القانوان على الجميع ودون تدخل من أي حد وإلا فانتظروا الساعة وحساب الله على اهل الحكم وزير العدل وحساب الله المنتظر.
كيف يكون ضريبه صادمه وهى زيادة على الدخان ومشروبات الطاقه وكلها فيها ضرر للناس اذا كانت صادمه نكون نحن مع شروق كل شمس مصدومين
هذا قرار سليم لان التدخين مضر بالصحة وفى النهاية سوف يسبب السرطان وتكلفة العلاج الغير مضمونه عالية ولازال بعض الناس لايهتمون اذا لابد ان تقوم الدولة بما فيه المصتحة العامة
ياريت لو طبق هذا الاجراء في الصعوط في السودان
ناس السودان بلد ما فيه قانون القانون معطل تماما وكان في منه حبة مطبقة على المساكين ففقط ……… لذلك لن تقم للسودان قائمة بين الدول ما يلم يطبق القانوان على الجميع ودون تدخل من أي حد وإلا فانتظروا الساعة وحساب الله على اهل الحكم وزير العدل وحساب الله المنتظر.
كيف يكون ضريبه صادمه وهى زيادة على الدخان ومشروبات الطاقه وكلها فيها ضرر للناس اذا كانت صادمه نكون نحن مع شروق كل شمس مصدومين