عثمان شبونة
* بقوة عين أو بقوة (دماغ) لست أدري؛ أطلق بكري حسن صالح النائب الأول لرئيس الجمهورية هراء سيرتد على وجهه عاجلاً وليس آجلاً؛ وهو يفتري علينا رغم ظلم فادح ظللنا نتعرض له ولا نبوح بالكثير من تفاصيله للناس؛ حتى لا نسقط في درك (الأنانية) بينما الوطن كله غارق في هوة المظالم والدماء والفساد.. يبدو أن الظلم لم يشفي غليل حكام السودان؛ فهداهم التفكير إلى حيلة الكذب الصريح في حقنا؛ عسى أن تتحقق مآربهم على أي مستوى (محلي أو دولي) لا يهم.. وحين يكذب نائب الرئيس فليس في هذا الفعل المشين الدنئ ما يثير دهشتنا؛ لأن الرئيس نفسه ظل على ذات المنوال منذ انقلابه.
* نعم.. لا إثارة في الأمر.. لكن لابد من وضع نقاط كثيرة فوق حروف نائب البشير؛ فهي قبيحة ولن نقول خطيرة.. ستكون أخطر لو تركناها بلا رد.. وسأتواضع باللغة التي يفهمها بكري لأكشف بعض الأوراق (على مهل).
النص:
* أعلن النائب الأول لرئيس الجمهورية، رئيس مجلس الوزراء القومي، الفريق أول ركن بكري حسن صالح، عدم وجود صحفيين موقوفين من الكتابة الصحفية، ولفت الى توقف صحفيين إثنين لغرض شخصي لا علاقة للحكومة بهم. جاء ذلك في افطار لإتحاد الصحفيين السودانيين.
1 ــ يقصد بالصحفيين الإثنين (د. زهير السراج وشخصي الضعيف).
* سأتجاوز عن عمد ومحبة ما يتعلق بالزميل العزيز د. زهير السراج؛ فكلانا (واحد) في الهَم.. وزهير الكاتب أقدر على التعبير مني حول تجربته مع المنع من الكتابة (بأوامر جهاز الأمن).
2 ــ يقيناً بكري يقصد بـ(الغرض الشخصي) شيئاً خبيثاً.. فإن لم يكن صاحب الغرض الشخصي خبيثاً فماذا يكون؟!
3 ــ عبارة (توقف صحفيين إثنين عن الكتابة) التي قالها الفريق بكري هي بمثابة إشارة مغروضة من نائب الرئيس بأنني ظللت أخدع القارئ طوال مدة إيقافي من الكتابة في صحيفة الجريدة؛ ابتداء من ديسمبر 2016 وحتى اليوم.. والعبارة توحي بأن المنع الذي تعرضتُ له أمنياً في جميع الصحف التي عملت بها خلال السنوات الفائتة؛ قد يكون أيضاً إدعاء مني لتشويه صورة الحكومة؛ أو أنني أمارس ابتزازاً بتوقفي (الاستهبالي) عن الكتابة..!
4 ــ الغرض الشخصي لم يوضحه بكري ولن يستطيع توضيحه لأنه ينطق عن الهوى؛ فهل شاهَدَ جهاز أمنهم أرجلنا تتسكع أمام (السفارات الأجنبية) في الخرطوم نستجدي عطفها (بعد توقفنا الشخصي عن الكتابة)؟ ربما أوحوا لبكري بذلك وربما أوحى له (خياله)..!
5 ــ الغرض الشخصي الذي يعنيه بكري قد يكون هو بحثنا عن (البطولة) في بلاد ظلت البطولة المطلقة فيها (للإرهاب)؛ وللأمراض الفتاكة وللقتل الجماعي؛ ولكوارث البشير؛ ولأيدي المتأسلمين القذرين الذين دمروا كل شيء.
7 ــ من الذي أخبر بكري بهذا (الغرض الشخصي).. هل هو رئيس اتحاد الصحفيين أم مدير جهاز الأمن؟!
* الآن وبعد أن نضع النقاط لنائب الرئيس المتسرِّع؛ هل سيعتذر لأنه كذب أم ستأخذه العزة بالإثم؛ فلا يبالي بالفضيحة؟ ألا يستحي وهو يفتري علينا في رمضان بلا تثبُّت؟! فإذا كان كوادر جهاز الأمن أو اتحاد الصحفيين خدعوه بأننا (حردانين) من الكتابة لأغراض شخصية وصدّق ذلك فهي مصيبة كبرى؛ وإذا كان يخدع نفسه فلا غرابة.. لقد أُسِسَت حكومته على الخداع المحض..!
* تعالوا ــ مع بكري ــ نتأمل هذه النقاط الجديدة:
1 ــ الكاتب حين يخدع جمهوره يسقط تماماً؛ فما بال نائب الرئيس يشوِّه سمعتنا في عقل القارئ الكريم باعتبارنا نضلله بهذا التوقف (الشخصي) عن الكتابة بصحيفة الجريدة الورقية؛ وباعتبار أن الحكومة بريئة من إيقافنا..!
2 ــ إذا كان رئيس اتحاد الصحفيين الصادق الرزيقي وسوَس للفريق بكري بهذه الفرية المنكرة فهو مطالب بإعتذار عن فضيحته الشخصية؛ وإذا كان بريئاً من الوَسوَسة فكان عليه في ذات الموضع الذي انطلقت منه أكاذيب بكري أن يصححه أمام الملأ بالقول: (لقد أخطأت) فهي تكفي.. لكن الرزيقي يقدس (رِزقه) على حساب ضميره كما ثبت من خلال مواقفه المتخاذلة؛ فها هي أضاليل نائب الرئيس تمر أمامه وكأنها (غنيمة).. لماذا لا يكون شجاعاً في الحق؛ وهو يعلم تماماً الجهة التي منعتنا من الكتابة؟! إذا كان لا يعلم فليخرج مؤيداً لـ(خيال) الفريق بكري ومؤكِداً كذبنا نحن..! ليس شرطاً أن يتصدى رئيس الإتحاد لتصحيح بكري ومراجعته؛ ولنعتبره جباناً يخاف على منصبه وامتيازاته.. ألا يوجد رجل آخر في الإتحاد ــ رجل طويل عريض ــ ليصدع بالحق؟!
3 ــ هل جهاز الأمن والمخابرات؛ وَسوَس لبكري بأنني وزميلي الآخر توقفنا عن الكتابة لأغراض شخصية؟! على الجهاز أن (يفضح) أغراضنا الشخصية هذه ولا يبالي؛ أو عليه الإفصاح: لماذا أوقفنا.. بأيّ سبب وبأيّ قانون؟! أم سيأخذه الكِبَر للمزيد من العبث معنا؛ كما فعل أثناء قضيتي مع صحيفة (الأهرام اليوم) وتلك قصة أخرى تمسح بهم الأرض؛ لا يتسع لها المجال..!
4 ــ على الفريق بكري حسن صالح الذي لم أقابله ليسمع مني (ولا أسعى لذلك البتة) عليه أن يكون (مسؤولاً) حينما يتحدث؛ فلا يكذب (على حسابنا) وينتظر أن نصفق له أو نسترضي حكومته الرخيصة؛ فالكبير عندي هو الله..! والله يشهد: (لو اجتمعت كل الأمة حول هذه الحكومة فاجتماعها غير ملزم بالنسبة لي)؛ إنما يعنيني ما كان صواباً وحقاً.. شاء من شاء وأبى من أبى.. فإن رأى أحدكم ما نكتبه ليس الصواب فردوا علينا بصوابكم أمام الملأ؛ أما القمع الأمني فهو لن يثنيني فأخسر نفسي.. لقد كرهت الخسارة في انكسار المؤسسات الصحفية ورجال كثر صاروا دمى حقيرة للسلطان رغم الشوارب وعلامات الصلاة..!! على الفريق بكري الذي يجلس في القصر الجمهوري أن يتحرى الصدق ويعلم أن أي (صبي وسخان) داخل الحكومة يمكن أن يوقف أكبر (صحفي نظيف) عن مزاولة مهنته.. وزيادة للموضوع سأقطع له الشك باليقين؛ فماذا هو فاعل:
1 ــ جهاز الأمن بقيادة محمد عطا هو (المانع الأول) للصحفي.
2 ــ وزير الإعلام وتابعه الآخر لهما أيضاً سلطة المنع.. وعلى الوزير أن ينكر ما نقوله لنخرج له بعض (الأفعى) فتلتهم عصا نفاقه..!
3 ــ الجهات العليا؛ وهي جهات مجهولة بالنسبة لدينا ومعلومة للفريق بكري؛ تظل حاضرة كمقصلة للصحف والصحفيين.
* أن أتوقف عن الكتابة في الصحف كل عام لغرض شخصي فهذه نكتة (بايخة) وما ورد في الخبر أعلاه لا عذر لنائب الرئيس فيه؛ سواء كان مغشوشاً أو غشّ نفسه (كما هو حال قادة السلطة الآخرين) حتى صار رذاذ أنفاسهم كذباً حامضاً..!
أعوذ بالله
الجريدة (الصفحة المحظورة).
رغم أننا نصدق كل ما ذكرته لكن كان سيفيد القاريء كثيرا ذكر تفاصيل وملابسات منعك عن الكتابة، أي كيف أبلغت بالتوقف عن الكتابة فنحن نعرف أن بعض رؤساء التحرير يسارعون بإيقاف بعض الكتاب “المتمردين” بحجة أن الأمن طلب ذلك، وقد يكون الأمن لم يطلب ذلك صراحة أو ألمح لهم فقط، لكن في الغالب يكونون هم من بادر بذلك تملقا وخوفا من الأمن. بصراحة بعض رؤساء التحرير الجبناء لهم أيدي في الموضوع ويجب كشفهم.
حاشاك غش جمهورك يا شبونة يا صادق الكلمة يا شجاع.
غرض شخص يعني اناس في متنفذين لهم معكم مشاكل شخصية اما اثرتوا عنهم فساد او نقد ولكل مليشياته الامنية التي توقف وتعتقل حسب فهمي
بكري حسن صالح رجل مغيب عن الواقع و خارج دائرة الاحداث — و يعيش في اوهام و خيالات من تأثير تلك ( الخضراء ) التي اصبح مفتونا بها و لا يستطيع الحياة بدونها — كما يدعي دائما المراهقون عندما يقعون في الحب الأول — خضراء بكري ليتها كانت ( خضراء الدمن ) و تعني الفتاة الحسناء في منبت السوء — لكان معالجة امرها سهلا باعتبارها مسألة شخصية لا تهم المواطن الا من باب الفضول — و لكنها خضراء من صنف خطير تذهب بالعقول و تجعل من ( يتعاطاها) لا يدري ما يقول باعتباره مسطول —
علي الابطال النشامة ( زهير و شبونة ) و الكنداكات الاصيلات ( منى و سهير ) التماس العذر للمعتوه المسطول — و قديما قيل : ( الغبيان في زمة الواعي ) —
عفواً استاذ شبونة ، طبعاً كل الاتحادات موجَّهة و مسترزِقة، فماذا ترجو منها غير الظلم ؟
لافض فوك اخى عثمان شبونة
الرجل الشجاع الصادق المناضل
اسأل الله تعالى ان يزيلهم ويكنسهم الى مزبلة التاريخ . حتى تعود كرامتنا ومعها يعود الوطن
يدعي الغيبوبة وهو رجل ماء تحت التبن
الكذب عند أهل السلطه ليس بالجديد فالكذب أصبح الهواء الذى يتنفسونه والغذاء الذى يعيشون عليه ..وأصبحوا يكذبوا ويتحروا الكذب حتى يكتبوا عند الله من الكذابين .ورغم ادعاءهم الإسلام إلا أن أفعالهم تكذب إسلامهم فقد سئل الرسول صلى الله عليه وسلم (او يسرق المؤمن قال نعم ..قيل او يذنى المؤمن قال نعم ..او يكذب المؤمن قال لا ) اذن فبنص الحديث فهم
قد خرجوا من ملة الإسلام بكثرة كذبهم ..فهم قد مكنوا أنفسهم بالكذب وعاشوا 28 عاما يكذبون على الشعب ويتحرون الكذب من أجل البقاء أطول فترة ممكنه فى الحكم ..
اذن فكذبهم على الصحفيين ليس بالجديد فهم كلما وجدوا أنفسهم فى ورطه
يصنعون كذبه ليتخارجوا من ورطتهم ..
شبونه ايها الجسور
لا تطلب من هؤلاء توضيحاً او اعتذاراً دعهم يكذبون فهم لا يستطيعون ان يفعلوا سوى ذلك
الشعب يعرف كل الحقيقة ، ويعرف من يمثله ويكتب بالإنابه عنه ومن يخدعه ومن ينافق هؤلاء المحتالين
الشعب السوداني يعرف من هم المطبلين و التابعين امثال الرزيقي الأرزقي و الساقط الضو بلال وبقية الامنجية
الكل يدرك جيداً – حتى نائب الجنرال هذا – لماذا تّم منعكم انت ود. زهير من الكتابه .
الحق أبلج يا شبونة ..
والله يا أستاذ عثمان شبونة أنت تناقض وتفضح نفسك بنفسك وهاك الأدلة:
1) أنت قلت أنه إذا كان الصادق الرزيقي جباناً يخاف علي منصبه وإمتيازاته ألأ يوجد رجل آخر في الإتحاد – رجل طويل عريض – ليصدع بالحق؟؟ طيّب، ماهي إجابة هذا السؤال: بالطبع لم يظهر رجل واحد في الإتحاد – عريض أو نحيف – ليقول ما تشتهيه نفسك ويكذب كلام الفريق بكري حسن صالح، فهل هذا دليل علي جبنهم أو علي خطل فهمك؟! عجبي!!
2) أنت قلت أنه إذا إجتمعت كل الأمة حول هذه الحكومة فإجتماعها غير ملزم بالنسبة لك!! وهذا لعمري أخطر وأخطل كلمة يكتبها قلمك في تاريخه، لأن هذا الكلام يعني أنه حتي لو قامت إنتخابات وصوت كل الشعب للحكومة فالشعب في نظرك مخطئ وأنت الوحيد الصائب، أو بمعني آخر: الشعب أطفال وأنت العاقل الوحيد.. أجب عليهذا بدون لف أو دوران: من تظن نفسك، وبالدارجي (أنت قايل نفسك منو)؟
3) أنت الان (( تكتب ))!!! وبالتالي الفريق بكري حسن صالح لم يكذب أبداً. ها أنت تتحفنا كل يوم بالمقالات والكتابات الرعناء ولا أحد يحاسبك أو يربط قلمك أو يربط رجلك.. لا يهمني لماذا لا تكتب في الصحف فربما الصحف هي التي لا تريدك (لأسباب شخصية أو غير شخصية)، فأنت أساساً إنسان مزعج ومتكبر وتعتقد أنك فوق رئيس التحرير وفوق الكل، وقد كتبت بنفسك أعلاه ما يفهم منه أن فهمك لللأشياء أهم من فهم الشعب كله (والأمة كلها).
4) أنظر حولك لتجارب الآخرين لتجد أن في مصر والسعودية وكل مكان، هناك مئات وربما آلاف الصحفيين ممنوعين من الكتابة، بل محبوسين في زنازين تحت الأرض، ثم أحمد ربك أنه في السودان لا يوجد صحفي واحد مسجون، ولكن يوجد صحفيين إثنين فقط لا يكتبان (لأسباب شخصية)!!
5) لا للبطولات الفارغة يا هذا، فالشعب أكبر منك وأنت أصغر من أصغر طفل في الشعب و(الأمة)! فعلاً أعوذ بالله من العند والتكبر والعنجهية والبطولات الورقية.
ود الشبونات الراجل الضكر
تسلم البطن الجابتك انت ماك سراق
ولاك الوليد العاق انت فارس الحوبه
لاصحاب الحواس المكتملة
إذا أتتك مذمتى من ناقص تلك الشهادة لى بأنى كامل
تعرف يا شريف عبدالله واحد من الأشياء التى تدل على النفاق هى أن يبدأ الأنسان بحليفه وليس مطلوب منه ان يفعل ذلك كما فى حالتك هذه…بعدين شنو شابكنا إنت قلت وإنت قالوا.
الأستاذ شبونه نعرفه او بالاحرى أعرفه لأنى أتحدث عن نفسى..أعرفه منذ فتره طويله من خلال هذا المنبر وفى المقابل لم اسمع بك قط وهذه اول مره أرى إسمك الذى هو من الواضح عكس سلوكك.
إذا الأستاذ شبونه كما تصفه أنت فتحلى انت بالشجاعه وأصف لنا شخصك حتى تكون معادله من الدرجه الأولى.
أما بالنسبه لحبيبك الرزيقى فأسمه دائما موصول بالله يكرم السامعين.
فى البند الرابع ذكرت بأن هناك مئات وربما آلاف الصحفيين ممنوعين من الكتابة، بل محبوسين في زنازين تحت الأرض فى السعوديه ومصر…..ممكن بالله تكرب صلبك وتدينا إسم واحد فقط من السعوديه وإسم واحد من مصر حتى نكون على بينه من هو الكاذب أنت ام الاستاذ شبونه.
أنا فقط ألوم الأستاذ شبونه فى شئ واحد هو مقاله هذا عن النائب الأول لرئيس الجمهورية، رئيس مجلس الوزراء القومي، الفريق أول ركن بكري حسن صالح…..وفى نفس الوقت أقول لك العذر إذا كنت لا تعلم بأن بكرى حسن صالح من الفئه المرفوع عنها القلم.
بكري والبشيرة حاجة مؤسفة جدا ان يكون مستوى حكومتنا ومسئولينا بهذا المستوى اليس ذلك عيبا عليكم رجل برتبة فريق يأخذ الجنسية الدني وهو على راس العمل اخس على مسئولي السودان الدنيئين بالله راجل في مستوى طه ويسرق الدولة ودون محاسبة انتم شركاء جميعا يا البشير في سرقة الوطن والدليل تسمح لمسئولي الدولة بالتوظيف والسرقة في نفس الوقت وبالدور لاي كوز اصبر الموت قادم .
الشعب السوداني يعرف من هم المطبلين و التابعين امثال الرزيقي الأرزقي و الساقط الضو بلال وبقية الامنجية . حاشاك غش جمهورك يا شبونة يا صادق الكلمة يا شجاع.
كلام الاخ شريف عين العقل والمنطق وصحيح 100/100
شبونة داير ليه كف جامد من بكري يخليه يلف صينية.
أعمل حسابك لأنو بكري ده فعلاً بيكفت ويشلت ويضرب بنج كمان وأنا سمعت شمارات كده أنو مرات بيعضي بأسنانه ههههه. أنت قايلو طيبان ذي البشير؟
تتذكر قضية محمد المرضي بتاع سكر كنانة؟ كان رافض ينفذ تعليمات بكري ويسمح للمراجع العام يدخل يفتش الشركة فبكري أستدعاه في القصر الجمهوري وأداه كف جامد أمام حشد من الرجال وقال ليهو أنت مفصول من كنانة ومن دربك ده تمشي بيتكم وتاني ما تطلع منه ليوم القيامة.. ومن اليوم داك محمد المرضي قاعد في بيته خجلان.
غايتو يا شبونة لو طلبوك في القصر الجمهوري جهز نفسك للكفوف والشلاليت. بكوري ده راجل عسكري صر ويده تقيلة والبيقع في يده ما بيرحمه . وذي ما قال ليك الاخ شريف: بكري حيمنطقك بكلمة وغطايتها بس وما فاضي يتكلم معاك ويناقشك زاتو. يعني مما تدخل مكتبه حيقول ليك تعال هنا أنت هسع مش قاعد تكتب مقالات كل يوم؟ في زول سألك أو منعك؟ طيب أنا كضبت في شنو يا ولد؟ طااااااخ آآآآخ يا رأسي أنا متأسف سعادتك.
رغم أننا نصدق كل ما ذكرته لكن كان سيفيد القاريء كثيرا ذكر تفاصيل وملابسات منعك عن الكتابة، أي كيف أبلغت بالتوقف عن الكتابة فنحن نعرف أن بعض رؤساء التحرير يسارعون بإيقاف بعض الكتاب “المتمردين” بحجة أن الأمن طلب ذلك، وقد يكون الأمن لم يطلب ذلك صراحة أو ألمح لهم فقط، لكن في الغالب يكونون هم من بادر بذلك تملقا وخوفا من الأمن. بصراحة بعض رؤساء التحرير الجبناء لهم أيدي في الموضوع ويجب كشفهم.
حاشاك غش جمهورك يا شبونة يا صادق الكلمة يا شجاع.
غرض شخص يعني اناس في متنفذين لهم معكم مشاكل شخصية اما اثرتوا عنهم فساد او نقد ولكل مليشياته الامنية التي توقف وتعتقل حسب فهمي
بكري حسن صالح رجل مغيب عن الواقع و خارج دائرة الاحداث — و يعيش في اوهام و خيالات من تأثير تلك ( الخضراء ) التي اصبح مفتونا بها و لا يستطيع الحياة بدونها — كما يدعي دائما المراهقون عندما يقعون في الحب الأول — خضراء بكري ليتها كانت ( خضراء الدمن ) و تعني الفتاة الحسناء في منبت السوء — لكان معالجة امرها سهلا باعتبارها مسألة شخصية لا تهم المواطن الا من باب الفضول — و لكنها خضراء من صنف خطير تذهب بالعقول و تجعل من ( يتعاطاها) لا يدري ما يقول باعتباره مسطول —
علي الابطال النشامة ( زهير و شبونة ) و الكنداكات الاصيلات ( منى و سهير ) التماس العذر للمعتوه المسطول — و قديما قيل : ( الغبيان في زمة الواعي ) —
عفواً استاذ شبونة ، طبعاً كل الاتحادات موجَّهة و مسترزِقة، فماذا ترجو منها غير الظلم ؟
لافض فوك اخى عثمان شبونة
الرجل الشجاع الصادق المناضل
اسأل الله تعالى ان يزيلهم ويكنسهم الى مزبلة التاريخ . حتى تعود كرامتنا ومعها يعود الوطن
يدعي الغيبوبة وهو رجل ماء تحت التبن
الكذب عند أهل السلطه ليس بالجديد فالكذب أصبح الهواء الذى يتنفسونه والغذاء الذى يعيشون عليه ..وأصبحوا يكذبوا ويتحروا الكذب حتى يكتبوا عند الله من الكذابين .ورغم ادعاءهم الإسلام إلا أن أفعالهم تكذب إسلامهم فقد سئل الرسول صلى الله عليه وسلم (او يسرق المؤمن قال نعم ..قيل او يذنى المؤمن قال نعم ..او يكذب المؤمن قال لا ) اذن فبنص الحديث فهم
قد خرجوا من ملة الإسلام بكثرة كذبهم ..فهم قد مكنوا أنفسهم بالكذب وعاشوا 28 عاما يكذبون على الشعب ويتحرون الكذب من أجل البقاء أطول فترة ممكنه فى الحكم ..
اذن فكذبهم على الصحفيين ليس بالجديد فهم كلما وجدوا أنفسهم فى ورطه
يصنعون كذبه ليتخارجوا من ورطتهم ..
شبونه ايها الجسور
لا تطلب من هؤلاء توضيحاً او اعتذاراً دعهم يكذبون فهم لا يستطيعون ان يفعلوا سوى ذلك
الشعب يعرف كل الحقيقة ، ويعرف من يمثله ويكتب بالإنابه عنه ومن يخدعه ومن ينافق هؤلاء المحتالين
الشعب السوداني يعرف من هم المطبلين و التابعين امثال الرزيقي الأرزقي و الساقط الضو بلال وبقية الامنجية
الكل يدرك جيداً – حتى نائب الجنرال هذا – لماذا تّم منعكم انت ود. زهير من الكتابه .
الحق أبلج يا شبونة ..
والله يا أستاذ عثمان شبونة أنت تناقض وتفضح نفسك بنفسك وهاك الأدلة:
1) أنت قلت أنه إذا كان الصادق الرزيقي جباناً يخاف علي منصبه وإمتيازاته ألأ يوجد رجل آخر في الإتحاد – رجل طويل عريض – ليصدع بالحق؟؟ طيّب، ماهي إجابة هذا السؤال: بالطبع لم يظهر رجل واحد في الإتحاد – عريض أو نحيف – ليقول ما تشتهيه نفسك ويكذب كلام الفريق بكري حسن صالح، فهل هذا دليل علي جبنهم أو علي خطل فهمك؟! عجبي!!
2) أنت قلت أنه إذا إجتمعت كل الأمة حول هذه الحكومة فإجتماعها غير ملزم بالنسبة لك!! وهذا لعمري أخطر وأخطل كلمة يكتبها قلمك في تاريخه، لأن هذا الكلام يعني أنه حتي لو قامت إنتخابات وصوت كل الشعب للحكومة فالشعب في نظرك مخطئ وأنت الوحيد الصائب، أو بمعني آخر: الشعب أطفال وأنت العاقل الوحيد.. أجب عليهذا بدون لف أو دوران: من تظن نفسك، وبالدارجي (أنت قايل نفسك منو)؟
3) أنت الان (( تكتب ))!!! وبالتالي الفريق بكري حسن صالح لم يكذب أبداً. ها أنت تتحفنا كل يوم بالمقالات والكتابات الرعناء ولا أحد يحاسبك أو يربط قلمك أو يربط رجلك.. لا يهمني لماذا لا تكتب في الصحف فربما الصحف هي التي لا تريدك (لأسباب شخصية أو غير شخصية)، فأنت أساساً إنسان مزعج ومتكبر وتعتقد أنك فوق رئيس التحرير وفوق الكل، وقد كتبت بنفسك أعلاه ما يفهم منه أن فهمك لللأشياء أهم من فهم الشعب كله (والأمة كلها).
4) أنظر حولك لتجارب الآخرين لتجد أن في مصر والسعودية وكل مكان، هناك مئات وربما آلاف الصحفيين ممنوعين من الكتابة، بل محبوسين في زنازين تحت الأرض، ثم أحمد ربك أنه في السودان لا يوجد صحفي واحد مسجون، ولكن يوجد صحفيين إثنين فقط لا يكتبان (لأسباب شخصية)!!
5) لا للبطولات الفارغة يا هذا، فالشعب أكبر منك وأنت أصغر من أصغر طفل في الشعب و(الأمة)! فعلاً أعوذ بالله من العند والتكبر والعنجهية والبطولات الورقية.
ود الشبونات الراجل الضكر
تسلم البطن الجابتك انت ماك سراق
ولاك الوليد العاق انت فارس الحوبه
لاصحاب الحواس المكتملة
إذا أتتك مذمتى من ناقص تلك الشهادة لى بأنى كامل
تعرف يا شريف عبدالله واحد من الأشياء التى تدل على النفاق هى أن يبدأ الأنسان بحليفه وليس مطلوب منه ان يفعل ذلك كما فى حالتك هذه…بعدين شنو شابكنا إنت قلت وإنت قالوا.
الأستاذ شبونه نعرفه او بالاحرى أعرفه لأنى أتحدث عن نفسى..أعرفه منذ فتره طويله من خلال هذا المنبر وفى المقابل لم اسمع بك قط وهذه اول مره أرى إسمك الذى هو من الواضح عكس سلوكك.
إذا الأستاذ شبونه كما تصفه أنت فتحلى انت بالشجاعه وأصف لنا شخصك حتى تكون معادله من الدرجه الأولى.
أما بالنسبه لحبيبك الرزيقى فأسمه دائما موصول بالله يكرم السامعين.
فى البند الرابع ذكرت بأن هناك مئات وربما آلاف الصحفيين ممنوعين من الكتابة، بل محبوسين في زنازين تحت الأرض فى السعوديه ومصر…..ممكن بالله تكرب صلبك وتدينا إسم واحد فقط من السعوديه وإسم واحد من مصر حتى نكون على بينه من هو الكاذب أنت ام الاستاذ شبونه.
أنا فقط ألوم الأستاذ شبونه فى شئ واحد هو مقاله هذا عن النائب الأول لرئيس الجمهورية، رئيس مجلس الوزراء القومي، الفريق أول ركن بكري حسن صالح…..وفى نفس الوقت أقول لك العذر إذا كنت لا تعلم بأن بكرى حسن صالح من الفئه المرفوع عنها القلم.
بكري والبشيرة حاجة مؤسفة جدا ان يكون مستوى حكومتنا ومسئولينا بهذا المستوى اليس ذلك عيبا عليكم رجل برتبة فريق يأخذ الجنسية الدني وهو على راس العمل اخس على مسئولي السودان الدنيئين بالله راجل في مستوى طه ويسرق الدولة ودون محاسبة انتم شركاء جميعا يا البشير في سرقة الوطن والدليل تسمح لمسئولي الدولة بالتوظيف والسرقة في نفس الوقت وبالدور لاي كوز اصبر الموت قادم .
الشعب السوداني يعرف من هم المطبلين و التابعين امثال الرزيقي الأرزقي و الساقط الضو بلال وبقية الامنجية . حاشاك غش جمهورك يا شبونة يا صادق الكلمة يا شجاع.
كلام الاخ شريف عين العقل والمنطق وصحيح 100/100
شبونة داير ليه كف جامد من بكري يخليه يلف صينية.
أعمل حسابك لأنو بكري ده فعلاً بيكفت ويشلت ويضرب بنج كمان وأنا سمعت شمارات كده أنو مرات بيعضي بأسنانه ههههه. أنت قايلو طيبان ذي البشير؟
تتذكر قضية محمد المرضي بتاع سكر كنانة؟ كان رافض ينفذ تعليمات بكري ويسمح للمراجع العام يدخل يفتش الشركة فبكري أستدعاه في القصر الجمهوري وأداه كف جامد أمام حشد من الرجال وقال ليهو أنت مفصول من كنانة ومن دربك ده تمشي بيتكم وتاني ما تطلع منه ليوم القيامة.. ومن اليوم داك محمد المرضي قاعد في بيته خجلان.
غايتو يا شبونة لو طلبوك في القصر الجمهوري جهز نفسك للكفوف والشلاليت. بكوري ده راجل عسكري صر ويده تقيلة والبيقع في يده ما بيرحمه . وذي ما قال ليك الاخ شريف: بكري حيمنطقك بكلمة وغطايتها بس وما فاضي يتكلم معاك ويناقشك زاتو. يعني مما تدخل مكتبه حيقول ليك تعال هنا أنت هسع مش قاعد تكتب مقالات كل يوم؟ في زول سألك أو منعك؟ طيب أنا كضبت في شنو يا ولد؟ طااااااخ آآآآخ يا رأسي أنا متأسف سعادتك.