برلماني يتهم ديوان الزكاة بتوزيعها لغير المستحقين وبالواسطة

اتهم نواب بالبرلمان ديوان الزكاة بتوزيع الزكاة لغير المستحقين ويتم عبر الواسطة، كما اتهموا وزارة الضمان والتنمية الاجتماعية بصرف أموال الدعم الاجتماعي لغير المستحقين، وعدم العدالة في توزيعها، ودللوا على ذلك بأن هنالك قرى بالولايات البعيدة والحدودية مثل دارفور وشرق السودان لا تعرف عن الدعم الاجتماعي شيئاً، ولم تسمع به .
واكدوا ارتفاع نسبة ارتفاع الفقر بالبلاد، مسترشدين بإمتلاء الشوارع بالمتسولين، وزيادة حالات الطلاق، والقضايا الأسرية بالمحاكم.
راديو دبنقا
ليه ماشين القرى البعيدة
فى الخرطوم الفقر الشديد منتشر شوفو المساجد كم شخص يقوم بعد كل صلاة ليحكي معاناتة منهم المريض يريد العلاج والجائع وو الاسباب تطول فأذا كانو يثقون فى ديوان الزكاة لما اتجهوا للمساجد
ديوان للزكاة
وزارة للأوقاف
غير الخيرين والجمعيات والمنظمات الخيريه بعد دا الفقر والمعاناة فى زيادة
السبب ؟
الظلم
الفساد المالي والأخلاقي والاداري والسياسي
بشكل رئيسي، زكاة نظام البشير للعاملين عليها وللعاملين عليها فقط ومن توزع عليهم بالواسطة يتلقون الفتافيت ليس إلا، وتكتب هذه الفتافيت كمبالغ ضخمة في سجلات هذا الديوان المفتري على الدين، ومن لا من يحاسب أو يراجع! لا فرج لهذه الأمة إلا بعد أن يذهب الله بالبشير وعصابته إلى حيث يستحقون في غضب الله وشر عقابه فكيف تريدون بمن يرى الفساد حماية لنظامه أن يقوم بأي إصلاح؟
هل نسيتوا منظمة الحيزبون سعاد الفاتح المسماة المتحابات في الله وكيف خصص لها القوصي ولا الحوصي مدير الزكاة وقتها مبلغ 7 مليار واضعاف هذا المبلغ لقناة فضائية لم نرها الى اليوم وهل نسيتم كيف خصص مبلغ وقدره لتغيير لون سيارة المدير الحمراء وكم وكم طبعا غير ما تتصرف فيه وزيرة الرعاية الاجتماعية مشاعر الدولب لدعم المجاهرين من دفاع شعبي وشرطة شعبية وما يصرف على المؤلفة قلوبهم وكأننا في أول الدعوة للاسلام ~ أما مايتحدث عنه عضو البرطمان فهو يعني المساكين والفقراء من الأفراد فهؤلاء يعطوا بحسب المحسوبية والجهوية وقد لا يكونوا فقراء فعلا وأما الفقراء والمساكين الحقيقيون فلم يبق لهم نصيب بعد الصرف على المؤسسات والمنظمات المذكورة مع أن المتداولين للمال من الكيزان لا يدفعون الزكاة أصلا وانما تؤخذ عنوة من المزارعين والرعاة والحرفيين المساكين
وده كلام صاح وخرجت الزكاة من المصارف الثمانية
وهيئة علماء السلطان تفتي في الفكة والختان
ليه ماشين القرى البعيدة
فى الخرطوم الفقر الشديد منتشر شوفو المساجد كم شخص يقوم بعد كل صلاة ليحكي معاناتة منهم المريض يريد العلاج والجائع وو الاسباب تطول فأذا كانو يثقون فى ديوان الزكاة لما اتجهوا للمساجد
ديوان للزكاة
وزارة للأوقاف
غير الخيرين والجمعيات والمنظمات الخيريه بعد دا الفقر والمعاناة فى زيادة
السبب ؟
الظلم
الفساد المالي والأخلاقي والاداري والسياسي
بشكل رئيسي، زكاة نظام البشير للعاملين عليها وللعاملين عليها فقط ومن توزع عليهم بالواسطة يتلقون الفتافيت ليس إلا، وتكتب هذه الفتافيت كمبالغ ضخمة في سجلات هذا الديوان المفتري على الدين، ومن لا من يحاسب أو يراجع! لا فرج لهذه الأمة إلا بعد أن يذهب الله بالبشير وعصابته إلى حيث يستحقون في غضب الله وشر عقابه فكيف تريدون بمن يرى الفساد حماية لنظامه أن يقوم بأي إصلاح؟
هل نسيتوا منظمة الحيزبون سعاد الفاتح المسماة المتحابات في الله وكيف خصص لها القوصي ولا الحوصي مدير الزكاة وقتها مبلغ 7 مليار واضعاف هذا المبلغ لقناة فضائية لم نرها الى اليوم وهل نسيتم كيف خصص مبلغ وقدره لتغيير لون سيارة المدير الحمراء وكم وكم طبعا غير ما تتصرف فيه وزيرة الرعاية الاجتماعية مشاعر الدولب لدعم المجاهرين من دفاع شعبي وشرطة شعبية وما يصرف على المؤلفة قلوبهم وكأننا في أول الدعوة للاسلام ~ أما مايتحدث عنه عضو البرطمان فهو يعني المساكين والفقراء من الأفراد فهؤلاء يعطوا بحسب المحسوبية والجهوية وقد لا يكونوا فقراء فعلا وأما الفقراء والمساكين الحقيقيون فلم يبق لهم نصيب بعد الصرف على المؤسسات والمنظمات المذكورة مع أن المتداولين للمال من الكيزان لا يدفعون الزكاة أصلا وانما تؤخذ عنوة من المزارعين والرعاة والحرفيين المساكين
وده كلام صاح وخرجت الزكاة من المصارف الثمانية
وهيئة علماء السلطان تفتي في الفكة والختان