التصنيف العالمي للجامعات: لا تظلموا جامعة الخرطوم

د. بشير محمد آدم عبدالله*
مواقع التصنيف QS TOP UNIVERSITIES لا تهتم بتصنيف الجامعات السودانية ولم يحصل لجامعة الخرطوم أو أي جامعة سودانية أخرى أن ظهرت ضمن الجامعات المصنفة وحتى المعلومات التي توردها بخصوص جامعة الخرطوم مختزلة جداً وغير دقيقة وبالتالي لن تجد اسم أي من جامعاتنا في قائمتها، إضافة إلى أن العقوبات الأمريكية التي شملت كل شيء وتضرر منها التعليم العالي والجامعات السودانية كثيراً حرمتنا في جامعة الخرطوم مثلاً من الحصول على جهاز أهريفز Search Engine Optimizers وهو عبارة عن أداة مستقلة لتحليل محسنات محركات البحث باستخدام مجموعة من الخصائص تم تصميمها أساساً لمتخصصي محسنات محركات البحث ومالكي المواقع الإلكترونية كما أنها قد تكون مفيدة للباحثين في علوم الإنترنت. سعينا بكل الطرق المشروعة وغيرها وبواسطة عدد من الوكلاء في الخليج في الحصول عليه ولكننا لم نستطع ذلك. كما ذكرت في مقالك لقد ظهرت عدد من الجامعات الأفريقية والخليجية في موقع التصنيف المذكور في حين لم تظهر أي من الجامعات السودانية في مواقع متقدمة، فأرجو أن يكون ما أوردته من أسباب مقنعة لكم وللقاريء. لم تظهر أي جامعة فرنسية في تصنيف هذا الموقع والتصنيف في مواقع كثيرة، هل معنى ذلك أن كل الجامعات الفرنسية غير جديرة بالظهور ضمن قائمة الجامعات المرموقة؟
أعتقد أنه من حقنا أن نتباهى بثورة التعليم العالي التي نشرت منابر العلم والمعرفة في كل ربوع البلاد وأتاحت فرص مضاعفة في مقاعد الجلوس بمؤسسات التعليم العالي. التجربة جهد بشري والقصور والإخفاق وارد. وأعتقد جازماً أن وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي د. سمية أبو كشوة والمعاونين لها يسعون سعياً حثيثاً لتصحيح المسار وتقويم ما اعوج، والإتجاه الآن في الوزارة يتجه لتجويد مخرجات التعليم العالي التي لا ترضي كثير من المهتمين والمختصين. ضعف مستويات الخريجين وحال بعض الجامعات لا علاقة له مباشرة بالتصنيف العالمي للجامعات. هناك عدد كبير من مواقع التصنيف وكل لها أجندتها وبعضها للأسف يتبع طرق غير مهنية وغير أخلاقية في تشجيع الجامعات للحصول على مراكز متقدمة وبذلك ببيع نقاط تضاف للتصنيف أو بيع روابط تزيد من نقاط الجامعة المعنية. كما أن هناك أساليب غير مشروعة تتبعها بعض الجامعات في تكرار الملفات أوتقسيم الملف لعدة ملفات بعناوين مختلفة، بل بعضها إستقطبت إلى قائمة أعضاء هيئة التدريس فيها أسماء كبيرة ولها شهرة عالمية بالحصول على جائزة نوبل مثلاً وهذا يعطي تلك الجامعات ” الغشاشة” نقاط كبيرة يساعد على رفع تصنيفها. في جامعة الخرطوم، الجميلة ومستحيلة وأهم الجامعات السودانية وإحدى أوئل الجامعات في أفريقيا والوطن العربي رفضنا بشدة هذا المبدأ وقررنا إدارة موقعنا بصورة تجسد الأمانة العلمية والمهنية.
تشكل جامعة الخرطوم وعدد من الجامعات السودانية حضوراً دائماً في تصنيف أشهر مواقع التصنيف العالمية ويعتبر موقع ويبومتركس أكبر تصنيف أكاديمي للمؤسسات التعليمية، ويقوم بعمل تصنيف مستقل وهادف وعلمي ومنفتح بناءً على معايير سايبرمتركس الأسبانية. يتم ذلك بإنتاج المعلومات المتاحة على المواقع الإلكترونية للجامعات وهي معلومات متعددة الأبعاد ومتجددة. يتميز ويبومتركس بتصنيف يشمل كل الجامعات في العالم وليس حصراً على الجامعات في العالم المتقدم. يعتبر المؤشر العالمي لتصنيف الجامعات مرجع هام لكثير من دول العالم منذ إنشائه نظراً لما يقدمه من خدمات في شتى مجالات المعرفة، إضافة لما يقوم به من تقييم علمي للخدمات التعليمية. يعتمد المؤشر في تصنيفه على المواد العلمية والبحوث والكادر العلمي المؤهل والإبتكار والتميز والتطور والإنفتاح العالي.
ظلت جامعة الخرطوم ولأكثر من عقد من الزمان تنافس نفسها، أما على المستوى العالمي والعربي والأفريقي فقد شكلت جامعة الخرطوم حضوراً دائماً في التصنيف العالمي للجامعات. أما في تصنيف News week وللعشر سنوات الماضية فلم يظهر فيها من الجامعات السودانية غير جامعة الخرطوم، أما موقع التصنيف التركي فقد أرسل خطاباً لمدير جامعة الخرطوم يخبره فيها بأن الجامعة السودانية التي ظهرت في التصنيف هي جامعة الخرطوم.
في مجال حسابات العلماء (Google Scholar) تحتل جامعة الخرطوم المرتبة الأولى بين الجامعات السودانية ب(67عالم مسجل) وهذا أقل بكثير من العدد الكلي لعلمائها وتملك جامعة الخرطوم في مجال عدد الملفات PDF على مواقع الجامعات(Search Google) أكثر من 20 ألف ملف. وتعتبر جامعة الخرطوم رائدة في المجالات التقنية الحديثة بين الجامعات السودانية منذ القرن الماضي:
أول جهاز حاسوب يدخل السودان عام 1967 كان من نصيب جامعة الخرطوم،
أول من أنشأ موقع إلكتروني أكاديمي عام 2000،
أول من أنشأ شبكة حاسوب بالألياف الضوئية عام 2000،
أول فهرس إلكتروني للمكتبة عام 2000،
أول استخدام مصادر برمجيات مفتوحة عام 2000،
أول إستخدام لنظام التشغيل عام 2000،
أول برنامج للرسائل والأطروحات ETD عام 2003،
أول موقع لنظام التسجيل والتحصيل الإلكتروني 2004،
يعتمد التصنيف على أربعة مؤشرات: (1) مدى الظهور أو الرؤيا ((VISIBILITY يشكل هذا المؤشر 50 % من درجات التصنيف، ويقاس بعدد الروابط من مواقع أخرى Back links (2) التميز (or SCHOLAR (EXCELLENCE يشكل 30 % من الدرجات الكلية للتصنيف ويقاس بعدد الأوراق العلمية المنشورة في مجلات ذات تأثير((Impact عالي، (3) التواجد ((PRESENCE يشكل 10% من درجات التصنيف ويقاس عبر Google (4) الإنفتاح والشفافية ((TRANSPARENCY or OPENNESS يشكل 10 % من درجات التصنيف ويعتمد على المستودع الذي ترفع فيه الأوراق العلمية.
يهتم تصنيف وايبومتركس بتعزيز ونشر المعرفة العلمية ورصد حركة البحث العلمي والمحتوى الأكاديمي للأبحاث على شبكة الإنترنت لكل من الطلاب والأكاديميين والمراكز البحثية التابعة للجامعات، وكيفية الوصول إليها. كما يقيس مدى تأثير البحوث على المعرفة العلمية العالمية وحجم نشر الجامعات للبحاث الأكاديمية على شبكة الإنترنت.
يعلن موقع وايبومتركس نتائج التصنيف مرتين في العم الأولى في يناير والثانية في يوليو وتترقب الجامعات التصنيف خلال الأيام القادمة. في تصنيف يناير 2017م العام كانت جامعة الخرطوم هي الجامعة السودانية الوحيدة التي ظهرت ضمن ال 2000 جامعة الأولى في العالم
الذي شمل 26346 جامعة عالمية. كان تصنيفها كالآتي: 1972(عالمياً)، 29 (أفريقياً)، 24 (عربياً)، 3 (شمال أفريقياً).
في فبراير 2017 وبحسب موقع وايبومتركس كا ن ترتيب جامعة الخرطوم في تصنيف المستودعات كما يلي: عالمياً (714)، أفريقياً (15)، عربياً (5) وشمال أفريقياً (3). المستودع الرقمي هو مكان إيداع البحوث والأوراق العلمية للأستاذة والمنشورة في مجلات محلية أوإقليمية أوعالمية، إضافة لأي إنتاج فكري وعلمي يخص أعضاء هيئة التدريس وبحوث ومشاريع التخرج لطلاب البكلاريوس ورسائل طلاب الدراسات العليا، لم تكن جامعة الخرطوم مصنفة قبل عام 2015 في المستودعات الرقمية ولكن بعد ذلك أولت الجامعة إهتماماً متعاظماً بمستودعها الرقمي. يعتمد تقييم المستودع الرقمي على حساب عدد الملفات الغنية Rich Files وتجمع البيانات من موقع Google Scholar حيث يتم حساب العدد الكلي للملفات و للسجلات المنتجة. تلعب الأوراق العلمية المنشورة في المجلات العالمية المرموقة وذات الأثر العلمي دوراً كبيراً في تصنيف الجامعات. ولا يعتبر حساب العدد الكلي للأوراق كافياً وإنما يؤخذ في الاعتبار حساب الأوراق المميزة.
وعليه نؤكد أن جامعة الخرطوم لا منافس لها على المستوى المحلي وما أحرزته من ترتيب في التصنيف لا يعبر أصلاً عن واقعها وبالطبع هي غير راضية عنه وستعمل على تحسينه حتى تحتل موقعها الطبيعي، ونطمئن المشفقين عليها بأنها ما زالت بخير طالما أن كل الطلاب الجالسين للشهادة السودانية تقريباً وأولياء أمورهم يجعلونها رغبتهم الأولى في التقديم لمؤسسات التعليم العالي كما تؤكد ذلك نتيجة القبول لمؤسسات التعليم العالي كل عام حيث كانت جامعة الخرطوم هي الرغبة الأولى لجميع المتفوقين في الشهادة السودانية. أما إذا حدث غير ذلك في أي سنة من السنوات حينها يجب على جامعة الخرطوم مراجعة موقفها.
د . بشير محمد آدم
? مدير إدارة التخطيط الإستراتيجي
رئيس لجنة المحتوى الرقمي – جامعة الخرطوم
يادكتور للأسف جانبت الحقيقة ونظرية المؤامرة ماهي ال شماعة اما الاحقيقة الا وهي هجرة العقول والوطنيين وماتبقي هي لتنفيذ اجندة سياسية وثورة التأليم مافرخت الا انصاف جهلة والهدف معلوم حتي الدرجات العلمية من استاذبة ودكتوراه تمنح لكل من هب ودب وتباع حتي في السوق العربي واجهوا الحقائق واسعوا لتصحيح الخلل وجنبوا السياسية القذرة التعليم واستثمروا في غد مشرق دون فكر يحمل في طياته معاول الهدم ولك كل الاماني لجامعات بالمقدمة ان شاء الله
كل شئ فى هذا البلد الذى كان يعرف بالسودان انتهى هى جت على الجامعات كل شئ ببلدنا ذهب وذهب مع الريح السودان لم يعد سودانا بعدما تفسخ وتقسم وتشرزم واصبح الجميع يتهافت على جسده النحيل ويريد ان يهبر منه باقصى ما يستطيع جميع الجيران شرقا وغربا وشمالا وجنوبا يريدوا ان يشفطوا ما تبقى من السودان وباى وسيلة لانهم يعرفون جيدا انه لم يعد هناك ما كان يعرف بالسودان كل ما يوجد مجموعة من القبائل المتناحرة والبغيضة التى تكره بعضها.الافضل ان كل سودانى يبحث عن دولة من دول الجوار وينتمى اليها ويطلق السودان طلقة بائنة لانه لاامل فى بلد يحكمه مجموعة من الارهابيين وشعب ضعيف وبليد الفكر ولاتوجد مؤسسات او اى شئ يجعلك انك تعيش فى بلد مثل باقى البلدان.ملعون ابوكى بلد بت كلب وسخة كسفتينا وحطيتى نفسنا فى الارض واصبحنا نتاذى ونستحى منك
ياراجل سمية ابو كشوة وتعليم عالي انت حصلت علي الدكتوراة في زكاة الفجل وحب القرطم الاحمر ولا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟
ثورة التعليم العالى قال …اللهم انى صائم
اشكر الدكتور عى هذا المقال ومدى اهتمامه بموضوع التصنيف فهذه هى المرة الثانية التى يكتب فيها الدكتور عن التصنيف .
واعتقد ان يجب ان يكون الحديث والتعليق اكاديمى وليس سياسى فما ذكره الدكتور هو عين الحقيقة وان هذه التصنيفات لا تدل على الوضع الحقيقى للجامعات لان هنالك الكثير من جانب الغش الذى لا يعكس حقيقة هذه الجامعات مثلا هنالك بعض الجامعات العربية تتعاقد مع بعض الكتاب للكتابة باسم الجامعة فهل هذا يعكس انجاز الجامعة .
وايضا ما ذكره الدكتور ان هنالك مجهودات كبيرة تبذلها وزارة التعليم العالى والبحث العلمى فى هذا المجال وهذا انعكس على الجامعات السودانية بالاهتمام بهذا الجانب خاصة فى تصنيف ويبومتريكس .
تحسين محركات البحث (بالإنجليزية: Search engine optimization) وتعرف اختصاراً (سيو أو SEO) هو علم تحسين ظهور موقع الكتروني او صفحة موقع الكتروني في نتائج محركات البحث المجانية (الغير مدفوعة) بحيث يظهر في النتائج الأولى، وذلك عن طريق دراسة كيفية عمل محركات البحث والعوامل المؤثرة على ترتيب نتائج محركات البحث وتحسينها وكذلك علاج بعض الأخطاء والمشاكل، وهو أحد فروع مجال التسويق الإلكتروني.
ونظراً لأهمية نتائج البحث الأولى لمحركات البحث لما لها من تأثير كبير على عدد زوار الموقع عن طريق محركات البحث والذي يتضمن البحث المعتاد والبحث عن الصور والفيديوهات (المواد السمعية والبصرية) والاماكن والاخبار، زادت أهمية هذا المجال والذي أصبح له متخصصون وخبراء بل ويتم تدريسه أيضاً.[1]
العاملون في هذا المجال ينقسمون إلى نوعين؛ اصحاب القبعات البيضاء وهو استخدام الاساليب المشروعة والطبيعية لتحسين ترتيب موقع الكتروني، واصحاب القبعات السوداء عن طريق استخدام الأساليب الملتوية والمخالفة والغير مشروعة.
بداية تحسين محركات البحث (1990) كانت عندما بداْ مالكي المواقع الإلكترونية في اعداد مواقعهم للظهور في نتائج محركات البحث، في تلك الفترة لاحظ مالكي المواقع الإلكترونية القيمة الفعلية لظهور صفحة من موقعهم الإلكتروني في الصفحات الأولى من نتائج محركات البحث. ولكن المصطلح تحسين محركات البحث بداْ استخدامه فعليا في 1997م، بعد 10 سنوات 2007 جايسون جامبرت قام بتسجيل المصطلح (السيو) كعلامة تجارية في مكتب تسجيل العلامات التجارية في اريزونا، ولكن بما أن المصطلح (السيو) لا يمكن تسجيله كعلامة تجارية فقد تمت مصادرة العلامة التجارية منه واعادة سعر الشراء إليه.[1]
كانت الأيام الأولى لمحركات البحث مليئة بالمعاناةلان الحصول على ترتيب منقدم في نتائج محركات البحث كان أسهل واستخدم المسيئون تكرار الكلمات المفتاحية (Keywords)بدون داعي في صفحات مواقعهم للحصول على ترتيب عالي في محركات البحث،وعاني مستخدمو محركات البحث من ظهور تلك الصفحات بكثرة في نتائج البحث حيث كانت لا تحتوي على المعلومات التي تدعي انها موجودة فيها مما يؤدي الي ضياع وقت المستخدم، ولكن محركات البحث بداْت في دراسة استراتجيات لتدافع عن نفسها من هؤلاء المسيئين.[1]
اهو واضح مخرجات ثورة التعليم العالي جابت لينا دكاتره وبروفات من امثالك واصبحت الدرجات العلميه تمنح للاستهلاك المحلي والتفاخر والفشخره الكذابه
جامعة الخرطوم جامعة فريدة وبها اكثر الطلاب تميزا وزكاءا.
ماذا فعلوا السودان.فسدوا وافسدوا. اين الصحة والاقتصاد والزراعة و البيطرة وتخطيط المدن .لقد نجت نظريا وفشلت عمليا.
هههههههههههههههههههههههههههه قال ثورة تعليم قال … سيبو العبط دا انت تدافع عن منصبك فقط
مأمون حميدة أكل الطلبة نيم ,,,,
أسماء الجنيد
[email protected]
قمة السعادة إن طالب اولياءإمور الطلبة المظلومين، طالبوا بحقهم فورااا من مأمون حميدة خاصة على فعلته الشنيعة الأخيرة الما سبقوا عليها زول عندو ذرة إيمان !!!!
اهلنا زمان ما برضوا الحقارة نهائي , ودائما لسان حالهم يقول ما بنرضى بالحقارة وعينا حمراء وشرارة , ووصيتهم للأبناء الصغار ( يا واد هوي ما تخليهم يحقروا بيك )
لكن الزمن ده والله من شدة ما برضوا بالحقارة لامن أدمنوها . وعينهم الحمراء وشرارة ديك بقت طافية نور كلو كلو وكتيييير مغمضة ومطنشة العوج
قريت اليوم خبر مفاده الآتي :
(( أعلن عدد من أولياء أمور طلاب بجامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا مقاضاة صاحب الجامعة الوزير بحكومة الخرطوم ( مامون حميدة) بعد أن تفاجأوا بضياع مستقبل ابنائهم الذين يدرسون بالجامعة بكلية الإدارة التى تدرس وفق برنامج عالمى معروف بـ ( إيدسكل) .. وذلك فى أعقاب عدم أعتراف وزارة التعليم العالى بالكلية رغم مضى عدة أعوام على إنشائها وكشفوا عن اتجاههم والسعي لرفع الحصانة عنه لجهة مقاضاته. .
وهاجم عدد من اولياء الامور ( حميدة) وكشفوا عن تنصله عن منح ابنائهم شهادات تفاصيل تمكنهم من الانتقال لجامعات اخرى .. وإتهموا إدارة الجامعة بخداعهم والاحتيال عليهم واستدلوا بعدم قبولها طلابا جددا هذا العام مقابل مطالبتها للطلاب القدامى بدفع رسوم التسجيل .. وقال أولياء الأمور إن إدارة الجامعة أوصددت كل الابواب فى وجوههم بل رفضت تحويل أبنائهم الى كلية الادارة بالجامعة الشبيهة لكلية الادارة ( إيدسكل ) إنتهى الخبر !!!!
يعني بالسوداني الدارجي الطلبة ديل أكلوا نيم بي مزااااج….
زي ده لو سكتوا عليه مش تبقى حقارة وبس!! تبقى حقارة بي حمرة عين, لأنه تمادي هذا اللآ مأمون على التعليم ولا على الطلبة ، ولا على المستشفيات ولا على المرضى. مص دم و قروش الغلابة وفي النهاية شوفوا درجة الإفتراء والبجاحة وصلت وين ؟؟!!!!
مالي يدو تماما من المجرمين التابع ليهم، عارف نفسو حتى لو رفعوا عليه قضية حا يمرق منها زي الشعرة من العجين , ده لوما لصقوا فيها زول غلبان ودبسوه في جريمة ما ليه ذنب فيها !! ده حال البلد اصبح كل يوم ماشي نحو الهاوية بسرعة الصاروخ , ولا حياة لمن تنادي !!!
الناس دي نعم ما بتخاف الله, والبيان بالعمل وسيماهم في وجوهم من بؤسهم وظلمهم للغلابة.
لكن لماذا تغيرت كل مفاهيم وأخلاق الشعب السوداني ؟ لماذا الصمت على العوج الباين ؟؟ يعني بإختصار الراجل ده لهف القروش عينك عينك ، وضيع مستقبل ميئات الطلبة ,والطلبة ديل يكألوا نارهم واهلهم يقعوا البحر, لا قانون ولا قضاء نحمد الله ونكون من عبيدو الشاكرين .
إلي متي السكات على الفعل الشين ؟ لماذا لا يحارب هذا اللآمأمون ؟ لماذا ما زالت افواج الطلبة تتهافت على جامعته المادية ؟ لماذا يهرول اصحاب المال على مستشفياته ؟
لو الناس دي قالت بسم الله وفكرت كويس, لا مأمون حميدة ولا جامعته فيها فايدة ليهم غير خسارة في الأموال وعدم تربية ومعاها كشف حال !!!
اي واحد مستطيع يدرس أولاده في أحسن الجامعات وبي شهادة محترمة وتعليم تعليم , مش تمامة سنين وفي النهاية حفلات فارغة وإدارة جامعات أكثر فراغا من الطلبة واهلهم
وشهادات يسلموها للطالب أو الطالبة على انغام ندي القلعة أو هاجر كباشي ,كل واحد فيهم جاي طابي شريط الأغنية ، والمصيبة الأهالي طابين المسجلات وملمومين للهجيج والكشف أمام إدارة الجامعة !!، والأساتذة واقفين يتكشموا زي نار القصب, أين المعلم وهيبته ؟ أين الإحترام والحياء؟ ( نسوا وتناسوا كاد المعلم ان يكون رسولا) هؤلاء الأساتذة المفترض يكون ليهم إحترام وتقدير وللحرم الجامعي الأصبح زيو زي اي صبحية عروس في تخريج اي دفعة من الجامعة!!!
لكن من يهن يسهل الهوان عليه
متاوقة
ــــــــــ
والله يا أولياء إمور الطلبة حقكم حقوا تأخدوا بي إيديكم , لو رجيتوا ليكم قضاء واطاتكم اصبحت…
هو ليه بكسر تلج للدكتورة سمية ابو كشوة ؟؟؟
امثال هذا الرجل ..وتلك المرأة هما السبب في عدم تصنيف جامعة الخرطوم
مقالك هذا أكبر دليل على التدهور الفظيع الذي أصاب التعليم في السودان…
دكتور بشير اظن انك اطلعت علي تنصيف اخر ليس بتصنيف QS, في تصنيف 2017 هنالك اكثر من جامعة فرنسية ومنهم:
ENS وتصنيفها 33
ECOLE POLYTECNIQUE وتصنيفها 53
UPMC وتصنيفها141
اما حديثك عن ثورة التعليم العالي فهو كلام مسيس وخالي من المنطق
وشكرا
ونطمئن المشفقين عليها بأنها ما زالت بخير طالما أن كل الطلاب الجالسين للشهادة السودانية تقريباً وأولياء أمورهم يجعلونها رغبتهم الأولى في التقديم لمؤسسات التعليم العالي كما تؤكد ذلك نتيجة القبول لمؤسسات التعليم العالي كل عام حيث كانت جامعة الخرطوم هي الرغبة الأولى لجميع المتفوقين في الشهادة السودانية. أما إذا حدث غير ذلك في أي سنة من السنوات حينها يجب على جامعة الخرطوم مراجعة موقفها.
موضوعك التصنيف العالمى وليس هذا الكلام الانشائى والعاطفى تحدث بلغة الارقام لتقنع الاخر
قال سميه شفنا فيكي عجأئب يا التعليم العالي
يادكتور للأسف جانبت الحقيقة ونظرية المؤامرة ماهي ال شماعة اما الاحقيقة الا وهي هجرة العقول والوطنيين وماتبقي هي لتنفيذ اجندة سياسية وثورة التأليم مافرخت الا انصاف جهلة والهدف معلوم حتي الدرجات العلمية من استاذبة ودكتوراه تمنح لكل من هب ودب وتباع حتي في السوق العربي واجهوا الحقائق واسعوا لتصحيح الخلل وجنبوا السياسية القذرة التعليم واستثمروا في غد مشرق دون فكر يحمل في طياته معاول الهدم ولك كل الاماني لجامعات بالمقدمة ان شاء الله
كل شئ فى هذا البلد الذى كان يعرف بالسودان انتهى هى جت على الجامعات كل شئ ببلدنا ذهب وذهب مع الريح السودان لم يعد سودانا بعدما تفسخ وتقسم وتشرزم واصبح الجميع يتهافت على جسده النحيل ويريد ان يهبر منه باقصى ما يستطيع جميع الجيران شرقا وغربا وشمالا وجنوبا يريدوا ان يشفطوا ما تبقى من السودان وباى وسيلة لانهم يعرفون جيدا انه لم يعد هناك ما كان يعرف بالسودان كل ما يوجد مجموعة من القبائل المتناحرة والبغيضة التى تكره بعضها.الافضل ان كل سودانى يبحث عن دولة من دول الجوار وينتمى اليها ويطلق السودان طلقة بائنة لانه لاامل فى بلد يحكمه مجموعة من الارهابيين وشعب ضعيف وبليد الفكر ولاتوجد مؤسسات او اى شئ يجعلك انك تعيش فى بلد مثل باقى البلدان.ملعون ابوكى بلد بت كلب وسخة كسفتينا وحطيتى نفسنا فى الارض واصبحنا نتاذى ونستحى منك
ياراجل سمية ابو كشوة وتعليم عالي انت حصلت علي الدكتوراة في زكاة الفجل وحب القرطم الاحمر ولا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟
ثورة التعليم العالى قال …اللهم انى صائم
اشكر الدكتور عى هذا المقال ومدى اهتمامه بموضوع التصنيف فهذه هى المرة الثانية التى يكتب فيها الدكتور عن التصنيف .
واعتقد ان يجب ان يكون الحديث والتعليق اكاديمى وليس سياسى فما ذكره الدكتور هو عين الحقيقة وان هذه التصنيفات لا تدل على الوضع الحقيقى للجامعات لان هنالك الكثير من جانب الغش الذى لا يعكس حقيقة هذه الجامعات مثلا هنالك بعض الجامعات العربية تتعاقد مع بعض الكتاب للكتابة باسم الجامعة فهل هذا يعكس انجاز الجامعة .
وايضا ما ذكره الدكتور ان هنالك مجهودات كبيرة تبذلها وزارة التعليم العالى والبحث العلمى فى هذا المجال وهذا انعكس على الجامعات السودانية بالاهتمام بهذا الجانب خاصة فى تصنيف ويبومتريكس .
تحسين محركات البحث (بالإنجليزية: Search engine optimization) وتعرف اختصاراً (سيو أو SEO) هو علم تحسين ظهور موقع الكتروني او صفحة موقع الكتروني في نتائج محركات البحث المجانية (الغير مدفوعة) بحيث يظهر في النتائج الأولى، وذلك عن طريق دراسة كيفية عمل محركات البحث والعوامل المؤثرة على ترتيب نتائج محركات البحث وتحسينها وكذلك علاج بعض الأخطاء والمشاكل، وهو أحد فروع مجال التسويق الإلكتروني.
ونظراً لأهمية نتائج البحث الأولى لمحركات البحث لما لها من تأثير كبير على عدد زوار الموقع عن طريق محركات البحث والذي يتضمن البحث المعتاد والبحث عن الصور والفيديوهات (المواد السمعية والبصرية) والاماكن والاخبار، زادت أهمية هذا المجال والذي أصبح له متخصصون وخبراء بل ويتم تدريسه أيضاً.[1]
العاملون في هذا المجال ينقسمون إلى نوعين؛ اصحاب القبعات البيضاء وهو استخدام الاساليب المشروعة والطبيعية لتحسين ترتيب موقع الكتروني، واصحاب القبعات السوداء عن طريق استخدام الأساليب الملتوية والمخالفة والغير مشروعة.
بداية تحسين محركات البحث (1990) كانت عندما بداْ مالكي المواقع الإلكترونية في اعداد مواقعهم للظهور في نتائج محركات البحث، في تلك الفترة لاحظ مالكي المواقع الإلكترونية القيمة الفعلية لظهور صفحة من موقعهم الإلكتروني في الصفحات الأولى من نتائج محركات البحث. ولكن المصطلح تحسين محركات البحث بداْ استخدامه فعليا في 1997م، بعد 10 سنوات 2007 جايسون جامبرت قام بتسجيل المصطلح (السيو) كعلامة تجارية في مكتب تسجيل العلامات التجارية في اريزونا، ولكن بما أن المصطلح (السيو) لا يمكن تسجيله كعلامة تجارية فقد تمت مصادرة العلامة التجارية منه واعادة سعر الشراء إليه.[1]
كانت الأيام الأولى لمحركات البحث مليئة بالمعاناةلان الحصول على ترتيب منقدم في نتائج محركات البحث كان أسهل واستخدم المسيئون تكرار الكلمات المفتاحية (Keywords)بدون داعي في صفحات مواقعهم للحصول على ترتيب عالي في محركات البحث،وعاني مستخدمو محركات البحث من ظهور تلك الصفحات بكثرة في نتائج البحث حيث كانت لا تحتوي على المعلومات التي تدعي انها موجودة فيها مما يؤدي الي ضياع وقت المستخدم، ولكن محركات البحث بداْت في دراسة استراتجيات لتدافع عن نفسها من هؤلاء المسيئين.[1]
اهو واضح مخرجات ثورة التعليم العالي جابت لينا دكاتره وبروفات من امثالك واصبحت الدرجات العلميه تمنح للاستهلاك المحلي والتفاخر والفشخره الكذابه
جامعة الخرطوم جامعة فريدة وبها اكثر الطلاب تميزا وزكاءا.
ماذا فعلوا السودان.فسدوا وافسدوا. اين الصحة والاقتصاد والزراعة و البيطرة وتخطيط المدن .لقد نجت نظريا وفشلت عمليا.
هههههههههههههههههههههههههههه قال ثورة تعليم قال … سيبو العبط دا انت تدافع عن منصبك فقط
مأمون حميدة أكل الطلبة نيم ,,,,
أسماء الجنيد
[email protected]
قمة السعادة إن طالب اولياءإمور الطلبة المظلومين، طالبوا بحقهم فورااا من مأمون حميدة خاصة على فعلته الشنيعة الأخيرة الما سبقوا عليها زول عندو ذرة إيمان !!!!
اهلنا زمان ما برضوا الحقارة نهائي , ودائما لسان حالهم يقول ما بنرضى بالحقارة وعينا حمراء وشرارة , ووصيتهم للأبناء الصغار ( يا واد هوي ما تخليهم يحقروا بيك )
لكن الزمن ده والله من شدة ما برضوا بالحقارة لامن أدمنوها . وعينهم الحمراء وشرارة ديك بقت طافية نور كلو كلو وكتيييير مغمضة ومطنشة العوج
قريت اليوم خبر مفاده الآتي :
(( أعلن عدد من أولياء أمور طلاب بجامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا مقاضاة صاحب الجامعة الوزير بحكومة الخرطوم ( مامون حميدة) بعد أن تفاجأوا بضياع مستقبل ابنائهم الذين يدرسون بالجامعة بكلية الإدارة التى تدرس وفق برنامج عالمى معروف بـ ( إيدسكل) .. وذلك فى أعقاب عدم أعتراف وزارة التعليم العالى بالكلية رغم مضى عدة أعوام على إنشائها وكشفوا عن اتجاههم والسعي لرفع الحصانة عنه لجهة مقاضاته. .
وهاجم عدد من اولياء الامور ( حميدة) وكشفوا عن تنصله عن منح ابنائهم شهادات تفاصيل تمكنهم من الانتقال لجامعات اخرى .. وإتهموا إدارة الجامعة بخداعهم والاحتيال عليهم واستدلوا بعدم قبولها طلابا جددا هذا العام مقابل مطالبتها للطلاب القدامى بدفع رسوم التسجيل .. وقال أولياء الأمور إن إدارة الجامعة أوصددت كل الابواب فى وجوههم بل رفضت تحويل أبنائهم الى كلية الادارة بالجامعة الشبيهة لكلية الادارة ( إيدسكل ) إنتهى الخبر !!!!
يعني بالسوداني الدارجي الطلبة ديل أكلوا نيم بي مزااااج….
زي ده لو سكتوا عليه مش تبقى حقارة وبس!! تبقى حقارة بي حمرة عين, لأنه تمادي هذا اللآ مأمون على التعليم ولا على الطلبة ، ولا على المستشفيات ولا على المرضى. مص دم و قروش الغلابة وفي النهاية شوفوا درجة الإفتراء والبجاحة وصلت وين ؟؟!!!!
مالي يدو تماما من المجرمين التابع ليهم، عارف نفسو حتى لو رفعوا عليه قضية حا يمرق منها زي الشعرة من العجين , ده لوما لصقوا فيها زول غلبان ودبسوه في جريمة ما ليه ذنب فيها !! ده حال البلد اصبح كل يوم ماشي نحو الهاوية بسرعة الصاروخ , ولا حياة لمن تنادي !!!
الناس دي نعم ما بتخاف الله, والبيان بالعمل وسيماهم في وجوهم من بؤسهم وظلمهم للغلابة.
لكن لماذا تغيرت كل مفاهيم وأخلاق الشعب السوداني ؟ لماذا الصمت على العوج الباين ؟؟ يعني بإختصار الراجل ده لهف القروش عينك عينك ، وضيع مستقبل ميئات الطلبة ,والطلبة ديل يكألوا نارهم واهلهم يقعوا البحر, لا قانون ولا قضاء نحمد الله ونكون من عبيدو الشاكرين .
إلي متي السكات على الفعل الشين ؟ لماذا لا يحارب هذا اللآمأمون ؟ لماذا ما زالت افواج الطلبة تتهافت على جامعته المادية ؟ لماذا يهرول اصحاب المال على مستشفياته ؟
لو الناس دي قالت بسم الله وفكرت كويس, لا مأمون حميدة ولا جامعته فيها فايدة ليهم غير خسارة في الأموال وعدم تربية ومعاها كشف حال !!!
اي واحد مستطيع يدرس أولاده في أحسن الجامعات وبي شهادة محترمة وتعليم تعليم , مش تمامة سنين وفي النهاية حفلات فارغة وإدارة جامعات أكثر فراغا من الطلبة واهلهم
وشهادات يسلموها للطالب أو الطالبة على انغام ندي القلعة أو هاجر كباشي ,كل واحد فيهم جاي طابي شريط الأغنية ، والمصيبة الأهالي طابين المسجلات وملمومين للهجيج والكشف أمام إدارة الجامعة !!، والأساتذة واقفين يتكشموا زي نار القصب, أين المعلم وهيبته ؟ أين الإحترام والحياء؟ ( نسوا وتناسوا كاد المعلم ان يكون رسولا) هؤلاء الأساتذة المفترض يكون ليهم إحترام وتقدير وللحرم الجامعي الأصبح زيو زي اي صبحية عروس في تخريج اي دفعة من الجامعة!!!
لكن من يهن يسهل الهوان عليه
متاوقة
ــــــــــ
والله يا أولياء إمور الطلبة حقكم حقوا تأخدوا بي إيديكم , لو رجيتوا ليكم قضاء واطاتكم اصبحت…
هو ليه بكسر تلج للدكتورة سمية ابو كشوة ؟؟؟
امثال هذا الرجل ..وتلك المرأة هما السبب في عدم تصنيف جامعة الخرطوم
مقالك هذا أكبر دليل على التدهور الفظيع الذي أصاب التعليم في السودان…
دكتور بشير اظن انك اطلعت علي تنصيف اخر ليس بتصنيف QS, في تصنيف 2017 هنالك اكثر من جامعة فرنسية ومنهم:
ENS وتصنيفها 33
ECOLE POLYTECNIQUE وتصنيفها 53
UPMC وتصنيفها141
اما حديثك عن ثورة التعليم العالي فهو كلام مسيس وخالي من المنطق
وشكرا
ونطمئن المشفقين عليها بأنها ما زالت بخير طالما أن كل الطلاب الجالسين للشهادة السودانية تقريباً وأولياء أمورهم يجعلونها رغبتهم الأولى في التقديم لمؤسسات التعليم العالي كما تؤكد ذلك نتيجة القبول لمؤسسات التعليم العالي كل عام حيث كانت جامعة الخرطوم هي الرغبة الأولى لجميع المتفوقين في الشهادة السودانية. أما إذا حدث غير ذلك في أي سنة من السنوات حينها يجب على جامعة الخرطوم مراجعة موقفها.
موضوعك التصنيف العالمى وليس هذا الكلام الانشائى والعاطفى تحدث بلغة الارقام لتقنع الاخر
قال سميه شفنا فيكي عجأئب يا التعليم العالي
واحسرتاه علي التعليم الذي راح واندثر منذ ان استولت الانقاذ علي السلطه ..اين وادي سيدنا وحنتوب وخورطقت ..اين باقي المدارس الثانوية الاخري التي تخرج فيها انبغ العلماء ورجالات الدولة في كل اركانها من صحة وتعليم وخدمة مدنية وقوات نظامية وسفراء واداريون …كان التعليم راسخا ثابتا مستقرا وكانت المدارس آنذاك تخرج كفاءات لا تضاهيها كفاءات في الثمسط العربي والاقليمي ..وكانت جامعة الخرطوم والمهد الفني هما المنارتين المتقدتين بةور العلم والمعرفة …وكان اساتذة تلك الازمنة علي مستوي المسئولية والامانة في تنشئة اجيال مسئولة يقع علي عاتقها مستقبل الوطة الذي اندثر وراح هباءا منثورا عند وصول طغمة الانقاذ الهدامة والتي جاءت تحمل كل معاول الهدم في كل مناحي الحياة ..فلا غرو ان تسقط جامعة الخرطوم من قوائم الجامعات المتقدمة بعد ان كانت محط الانظار قبل مجيئ هذه العصابة ..الله يجازي اللي كان السبب ..والخزي والعار لهذه العصابة المافيويه
أنا من خريجي جامعة الخرطوم وأتمنى أن يكون تصنيفها جيدا ولكن … لاتوجد ضمن الخمسة آلاف جامعة الأوائل إلا جامعة عربية واحدة أما البقية فكلعا من جامعات الدول الصناعية فمن أين جئت بهذا الهراء؟
انت يادكتور تاعب نفسك وقاعد ليك قريب ساعتين تكتب وتصحح في مقال مهبب زي ده
الله يرحمك ويرحم السودان والتعليم الفضل … قال ثورة التعليم
هو تاني فضل فيها تعليم .. ولا انت بتكسر في التلج عايز ابو كشوه تكشحك بمدير جامعة الخرطوم !!!
دمرتوا البلد ودمرتوا التعليم ..
كدي شوف الخريجين بتاعينك هسه الواحد ماقادر يكتب سطرين مع بعض
يا أستاذ لا تأخذكم العاطفة ، أنا من خريجي جامعة الخرطوم ، وأرى أن التدهور الذي أصابها كفيل بأن يخرجها من العشرة آلآف جامعة الأولى . صحيح أنها أفضل جامعة على مستوى السودان ولكن ينطبق عليها المثل القائل ( الطشاش في بلد العمي شوف ) …
وهل التصنيف الذي تعترفون به وهو رقم ( 1972 ) يرضيكم ؟؟؟
إن التدمير كان ممنهجاً ومقصوداً وبأيدي هذه الحكومة الظالم أهلها … فالمقاطعة الأمريكية كانت بيد الحكومة ، وتشريد الأساتذة كان بيد الحكومة ( إحصائيات الحكومة تقول أن العام 2016 شهد هجرة أكثر من 600 استاذ جامعي ) ، وتقليل الميزانيات إلى أقل من 10 % مما كانت عليه بيد الحكومة ، وهذا هو بيت القصيد ، فلا يمكن أن ينهض تعليم دون أن تصرف عليه الدولة بسخاء . المملكة السعودية خصصت حوالي 22 % من ميزانيتها الضخمة للتعليم ، فأين أنتم من ذلك … هل تصدق أن في المملكة مدارس ابتدائية لها اتفاقيات تعاون وبحث علمي مع وكالة ناسا الأمريكية ؟؟؟ فأين أنتم من ذلك ؟؟؟
الأمانة العلمية أول مقومات النهوض بالتعليم …
كل قادة الخدمة المدنية من خريجي جامعة الخرطوم منذ الخمسينات وإلى اليوم ماذا استفاد السودان منهم ؟؟؟
نحن ليس ضد جامعة الخرطوم ولكن من أفسد ودمر البلاد بالسياسيه العرجاء هم من تخرجو من الجميلة المستحيلة كما تزعمون 90% من هم في سدة الحكم من خريجي جامعة الخرطوم , النتيجة تدهور في ( التعليم , الصحة , الاقتصاد , معاش الناس ,,,,,, الخ ) أذاً نرجع لايام لانجليزي لتاخذ البلد عافيتها في كل المجالات وخصوصاً الجنية السوداني ينتعش ويصبح بخير .
اقتباس: ” سعينا بكل الطرق المشروعة وغيرها
وبواسطة عدد من الوكلاء في الخليج في الحصول عليه ولكننا لم نستطع ذلك ”
هذا يعطي تلك الجامعات ” الغشاشة” نقاط كبيرة يساعد على رفع تصنيفها. في جامعة الخرطوم، الجميلة ومستحيلة وأهم الجامعات السودانية وإحدى أوئل الجامعات في أفريقيا والوطن العربي
رفضنا بشدة هذا المبدأ وقررنا إدارة موقعنا بصورة تجسد الأمانة العلمية والمهنية.
( بدون تعليق )
هذا البشير آدم راكب من وين كدا يارجل اتق الله انت وصاحبك النعيم برضو جامعة صارت محو أمية بلا هيصة فارغة معاك
هل تريد تبرئة جامعة الخركوم وخريجها من الفشل الذريع المخجل في مناحي الحياة؟
هل تريد ان التعليم داخل جامعة هو تعليم جيد بحيث لا يخرج الا فاشلين. لو التعليم في الجامعة جيدا كما تصوروه لكان هناك نجاح على المستوي العملي. اذن اذا كان اساس العطاء خرب فالثمر لابد ان خربا يخرب لماذا لم تذكر اسم الجامعة العربية الوحيدة؟ لانك تريد تغطي على جامعة الخرطوم وخريجيها الفاشلين.
الم تسال نفسك لماذا لا تساوي وزارة التعليم العالي بين جميع الجامعات السودانية من حيث المكانيات والميزانيات؟ لانها لا تريد جامعات منافسة لها محليا رغم ان الجامعات الاخري خرجت نوابغ وعباقرة داخليا وعالميا بامكانياتها وميزانياتها الضئيلة.
لماذا لم تقارن بينتقدم بلاد خريجي الجامعات الفرنسية والدولة النووية وخامس او عاشر اقتصاد في العالم وبين خريجي جامعة الخرطوم الذين يسيطرون سياسيا وبحماية الحكم العسكري على قيادة الخدمة المدنية والمناصب السياسية؟
لناذا لم تتحدث عن المزورين لشهاداتهم العليا وهم خريجي جامعة الخرطوم؟
لملذا تسيس الموضوع وتقول ان خريجي حامعة الخركوم اعلى ذكاء ومهارة. باي معايير يمكنك ان تتحاحج بها لتثبت هذا الوهم الساذج وباي منطق ايضا
ايضا لم تذكر شيئا عن المتفوقين الذين رفضوا دخول جامعة الخرطوم رغم ان ابويهم خريجي هذه الجامعة. ثم لم تتحدث عن ابناء خريجي جامعة الخرطوم الذيز لم يستطيعوا ان يلتحقوا بها
لم اعرف جامعة افشل من جامعة الخرطوم تاريخيا وندمان اشد الندم اني ضعيت جزء من سنين عمري في الدراسة بهذه الجامعة الفاشلة
يا راجل ابقي امين وصادق وموضوعي ما تبقي متطرف ومنحاز ومسيس
هل التصنيف الفنى يتم عندكم بكثرة التقنيات التى ادخلتها الجامعه ؟
جامعة الخرطوم كانت فى الماضى قبل النكبه تدخل من أوائل الجامعات فى التصنيف عالميا .وما ذكرته من علماء فى تصنيف قوقل هم علماء الزمن الجميل لجامعة الخرطوم ..هو الزمن الذى كان الطالب ينكب على كتب المكتبه
ليجمع المعلومات ويذاكر من المكتبه وليس علماء ثورة التعجيم التى تتباها بها
يا استاذ سميه أبو كشوة ..هذه الثورة التى جعلت طالب الجامعه لا فرق بينه وبين طالب الثانوى يغلق الباب فى وجهه قبل 5 دقائق من المحاضرة ويرمى له بشيت فى نهاية المحاضرة ليذهب بعد ذلك إلى ركن الونسه وليس ركن النقاش ويذهب لبنشى علاقه مع الفتيات لا لبنشى علاقه مع المكتبه او
الرياضات المختلفه ..ويثور التعليم الهائج أصبح الطالب مثل الروبوت لا عقل ولا فهم له ولا شخصيه..ويتخرج فى معظم الأحيان بالغش فى الامتحان دا اذا لم يواجه الرفد من الجامعه بعد اول امتحان واجهه …صور التعليق الهائج هذا ساوى بين طالب حصل على نسبة 95/ وآخر حصل على نسبة 50/ ليجدوا أنفسهم فى قاعه واحده و يتلقون المحاضرة من استاذ واحد .
لا لشئ إلا لأن الأخير دفع أكثر ..عن اى ثورة تحكى يا هذا هذا الثور الذى دمر التعليم فى كل مستوياته عالى او عام …لنجد طالبا يتخرج وهو لا يعرف نطق الكلمات ان كانت عربيه او اعجمبه ولا يعرف يجمع او يطرح فى الرياضيات اى ثورة هذه ؟ لو كانت الثورات هكذا لما ثار أحد ..
يا زول أنت دكتور في شنو؟ اوع تكون من دكاترة الإنقاذ الذين يحصلون على هذه الدرجة العلمية لمجاهداتهم في الحروب وقتلهم للناس وإدارة بيوت الاشباح؟
نعم جامعة الخرطوم مع الجامعات السودانية الأخرى بما فيها جامعة القرآن الكريم يمكن أن تحتل المرتبة الأولى على جامعات العالم بسبب عد الدكاترة والبروفسورات الجهلة الذين تنتجهم كل عام
وجود مثل هذا الشخص دليل على تدهور الجامعة. الأمانة والصدق أهم من العاطفة وتزوير الحقائق المعلومة حول ثورة التعليم والوزيرة والإهتمام بالربح المادي والدعاية الكاذبة.
( أعتقد أنه من حقنا أن نتباهى بثورة التعليم العالي التي نشرت منابر العلم والمعرفة في كل ربوع البلاد وأتاحت فرص مضاعفة في مقاعد الجلوس بمؤسسات التعليم العالي. التجربة جهد بشري والقصور والإخفاق وارد. وأعتقد جازماً أن وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي د. سمية أبو كشوة والمعاونين لها يسعون سعياً حثيثاً لتصحيح المسار وتقويم ما اعوج، والإتجاه الآن في الوزارة يتجه لتجويد مخرجات التعليم العالي التي لا ترضي كثير من المهتمين والمختصين.)
تباهي يا هذا بتدهور المستوى وكسر تلج للوزيرة التي خلدت في هذا الموقع من دون تحقيق أي تقدم في التعليم العالي
تباهي فمن دون فورة التعليم لما وصلت لما وصلت اليه ففي فورة التعليم تمنح الدرجات العلمية بدون استحقاق كما تمنح الروتب العسكرية زورا
هذا فستان سی التفصيل و لا يتناسب مع واقع التعلیم في السّودان و لاحتي مقاسات وزيره التعلیم العالی و علي? استشاره محلات آلترزيه بدريه سلیمان فی التفصيله القادمه .
اذا كان هذا هو مدير إدارة التخطيط الإستراتيجي في اقدم و ارقى جامعة سودانية … فماذا نتوقع؟
مستقبل مظلم بحق!!!!
المشكله في البلد دي انو اي زول بمسك منصب بيتخيل انو هو احسن واحد وافهم واحد .حتي ما بسال هو كيف وصل لهذا المنصب
.الله المستعان
انا تخرجت من جامعة الخرطوم سنة 1995 واعتبر فترة دراستي بها هي اسوأ مرحلة دراسية امر بها في حياتي. فمن درسوني كانو فريقين اما اغبياء بخشم الباب فرضهم نظام المحاباة والموالات وبعضهم حرس قديم سفلة وغير امينين لا اكاديميا ولا اخلاقيا ولا يعنيهم شيء انا متاكد انها الان اصبخت معهد تجهيل رسمي.
الكارثة بدأها العميل المصرى محى الدين صابر حيث قام بإستبدال
المناهج وادخل التعريب فى عهد النميرى عندما كان القوميون العرب مسيطرون على انقلاب مايو
محى الدين صابر قبض ثمن الخيانة و تم تعيينه مديرا لليونسكو العربية ومقرها تونس ومنذ تلك اللحظة بدأت المؤامرة المصرية كالنار تشتعل وتحرق هياكل التعليم فى السودان الى ان جاءت سلطة الكيزان الانقلابية لتوجه الضربة القاضية
للاسف الشديد لان أسلوبك هذا يوضح تخلفنا و خسارة فيك صفة دكتور … لانك بتخالف الحقائق العلمية وذلك بسبب عدم امانتك العلمية وهي صفة اساسية لكل باحث يحمل صفة الدكتوراة .. ان من ادخل التكنولجيا الحديثة و كل هذه الطفرة في الاتصالات وغيرها كانت بسبب البروف عزالدين محمد عثمان بروفسير في مجال الذكاء الصناعي و جابتو الحكومة من امريكا مديرا لجامعة السودان في العام 1990 واسس في العام 1992 أول كلية لعلوم الحاسبوب في السودان و انشأ معامل حاسوب لطلاب كل الكليات وهي ضمن المقررات الدراسية لكل الكليات وتمتلك جامعة السودان اكبر شبكة اتصالات داخلية هذا في تسعينيات القرن الماضي .. وفي العام 1998 سجلت لدرجة الماجستير بجامعة الخرطوم كلية العلوم وكنت اعمل مساعد تدريس بجامعة الخرطوم تم انشاء أول معمل حاسبوب لاساتذة الجامعة به عدد 7 اجهزة حاسبوب فقط وكان محدد لكل استاذ ساعتين فقط في الاسبوب لخدمة الانترنت وبرسوم. هذه لمحات فقط لتوضيح مسعاك لتلميع نفسك لعلك تظفر بمدير جامعة او وزير ..
اتحدى اى خريج من جامعه الخرطوم يكتب فاتورة دون اخطاء املاءيه او موضوع انشاء عن رحله
((أعتقد أنه من حقنا أن نتباهى بثورة التعليم العالي التي نشرت منابر العلم والمعرفة في كل ربوع البلاد وأتاحت فرص مضاعفة في مقاعد الجلوس بمؤسسات التعليم العالي))
صحيح من حقك , بس الاولي تتباهي بالانقاذ يا مأفون
أى جماعة في برنامج في قناة الجزيرة الخضراء قبل الفطور مع جامعة الجزيرة … يمكن نقدر نقيم ماهي الجامعة في السودان
أى جماعة في برنامج في قناة الجزيرة الخضراء قبل الفطور مع جامعة الجزيرة … يمكن نقدر نقيم ماهي الجامعة في السودان
اقتباس:
أعتقد أنه من حقنا أن نتباهى بثورة التعليم العالي التي نشرت منابر العلم والمعرفة في كل ربوع البلاد وأتاحت فرص مضاعفة في مقاعد الجلوس بمؤسسات التعليم العالي. التجربة جهد بشري والقصور والإخفاق وارد. وأعتقد جازماً أن وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي د. سمية أبو كشوة والمعاونين لها يسعون سعياً حثيثاً لتصحيح المسار وتقويم ما اعوج، والإتجاه الآن في الوزارة يتجه لتجويد مخرجات التعليم العالي.
أنت اما كوز وعديم ضمير وعديم وطنيه أو ليس لك أولاد عشان تعرف الحضيض الذى وصل اليه التعليم أو أولادك بقروا خارج السودان على حسابنا يا مطبلاتى.
ماذا نستفيد لو قيل لنا أنه الجامعات السودانية لا يعلي عليها وهي تتفوق علي كل جامعات العالم ؟؟؟ هل سنفرح ونزغرد ونرقص كمان وبعد ذلك نستجدي العلاج في الأردن ومصر أصحاب الشهادة العربية التي لا تعترف بها وزارتنا ؟؟؟ ونطلب من الصيينيين والاتراك زالمصريين والشوام يبنوا لينا ويصنعوا لينا حتي مفروشاتنا ؟؟؟ حتي الحلويات يصنعوها لينا الشوام ؟؟؟ فما فائدة الجامعات أن لم يخدم خريجيها وطنهم ؟؟؟ أحد الطلاب السودانيين بالصين قال لأحد المشرفين علي التعليم في الصين أنه جامعات الصين غير معترف بها عالمياً ؟؟؟ ضحك هذا المسؤول ورد عليه وقال ياإبني نحن لما فتحنا جامعاتنا لم ننتظر أحد ليقيمها لنا أو يعترف بها وإنما فتحناها لتطوير الصين ؟؟؟ فأيه رأيك هل طور خريجينا الصين أم لا ؟؟؟ فالصين الآن دولة عظمي لها حق الفيتو وثاني إقتصاد في العالم ؟؟؟ وثالث دولة في علم الفضاء ؟؟؟ وووا؟؟؟ المفيد هو تقييم شعب السودان لخريجينه ؟؟؟ فهل أفادوه أم سرقوه وبهدلوه وساعدوا لصوص العالم لسرقته ؟؟؟ من هم حكام السودان الآن هل هم أتوا من الفضاء أم خريجي جامعاتنا ومعاهدنا وكلياتنا العسكرية ؟؟؟ إذا سألا العامة هل أحسن جامعات السودن أم مصر أم الأردن أم اثيوبيا ؟؟؟ فقطعاً سيقول لك جامعاتنا هي الأحسن ؟؟؟ وإذا سألته لماذا لا يأتي المصريين والأردنيين والإثيوبيين ليتعالجوا في السودان سوف يتلعثم ويحاول أن يجد المبررات الفارغة ؟؟؟ هل رأيتم إثيوبي يتسول العلاج في مصر أو الأردن ؟؟؟ تقييم الجامعات يتم بعدة طرق لا تفيدنا في شيء ؟؟؟ 1-العراقة وفي أي سنة أنشأت ( كلية الملك تشالز بتشيكيا هي أول كلية طب في العالم ؟ فماذا يعننا هذا) ؟؟؟ 2- ما يصرف من نقود مقابل كل طالب ؟؟؟ 3- ما أحرزه خريجوها من جوائز ( نوبل وغيرها ) 4- البحوث والمؤلفات التي أصدرتها 5- كم بروفسير وأستاذ مقابل كل طالب 6- عدد الخرجين الذين خرجتهم الخ فهل هذا التقييم يصلح صحة البيئة المتردية في السودان ويقي شعبه من الجوع والمرض والفقر والجهل الخ
التعليم الجامعى فى السودان دمرته الانقاذ حين قامت بتعريبه .. ونحمد الله ان الثانوية السودانية هى الافضل بين الثانويات العربية ..فقط حافظوا عليها ..
أى جماعة في برنامج في قناة الجزيرة الخضراء قبل الفطور مع جامعة الجزيرة … يمكن نقدر نقيم ماهي الجامعة في السودان
أى جماعة في برنامج في قناة الجزيرة الخضراء قبل الفطور مع جامعة الجزيرة … يمكن نقدر نقيم ماهي الجامعة في السودان
اقتباس:
أعتقد أنه من حقنا أن نتباهى بثورة التعليم العالي التي نشرت منابر العلم والمعرفة في كل ربوع البلاد وأتاحت فرص مضاعفة في مقاعد الجلوس بمؤسسات التعليم العالي. التجربة جهد بشري والقصور والإخفاق وارد. وأعتقد جازماً أن وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي د. سمية أبو كشوة والمعاونين لها يسعون سعياً حثيثاً لتصحيح المسار وتقويم ما اعوج، والإتجاه الآن في الوزارة يتجه لتجويد مخرجات التعليم العالي.
أنت اما كوز وعديم ضمير وعديم وطنيه أو ليس لك أولاد عشان تعرف الحضيض الذى وصل اليه التعليم أو أولادك بقروا خارج السودان على حسابنا يا مطبلاتى.
ماذا نستفيد لو قيل لنا أنه الجامعات السودانية لا يعلي عليها وهي تتفوق علي كل جامعات العالم ؟؟؟ هل سنفرح ونزغرد ونرقص كمان وبعد ذلك نستجدي العلاج في الأردن ومصر أصحاب الشهادة العربية التي لا تعترف بها وزارتنا ؟؟؟ ونطلب من الصيينيين والاتراك زالمصريين والشوام يبنوا لينا ويصنعوا لينا حتي مفروشاتنا ؟؟؟ حتي الحلويات يصنعوها لينا الشوام ؟؟؟ فما فائدة الجامعات أن لم يخدم خريجيها وطنهم ؟؟؟ أحد الطلاب السودانيين بالصين قال لأحد المشرفين علي التعليم في الصين أنه جامعات الصين غير معترف بها عالمياً ؟؟؟ ضحك هذا المسؤول ورد عليه وقال ياإبني نحن لما فتحنا جامعاتنا لم ننتظر أحد ليقيمها لنا أو يعترف بها وإنما فتحناها لتطوير الصين ؟؟؟ فأيه رأيك هل طور خريجينا الصين أم لا ؟؟؟ فالصين الآن دولة عظمي لها حق الفيتو وثاني إقتصاد في العالم ؟؟؟ وثالث دولة في علم الفضاء ؟؟؟ وووا؟؟؟ المفيد هو تقييم شعب السودان لخريجينه ؟؟؟ فهل أفادوه أم سرقوه وبهدلوه وساعدوا لصوص العالم لسرقته ؟؟؟ من هم حكام السودان الآن هل هم أتوا من الفضاء أم خريجي جامعاتنا ومعاهدنا وكلياتنا العسكرية ؟؟؟ إذا سألا العامة هل أحسن جامعات السودن أم مصر أم الأردن أم اثيوبيا ؟؟؟ فقطعاً سيقول لك جامعاتنا هي الأحسن ؟؟؟ وإذا سألته لماذا لا يأتي المصريين والأردنيين والإثيوبيين ليتعالجوا في السودان سوف يتلعثم ويحاول أن يجد المبررات الفارغة ؟؟؟ هل رأيتم إثيوبي يتسول العلاج في مصر أو الأردن ؟؟؟ تقييم الجامعات يتم بعدة طرق لا تفيدنا في شيء ؟؟؟ 1-العراقة وفي أي سنة أنشأت ( كلية الملك تشالز بتشيكيا هي أول كلية طب في العالم ؟ فماذا يعننا هذا) ؟؟؟ 2- ما يصرف من نقود مقابل كل طالب ؟؟؟ 3- ما أحرزه خريجوها من جوائز ( نوبل وغيرها ) 4- البحوث والمؤلفات التي أصدرتها 5- كم بروفسير وأستاذ مقابل كل طالب 6- عدد الخرجين الذين خرجتهم الخ فهل هذا التقييم يصلح صحة البيئة المتردية في السودان ويقي شعبه من الجوع والمرض والفقر والجهل الخ
التعليم الجامعى فى السودان دمرته الانقاذ حين قامت بتعريبه .. ونحمد الله ان الثانوية السودانية هى الافضل بين الثانويات العربية ..فقط حافظوا عليها ..