إقالة مدير قسم الحوادث بمستشفى أمدرمان لأغرب سبب، واستقالات جماعية للمدراء الطبيين تضامناً معه

تقدم جميع المدراء الطبيين السبعة بمستشفى امدرمان باستقالات جماعية احتجاجاً على إقالة مدير قسم الحوادث الدكتور حسين عكر.
وتم تبرير الإقالة بأن دكتور حسين عكر وصف الوباء السائد حالياً في البلاد بأنه (كوليرا).
وقامت إدارة المستشفى أيضاً بإقالة المدير الطبي الأول د. تامر أحمد عبدالرازق لمطالبته بتحسين أوضاع العاملين في المستشفى.
راديو دبنقا
كله ما بحل مشكلة للحكومة الله عالب علي امره
يعني محاولات الحكومه تسلية المواطن بقصة طه وصرفه عن الكوليرا ورفع الدعم وبعثة اليوناميد مانفع…شوفو ليكم مسلسل جديد حتي لو كان عودة شيخ الجكس.
سبحان الله ، إعتبروه ضد التوجُّه الحضاري !!! أكيد دي ذريعة عشان يجيبو واحد غيرو موالي ، سينصفك الله يا دكتور ، ربنا كان قفل منك طاقة حيفتح ليك طاقة احسن منها ، رغم أن العبرة ليست في فقدانه وظيفته ظلماً فحسب فالعبرة في الطريقة التي يُعامل بها موظف الدولة غير الموالي و الظلم البائن .
يعني ماف زول يقول الحقيقه اصلا ؟ الا يقيلوه طيب كيف الدوله تتقدم لو اي شي قمتي وكذب ونفاق وتضليل
الاخطاء الغبيه كترت يا ناس الحكومه والاعصاب الظاهر بايظه وكل هذا يدل على الفشل الذريع ويدل على انكم خلاص قد وصلتم الى نهاية الطريق الى الميس ، يلا … جاتكم ستين نيله .
إدارة المستشفي تقيل المدير الطبي الأول ….. كيف ؟؟؟ إذا كان هو المدير الأول؟؟
قالوا اسم الدلع الاسهال المائي.
حسين قاسم حسين أب عكر…ذلك الصنديد…راجل ود رجال ، زاملته في روسيا الإتحادية ، مدينة سانت بطرسبورغ الرائعة. د. حسين مثال حي للتفاني و الإخلاص في العمل، كيف لا وهو من النوابغ الذين رفعوا إسم السودان عاليا في أروقة إحدي أقوي جامعات الطب البشري في إوروبا ، أكاديمية بافلوف أو الطب الأول كما يطلق عليها.
د. حسين و زملائه ممكن يغادرو البلد لأي وجهه ثانية ، وهم ما خسرانين كثير، خسران الوطن و المواطن.
يا بحر قم حرك تحرر
يارب انت اعلم بالحال اللهم فرج كربة السودان
بينما الغرب يعانى من الاسلاموفوبيا التي تسبب فيها فكر جماعة الاخوان ولهم حق في ذلك واقصد بلاد الغرب التي اوتهم واغدقة عليهم (اوساخ أموالها) واقصد الصدقات .. كذلك يعانى نظام الكيزان من الشفافية فوبيا لانها تكشف مخازيهم وعجزهم وفشلهم علي كافة الصعد بعجزون ويفشلون و لا يريدون أن يتحدث احد عن عجزهم وفشلهم !!.
ههههههههه شر البلية ما يضحك
هههههههههههههههههههههههههههاى
لا أدرى سوى أن أضحك على تصرفات أغرب حكومه ممثله فى وزارة الصحه .وزارة الصحه عامله زى الطفل يقول ليك دا شنو تقول ليه دا أسد يقول ليك ما أسد وعندما يزهج منك يصرخ فى وجهك يااااااااى ما ما اهننن امشى بيتكن امشى بيتكن اااى ..
يا اخوانا الناس ديل دخلوا ناس جداد معاهم يعنى لسه جيوبهم فاضيه فلما
انتوا تقولوا ليهم دى كوليرا اكيد اى دولار او ريال جاى داخل البلد ح بغير
رأيه ويرجع بالتالى جيوبهم تفضل فاضيه ..عشان كدا وحتى يضمنوا دخول الدولار والريال أولا ما حيخلوكم تقولوا كوليرا ..
اخيرا ان أوان القضاء على هؤلاء العلوج قبل ان يقضوا علينا …نحى نضال الأطباء ونحن من خلفهم نشد ازرهم ..
الفساد قديم:هذه قصة حقيقيه نشرتها بصفحتي علي الفيسبوك في ابريل 2012م وهي قد حدثت في نهاية العام 2009 علي مااذكر:
عملت مديرا طبيا(مستقيلا) لفترة قصيرة جدا لحوادث مستشفي ولائي في ولاية نهرالنيل,ورأيت بأم عيني وحزني كيف يكذبون علي الناس يوم ان احضرو الرئيس لإفتتاح ذلك المستشفي الولائي,وبعد ساعات من انتظار المواطنين وأطفال المدارس منذ الصباح لعدة ساعات تحت هجير شمس الصيف-بعد ان أحضرو من اماكن عملهم ومدارسهم بواسطة بصات حكومة الولاية-وصل البشير وقص الشريط ورقص رقصاته الشهيرة تلك وخاطب المواطنين الذين كانو يكبرون ويهللون رغم بطونهم الخاوية فلم أري احدا منهم يتناول طعام فطور حقيقي اثناء وقوفهم الطويل ذلك,المهم:جال البشير في المبني وامتدح القائمين علي الامر وأثني عليهم وعلي اخلاصهم وتفانيهم وقال أنه متأكد بأنهم قصدو بذلك الانجاز الضخم وجه الله تعالي!!!,وتبادل الجميع كلمات المدح والثناء المنمقة الزائفة وهم يبتسمون امام كاميرات التلفزيون,ولكن الحقيقة هي ان واجهة المبني فقط هي التي اكتملت وخلفيته كانت شبيهة بمنازل النازحين في اقاصي اطراف الخرطوم,فقد كانوا يدركون تماما ان البشير سيلتزم بخط السير المرسوم له سلفا داخل المستشفي ,وبعد ذهاب سيادته وحاشيته تم أغلاق ذلك المستشفي لمدة 4 شهور كاملة ولولا الضغط-الهامس والجهير-لما افتتح المستشفي حتي اليوم ومنذ ايامه الاولي تجلت عيوبه الهندسيه رغم الارقام الخرافية التي كنا نسمعها عن تكلفته-وانا متأكد ان الله وحده فقط هو الذي يعلم الرقم الحقيقي للفساد في السودان.
وبعد فترة اخري-ويالسخرية القدر- قيل لنا ان البشير سيحضر مرة أخري لافتتاح منجزات ضخمة اخري احتفالا بعيد ثورة الانقاذ ومن ضمن هذه المنجزات مستشفي أخر علي الضفة الاخري من النيل,وجاءني بمكتبي احد الرجال مبعوثا من مدير عام وزارة الصحة في ذلك الوقت -وهو رجل يخشاه الجميع لصلته النافذة بالمؤتمر الوطني ومناصبه الكثيرة,طالبا مني دون حياء او خجل اعارتهم آلآت غرفة العمليات الجراحيه الكبيرة الجديدة وأن (نمشي حالنا بواحدة, كما قال)-وكنا نمتلك غرفتين- من اجل افتتاح ذلك المستشفي علي ان يعيدوها في اليوم الثاني بعد الافتتاح وذهاب الرئيس,فرفضت وقلت له دون مواربة, ان ذلك (نفاق) وعلي الرئيس ان يفتتحه بصورته هذه ان أراد, وأستغرب ذلك المبعوث جدا مماقلت فهو لم يتوقع ذلك أبدا بل كان متوقعا ان كل المدراء الطبيين بالضرورة اعضاء في المؤتمر الوطني ينافقون الله و الرئيس والناس, مثله ومثل مديره, وهددني ومضي الي حال سبيله بعد أن رأني متمسكا بموقفي,وحقيقة خفت وانتظرت ان يتم اعتقالي وتعذيبي من قبل رجال الامن كما نقرأ ونسمع في مثل هذه الحالات,وندبت حظي وشبابي سرا, فمن أنا حتي أصلح الكون ؟ ومن سيهتم بطبيب عمومي صغير مغمور ومتهور تلفق له أي تهمة والسلام؟!! ولكن ولشدة عجبي لم يحدث شئ بل حضر مدير المستشفي بنفسه من عيادتة (الصباحية الخاصة) وسلمهم المعدات بكل هدوء ووقع علي تسليمها كعهدة لوزارة الصحة, ورمقني بابتسامة باردة ورجع الي عيادته وكأن شيئا لم يكن وفعلا اعادوها في اليوم الثاني كما وعدوا بعد أن تم الافتتاح بخير مثل افتتاح مستشفانا,وقررت حينها الاستقالة والسعي للسفر الي بلاد أخري محترمة,وهأنذا فعلا أعمل في بلد محترم براتب محترم ,ولكن قلبي مايزال معلقا و متألما علي بلدي الغارق في الفساد والحروب والتخلف
حاجة عجيبة والله المواطن العادى لايهمه الإسم كوليرا أو إسهال مائ طال ماالنتيجة واحدة وباء ثم موت الأسم يهم أصحاب التخصص مافى داعى للالتفاف حول الحقائق عالجوا مشكلة الإسهال المائ كما تزعمون يختفى إسم الكوليرا.
طيب سموهو لينا انتو
كله ما بحل مشكلة للحكومة الله عالب علي امره
يعني محاولات الحكومه تسلية المواطن بقصة طه وصرفه عن الكوليرا ورفع الدعم وبعثة اليوناميد مانفع…شوفو ليكم مسلسل جديد حتي لو كان عودة شيخ الجكس.
سبحان الله ، إعتبروه ضد التوجُّه الحضاري !!! أكيد دي ذريعة عشان يجيبو واحد غيرو موالي ، سينصفك الله يا دكتور ، ربنا كان قفل منك طاقة حيفتح ليك طاقة احسن منها ، رغم أن العبرة ليست في فقدانه وظيفته ظلماً فحسب فالعبرة في الطريقة التي يُعامل بها موظف الدولة غير الموالي و الظلم البائن .
يعني ماف زول يقول الحقيقه اصلا ؟ الا يقيلوه طيب كيف الدوله تتقدم لو اي شي قمتي وكذب ونفاق وتضليل
الاخطاء الغبيه كترت يا ناس الحكومه والاعصاب الظاهر بايظه وكل هذا يدل على الفشل الذريع ويدل على انكم خلاص قد وصلتم الى نهاية الطريق الى الميس ، يلا … جاتكم ستين نيله .
إدارة المستشفي تقيل المدير الطبي الأول ….. كيف ؟؟؟ إذا كان هو المدير الأول؟؟
قالوا اسم الدلع الاسهال المائي.
حسين قاسم حسين أب عكر…ذلك الصنديد…راجل ود رجال ، زاملته في روسيا الإتحادية ، مدينة سانت بطرسبورغ الرائعة. د. حسين مثال حي للتفاني و الإخلاص في العمل، كيف لا وهو من النوابغ الذين رفعوا إسم السودان عاليا في أروقة إحدي أقوي جامعات الطب البشري في إوروبا ، أكاديمية بافلوف أو الطب الأول كما يطلق عليها.
د. حسين و زملائه ممكن يغادرو البلد لأي وجهه ثانية ، وهم ما خسرانين كثير، خسران الوطن و المواطن.
يا بحر قم حرك تحرر
يارب انت اعلم بالحال اللهم فرج كربة السودان
بينما الغرب يعانى من الاسلاموفوبيا التي تسبب فيها فكر جماعة الاخوان ولهم حق في ذلك واقصد بلاد الغرب التي اوتهم واغدقة عليهم (اوساخ أموالها) واقصد الصدقات .. كذلك يعانى نظام الكيزان من الشفافية فوبيا لانها تكشف مخازيهم وعجزهم وفشلهم علي كافة الصعد بعجزون ويفشلون و لا يريدون أن يتحدث احد عن عجزهم وفشلهم !!.
ههههههههه شر البلية ما يضحك
هههههههههههههههههههههههههههاى
لا أدرى سوى أن أضحك على تصرفات أغرب حكومه ممثله فى وزارة الصحه .وزارة الصحه عامله زى الطفل يقول ليك دا شنو تقول ليه دا أسد يقول ليك ما أسد وعندما يزهج منك يصرخ فى وجهك يااااااااى ما ما اهننن امشى بيتكن امشى بيتكن اااى ..
يا اخوانا الناس ديل دخلوا ناس جداد معاهم يعنى لسه جيوبهم فاضيه فلما
انتوا تقولوا ليهم دى كوليرا اكيد اى دولار او ريال جاى داخل البلد ح بغير
رأيه ويرجع بالتالى جيوبهم تفضل فاضيه ..عشان كدا وحتى يضمنوا دخول الدولار والريال أولا ما حيخلوكم تقولوا كوليرا ..
اخيرا ان أوان القضاء على هؤلاء العلوج قبل ان يقضوا علينا …نحى نضال الأطباء ونحن من خلفهم نشد ازرهم ..
الفساد قديم:هذه قصة حقيقيه نشرتها بصفحتي علي الفيسبوك في ابريل 2012م وهي قد حدثت في نهاية العام 2009 علي مااذكر:
عملت مديرا طبيا(مستقيلا) لفترة قصيرة جدا لحوادث مستشفي ولائي في ولاية نهرالنيل,ورأيت بأم عيني وحزني كيف يكذبون علي الناس يوم ان احضرو الرئيس لإفتتاح ذلك المستشفي الولائي,وبعد ساعات من انتظار المواطنين وأطفال المدارس منذ الصباح لعدة ساعات تحت هجير شمس الصيف-بعد ان أحضرو من اماكن عملهم ومدارسهم بواسطة بصات حكومة الولاية-وصل البشير وقص الشريط ورقص رقصاته الشهيرة تلك وخاطب المواطنين الذين كانو يكبرون ويهللون رغم بطونهم الخاوية فلم أري احدا منهم يتناول طعام فطور حقيقي اثناء وقوفهم الطويل ذلك,المهم:جال البشير في المبني وامتدح القائمين علي الامر وأثني عليهم وعلي اخلاصهم وتفانيهم وقال أنه متأكد بأنهم قصدو بذلك الانجاز الضخم وجه الله تعالي!!!,وتبادل الجميع كلمات المدح والثناء المنمقة الزائفة وهم يبتسمون امام كاميرات التلفزيون,ولكن الحقيقة هي ان واجهة المبني فقط هي التي اكتملت وخلفيته كانت شبيهة بمنازل النازحين في اقاصي اطراف الخرطوم,فقد كانوا يدركون تماما ان البشير سيلتزم بخط السير المرسوم له سلفا داخل المستشفي ,وبعد ذهاب سيادته وحاشيته تم أغلاق ذلك المستشفي لمدة 4 شهور كاملة ولولا الضغط-الهامس والجهير-لما افتتح المستشفي حتي اليوم ومنذ ايامه الاولي تجلت عيوبه الهندسيه رغم الارقام الخرافية التي كنا نسمعها عن تكلفته-وانا متأكد ان الله وحده فقط هو الذي يعلم الرقم الحقيقي للفساد في السودان.
وبعد فترة اخري-ويالسخرية القدر- قيل لنا ان البشير سيحضر مرة أخري لافتتاح منجزات ضخمة اخري احتفالا بعيد ثورة الانقاذ ومن ضمن هذه المنجزات مستشفي أخر علي الضفة الاخري من النيل,وجاءني بمكتبي احد الرجال مبعوثا من مدير عام وزارة الصحة في ذلك الوقت -وهو رجل يخشاه الجميع لصلته النافذة بالمؤتمر الوطني ومناصبه الكثيرة,طالبا مني دون حياء او خجل اعارتهم آلآت غرفة العمليات الجراحيه الكبيرة الجديدة وأن (نمشي حالنا بواحدة, كما قال)-وكنا نمتلك غرفتين- من اجل افتتاح ذلك المستشفي علي ان يعيدوها في اليوم الثاني بعد الافتتاح وذهاب الرئيس,فرفضت وقلت له دون مواربة, ان ذلك (نفاق) وعلي الرئيس ان يفتتحه بصورته هذه ان أراد, وأستغرب ذلك المبعوث جدا مماقلت فهو لم يتوقع ذلك أبدا بل كان متوقعا ان كل المدراء الطبيين بالضرورة اعضاء في المؤتمر الوطني ينافقون الله و الرئيس والناس, مثله ومثل مديره, وهددني ومضي الي حال سبيله بعد أن رأني متمسكا بموقفي,وحقيقة خفت وانتظرت ان يتم اعتقالي وتعذيبي من قبل رجال الامن كما نقرأ ونسمع في مثل هذه الحالات,وندبت حظي وشبابي سرا, فمن أنا حتي أصلح الكون ؟ ومن سيهتم بطبيب عمومي صغير مغمور ومتهور تلفق له أي تهمة والسلام؟!! ولكن ولشدة عجبي لم يحدث شئ بل حضر مدير المستشفي بنفسه من عيادتة (الصباحية الخاصة) وسلمهم المعدات بكل هدوء ووقع علي تسليمها كعهدة لوزارة الصحة, ورمقني بابتسامة باردة ورجع الي عيادته وكأن شيئا لم يكن وفعلا اعادوها في اليوم الثاني كما وعدوا بعد أن تم الافتتاح بخير مثل افتتاح مستشفانا,وقررت حينها الاستقالة والسعي للسفر الي بلاد أخري محترمة,وهأنذا فعلا أعمل في بلد محترم براتب محترم ,ولكن قلبي مايزال معلقا و متألما علي بلدي الغارق في الفساد والحروب والتخلف
حاجة عجيبة والله المواطن العادى لايهمه الإسم كوليرا أو إسهال مائ طال ماالنتيجة واحدة وباء ثم موت الأسم يهم أصحاب التخصص مافى داعى للالتفاف حول الحقائق عالجوا مشكلة الإسهال المائ كما تزعمون يختفى إسم الكوليرا.
طيب سموهو لينا انتو
حتى الامراض غيرو اسمها بس في مرض واحد ما يقدرون يغيرون اسمه (الكيزان)
حتى الامراض غيرو اسمها بس في مرض واحد ما يقدرون يغيرون اسمه (الكيزان)