دولة العدل … ودولة الظلم

ياسر عبدالكريم
تداول نشطاء على وسائط التواصل صورة لرئيس وزراء إسرائيل الأسبق ( ايهود أولمرت 70 عاما ) ، ظهر فيها يتناول وجبته من داخل السجن حيث إنه يقضي عقوبته في سجن ( معسياهو ) في الرملة وسط إسرائيل بعد أن حكمت عليه المحكمة بالسجن 19 شهراً … دخل أولمرت السجن في 15 فبراير 2016. بعد أن أدانته المحكمة بقبوله رشوى في مشروع الإسكان (هولي لاند) في مدينة القدس وأدين أولمرت في مارس/ 2014 بقبول رشوة خلال توليه منصب عمدة القدس قيمتها 60 ألف شيكل ( أقلّ من 30 ألف دولار فقط ) .
كما سينضم إلى الرئيس الإسرائيلي الأسبق ( موشيه كاتساف ) الذي يمضي عقوبة السجن 7 سنوات بتهمة الاغتصاب
السيرة الذاتية لرئيس وزراء إسرائيل إيهود أولمرت المسجون حالياً :
[CENTER][/CENTER]
? حاصل على بكالوريوس علم النفس في الجامعة العبرية بالقدس كما حصل على دبلوم في الفلسفة كما حصل على دبلوم في الحقوق من نفس الجامعة
? بدأ أولمرت عمله السياسي حينما كان عضواً في حركة ( بيتار ) للشباب عام 1973
? عمل مراسلاً صحفياً عسكرياً لمجلة ( بمجانية ) التابعة للجيش الإسرائيلي
? إلتحق بلواء ( جولاني ) التابع لسلاح المشاة الإسرائيلي وهو أكبر وأشرس وحدة عسكرية في إسرائيل وخاض معه كل حروب إسرائيل
? عمل وزير شؤون الأقليات في حكومة أسحق شامير 1988
? عضواً في الكنيست الإسرائيلي عن حزب الليكود ، وقد انتخب لثلاث دورات نائباً في الكنيست.
? عمل وزيراً لشؤون الأقليات منذ 1988 وحتى 1990،
? عمل وزيراً للصحة منذ 1990 وحتى 1992وله إنجازات لا حصر لها
? عمل رئيساً لبلدية القدس في عام 1993 وحتى عام 2003، واستمر في منصبه كرئيس للبلدية عشر سنوات حيث ساهم وبشكل كبير في تشجيع الاستيطان في المدينة وهذا يعتبر إنجاز كبير جدا له
? عمل وزيراً للتجارة والصناعة ونائباً لرئيس الحكومة (أرائيل شارون آنذاك)، عام 2003
? عمل وزيراً للمالية في 2005
? بعد إصابة أرائيل شارون بجلطة دماغية عام 2006، عُين أولمرت رئيساً للحكومة الإسرائيلية بالوكالة في 4 يناير 2006. وأدى اليمين في 4 مايو 2006. خلال فترة رئاسته للحكومة
? عُين عام 2006 رئيساً لحزب كاديما، واستمر حتى عام 2008
? عمل رئيسا للحكومة من 2006 إلى 2009
كل هذه المؤهلات الأكاديمية وخدمته في الجيش وهذه المناصب والتي حصل عليها عن طريق التصويت الديمقراطي الحُر لم تشفع له في المحكمة التي إستمرت شهوراً .. ولم يقل أحد إنه كان مجاهداً جاهد في الجنوب ( شهراً ) وبالتالي أنه خط أحمر .. ولم يذهب له وزير العدل ومعه مدير بلدية القدس لإخراجه من السجن .
كما أنه لم يدان وتثبت عليه تهمة التجسس لصالح دولة أخرى وهي تعتبر الخيانة العظمى … ووجدوا في حسابه 47 مليون دولار ( وليس 30 ألف دولار ) كما أنه لا يمتلك 10 فلل في نخلة الجميرا في أبو ظبي ثم يطلق سراحه ويسمح له بالسفر خارج وطنه ؟ ! بدون أي محاكمة أو حتى تحقيق . ولم يلتقهِ الرئيس الإسرائيلي ويطلب منه العودة إلى الوطن في أي لحظة ويلتزم له الرئيس شخصياً بأن لا أحد سيعترضه في حال عودته
دولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى أن تقوم الساعة ( عبد الله الجزائري ) وكلما كان الظلم أكثر كلما كان زوالها أقرب وأعجل … اللهم عجّل لنا الفرج
[email][email protected][/email]
إن شاء الله اقترب الفرج لأنه سبحانه قال يؤتى الملك وينزع الملك والنزع بالقوة والعنف أنا متفائل بوعد ربنا ولكننا بشر مستعجلون الضيق الذي بنا اللهم عجل بالنزع
نحن كشعب سودانى يجب ان نغيير فى المفاهيم…فينا من يتبنى قضايا أصبحت معشعشه فى رؤوسنا حتى اصبحت من المحرمات..كمثال وقوفنا فى قضيه خسرانه مع الفلسطينيين بسببها جنى شعبنا الجوع والمرض والتشرد مقارنة بالبحبوحه التى يعيشها الفسطنيين….والجانب الاخر من المعادله مصر إغتصبت أرضنا وترانا واقفين مع المغتصب نمجده.
اللهم لاتزيدنا عبطا لما نحن اصلا فيه
كل يوم يقدم لنا اليهود والمسيحيين الدروس والعبر ويطبقون روح الاسلام وتعاليمه ومبادئه خاصة في جوانب العدل والشفافيه والنزاهة والتفاني وسيادة حكم القانون وعدم الافلات من المساءله والعقوبة وانه لا كبير علي القانون وياتي اقزام الانقاذ ليفلقونا بشعاراتهم لا لدنيا قد عملنا وهي لله وغيرها من الاكاذيب والشعارات الجوفاء ويذهب وزير العدل ووالي الخرطوم ومدير عام الشرطة للقسم الشمالي ليعتذروا الي اللص محمد حاتم ويخرجوه من ااحراسة معززا مكرما ويتم اعفاء وكيل وزارة الاعلام ووكيل النيابه الذي وجه بفتح البلاغ في مواجهة اللص محمد حاتم ويشهد الله لو ان هذه الامر حدث في عهد الاحزاب لخرج حسين خوجلي ومعه دلوكة ونقارة وكيتا وكان سوي البدع زي ما بقولوا اهلنا وفعلا الاختشوا ماتوا ومن امن العقاب ساء الادب ويا ريت لو القصة بقت قلة ادب بس كمان معاها سرقه وختف ونهب واحتيال وتحلل وتحليل وفقه سترة وفقه ضرورة الله لا غز فيكم بركة والله ابليس اتحير في فضايحكم وعمايلكم السوداء
انها الديمقراطية وببساطة شديدة .. كيف آتى بك للحكم عندما اريد ؟ وكيف أنزعك منه عندما تسئ سلطتك .
هذا هو الجمال فى الديقراطية ….
يا اخي والله رغم ان هذه الدول ليست مثلنا تتدعي عدالة وسماحة الاسلام والمفترض ان نكون نحن كمسلمين ان نطبق هذه الاشياء على انفسنا لان كل شخص محاسب عن عمله قبل ان تحاسبه الدولة .. لكن رغم ذلك صار العكس هم اصبحت عندهم الشفافية والمصداقية اتقدموا خطو خطوات للامام .. اما نحن بعد كدا يقول ليك مشي الحج ولا العمرة يعني كدا ربنا غفر ليه ذنوبه وفي الذهاب للحج او العمرة يجب اولا رد المظالم واخذ العفو وان يكون المال حلال .و ين كل هذا .
كلما زادت “بطبطة” النظام وهمجيته ووحشيته ونزوعه لاستخدام القوة المفرطة حتى في أبسط المواقف، مثل ضرب الصائمين بالغاز المسيل للدموع في إفطار جامعة الخرطوم ومثل القبض على شرفاء المؤتمر السوداني الذين يقومون بتوعية الناس بمخاطر مرض الكوليرا، كلما قام النظام بذلك تأكد لنا أنه يعيش خريف عمره وآخر أيامه. لقد أكلت “أم جركم الإنقاذ” خريفين وأنى لها أن تأكل ثالثاً.
هي لله
هي لله
لا للسلطة
ولا للجاه
إن شاء الله اقترب الفرج لأنه سبحانه قال يؤتى الملك وينزع الملك والنزع بالقوة والعنف أنا متفائل بوعد ربنا ولكننا بشر مستعجلون الضيق الذي بنا اللهم عجل بالنزع
نحن كشعب سودانى يجب ان نغيير فى المفاهيم…فينا من يتبنى قضايا أصبحت معشعشه فى رؤوسنا حتى اصبحت من المحرمات..كمثال وقوفنا فى قضيه خسرانه مع الفلسطينيين بسببها جنى شعبنا الجوع والمرض والتشرد مقارنة بالبحبوحه التى يعيشها الفسطنيين….والجانب الاخر من المعادله مصر إغتصبت أرضنا وترانا واقفين مع المغتصب نمجده.
اللهم لاتزيدنا عبطا لما نحن اصلا فيه
كل يوم يقدم لنا اليهود والمسيحيين الدروس والعبر ويطبقون روح الاسلام وتعاليمه ومبادئه خاصة في جوانب العدل والشفافيه والنزاهة والتفاني وسيادة حكم القانون وعدم الافلات من المساءله والعقوبة وانه لا كبير علي القانون وياتي اقزام الانقاذ ليفلقونا بشعاراتهم لا لدنيا قد عملنا وهي لله وغيرها من الاكاذيب والشعارات الجوفاء ويذهب وزير العدل ووالي الخرطوم ومدير عام الشرطة للقسم الشمالي ليعتذروا الي اللص محمد حاتم ويخرجوه من ااحراسة معززا مكرما ويتم اعفاء وكيل وزارة الاعلام ووكيل النيابه الذي وجه بفتح البلاغ في مواجهة اللص محمد حاتم ويشهد الله لو ان هذه الامر حدث في عهد الاحزاب لخرج حسين خوجلي ومعه دلوكة ونقارة وكيتا وكان سوي البدع زي ما بقولوا اهلنا وفعلا الاختشوا ماتوا ومن امن العقاب ساء الادب ويا ريت لو القصة بقت قلة ادب بس كمان معاها سرقه وختف ونهب واحتيال وتحلل وتحليل وفقه سترة وفقه ضرورة الله لا غز فيكم بركة والله ابليس اتحير في فضايحكم وعمايلكم السوداء
انها الديمقراطية وببساطة شديدة .. كيف آتى بك للحكم عندما اريد ؟ وكيف أنزعك منه عندما تسئ سلطتك .
هذا هو الجمال فى الديقراطية ….
يا اخي والله رغم ان هذه الدول ليست مثلنا تتدعي عدالة وسماحة الاسلام والمفترض ان نكون نحن كمسلمين ان نطبق هذه الاشياء على انفسنا لان كل شخص محاسب عن عمله قبل ان تحاسبه الدولة .. لكن رغم ذلك صار العكس هم اصبحت عندهم الشفافية والمصداقية اتقدموا خطو خطوات للامام .. اما نحن بعد كدا يقول ليك مشي الحج ولا العمرة يعني كدا ربنا غفر ليه ذنوبه وفي الذهاب للحج او العمرة يجب اولا رد المظالم واخذ العفو وان يكون المال حلال .و ين كل هذا .
كلما زادت “بطبطة” النظام وهمجيته ووحشيته ونزوعه لاستخدام القوة المفرطة حتى في أبسط المواقف، مثل ضرب الصائمين بالغاز المسيل للدموع في إفطار جامعة الخرطوم ومثل القبض على شرفاء المؤتمر السوداني الذين يقومون بتوعية الناس بمخاطر مرض الكوليرا، كلما قام النظام بذلك تأكد لنا أنه يعيش خريف عمره وآخر أيامه. لقد أكلت “أم جركم الإنقاذ” خريفين وأنى لها أن تأكل ثالثاً.
هي لله
هي لله
لا للسلطة
ولا للجاه
حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل
هى لله هىولله …
رغم انو المعروف عن حزب كاديما بانه اشبه بالكيزان عندنا ….
اسرائيل دولة مفتصبة لفلسطين وعدوة للعرب والمسلمين لكن جزمة نظامها الديموقراطى بكل العرب الحثالة الزبالة!!!
لهذا السبب تبقى إسرائيل دولة عظيمة ولا تقهر ابدا.
الغريبة لم يطلبوا منه ان يتحلل
حقيقة ناس كفار
تعيش الديموقراطية
صحيح الجاهل عدو نفسة
يامن تطبلون لي اسرائيل
جرائم اسرائيل لاحصر لها ضد الفلسطنيين وضد دول العالم بالأبتزاز والتفجير
=
أم جريمة ألمارت الحقيقية أكبر من المذكور لاكنهم أتخذو الأسهل لمعاقبتة بي 16شهر فقط
=
لا عجب اسرائيل قصفت السودان والخوف من القصف مجدا
والأعتراف باسرائيل مقابل رفع جزئي عن حصار السودان
حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل
هى لله هىولله …
رغم انو المعروف عن حزب كاديما بانه اشبه بالكيزان عندنا ….
اسرائيل دولة مفتصبة لفلسطين وعدوة للعرب والمسلمين لكن جزمة نظامها الديموقراطى بكل العرب الحثالة الزبالة!!!
لهذا السبب تبقى إسرائيل دولة عظيمة ولا تقهر ابدا.
الغريبة لم يطلبوا منه ان يتحلل
حقيقة ناس كفار
تعيش الديموقراطية
صحيح الجاهل عدو نفسة
يامن تطبلون لي اسرائيل
جرائم اسرائيل لاحصر لها ضد الفلسطنيين وضد دول العالم بالأبتزاز والتفجير
=
أم جريمة ألمارت الحقيقية أكبر من المذكور لاكنهم أتخذو الأسهل لمعاقبتة بي 16شهر فقط
=
لا عجب اسرائيل قصفت السودان والخوف من القصف مجدا
والأعتراف باسرائيل مقابل رفع جزئي عن حصار السودان