بعد الدوحة حصار الخرطوم.. لِمَ لا؟!
محمد لطيف
بعضنا ينكر التاريخ.. وبعضنا يتجاهله.. وبعضنا لا يعرفه.. والمحصلة النهائية واحدة.. يتآكل شرف الوطن من أطرافه.. ما الذي يمنع أن تكون الخرطوم شيئا مذكورا.. بين العرب.. حين نطالب أن يكون للخرطوم دور في احتواء الأزمة الناشبة الآن في منطقة الخليج.. يدفع البعض بالمنطق الذي أشرنا اليه أعلاه.. رغم أن التاريخ حاضر.. يعدد للخرطوم أدوارا مذكورة مركوزة في التاريخ.. لا تزال لاءات الخرطوم في العام 1967 تزين جيد الوطن.. ولا يزال الدور المحوري للأزهري والمحجوب في رأب الصدع العربي حاضرا.. ثم.. لا تزال الذاكرة تحتضن مشهد النميري.. الرئيس السوداني.. مهما اختلفنا معه وحوله.. وهو يقتحم الجحيم لإيقاف شلالات الدم الفلسطيني.. في مذبحة أيلول الأسود 1970.. كان القادة العرب كلهم في القاهرة ينتظرون بين مصدق ومكذب.. والرئيس السوداني وحده يخوض النار في الأردن لحقن الدم العربي..!
وعلى ذكر الدم الفلسطيني.. فمن غير السودان ظل ثابتا على مبدأ أخلاقي لا يتزعزع.. التزاما نحو القضية الفلسطينية.. حتى حين تخلى عنها بعض أهليها.. لقد اختلف السودانيون في كل شيء.. إلا في أمر فلسطين.. في 67 في العهد الديمقراطي والسودان يضمد جراح عبد الناصر كانت فلسطين حاضرة.. وفي العهد المايوي.. ونميري يغامر بحياته كانت فلسطين حاضرة.. حتى في عام الانتقال بقيادة المشير سوار الذهب والبروفيسور الجزولي اعتاد الصحافيون على استقبال الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات كل أسبوع.. كان عرفات لا يغادر الخرطوم إلا ليعود إليها.. ثم جاء العهد الديمقرطي الثالث بقيادة السيد الصادق المهدي.. بردا وسلاما على القضية الفلسطينية ومناصريها في السودان.. وتوالت الأحداث تطربهم.. إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع مصر.. تعليق مؤسسات ومشاريع وحتى شعارات التكامل كافة مع مصر.. ثم أصبح اسم مصر مرة أخرى.. مصر كامب ديفيد.. وفي كل هذا كان الرصيد الفلسطيني يتنامى في السودان.. ثم جاءت الإنقاذ.. بشعاراتها المنادية بإهلاك اليهود.. بل والنصارى.. وبلغت العلاقات مرحلة اللاعودة.. حتى أصبحت الخرطوم.. مأوى للإرهابيين.. وهذه نثبتها لأنها مهمة وسنعود إليها..!
إذن.. السرد أعلاه.. وعلى إيجازه.. يؤكد أمرا واحدا.. أن السودانيين.. في ظل كل الأنظمة.. بمختلف تصنيفاتها ومسمياتها.. ولدى كل الساسة بمختلف توجهاتهم.. ظلت فلسطين.. هي قضيتهم المركزية.. كما هي قضية العرب المركزية.. إن صدقوا.. إن كان هذا تاريخ السودان المعاصر مع العرب.. فما الذي يجعل الخرطوم الآن دون الجاهزية في القيام بدور الوسيط..؟ وهذا التاريخ الذي ينكره البعض ويأباه البعض الآخر.. وحده.. دون المعطيات الحاضرة.. كفيل بأن يفرض على السودان موقف.. الحياد.. ليكون مؤهلا بالفعل للقيام بدور الوسيط.. وأبسط شروط الوسيط أن يكون.. على مسافة واحدة من طرفي النزاع.. ولا شيء غير ذلك..!
أما بالعودة إلى قصة أن الخرطوم مأوى للإرهابيين.. فالمشهد يبدو كالتالي.. إن كانت واشنطن ما تزال تدرج الخرطوم ضمن العواصم الراعية للإرهاب.. وواشنطن هذه.. هي نفسها التي تدير شؤون المنطقة بالتنسيق مع حلفائها.. بدءا من تأسيس وتمويل تنظيم القاعدة.. وحتى حصار قطر.. ولئن كان الأستاذ فيصل محمد صالح قد استعار المثل العربي الأشهر.. أكلنا يوم أكل الثور الأبيض.. محذرا من تبعات الصمت على إغلاق قناة الجزيرة.. كما طالبت دول الحصار.. فإننا هنا نستعير ذات المثل لنحذر من تبعات حصار وإسقاط قطر بدعوى محاربة الإرهاب.. ذلك أن السؤال المنطقي الوحيد هو.. ما الذي يمنع أن يكون السودان هو التالي لقطر؟.. فإن كانت قطر محاصرة لمجرد إيوائها للإرهابيين.. فهؤلاء الإرهابيون يحكمون السودان..!!
اليوم التالي
بل رأسك يا منافق….
اعتقد ان كل الدول تقدم مصالحها ومصالح مواطنيها على الدول الأخرى بدرجات متفاوتة مع مراعاة الأخلاق والمثل بدرجات مختلفة الأ الحكومات السودانية بلا أستثناء
هذا اعتراف بين صريح بانكم مع قطر قلبا وقالبا وانكم منهم وفيهم …وما عارف السعودية ليه ما قادرة تفهم لغاية الان انكم قطري الهوى والفكر ؟!
السودان حمام ميت إن عصرو مايبجيب حق الزيت..ضرب البراطيش على وجه النظام كافي جدا.إنبطاح فملص الباقي على الله.زي جلابيه على الله!
وبعض الصحفيين وأنت منهم يا محمد لطيف ينكر أن الذين يحكمون السودان اليوم و طيلة 28 عاما ….. هم تنظيم الاخوان المسلمين في السودان .
و بعض الصحفيين الجهلاء و الجاهلين و أنت منهم يا محمد لطيف يتجاهل أن الذين يحكمون السودان اليوم و منذ 28 عاما” …… هم تنظيم الأخوان المسلمين في السودان.
وبعض الصحفيين الذين الأغبياء لا يعرف أن الذين يحكون السودان اليوم و طيلة 28 عاما” …… هم تنظيم ألاخوان المسلمين في السودان .
و الشعب السوداني إنشاء الله سوف يسقط و يزيح حكم تنظيم الاخوان المسلمين للسودان لأنه حكم أتى بطريقة غير ديموقراطية. ولم يستأذن الشعب السوداني أو يطلب المساعدة من الاتحاد السوفيتي أو الولايات المتحدة الامريكية عندما أسقط حكم جعفر نميري.
ولم يستأذن الشعب السوداني أو يطلب المساعدة من الدول العربية او الافريقية او الدول الاسلامية عندما أسقط حكم جعفر نميري.
و إنشاء الله لن يستأذن الشعب السوداني, ولن يطلب المساعدة من الدول العربية او الاسلامية او الافريقية او الولايات المتحدة الامريكية عند إزاحة وإسقاط حكم تنظيم الأخوان المسلمين للسودان .
فإن كانت قطر محاصرة لمجرد إيوائها للإرهابيين.. فهؤلاء الإرهابيون يحكمون السودان..!!
غايتو الجملة الاخيرة دي صدقت فيها وحتجيب لك الهواء من قريبك الرئيس.
نشطت هذه الايام عن مطالبة اعضاء من الكونغرس بتجدديد العقوبات على السودان.. ورغم ان الذي يدور الان في الخليج اكبر من ان تلتفت امريكا للسودان في الوقت الحالي.. ولكنه على ما يبدو بايعاز من نفس الدول العربية التي تبنت وقامت بدور شطب او تخفيف العقوبات.. وهي جس نبض.. وقرصة خفيفة ورش موية على الوجه لكي تصحو الحكومة من النومة وهي ورقة تحاول اخراجها في الوقت المناسب لردع السودان..
انا شخصيا ارى ان امريكا لن تكون لنا نعم الصديق ونعم الحبيب.. فهي اصلا ما مقتنعة بفكرة الانقاذ وعمر البشير وحتى الانظمة العربية التي قامت بهذا الدور لن تكون مطمئنة لحكومة السودان.. لذلك حتى الضغوطات التي سوف تمارس الان وبعد انتهاء الحرب في اليمن وردع قطر.. فمن السهل جدا ان تسيطر على السودان وتملي عليه الشروط والطلبات..
ونقولها بالفم المليان لن تُقدم لك مساعدة بدون مقابل.. وربما تكون المساعدة ايضا جزئية وليست كلية.. في عدم اطمئنان ليس من امريكا وحدها وانما من الدول نفسها التي قامت بهذا الدور.. لذلك هي نسقت مع امريكا ان يكون شطب والغاء العقوبات عن طريقها ولا يتم التفاهم مباشرة مع امريكا.. لكي يستعمل هذا الكرت في الوقت المناسب.. وربما هناك ايضا اوراق اخرى سوف تستعملها هذه الدول في حالة بقاء السودان في المنتصف في مسالة قطر والدول الحليفة..
ومن لا يملك قوته لا يملك قراره.. شفت رحلات التسول لدول الخليج أوصلتنا لوين!!!!!
أصلا الدور جاييكم و واضحة زي عين الشمس…
لو وقفتو مع قطر تنضبحو سوا…
لو حايدتو تنضبحو بعدها…
النظام في السودان سقط بالنسبة لي من يوم الطائرات السعودية عملت عرض جوي في العاصمة الخرطوم بدعوي من الوالي عبدالرحيم…
مافي دولة عاقلة بتخلي دولة اجنبية تعمل مناورات جوية في عاصمتها…
اعملو مناورات في الشمالية مافي مشكلة… لكن في العاصمة لا…
السعودية لو قبلت عليكم قصف جوي بتنتهي منكم زي ما انتهت من اليمن…
و لا عزاء لمرتزقتكم…
مجرد غافلين نافعين…
هذا عرض طيب ونحن أهل لذلك والحق عندنا واضح وضوح الشمس وكذلك مالم يعلن من المشكلة
أضف الي ذلك ان الشعوب العربية تطالب من يحكمها الشفافية والوضوح والشراكة الحقيقية في اتخاذ القرار
المرحلة الحالية في العالم تتطلب وقفه جاده وان يجود الجميع كل علي قدره وبحمدالله فينا كل المؤهلات التي تستطيع ان تعبر بِنَا المرحلة
وإلا كان الاستعمار الجديد
و الله احترنا فى كتاباتك ما عرفنها مواقف و انت ليس صاحب مواقف كسير تلج و انت بتكسر فى الاتجاه الذى لا يخدم مصالحك ..انت مصلحجى ليس الا رغم علمنا بعدم منطقية الازمة لكن احسن تزح بعيد من قطر عشان ما تجيب ليها الفقر
واين هو عديلك من المحجوب والازهرى
بل ومن النميرى الدكتاتور ؟
فلسطين نحنا مالنا ومالها هلتضامنوا معنا يوما ؟
قوم لف يالله
محمد لطيف سطل بمناسبته لآل البشكير ….كيف لك أن تتناقض بهذا
الحجم الكبير وتناقض نفسك ؟ فأنت تقول ما الذى يمنع أن يمثل السودان
دور الوسيط فى حالة من اللامسؤليه والبجاحه تقارن فيها بين هؤلاء الحثاله
وبين أولئك الرجال الذين لم ولن بتكررون فى هذا البلد الذى كان ابيا فقضى هؤلاء على آبائه ..ثم تأتى وتقول ما الذى يمنع ان يكون حصار السودان هو التالى ان كان سبب حصار قطر هو رعايتها للإرهابيين فهؤلاء الإرهابيون يحكمون السودان …
عجيب أمرك فأنت تعرف الإرهابيون يحكمون السودان وتريد أن تجعل منهم حكماء وساطه كما النميرى وعبود سوار الذهب وغيرهم ؟؟؟؟؟ ثب إلى رشدك
البشكير هذا لا يشبه هؤلاء فى شئ
اعتراف صريح منك يا محمد لطيف فعلا هولاء الارهابيون يحكمون السودان
وانتم ال البشير تدعمون قطر وهذا لا يخفي علي احد ونحن الشعب السوداني ضدكم وضد قطر الارهابية وامس خالكم الطيب مصطفي واليوم انت
ومن الاخر كدا حريقة فيكم يا ال البشير وانتم لا تصلحون لشئ انتم بضاعة فاسدة
قطر دولة راعية للارهاب و إدارة الاٍرهاب تمت برعاية الأمريكان ،و المتغطي بالامريكان عربان…
السودان واحد من الانطمة التي تمت رعايتها بواسطة قطر و الجزيرة لعبت اغذر الأدوار و امتهنت
الكذب لمدارة عيوب الحركات الاسلامية و خصوصا نظام السودان الاجرامي ،و لن ننسى دورها
اثناء هبة سبتمبر … يا محمد لطيف الناس بتكبر و بتعقل و تحاول تصحح أخطاءها علي الأقل
بالاعتراف ،لكن شكلك بتكبر و تزداد تملقا للدكتاتور نسيبك
النسيب الرئاسي محمد خفيف يا خفيف، السعودية ليست غبية، وهي تعرف وتعلم تمام العلم أنكم رأس الإرهاب وأنكم محركي الفتن وأنكم أبالسة، أنصح نسيبك في قعدة عامرة من قعداتك أياها، بعدما تضبح الخروف وتجيب الشربوت، ويجن الحكامات هدى عربي ورماز ميرغني منار صديق والجقه أفراح الشعب (بت عصام) وندنة الدلوكة وقفشات عمك (قدور) قول لنسيبك أنك بتلعب بالنار، وبتلعب مع الكبار، ود موزا وأمو بودونا في ستين داهية. وياريت لو جبتو خالكم الحلبي المقطع(الخبيث مصطفى) وتكون النصيحة عائلية، وابعدو كلاب الحر نافع وأبو ضراط، والطفل المعجزة حراس قروشكم في سويسرا، قولوا لعويركم هذا طه الدلاهة شال أسراركم، وداها بره واخد المكأفاة جنسية ما تبعية..يعني قاعدين أم فكو ساي في الصقيعة.
المهم يا سخيف جيه نسيبك، قول ليه شتات يا فردة، لانو شعب السودان منتظر لحظة الانقضاض، انكشفنا طال عمرك، عشان كدا المخارجو واجبة، طبعاً بعد إستشارة شيخكم بلة الغائب.. وكان حييين بنتلقى.
نحن قطر
هل انت فى كامل عقلك يا محمد لطيف؟
ام ترى ان فلل كافورى وتبعاتها قد جعلتك تقارن بين عهد المحجوب والارهرى ومواقفهم فى الخارطة العربية وموقف هؤلا الذين لا ندرى من اين اتوا؟
يسئل محمد لطيف “فما الذي يجعل الخرطوم الآن دون الجاهزية في القيام بدور الوسيط..؟” …
الأجابة: السودان الآن يعتبر طرف اصيل في الأزمة الخليجية، كونه سمح لنفسه وأرضه وقراره السيادي بأن يكون حديقة خلفية لدويلة قطر. الآن دويلة قطر تعتبر نفسها بمثابة المستاجر الذي يدفع مقدماً مقابل تنازل السودان عن أرضه (مطاراته وموانئه) وسيادته وتسخير كامل مؤسسات الدولة الرسمية لخدمة طموحات ورغبات دويلة قطر لتوسيع نفوذها السياسي عبر دعم الجماعات الأسلامية المتطرفة …
فالسودان اليوم يعتبر بمثابة محطة التمويل المركزية للجماعات المتطرفة في عموم أفريقيا أن لم يكن العالم … فعبر مطارات السودان تصل الشنط المعبأة بالدولارات الكاش وعبرها تصل طائرات الشحن العملاقة المعبأة بالسلاح والآليات وسيارات الدفع الرباعي وعبر حدودومنافذه البرية يتم أستغلال جيشه والمليشيات التابعة له وجهاز مخابراته لإيصال وتوزيع السلاح والدولارات الكاش على المتطرفين في ليبيا (أعترافات المشير البشير) وإلى حركة سيليكا في أفريقيا الوسطى وإلى المعارضة الجنوبية المناهضة لجوباوإلى حركة بوكو حرام في النيجر ونيجيريا وإلى حركة الأذواد في شمال مالي …
وعبر وزارة الخارجية السودانية وسفاراتها في الدول المعنية يتم منح المتطرفين وقياداتهم جواوات السفر العادية والدبلوماسية لتسهيل تحركاتهم وتنقلاتهم حول العالم ..وعلى أرض السودان فتح معسكرات التدريب والتجهيز للمقاتلين المطرفين …
حكومة السودان هي تمارس بلا مبالاة وعدممسئولية كل هذه الموبقات بتحالفها مع دويلة قطر ومنحها التسهيلات المفتوحة، متناسيه بأن من بين كبار طاقمها المتنفذين وكاتمي أسرارها مسئولين مزدوجي الجنسية والولاءات، وبالتالي فأن أسرارها وتصرفتا غير المسئولة متاحة للكثير من منافسيها..
السودان بصفة عامة والمشير البشير البشير بصفة شخصية، أضحوا اليوم رهائن لنزعات النفوذ الأقليمية ولإملاءاتها، ظهر ذلك جليا من خلال الزيارة الأخيرة للمشير البشير إلى السعودية … وفيما يبدو ليس أمام البشير ونظامه كثير من الخيارات للمناورة، فأما أتخاذ موقف واضح من قطر بما في ذلك قطع العلاقات الدبلوماسية كما فعل مع أيران أو مواجهة تهديدات التحالف بفضح ممارسته في دعم الأرهاب وتسهيل حركة الأرهابيين وإيواءهم (التصريحات الأخيرة للسفير السعودي لدى الخرطوم) الأخيرة)…ومعلوم بالضرورة بأن المشير البشير لا تنقصه مزيدا من الأتهامات والإدلة في مجال جرائم الحرب وجرائم ضدالأنسانية والإبادة الجماعية..
عوير .
بعد الدوحة حصار الخرطوم.. لِمَ لا؟!
دا لو حصل يكون أسعد خبر لشعب السودان وإعانته للتخلص من شلة الحراميه
يا محمد لطيف مجرد ذكر الأزهرى و المحجوب فى مقال واحد جنباًً إلى جنب مع لص كافورى يجب أن تكون جريمة يعاقب عليها القانون
يا حليل محمد لطيف اليساري في كلية الصحافة بالجامعة الإسلامية الآن في خضم وسخ الاخوان المسلمين مدافعآ ومنافحآ عنهم بأساليب التضليل واللف والدوران…إطعم الفم تستحي العين
أنت تتحدث عن زمن الرؤساء العمالقة الوطنيون النظيفين بإختصار الما حرامية ولا أتوا بأخوانهم وقالوا لهم إستبيحوا الوطن وكلوا وأشربوا هنئيا لكم فهولاء الذين تحدثت عنهم كانوا لهم هيبة لم يشحدوا الدول ولم يستنجدوا برئيس عشان يلغي لهم الحظر الإقتصادي ( عينهم ما مكسورة )
ولم يعينوا عملاء وجواسيس في مكاتبهم والرؤساء السابقين كانوا مؤهلين أخلاقيا لم يرقصوا ويغنوا أمام وزرائهم
فكيف لك أن تقارن بين ( قريبك ) الرئيس الحالي سئ الذكر بالأزهري خسئيت يا لطيف .. أنت بتضحك علينا أم علي نفسك أتحداك قم بإجراء إستبيان وشوف شعبية ( قريبك ألبشير ) أنت تريد أن تنفخ فيه وتخلق منه رئيسا أنسى هذا الموضوع لقد سقط ( قريبك الرئيس ) من يوم إعتلى السلطة بإنقلاب على الديمقراطية
المقال هزيل زي سيده وانا اشكر كل المعلقين الذين صفعوا محمد لطيف في وجهه..
لاول مرة اجد اجماعاً من زوار الراكوبة علي رأي في كاتب الآن عرف قدر نفسه….
ذكر لي أخي أنك تنتمي إلى عطبرة وكنت يوما تولي وجهك شطر التقدم فإن كان كلامه صحيحا فسنعيد تقيمنا لهذا البلد الحبيب الذي احتضن ذات يوم كل زعماء السودان من الأزهري ومبارك زروق ويحي الفضلي وعبد الخالق محجوب والشفيع وقاسم امين وغيرهم كثر ما عدا زعماء الإخوان المسلمين فلم ينشأ أي من رعيلهم الأول في عطبره.
فمن اين اتيتم انت وع. ع. إبراهيم والشوش وامين حسن عمر. انكم لا تشبهون تلك المدينة
نحن بم نؤكل من يوم اكل الثور الاسود ولكن اكلنا من يوم دخل الثور الاسود الغازي بالدعم الايراني والتنظيم الدولي للأخوان المسلمين واحتل بلادنا في 30 يونيو 1989م وقضى على الاخضر واليابس وشرد الملايين وعذب الملايين باسم الدين..
لا مقارنة بين ما فعله المحجوب وازهري ونميري لأنهم كانوا على مسافة واحدة من جميع الشعب السوداني وكانوا هم من الشعب وجزء منه لم يظلموا ولم يبنوا الدور والقصور والفلل الكافورية …وكانوا على مسافة واحدة من جميع الدول الخارجية لم يكونوا مع قطر قلبا وقالبا ومع ايران وتركيا وهي دول معروفة بدعهما للعناصر الانتهازية التي تدعي الاسلام وترفع شعارات الدين لتقمع الشعب وتسكته وتفعل ما تشاء وتريد.
محمد لطيف يتباكي على الانقاذ وهو من مؤسسي حزب المؤتمر السوداني في جامعة امدرمان الاسلامية وكان معهم وضد نظام الحركة الاسلامية حتى تخرج من الجامعة وكان ضد الاخوان المسلمين وهو يعمل في صحيفة الايام
وعندما اصبح صهراً للاخواني عمر البشير الذي خدعته الحركة الاسلامية ..وعندما تنعم محمد لطيف بنعيم السلطة وذاق حلاوتها واصبح صديقاً لعبدالرحيم محمد حسين والبشير ومحمد عطا وغيرهم من قادة الانقاذ بحكم صلته بالرئيس تناسي كل شئ واصبح مدافعا عن الانقاذ متناسيا فسادها وفساد الاخوان المسلمين واستئثارهم بالسلطة
في امكان محمد لطيف ان يطل من شرفة عمارته في كافوري ويسأل جيرانه من حوله من اين لكم هذا ويسال نفسه من اين لي هذا؟؟؟؟
والله المستعان
يا محمد لطيف بطل نفاق واعلم لو تم حصار السودان لانقسم الناس بين مؤيد ومعارض للحصار واعلم ان الكثير من الناس سيؤيدون حصار الاجنبي من الجديد بدلا من حصار الاجنبي القديم الذين هم الاخوان المفسدين ..
“ذلك أن السؤال المنطقي الوحيد هو.. ما الذي يمنع أن يكون السودان هو التالي لقطر؟.. فإن كانت قطر محاصرة لمجرد إيوائها للإرهابيين.. فهؤلاء الإرهابيون يحكمون السودان..!!” .
ِشكرا محمد لطيف كونك قلت الحقيقة كاملة جاهرة ان “الارهابيون يحكمون السودان “. الان الحرب على الارهاب هي حرب عالمية تشترك فيها الدول العربية والاسلامية السنية بقيادة المملكة السعودية ومنظمة دول العالم الاسلامي حسب مقررات قمة الرياض الاخيرة مع الرئيس الامريكي. فعلى حكومة السودان التي “يحكمها لارهابيون” ان تختار بين ان تحل نفسها وتسلم السودان المختطف الى شعب السودان , او مواجهة تبعات الحرب على الارهاب والارهابيين .
مشكلة البلد ليست فى طه وغيره المشكلة فى الجالس فوق ناس البلد بالعضل.
ما كان الخير ليك تسكت ؟؟؟
ما كان الخير ليك تسكت ؟؟؟
ليس بعد الانظمة العربية الموجودة حاليا و الانقاذ كذلك الا الخراب ، ليس هدا مدحا فيهم و انما نحن علي اعتاب تغيير كبيير سيهز الامة الاسلامية كلها فماذا ننتظر بعد خراب العراق ودمار سوريا و قتل المسلمين شرقا و غربا الا سنة الله في عباده بالاتيان بقوم غيرهم يحبهم و يحبونه و يجاهدون لا يخشون في الله لومة لائم .
هؤلاء الانقاذيون افسدوا العباد و خربوا البلاد فسنة الله فيهم الاخذ اخذ عزيز مقتدر .
اما الدور الذي كان يلعبه السودان في الامة العربية فقد ولي الي غير رجعه و السبب الانقاذ ، يبحثون عن وساطات تعيدهم الي السكة الصحيحة مع تفضيلهم للسكك العوجاء مع المواطن .
وهذا ما سيكون في تعاملهم الجديد مع ترامب و امريكا.
المصلحة الشخصية المشتركة.
انت يا محمد لطيف تحرث في البحر ..تتحدث عن سودان الأمس وخرطومه ولاآته الثلاث الشهيره والتي كان وراءها رجال وساسة ذوو قيم وأخلاق وخبروا السياسه ونالوا احترام كل الدول بم لديهم من بعد نظر وفهم عميق لما يجب ان يخطط له من استراتيجيات وتخطيط وفهم عميق لما تتطلبه المرحلة الراهنة آنذاك لمصلحة للبلد اولا واخيرا وليس ثانيا وثالثا ..رجال وساسة عظماء مثل الازهري والمحجوب وزروق وكثر غيرهم من نخب ذلك الجيل الذهبي …ذلك كان هو السودان وتلك كانت هي الخرطوم …أين نحن الآن من وطن ضائع ممزق الي اشلاء يستحيل جمهها
والله أنكم مساكين يا معلقى الراكوبه تعتقدون أن أنظمه الحصار هذه مشكلتها الاخوان !!!!!
– هم يخافون حد الرعب من الديمقراطيه .
– عندما خرج الشعب المصرى فى 30 يونيو خرج ضد الاخوان وليس ضد الديمقراطيه ولكن الأمارات والسعوديه كانوا يخططون لأجهاض الديمقراطيه فى مصر ونجحوا فى أستعاده الدوله المصريه العميقه بمساعده الليبراليين واليساريين المصريين الاغبياء .
– السعوديه والأمارات يمكن أن يتعايشوا مع نظام البشير الاخوانى طالما أنه سوف يستمر عسكريا” قمعيا” .
– هل يستطيع أحد أن يوضح لى ماهى المشاريع التى قدمتها السعوديه والأمارات للسودان فى زمن الديمقراطيه الاخيره ؟
وهل كانوا سعداء بديمقراطيتنا ؟
– الصراع بين قطر ودول الحصار هو صراع سياسي من اجل البقاء لذلك هم مرعوبين من قناة الجزيرة ومساندتها للربيع العربى .
ان شاءالله يحاصروا بيتك ف كافوري قبل السودان يا مصلحجي
ان شاءالله يحاصروا بيتك ف كافوري قبل السودان يا مصلحجي
على كاتب المقال ان يكون عقلانيا .
أهم نقطة في الوسيط ان يكون له حظوة و تأثير على الجانبين , اما حياده فليس بالصرورة ان يكون حيادا تاما بل يكفي ان يعلن فقط عن حياده حتى لو كان ذلك الحياد ظاهريا.
اعتقد ان الدور على السودان قد اتى منذ فترة و ما زال مستمرا حتى اللحظة.اصح يا نائم
ممكن نتفق معاك يا استاذ محمد لطيف في ماضي السودان ومواقفه الثابتة تجاه قضية فلسطين وغيرها من قضايا النضال والحق والمشروع وأيضا اتفق معاك في شهامة السودانيين وحماسهم وشجاعتهم وكرمهم وكمان الأدوار العظيمة التي قام بها حكامهم في الزمان الماضي عندما كان السودان دولة محترمة يقودها رجال مشهود لهم بالعلم والفهم والحكمة والرأي السديد وفي نفس الوقت كانت دول الخليج في بدايات نهضتها وهي تبحث عن العون والسند ، لكن الواقع اليوم اختلف كثير ليس السوداني هو كما كان ولا القادة مثل أقرانهم السابقين السودان اليوم دولة ضعيفة لا حولة ولا قوة لها شعب فقير وحكومة مجرمة يشهد عليها العالم رئيسها مطلوب لأكبر هيئة جنائية في عالم من يقبل منها وساطة ولا يسمع لها رأي بل السودان في نظر قطر والسعودية مقاطعة تابعة لهم ليس أكثر ولا يستطيع أن يقول كلمة الحق وان كان كذلك لماذا الصمد والحياد إلا خوف على فقد منافع الطرفين ، ولو كنت صحفي شاطر لفهمت لماذا عزل الفريق طه من إدارة مكتب الرئيس.
بل رأسك يا منافق….
اعتقد ان كل الدول تقدم مصالحها ومصالح مواطنيها على الدول الأخرى بدرجات متفاوتة مع مراعاة الأخلاق والمثل بدرجات مختلفة الأ الحكومات السودانية بلا أستثناء
هذا اعتراف بين صريح بانكم مع قطر قلبا وقالبا وانكم منهم وفيهم …وما عارف السعودية ليه ما قادرة تفهم لغاية الان انكم قطري الهوى والفكر ؟!
السودان حمام ميت إن عصرو مايبجيب حق الزيت..ضرب البراطيش على وجه النظام كافي جدا.إنبطاح فملص الباقي على الله.زي جلابيه على الله!
وبعض الصحفيين وأنت منهم يا محمد لطيف ينكر أن الذين يحكمون السودان اليوم و طيلة 28 عاما ….. هم تنظيم الاخوان المسلمين في السودان .
و بعض الصحفيين الجهلاء و الجاهلين و أنت منهم يا محمد لطيف يتجاهل أن الذين يحكمون السودان اليوم و منذ 28 عاما” …… هم تنظيم الأخوان المسلمين في السودان.
وبعض الصحفيين الذين الأغبياء لا يعرف أن الذين يحكون السودان اليوم و طيلة 28 عاما” …… هم تنظيم ألاخوان المسلمين في السودان .
و الشعب السوداني إنشاء الله سوف يسقط و يزيح حكم تنظيم الاخوان المسلمين للسودان لأنه حكم أتى بطريقة غير ديموقراطية. ولم يستأذن الشعب السوداني أو يطلب المساعدة من الاتحاد السوفيتي أو الولايات المتحدة الامريكية عندما أسقط حكم جعفر نميري.
ولم يستأذن الشعب السوداني أو يطلب المساعدة من الدول العربية او الافريقية او الدول الاسلامية عندما أسقط حكم جعفر نميري.
و إنشاء الله لن يستأذن الشعب السوداني, ولن يطلب المساعدة من الدول العربية او الاسلامية او الافريقية او الولايات المتحدة الامريكية عند إزاحة وإسقاط حكم تنظيم الأخوان المسلمين للسودان .
فإن كانت قطر محاصرة لمجرد إيوائها للإرهابيين.. فهؤلاء الإرهابيون يحكمون السودان..!!
غايتو الجملة الاخيرة دي صدقت فيها وحتجيب لك الهواء من قريبك الرئيس.
نشطت هذه الايام عن مطالبة اعضاء من الكونغرس بتجدديد العقوبات على السودان.. ورغم ان الذي يدور الان في الخليج اكبر من ان تلتفت امريكا للسودان في الوقت الحالي.. ولكنه على ما يبدو بايعاز من نفس الدول العربية التي تبنت وقامت بدور شطب او تخفيف العقوبات.. وهي جس نبض.. وقرصة خفيفة ورش موية على الوجه لكي تصحو الحكومة من النومة وهي ورقة تحاول اخراجها في الوقت المناسب لردع السودان..
انا شخصيا ارى ان امريكا لن تكون لنا نعم الصديق ونعم الحبيب.. فهي اصلا ما مقتنعة بفكرة الانقاذ وعمر البشير وحتى الانظمة العربية التي قامت بهذا الدور لن تكون مطمئنة لحكومة السودان.. لذلك حتى الضغوطات التي سوف تمارس الان وبعد انتهاء الحرب في اليمن وردع قطر.. فمن السهل جدا ان تسيطر على السودان وتملي عليه الشروط والطلبات..
ونقولها بالفم المليان لن تُقدم لك مساعدة بدون مقابل.. وربما تكون المساعدة ايضا جزئية وليست كلية.. في عدم اطمئنان ليس من امريكا وحدها وانما من الدول نفسها التي قامت بهذا الدور.. لذلك هي نسقت مع امريكا ان يكون شطب والغاء العقوبات عن طريقها ولا يتم التفاهم مباشرة مع امريكا.. لكي يستعمل هذا الكرت في الوقت المناسب.. وربما هناك ايضا اوراق اخرى سوف تستعملها هذه الدول في حالة بقاء السودان في المنتصف في مسالة قطر والدول الحليفة..
ومن لا يملك قوته لا يملك قراره.. شفت رحلات التسول لدول الخليج أوصلتنا لوين!!!!!
أصلا الدور جاييكم و واضحة زي عين الشمس…
لو وقفتو مع قطر تنضبحو سوا…
لو حايدتو تنضبحو بعدها…
النظام في السودان سقط بالنسبة لي من يوم الطائرات السعودية عملت عرض جوي في العاصمة الخرطوم بدعوي من الوالي عبدالرحيم…
مافي دولة عاقلة بتخلي دولة اجنبية تعمل مناورات جوية في عاصمتها…
اعملو مناورات في الشمالية مافي مشكلة… لكن في العاصمة لا…
السعودية لو قبلت عليكم قصف جوي بتنتهي منكم زي ما انتهت من اليمن…
و لا عزاء لمرتزقتكم…
مجرد غافلين نافعين…
هذا عرض طيب ونحن أهل لذلك والحق عندنا واضح وضوح الشمس وكذلك مالم يعلن من المشكلة
أضف الي ذلك ان الشعوب العربية تطالب من يحكمها الشفافية والوضوح والشراكة الحقيقية في اتخاذ القرار
المرحلة الحالية في العالم تتطلب وقفه جاده وان يجود الجميع كل علي قدره وبحمدالله فينا كل المؤهلات التي تستطيع ان تعبر بِنَا المرحلة
وإلا كان الاستعمار الجديد
و الله احترنا فى كتاباتك ما عرفنها مواقف و انت ليس صاحب مواقف كسير تلج و انت بتكسر فى الاتجاه الذى لا يخدم مصالحك ..انت مصلحجى ليس الا رغم علمنا بعدم منطقية الازمة لكن احسن تزح بعيد من قطر عشان ما تجيب ليها الفقر
واين هو عديلك من المحجوب والازهرى
بل ومن النميرى الدكتاتور ؟
فلسطين نحنا مالنا ومالها هلتضامنوا معنا يوما ؟
قوم لف يالله
محمد لطيف سطل بمناسبته لآل البشكير ….كيف لك أن تتناقض بهذا
الحجم الكبير وتناقض نفسك ؟ فأنت تقول ما الذى يمنع أن يمثل السودان
دور الوسيط فى حالة من اللامسؤليه والبجاحه تقارن فيها بين هؤلاء الحثاله
وبين أولئك الرجال الذين لم ولن بتكررون فى هذا البلد الذى كان ابيا فقضى هؤلاء على آبائه ..ثم تأتى وتقول ما الذى يمنع ان يكون حصار السودان هو التالى ان كان سبب حصار قطر هو رعايتها للإرهابيين فهؤلاء الإرهابيون يحكمون السودان …
عجيب أمرك فأنت تعرف الإرهابيون يحكمون السودان وتريد أن تجعل منهم حكماء وساطه كما النميرى وعبود سوار الذهب وغيرهم ؟؟؟؟؟ ثب إلى رشدك
البشكير هذا لا يشبه هؤلاء فى شئ
اعتراف صريح منك يا محمد لطيف فعلا هولاء الارهابيون يحكمون السودان
وانتم ال البشير تدعمون قطر وهذا لا يخفي علي احد ونحن الشعب السوداني ضدكم وضد قطر الارهابية وامس خالكم الطيب مصطفي واليوم انت
ومن الاخر كدا حريقة فيكم يا ال البشير وانتم لا تصلحون لشئ انتم بضاعة فاسدة
قطر دولة راعية للارهاب و إدارة الاٍرهاب تمت برعاية الأمريكان ،و المتغطي بالامريكان عربان…
السودان واحد من الانطمة التي تمت رعايتها بواسطة قطر و الجزيرة لعبت اغذر الأدوار و امتهنت
الكذب لمدارة عيوب الحركات الاسلامية و خصوصا نظام السودان الاجرامي ،و لن ننسى دورها
اثناء هبة سبتمبر … يا محمد لطيف الناس بتكبر و بتعقل و تحاول تصحح أخطاءها علي الأقل
بالاعتراف ،لكن شكلك بتكبر و تزداد تملقا للدكتاتور نسيبك
النسيب الرئاسي محمد خفيف يا خفيف، السعودية ليست غبية، وهي تعرف وتعلم تمام العلم أنكم رأس الإرهاب وأنكم محركي الفتن وأنكم أبالسة، أنصح نسيبك في قعدة عامرة من قعداتك أياها، بعدما تضبح الخروف وتجيب الشربوت، ويجن الحكامات هدى عربي ورماز ميرغني منار صديق والجقه أفراح الشعب (بت عصام) وندنة الدلوكة وقفشات عمك (قدور) قول لنسيبك أنك بتلعب بالنار، وبتلعب مع الكبار، ود موزا وأمو بودونا في ستين داهية. وياريت لو جبتو خالكم الحلبي المقطع(الخبيث مصطفى) وتكون النصيحة عائلية، وابعدو كلاب الحر نافع وأبو ضراط، والطفل المعجزة حراس قروشكم في سويسرا، قولوا لعويركم هذا طه الدلاهة شال أسراركم، وداها بره واخد المكأفاة جنسية ما تبعية..يعني قاعدين أم فكو ساي في الصقيعة.
المهم يا سخيف جيه نسيبك، قول ليه شتات يا فردة، لانو شعب السودان منتظر لحظة الانقضاض، انكشفنا طال عمرك، عشان كدا المخارجو واجبة، طبعاً بعد إستشارة شيخكم بلة الغائب.. وكان حييين بنتلقى.
نحن قطر
هل انت فى كامل عقلك يا محمد لطيف؟
ام ترى ان فلل كافورى وتبعاتها قد جعلتك تقارن بين عهد المحجوب والارهرى ومواقفهم فى الخارطة العربية وموقف هؤلا الذين لا ندرى من اين اتوا؟
يسئل محمد لطيف “فما الذي يجعل الخرطوم الآن دون الجاهزية في القيام بدور الوسيط..؟” …
الأجابة: السودان الآن يعتبر طرف اصيل في الأزمة الخليجية، كونه سمح لنفسه وأرضه وقراره السيادي بأن يكون حديقة خلفية لدويلة قطر. الآن دويلة قطر تعتبر نفسها بمثابة المستاجر الذي يدفع مقدماً مقابل تنازل السودان عن أرضه (مطاراته وموانئه) وسيادته وتسخير كامل مؤسسات الدولة الرسمية لخدمة طموحات ورغبات دويلة قطر لتوسيع نفوذها السياسي عبر دعم الجماعات الأسلامية المتطرفة …
فالسودان اليوم يعتبر بمثابة محطة التمويل المركزية للجماعات المتطرفة في عموم أفريقيا أن لم يكن العالم … فعبر مطارات السودان تصل الشنط المعبأة بالدولارات الكاش وعبرها تصل طائرات الشحن العملاقة المعبأة بالسلاح والآليات وسيارات الدفع الرباعي وعبر حدودومنافذه البرية يتم أستغلال جيشه والمليشيات التابعة له وجهاز مخابراته لإيصال وتوزيع السلاح والدولارات الكاش على المتطرفين في ليبيا (أعترافات المشير البشير) وإلى حركة سيليكا في أفريقيا الوسطى وإلى المعارضة الجنوبية المناهضة لجوباوإلى حركة بوكو حرام في النيجر ونيجيريا وإلى حركة الأذواد في شمال مالي …
وعبر وزارة الخارجية السودانية وسفاراتها في الدول المعنية يتم منح المتطرفين وقياداتهم جواوات السفر العادية والدبلوماسية لتسهيل تحركاتهم وتنقلاتهم حول العالم ..وعلى أرض السودان فتح معسكرات التدريب والتجهيز للمقاتلين المطرفين …
حكومة السودان هي تمارس بلا مبالاة وعدممسئولية كل هذه الموبقات بتحالفها مع دويلة قطر ومنحها التسهيلات المفتوحة، متناسيه بأن من بين كبار طاقمها المتنفذين وكاتمي أسرارها مسئولين مزدوجي الجنسية والولاءات، وبالتالي فأن أسرارها وتصرفتا غير المسئولة متاحة للكثير من منافسيها..
السودان بصفة عامة والمشير البشير البشير بصفة شخصية، أضحوا اليوم رهائن لنزعات النفوذ الأقليمية ولإملاءاتها، ظهر ذلك جليا من خلال الزيارة الأخيرة للمشير البشير إلى السعودية … وفيما يبدو ليس أمام البشير ونظامه كثير من الخيارات للمناورة، فأما أتخاذ موقف واضح من قطر بما في ذلك قطع العلاقات الدبلوماسية كما فعل مع أيران أو مواجهة تهديدات التحالف بفضح ممارسته في دعم الأرهاب وتسهيل حركة الأرهابيين وإيواءهم (التصريحات الأخيرة للسفير السعودي لدى الخرطوم) الأخيرة)…ومعلوم بالضرورة بأن المشير البشير لا تنقصه مزيدا من الأتهامات والإدلة في مجال جرائم الحرب وجرائم ضدالأنسانية والإبادة الجماعية..
عوير .
بعد الدوحة حصار الخرطوم.. لِمَ لا؟!
دا لو حصل يكون أسعد خبر لشعب السودان وإعانته للتخلص من شلة الحراميه
يا محمد لطيف مجرد ذكر الأزهرى و المحجوب فى مقال واحد جنباًً إلى جنب مع لص كافورى يجب أن تكون جريمة يعاقب عليها القانون
يا حليل محمد لطيف اليساري في كلية الصحافة بالجامعة الإسلامية الآن في خضم وسخ الاخوان المسلمين مدافعآ ومنافحآ عنهم بأساليب التضليل واللف والدوران…إطعم الفم تستحي العين
أنت تتحدث عن زمن الرؤساء العمالقة الوطنيون النظيفين بإختصار الما حرامية ولا أتوا بأخوانهم وقالوا لهم إستبيحوا الوطن وكلوا وأشربوا هنئيا لكم فهولاء الذين تحدثت عنهم كانوا لهم هيبة لم يشحدوا الدول ولم يستنجدوا برئيس عشان يلغي لهم الحظر الإقتصادي ( عينهم ما مكسورة )
ولم يعينوا عملاء وجواسيس في مكاتبهم والرؤساء السابقين كانوا مؤهلين أخلاقيا لم يرقصوا ويغنوا أمام وزرائهم
فكيف لك أن تقارن بين ( قريبك ) الرئيس الحالي سئ الذكر بالأزهري خسئيت يا لطيف .. أنت بتضحك علينا أم علي نفسك أتحداك قم بإجراء إستبيان وشوف شعبية ( قريبك ألبشير ) أنت تريد أن تنفخ فيه وتخلق منه رئيسا أنسى هذا الموضوع لقد سقط ( قريبك الرئيس ) من يوم إعتلى السلطة بإنقلاب على الديمقراطية
المقال هزيل زي سيده وانا اشكر كل المعلقين الذين صفعوا محمد لطيف في وجهه..
لاول مرة اجد اجماعاً من زوار الراكوبة علي رأي في كاتب الآن عرف قدر نفسه….
ذكر لي أخي أنك تنتمي إلى عطبرة وكنت يوما تولي وجهك شطر التقدم فإن كان كلامه صحيحا فسنعيد تقيمنا لهذا البلد الحبيب الذي احتضن ذات يوم كل زعماء السودان من الأزهري ومبارك زروق ويحي الفضلي وعبد الخالق محجوب والشفيع وقاسم امين وغيرهم كثر ما عدا زعماء الإخوان المسلمين فلم ينشأ أي من رعيلهم الأول في عطبره.
فمن اين اتيتم انت وع. ع. إبراهيم والشوش وامين حسن عمر. انكم لا تشبهون تلك المدينة
نحن بم نؤكل من يوم اكل الثور الاسود ولكن اكلنا من يوم دخل الثور الاسود الغازي بالدعم الايراني والتنظيم الدولي للأخوان المسلمين واحتل بلادنا في 30 يونيو 1989م وقضى على الاخضر واليابس وشرد الملايين وعذب الملايين باسم الدين..
لا مقارنة بين ما فعله المحجوب وازهري ونميري لأنهم كانوا على مسافة واحدة من جميع الشعب السوداني وكانوا هم من الشعب وجزء منه لم يظلموا ولم يبنوا الدور والقصور والفلل الكافورية …وكانوا على مسافة واحدة من جميع الدول الخارجية لم يكونوا مع قطر قلبا وقالبا ومع ايران وتركيا وهي دول معروفة بدعهما للعناصر الانتهازية التي تدعي الاسلام وترفع شعارات الدين لتقمع الشعب وتسكته وتفعل ما تشاء وتريد.
محمد لطيف يتباكي على الانقاذ وهو من مؤسسي حزب المؤتمر السوداني في جامعة امدرمان الاسلامية وكان معهم وضد نظام الحركة الاسلامية حتى تخرج من الجامعة وكان ضد الاخوان المسلمين وهو يعمل في صحيفة الايام
وعندما اصبح صهراً للاخواني عمر البشير الذي خدعته الحركة الاسلامية ..وعندما تنعم محمد لطيف بنعيم السلطة وذاق حلاوتها واصبح صديقاً لعبدالرحيم محمد حسين والبشير ومحمد عطا وغيرهم من قادة الانقاذ بحكم صلته بالرئيس تناسي كل شئ واصبح مدافعا عن الانقاذ متناسيا فسادها وفساد الاخوان المسلمين واستئثارهم بالسلطة
في امكان محمد لطيف ان يطل من شرفة عمارته في كافوري ويسأل جيرانه من حوله من اين لكم هذا ويسال نفسه من اين لي هذا؟؟؟؟
والله المستعان
يا محمد لطيف بطل نفاق واعلم لو تم حصار السودان لانقسم الناس بين مؤيد ومعارض للحصار واعلم ان الكثير من الناس سيؤيدون حصار الاجنبي من الجديد بدلا من حصار الاجنبي القديم الذين هم الاخوان المفسدين ..
“ذلك أن السؤال المنطقي الوحيد هو.. ما الذي يمنع أن يكون السودان هو التالي لقطر؟.. فإن كانت قطر محاصرة لمجرد إيوائها للإرهابيين.. فهؤلاء الإرهابيون يحكمون السودان..!!” .
ِشكرا محمد لطيف كونك قلت الحقيقة كاملة جاهرة ان “الارهابيون يحكمون السودان “. الان الحرب على الارهاب هي حرب عالمية تشترك فيها الدول العربية والاسلامية السنية بقيادة المملكة السعودية ومنظمة دول العالم الاسلامي حسب مقررات قمة الرياض الاخيرة مع الرئيس الامريكي. فعلى حكومة السودان التي “يحكمها لارهابيون” ان تختار بين ان تحل نفسها وتسلم السودان المختطف الى شعب السودان , او مواجهة تبعات الحرب على الارهاب والارهابيين .
مشكلة البلد ليست فى طه وغيره المشكلة فى الجالس فوق ناس البلد بالعضل.
ما كان الخير ليك تسكت ؟؟؟
ما كان الخير ليك تسكت ؟؟؟
ليس بعد الانظمة العربية الموجودة حاليا و الانقاذ كذلك الا الخراب ، ليس هدا مدحا فيهم و انما نحن علي اعتاب تغيير كبيير سيهز الامة الاسلامية كلها فماذا ننتظر بعد خراب العراق ودمار سوريا و قتل المسلمين شرقا و غربا الا سنة الله في عباده بالاتيان بقوم غيرهم يحبهم و يحبونه و يجاهدون لا يخشون في الله لومة لائم .
هؤلاء الانقاذيون افسدوا العباد و خربوا البلاد فسنة الله فيهم الاخذ اخذ عزيز مقتدر .
اما الدور الذي كان يلعبه السودان في الامة العربية فقد ولي الي غير رجعه و السبب الانقاذ ، يبحثون عن وساطات تعيدهم الي السكة الصحيحة مع تفضيلهم للسكك العوجاء مع المواطن .
وهذا ما سيكون في تعاملهم الجديد مع ترامب و امريكا.
المصلحة الشخصية المشتركة.
انت يا محمد لطيف تحرث في البحر ..تتحدث عن سودان الأمس وخرطومه ولاآته الثلاث الشهيره والتي كان وراءها رجال وساسة ذوو قيم وأخلاق وخبروا السياسه ونالوا احترام كل الدول بم لديهم من بعد نظر وفهم عميق لما يجب ان يخطط له من استراتيجيات وتخطيط وفهم عميق لما تتطلبه المرحلة الراهنة آنذاك لمصلحة للبلد اولا واخيرا وليس ثانيا وثالثا ..رجال وساسة عظماء مثل الازهري والمحجوب وزروق وكثر غيرهم من نخب ذلك الجيل الذهبي …ذلك كان هو السودان وتلك كانت هي الخرطوم …أين نحن الآن من وطن ضائع ممزق الي اشلاء يستحيل جمهها
والله أنكم مساكين يا معلقى الراكوبه تعتقدون أن أنظمه الحصار هذه مشكلتها الاخوان !!!!!
– هم يخافون حد الرعب من الديمقراطيه .
– عندما خرج الشعب المصرى فى 30 يونيو خرج ضد الاخوان وليس ضد الديمقراطيه ولكن الأمارات والسعوديه كانوا يخططون لأجهاض الديمقراطيه فى مصر ونجحوا فى أستعاده الدوله المصريه العميقه بمساعده الليبراليين واليساريين المصريين الاغبياء .
– السعوديه والأمارات يمكن أن يتعايشوا مع نظام البشير الاخوانى طالما أنه سوف يستمر عسكريا” قمعيا” .
– هل يستطيع أحد أن يوضح لى ماهى المشاريع التى قدمتها السعوديه والأمارات للسودان فى زمن الديمقراطيه الاخيره ؟
وهل كانوا سعداء بديمقراطيتنا ؟
– الصراع بين قطر ودول الحصار هو صراع سياسي من اجل البقاء لذلك هم مرعوبين من قناة الجزيرة ومساندتها للربيع العربى .
ان شاءالله يحاصروا بيتك ف كافوري قبل السودان يا مصلحجي
ان شاءالله يحاصروا بيتك ف كافوري قبل السودان يا مصلحجي
على كاتب المقال ان يكون عقلانيا .
أهم نقطة في الوسيط ان يكون له حظوة و تأثير على الجانبين , اما حياده فليس بالصرورة ان يكون حيادا تاما بل يكفي ان يعلن فقط عن حياده حتى لو كان ذلك الحياد ظاهريا.
اعتقد ان الدور على السودان قد اتى منذ فترة و ما زال مستمرا حتى اللحظة.اصح يا نائم
ممكن نتفق معاك يا استاذ محمد لطيف في ماضي السودان ومواقفه الثابتة تجاه قضية فلسطين وغيرها من قضايا النضال والحق والمشروع وأيضا اتفق معاك في شهامة السودانيين وحماسهم وشجاعتهم وكرمهم وكمان الأدوار العظيمة التي قام بها حكامهم في الزمان الماضي عندما كان السودان دولة محترمة يقودها رجال مشهود لهم بالعلم والفهم والحكمة والرأي السديد وفي نفس الوقت كانت دول الخليج في بدايات نهضتها وهي تبحث عن العون والسند ، لكن الواقع اليوم اختلف كثير ليس السوداني هو كما كان ولا القادة مثل أقرانهم السابقين السودان اليوم دولة ضعيفة لا حولة ولا قوة لها شعب فقير وحكومة مجرمة يشهد عليها العالم رئيسها مطلوب لأكبر هيئة جنائية في عالم من يقبل منها وساطة ولا يسمع لها رأي بل السودان في نظر قطر والسعودية مقاطعة تابعة لهم ليس أكثر ولا يستطيع أن يقول كلمة الحق وان كان كذلك لماذا الصمد والحياد إلا خوف على فقد منافع الطرفين ، ولو كنت صحفي شاطر لفهمت لماذا عزل الفريق طه من إدارة مكتب الرئيس.
ان شاءالله يحاصروا بيتك ف كافوري قبل السودان يا مصلحجي
البشير هارى عارف السيسى الخسيس ناوى عليهو والامارتيين مسايرينو لقاية ماتجى لحظة الانقضاض والسعوديين مجمدين الحكتبه لانو بقتل بالجنود المساكين بالنيابة عنهم وفى النهايه عايز قال يقف حياد … كيف تقيم حياد مع الدعم السابق للإمارة الإخوانيه قطر … عموما فى النهايه لاهاي موجوده … والشعب البقه مستسلم ورفع الرايه يوم يتسجع ويمرق مافى بلد بتمسكم
محمد لطيف
محمد لطيف
منافق ووالله وتا الله ماكان اجدر بالراكوبة انت تسمح لغير الامناء حتى مع انفسهم ان يسطروا حرفا واحدا على منصتها
آل. محمد لطيف آل
اعوذ بالله ياشبونة. مليارااات المرات
** انتم ياارزقجية المتامر الواطى الواطيييين تركتم كيان اسمه السودان …حيا ليكون له اسم وشرف وخلق وكلمة مسموعة لدى الاخرين… قاتلكم الله دنيا واخرة
تفووووووووو
سلام
يا لطيف قول يا لطيف
الانقاذ تاجرت بالدين حتى لم يعد أحد يصدق بأن هؤلاء مسلمين، تاجرت بالجغرافيا ففصلت الجنوب وأشعلت الحروب في دارفور وبقية الاطراف فلم يعد السودان أرضا واحدة موحدة، تاجرت بالاقتصاد والموارد فدمرت بعضها وباعت الباقي فلم يبق شئ، والآن الدور على التاريخ، في البدء كان من أجل التمكين والآن فقط من أجل البقاء على أشلاء وطن لا حاجة للغير لحصاره فهو محاصر تماما من داخله من كافوري بالتحديد.
يالطيف من محمد لطيف !!
كان عليه حل مشكلة السودان اولا قبل الجيران
نعم الأرهابيون يحكمون السودان الان ,هذه حقيقة يا استاذ لطيف ام انت بتتظارف
غايتو دى دقست فيها والمثل بقول ,الصح سبق الكضب ،اما امكانية نظام الأنقاذ
بدور الوساطة فى الأزمة القائمه الان بين قطر واخوانها الخليجيين السعوديه
والأمارات والبحرين ،ماتظن بأن هؤلاء الخليجيين داقسين عشان يلعب عليهم عمر
البشير وعصابته لا يا حبيب لعبتهم انكشفت والدنيا كلها عرفت من يمول الحركات الأرهابيه ومن يتولى توزيع الأموال والسلاح ،طبعا حتتغابى وتسأل كيف عرفنا .عرفنا من طه عثمان الحسن جزاه الله خير سرب كل محاضر اجتماعات مجلس العصابه
بقيادة عمر البشير وصور كل حاجه حتى شنط القروش الواصله من قطر للخرطوم والناس الأستلموها وكيف تورزعت على ناس ليبيا والنيجر ومالى وبوكو حرام وداعش
وبالمناسبه اخر اجتماع كان يوم 18/6/2017
الحضور كالأتى: 1-المشير عمر حسن رئيس الجمهورية ورئيس اللجنة 2- الفريق اول بكرى حسن صالح رئيس مجلس الوزراء 3- بروفسير ابراهيم غندور وزير الخارجيه
4-فريق اول عوض ابنعوف وزير الدفاع 5 الاستاذ حامد ممتاز الأمين السياسى للمؤتمر الوطنى وزير دولة بالخارجيه 6-فريق اول محمد عطالمولى مدير عام جهاز الأمن والخابرات الوطنى 7- فريق اول ركن ابراهيم محمد الحسن قائد هيئة الأستحبارات والأمن 8- مهندس ابراهيم محمود نائب رئيس المؤتمر الوطنى 9-بروفسير ابراهيم احمد عمر رئيس البرلمان
الأجنده:
أ- أزمة الخليج
ب- تطورات الاوضاع داخل الحركة الشعبية
ج- رفع العقوبات الأقتصاديه واسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب
خلص الأجتماع للتوصيات التالية :
1-التأكيد على استمرار قواتنا فى عاصفة الحزم
2- ابراز دورنا فى التحالف الأسلامى لمحارة الأرهاب
3- وضع خطة لأنهاء سيطرة حفتر فى ليبيا
4-بناء استراتيجية لكيفية توظيف معلومات مكافحة الأرهاب للمصالح العليا للحكم
5-وضع استراتيجية ذات محاور متعدده لتفكيك الحركة الشعبية جناح الحلو
6-المساهمة فى نقل اموال وقيادات الدوله الأسلاميه لغرب افريقيا
7-تسهيل حركة الأسلاميين من تنظيمى الدوله الاسلاميه والقاعده الى ليبيا ومصر
8-اعداد دراسة دراسة متكامله عن كيفية ادخال التنظيمات الاسلاميه لجنوب السودان
9- فصل النيل الازرق عن جنوب كردفان عبر صناعة الاختلافى
10- تكوين لجنة امنية تعمل على وضع رؤية لعزل الحلو سياسيا
11-وضع استراتيجية متكاملة لموجهة عملية تقرير المصير
12- التواصل مع مجموعة عقار
13-التزام الحياد فى ازمة الخليج
14- توفير ملازات امنة للاسلاميين المغادرين قطر
15- ممارسة ضغوط على السعوديه للتنسيق مع الرئيس الأمريكى لرفع الغقوبات نهائيا عن السودان
16- تأكيد التزامنا بالتعاون مع المخابرات الأمريكية لمحاربة الأرهاب
17- استمرار التعاون مع اوربا فى مكافحة الهجرة غير الشرعية وغسيل الأموال
والطلب منهم اسناد موقفنا لدى الأمريكان لرفع العقوبات وقائمة الدول اراعية للارهاب وتجميد المحكمة الجنائية عبر مجلس الأمن
طبعا الأجتماع سرى للغاية يا محمد لطيف قول يالطيف
الحلقة الولى من الأجتماع وان شاء الله فى الحلقة الثانية نشوف مداخلات الأعضاء المحترمين
“لا تزال لاءات الخرطوم في العام 1967 تزين جيد الوطن.. ولا يزال الدور المحوري للأزهري والمحجوب في رأب الصدع العربي حاضرا” أ.هـ. هل تقارن يا محمد لطيف أؤلئك العظماء (المحجوب و صحبه) بهؤلاء السفلة (البشير و صحبه)!! لا حول ولا قوة إلا بالله!!!
يا سخيف كيف سمحت لك نفسك أن تقارن سودان المحجوب وحتي نمير بنسيبك الرقاص ياخي أختشي إنت دولة مصدرة للمرتزقة وحكومة لا شرف لها تأكل علي كل الموائد قال وساطة يعني إنت اقرب للعرب من الكويت قوم بلا
يقول المستلب محمد لطيف: “إذن.. السرد أعلاه.. وعلى إيجازه.. يؤكد أمرا واحدا.. أن السودانيين.. في ظل كل الأنظمة.. بمختلف تصنيفاتها ومسمياتها.. ولدى كل الساسة بمختلف توجهاتهم.. ظلت فلسطين.. هي قضيتهم المركزية.. كما هي قضية العرب المركزية” ولماذا تبني السود انيين وحدهم من دون بقية العرب قضية العرب المركزية وجعلوها قضيتهم الاساسية بل وتركوا مشكلات بلادهم التي تفتك بها الحروب والقتل والانشطار؟ تأمل في زول اسود يعيش في افريقيا السمراء ويصر انه اكثر عروبة من الاردنيين والخليجيين والعراقيين وشعوب الشام واليمن ومستعد يبيع نفسه وبلده عشان يبني فلسطين.. كدا بالله اتفضل يا بروف محمد لطيف ووضح لينا الفرق بين السود اني “والعبد الحبشي” كما هو موصوم عند العرب.
يا شيخ الجميعابي هداك الله …من اليسير ان نجد لاهل المؤتمر الوطني قرار او قرارين يمكن ان نخضعها للعقل والمنطق …
لكنه في حكم المحال ان نحصي لك افعالهم التي لا يمكن ان يقبلها عقل او منطق .
لو كان اعتراضك على انتماء الفريق طه لحزب المؤتمر الوطني ( حزب الاخوان المسلمين ) بالسودان لقبلنا يديك ورأسك وقدميك حتى . لان في ذلك ما يقنعنا بان فيك شيئا من وطنية وحب لوطن .. وانت العارف بكل تأكيد ان العمل باي قوة نظامية ( يحظر ) الانتماء لاي حزب ..
لكننا على يقين ان مبعث هذا القول وفي هذا التوقيت بالذات هو تأكيد لمؤازرتكم وبقية الاخوان لقطر طرف الازمة المواجه للمملكة ..
لم نسمع للسيد الجميعابي اعتراضا او طلب توضيح حينما عين الدكتور نافع مديرا لجهاز الامن ( وليس مجرد ضابط بجهاز الامن ) رغم علمه بان السيد نافع يحمل الجنسية الاميركية وما ادراك ما ما القسم عند منح الجنسية الاميركية وان الدولة الاميركية تناصبك العداء .
وعلى ذات النسق السيد قطبي المهدي الذي يتمتع بالجنسية الكندية وهو ايضا عمل مديرا لجهاز الامن والمخابرات .. عاش بكندا لاكثر من 23 عاما قبل ان يرسل لايران من قبل التنظيم في دورة تدريبية في مجال المخابرات ..
والاغرب من ذلك انتقاد الاخير لتعيين طه مستشارا في حديث له نشرته صحيفة المجهر انقله بدون تصرف كما ورد بالصحيفة لان فيه يعتقد ان محاسبة طه واجة لكنها مستحيلة لانه يحمل جنسية دولة اخرى..
واستغرب ?قطبي? بشأن حديث البعض بأن طه ليس عضواً بالمؤتمر الوطني وقال:(طه كان مديراً لمكتب الأمين العام للمؤتمر الوطني)، وتابع بالقول: (اتخاذ أي إجراء بحقه عملية غير سهلة لأنه أصبح مواطناً لبلد آخر)، وزاد : (بالتالي الشيء الطبيعي الذي يجب أن يتم هو أن تسقط عضويته من المؤتمر الوطني).
ي عزيزي خرطوم اليوم ليس خرطوم التاريخ فالساسه غير والوطنية غير كان هنا السودان والان السودان بزمام بعير ي يقاد حسب الاهواء بعدما كان يمسك بالزمام في التاريخ كل الذي نريده الحياد الان لان في عواصم خليجية رهنا الاراده ومكنا منا غيرنا ولا نامن مكرهم بعد كل هذا الولاء كل الذي نوده خطواط جاده بسحب جنودنا الاشاوس من اليمن فحتي صاحب الشرعية ليس في امان فلماذا يتصيد جنودنا الحوثيين واحدا تلوا الاخر والله ليس بغافل عن بيته ولا الحوثي اقوي من ابره الحبشي والاهم من ذلك ان كان التوجه هو الي اسرائيل فلماذا نبحث عن مشرف او واسطة خير لشي لاخير فيه وان كان هناك مصالح لبلدنا لما لا نبحث عنها مع من يوجه الينا الخليجين راغمين فهناك من ياتي بهم اجمعين وبي اموالهم بدل ان نتسؤول عندهم فلدينا مقومات تجعل الكل يريد ودنا ورحم الله رجالا عرفوا قدر وطنهم
بعضنا ينكر التاريخ.. وبعضنا يتجاهله.. وبعضنا لا يعرفه.. والمحصلة النهائية واحدة.. يتآكل شرف الوطن من أطرافه.. ما الذي يمنع أن تكون الخرطوم شيئا مذكورا.. بين العرب.. حين نطالب أن يكون للخرطوم دور في احتواء الأزمة الناشبة الآن في منطقة الخليج.. يدفع البعض بالمنطق الذي أشرنا اليه أعلاه.. رغم أن التاريخ حاضر.. يعدد للخرطوم أدوارا مذكورة مركوزة في التاريخ.. لا تزال لاءات الخرطوم في العام 1967 تزين جيد الوطن.. ولا
اختشي واتقي الله يا رجل
من الذين كانوا يمسكون بالدفة في السودان في تلك العهود التي لن تعود
وهل تريد مساواة البشير او بكري او حسبو او الزبير او علي عثمان او احمد عمر برجال أمثال المحجوب او مبارك زروق اوالفضلي او حتي الشريف الهندي
انشاء ربنا يتمم على خير
الموضوع بسيط جدا لان السودان تحول من دوله قوميه تؤثر وتتاثر بمحيطها العربى والافريقى الى جماعه او فرع من جماعه اخوان الشيطان ولا وظيفه لها الى تصدير الشعارات والارهاب واستقبال الارهابيون ومنذ ذلك الوقت بدا العد التنازلى للسودان كدوله قوميه هل تتذكرو الجيش السودانى عندما كان الكل يهابه من كل جيران السودان لذا الموضوع بسيط ستعود السودان دوله عندما تتخلص من الجماعه
ان شاءالله يحاصروا بيتك ف كافوري قبل السودان يا مصلحجي
البشير هارى عارف السيسى الخسيس ناوى عليهو والامارتيين مسايرينو لقاية ماتجى لحظة الانقضاض والسعوديين مجمدين الحكتبه لانو بقتل بالجنود المساكين بالنيابة عنهم وفى النهايه عايز قال يقف حياد … كيف تقيم حياد مع الدعم السابق للإمارة الإخوانيه قطر … عموما فى النهايه لاهاي موجوده … والشعب البقه مستسلم ورفع الرايه يوم يتسجع ويمرق مافى بلد بتمسكم
محمد لطيف
محمد لطيف
منافق ووالله وتا الله ماكان اجدر بالراكوبة انت تسمح لغير الامناء حتى مع انفسهم ان يسطروا حرفا واحدا على منصتها
آل. محمد لطيف آل
اعوذ بالله ياشبونة. مليارااات المرات
** انتم ياارزقجية المتامر الواطى الواطيييين تركتم كيان اسمه السودان …حيا ليكون له اسم وشرف وخلق وكلمة مسموعة لدى الاخرين… قاتلكم الله دنيا واخرة
تفووووووووو
سلام
يا لطيف قول يا لطيف
الانقاذ تاجرت بالدين حتى لم يعد أحد يصدق بأن هؤلاء مسلمين، تاجرت بالجغرافيا ففصلت الجنوب وأشعلت الحروب في دارفور وبقية الاطراف فلم يعد السودان أرضا واحدة موحدة، تاجرت بالاقتصاد والموارد فدمرت بعضها وباعت الباقي فلم يبق شئ، والآن الدور على التاريخ، في البدء كان من أجل التمكين والآن فقط من أجل البقاء على أشلاء وطن لا حاجة للغير لحصاره فهو محاصر تماما من داخله من كافوري بالتحديد.
يالطيف من محمد لطيف !!
كان عليه حل مشكلة السودان اولا قبل الجيران
نعم الأرهابيون يحكمون السودان الان ,هذه حقيقة يا استاذ لطيف ام انت بتتظارف
غايتو دى دقست فيها والمثل بقول ,الصح سبق الكضب ،اما امكانية نظام الأنقاذ
بدور الوساطة فى الأزمة القائمه الان بين قطر واخوانها الخليجيين السعوديه
والأمارات والبحرين ،ماتظن بأن هؤلاء الخليجيين داقسين عشان يلعب عليهم عمر
البشير وعصابته لا يا حبيب لعبتهم انكشفت والدنيا كلها عرفت من يمول الحركات الأرهابيه ومن يتولى توزيع الأموال والسلاح ،طبعا حتتغابى وتسأل كيف عرفنا .عرفنا من طه عثمان الحسن جزاه الله خير سرب كل محاضر اجتماعات مجلس العصابه
بقيادة عمر البشير وصور كل حاجه حتى شنط القروش الواصله من قطر للخرطوم والناس الأستلموها وكيف تورزعت على ناس ليبيا والنيجر ومالى وبوكو حرام وداعش
وبالمناسبه اخر اجتماع كان يوم 18/6/2017
الحضور كالأتى: 1-المشير عمر حسن رئيس الجمهورية ورئيس اللجنة 2- الفريق اول بكرى حسن صالح رئيس مجلس الوزراء 3- بروفسير ابراهيم غندور وزير الخارجيه
4-فريق اول عوض ابنعوف وزير الدفاع 5 الاستاذ حامد ممتاز الأمين السياسى للمؤتمر الوطنى وزير دولة بالخارجيه 6-فريق اول محمد عطالمولى مدير عام جهاز الأمن والخابرات الوطنى 7- فريق اول ركن ابراهيم محمد الحسن قائد هيئة الأستحبارات والأمن 8- مهندس ابراهيم محمود نائب رئيس المؤتمر الوطنى 9-بروفسير ابراهيم احمد عمر رئيس البرلمان
الأجنده:
أ- أزمة الخليج
ب- تطورات الاوضاع داخل الحركة الشعبية
ج- رفع العقوبات الأقتصاديه واسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب
خلص الأجتماع للتوصيات التالية :
1-التأكيد على استمرار قواتنا فى عاصفة الحزم
2- ابراز دورنا فى التحالف الأسلامى لمحارة الأرهاب
3- وضع خطة لأنهاء سيطرة حفتر فى ليبيا
4-بناء استراتيجية لكيفية توظيف معلومات مكافحة الأرهاب للمصالح العليا للحكم
5-وضع استراتيجية ذات محاور متعدده لتفكيك الحركة الشعبية جناح الحلو
6-المساهمة فى نقل اموال وقيادات الدوله الأسلاميه لغرب افريقيا
7-تسهيل حركة الأسلاميين من تنظيمى الدوله الاسلاميه والقاعده الى ليبيا ومصر
8-اعداد دراسة دراسة متكامله عن كيفية ادخال التنظيمات الاسلاميه لجنوب السودان
9- فصل النيل الازرق عن جنوب كردفان عبر صناعة الاختلافى
10- تكوين لجنة امنية تعمل على وضع رؤية لعزل الحلو سياسيا
11-وضع استراتيجية متكاملة لموجهة عملية تقرير المصير
12- التواصل مع مجموعة عقار
13-التزام الحياد فى ازمة الخليج
14- توفير ملازات امنة للاسلاميين المغادرين قطر
15- ممارسة ضغوط على السعوديه للتنسيق مع الرئيس الأمريكى لرفع الغقوبات نهائيا عن السودان
16- تأكيد التزامنا بالتعاون مع المخابرات الأمريكية لمحاربة الأرهاب
17- استمرار التعاون مع اوربا فى مكافحة الهجرة غير الشرعية وغسيل الأموال
والطلب منهم اسناد موقفنا لدى الأمريكان لرفع العقوبات وقائمة الدول اراعية للارهاب وتجميد المحكمة الجنائية عبر مجلس الأمن
طبعا الأجتماع سرى للغاية يا محمد لطيف قول يالطيف
الحلقة الولى من الأجتماع وان شاء الله فى الحلقة الثانية نشوف مداخلات الأعضاء المحترمين
“لا تزال لاءات الخرطوم في العام 1967 تزين جيد الوطن.. ولا يزال الدور المحوري للأزهري والمحجوب في رأب الصدع العربي حاضرا” أ.هـ. هل تقارن يا محمد لطيف أؤلئك العظماء (المحجوب و صحبه) بهؤلاء السفلة (البشير و صحبه)!! لا حول ولا قوة إلا بالله!!!
يا سخيف كيف سمحت لك نفسك أن تقارن سودان المحجوب وحتي نمير بنسيبك الرقاص ياخي أختشي إنت دولة مصدرة للمرتزقة وحكومة لا شرف لها تأكل علي كل الموائد قال وساطة يعني إنت اقرب للعرب من الكويت قوم بلا
يقول المستلب محمد لطيف: “إذن.. السرد أعلاه.. وعلى إيجازه.. يؤكد أمرا واحدا.. أن السودانيين.. في ظل كل الأنظمة.. بمختلف تصنيفاتها ومسمياتها.. ولدى كل الساسة بمختلف توجهاتهم.. ظلت فلسطين.. هي قضيتهم المركزية.. كما هي قضية العرب المركزية” ولماذا تبني السود انيين وحدهم من دون بقية العرب قضية العرب المركزية وجعلوها قضيتهم الاساسية بل وتركوا مشكلات بلادهم التي تفتك بها الحروب والقتل والانشطار؟ تأمل في زول اسود يعيش في افريقيا السمراء ويصر انه اكثر عروبة من الاردنيين والخليجيين والعراقيين وشعوب الشام واليمن ومستعد يبيع نفسه وبلده عشان يبني فلسطين.. كدا بالله اتفضل يا بروف محمد لطيف ووضح لينا الفرق بين السود اني “والعبد الحبشي” كما هو موصوم عند العرب.
يا شيخ الجميعابي هداك الله …من اليسير ان نجد لاهل المؤتمر الوطني قرار او قرارين يمكن ان نخضعها للعقل والمنطق …
لكنه في حكم المحال ان نحصي لك افعالهم التي لا يمكن ان يقبلها عقل او منطق .
لو كان اعتراضك على انتماء الفريق طه لحزب المؤتمر الوطني ( حزب الاخوان المسلمين ) بالسودان لقبلنا يديك ورأسك وقدميك حتى . لان في ذلك ما يقنعنا بان فيك شيئا من وطنية وحب لوطن .. وانت العارف بكل تأكيد ان العمل باي قوة نظامية ( يحظر ) الانتماء لاي حزب ..
لكننا على يقين ان مبعث هذا القول وفي هذا التوقيت بالذات هو تأكيد لمؤازرتكم وبقية الاخوان لقطر طرف الازمة المواجه للمملكة ..
لم نسمع للسيد الجميعابي اعتراضا او طلب توضيح حينما عين الدكتور نافع مديرا لجهاز الامن ( وليس مجرد ضابط بجهاز الامن ) رغم علمه بان السيد نافع يحمل الجنسية الاميركية وما ادراك ما ما القسم عند منح الجنسية الاميركية وان الدولة الاميركية تناصبك العداء .
وعلى ذات النسق السيد قطبي المهدي الذي يتمتع بالجنسية الكندية وهو ايضا عمل مديرا لجهاز الامن والمخابرات .. عاش بكندا لاكثر من 23 عاما قبل ان يرسل لايران من قبل التنظيم في دورة تدريبية في مجال المخابرات ..
والاغرب من ذلك انتقاد الاخير لتعيين طه مستشارا في حديث له نشرته صحيفة المجهر انقله بدون تصرف كما ورد بالصحيفة لان فيه يعتقد ان محاسبة طه واجة لكنها مستحيلة لانه يحمل جنسية دولة اخرى..
واستغرب ?قطبي? بشأن حديث البعض بأن طه ليس عضواً بالمؤتمر الوطني وقال:(طه كان مديراً لمكتب الأمين العام للمؤتمر الوطني)، وتابع بالقول: (اتخاذ أي إجراء بحقه عملية غير سهلة لأنه أصبح مواطناً لبلد آخر)، وزاد : (بالتالي الشيء الطبيعي الذي يجب أن يتم هو أن تسقط عضويته من المؤتمر الوطني).
ي عزيزي خرطوم اليوم ليس خرطوم التاريخ فالساسه غير والوطنية غير كان هنا السودان والان السودان بزمام بعير ي يقاد حسب الاهواء بعدما كان يمسك بالزمام في التاريخ كل الذي نريده الحياد الان لان في عواصم خليجية رهنا الاراده ومكنا منا غيرنا ولا نامن مكرهم بعد كل هذا الولاء كل الذي نوده خطواط جاده بسحب جنودنا الاشاوس من اليمن فحتي صاحب الشرعية ليس في امان فلماذا يتصيد جنودنا الحوثيين واحدا تلوا الاخر والله ليس بغافل عن بيته ولا الحوثي اقوي من ابره الحبشي والاهم من ذلك ان كان التوجه هو الي اسرائيل فلماذا نبحث عن مشرف او واسطة خير لشي لاخير فيه وان كان هناك مصالح لبلدنا لما لا نبحث عنها مع من يوجه الينا الخليجين راغمين فهناك من ياتي بهم اجمعين وبي اموالهم بدل ان نتسؤول عندهم فلدينا مقومات تجعل الكل يريد ودنا ورحم الله رجالا عرفوا قدر وطنهم
بعضنا ينكر التاريخ.. وبعضنا يتجاهله.. وبعضنا لا يعرفه.. والمحصلة النهائية واحدة.. يتآكل شرف الوطن من أطرافه.. ما الذي يمنع أن تكون الخرطوم شيئا مذكورا.. بين العرب.. حين نطالب أن يكون للخرطوم دور في احتواء الأزمة الناشبة الآن في منطقة الخليج.. يدفع البعض بالمنطق الذي أشرنا اليه أعلاه.. رغم أن التاريخ حاضر.. يعدد للخرطوم أدوارا مذكورة مركوزة في التاريخ.. لا تزال لاءات الخرطوم في العام 1967 تزين جيد الوطن.. ولا
اختشي واتقي الله يا رجل
من الذين كانوا يمسكون بالدفة في السودان في تلك العهود التي لن تعود
وهل تريد مساواة البشير او بكري او حسبو او الزبير او علي عثمان او احمد عمر برجال أمثال المحجوب او مبارك زروق اوالفضلي او حتي الشريف الهندي
انشاء ربنا يتمم على خير
الموضوع بسيط جدا لان السودان تحول من دوله قوميه تؤثر وتتاثر بمحيطها العربى والافريقى الى جماعه او فرع من جماعه اخوان الشيطان ولا وظيفه لها الى تصدير الشعارات والارهاب واستقبال الارهابيون ومنذ ذلك الوقت بدا العد التنازلى للسودان كدوله قوميه هل تتذكرو الجيش السودانى عندما كان الكل يهابه من كل جيران السودان لذا الموضوع بسيط ستعود السودان دوله عندما تتخلص من الجماعه
الصهر الرئاسي يقارن ناس المحجوب بصهره الجهلول البشير
صحفي دلوكه
الصهر الرئاسي يقارن ناس المحجوب بصهره الجهلول البشير
صحفي دلوكه
مقال مبتسر …ويفتقر للحفائق ويجافي المنطق ..
بالله كيف تقارن يبن حكومة ديقراطية وحكومة ديكتارورية
بالله كيف تقارن يبن الأتقياء الأنقياء (المحجوب/الأزهري) والمفسدون القتلة (عصابة الأنقاذ)
بالله كيف تقارن يبن الحرية والقمع
بالله كيف تقارن النور والظلام
بالله كيف تقارن يبن الأنسان وال لا انسان/ هؤلاء الذين قال عنهم الأديب الراحل الطيب صالح:
هل السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟
هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟
يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين .
يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم .
لا أحد يهمّه أمرهم .
هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب ؟
الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات . لا أضواء من نوافذ البيوت . لا فرحٌ في القلوب . لا ضحك في الحناجر . لا ماء ، لا خُبز ، لاسُكّر ، لا بنزين ، لا دواء . الأمن مستتب كما يهدأ الموتى .
نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم ، ويعزف لحنه القديم ” السادة ” الجدد لايسمعون ولا يفهمون .
يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل . يعرفون الحلول . موقنون من كل شيئ .
يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة .
يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأم
مِن أين جاء هؤلاء النّاس ؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟
أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب ؟
أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط ؟
أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟
أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى ؟
أما قرأوا شعر العباس والمجذوب ؟
أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة ، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه ؟
إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟
أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة تافهة . أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء ، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق .
من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات ، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات ؟
هل حرائر النساء من ” سودري ” و ” حمرة الوز ” و ” حمرة الشيخ ” ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم ؟
هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم ؟
هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط ؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب
من أين جاء هؤلاء الناس ؟ بل – مَن هؤلاء الناس ؟
لم تكذب يا صاحب المقال؟؟؟؟ تقول
((((مشهد النميري.. الرئيس السوداني.. مهما اختلفنا معه وحوله.. وهو يقتحم الجحيم لإيقاف شلالات الدم الفلسطيني.. في مذبحة أيلول الأسود 1970.. كان القادة العرب كلهم في القاهرة ينتظرون بين مصدق ومكذب.. والرئيس السوداني وحده يخوض النار في الأردن لحقن الدم العربي))) هذا الكلام غير صحيح وتكذبة الدول العربية
====
الذي أنقذهم هي الكويت أرسلت الشيخ سعد كان وزير الدفاع وتوسط مع ملك الأردن حسين وعرفات وأخرجت الكويت عرفات من الأردن وهو موثق.
ولا دخل لسودان ولا النميري بالموضوع بل النميري مصيرة الهروب ولاجئ بالسعودية
الصهر الرئاسي يقارن ناس المحجوب بصهره الجهلول البشير
صحفي دلوكه
الصهر الرئاسي يقارن ناس المحجوب بصهره الجهلول البشير
صحفي دلوكه
مقال مبتسر …ويفتقر للحفائق ويجافي المنطق ..
بالله كيف تقارن يبن حكومة ديقراطية وحكومة ديكتارورية
بالله كيف تقارن يبن الأتقياء الأنقياء (المحجوب/الأزهري) والمفسدون القتلة (عصابة الأنقاذ)
بالله كيف تقارن يبن الحرية والقمع
بالله كيف تقارن النور والظلام
بالله كيف تقارن يبن الأنسان وال لا انسان/ هؤلاء الذين قال عنهم الأديب الراحل الطيب صالح:
هل السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟
هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟
يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين .
يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم .
لا أحد يهمّه أمرهم .
هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب ؟
الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات . لا أضواء من نوافذ البيوت . لا فرحٌ في القلوب . لا ضحك في الحناجر . لا ماء ، لا خُبز ، لاسُكّر ، لا بنزين ، لا دواء . الأمن مستتب كما يهدأ الموتى .
نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم ، ويعزف لحنه القديم ” السادة ” الجدد لايسمعون ولا يفهمون .
يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل . يعرفون الحلول . موقنون من كل شيئ .
يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة .
يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأم
مِن أين جاء هؤلاء النّاس ؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟
أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب ؟
أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط ؟
أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟
أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى ؟
أما قرأوا شعر العباس والمجذوب ؟
أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة ، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه ؟
إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟
أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة تافهة . أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء ، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق .
من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات ، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات ؟
هل حرائر النساء من ” سودري ” و ” حمرة الوز ” و ” حمرة الشيخ ” ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم ؟
هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم ؟
هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط ؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب
من أين جاء هؤلاء الناس ؟ بل – مَن هؤلاء الناس ؟
لم تكذب يا صاحب المقال؟؟؟؟ تقول
((((مشهد النميري.. الرئيس السوداني.. مهما اختلفنا معه وحوله.. وهو يقتحم الجحيم لإيقاف شلالات الدم الفلسطيني.. في مذبحة أيلول الأسود 1970.. كان القادة العرب كلهم في القاهرة ينتظرون بين مصدق ومكذب.. والرئيس السوداني وحده يخوض النار في الأردن لحقن الدم العربي))) هذا الكلام غير صحيح وتكذبة الدول العربية
====
الذي أنقذهم هي الكويت أرسلت الشيخ سعد كان وزير الدفاع وتوسط مع ملك الأردن حسين وعرفات وأخرجت الكويت عرفات من الأردن وهو موثق.
ولا دخل لسودان ولا النميري بالموضوع بل النميري مصيرة الهروب ولاجئ بالسعودية