مساعد البشير: السودان نفذ ما يليه لرفع العقوبات

الخرطوم:
قال مساعد رئيس الجمهورية، موسى محمد أحمد، إن البلاد اقتربت كثيراً من الحصول على المصادقة النهائية لقرار رفع العقوبات الاقتصادية، بتنفيذها لكل ما يليها من المطلوبات التي حددتها الإدارة الأمريكية في مهلة الستة أشهر، في وقت أقر بحاجة البلاد لمزيد من الجهود الوطنية المخلصة للاستجابة لتحديات ومطلوبات مشروع الإصلاح السياسي الشامل، معتبراً أن ضعف وضيق مواعين الفعل السياسي، خلق حالة من التشظي داخل منظومة الأحزاب والحركات بشكل متزايد.
وأكد موسى، حسب شبكة الشروق، أمس، التزام الحكومة خلال فترة التقييم بكل ما يليه لاستيفاء مطلوبات رفع العقوبات والحظر المفروض على البلاد، وقال إن يوم الـ13 من يوليو الجاري سيشكل نقطة تحول جديدة في العلاقات السودانية الأمريكية، وعزا الاختراقات التي شهدها ملف العلاقات الخارجية للجهود الدبلوماسية على الصعيدين الإقليمي والعالمي، والتعاون المستمر مع المجتمع الدولي في القضايا الاستراتيجية، لافتاً لمواقف الحكومة وخطواتها الجادة في تحقيق السلام والأمن والاستقرار الداخلي، و ما بذلته من جهود حثيثة لإنجاح عملية الحوار الوطني مع الحركات المسلحة والقوى السياسية المعارضة. معتبراً أن ضعف وضيق مواعين الفعل السياسي أنتج عشرات التنظيمات والتيارات السياسية، لكن من غير أن تكتسب الدافعية والفاعلية المؤثرة لإحداث التغيير الإيجابي في عملية الإصلاح السياسي.
الجريدة
عجيبة
شوفو دا كمان بتكلم في السياسة والدبلوماسية ؟؟
عملت شنو في ملف فساد المدينة الرياضية ؟؟
كلكم منافقين لو انت منشوي بنار القهر والظلم وما بتقبض ما قلت كلامك دا
كلام حلو هل رفع الحظر على الصحفيين ومراقبة الصحف هل يسمع بإقامة الندوات حتى الشباب الذين خرجوا ليجدوا يد العون تم منعهم …هل وقفت الحرب …أيها الطبال راجع ما تقول فإن السفارة الامريكيه تعلم أكثر منك فلا تخدع نفسك
الايام دي الجماعة حالتم تمر ايام وتنعدا ونقعد نحسب في المدة التي تبقت لها 9 أيام من رفع العقوبات وانهمار الدولارات حلما وتمنى، وأوقفوا كل شيء منتظرين تفضل الكونغرس بالتصويت وقرار ترمب وأصبحوا تأسيسا على رفع العقوبات هذه يحلمون بحب سياسي جديد في غير زمن الكوليرا المنطلقة بقوة نحوهم ،، الا تلاحظون أن كل شيء وقف حتى تصريحاتهم وزيجاتهم وسفرياتهم التي كانت كثيرة وكل ذلك في انتظار اليوم الموعود وشاهد ومشهود الا وهو يوم رفع الحصار وقطع شك أصبح تفكيرهم عن ذلك اليوم وانتظارهم له اكثر من تفكيرهم في اليوم الآخر الذي وعدونا عندما جاءوا بان نتسيده بين الامم فحولونا الى رمم،،
لا نرفض رفع العقوبات رحمةً باهلنا الغبش ولكن ان رفعت هل سيتأدب الجماعة ويقتنعوا ويتركوا كل السودانيون يبنون البلد وفق نظام وطني سودانوي خالص خاصة أن ما يجري في المنطقة كلها حالياً يؤكد أن العالم قادم على سياسة جديدة هي “لا جارك ولا جار جارك براك أكل نارك” “
عجيبة
شوفو دا كمان بتكلم في السياسة والدبلوماسية ؟؟
عملت شنو في ملف فساد المدينة الرياضية ؟؟
كلكم منافقين لو انت منشوي بنار القهر والظلم وما بتقبض ما قلت كلامك دا
كلام حلو هل رفع الحظر على الصحفيين ومراقبة الصحف هل يسمع بإقامة الندوات حتى الشباب الذين خرجوا ليجدوا يد العون تم منعهم …هل وقفت الحرب …أيها الطبال راجع ما تقول فإن السفارة الامريكيه تعلم أكثر منك فلا تخدع نفسك
الايام دي الجماعة حالتم تمر ايام وتنعدا ونقعد نحسب في المدة التي تبقت لها 9 أيام من رفع العقوبات وانهمار الدولارات حلما وتمنى، وأوقفوا كل شيء منتظرين تفضل الكونغرس بالتصويت وقرار ترمب وأصبحوا تأسيسا على رفع العقوبات هذه يحلمون بحب سياسي جديد في غير زمن الكوليرا المنطلقة بقوة نحوهم ،، الا تلاحظون أن كل شيء وقف حتى تصريحاتهم وزيجاتهم وسفرياتهم التي كانت كثيرة وكل ذلك في انتظار اليوم الموعود وشاهد ومشهود الا وهو يوم رفع الحصار وقطع شك أصبح تفكيرهم عن ذلك اليوم وانتظارهم له اكثر من تفكيرهم في اليوم الآخر الذي وعدونا عندما جاءوا بان نتسيده بين الامم فحولونا الى رمم،،
لا نرفض رفع العقوبات رحمةً باهلنا الغبش ولكن ان رفعت هل سيتأدب الجماعة ويقتنعوا ويتركوا كل السودانيون يبنون البلد وفق نظام وطني سودانوي خالص خاصة أن ما يجري في المنطقة كلها حالياً يؤكد أن العالم قادم على سياسة جديدة هي “لا جارك ولا جار جارك براك أكل نارك” “