غندور يقلل من آثار توقيع المذكرة التي تطالب بتمديد العقوبات على السودان

(سونا ) – اعرب بروفسير ابراهيم غندور وزير الخارجية عن أسفه لتوقيع بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي مذكرة تطالب بتمديد العقوبات على السودان .
وقلل وزير الخارجية في تصريحات لسونا عقب وداع رئيس الجمهورية لعدد من سفراء السودان الجدد لبعض الدول ، قلل من آثار توقيع المذكرة التي وصفها بأنها جاءت نتيجة لضغوط من بعض مجموعات الضغط وعلي راسها مجموعة كفاية والتي ظلت تعادي السودان دون أسباب واضحة كما أنها ضرب من التاريخ والماضي و معلومات غير صحيحة .
ولفت غندور الي ان اعلان الحكومة وقف إطلاق النار للعام الثالث علي التوالي يكذب الحديث حول قصف الطيران لعدد من المناطق مشيراً إلى أن الجميع يعلمون انه لا يوجد قتال في السودان
واضاف سيادته ان الذين دفعوا ووقعوا تلك المذكرة لا يرغبون في رؤية سلام في السودان لافتاً الي ان عدم رفع العقوبات سيشجع الحركات المتمردة علي الحرب والتي رفضت استئناف المفاوضات الا بعد شهر يوليو الحالي وزاد قائلا انه اذا كان القرار رفع العقوبات ستنضم الي المفاوضات والحوار واذا لم يتم رفعها فإنها تستعد للحرب .
وذكر وزير الخارجية ان المشرع السياسي الامريكي سيكون له تأثيرا كبيراً علي الحرب والسلام في السودان والمنطقة وزاد قائلا إن استمرار العقوبات يعني دفع حملة السلاح لمزيد من التعنت وهذا ما ترغب اليه حركة كفاية .
واكد غندور ان السودان بلد مفتوح لافتاً إلى أن زيارات المبعوث الأمريكي المتكررة للسودان وجولات القائم بالأعمال الامريكي في السودان لدارفور والنيل الأزرق اكدت علي الأمن والاستقرار في هذه المناطق
مشيراً الي ان تقليص قوات اليوناميد يؤكد تحقيق السلام والتنمية والاستقرار في السودان
وقال غندور انه لا يتوقع اي قرار سوى رفع العقوبات وقال هذا حقنا وما نستحقه سواء كان حقنا كدولة مستقلة وعضو في الامم المتحدة او استحقاقنا وفقاً للتداخل والحوار الذي تم مع امريكا وأن اي حديث غير ذلك غير منطقي وغير مقبول.
السودان بلد مفتوح.
لم نرى أي كاميرا دخلت معسكرات النازحين أو حتى إي منطقه في دارفور وممنوع التصوير أو وكالات الأنباء العالمية
يا غندور طيلة ما كان نظام القشير هذا حاكم البلد تاكد لن ترفع تلك العقوبات،
انتم افسد حكومة مرت على السودان أتت بما لا تاتي به قوم لوط ، أتت بكل أنواع الفساد المستحدثة والقديمة ودمار للوطن ومشاريعه كلها ,
غادروا الحكم رحمة بهذا الشعب الذي تبقى ، غادروا غ مأسوف عليكم لانكم دمرت الوطن بمن فيه أيها الفاشلين وللجحيم .
تاكد اذا لم ترفع العقوبات غدا فالشعب لن ينتظر استمرار هلاكه وفسادكم المستمر والمنتشر من زبانيتكم وسترى ما يحدث,
كيف يطالب الغندور الحكم المصري من لجنة التحكيم برفع العقوبات عن السودان وانت مصري.
أولا: العدالة والحريات منتهكة.
ثانيا: الاغاثة لم تصل حتى الان للمتضررين.
ثالثا: الحرب ما زالت مستعرة في كل ارجاء السودان.
رابعا: أمل هباني يصفعها رجل الامين وينكر صفعها وتسجن وتغرم عشرة آلاف جنيه.
خامسا: لن ترفع العقوبات في ظل كل الانتهاكات المعروفة والغير معروفة للعامة.
والله لن نتخلص من مآسينا الداخلية والخارجية مالم نتخلص منكم أولاً لأنكم أس البلاء
للوطن وكل الكوارث داخلية ام خارجية فهي من سطوكم علي السلطة لو كنا زي المصريين او الجزائريين او حتي التونسيين وكنسناكم كما فعلو الي مزبلة التاريخ , كان بوصلة التغيير والنماء للبد استعدلت… مسكين الشعب السوداني مايقارب 30 سنة وانتم جاثمون علي صدره لاسلام ولاتنمية ولاعلاقات خارجية ولااستقرار بل لم تنجحوا الا في القتل والنهب والتشريدوالتدمير للبلد ومقوماتهاحتي وصلنا ان نقف ننتظر فقط ان تصفح عنا امريكا والكونقرس كأنما ذلك هو مفتاح الحل السحري لمآسيناالتي اورنمونا موردهايا ((اصحاب الايادي المتوضئة)),,, الله كريم
السودان بلد مفتوح.
لم نرى أي كاميرا دخلت معسكرات النازحين أو حتى إي منطقه في دارفور وممنوع التصوير أو وكالات الأنباء العالمية
يا غندور طيلة ما كان نظام القشير هذا حاكم البلد تاكد لن ترفع تلك العقوبات،
انتم افسد حكومة مرت على السودان أتت بما لا تاتي به قوم لوط ، أتت بكل أنواع الفساد المستحدثة والقديمة ودمار للوطن ومشاريعه كلها ,
غادروا الحكم رحمة بهذا الشعب الذي تبقى ، غادروا غ مأسوف عليكم لانكم دمرت الوطن بمن فيه أيها الفاشلين وللجحيم .
تاكد اذا لم ترفع العقوبات غدا فالشعب لن ينتظر استمرار هلاكه وفسادكم المستمر والمنتشر من زبانيتكم وسترى ما يحدث,
كيف يطالب الغندور الحكم المصري من لجنة التحكيم برفع العقوبات عن السودان وانت مصري.
أولا: العدالة والحريات منتهكة.
ثانيا: الاغاثة لم تصل حتى الان للمتضررين.
ثالثا: الحرب ما زالت مستعرة في كل ارجاء السودان.
رابعا: أمل هباني يصفعها رجل الامين وينكر صفعها وتسجن وتغرم عشرة آلاف جنيه.
خامسا: لن ترفع العقوبات في ظل كل الانتهاكات المعروفة والغير معروفة للعامة.
والله لن نتخلص من مآسينا الداخلية والخارجية مالم نتخلص منكم أولاً لأنكم أس البلاء
للوطن وكل الكوارث داخلية ام خارجية فهي من سطوكم علي السلطة لو كنا زي المصريين او الجزائريين او حتي التونسيين وكنسناكم كما فعلو الي مزبلة التاريخ , كان بوصلة التغيير والنماء للبد استعدلت… مسكين الشعب السوداني مايقارب 30 سنة وانتم جاثمون علي صدره لاسلام ولاتنمية ولاعلاقات خارجية ولااستقرار بل لم تنجحوا الا في القتل والنهب والتشريدوالتدمير للبلد ومقوماتهاحتي وصلنا ان نقف ننتظر فقط ان تصفح عنا امريكا والكونقرس كأنما ذلك هو مفتاح الحل السحري لمآسيناالتي اورنمونا موردهايا ((اصحاب الايادي المتوضئة)),,, الله كريم