أخبار السودان

نظام البشير يحبس أنفاسه في انتظار قرار واشنطن حول رفع العقوبات

تحبس الخرطوم أنفاسها ترقبا وانتظارا لقرار واشنطن بشأن الرفع النهائي للعقوبات الأمريكية المفروضة على البلاد منذ (27) عاما والذي تبقي للإعلان عنه (24) ساعة فقط وينتظر ملايين السودانيين صدور قرار من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع أو تمديد العقوبات الاقتصادية.
ومع اقتراب الموعد المنتظر زاد الترقب المشوب بالحذر، وسط تحذيرات بثها مسؤولون في الخرطوم من التصعيد ضد واشنطن إذا قامت بتمديد العقوبات، وأخرى متفائلة بالرفع الكلي للعقوبات.
ويدعم المتفائلون وجهة نظرهم، بكثير من الإشارات الإيجابية التي بدأت تلوح في الأفق وفي مقدمتها الدعم القوي لأجهزة الأمن الأمريكية وعلى رأسها وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ومكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) والجيش الأمريكي الذين يدعمون رفع العقوبات لقناعتهم أن التعاون مع السودان أمر حيوي بالنسبة لمصالح أمريكا الاستراتيجية.
وبالمقابل، ينطلق المتشائمون من قاعدة أن التاريخ يشهد لأمريكا بعدم الوفاء بعهودها القديمة خاصة في ما يلي السودان. ويشير هؤلاء في هذا الجانب لحوافزها الشهيرة التي طرحتها مع اتفاقية السلام بجنوب السودان والتي سرعان ما تبخرت بمجرد ترجيح الجنوبيين كفة الانفصال في الاستفتاء التاريخي الذي تم في العام 2011.

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. نسأل الله السميع المجيب الا ترفع امريكا الحصار حتى لا ياخذ الكيزان نفس هم فى اشد الحاجة اليه .

  2. الأمريكان ما ح يرفعو العقوبات حلم الجعان عيش و حلم ابليس في الجنه يعيش يا العاملين فيها مسلمين و بتخافو الله لكن للأسف الشديد المتضررين من هذا القرار الشعب السوداني

  3. لو الامريكان رفعو الحصار ونحن فى هذه الاجواء الخانقه مع سماجة الكيزان والله يشهونا العافيه ، خلونا كده احسن .

  4. من المستفيد من قرار الرفع المواطن إم الحكومة .وفى حالة الرفع غير متفاءل بتغير الأوضاع مالم يتغير الذين يديرون الشأن العام فى السودان.وكل الفرص قد ضاعت من قبل بسببهم وليس بسبب الحصار الشماعة وقد أصبح العالم أكثر قربا من ذى قبل.واتيحت لهم كل الفرص التى كانت مناسبة للنهوض بالبلد ومواطنيه ولكن غلبت عليهم المطامع الشخصية والمواطن والبلد آخر اهتماماتهم.

  5. على حكومة الكيزان المفسدين ترك الحكم لان أمريكا لن ترفع الحصار هذا إلا بعد ذهابه الذي هلك البلاد والعباد ،

    المشكلة في حكومة المفسدين هي سبب الحصار المفروض على المواطن وليس على السودان كابلد .

    قاتل الله الكيزان آنى وجدوا هم سبب البلاوي التي حصلت وستحصل على السودان كله.

    فرطوا في أراضي السودان جعل كثير من الدول من حولنا تقطتع جزءا من أراضي السودان ولا تستطيع حكومة الكيزان ارجاعها لضعفهم المعهود .

    اذهب يا البشير ذهبت لجحيم الدنيا قبل الاخرة الامريكان قرارهم عدم رفع أي حصار ضد الوطن هل ستبقون في كراسيكم أيها الاوباش ام تترجلون رحمة بهذا الشعب اتركوا الحكم لغيركم أيها الطير البهائم لمتى تجسمون على ظهر المواطن والغلاء والفساد انتم سببه ؟

  6. نسأل الله السميع المجيب الا ترفع امريكا الحصار حتى لا ياخذ الكيزان نفس هم فى اشد الحاجة اليه .

  7. الأمريكان ما ح يرفعو العقوبات حلم الجعان عيش و حلم ابليس في الجنه يعيش يا العاملين فيها مسلمين و بتخافو الله لكن للأسف الشديد المتضررين من هذا القرار الشعب السوداني

  8. لو الامريكان رفعو الحصار ونحن فى هذه الاجواء الخانقه مع سماجة الكيزان والله يشهونا العافيه ، خلونا كده احسن .

  9. من المستفيد من قرار الرفع المواطن إم الحكومة .وفى حالة الرفع غير متفاءل بتغير الأوضاع مالم يتغير الذين يديرون الشأن العام فى السودان.وكل الفرص قد ضاعت من قبل بسببهم وليس بسبب الحصار الشماعة وقد أصبح العالم أكثر قربا من ذى قبل.واتيحت لهم كل الفرص التى كانت مناسبة للنهوض بالبلد ومواطنيه ولكن غلبت عليهم المطامع الشخصية والمواطن والبلد آخر اهتماماتهم.

  10. على حكومة الكيزان المفسدين ترك الحكم لان أمريكا لن ترفع الحصار هذا إلا بعد ذهابه الذي هلك البلاد والعباد ،

    المشكلة في حكومة المفسدين هي سبب الحصار المفروض على المواطن وليس على السودان كابلد .

    قاتل الله الكيزان آنى وجدوا هم سبب البلاوي التي حصلت وستحصل على السودان كله.

    فرطوا في أراضي السودان جعل كثير من الدول من حولنا تقطتع جزءا من أراضي السودان ولا تستطيع حكومة الكيزان ارجاعها لضعفهم المعهود .

    اذهب يا البشير ذهبت لجحيم الدنيا قبل الاخرة الامريكان قرارهم عدم رفع أي حصار ضد الوطن هل ستبقون في كراسيكم أيها الاوباش ام تترجلون رحمة بهذا الشعب اتركوا الحكم لغيركم أيها الطير البهائم لمتى تجسمون على ظهر المواطن والغلاء والفساد انتم سببه ؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..