دبلوماسي أمريكي: علاقتنا مع السودان ستشهد تقدما سواء رفعت العقوبات أم لا
الخرطوم: نازك شمام
قال القائم بالأعمال الأمريكي في العاصمة السودانية الخرطوم ستيفن كوتسس، يوم أمس الثلاثاء، إن العلاقات السودانية الأمريكية “ستشهد تطورا مهما سواء رفعت العقوبات الاقتصادية عن السودان أم لم ترفع”.
تصريح كوتسس جاء على هامش حضوره توقيع اتفاقية بين الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ومجموعة “دال” الغذائية لتعزيز التعليم والتغذية عبر برنامج “ألبان المدارس” في الخرطوم.
وأوضح أن “الجميع يترقب قرار الإدارة الأمريكية غدا الأربعاء بشأن العقوبات، ولكن لا نريد الرجوع إلى الوراء مهما كان القرار”.
ويهدف المشروع إلى توفير الحليب لـ 25 ألف تلميذ في عدد من ولايات السودان.
وتنتظر الخرطوم قرارا من الإدارة الأمريكية غدا، بتنفيذ الرفع الكلي للعقوبات الاقتصادية بعد انقضاء مهلة 6 أشهر التي حددها قرار الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في يناير / كانون الثاني الماضي، بإلغاء العقوبات المفروضة منذ 20 عاماً.
وجاء قرار رفع العقوبات الاقتصادية بناء على 5 مسارات، من بينها تعاون السودان مع واشنطن في مكافحة الإرهاب، والمساهمة في تحقيق السلام بجنوب السودان، إلى جانب الشأن الإنساني المتمثل في إيصال المساعدات للمتضررين من النزاعات المسلحة بالسودان.
وأبقى القرار الذي أصدره أوباما في الأسبوع الأخير من ولايته على السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، المدرج فيها منذ 1993، بجانب عقوبات عسكرية أخرى.
الاناضول
كيف تتقدم علاقتكم مع بلد وانتم تفرضون على شعبه الحصار الاقتصادي الذي لا تتاثر به الحكومة وتتخذه ذريعة لحصار شعبها بالسياسات الاقتصادية البشعة
الحصار الحقيقي هو حصارالبشير وعصابته للشعب السوداني. الناس باعت أطفالها وتشرد الشباب حتى إلى إسرائيل وانخفضت نسبة الزواج حتى صار الزواج حدثاً إلا إن كان زواج واحد من عصابة البشير بثالثة أو رابعة وتفككت الأسر واختفت القيم والمثل وصار محمد احمد السوداني قابلاً للبيع والشراء بدراهم معدودة وصار الجيش السوداني معروضاً كمرتزقة للبيع في أسواق الحرب والقائمة لا حصر لها ورئيس “الحركة الإسلامية” متهم بأنه حرامي …. هذا هو الحصار الذي نسأل الله أن يرفعه وينكل بمنفذيه وإن الله لسميع مجيب وإنه على ذلك قدير
نظام البشير عميل أمريكي من الدرجة الأولى وقد فتح أكبر مركز تجسس لأمريكا في أفريقيا وأسماه السفارة الأمريكية. ثم يحدثوننا بعد ذلك عن عقوبات أمريكية! إن لم تكن هذه العقوبات بالإتفاق مع البشير والحرامية الذين يعملون معه و”قابضين ثمنها” نتحداهم في حالة تمديد العقوبات أن يعلنوا إغلاق السفارة الامريكية في الخرطوم وإيقاف التعاون الأمني مع أمريكا وحظر تصدير الصمغ العربي إلى أمريكا ومن يبيع لها من الدول الأوروبية أو غيرها! خلاف ذلك لن يرفع هذا الحصار إلا الرجال وليس أشباه الرجال الذين يحكمون البلاد حالياً
نظام البشير عميل أمريكي من الدرجة الأولى وقد فتح أكبر مركز تجسس لأمريكا في أفريقيا وأسماه السفارة الأمريكية. ثم يحدثوننا بعد ذلك عن عقوبات أمريكية! إن لم تكن هذه العقوبات بالإتفاق مع البشير والحرامية الذين يعملون معه و”قابضين ثمنها” نتحداهم في حالة تمديد العقوبات أن يعلنوا إغلاق السفارة الامريكية في الخرطوم وإيقاف التعاون الأمني مع أمريكا وحظر تصدير الصمغ العربي إلى أمريكا ومن يبيع لها من الدول الأوروبية أو غيرها! خلاف ذلك لن يرفع هذا الحصار إلا الرجال وليس أشباه الرجال الذين يحكمون البلاد حالياً
كيف تتقدم علاقتكم مع بلد وانتم تفرضون على شعبه الحصار الاقتصادي الذي لا تتاثر به الحكومة وتتخذه ذريعة لحصار شعبها بالسياسات الاقتصادية البشعة
الحصار الحقيقي هو حصارالبشير وعصابته للشعب السوداني. الناس باعت أطفالها وتشرد الشباب حتى إلى إسرائيل وانخفضت نسبة الزواج حتى صار الزواج حدثاً إلا إن كان زواج واحد من عصابة البشير بثالثة أو رابعة وتفككت الأسر واختفت القيم والمثل وصار محمد احمد السوداني قابلاً للبيع والشراء بدراهم معدودة وصار الجيش السوداني معروضاً كمرتزقة للبيع في أسواق الحرب والقائمة لا حصر لها ورئيس “الحركة الإسلامية” متهم بأنه حرامي …. هذا هو الحصار الذي نسأل الله أن يرفعه وينكل بمنفذيه وإن الله لسميع مجيب وإنه على ذلك قدير
نظام البشير عميل أمريكي من الدرجة الأولى وقد فتح أكبر مركز تجسس لأمريكا في أفريقيا وأسماه السفارة الأمريكية. ثم يحدثوننا بعد ذلك عن عقوبات أمريكية! إن لم تكن هذه العقوبات بالإتفاق مع البشير والحرامية الذين يعملون معه و”قابضين ثمنها” نتحداهم في حالة تمديد العقوبات أن يعلنوا إغلاق السفارة الامريكية في الخرطوم وإيقاف التعاون الأمني مع أمريكا وحظر تصدير الصمغ العربي إلى أمريكا ومن يبيع لها من الدول الأوروبية أو غيرها! خلاف ذلك لن يرفع هذا الحصار إلا الرجال وليس أشباه الرجال الذين يحكمون البلاد حالياً
نظام البشير عميل أمريكي من الدرجة الأولى وقد فتح أكبر مركز تجسس لأمريكا في أفريقيا وأسماه السفارة الأمريكية. ثم يحدثوننا بعد ذلك عن عقوبات أمريكية! إن لم تكن هذه العقوبات بالإتفاق مع البشير والحرامية الذين يعملون معه و”قابضين ثمنها” نتحداهم في حالة تمديد العقوبات أن يعلنوا إغلاق السفارة الامريكية في الخرطوم وإيقاف التعاون الأمني مع أمريكا وحظر تصدير الصمغ العربي إلى أمريكا ومن يبيع لها من الدول الأوروبية أو غيرها! خلاف ذلك لن يرفع هذا الحصار إلا الرجال وليس أشباه الرجال الذين يحكمون البلاد حالياً
طبعاً ما دام البشكير مفنقس ليكم اعملو العايزنه
يا سعادة السفير لقراراتكم اثر فاجع علي المواطن السوداني ومعيشته بهذه القرارات أنتم لا تناصبون النظام السوداني العداء أو الموتمر الوطني أنتم تعادون المواطن السوداني ولَم ترحمو ما صار اليه حال الشعب. قراراتكم وحصاركم لم ولن يؤثر علي الحكومة فهاهم يكنزون الأموال وينقلونها الي بنوك العالم تحت نظركم وعلمكم هاهم المسؤلون يجوبون العالم بعلمكم وتسهيلكم لهم بل ان المطلوبين للعدالة يسافرون ولَم تستطيعو عمل شي. استقويتم كما أستقوي النظام الحاكم علي الشعب الضعيف المسكين الذي أهلكه المرض والفقر والجهل والجوع بل إنكم اقفلتم عليه سبل السفر لينفد بجلده الي حياة أفضل فمنعتم دخول السودانيين الي اراضيكم واتهمتم الشعب بالارهاب وهو يتلوي تحت ضغط نظام أنتم اعلم بان الشعب حاول التخلص فسالت دمائه بيد النظام وأنتم بقوتكم وسلاحكم واستخباراتكم وعلاقاتكم لم تستطيعو إزاحته لم تحملون الشعب السوداني فشلكم وتتباكون علي السودانيين في دارفور وجبال النوبة وكان حال الخرطوم أفضل سعادة السفير أكيد انك تعلم حال الصحة في الخرطوم والكوليرا والمياه الملوثة وانتشار النفايات سيدي انك تعلم مدي الفقر والمرض الذي وصل اليه السوداني سيدي مع احترامي لشخصك ولدولتكم ظلمتمونا نحن شعب السودان وقسمتم ارضنا وتشرد الشباب من الضائقة المعيشية فماتو في البحار والبراري لا يحملون سلاح وإنما يحملون الأمل بقد أفضل .
طبعاً ما دام البشكير مفنقس ليكم اعملو العايزنه
يا سعادة السفير لقراراتكم اثر فاجع علي المواطن السوداني ومعيشته بهذه القرارات أنتم لا تناصبون النظام السوداني العداء أو الموتمر الوطني أنتم تعادون المواطن السوداني ولَم ترحمو ما صار اليه حال الشعب. قراراتكم وحصاركم لم ولن يؤثر علي الحكومة فهاهم يكنزون الأموال وينقلونها الي بنوك العالم تحت نظركم وعلمكم هاهم المسؤلون يجوبون العالم بعلمكم وتسهيلكم لهم بل ان المطلوبين للعدالة يسافرون ولَم تستطيعو عمل شي. استقويتم كما أستقوي النظام الحاكم علي الشعب الضعيف المسكين الذي أهلكه المرض والفقر والجهل والجوع بل إنكم اقفلتم عليه سبل السفر لينفد بجلده الي حياة أفضل فمنعتم دخول السودانيين الي اراضيكم واتهمتم الشعب بالارهاب وهو يتلوي تحت ضغط نظام أنتم اعلم بان الشعب حاول التخلص فسالت دمائه بيد النظام وأنتم بقوتكم وسلاحكم واستخباراتكم وعلاقاتكم لم تستطيعو إزاحته لم تحملون الشعب السوداني فشلكم وتتباكون علي السودانيين في دارفور وجبال النوبة وكان حال الخرطوم أفضل سعادة السفير أكيد انك تعلم حال الصحة في الخرطوم والكوليرا والمياه الملوثة وانتشار النفايات سيدي انك تعلم مدي الفقر والمرض الذي وصل اليه السوداني سيدي مع احترامي لشخصك ولدولتكم ظلمتمونا نحن شعب السودان وقسمتم ارضنا وتشرد الشباب من الضائقة المعيشية فماتو في البحار والبراري لا يحملون سلاح وإنما يحملون الأمل بقد أفضل .