هل تقف السّعودية وراء القرار الأمريكي بعدم رفع العُقوبات عن السودان؟ وهل سيَرد البشير بسحب قوّاته من اليمن والعودة إلى المحور الإيراني؟

قرار الولايات المتّحدة الأمريكية الذي صدر أمس الثلاثاء بإرجاء البت في قرار رفع العُقوبات بشكلٍ دائم عن السودان لم يكن مُفاجئًا، لأن المملكة العربية السعودية التي استخدمت نُفوذها، وأقنعت الإدارة الأمريكية برفع العُقوبات لستّة أشهر كخُطوة لإلغائها نهائيًا، أرادت مُعاقبة الرئيس السوداني عمر البشير لرفضه الإذعان لمطالبها بقطع العلاقات كُلّيًّا مع دولة قطر.
الرئيس البشير فاجأ الكثير من أعدائه قبل أصدقائه عندما قطع علاقات بلاده مع إيران كُليًّا، واتهمها بنشر ?التشيّع″ في السودان، كتبرير لانضمامه بالكامل إلى المحور السعودي وحُروبه في اليمن، وإرسال قوّات للقتال تحت ظلال أجنحة طائرات ?عاصفة الحزم?.
الأزمة القطرية المُشتعلة نيرانها وضعت الرئيس السوداني أمام مأزقٍ كبير، فعلاقاته مع قطر وحليفها التركي أكثر من جيّدة، وتستند إلى تحالف طابعه مُساندة حركة ?الإخوان المسلمين? التي تحتضن السودان بعض قيادتها أُسوةً بالشّركاء القطريين والأتراك، وفي الجانب الآخر استطاع نسج تحالف قوي مع السعودية التي قدّمت له الدعم المالي، وأوفت بتعهّداتها في استخدام نُفوذها وعضلاتها الاقتصادية والاستراتيجية مع واشنطن، ولعب دور المحامي الناجح المُدافع عن السودان، وضرورة رفع العقوبات المفروضة عليه.
الرئيس البشير اختار أن يُمسك العصا من المُنتصف، وأن يُعلن حِياده في الأزمة الخليجية، وتطوّع كعادة البعض من أقرانه في هذا المضمار، بالقيام بدور وساطة بين أصدقائه القطريين وخُصومهم السعوديين والإماراتيين والمصريين، ولكن وساطته مثل موقفه، قوبلت بالرّفض المُطلق، لأن السعودية تتبنّى عقيدة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوس الإبن ?من ليس معنا فهو ضدنا?.
إدارة ترامب لم تُرجيء قرارها برفع العقوبات الاقتصادية عن السودان بسبب سجلّه السيء في مجال حُقوق الإنسان، فكل حُلفائها الخليجيين يتشاركون مع السودان في التهمة نفسها، ولا نُبالغ إذا قلنا أن سجل بعضهم، أكثر سُوءًا، ومن المُؤكّد أن هذا الإرجاء جاء عِقابًا سُعوديًا على موقفه المُساند لقطر تحت عنوان الحِياد.
العُقوبات السعودية على السودان، التي ربّما تكون أكثر شراسة من الأمريكية، تتبلور بشكلٍ مُتسارع، فالفريق طه عثمان الحسين، مدير مكتب الرئيس البشير السابق، الذي وقف خلف قرار السودان بإرسال ثلاثة آلاف جندي للقتال في اليمن تحت مظلّة التحالف السعودي، كُوفيء بمنحه الجنسية السعودية، وتعيينه مُستشارًا للأمير محمد بن سلمان، ولي العهد للشؤون الأفريقية، وكان عُضوًا في الوفد السعودي الذي حضر قمّة الاتحاد الأفريقي الأسبوع الماضي في أديس أبابا، وكانت الرسالة وراء هذا التعيين إلى الرئيس البشير واضحة، أنت تفصله من جميع مناصبه، ونحن نتبنّاه، وعليك تحمّل العواقب.
لا نعرف ما هي الخُطوة الانتقامية السعودية المُقبلة من الرئيس البشير ونظامه، فهل ستتّخذ الإجراء نفسه الذي اتخذته ضد قطر في بداية الأزمة، أي مُطالبته بفك عضويته في التحالف العربي في حرب اليمن، وسحب قوّاته جميعها التي تُقاتل هناك؟ وهل ستُقاتل هذه القوّات بالحماس نفسه في حال تجنّبت السعودية اتخاذ قرار ?الإبعاد? لها من جبهة القتال، لوجود نقص في القوّات المُقاتلة على الأرض؟
الرئيس البشير بات يجد نفسه أمام مأزقٍ صعبٍ جدًّا، ربّما الأخطر في عُمر رئاسته الذي استمر قُرابة الثلاثين عامًا، فعلاقاته سيئة مع مصر، وتزداد سوءًا مع السعودية، وبالتالي مع دولتي الإمارات والبحرين، وبات مُضطرًا للعودة إلى المحور الإيراني الذي هجره بطريقة فظّة قبل ثلاثة أعوام، فأي خيار سيتّخذه الرئيس في نهاية المطاف؟
?رأي اليوم?
انا في اعتقادي السعودية هي وراء الموضوع و العرب كلهم ينظرون للسودان نظره دونية و من هذا المبدأ يجب علينا العمل بنظرية المناضل دكتور جون قرن (سودانيتنا من غير الاشارة للعروبة بشيء) و المصيبة الكبرى جايا لنا من الوهابية الدواعش و تجار الدين
خياران احلاهما مر .. اما مثلث الشر روسيا وايران وحزب الله او محور الاضطهاد الخليجي …
بغض النظر عن أي شي.. أتحدث عن عطوان هذا تافه وأجير ووسخ.. أقسم بأن له غرضاً إن لم تكن أغراض من هذا المقال..!
المشكلة الشحدة الكثيرة من السعودية ودول الخليخ. الحكومة محتاجة لأموال كثيرة متداومة لإرضاء المعارضين من أجل البقاء في الحكم.
امريكا سبق ان اوكلت هذا الملف للسعوديه والسعوديه كلفت به مستشارهم طه الحسين ، والامر الان بيد طه والذى سيصفى كل حساباته على ما لديه من معلومات واسرار …. بما فى ذلك بكرى ومحمد عطا وكل رجال الامن … ويمكن البشير ذاااااتو .
هلا هلا امسك !!! التاريخ يعيد نفسه من جديد !! المك نمر يصدر قراراٌ حكيم تب بالحيل !! بس وقت الحارة ما تجرى تخلى بنات السودان براهم !! والله قرار وقف التفاوض مع USA ده قرار جعلي (تب ) ما كله سودانى كنا نتمنى انه تشارك فيه كل قبائل السودان عشان يكون فيه حكمة لكن الظاهر انه الجعلى احمق بالحيل وماشي يضيعنا ذى ما عملها جدو قبل 300 عام !!! والله يستر ….
قال كاتب …… قرار الولايات المتّحدة الأمريكية الذي صدر أمس الثلاثاء بإرجاء البت في قرار رفع العُقوبات بشكلٍ دائم عن السودان لم يكن مُفاجئًا، لأن المملكة العربية السعودية التي استخدمت نُفوذها، وأقنعت الإدارة الأمريكية برفع العُقوبات لستّة أشهر كخُطوة لإلغائها نهائيًا، أرادت مُعاقبة الرئيس السوداني عمر البشير لرفضه الإذعان لمطالبها بقطع العلاقات كُلّيًّا مع دولة قطر….
عزيزي كاتب المقال تذكر ان قرار مراجعة العقوبات ضد السودان و البحث في رفعها نهائيا قام به اوباما الذي كانت علاقته مع العرب عموما عموما باردة في ولايته الثانية. اذا يقود التفكير المنطقي الى ان ترامب كان حتما عليه البت في هذا الامر لان سلفه قد بدأ فيه , بالاضافة الى ذلك تجد الولايات المتحدة نفسها مضطرة لفتح قنوات جديدة في اقريقيا خصوصا مع الهيمنة الفرنسية المتزايدة في غرب القارة الافريقية و وسطها , هذا فضل على التوغل الصيني .
علينا ان نفكر بعقلانية و نترك الافتراضات العاطفية التي لا دليل عليها سوى قالوا و قلنا من دون اي وثيقة او دليل على ارض الواقع.
Good luck if you want to go back to the Iranian and trump will get you even in Khartoum
Conservative owyeee
وما يصح الا الصحيح !!! والله المفروط لو USA قلبها على السودان والشعب السودانى يجب الابقاء على العقوبات الامريكية على السودان حتى عام 2020 لاثبات نواية الاخوان المسلمين فى الانتخابات المقبلة ونتمنى انه البشير يسلم السلطة للشعب من غير انتخابات فى 2020 !! لينفذ وعده للشعب للسودانى بانه جاء لانقاذ السودان !! لانه السودان حقيقة عايز انقاذ حيقيقى فى هذه الفترة فى حياتنا …. ومافى قلوب احن وارفق على الشعب السودانى سوى قلوب المعارضين ويجب على الشعب السودانى ان يعطى الثقة التامة للمعارضة وان يسير على دربها حتى النصر الاكبر انشاء والعزة للسودان …..
حليمة رجعت لقديمة !! ..هل سترجع الشعارات القديمة علي شاكلة (أمريكا لمي جدادك) ( أمريكا روسيا قد دني عذابها ) او فلنقل أمريكا (وحدها) قد دني عذابها لان روسيا أصبحت حليفة مؤقتة…يبدو ان من ضمن الشروط الامريكية لرفع العقوبات هو تعاون الحكومة السودانية مع المحكمة الجنائية مما جعل البشير يرد بهستيريا ويأمر بوقف التفاوض…الايام القادمة حبلي بأحداث كبيرة أهمها اعلان موقف رسمي للسودان في الصراع الخليجي …أعاده ملف الجنائية للواجهة…مسيرات هادرة لانصار البشير للتنديد بامريكا وترامب ..موسيقي ورقيص وعبارات يصعب ترجمتها من الجنرال الهارب..شكلهم حينفضوا الغبار من (قيقم) هههه..
الكلام دا ما حقيقي ولا منطقي المعارضة السودانية كان لها دور ولكن قبل التصويت كان معروف انوا اغلبية الأصوات ضد رفع العقوبات دخل السعودية شنوا، عندما حاولت السعودية التدخل ودبرت للقاء البشير مع ترامب رفض ترامب .
اعتقد انه لا يمكن ان يتم رفع العقوبات عن بلد رئيسها ممنوع من الدخول لمعظم دول العالم بسبب اتهامه من قبل محكمة الجنايات الدولية بنشر في الحروب والابادة الجماعية ، لذا الثلاثة اشهر هي فرصة للبشير الذى وضع بين خيارين لا ثالث لهما – اما ان يتنحى او يسلم نفسة لمحكمة الجنايات الدولية – فهذه هي الحقيقة من وراء تمديد العقوبات . اما مسألة حقوق الانسان والحريات فهي لا ترقى للتهم الموجه اليه من المحكمة الدولية.
الكلام دا ملخص لتحليل عبدالباري عطوان …
البشير مدعوا من بوتين والروس وجدوا فرصتهم ويبدوا أن السودان سوف يلعب بطريقة المصريين ألعب مع الكل لكن خليك حريف والسياسة فى هذه الدنيا غير ثابته والشعب السودانى لديه خبرات فى هذا المجال وعلى العوم يا خبر اليوم بفلوس بكره ببلاش
أثق في أن القارئ السوداني لديه حصانة عقلية و حصافة لينتقي المعلومات و يحللها و يمييز الصالح و الخبيث منها.
عبد الباري عطوان أكبر مثال للصحفي المرتزق الذي لا يتحلى بأي مبادئ أو أخلاق ، فهو قد تلقى مساعدات و أموائلاً طائلة من جميع الأنظمة (الخليج ، إيران …) و من معمر القذافي.
نشرت صحيفة (عرب تايمز) ، تقارير عن تلقي عطوان تمويل من الموساد و تفاصيل أخرى مثيرة للجدل ، و رغم ذلك لم يقم عطوان بمقاضاتهم في المحاكم (رغم إشتهاره بالمحاكم) ، لأنه كان يعرف إنهم يمتلكون الوثائق التي تثبت ذلك (يمكن مراجعة الأسافير).
رغم إنه عمل في السعودية كمترجم بصحيفة ، ثم إنتقل بعد ذلك للعمل بالشرق الأوسط بلندن ، إلا إنه مع ذلك يكن عداء فاجر للسعودية ، و مع تعدد التحليلات التي تفسر هذا العداء المتطرف تجاه السعودية ، إلا أن الأسلوب و النوايا التي يبث بها هذا العداء ، تنم عن نفس خبيثة خربة ، و لم يقتصر ذلك على السعودية بالطبع ، و إنما في عدة قضايا و ملفات أخرى.
بالطبع شخص بهذه المواصفات ، سيجد الملف السوداني مرتع خصب له ليفرخ فيه أباليسه و دسائسه خاصةً و أن الملف (مقدقد) وبه فجوات (طه ، إيران ، العقوبات الأمريكية …إلخ) تتيح له ممارسة هوايته في نشر الكراهية و طمس الحقائق و تلفيق السيناريوهات العطوانية.
ضعف و هشاشة النظام الحاكم و عدم تبنيه رؤية و إستراتيجية تخدم مصالح أمتنا كدولة لها تاريخ ، أتاح لهذه النكرات أن تنعق.
السودان افلت شمسه منذ ان بيع للخاصه لارتريا في الشرق وقسم ثلثه ليوغندا ودول الجنوب
والحلب يعوسون فسادا في الشمال
لم يبقي من السودان الا اسمه فقط
بالعكس الاحداث الاخيره تصبح فى مصلحة السودان اذا فعلا عندنا حكومة بتفهم
ظلت الحكومة تدور فى فلك العرب وامريكا وتفعل كل ما حول ضد مصلحة السودان من اجل ارضاء امريكا والسعوديه والامارات دون التفكير ان هذه الافعال والاقوال مع مرور الوقت سوف تفهم خطا حتى لو الحكومة كان هدفها نبيل ونابع من وقوفها مع السعوديه بنظرة دينيه.
نحن نعيش فى عصر القوي يحترم مضي زمن الاخلاق وحتى القوة الاقتصاديه اصبحت خارج التقييم ونحن حتى الان نتفاخر ونتباهي بالاخلاق مع ان السياسة مهنة لا اخلاق ولا شرف ولا امانة. السياسة تعريفها الحقيقى السياسية نجاس
والقاعدة للتعامل مع الاخر تقول (صادق عدو عدوك يخافك عدوك)والمتابع للساحه السياسية سوف يلاحظ هذا الدول لا تهاب السعوديه والا الامارات وبل تهابهم خزفا من غضب امريكا هي عرفت كيف تكسب ود امريكا بسلاحها الذي تمتلكه وهو المال بدون تفكير قاعدتهم نحن اشترينا امريكا
علينا النظر للجانب الاخر دول الخليج تخيف بقية الدول بامريكا لماذا لا نفكر في من هي الدولة التى تخافها دول الخليج لذلك تدفع الميارات لامريكا؟
السودان اذا قام باي دور او اي عمل ضد ما تريده امريكا لا يتضرر اكثر من تضرره من الرضوخ لامريكا
امريكا تخشي التواجد الروسي والتركي والايراني فى المنطقة المحيطه بالخليج استقرار الخليج بالنسبة لامريكا ضمان لحياة البقرة الحلب امريكا كلما تدخل فى ضايقة اقتصاديا ترفع العصا لدول الخليج وهي تدفع
على الحكومة السودانيه السير فى عكس الطريق لكي توصل
التحالف مع روسيا وتركيا وايران هو الحل اولا تضمن سند داخل مجلس الامن ثانيا الحمايه وبعدها لن تفكر امريكا او اي دولة من المساس بالسودان فى جميع المجالات
على البشير فى زيارته التركيز على الجانب العسكري فقط
ارض السودان اكبر من اراضي دول كثيرة اقيمت فيها قواعد عسكرية لماذا لا يوقع اتفاقية دفاع مشترك مع روسيا وتركيا وتقيم روسيا قاعده عسكرية على البحر الاحمر وقاعده عسكرية جنوب السودان؟؟؟
لماذا لا تفتح الحكومة المجال لروسيا بتحويل صناعاتها العسكرية الى السودان عبر شركات كل الدول فى العالم تفتح اراضيها للشركات الكبري للتجميع او الصناعة كل ما تبحث عنه هذه الدول الارض والايادي العامله وهذه متوفرة فى السودان
روسيا وتركيا وايران هي الحل الوحيد امام الحكومه حتى لو رفعت امريكا الحصار الاقتصادي السودان لا يملك اي مقومات لاصلاح الحال الاقتصادي يعني فى النهاية حتعتمد على استثمارات دول اخري ولا توجد دول اكثر حوجه لهذه الفرص غير روسيا وتركيا والصين وايران اذا فى النهاية نحن محتاجين لهم احسن نبدا من الان
يقال عندما حدث الانفصال طلب من الرئيس التوقيع عندها جماعتنا ابو بيوض مفقسه قالوا والجنائيه؟ رد الاميركان بإقتراحين الاول الرئيس يعمل فيها زعلان ويقدم استقالته عندها الجنائيه في الباي باي.والاقتراح الثاني يوقع ويظل في السلطه مقابل الاميركان لن يتدخلوا لاإعتقاله بس الله معاك مع الدول الاخرى وكان الامركان عندهم حس قوي ومؤكد بان بشه متمسك بالسلطه ولن يتركها إلا وعلى الجبانه .إختار بشه الاقتراح الثاني وهو ماتوقعه الامركان وبعد الدور الاستراتيجي لفتح الحوار لرفع الحظر بمعاونه اورشليم القدس السعوديه الامارات جرى ماجرى حتى الان.وبما انو الملفات الدوليه ساخنه بين الخليج والامركان ومع ضيق الوقت لا سعوديه ولاطه الدلاهه سعت للتاجيل.القرار الاميركي واضح عايزين وقت للتاكد والبحث يعني قرار اوباما لم يلغى كذلك كتب ترامب عديل هناك تقدم من العكومه السودانيه وكان يرغب في التحدث مع وزير خارجيته بس الوزير لسع متنطط بين دول الخليج بسبب قطر عليه يمكن ان يفك الحظر قبل اكتوبر.وقد يفاجئكم بذلك علشان هو زول اشتر دا كلوا الموضوع
شماعة العقوبات دي ناس البشكير علقو فيها كل شي, فشلهم وسرقاتهم ونهبهم, الياني ما هم اله ماسك كل شي في الدنيا, لو اصلاً البشكير كان غير مختل عقلياً كان عمل من السودان ده دولة حتى في ظل The Bulliness بتاع اليانكي, لكن هم منبطح ليهم وراقد ميطي هشان كده هم كل مرة بيدو نخسة وهو متكيف. ما عايز يقوم لفوق.
ردود على Sebit
go to your country southern Sudan and talk about your failure country and talk about your presdent Silver and we are free to choose who to govern us
One of the best thing in this vgiverent and even if we sre against or with the USA along28 years it couldnot change the regeme in Sudan if brithers muslims
انا في اعتقادي السعودية هي وراء الموضوع و العرب كلهم ينظرون للسودان نظره دونية و من هذا المبدأ يجب علينا العمل بنظرية المناضل دكتور جون قرن (سودانيتنا من غير الاشارة للعروبة بشيء) و المصيبة الكبرى جايا لنا من الوهابية الدواعش و تجار الدين
خياران احلاهما مر .. اما مثلث الشر روسيا وايران وحزب الله او محور الاضطهاد الخليجي …
بغض النظر عن أي شي.. أتحدث عن عطوان هذا تافه وأجير ووسخ.. أقسم بأن له غرضاً إن لم تكن أغراض من هذا المقال..!
المشكلة الشحدة الكثيرة من السعودية ودول الخليخ. الحكومة محتاجة لأموال كثيرة متداومة لإرضاء المعارضين من أجل البقاء في الحكم.
امريكا سبق ان اوكلت هذا الملف للسعوديه والسعوديه كلفت به مستشارهم طه الحسين ، والامر الان بيد طه والذى سيصفى كل حساباته على ما لديه من معلومات واسرار …. بما فى ذلك بكرى ومحمد عطا وكل رجال الامن … ويمكن البشير ذاااااتو .
هلا هلا امسك !!! التاريخ يعيد نفسه من جديد !! المك نمر يصدر قراراٌ حكيم تب بالحيل !! بس وقت الحارة ما تجرى تخلى بنات السودان براهم !! والله قرار وقف التفاوض مع USA ده قرار جعلي (تب ) ما كله سودانى كنا نتمنى انه تشارك فيه كل قبائل السودان عشان يكون فيه حكمة لكن الظاهر انه الجعلى احمق بالحيل وماشي يضيعنا ذى ما عملها جدو قبل 300 عام !!! والله يستر ….
قال كاتب …… قرار الولايات المتّحدة الأمريكية الذي صدر أمس الثلاثاء بإرجاء البت في قرار رفع العُقوبات بشكلٍ دائم عن السودان لم يكن مُفاجئًا، لأن المملكة العربية السعودية التي استخدمت نُفوذها، وأقنعت الإدارة الأمريكية برفع العُقوبات لستّة أشهر كخُطوة لإلغائها نهائيًا، أرادت مُعاقبة الرئيس السوداني عمر البشير لرفضه الإذعان لمطالبها بقطع العلاقات كُلّيًّا مع دولة قطر….
عزيزي كاتب المقال تذكر ان قرار مراجعة العقوبات ضد السودان و البحث في رفعها نهائيا قام به اوباما الذي كانت علاقته مع العرب عموما عموما باردة في ولايته الثانية. اذا يقود التفكير المنطقي الى ان ترامب كان حتما عليه البت في هذا الامر لان سلفه قد بدأ فيه , بالاضافة الى ذلك تجد الولايات المتحدة نفسها مضطرة لفتح قنوات جديدة في اقريقيا خصوصا مع الهيمنة الفرنسية المتزايدة في غرب القارة الافريقية و وسطها , هذا فضل على التوغل الصيني .
علينا ان نفكر بعقلانية و نترك الافتراضات العاطفية التي لا دليل عليها سوى قالوا و قلنا من دون اي وثيقة او دليل على ارض الواقع.
Good luck if you want to go back to the Iranian and trump will get you even in Khartoum
Conservative owyeee
وما يصح الا الصحيح !!! والله المفروط لو USA قلبها على السودان والشعب السودانى يجب الابقاء على العقوبات الامريكية على السودان حتى عام 2020 لاثبات نواية الاخوان المسلمين فى الانتخابات المقبلة ونتمنى انه البشير يسلم السلطة للشعب من غير انتخابات فى 2020 !! لينفذ وعده للشعب للسودانى بانه جاء لانقاذ السودان !! لانه السودان حقيقة عايز انقاذ حيقيقى فى هذه الفترة فى حياتنا …. ومافى قلوب احن وارفق على الشعب السودانى سوى قلوب المعارضين ويجب على الشعب السودانى ان يعطى الثقة التامة للمعارضة وان يسير على دربها حتى النصر الاكبر انشاء والعزة للسودان …..
حليمة رجعت لقديمة !! ..هل سترجع الشعارات القديمة علي شاكلة (أمريكا لمي جدادك) ( أمريكا روسيا قد دني عذابها ) او فلنقل أمريكا (وحدها) قد دني عذابها لان روسيا أصبحت حليفة مؤقتة…يبدو ان من ضمن الشروط الامريكية لرفع العقوبات هو تعاون الحكومة السودانية مع المحكمة الجنائية مما جعل البشير يرد بهستيريا ويأمر بوقف التفاوض…الايام القادمة حبلي بأحداث كبيرة أهمها اعلان موقف رسمي للسودان في الصراع الخليجي …أعاده ملف الجنائية للواجهة…مسيرات هادرة لانصار البشير للتنديد بامريكا وترامب ..موسيقي ورقيص وعبارات يصعب ترجمتها من الجنرال الهارب..شكلهم حينفضوا الغبار من (قيقم) هههه..
الكلام دا ما حقيقي ولا منطقي المعارضة السودانية كان لها دور ولكن قبل التصويت كان معروف انوا اغلبية الأصوات ضد رفع العقوبات دخل السعودية شنوا، عندما حاولت السعودية التدخل ودبرت للقاء البشير مع ترامب رفض ترامب .
اعتقد انه لا يمكن ان يتم رفع العقوبات عن بلد رئيسها ممنوع من الدخول لمعظم دول العالم بسبب اتهامه من قبل محكمة الجنايات الدولية بنشر في الحروب والابادة الجماعية ، لذا الثلاثة اشهر هي فرصة للبشير الذى وضع بين خيارين لا ثالث لهما – اما ان يتنحى او يسلم نفسة لمحكمة الجنايات الدولية – فهذه هي الحقيقة من وراء تمديد العقوبات . اما مسألة حقوق الانسان والحريات فهي لا ترقى للتهم الموجه اليه من المحكمة الدولية.
الكلام دا ملخص لتحليل عبدالباري عطوان …
البشير مدعوا من بوتين والروس وجدوا فرصتهم ويبدوا أن السودان سوف يلعب بطريقة المصريين ألعب مع الكل لكن خليك حريف والسياسة فى هذه الدنيا غير ثابته والشعب السودانى لديه خبرات فى هذا المجال وعلى العوم يا خبر اليوم بفلوس بكره ببلاش
أثق في أن القارئ السوداني لديه حصانة عقلية و حصافة لينتقي المعلومات و يحللها و يمييز الصالح و الخبيث منها.
عبد الباري عطوان أكبر مثال للصحفي المرتزق الذي لا يتحلى بأي مبادئ أو أخلاق ، فهو قد تلقى مساعدات و أموائلاً طائلة من جميع الأنظمة (الخليج ، إيران …) و من معمر القذافي.
نشرت صحيفة (عرب تايمز) ، تقارير عن تلقي عطوان تمويل من الموساد و تفاصيل أخرى مثيرة للجدل ، و رغم ذلك لم يقم عطوان بمقاضاتهم في المحاكم (رغم إشتهاره بالمحاكم) ، لأنه كان يعرف إنهم يمتلكون الوثائق التي تثبت ذلك (يمكن مراجعة الأسافير).
رغم إنه عمل في السعودية كمترجم بصحيفة ، ثم إنتقل بعد ذلك للعمل بالشرق الأوسط بلندن ، إلا إنه مع ذلك يكن عداء فاجر للسعودية ، و مع تعدد التحليلات التي تفسر هذا العداء المتطرف تجاه السعودية ، إلا أن الأسلوب و النوايا التي يبث بها هذا العداء ، تنم عن نفس خبيثة خربة ، و لم يقتصر ذلك على السعودية بالطبع ، و إنما في عدة قضايا و ملفات أخرى.
بالطبع شخص بهذه المواصفات ، سيجد الملف السوداني مرتع خصب له ليفرخ فيه أباليسه و دسائسه خاصةً و أن الملف (مقدقد) وبه فجوات (طه ، إيران ، العقوبات الأمريكية …إلخ) تتيح له ممارسة هوايته في نشر الكراهية و طمس الحقائق و تلفيق السيناريوهات العطوانية.
ضعف و هشاشة النظام الحاكم و عدم تبنيه رؤية و إستراتيجية تخدم مصالح أمتنا كدولة لها تاريخ ، أتاح لهذه النكرات أن تنعق.
السودان افلت شمسه منذ ان بيع للخاصه لارتريا في الشرق وقسم ثلثه ليوغندا ودول الجنوب
والحلب يعوسون فسادا في الشمال
لم يبقي من السودان الا اسمه فقط
بالعكس الاحداث الاخيره تصبح فى مصلحة السودان اذا فعلا عندنا حكومة بتفهم
ظلت الحكومة تدور فى فلك العرب وامريكا وتفعل كل ما حول ضد مصلحة السودان من اجل ارضاء امريكا والسعوديه والامارات دون التفكير ان هذه الافعال والاقوال مع مرور الوقت سوف تفهم خطا حتى لو الحكومة كان هدفها نبيل ونابع من وقوفها مع السعوديه بنظرة دينيه.
نحن نعيش فى عصر القوي يحترم مضي زمن الاخلاق وحتى القوة الاقتصاديه اصبحت خارج التقييم ونحن حتى الان نتفاخر ونتباهي بالاخلاق مع ان السياسة مهنة لا اخلاق ولا شرف ولا امانة. السياسة تعريفها الحقيقى السياسية نجاس
والقاعدة للتعامل مع الاخر تقول (صادق عدو عدوك يخافك عدوك)والمتابع للساحه السياسية سوف يلاحظ هذا الدول لا تهاب السعوديه والا الامارات وبل تهابهم خزفا من غضب امريكا هي عرفت كيف تكسب ود امريكا بسلاحها الذي تمتلكه وهو المال بدون تفكير قاعدتهم نحن اشترينا امريكا
علينا النظر للجانب الاخر دول الخليج تخيف بقية الدول بامريكا لماذا لا نفكر في من هي الدولة التى تخافها دول الخليج لذلك تدفع الميارات لامريكا؟
السودان اذا قام باي دور او اي عمل ضد ما تريده امريكا لا يتضرر اكثر من تضرره من الرضوخ لامريكا
امريكا تخشي التواجد الروسي والتركي والايراني فى المنطقة المحيطه بالخليج استقرار الخليج بالنسبة لامريكا ضمان لحياة البقرة الحلب امريكا كلما تدخل فى ضايقة اقتصاديا ترفع العصا لدول الخليج وهي تدفع
على الحكومة السودانيه السير فى عكس الطريق لكي توصل
التحالف مع روسيا وتركيا وايران هو الحل اولا تضمن سند داخل مجلس الامن ثانيا الحمايه وبعدها لن تفكر امريكا او اي دولة من المساس بالسودان فى جميع المجالات
على البشير فى زيارته التركيز على الجانب العسكري فقط
ارض السودان اكبر من اراضي دول كثيرة اقيمت فيها قواعد عسكرية لماذا لا يوقع اتفاقية دفاع مشترك مع روسيا وتركيا وتقيم روسيا قاعده عسكرية على البحر الاحمر وقاعده عسكرية جنوب السودان؟؟؟
لماذا لا تفتح الحكومة المجال لروسيا بتحويل صناعاتها العسكرية الى السودان عبر شركات كل الدول فى العالم تفتح اراضيها للشركات الكبري للتجميع او الصناعة كل ما تبحث عنه هذه الدول الارض والايادي العامله وهذه متوفرة فى السودان
روسيا وتركيا وايران هي الحل الوحيد امام الحكومه حتى لو رفعت امريكا الحصار الاقتصادي السودان لا يملك اي مقومات لاصلاح الحال الاقتصادي يعني فى النهاية حتعتمد على استثمارات دول اخري ولا توجد دول اكثر حوجه لهذه الفرص غير روسيا وتركيا والصين وايران اذا فى النهاية نحن محتاجين لهم احسن نبدا من الان
يقال عندما حدث الانفصال طلب من الرئيس التوقيع عندها جماعتنا ابو بيوض مفقسه قالوا والجنائيه؟ رد الاميركان بإقتراحين الاول الرئيس يعمل فيها زعلان ويقدم استقالته عندها الجنائيه في الباي باي.والاقتراح الثاني يوقع ويظل في السلطه مقابل الاميركان لن يتدخلوا لاإعتقاله بس الله معاك مع الدول الاخرى وكان الامركان عندهم حس قوي ومؤكد بان بشه متمسك بالسلطه ولن يتركها إلا وعلى الجبانه .إختار بشه الاقتراح الثاني وهو ماتوقعه الامركان وبعد الدور الاستراتيجي لفتح الحوار لرفع الحظر بمعاونه اورشليم القدس السعوديه الامارات جرى ماجرى حتى الان.وبما انو الملفات الدوليه ساخنه بين الخليج والامركان ومع ضيق الوقت لا سعوديه ولاطه الدلاهه سعت للتاجيل.القرار الاميركي واضح عايزين وقت للتاكد والبحث يعني قرار اوباما لم يلغى كذلك كتب ترامب عديل هناك تقدم من العكومه السودانيه وكان يرغب في التحدث مع وزير خارجيته بس الوزير لسع متنطط بين دول الخليج بسبب قطر عليه يمكن ان يفك الحظر قبل اكتوبر.وقد يفاجئكم بذلك علشان هو زول اشتر دا كلوا الموضوع
شماعة العقوبات دي ناس البشكير علقو فيها كل شي, فشلهم وسرقاتهم ونهبهم, الياني ما هم اله ماسك كل شي في الدنيا, لو اصلاً البشكير كان غير مختل عقلياً كان عمل من السودان ده دولة حتى في ظل The Bulliness بتاع اليانكي, لكن هم منبطح ليهم وراقد ميطي هشان كده هم كل مرة بيدو نخسة وهو متكيف. ما عايز يقوم لفوق.
ردود على Sebit
go to your country southern Sudan and talk about your failure country and talk about your presdent Silver and we are free to choose who to govern us
One of the best thing in this vgiverent and even if we sre against or with the USA along28 years it couldnot change the regeme in Sudan if brithers muslims