محبي «الطيب صالح» يحتفون بذكرى ميلاده بنشر صورة نادرة

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة نادرة، جمعت الأديب السوداني الراحل الطيب صالح، والشاعر الفلسطيني محمود درويش، والروائي المصري إبراهيم أصلان، والشاعر والمسرحي السوري ممدوح عدوان، وذلك خلال لقائهما في إحدى المؤتمرات الثقافية.
واحتفى محبي صاحب «موسم الهجرة إلى الشمال» بإعادة نشر وتداول هذه الصورة، بمناسبة ذكرى ميلاده الـ88، والتي تحل علينا اليوم الأربعاء 12 يوليو.
ويعد «الطبيب صالح» واحدا من أشهر الأدباء العرب، أطلق عليه النقاد لقب «عبقري الرواية العربية»، كتب العديد من الروايات التي ترجمت إلى أكثر من ثلاثين لغة وهي «موسم الهجرة إلى الشمال»، و«عرس الزين»، و«مريود»، و«ضو البيت»، و«منسى»، وتعتبر روايته «موسم الهجرة إلى الشمال» واحدة من أفضل 100 رواية في العالم، وحصلت على العديد من الجوائز.
ولد «صالح» في الـ12 من يوليو عام 1929، بإقليم مروي شمالي السودان بقرية كرمكول بالقرب من قرية دبة الفقراء، وهي إحدى قرى قبيلة الركابية التي ينتسب إليها، وتوفي في أحد مستشفيات العاصمة البريطانية لندن التي أقام فيها في ليلة الأربعاء 18 فبراير 2009.
الدستور
لم يصل النقاد بعد لتحليل نهاية مصطفى سعيد غرقا في النيل هل عانى من انفصام الشخصية ام اشتد الصراع داخله بين الجذور والمجون والشعور بالظلم وهذه العقدة الدامية شديدة الذكاء والعبقريه ..رحم الله الطيب صالح السوداني المتواضع كتواضع جيله وأهل السودان
وقوقل كمان وضعت رسما لصورته على محركها يوما كاملا يوم 12 يوليو احتفاء به لكن لا نبوءة لنبي وسط قومه، ناس مصطفى عثمان والأمنجي خالد فتح الرحمن والإعيسر المتملق جروا وراهو حتى مماته بعد أن طورد وِشردوهو من وطنه، الله يرحمه بس،
لم يصل النقاد بعد لتحليل نهاية مصطفى سعيد غرقا في النيل هل عانى من انفصام الشخصية ام اشتد الصراع داخله بين الجذور والمجون والشعور بالظلم وهذه العقدة الدامية شديدة الذكاء والعبقريه ..رحم الله الطيب صالح السوداني المتواضع كتواضع جيله وأهل السودان
وقوقل كمان وضعت رسما لصورته على محركها يوما كاملا يوم 12 يوليو احتفاء به لكن لا نبوءة لنبي وسط قومه، ناس مصطفى عثمان والأمنجي خالد فتح الرحمن والإعيسر المتملق جروا وراهو حتى مماته بعد أن طورد وِشردوهو من وطنه، الله يرحمه بس،