القبض على طبيبة نفذت اغرب مخطط اجرامي ضد زميلها رجل الاعمال

الخرطوم: هاجر سليمان
نجحت شرطة قسم الرياض فى فك طلاسم اغرب جريمة شهدها شارع المشتل وقعت فى حوالى الحادية عشر من صباح امس حيث ابلغ طبيب القسم بان مجهولين قاما بنهب حقيبة طبيبة زميلته اثناء جلوسها بسيارته وان الحقيبة بداخلها مبلغ (16.100) دولار تخصه بجانب هاتفين يخصان رفيقته الطبيبة وان المتهمين كانا يحملا سكيناً اثناء عملية النهب وفور المعلومات تحركت الشرطة وبالتحرى مع الطبيبة تلاحظ ان هنالك تضارب فى اقواله وتمكنت مباحث قسم الرياض من الايقاع بطبيب زميل آخر لهما ضبط داخل شقة بابراج النصر وضبط بحوزته الحقيبة وبداخلها المبلغ والهواتف وبالتحرى معهما اتضح انهما خططا للجريمة للاستيلاء على اموال زميلهما كما تم القبض على طالب بكلية الهندسة كان وسيطاً فى استلام الحقيبة لحظة ارتكاب الجريمة .
تفاصيل القصة ..
كانت الساعة تشير الى الحادية عشر تماماً حينما كان الشاكى (أ) وهو يعمل طبيباً ورجل اعمال فى آن واحد ويدير شركة مشهورة بالخرطوم ، يسير بسيارته متجهاً من احد المطاعم الشهيرة بالخرطوم وتجلس الى جواره زميلته الطبيبة وهما فى طريقهما الى بنك الخرطوم فرع شارع المشتل لاجراء معاملة مالية وعندها توقفت العربة بالجانب الاخر للبنك ونزل الطبيب رجل الاعمال تاركاً زميلته بالسيارة وتوجه الى داخل البنك وهنالك قام بقطع تزكرة المعاملة ولم تمض دقيقتين حتى ولاحظ ان رفيقته نزلت من السيارة وعلى ملامحها تبدو علامات الريبة وهى تتوجه ناحية البنك فسارع اليها وكانت نقطة الالتقاء منتصف الاسفلت وسألها عن اسباب نزولها من السيارة فاجابته والدهشة مرتسمة على وجهها بان مسلحين يحملان سكيناً هاجما السيارة وتحت التهديد استوليا على حقيبة يدها النسائية وبداخلها هواتفها النقالة ومبلغ مالى حوالى (16) الف ومائة دولار تخص الشاكى وانها هبطت من السيارة لتستنجد بطاقم تأمين البنك ، علماً بان شارع المشتل مكتظ بالمارة خاصة مرتادى تلك الملحمة المعروفة لاهالى المنطقة والتى تجمع اكبر قدر ممكن من الزبائن ، فسألها عن الاتجاه الذى سلكوه وبتردد اشارت لاحد الاتجاهات فسارع بالصعود الى سيارته والى جواره زميلته وتوجها الى الاتجاه وبدأت رحلة البحث عن الجناة دون ان يعثر لهم على اثر .
توجه الشابين الى قسم شرطة الرياض وهنالك قاما بتدوين بلاغ بالواقعة ووقتها كانت الساعة تشير الى الثانية عشر والنصف ظهراً ، وفور الابلاغ وجه رئيس قسم الرياض المقدم شرطة هيثم عبدالرحمن بتشكيل فريق من مباحث القسم بقيادة الملازم اول مصعب حسن للتحقيق حول الوقائع ، وبالفعل قام رئيس الفريق الملازم اول مصعب بالتحرى مع الطبيبة وعند اعادة التحرى معها لاحظ ان هنالك فرقاً فى روايتها ما أثار انتباهه ، الا ان الطبيبة كانت صامدة ومصرة على روايتها ، وتحركت القوة الى مسرح الحادث وكان الشارع مكتظ بالمارة وذلك زاد من رقعة شك قوات الشرطة خاصة وانها كان بامكانها الاستغاثة بأى من المارة ، وحاولت الشرطة مراجعة كاميرات المراقبة التى تخص احدى الشركات ومنتشرة بنفس مسرح الحادث ولكن دون جدوى فقد اجابت الشركة بانها ستمد الشرطة بالشريط فى اليوم التالى .
لجأ افراد مباحث الرياض لتتبع هاتف الطبيبة والرجوع لآخر مكالمات أجرتها قبل الحادثة فكان ان اشتبهت الشرطة فى الرقم تكرر الاتصال به وتمت مراقبة الهاتف وبالاستفسار عنه اتضح بانه طبيب وتربطه صلة زمالة وصداقة بالطرفين وبالبحث وجمع المعلومات تم التوصل لموقع اقامة المتهم الثانى الطبيب واتضح انه يقيم باحدى شقق مجمع ابراج النصر ، وتم استصدار اوامر تفتيش وتمت مداهمة الشقة وعثرت الشرطة على المعروضات بحوزته كما ضبطت متهماً ثالثاً اتضح بانه طالب بكلية الهندسة وان دوره انحصر فى استلام الحقيبة من عربة الشاكى التى كانت بداخلها الطبيبة وتسليمها للمتهم الثانى وذلك اثناء اتمام عملية النهب الوهمية ، وبمحاصرة الطبيبة اقرت بالوقائع بعد ان تمت مواجهتها بزميلها المتهم الثانى ، واقر المتهمين بان اتفاق مسبق تم بينهم قبل اربع وعشرون ساعة من ارتكاب الجريمة تم خلاله توزيع الادوار ، ودون فى مواجهتهم بلاغاً تحت المواد 21/24/174 / 97 ق ج الاشتراك الجنائي والاتفاق الجنائي والسرقة والادلاء بمعلومات كاذبة .
تفاصيل المخطط…
قبل ارتكاب الجريمة باربع وعشرون ساعة قام الطبيبين المتهمين ، المتهم الثانى بالاتفاق مع المتهمة الاولى على نهب اموال زميلهما باعتباره رجل اعمال واعتاد على حمل مبالغ طائلة بالدولار ، فلمعت الفكرة فى رأس الطبيبين وقررت الطبيبة اتمام المهمة بنجاح بعد ان خططا ووزعا الادوار بينهما شريطة التواصل بالرسائل بينهما فأجرت الطبيبة اتصالاًَ بزميلها رجل الاعمال وطلبت منه ان تقابله ويتناولا وجبة الافطار معاً وبالفعل حضرت اليه فى بحرى واوقفت سيارتها وصعدت معه فى سيارته وتوجها الى مطعم شهير بالرياض وهنالك تناولا وجبة الافطار واثناء الانس والسمر اخرج الطبيب المبلغ من جيبه ووضعه على الطاولة فطلبت منه الطبيبة بان تحتفظ له بالمبلغ فى حقيبتها فوافق على مضض ، وفى ذات الوقت كانت تتواصل مع رفاقها بالرسائل وتخبرهم بموقعها ، وكان رفاقها قد قاما باستئجار عربة اكسنت لاتماما العملية وعندما توجه زميلها للبنك وتركها اتصلت بهما واخطرتهما بانشغال زميلها باتمام معاملة فى البنك فسارعت العربة وتوقفت الى جوارها وهبط الطالب واستلم منها الحقيبة وذهب وبعدها تظاهرت هى بانها فى طريقها للاستغاثة بطاقم تأمين البنك .
الجدير بالذكر ان الطبيبة ابنة اسرة ثرية تقود سيارة باهظة الثمن تخصها حسب شهادة البحث ، كما ان والدتها تشغل منصباً مرموقاً باحدى الوزارات الولائية ، وايضاً زميلها المتهم لايقل عنها من حيث الموقف المالى لاسرته وكذلك المتهم الثالث طالب الهندسة ، وتعتبر الجريمة من الجرائم الدخيلة على المجتمع وانها المرة الاولى التى ترتكب فيها مثل هذه الجرائم بالسودان.
السوداني




الدخلاء في البلد صاروا اكثر من اهلها
يا كيزان
محن ؟؟
تربيه الحركه الاسلاميه واطباءها
يكفي أنهم لصوص،أسرهم ثرية واوضاعهم المالية ممتازة ويمتلكون سيارات فخمة ويطمعون في حقوق الآخرين ،مهما تحملوا ففي النهاية هم الآن متهمون بجريمة سرقة وخيانة أمانة مع سبق الإصرار والترصد.الحسد والطمع وعدم القناعة نهايتها السجون .
هنالك اشياء غير واضحة وامور خفية في هذه القضية كيف يعقل ان يسلم الطبيب ماله لكي تحفظه له الطبيبة في شنطتها؟ هنالك حلقات مفقودة.
ليس عيبا ان تسرق في السودان في هذا الزمان العجيب , الاطباء يسرقون
الوزير يسرق الرئيس يسرق مدير مكتب الرئيس يسرق, الموضوع عادي. لص
يسرق لص!
إقتباس ((واثناء الانس والسمر اخرج الطبيب المبلغ من جيبه ووضعه على الطاولة فطلبت منه الطبيبة بان تحتفظ له بالمبلغ فى حقيبتها فوافق على مضض)). الأكل الأكلتوهو فى المطعم ده هل يكلف 16 الف دولار حتى تخرجها كلها من جيبك و تضعها على الطاولة؟ فإذا كانت كل الفئات لديك من ال 100 دولار فيكون عدد الاوراق المالية 160 ورقة أى حزمة إضافة الى أكثر من نصف حزمة شنو البخليك تطلعها كلها يا طبيب يا وهم و تضعها فى الطاولة و لا ده لزوم البوبار و المنتشة و السحسحة و الشكشكة؟ و بعدين حكاية اسر ثرية دى هى ذاتا سبب مشاكل هذا البلد المنكوب ما هو اصلو ثراء مصدره النصب و السرقة و الاحتيال و اللهط و تجارة المخدرات و الخمور و الجنس فهذا النوع من الثراء لا يفرخ الا ابناء حرام حرامية و سراقين و نشالين و سطلجية و بتاعين دعارة فالثعبان لا يلد الا ثعباناً.
واثناء الانس والسمر(سمر نصة نهار)اخرجالمدعو المبلغ من جيبه وختاهو في الطربيزة (ده تحرش واضح ويظهر والله اعلم كانت في نية خبيثة يعني هم بها وهمت به لكن هو هم بشى وهي همت بالمال وهنا وقت الواقعة ..يعني الدكتور مفروض يعاقب بالتحرش .الا اذا كانت المطاعم بتتعامل بالدولار والا لماذا طلع الدولارات ..واستغفر الله لي ولكم
دي بركات مشروعكم الحضاري
كما ان والدتها تشغل منصباً مرموقاً باحدى الوزارات الولائية هذا يكفي للسرقة طالما ان والدتها كوزة الغريب شنو انو تسرق فقد سرقت والدتها من قبل
البلد كاها حرامية في حرامية قال اسرة مرموقة قال
اختلط المال الحلال بالمال الحرام
علم بدون اخلاق يعتبر كارثه طبيبه سارقه واخلاقها حميده كيف يعقل هذا علي الزوج تطليقها فورا ان كانت متزوجه وعلي الطبيب والمهندس الاخريين الالتحاق بمعهد اخلاقي للتدريب والتاهيل هؤلاء هم رجال المستقبل….لكن عايز اقول ليكم كلمه مهمه جدا وقد لاتخطر ببال احدكم يوجد جيل كامل مهاجر الان وتقريبا محصور بين 1977-1970 هذا الجيل درس وتربي في عهد نميري ولم تسمح لهم العوده الي السودان لتردي الاوضاع الاقتصاديه وبالتالي الاستمرار في تدوير ساقبة الغربيه الي اجل غير مسمي هؤلاء لو قدرلهم الرجوع لن يسكتوا علي ما اصاب البلد من سوء اخلاق وفساد وانهيار في جميع المرافق واجرام واجيال مخدره وتقريبا انتهي الانسان السوداني باختصار هؤلاء لو رجعوا سوف يكون لهم كلام اما يرجع السودان زي ما كان او خيار الموت افضل.
علاقة الطبيب بالطبية شنو سرقة وبس ولا حاجة تانيه
يمكن يكونوا مدمنين مخدرات وحاجات تانية ما بقدر اقولا
الموضوع مش مفهوم مطلقا يعني طبيبة تاخذ من زميلها هذا المبلغ الكبير وتضعه في حقيبتها معني الكلام دا عندهم عمل مشترك اتمني ان لايكون في سرفة الاعضاء وبعدين اذا هذا الطبيب يحمل هذا المبلغ الضخم في جيبه فلماذا يذهب للبنك الموضوع غامض شديد
فلم هندي!! لماذا أخرج رجل الاعمال الطبيب امواله و عرضها على المنضدة؟ و لماذا ترك المبلغ في حقيبة زميلته (على مضض!) و دخل البنك دون أن يحمل حقيبته و المال معه؟ كان الضمان أن يدخلا البنك هما الإثنان معاً و لايتركا النقود داخل السيارة المتوقفة!!
اظنها هواية
يا جماعة ركاكة صياغة الخبر مسخت علي قرايته
المحررين بتاعين اخبار الجرايم دبل درسوا وين
بعدبن مافى تدقيق من ناس الحريدة؟
شى يرفع الضغط
هي افرازات الانقاذ نتمني ان تجمع كل المعلومات عن هولاء المجرمين لانهم لن يحاكمون الان في ظل حماية النظام لهم الحساب انشا الله لن يطول ربنا يمهل ولا يهمل دنت ساعة الخلاص نسال الله ان يذهب عنا الاذي
المصيبه لو خرجو من فعلتهم كما خرج سابقيهم من جرائم مماثله
محظوظ ما قتلوه
هكذا أصبح الأمر في بلدي … علياء القوم هم الفاسدون .. أطباء يحماون أغلى أمانة .. أصبحوا ينهبون الناس بالطرقات
ديل أبناء الاخوان الكيزان تربو بالحرام وتخرجو زورا من أطباء بدرجة حرامية ومركنين منكلية حميدة الطبية . بكرة يتم تعينهم وزراء وحكام علينا نحن المساكين
السودان ماعاد وطن اصبح ارض غير امانة كل يوم ظاهرة جديدة اختفاء اناس راشدين بالغين ,تجارة بشر نشطة جدا,تفشي ظواهر ماكانت موجودة علي حكومة السجم الحكم بشرع الله اقيمو الحدود لانها رادعة.
فعلاً البلد هاملة كما ذكر أحد المعلقين ، بحسب الخبر فهم لصوص ، ليس تربية حركة إسلامية ولا حكومة دي فوضي أسرنا السودانية الاتربي صاح بطلع صاح والاتربي غلط بطلع صايع وقليل أدب وحرامي بس أتمني أن تحدث تسوية للموضوع وأن تتخذ ضدهم عقوبات رادعة . انا لله وانا اليه راجعون .
اولا وبنات الكيزان تفوووووووو عليهم وعلى الولدوهم
سودانى ود بلد وسودانية بت بلد ما بعملو كدة،،،،، يا حليل الاصلة والاخلاق الحميدة …..
طالما والدتها تشغل منصبا مرموقا بالولايات فسسيتم اطلاق سراهم ويطلب منهم التحلل
كل حاجة تحصل جريمة كانت او غيرها في السودان سوف ترجعونها للكيزان هذا ليس عدل منكم ويدخلكم في ان المؤمن ليس بطعان ولا فاحش ولا بذي ، وهل سالتم من هم هؤلاء الاطباء ومن هي اسرهم وزويهم ومن اين اتوا بالاموال ، هنالك من هاجر سنسن في دول العالم وليس كل من عنده مال سرقه من السودان واذا كان من يتهم الناس بهذه الطريقه وتنشر في الهواء ليس باكثر تربية من الذي يتهمهبقلة التربية اكل الحرام مع اننا لا نظن بالناس الا كل خير لكن من يشهر بالناس بدون علم لا ينتظر من الاخرين الا العتاب واللوم، فعلي الجميعان يتركوا الناس في ما يعملون الا ان يكون توجيها سويا لا يصل بالمظلوم الي درجة ان يكون ظالم
۰ناس التحري ما بعرفوا اكتر من : ها زول ادني اسمك ولا قلي رافد..يستحيل ان تكون الخطه كما ذكر ..الا ان كان المجرمون بعلمون الغيب…اي يعرفون ان رجل اااعمال سوف يفعل كذا وبعد ذلك كذا…لمن ضربت ليه عشان يفطرا ويونسها كانت الخطه ان تقنعه بالذهاب لمكان اخر تحت سيطره الطبيب الاخر وطالب الهندسه وبفرض ان الخطه تغيرت فليس هنك اي مبرر لرجل الاعمال لاخراج الدولارات في المطعم ومن ثم قبوله وضعها في محفظه السيده بامتعاض ولا بمكن ان يدخل البنك ويترك المال في محفظتها…وبفرض ان الاخرين يتابعانهما من قرب فلم يكن هناك زمن كاف للطبيبه لارسال رسايل او اتصال بالاخربن للاتفاق عاي تغيير االخطه
الدخلاء في البلد صاروا اكثر من اهلها
يا كيزان
محن ؟؟
تربيه الحركه الاسلاميه واطباءها
يكفي أنهم لصوص،أسرهم ثرية واوضاعهم المالية ممتازة ويمتلكون سيارات فخمة ويطمعون في حقوق الآخرين ،مهما تحملوا ففي النهاية هم الآن متهمون بجريمة سرقة وخيانة أمانة مع سبق الإصرار والترصد.الحسد والطمع وعدم القناعة نهايتها السجون .
هنالك اشياء غير واضحة وامور خفية في هذه القضية كيف يعقل ان يسلم الطبيب ماله لكي تحفظه له الطبيبة في شنطتها؟ هنالك حلقات مفقودة.
ليس عيبا ان تسرق في السودان في هذا الزمان العجيب , الاطباء يسرقون
الوزير يسرق الرئيس يسرق مدير مكتب الرئيس يسرق, الموضوع عادي. لص
يسرق لص!
إقتباس ((واثناء الانس والسمر اخرج الطبيب المبلغ من جيبه ووضعه على الطاولة فطلبت منه الطبيبة بان تحتفظ له بالمبلغ فى حقيبتها فوافق على مضض)). الأكل الأكلتوهو فى المطعم ده هل يكلف 16 الف دولار حتى تخرجها كلها من جيبك و تضعها على الطاولة؟ فإذا كانت كل الفئات لديك من ال 100 دولار فيكون عدد الاوراق المالية 160 ورقة أى حزمة إضافة الى أكثر من نصف حزمة شنو البخليك تطلعها كلها يا طبيب يا وهم و تضعها فى الطاولة و لا ده لزوم البوبار و المنتشة و السحسحة و الشكشكة؟ و بعدين حكاية اسر ثرية دى هى ذاتا سبب مشاكل هذا البلد المنكوب ما هو اصلو ثراء مصدره النصب و السرقة و الاحتيال و اللهط و تجارة المخدرات و الخمور و الجنس فهذا النوع من الثراء لا يفرخ الا ابناء حرام حرامية و سراقين و نشالين و سطلجية و بتاعين دعارة فالثعبان لا يلد الا ثعباناً.
واثناء الانس والسمر(سمر نصة نهار)اخرجالمدعو المبلغ من جيبه وختاهو في الطربيزة (ده تحرش واضح ويظهر والله اعلم كانت في نية خبيثة يعني هم بها وهمت به لكن هو هم بشى وهي همت بالمال وهنا وقت الواقعة ..يعني الدكتور مفروض يعاقب بالتحرش .الا اذا كانت المطاعم بتتعامل بالدولار والا لماذا طلع الدولارات ..واستغفر الله لي ولكم
دي بركات مشروعكم الحضاري
كما ان والدتها تشغل منصباً مرموقاً باحدى الوزارات الولائية هذا يكفي للسرقة طالما ان والدتها كوزة الغريب شنو انو تسرق فقد سرقت والدتها من قبل
البلد كاها حرامية في حرامية قال اسرة مرموقة قال
اختلط المال الحلال بالمال الحرام
علم بدون اخلاق يعتبر كارثه طبيبه سارقه واخلاقها حميده كيف يعقل هذا علي الزوج تطليقها فورا ان كانت متزوجه وعلي الطبيب والمهندس الاخريين الالتحاق بمعهد اخلاقي للتدريب والتاهيل هؤلاء هم رجال المستقبل….لكن عايز اقول ليكم كلمه مهمه جدا وقد لاتخطر ببال احدكم يوجد جيل كامل مهاجر الان وتقريبا محصور بين 1977-1970 هذا الجيل درس وتربي في عهد نميري ولم تسمح لهم العوده الي السودان لتردي الاوضاع الاقتصاديه وبالتالي الاستمرار في تدوير ساقبة الغربيه الي اجل غير مسمي هؤلاء لو قدرلهم الرجوع لن يسكتوا علي ما اصاب البلد من سوء اخلاق وفساد وانهيار في جميع المرافق واجرام واجيال مخدره وتقريبا انتهي الانسان السوداني باختصار هؤلاء لو رجعوا سوف يكون لهم كلام اما يرجع السودان زي ما كان او خيار الموت افضل.
علاقة الطبيب بالطبية شنو سرقة وبس ولا حاجة تانيه
يمكن يكونوا مدمنين مخدرات وحاجات تانية ما بقدر اقولا
الموضوع مش مفهوم مطلقا يعني طبيبة تاخذ من زميلها هذا المبلغ الكبير وتضعه في حقيبتها معني الكلام دا عندهم عمل مشترك اتمني ان لايكون في سرفة الاعضاء وبعدين اذا هذا الطبيب يحمل هذا المبلغ الضخم في جيبه فلماذا يذهب للبنك الموضوع غامض شديد
فلم هندي!! لماذا أخرج رجل الاعمال الطبيب امواله و عرضها على المنضدة؟ و لماذا ترك المبلغ في حقيبة زميلته (على مضض!) و دخل البنك دون أن يحمل حقيبته و المال معه؟ كان الضمان أن يدخلا البنك هما الإثنان معاً و لايتركا النقود داخل السيارة المتوقفة!!
اظنها هواية
يا جماعة ركاكة صياغة الخبر مسخت علي قرايته
المحررين بتاعين اخبار الجرايم دبل درسوا وين
بعدبن مافى تدقيق من ناس الحريدة؟
شى يرفع الضغط
هي افرازات الانقاذ نتمني ان تجمع كل المعلومات عن هولاء المجرمين لانهم لن يحاكمون الان في ظل حماية النظام لهم الحساب انشا الله لن يطول ربنا يمهل ولا يهمل دنت ساعة الخلاص نسال الله ان يذهب عنا الاذي
المصيبه لو خرجو من فعلتهم كما خرج سابقيهم من جرائم مماثله
محظوظ ما قتلوه
هكذا أصبح الأمر في بلدي … علياء القوم هم الفاسدون .. أطباء يحماون أغلى أمانة .. أصبحوا ينهبون الناس بالطرقات
ديل أبناء الاخوان الكيزان تربو بالحرام وتخرجو زورا من أطباء بدرجة حرامية ومركنين منكلية حميدة الطبية . بكرة يتم تعينهم وزراء وحكام علينا نحن المساكين
السودان ماعاد وطن اصبح ارض غير امانة كل يوم ظاهرة جديدة اختفاء اناس راشدين بالغين ,تجارة بشر نشطة جدا,تفشي ظواهر ماكانت موجودة علي حكومة السجم الحكم بشرع الله اقيمو الحدود لانها رادعة.
فعلاً البلد هاملة كما ذكر أحد المعلقين ، بحسب الخبر فهم لصوص ، ليس تربية حركة إسلامية ولا حكومة دي فوضي أسرنا السودانية الاتربي صاح بطلع صاح والاتربي غلط بطلع صايع وقليل أدب وحرامي بس أتمني أن تحدث تسوية للموضوع وأن تتخذ ضدهم عقوبات رادعة . انا لله وانا اليه راجعون .
اولا وبنات الكيزان تفوووووووو عليهم وعلى الولدوهم
سودانى ود بلد وسودانية بت بلد ما بعملو كدة،،،،، يا حليل الاصلة والاخلاق الحميدة …..
طالما والدتها تشغل منصبا مرموقا بالولايات فسسيتم اطلاق سراهم ويطلب منهم التحلل
كل حاجة تحصل جريمة كانت او غيرها في السودان سوف ترجعونها للكيزان هذا ليس عدل منكم ويدخلكم في ان المؤمن ليس بطعان ولا فاحش ولا بذي ، وهل سالتم من هم هؤلاء الاطباء ومن هي اسرهم وزويهم ومن اين اتوا بالاموال ، هنالك من هاجر سنسن في دول العالم وليس كل من عنده مال سرقه من السودان واذا كان من يتهم الناس بهذه الطريقه وتنشر في الهواء ليس باكثر تربية من الذي يتهمهبقلة التربية اكل الحرام مع اننا لا نظن بالناس الا كل خير لكن من يشهر بالناس بدون علم لا ينتظر من الاخرين الا العتاب واللوم، فعلي الجميعان يتركوا الناس في ما يعملون الا ان يكون توجيها سويا لا يصل بالمظلوم الي درجة ان يكون ظالم
۰ناس التحري ما بعرفوا اكتر من : ها زول ادني اسمك ولا قلي رافد..يستحيل ان تكون الخطه كما ذكر ..الا ان كان المجرمون بعلمون الغيب…اي يعرفون ان رجل اااعمال سوف يفعل كذا وبعد ذلك كذا…لمن ضربت ليه عشان يفطرا ويونسها كانت الخطه ان تقنعه بالذهاب لمكان اخر تحت سيطره الطبيب الاخر وطالب الهندسه وبفرض ان الخطه تغيرت فليس هنك اي مبرر لرجل الاعمال لاخراج الدولارات في المطعم ومن ثم قبوله وضعها في محفظه السيده بامتعاض ولا بمكن ان يدخل البنك ويترك المال في محفظتها…وبفرض ان الاخرين يتابعانهما من قرب فلم يكن هناك زمن كاف للطبيبه لارسال رسايل او اتصال بالاخربن للاتفاق عاي تغيير االخطه