مبادرة لنجدة ولاية الخرطوم .. شاهد صور للوضع المزري الذي وصلت له العاصمة الخرطوم

انتشر على واتس آب خبر عن فوز العاصمة السودانية الخرطوم بلقب أوسخ عاصمة فى العالم في الاستفتاء السنوي الذي تصدره مجلة (هيروزن ) الامريكية.. وربما يكون الخبر غير صحيح، ولكن العاصمة الخرطوم وصلت درجة غير مسبوقة من الاتساخ بدرجة يمكن اعتبارها مهدداً حقيقياً لصحة وسلامة المقيمين فيها..
هذا الوضع المتردي دفع حزب اتحاد قوى الأمة (أقم) لتقديم مبادرة (نجدة الخرطوم)، وهدفها نظافة ولاية الخرطوم التي تعتبر واجهة البلاد، ولارساء ثقافة التطوع وسط جموع أبناء الشعب السوداني.
وأوضح (عبدالجبار) أن وضع النفايات قد تفاقم، حتى سدّت معظم الطرقات والشوارع وخيران الخريف، وأنه يجب استنهاض كل سكان الخرطوم من الشباب والطلاب والنساء والرجال والموظفين، لكي يهبوا هبة واحدة نجدة لولايتهم، وجمع النفايات ووضعها في المكان المخصص لها، كذلك والتوعية بأهمية تنظيف الشوارع، رش المياه الراكدة، ودفن بعض البرك المائية.
وأضاف (عبدالجبار): “في هذا الإطار قدم الحزب المبادرة لكل القوى الحزبية واستجاب أكثر من 45 حزباً، أكدوا على حضور الاجتماع يوم غد السبت الساعة 2 ظهراً بمقر الحزب في أمبدة”.
وأضاف: “نتوقع ان تكون هنالك استجابة من قطاعات واسعة، فالدعوة وجدت تأييداً من الصحف اليومية، وبعض القنوات الفضائية.
فقد أصبحت قضية النفايات وتراكمها، وقضية المياه الراكدة في بعض الشوارع، أصبحت هاجس الجميع، فلذلك الآن الكل استجاب، ونتوقع في غضون هذا الأسبوع قيام أكبر حملة قومية لنظافة ولاية الخرطوم التي تعد واجهة البلاد، والمواطنون هم المتضررون من تراكم هذه الوفيات، التي تشكل تهديداً لهم في نشر وباء الكوليرا، أو توالد البعوض والذباب وما يسببانه من انتشار الكثير من الأمراض”.
وختم (عبدالجبار) حديثه (للراكوبة) قائلاً: “نتمنى أن تقود هذه المبادرة إلى بث ثقافة التطوُّع بين الشعب السوداني، والأسر السودانية، ونتمنى أن يقف الجميع مع هذه المبادرة وأن يدعمها.
لا يخلو حي من احياء الخرطوم من وجود لواء بالشرطة او الجيش او الامن
كل لواء له عربتان عربة لسعادة اللواء وعربة اخرى بوكس دبل كاب بسائقها تقف امام المنزل لزوم احتياجات الاسرة
لو ان حكومة الانقاذ الامنية خصصت ما يقابل عربة اللواء الثانية الموجودة في كل حي من احياء الخرطوم الى عربة نظافة في ذلك الحي لأنحلت مشكلة النظافة في العاصمة..
الحكومة تنفق على الامن اضعاف مضاعفة
الحكومة تستحصل رسوم النفايات شهريا من المواطنين مع العلم ان المواطنين هم الذين توقفوا عن السداد وذلك لأن المواطنين يدخلون في مشادة كلامية مع المحصلين..
وبالتالي ان الحكومة غير جادة اصلا في حل مشكلة النظافة
وتراكم الاوساخ يؤدي الى توالد الذباب الذي يؤدي الى انتشار الكوليرا والاسهالات العادية والجفاف وفقدان السوائل والوفاة
طبعا بعد يبداء المتطوعين العمل سوف يحضر حضرة الوالى ليكبر ويهلل؟
كان على هذا الحزب ان يطالب و معه بقية الأحزاب باقالة الوالي عبدالرحيم محمد حسين الذي فشل في ان يقدم لولاية الخرطوم اي شئ منذ تسلمه لمنصب الوالي ففي عهده ساءت كل الخدمات من مواصلات وازالة النفايات و الصحة و التعليم و غيرها وهو غير آبه لما يحدث كأنه يعاقب مواطني الخرطوم انتقاماً لإزاحته من الوزارات التي تدر ذهباً اي الداخلية و الدفاع وجاؤا به الي ولاية وجد ان الحتات كلهن قد تم بيعهن ولا مجال فيها للهبر و النهب.
اوسخ عاصمة في العالم هذه حقيقة
اعوذ بالله من مخرجات الأنجاس
الفشل يولد الفشل
يا علماء السلطان افتونا فيما يتقاضاه والي الخرطوم من مخصصات حلال هي ام حرام؟
لا يخلو حي من احياء الخرطوم من وجود لواء بالشرطة او الجيش او الامن
كل لواء له عربتان عربة لسعادة اللواء وعربة اخرى بوكس دبل كاب بسائقها تقف امام المنزل لزوم احتياجات الاسرة
لو ان حكومة الانقاذ الامنية خصصت ما يقابل عربة اللواء الثانية الموجودة في كل حي من احياء الخرطوم الى عربة نظافة في ذلك الحي لأنحلت مشكلة النظافة في العاصمة..
الحكومة تنفق على الامن اضعاف مضاعفة
الحكومة تستحصل رسوم النفايات شهريا من المواطنين مع العلم ان المواطنين هم الذين توقفوا عن السداد وذلك لأن المواطنين يدخلون في مشادة كلامية مع المحصلين..
وبالتالي ان الحكومة غير جادة اصلا في حل مشكلة النظافة
وتراكم الاوساخ يؤدي الى توالد الذباب الذي يؤدي الى انتشار الكوليرا والاسهالات العادية والجفاف وفقدان السوائل والوفاة
طبعا بعد يبداء المتطوعين العمل سوف يحضر حضرة الوالى ليكبر ويهلل؟
كان على هذا الحزب ان يطالب و معه بقية الأحزاب باقالة الوالي عبدالرحيم محمد حسين الذي فشل في ان يقدم لولاية الخرطوم اي شئ منذ تسلمه لمنصب الوالي ففي عهده ساءت كل الخدمات من مواصلات وازالة النفايات و الصحة و التعليم و غيرها وهو غير آبه لما يحدث كأنه يعاقب مواطني الخرطوم انتقاماً لإزاحته من الوزارات التي تدر ذهباً اي الداخلية و الدفاع وجاؤا به الي ولاية وجد ان الحتات كلهن قد تم بيعهن ولا مجال فيها للهبر و النهب.
اوسخ عاصمة في العالم هذه حقيقة
اعوذ بالله من مخرجات الأنجاس
الفشل يولد الفشل
يا علماء السلطان افتونا فيما يتقاضاه والي الخرطوم من مخصصات حلال هي ام حرام؟
لا بأس من هذه المبادرة, ولكن يجب إيجاد حل مستديم وجذرى وذلك بزيادة ميزانية النظافة وإيجاد سبل فعالة للتعامل مع هذه الكارثة البيئية والتي أصبحت تهدد حياة مواطني ومواطنات هذا البلد بصورة لم يسبق لها مثيل, محنة هذا الوطن مع هذا النظام السيئ بدأت بألفعل تأخذ شكلا قبيح ومخيف.
لا حوله و لا قوه الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله
كلام جميل جاهزين
الوسخ فى كل مكان بلا كيزان بلا عولاق نحن التعبانيبن
حسبي الله لا اله إلا هو ، اي اناس يحكمونا، فضيحة كيف كبري ، ابسط الاشياء ان تهتم بالنظافة ، ولكن نحن كشعب سوداني نستحي احيانا من النقد الصريح في امور مهمة و دقيقة، مثلا متعاطين التمباك اوالصعوط يضع السفة و يطلس يده في اي مكان امامة ، رجل السرير او تحت المرتبة او علي الحائط و احيانا ينام بها فتسيل ريالته علي المرتبة و خصوصا لو صديقك او ضيفك ، ولا تستطيع ان تحرجه و يرمي بها تحت السرير ايضا او في فضا الحوش .
لماذا لا ترفع مثل هذه الاحزاب مبادرة كفاية تمباك ووسخ
الوالي المتخلف السفاح قال عنه انو هدية لعاصمة بشيرستان
الا لعنة الله علي الظالمين
لماذا يصر الجميع في السودان على دفن روؤسهم في الرمال لكي لا بروا المشكلة الحقيقة والتي تتمثل في العصابة الحاكمة التي دمرت و نهبت كل شيء في البلد و فشلت في تقديم ابسط الخدمات الأساسية الصحية والتعليمية والامنية للمواطنين بالإضافة الي ارتكابها لابشع الجرائم و الكوارث في حق الشعب و الوطن و الدين . لذلك من المستحيل ان يتحسن وضع البلد او حال المواطنين في ظل وجود هذه الحكومة مهما حاول الناس الاصلاح و المساعدة ، وهنالك الكثير من المبادرات الخيرة و الإنسانية قد تم محازبتها بشدة من قبل العصابة الحاكمة علي سبيل المثال لا الحصر مبادزة نفير ومبادرة شارع الحوادث وغيرها. وعليه لا يوجد اي مبرر للصبر على هذه الحكومة والاستسلام لفشلها وفسادها و جرائمها سوي الجهل و الخوف والنفاق والتي تم زراعتها في نفوس و عقول الناس. والحل الوحيد المتاح لانقاذ ما يمكن انقاذه هو الثورة الشعبية العارمة لاقتلاع هذا النظام الفاسد ومحاسبة منسوبيه ومعاقبتهم وتجريم فكرهم الضال بنص الدستور و القانون.
الشق اكبر من الرقعه
عندنا جوازات عالمية غير الجواز السودانى بتاعكم دى لكن والله بنخجل انو نقول بانه نحن سودانيين !!! فضحتونا امام كل العالم وصغرتوا من شأننا الله يفضحكم الله ويورينا فيكم يوم خربتوا ودمرتوا السودان يااخوان الشيطان منكم لله منكم لله….
حيجوا ناس الامن و يعتقلوكم فهذه الحكومة لا فيها خير و لا بتحب زول يعمل خير بس نسأل ربنا ان يزيح هذا الوباء و البلاء و الطوفان و الصوفان المسمى كيزان.
لك الشكر يا عبد الجبار ولامثالك لكن الا تتفق معى ان السبب هو ترهل الحكومة والدستوريين على أكتاف الشعب كان يجب عليك ان تدعو لخفض نفقات الحكومة على هذه الجيوش من العطاله وإسقاط حكومة السجم
وما هو الجديد فى ذلك اليست هى الحقيقة ان الخرطوم بل والسودان كله اوسخ واقذر بلد فى العالم من ناحية الوساخة والجهل والفقر وهذا اصبح ادمان الشعب السودانى لذلك لاتصدقوا موزة بت المسند انها تعمل فيلم عن وساخة السودان وبطلته انجيل جوليا ملعون ابوكى حكومة بت كلب افقرتم البلد ووسختوه وجعلتوه رقم واحد على مستوى العالم فى القذارة والوساخة يا اوساخ
الانسان السوداني هو أصلا وسخ ومن يحكمونه اوسخ الحمد لله الجميع ليست له غيره ولا وطنيه لهذا البلد سواء كان شعبا ام حكومة الجميع مشترك في وسخ البلد وكل المحليات بالسودان :
نظافة البلد تبدا من نظافة الانسان نفسه بالبيت منذ طفولته لا يعلم على نظافة بيته ولا نفسه من البداية بعدها يخرج لرمي الاوساخ في الشارع بذلك يكون البلد كله وسخ يا حكومة الوسخ .
على الدولة ان تهييء للمواطن تعليم كيف يكون نظيفا منذ صغره وفي مدرسته وفي الشارع .
يجب توفير أكياس نفايات قوية وبسعر رخيص جدا بحيث يسمح لكل اسرة استخدامه في جمع الاوساخ لديها من المنزل وبعدها تهيء الدولة مكانا خاصا لرمي النفايات فيه كما يحدث في كل الدول المتحضرة يا حكومة الوسخ والفساد.
يجب اصحاح البيئة يبدا قيام نفرة لكل محلية من محليات السودان طلابا وموظفين وعمال وأطفال شوارع لنظافة كل حي مهما كان موقعه .
وعدم السماح لاهل المطاعم واي مكان تجاري رمي أي نفايات إلا في مكانها الصحيح والزام الجميع بذلك محلات الخضار المطاعم حتى الشارع يكون به مكبات للنفايات ويمنع منعا باتا ترك مخلفات المباني والتراب والطوب بعد انتهاء من أي بناء في أي مدينة او قرية وتطبيق اقصى العقوبات على من يخالف ذلك .
وبيد قوية من البلديات ومحاسبة الجميع دون هواده يا حكومة الفساد .
وضع مزري حقيقة ..
وصورة مخذية ..
الخرطوم مدينة متحركة لقرابة الــ 24 ساعة لا تكفيها نظافة 8 ساعات دوام عمال النظافة .. محتاجة شركات نظافة متخصصة تعمل بنظام الورديات 24/7 ساعة /يوم ، ووقفه رجل هميم بشؤون ولايته
اذا كل و احد هرب من الأوساخ فى الشارع .. بتلاحققك الامراض لغاية البيت تلوث خضروات ، تلوث مياه ، باعوض ، ذباب ، غبار ملوث ، روائح كريهة
لا تنتظروا شئ من الحكومة لان النظافة عادة و سلوك فردى
بعدين الأن اين يقع مكب النفايات …. من التوسعة الافقية للخرطوم
هذه الصور مزعجة للعين ، ويمكن أن تحدث ” تلوث بصري ” حسب نظرية عبقري السودان عبد الرحيم أبو رياله.
يا جماعة الخير العاصمة المثلثة ترهلت ولضعف الخدمات فى الاقاليم قصد الكل العاصمه للعلاج اوالعمل متناسين ان فاقد الشى لا يعطى عندى اقتراح اتمنى ان ينظر اليه بعين العقل العاصمه بشكلها الحالى لاتسر عدو ولاصديق عبارة عن مكب للزباله …..اقتراحى ان يتم انتخاب والى لكل من الخرطوم وامدرمان وبحرى من ابناء المنطقه الشرفاء وان يكون لكل ولايه حكومتها الخاصه بها وان تكون هناك منافسه لاختيار انظفهم ومدى توفر الخدمات من صحه وخلافه وتوفر الامن وسهولة ادء هذه الخدمات واكرر ان يكون الوالى من ابناء المناطق الثلاثة
أنا بقترح يخلو الأوساخ دي بوضعها الحالي عشان لمن يوم تقوم الثورة نجّمع كل الجماعه ونكبهم فيها .
تجميع الناس لكنس النظام الاقذر والأسود مع الأوساخ وتجفيفة تماما والا لم تكون عملت شي
ليس دفاعاً عن عصابة الإنقاذ المجرمة وإنما الحق يقال ؟ من المستحيل تنظيف العاصمة وكل مدن السودان بالطرق الحديثة المكلفة ؟؟؟ أي بآلاف العربات المكلفة المخصصة لنقل النفايات وما تحتاجه من عمالة وبنزين وإسبيرات وأكياس وأوعية مخصصة لجمع النفايات وكادر مؤهل للإدارة الخ ؟؟؟ ميزانية مدينة نيويورك المخططة ومعبدة الشوارع لجمع النفايات أكثر من 2.5 مليار دولار في السنة ؟؟؟وميزانية مكة حوالي 2 مليار ريالا سعودي ؟؟؟ تخيلو عربات تجوب الأزقة من الثورة الي الشجرة وسط الحفر والمستنقعات ؟؟؟ والذي يحلم بأنه سوف يأتي يوم وتكون العاصمة نظيفة كما كانت أيام الإستعمار وعدد سكانها لا يزيد علي مليون الي مليونين فحلم الجعان عيش ساخن ولآن يقدر عدد سكانها بأكثر من 15 مليون نسمة أي حوالي نصف سكان السودان بعد إنفصال الجنوب ؟؟؟ العاصمة متمددة أفقياً وكلها أزقة ضيقة غير معبدة وبها حفر ومستنقعات تجعل من الصعب مرور سيارات النفايات بها ولا يوجد تصريف لمياه الأمطار والبيوت أحدها مرتفع والآخر أقل منه إرتفاعاً أي هنالك فوضي تخطيطية وهندسية عارمة بالرغم من عشرات جامعات الهندسة والتخطيط وعشرات الأساتذة الدكاترة والبروفات في مجال الهندسة والتخطيط مما جعل العاصمة قرية ممتدة بعفوية وسذاجة هندسية لا يعلم بهاالا الله ؟؟؟ والحل إبتكار أساليب عملية وغير مكلفة ؟؟؟ أحدي دول أميركا اللاتينية إبتكرت طريقة لتشغيل ربات البيوت وهي تقديم لهم واحدة من أواني البلاستيك مقابل كل كيس مليء بالنفايات ؟؟؟ وهنالك فكرة وهي عمل مصنع لتدوير أكياس البلاستيك وشرائها بالكيلو من العطالة وكذلك للورق ؟؟؟ وفكرة أخري تشجيع التلاميذ علي خدمة الوطن بإحضار كيس لمدرسته مليء بالنفايات حسب مقدرته علي أن يعطي الأولية لدخول الجامعة ؟؟؟ ونرجوا إقتراح أي فكرة جديدة وغير مكلفة لجمع النفايات ؟؟؟ والله لا بارك في الكيزان تجار الدين المحترفين وحلفائهم أسياد الطوائف الدينية الخلفهم المستعمر والعسكر اللصوص السذذج حماتهم بفوهة المدفع ؟؟؟
حرامية
فساد
اين ذهبت مليارات النفايات الذي يدفعها كل الشعب السوداني
البيغيظكم ايه
أوسخ عاصمة
لكن يا شماته
أغلي عاصمة
نتحدي واشنطن
هم يفوزوا بالنظافة
ونحن نفوز بالغلاء
جمييييييلة يا خرطوم واحلي بلد انتي
الناس هم الوسخانين
اقترح ان تقوم عربة التفايات بحمل المواطنين الى مكب الزبالة بدلا عن النفايات
و شوفو العاصمة حا تنضف كيف
وين الشركات الأجنبية التى تعاقدت معها الولاية؟!!!
اولا تغيير المسؤولين عن النفايات ده
ثانيا بيان كامل مقنع للناس عن اين تصرف قروش النفايات طالما هي متراكمة ومتزايده
ثالثا محاسبة كل مقصر
رابعا منع استخدام اكياس النايلون في الاسواق لحدي ما يتعلم عامة الناس يعني شنو بيئة نظيفة لانه من المؤكد ان النفايات ده نتاج رمي المواطن للمخلفات علي الطرقات .
لازم نغير طريقتنا في الحياه العاصمة بها غزو من الريف ياتي ببساطته ويتعامل مع الاشياء تعامل ضعيف
انظر مثلا لاي عمارة في السوق العربي اقطع يدي لو ما تجد غرفة السلم ملانه تمباك وتفاف من اين هذي القاذورات مش من المواطن البسيط دا
لازمنا نغير سلوكياتنا مع الواقع اللي حولنا لننعم بحياه نظيفه
دي حكومة الظلم والفساد لم نعرف لها شيء غير ذلك منذ مجيئها حتى الآن؟
واكل مال الوطن وكثرة الضرائب نتيجة لكثرة التنفيذين فيها من وزراء وبرلمانيين وونواب ومساعدي رئيس ونائبي رئيس مع جيش من التابعين لهم.
الدولة مترهلة لدرجة لا يتصورها العقل البشري بها اكثر من 1300 تنفيذي وكلهم حراميهم وفاسدين لم يعملوا بلد عملوا فقط من اجل انفسهم وذويهم.
قاتلهم الله جميعا .
لا بأس من هذه المبادرة, ولكن يجب إيجاد حل مستديم وجذرى وذلك بزيادة ميزانية النظافة وإيجاد سبل فعالة للتعامل مع هذه الكارثة البيئية والتي أصبحت تهدد حياة مواطني ومواطنات هذا البلد بصورة لم يسبق لها مثيل, محنة هذا الوطن مع هذا النظام السيئ بدأت بألفعل تأخذ شكلا قبيح ومخيف.
لا حوله و لا قوه الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله
كلام جميل جاهزين
الوسخ فى كل مكان بلا كيزان بلا عولاق نحن التعبانيبن
حسبي الله لا اله إلا هو ، اي اناس يحكمونا، فضيحة كيف كبري ، ابسط الاشياء ان تهتم بالنظافة ، ولكن نحن كشعب سوداني نستحي احيانا من النقد الصريح في امور مهمة و دقيقة، مثلا متعاطين التمباك اوالصعوط يضع السفة و يطلس يده في اي مكان امامة ، رجل السرير او تحت المرتبة او علي الحائط و احيانا ينام بها فتسيل ريالته علي المرتبة و خصوصا لو صديقك او ضيفك ، ولا تستطيع ان تحرجه و يرمي بها تحت السرير ايضا او في فضا الحوش .
لماذا لا ترفع مثل هذه الاحزاب مبادرة كفاية تمباك ووسخ
الوالي المتخلف السفاح قال عنه انو هدية لعاصمة بشيرستان
الا لعنة الله علي الظالمين
لماذا يصر الجميع في السودان على دفن روؤسهم في الرمال لكي لا بروا المشكلة الحقيقة والتي تتمثل في العصابة الحاكمة التي دمرت و نهبت كل شيء في البلد و فشلت في تقديم ابسط الخدمات الأساسية الصحية والتعليمية والامنية للمواطنين بالإضافة الي ارتكابها لابشع الجرائم و الكوارث في حق الشعب و الوطن و الدين . لذلك من المستحيل ان يتحسن وضع البلد او حال المواطنين في ظل وجود هذه الحكومة مهما حاول الناس الاصلاح و المساعدة ، وهنالك الكثير من المبادرات الخيرة و الإنسانية قد تم محازبتها بشدة من قبل العصابة الحاكمة علي سبيل المثال لا الحصر مبادزة نفير ومبادرة شارع الحوادث وغيرها. وعليه لا يوجد اي مبرر للصبر على هذه الحكومة والاستسلام لفشلها وفسادها و جرائمها سوي الجهل و الخوف والنفاق والتي تم زراعتها في نفوس و عقول الناس. والحل الوحيد المتاح لانقاذ ما يمكن انقاذه هو الثورة الشعبية العارمة لاقتلاع هذا النظام الفاسد ومحاسبة منسوبيه ومعاقبتهم وتجريم فكرهم الضال بنص الدستور و القانون.
الشق اكبر من الرقعه
عندنا جوازات عالمية غير الجواز السودانى بتاعكم دى لكن والله بنخجل انو نقول بانه نحن سودانيين !!! فضحتونا امام كل العالم وصغرتوا من شأننا الله يفضحكم الله ويورينا فيكم يوم خربتوا ودمرتوا السودان يااخوان الشيطان منكم لله منكم لله….
حيجوا ناس الامن و يعتقلوكم فهذه الحكومة لا فيها خير و لا بتحب زول يعمل خير بس نسأل ربنا ان يزيح هذا الوباء و البلاء و الطوفان و الصوفان المسمى كيزان.
لك الشكر يا عبد الجبار ولامثالك لكن الا تتفق معى ان السبب هو ترهل الحكومة والدستوريين على أكتاف الشعب كان يجب عليك ان تدعو لخفض نفقات الحكومة على هذه الجيوش من العطاله وإسقاط حكومة السجم
وما هو الجديد فى ذلك اليست هى الحقيقة ان الخرطوم بل والسودان كله اوسخ واقذر بلد فى العالم من ناحية الوساخة والجهل والفقر وهذا اصبح ادمان الشعب السودانى لذلك لاتصدقوا موزة بت المسند انها تعمل فيلم عن وساخة السودان وبطلته انجيل جوليا ملعون ابوكى حكومة بت كلب افقرتم البلد ووسختوه وجعلتوه رقم واحد على مستوى العالم فى القذارة والوساخة يا اوساخ
الانسان السوداني هو أصلا وسخ ومن يحكمونه اوسخ الحمد لله الجميع ليست له غيره ولا وطنيه لهذا البلد سواء كان شعبا ام حكومة الجميع مشترك في وسخ البلد وكل المحليات بالسودان :
نظافة البلد تبدا من نظافة الانسان نفسه بالبيت منذ طفولته لا يعلم على نظافة بيته ولا نفسه من البداية بعدها يخرج لرمي الاوساخ في الشارع بذلك يكون البلد كله وسخ يا حكومة الوسخ .
على الدولة ان تهييء للمواطن تعليم كيف يكون نظيفا منذ صغره وفي مدرسته وفي الشارع .
يجب توفير أكياس نفايات قوية وبسعر رخيص جدا بحيث يسمح لكل اسرة استخدامه في جمع الاوساخ لديها من المنزل وبعدها تهيء الدولة مكانا خاصا لرمي النفايات فيه كما يحدث في كل الدول المتحضرة يا حكومة الوسخ والفساد.
يجب اصحاح البيئة يبدا قيام نفرة لكل محلية من محليات السودان طلابا وموظفين وعمال وأطفال شوارع لنظافة كل حي مهما كان موقعه .
وعدم السماح لاهل المطاعم واي مكان تجاري رمي أي نفايات إلا في مكانها الصحيح والزام الجميع بذلك محلات الخضار المطاعم حتى الشارع يكون به مكبات للنفايات ويمنع منعا باتا ترك مخلفات المباني والتراب والطوب بعد انتهاء من أي بناء في أي مدينة او قرية وتطبيق اقصى العقوبات على من يخالف ذلك .
وبيد قوية من البلديات ومحاسبة الجميع دون هواده يا حكومة الفساد .
وضع مزري حقيقة ..
وصورة مخذية ..
الخرطوم مدينة متحركة لقرابة الــ 24 ساعة لا تكفيها نظافة 8 ساعات دوام عمال النظافة .. محتاجة شركات نظافة متخصصة تعمل بنظام الورديات 24/7 ساعة /يوم ، ووقفه رجل هميم بشؤون ولايته
اذا كل و احد هرب من الأوساخ فى الشارع .. بتلاحققك الامراض لغاية البيت تلوث خضروات ، تلوث مياه ، باعوض ، ذباب ، غبار ملوث ، روائح كريهة
لا تنتظروا شئ من الحكومة لان النظافة عادة و سلوك فردى
بعدين الأن اين يقع مكب النفايات …. من التوسعة الافقية للخرطوم
هذه الصور مزعجة للعين ، ويمكن أن تحدث ” تلوث بصري ” حسب نظرية عبقري السودان عبد الرحيم أبو رياله.
يا جماعة الخير العاصمة المثلثة ترهلت ولضعف الخدمات فى الاقاليم قصد الكل العاصمه للعلاج اوالعمل متناسين ان فاقد الشى لا يعطى عندى اقتراح اتمنى ان ينظر اليه بعين العقل العاصمه بشكلها الحالى لاتسر عدو ولاصديق عبارة عن مكب للزباله …..اقتراحى ان يتم انتخاب والى لكل من الخرطوم وامدرمان وبحرى من ابناء المنطقه الشرفاء وان يكون لكل ولايه حكومتها الخاصه بها وان تكون هناك منافسه لاختيار انظفهم ومدى توفر الخدمات من صحه وخلافه وتوفر الامن وسهولة ادء هذه الخدمات واكرر ان يكون الوالى من ابناء المناطق الثلاثة
أنا بقترح يخلو الأوساخ دي بوضعها الحالي عشان لمن يوم تقوم الثورة نجّمع كل الجماعه ونكبهم فيها .
تجميع الناس لكنس النظام الاقذر والأسود مع الأوساخ وتجفيفة تماما والا لم تكون عملت شي
ليس دفاعاً عن عصابة الإنقاذ المجرمة وإنما الحق يقال ؟ من المستحيل تنظيف العاصمة وكل مدن السودان بالطرق الحديثة المكلفة ؟؟؟ أي بآلاف العربات المكلفة المخصصة لنقل النفايات وما تحتاجه من عمالة وبنزين وإسبيرات وأكياس وأوعية مخصصة لجمع النفايات وكادر مؤهل للإدارة الخ ؟؟؟ ميزانية مدينة نيويورك المخططة ومعبدة الشوارع لجمع النفايات أكثر من 2.5 مليار دولار في السنة ؟؟؟وميزانية مكة حوالي 2 مليار ريالا سعودي ؟؟؟ تخيلو عربات تجوب الأزقة من الثورة الي الشجرة وسط الحفر والمستنقعات ؟؟؟ والذي يحلم بأنه سوف يأتي يوم وتكون العاصمة نظيفة كما كانت أيام الإستعمار وعدد سكانها لا يزيد علي مليون الي مليونين فحلم الجعان عيش ساخن ولآن يقدر عدد سكانها بأكثر من 15 مليون نسمة أي حوالي نصف سكان السودان بعد إنفصال الجنوب ؟؟؟ العاصمة متمددة أفقياً وكلها أزقة ضيقة غير معبدة وبها حفر ومستنقعات تجعل من الصعب مرور سيارات النفايات بها ولا يوجد تصريف لمياه الأمطار والبيوت أحدها مرتفع والآخر أقل منه إرتفاعاً أي هنالك فوضي تخطيطية وهندسية عارمة بالرغم من عشرات جامعات الهندسة والتخطيط وعشرات الأساتذة الدكاترة والبروفات في مجال الهندسة والتخطيط مما جعل العاصمة قرية ممتدة بعفوية وسذاجة هندسية لا يعلم بهاالا الله ؟؟؟ والحل إبتكار أساليب عملية وغير مكلفة ؟؟؟ أحدي دول أميركا اللاتينية إبتكرت طريقة لتشغيل ربات البيوت وهي تقديم لهم واحدة من أواني البلاستيك مقابل كل كيس مليء بالنفايات ؟؟؟ وهنالك فكرة وهي عمل مصنع لتدوير أكياس البلاستيك وشرائها بالكيلو من العطالة وكذلك للورق ؟؟؟ وفكرة أخري تشجيع التلاميذ علي خدمة الوطن بإحضار كيس لمدرسته مليء بالنفايات حسب مقدرته علي أن يعطي الأولية لدخول الجامعة ؟؟؟ ونرجوا إقتراح أي فكرة جديدة وغير مكلفة لجمع النفايات ؟؟؟ والله لا بارك في الكيزان تجار الدين المحترفين وحلفائهم أسياد الطوائف الدينية الخلفهم المستعمر والعسكر اللصوص السذذج حماتهم بفوهة المدفع ؟؟؟
حرامية
فساد
اين ذهبت مليارات النفايات الذي يدفعها كل الشعب السوداني
البيغيظكم ايه
أوسخ عاصمة
لكن يا شماته
أغلي عاصمة
نتحدي واشنطن
هم يفوزوا بالنظافة
ونحن نفوز بالغلاء
جمييييييلة يا خرطوم واحلي بلد انتي
الناس هم الوسخانين
اقترح ان تقوم عربة التفايات بحمل المواطنين الى مكب الزبالة بدلا عن النفايات
و شوفو العاصمة حا تنضف كيف
وين الشركات الأجنبية التى تعاقدت معها الولاية؟!!!
اولا تغيير المسؤولين عن النفايات ده
ثانيا بيان كامل مقنع للناس عن اين تصرف قروش النفايات طالما هي متراكمة ومتزايده
ثالثا محاسبة كل مقصر
رابعا منع استخدام اكياس النايلون في الاسواق لحدي ما يتعلم عامة الناس يعني شنو بيئة نظيفة لانه من المؤكد ان النفايات ده نتاج رمي المواطن للمخلفات علي الطرقات .
لازم نغير طريقتنا في الحياه العاصمة بها غزو من الريف ياتي ببساطته ويتعامل مع الاشياء تعامل ضعيف
انظر مثلا لاي عمارة في السوق العربي اقطع يدي لو ما تجد غرفة السلم ملانه تمباك وتفاف من اين هذي القاذورات مش من المواطن البسيط دا
لازمنا نغير سلوكياتنا مع الواقع اللي حولنا لننعم بحياه نظيفه
دي حكومة الظلم والفساد لم نعرف لها شيء غير ذلك منذ مجيئها حتى الآن؟
واكل مال الوطن وكثرة الضرائب نتيجة لكثرة التنفيذين فيها من وزراء وبرلمانيين وونواب ومساعدي رئيس ونائبي رئيس مع جيش من التابعين لهم.
الدولة مترهلة لدرجة لا يتصورها العقل البشري بها اكثر من 1300 تنفيذي وكلهم حراميهم وفاسدين لم يعملوا بلد عملوا فقط من اجل انفسهم وذويهم.
قاتلهم الله جميعا .