عبد الرحيم حمدي: (الجماعة ديل بغشونا وما تسمعوا كلام الاستقرار الاقتصادي)

انت قول المزعلك عدم دعوتك لحوار الطرشان ما تحنك فى فى البيش ما يغشوكم وماف استقرار اقتصادي المواطن عااارف

اها انت فى بنك لرواد حقك فى عمله صعبه ولا ماف ولا قفلوا البلف منك عشان كدا بتعلي صوتك

انت اول من بدأ بتدمير الاقتصاد
بنظرياتك الفاشلة والان تتباكى
لقد اتضح بأن اقتصادي الجبهة
الاسلامية افشل من مروا على السودان
لماذ لانهم لم يهتموا لا بأنفسهم
نتيجة للطمع والسرقة يا لص

اللى يحيّر موش هو كلام حمدى(الجماعه ديل بيغشونا)لآكيين والله اللى فعلن يسغرب المخ هو انو ما فى زول(اقتصادى او زول الله ساكت ما ليهوش فى دنياالمال والاعمال )استفزاه “هكذا كلام” واثار حفيظته وتسبب فى ارتفاع ضغطو واحس باستحمار حمدى له وان الوزير السابق لا يزال وما ينفكّو يضحك على عقله مما يحفّزه ليسارع الى كتابة تعليق على ما طفح به لسان رئيس تحرير “الميثاق” وعرّاب اقتصاد الانقاذ!
هىّ حصّلت.. حمدى يا حماعه آخرتا يقول ليكم: “الجماعه ديل! بيغشّونا! ما تسمعو كلام الاستقرار الاقتصادى!” والله انه لآمر عجاب(ألا اذا قصر فهمنا عما قاله السيد “عبرحيم بن حمدى” او نتساءل “هل نحن جنّينا ام عقولنا نُصاح”
*اولا الحماعه ديل منووو؟.. تانيا بيغشونا! (نا) نحن منووو؟..وكمان ما تسمعو! هم منو المطلوب منهم ما يسمعو؟ تصورو!الى اى حد وصلت درجة الاستخفاف بعقولكم والضحك على دقنوكم يا من لم تكونوا لها من المُرسِلين مع تخفيف الشوارب!
* يا قوم اليس بينكم من رجل رشيد! هل وصل بكم حمدى الى هذا الحد من الاستخفاف وخرج اليكم فى ثياب الواعظين منبّها ومرشدا.. بالله “التنبيه” دا موش من علامات ومهام “الساعه” (سواءكانت ساعة يد او ساعة جِيب (كفعل امر بمعنى ادفع وانت صاغر او ساعة حائط) موش هو دا ذاتو حمدى اللى ضحك عليكم لما شاف “ريالتكم” سايله و قال ليكم ادخلوا معناالاسلام من جديد وذهب بكم الى التعامل بالريال “المجيدى” بدلا من جنيهكم ( اللى كان بيساوى 3 من الدلالير)!
*مصيبتكم يا ناس “يِعَزّو فيها” وكمان حقو ينهال على رؤوسكم التراب اللى كنتم بتلعبو فيه لما كنتو سّغااار ولا تزالون زى ما شافكم حمدى كِبِرتو بجهلكم..وعّمّال لسّ منتظرين امبيكى والحبيب رّمز يلقى ليهو طريقه يخارج بيها الحكومه من ورطتا اذا ربّها هداها! والآ حينزّل ليكم”السودان البديل” بعد ما تتوافقو على المهديه تلبية لنداء المخلّص..” او كما قال!

وقال (مافي زول اتذكرني في موضوع الحوار والحمد لله).

خاتنك اسم بس ومستشار وقت الحاجة إليك / طيب أنت رجل اقتصادى بهذا الحجم وتعلم أن اقتصاد دولة يعامل معه كأنها شركة خاصة وعبارة عن مكاتب سماسرة ما تدخل السلعة إلا بأمرهم واستلام عمولاتهم ووزراة التجارة عايمة فى هذا الطفح الآسن .. إيه البخليك يا عبدالرحيم تستمر فى هذا الحزب؟

انت قول المزعلك عدم دعوتك لحوار الطرشان ما تحنك فى فى البيش ما يغشوكم وماف استقرار اقتصادي المواطن عااارف

اها انت فى بنك لرواد حقك فى عمله صعبه ولا ماف ولا قفلوا البلف منك عشان كدا بتعلي صوتك

انت اول من بدأ بتدمير الاقتصاد
بنظرياتك الفاشلة والان تتباكى
لقد اتضح بأن اقتصادي الجبهة
الاسلامية افشل من مروا على السودان
لماذ لانهم لم يهتموا لا بأنفسهم
نتيجة للطمع والسرقة يا لص

اللى يحيّر موش هو كلام حمدى(الجماعه ديل بيغشونا)لآكيين والله اللى فعلن يسغرب المخ هو انو ما فى زول(اقتصادى او زول الله ساكت ما ليهوش فى دنياالمال والاعمال )استفزاه “هكذا كلام” واثار حفيظته وتسبب فى ارتفاع ضغطو واحس باستحمار حمدى له وان الوزير السابق لا يزال وما ينفكّو يضحك على عقله مما يحفّزه ليسارع الى كتابة تعليق على ما طفح به لسان رئيس تحرير “الميثاق” وعرّاب اقتصاد الانقاذ!
هىّ حصّلت.. حمدى يا حماعه آخرتا يقول ليكم: “الجماعه ديل! بيغشّونا! ما تسمعو كلام الاستقرار الاقتصادى!” والله انه لآمر عجاب(ألا اذا قصر فهمنا عما قاله السيد “عبرحيم بن حمدى” او نتساءل “هل نحن جنّينا ام عقولنا نُصاح”
*اولا الحماعه ديل منووو؟.. تانيا بيغشونا! (نا) نحن منووو؟..وكمان ما تسمعو! هم منو المطلوب منهم ما يسمعو؟ تصورو!الى اى حد وصلت درجة الاستخفاف بعقولكم والضحك على دقنوكم يا من لم تكونوا لها من المُرسِلين مع تخفيف الشوارب!
* يا قوم اليس بينكم من رجل رشيد! هل وصل بكم حمدى الى هذا الحد من الاستخفاف وخرج اليكم فى ثياب الواعظين منبّها ومرشدا.. بالله “التنبيه” دا موش من علامات ومهام “الساعه” (سواءكانت ساعة يد او ساعة جِيب (كفعل امر بمعنى ادفع وانت صاغر او ساعة حائط) موش هو دا ذاتو حمدى اللى ضحك عليكم لما شاف “ريالتكم” سايله و قال ليكم ادخلوا معناالاسلام من جديد وذهب بكم الى التعامل بالريال “المجيدى” بدلا من جنيهكم ( اللى كان بيساوى 3 من الدلالير)!
*مصيبتكم يا ناس “يِعَزّو فيها” وكمان حقو ينهال على رؤوسكم التراب اللى كنتم بتلعبو فيه لما كنتو سّغااار ولا تزالون زى ما شافكم حمدى كِبِرتو بجهلكم..وعّمّال لسّ منتظرين امبيكى والحبيب رّمز يلقى ليهو طريقه يخارج بيها الحكومه من ورطتا اذا ربّها هداها! والآ حينزّل ليكم”السودان البديل” بعد ما تتوافقو على المهديه تلبية لنداء المخلّص..” او كما قال!

وقال (مافي زول اتذكرني في موضوع الحوار والحمد لله).

خاتنك اسم بس ومستشار وقت الحاجة إليك / طيب أنت رجل اقتصادى بهذا الحجم وتعلم أن اقتصاد دولة يعامل معه كأنها شركة خاصة وعبارة عن مكاتب سماسرة ما تدخل السلعة إلا بأمرهم واستلام عمولاتهم ووزراة التجارة عايمة فى هذا الطفح الآسن .. إيه البخليك يا عبدالرحيم تستمر فى هذا الحزب؟

انت ما كنت عراب اقتصاد الجبهة ودمرت الاقتصاد عامل فيها الان رايح بعد أن كنزت فلوس البلد .

فعلا الكلمة التي وراء ظهرك في الصورة hedging أو التحوط تعبر عن وضعك . فقد تحوطت كثيرا بجدارات صينية ضد أي تقلبات وما عندك أي مشكلة.