دكتور هاشم مختار يدق ناقوس الخطر حيال عصابات زراعة الأعضاء بالسودان

مين هاشم مختار دا؟

ولكن مدير الشرطه نفى وبشده هذا بدل أن يقول الحقيقة لتحطات الناس

طيب ايها الجاهل نفترض انو الكلية اخذت عنوة و تم حفظها زى لحمة الشية فى حفاظة ..يلا يا علامة ورينا المستشفى الذى تم فيه الزراعة فى السودان عندك ابن سيناء و احمد قاسم فقط لا غير هم المهيئات للنقل و الاطباء ليس بمجرمين يعرفون المتبرع و المتلقى ..طيب السيناريو التانى نقول صدروهم برا السودان.وين؟؟؟ مصر و لا باكستان و لا نيجيريا ..مرقو كيف بالمطار و لا اللورى و لا قطر كريمة و لا بابور واو ..ياخى احترم عقل الانسان ..توجد عصابات تجارة اعضاء و لكن تعمل ضمن المنظومة الصحية و لا مجال غير ذلك او احيانا تؤخذ الكلية من شخص بسيط لا يدرى شيئا و يعتقد انه خضع للزائدة فقط و لا يمكن قتله لان الموضوع حيتطور فقط خليك على قدر مسؤليتك اذا كنت شخص علمى و عملى

والله الزول بعد دا يركب ضفيرة كهرباء عشان لوشالوا الكلية الضفيرة تكون شغالة

كذاب

معظم أطباء السودان المتواجدين بالسودان لا يفهمون ولا يعرفون تقنية زارعة الأعضاء وعبر التاريخ إلا بواسطة قلة منهم تحسب باليد فقط ، ومنهم أطباء زراعة الكلى فقط .

اما بقية أطباء السودان لو عالجوا الامراض العادية جزاهم الله مليون خير .

استبعد زراعة أي أعضاء بالسودان لعدم توفر الإمكانيات لها طبية او معداتها فكروا في شيء آخر غير ذلك الجيل الجديد من لاطباء يجهل الكثير عن العلاج نهايك عن زراعة أعضاء بشرية ويا ريت يبدعو في ذلك .

سواء صح ام خطاء الازم المواطن يحتطات من المجرمين والفلس ممكن يعمل اي شي

فأحذروا أيها المواطنييين الاعزاء

ده دكتور بطرى ولا شنو

الحملة حققت اهدافها تماماً . وهي انصراف الناس لمسائل جانبية . من المقاطعة المصرية ، لطه ، لعاصفة الحزم لحالات الخطف ، والقائمة ماشة .
بينما تقوك الحكومة بما تريد بعد صرفكم عن التفكير في مسائل فسادها واقتلاعها.
لا تثقوا حتى فيما يُنشر في الفيس بوك لأنه ببساطة يمكن أن يكون الناشر واحد من دوائر الجداد الكتروني . بل المطلوب الانصراف كليةً عن هذه الأمور الانصرافية ، لا تقرأوا عن أي موضوع يتعلق بـ ( طه ، مصر ، الأزمة الخليجية ، قضايا المركز والهامش ،الحركة الشعبية ، جرائم الخطف ، عصابات النيقروس ..وغيره من قضايا إلهاء…..كل هذه الموضوعات حفر تم اعدادها بمهارة لإيقاعنا فيها .
الدليل أنظروا لتضارب تقارير الشرطة وتناقضها ، وانظروا لتضارب آراء الأطباء وتناقضها بين مؤيد إمكانية حدوث نقل الأعضاء ، وبين من يرى إستحالة الأمر إلا بعدد كبير جداً من الاشتراطات الفنية التحصصية الدقيقة التي تتطلب قدرات مالية ضخمة .
مسألة الإلهاء ليست جديدة على الحكومات العسكرية ، لو يذكر بعضكم في سبيعينات القرن الماضي زمن جعفر النميري حيث كانت تنتشر كتابات مثل ( هناك أحد ما رأى االنبي (ص) في حلم وقال له عليك أن تكتب هذا الكلام ثلاثين مرة ، وتوزعه على ثلاثين شخص ، ومن يقرأ ما كتبته ولم ينسخه ويوزعه على ثلاثين سيحدث له كذا … وكذا ، أمور كبيرة وخطيره على صحته وصحة أسرته ، وفي صياغ الكلام قصص لأناس كذبوه وحدث لهم كذا ،،، وكذا …. الخ ) بعدها تنعدم أوراق الكتابة في المكتبات العامة ونجد الغالبية العظمى من الناس انشغلت بالكتابة والنسخ والتدوين والتوزيع . وقامت الحكومة بتنفيذ أكثر القرارات خطورة عند انشغال العامة بهذه الأمور الانصرافية . هذه الأنشطة كانت تظهر في أوقات محددة ( بعد انقلاب حسن حسين ، بعد انقلاب هاشم العطا ، عند ضربة الجزيرة أبا …..
المختلف عما سبق وما يحدث اليوم هو وسيلة نشر الإلهاءات.
بالله خليكم واعيين ألم تلاحظوا أن موضوع طه يختفى ويظهر فجاءة بدون مقدمات .
طبعاً هذا يحدث حسب قدرة الموضوع على إحداث الأهاء المطلوب ، إذ أحسوا أن موضوع طه انخفضت درجه إلهائه يلجأون موضوع الاختفاءات ، أو قضايا الهامش والمركز ، وأزمة الخليج .
والدليل أهو أن المسجد الأقصى تم إغلاقه لمدة ثلاث أيام لم يُرفع فيه أذان ، ولم تُقم فيه صلاة الجمعة الماضية . ولم تذكر أي من صحفنا هذا الموضوع ليه؟

مين هاشم مختار دا؟

ولكن مدير الشرطه نفى وبشده هذا بدل أن يقول الحقيقة لتحطات الناس

طيب ايها الجاهل نفترض انو الكلية اخذت عنوة و تم حفظها زى لحمة الشية فى حفاظة ..يلا يا علامة ورينا المستشفى الذى تم فيه الزراعة فى السودان عندك ابن سيناء و احمد قاسم فقط لا غير هم المهيئات للنقل و الاطباء ليس بمجرمين يعرفون المتبرع و المتلقى ..طيب السيناريو التانى نقول صدروهم برا السودان.وين؟؟؟ مصر و لا باكستان و لا نيجيريا ..مرقو كيف بالمطار و لا اللورى و لا قطر كريمة و لا بابور واو ..ياخى احترم عقل الانسان ..توجد عصابات تجارة اعضاء و لكن تعمل ضمن المنظومة الصحية و لا مجال غير ذلك او احيانا تؤخذ الكلية من شخص بسيط لا يدرى شيئا و يعتقد انه خضع للزائدة فقط و لا يمكن قتله لان الموضوع حيتطور فقط خليك على قدر مسؤليتك اذا كنت شخص علمى و عملى

والله الزول بعد دا يركب ضفيرة كهرباء عشان لوشالوا الكلية الضفيرة تكون شغالة

كذاب

معظم أطباء السودان المتواجدين بالسودان لا يفهمون ولا يعرفون تقنية زارعة الأعضاء وعبر التاريخ إلا بواسطة قلة منهم تحسب باليد فقط ، ومنهم أطباء زراعة الكلى فقط .

اما بقية أطباء السودان لو عالجوا الامراض العادية جزاهم الله مليون خير .

استبعد زراعة أي أعضاء بالسودان لعدم توفر الإمكانيات لها طبية او معداتها فكروا في شيء آخر غير ذلك الجيل الجديد من لاطباء يجهل الكثير عن العلاج نهايك عن زراعة أعضاء بشرية ويا ريت يبدعو في ذلك .

سواء صح ام خطاء الازم المواطن يحتطات من المجرمين والفلس ممكن يعمل اي شي

فأحذروا أيها المواطنييين الاعزاء

ده دكتور بطرى ولا شنو

الحملة حققت اهدافها تماماً . وهي انصراف الناس لمسائل جانبية . من المقاطعة المصرية ، لطه ، لعاصفة الحزم لحالات الخطف ، والقائمة ماشة .
بينما تقوك الحكومة بما تريد بعد صرفكم عن التفكير في مسائل فسادها واقتلاعها.
لا تثقوا حتى فيما يُنشر في الفيس بوك لأنه ببساطة يمكن أن يكون الناشر واحد من دوائر الجداد الكتروني . بل المطلوب الانصراف كليةً عن هذه الأمور الانصرافية ، لا تقرأوا عن أي موضوع يتعلق بـ ( طه ، مصر ، الأزمة الخليجية ، قضايا المركز والهامش ،الحركة الشعبية ، جرائم الخطف ، عصابات النيقروس ..وغيره من قضايا إلهاء…..كل هذه الموضوعات حفر تم اعدادها بمهارة لإيقاعنا فيها .
الدليل أنظروا لتضارب تقارير الشرطة وتناقضها ، وانظروا لتضارب آراء الأطباء وتناقضها بين مؤيد إمكانية حدوث نقل الأعضاء ، وبين من يرى إستحالة الأمر إلا بعدد كبير جداً من الاشتراطات الفنية التحصصية الدقيقة التي تتطلب قدرات مالية ضخمة .
مسألة الإلهاء ليست جديدة على الحكومات العسكرية ، لو يذكر بعضكم في سبيعينات القرن الماضي زمن جعفر النميري حيث كانت تنتشر كتابات مثل ( هناك أحد ما رأى االنبي (ص) في حلم وقال له عليك أن تكتب هذا الكلام ثلاثين مرة ، وتوزعه على ثلاثين شخص ، ومن يقرأ ما كتبته ولم ينسخه ويوزعه على ثلاثين سيحدث له كذا … وكذا ، أمور كبيرة وخطيره على صحته وصحة أسرته ، وفي صياغ الكلام قصص لأناس كذبوه وحدث لهم كذا ،،، وكذا …. الخ ) بعدها تنعدم أوراق الكتابة في المكتبات العامة ونجد الغالبية العظمى من الناس انشغلت بالكتابة والنسخ والتدوين والتوزيع . وقامت الحكومة بتنفيذ أكثر القرارات خطورة عند انشغال العامة بهذه الأمور الانصرافية . هذه الأنشطة كانت تظهر في أوقات محددة ( بعد انقلاب حسن حسين ، بعد انقلاب هاشم العطا ، عند ضربة الجزيرة أبا …..
المختلف عما سبق وما يحدث اليوم هو وسيلة نشر الإلهاءات.
بالله خليكم واعيين ألم تلاحظوا أن موضوع طه يختفى ويظهر فجاءة بدون مقدمات .
طبعاً هذا يحدث حسب قدرة الموضوع على إحداث الأهاء المطلوب ، إذ أحسوا أن موضوع طه انخفضت درجه إلهائه يلجأون موضوع الاختفاءات ، أو قضايا الهامش والمركز ، وأزمة الخليج .
والدليل أهو أن المسجد الأقصى تم إغلاقه لمدة ثلاث أيام لم يُرفع فيه أذان ، ولم تُقم فيه صلاة الجمعة الماضية . ولم تذكر أي من صحفنا هذا الموضوع ليه؟

صراحة توجد حقائق مخفية عن الشعب السوداني بالذات من قبل الشرطة لله درك ياوطن عز الحريق ؟؟؟؟