الحركة الشعبية: نعلن تضامننا ووقفتنا مع طلاب ولايات دارفور بجامعة بخت الرضا

تعلن الحركة الشعبية لتحرير السودان تضامنها الكامل ووقفتها مع طلاب ولايات دارفور بجامعة بخت الرضا، وتوجه قيادة الحركة طلاب الحركة الشعبية لتحرير السودان بالوقوف وتقديم الدعم لهم، كما تطالب جميع أجسام الطلاب في الجامعات السودانية بالتضامن معهم.
وتدعو الحركة الشعبية كل الطلاب بالتوحد وعدم ترك المجال للنظام حتى ينفرد بهم ويقوم بتقسيمهم على أساس جغرافي أو أثني أو سياسي، وتؤكد الحركة الشعبية إن ما يمس أي طالب في أي جامعة هذا يعني المساس بكل الطلبة في الجامعات السودانية.
مبارك أردول
الناطق الرسمي
الحركة الشعبية لتحرير السودان
18 يوليو 2017م
ملينا من التبني السياسي لكسب المصالح علي حساب الغلابه سكوتكم افضل ياناس الحركه ياحليلك ياسودان ماعندك وجيع ولا سيد بقيت هامل كان الله في عون الشعب وينجيهو من ناس المصالح الشخصية والانتفاع علي حسابنا
ما رأي هتيفة النظام الذين يتصايحون ليل نهار بأن النظام أستوفي ما عليه من أشتراطات رفع العقوبات الأمريكية … ها هي امامكم أنتهاكات النظام لحقوق الانسان وممارس التمييز العنصري بصورة ممنهجة ضد طلاب عزل
ملينا من التبني السياسي لكسب المصالح علي حساب الغلابه سكوتكم افضل ياناس الحركه ياحليلك ياسودان ماعندك وجيع ولا سيد بقيت هامل كان الله في عون الشعب وينجيهو من ناس المصالح الشخصية والانتفاع علي حسابنا
ما رأي هتيفة النظام الذين يتصايحون ليل نهار بأن النظام أستوفي ما عليه من أشتراطات رفع العقوبات الأمريكية … ها هي امامكم أنتهاكات النظام لحقوق الانسان وممارس التمييز العنصري بصورة ممنهجة ضد طلاب عزل
بسم الله الرحمن الرحيم
رد لنسيم جبل
كاتب التعليق لم يتطرق لأياً مما ذكرته من إتهامات وردت في ردك.
و واضح جداً إنه يعتبر حراك طلاب دارفور ، شأن يهم كل الأمة ، و إنما إعتراضه على سعي التنظيمات السياسية للتكسب بقضايا الشعب ، و هو لا يعني الحركة الشعبية بذاتها ، إنما كل التنظيمات السياسية ، و هذا مفهوم يتبناه غالب أفراد الشعب السوداني ، نتيجة لتجاربنا مع معظم التنظيمات السياسية. (و هذا واقع رضيت أم أبيت)
غالبية قطاعات الشعب غير ملتزمة بتنظيم ، و كل المصائب و المحن التي أفرزها النظام يدفع الشعب ثمنها من المعاناة و غالب التنظيمات السياسية و طيلة هذه الفترة الطويلة لم تأتي بأي مكتسبات للشعب ، بل إصطفت بأفعالها ، ممارساتها و صراعاتها مع النظام ، يحملون نفس الجرم بنسب متفاوتة.
كاتب التعليق كأي مواطن عادي يهمه هموم الوطن ، و هو يمثل تقريباً رأي الغالبية العظمى من الشعب ، و إن كنا لا نرى تواجد ملحوظ لهم في المواقع الإسفيرية ، فإن أحد أسباب ذلك نوعية ردك على تعليقه.
و الشيء بالشيء يذكر ، ألا ترى أن رؤياك أبعدتنا عن القضية الأساسية (قضية أبناءنا الطلبة).
كما أن الحركة الشعبية (و معظم الكيانات السياسية/التنظيمية) ، ليست القدوة التي يحتذى بها أبناءنا و فلذات أكبادنا من الأجيال الناشئة.
من الأفضل أن نهيء للأجيال الناشئة مستقبل أفضل ، حتى لا نكرر مآسينا ، و يكفي ما ضاع منا من عمر ، و نتمنى أن يهتدوا سبل الرشاد.
أعد قراءة التعليق بقلب مفتوح ، لترى الحقيقة كما هي و ليس بما يجول في خاطرك من أفكار.
بسم الله الرحمن الرحيم
رد لنسيم جبل
كاتب التعليق لم يتطرق لأياً مما ذكرته من إتهامات وردت في ردك.
و واضح جداً إنه يعتبر حراك طلاب دارفور ، شأن يهم كل الأمة ، و إنما إعتراضه على سعي التنظيمات السياسية للتكسب بقضايا الشعب ، و هو لا يعني الحركة الشعبية بذاتها ، إنما كل التنظيمات السياسية ، و هذا مفهوم يتبناه غالب أفراد الشعب السوداني ، نتيجة لتجاربنا مع معظم التنظيمات السياسية. (و هذا واقع رضيت أم أبيت)
غالبية قطاعات الشعب غير ملتزمة بتنظيم ، و كل المصائب و المحن التي أفرزها النظام يدفع الشعب ثمنها من المعاناة و غالب التنظيمات السياسية و طيلة هذه الفترة الطويلة لم تأتي بأي مكتسبات للشعب ، بل إصطفت بأفعالها ، ممارساتها و صراعاتها مع النظام ، يحملون نفس الجرم بنسب متفاوتة.
كاتب التعليق كأي مواطن عادي يهمه هموم الوطن ، و هو يمثل تقريباً رأي الغالبية العظمى من الشعب ، و إن كنا لا نرى تواجد ملحوظ لهم في المواقع الإسفيرية ، فإن أحد أسباب ذلك نوعية ردك على تعليقه.
و الشيء بالشيء يذكر ، ألا ترى أن رؤياك أبعدتنا عن القضية الأساسية (قضية أبناءنا الطلبة).
كما أن الحركة الشعبية (و معظم الكيانات السياسية/التنظيمية) ، ليست القدوة التي يحتذى بها أبناءنا و فلذات أكبادنا من الأجيال الناشئة.
من الأفضل أن نهيء للأجيال الناشئة مستقبل أفضل ، حتى لا نكرر مآسينا ، و يكفي ما ضاع منا من عمر ، و نتمنى أن يهتدوا سبل الرشاد.
أعد قراءة التعليق بقلب مفتوح ، لترى الحقيقة كما هي و ليس بما يجول في خاطرك من أفكار.