تساؤلات مشروعة حول اختفاء المفقودة أديبة

محمد حسن العمدة
عندما انهارت الارض من تحت اقدام المعلمة رقية صلاح لم تكلف حكومتنا نفسها عناء عقد مؤتمر صحفي تنعي فيه المعلمة الجليلة رقية بل لم تكلف وزارتها نفسها بإصدار مجرد بيان توضح فيه أسباب سوء الخدمات وتقصير دولتها وواجبها رغم ان ( الجريمة ) تطال في مسئوليتها وزارة التربية والتعليم ووزارة المالية ووزارة الداخلية التي عجزت عن توفير معدات إنقاذ تلك الروح الطاهرة لم تستطع ان توفير السلامة الاستباقية التي من المفترض توفرها في كافة المباني الحكومية والتجارية في البلاد .
لم تكلف حكومتنا نفسها بعقد مؤتمر صحفي لتطمئن المواطنين علي سلامة اسرار القصر الرئاسي بعد خيانة كبير مسئولي رئيس الدولة وما يحمله من ملفات بالغة الحساسية والسرية في أكبر فضيحة أمنية فاقت فضايح الغزو الاسرائيلي للبلاد وكل أفلام المخابرات بينما يكتفي من تصرف عليهم ما يقارب 90% من ميزانية البلاد بحبك الإشاعات والقصص البطولية عن قوة الأجهزة الامنية ونشرها في وسائل التواصل الاجتماعي . لم تكلف رئاسة الشرطة نفسها لعقد مؤتمرات صحفية تفيد بمقتل عشرات الطلاب في الجامعات وفِي سبتمبر 2013 يبدو ان حكومتنا غير مهمومة بتمليك المواطن ما يجب ان يعرفه من احل سلامة ابناءه ولكنها مهمومة جدا بما يحافظ علي بقاءها حتى وان كان ذلك بشراء الذمم ومؤتمرات ما يسمى بالحوار الوطني .
ولكني استمعت كغيري للمؤتمر الذي عقده مدير ( شرطة ) ولاية الخرطوم ظهيرة اليوم الاربعاء 19 يوليو 2017 ، حقيقة لم اقتنع ابدا بأسلوب ( الكلفتة ) و ( التخويف ) في حديث مدير الشرطة وليس ادل من ذلك بتخصيص ثلثي المؤتمر لنفي ما أطلق عليه بالإشاعات وجزع المواطن بل وتحدث عن ما إسماه بفقه السترة وأنهم لا ( يفضحون ) البنات والاسر !!! عجيب جدا من اين أتت شرطة السودان بهؤلاء ؟!! هل يعقل ان يعقد مؤتمر صحفي لجهة أمنية لغرض توضيح اكتشاف جثة لمفقودة ان صح فعلا انها للمفقودة أديبة فاروق ثم لا يأخذ زمن الغرض من المؤتمر سوا سبعة دقايق من اجمالي 21 دقيقة لحديث مدير الشرطة ؟ هل يعقل ان يأخذ الحديث عن ما إسماه دحض الإشاعات والافك كل زمن المؤتمر في حين لا يجيب علي التساؤلات حول القضية الاساسية للمفقودة ؟!!
كان من المؤمل ان يحدثنا مدير الشرطة عن كيفية العثور علي الجثة في النيل وعن أسباب الغرق طالما انه علي يقين من انها للمفقودة هل هي جريمة قتل تم التخلص بعدها من الجثة كما حدث في جرايم سابقة ؟ ام هي انتحار ؟ وهل تعاني الفقيدة من أمراض نفسية لتقوم بقتل نفسها ؟ وكيف وصلت الى النيل من ابو إدم ؟ ومن الدي رآها تلقي بنفسها في النيل ؟ ام ان النيل هو من قام باختطافها ؟!! ومن اين له الجزم بافك من تحدثوا عن عربة بوكس بدون لوحات وما أكثر العربات دون لوحات !! عليها أشخاص غلاظ ؟
لماذا لم ينتظر سعادته حتى اكتمال التشريح والتحقيق في القضية ؟!! هل الغرض هو إماطة الغموض عن جريمة لم تكتمل التحريات فيها بعد ام من اجل تطمين المواطن والحديث الذي اكثر منه سعادته حول نعمة الأمن ؟!! الأمن لا ياتي بالمؤتمرات الصحفية بل بمنع الجريمة بمنع أسباب حدوثها اولا وهذا حديث اخر ليس مكانه الان ، اندهشت جدا لحديث سعادته عن تكليف من اسماه بدكتور عقيل الخبير في مجال التشريح رغم انه ومن خلال حديث سعادة اللواء ( سيتمممممم ) تشريح الجثة ( الان ) حسب قوله اذا ماذا عن الجثمان الذي تم تسليمه لأهل الفقيدة وتم دفنه بأمر الشرطة ؟!!! رغم عن الفرق الضئيل بين التشريح ( الان ) ودفن الجثمان هل تم التشريح في القبر يا سعادتو ؟
كنا نمني أنفسنا بعد الاعلام والترويج الكبير للمؤتمر الصحفي من قبل ما أطلق عليه شباب السودان بالجداد الالكتروني اذ لاحظت نشاط محموم بنشر موعد المؤتمر من قبل هذه الشريحة الامنية في وسائل التواصل وكانت تحرض العضوية في القروبات والفيس علي حضور المؤتمر الصحفي وان هنالك معلومات مهمة تكشف الحقيقة سيتم الاعلان عنها ثم نتفاجأ بان كل ما أعلن عنه هو وجود ( بنات ) يتاخرن مع ( أصحابهن ) وان الشرطة تقوم بسترهن ( فقه السترة ) حسب تعبيره ولنا ان نتخيل بعد هذا حجم الاعتداءات علي كل من تأخرت في العودة من العمل والمدارس والجامعات بعد هذا الحديث ( التحريضي ) من سعادته الا يدفع هذا الحديث الغير مسئول الأسر لتعقب تحركات بناتهم وزرع التشكيك وسوء الظن في النفوس ؟ ثم كيف ل ( دولة ) ان تنجح في اكتشاف اكاذيب وسائل التواصل او سوء تصرف فتيات علي حسب زعمه ولا تستطيع الكشف عن اختفاء المفقودة أديبة ؟ وهب ان الجثمان للفقيدة حقا هل هذا يعني قفل الملف الذي اشغل البلاد طولها وعرضها ؟ ام سيتم فتح تحقيق جديد وتحريات تحدث عنها سعادته في خضم تصريحاته المتضاربة والمرتبكة ؟! خاصة حديثه عن تحديه لمن ياتي ويقول انه تمت سرقت عضو من أعضائه !! وهل يبعث الموتى للإدلاء بشهاداتهم يا سعادة اللواء ؟ كيف لمن انتزع عضو من أعضاءه كالقلب مثلا ان يخبرك بما عجزت عنه ؟!!
يا سعادة اللواء ويا حكومة المؤتمر الوطني كفايه استخفاف بالمواطن كفاية استهتار بحياته معيشته …امنه …ماله …عرضه …ان من عجز عن اكتشاف خيانة مدير مكتب رئيسه وبناء مرحاض لمدرسة ودواء للإسهال غير مؤهل لإدارة وحماية دولة
اوقفوا انتهاكات ما تسمى بقوات الدعم السريع للمواطنين اوقفوا نهب أموال الشعب باسم التحلل اوقفوا انتهاك كرامة وعزة الوطن والمواطن ارحمونا يا هؤلاء.




لم يقتنع أحد ان الجثه المواطنه مديحه وأن الشكوك بدأت تحوم حول الجهات الامنيه نفسها ذلك لأن ابنها وابنتها نفوا بالدلائل ان تكون الجثه لامهم ومن كلام المتحدث فى المؤتمر احسسنا ان هناك جبريه لأهل المفقوده بضرورة قبول النتيجه .واستلام الجثه ألما معروف أهلها واكرامها ودفنها واعتبروها يا ها ابنتكم وريحونا ..
السؤال الكبير الذى يدور فى ذهن كل مواطن ماهو الدور الذى تقوم به الجهات الامنيه ؟هل هو منع الجريمه قبل وقوعها ام البحث والتحري فقط بعد
وقوعها لاكتشاف الفاعل ؟؟؟؟والاجابه حاضره فى ذهن المواطن .وهى ان دورها الأساسى هو منع الجريمه قبل وقوعها وحماية أرواح المواطنين .وليس فك طلاسم الجريمه بعد وقوعها .
رحمها الله والهم اهلها الصبر الجميل … لكن بيان لا طعم له ولا رائحة .. وطالما ان موضوع شغل الراي العام السوداني كافة فيجب ان تملك الحقيقة للشعب كاملة.. علما بان بيان مدير شرطة الخرطوم كان مضطربا وحديثه كان مرتبكا وكأنهم يريدون طي هذا الملف بسرعة وباي شكل كان .. والاغرب انهم ذهبوا للحديث عن الحمض النوي – وانا اشك في تقريره – كان المفروض الحديث عن ملابس الفقيدة فالذي يتحلل في الماء الجسد وليست الملابس .. حقيقة انا شككت من بداية المؤتمر الصحفي انها تمثيلية ولكن سيئة الإخراج وأن في الأمر
عنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
هذه المرأة البريئة تخرج من بيتها آمنة وليس عليها خوف حتى ولو بنسبة 1%, فجاءة تجد نفسها في عداد المفقودين !!!!!!!!!!!!! اين الامن الذين تعونه واين عيونكم واين مباحث الدولة التي ظننتم انها تعلم دبيب النمل في الصخور!!! ايها الكيزان الجبناء انتم من ارتكبتم هذه الجريمة وذلك بانشائكم عدد من الاذرع الامنية التي تعمل بلا حسيب ولا رقيب , والتي تستغل السيارات داخل العاصمة بدون لوحات وتخطف كل من سولت له نفسه من ابناء الشعب بالتحدث او انتقاد الدولة , على السيد بكري حسن صالح ان يتحرر من هؤلاء الكلاب ويعلنها واااااااضحة بحل كل الاجهزة الامنية غير المرئية وان لا يتم اعتقال مواطن الا باصدار بلاغ من وكيل النيابة وان يتم اعتقاله بواسطة الشرطة لا بواسطة الاجهزة الامنية وبعدها ان كان للاجهزة الامنية تحري معه يتم بواسطة تحويل رسمي من الشرطة الى جهاز الامن. المواطن خلال 28 سنة لم يذق طعم الامن وهو في هلع دائم ربما يقبض في اي موقع وفي اي زمان ومكان بدون تقديم تهمة واضحة عليه وبعدها اما وجد مقتولا واما وجد معذبا ,,,الى متى نظل بهذه الحالة؟؟؟؟؟يا جماهير شعبنا ثوروا ضد هؤلاء المجرمين فانهم سلبونا اعز ما نملك الا وهو الامن والطمأنينة. ولا ننسى قضية الفقيدة اميرة الحكيم التي تم اختطافها وقتلها في زمن الديمقراطية الثالثة وفي خلال اسبوعين اتت اجهزة الشرطة بكل حيثيات القضية وقبض المتهم ,هذه القضية اقام فيها الكيزان الدنيا ولم يقعدوها وقولهم ان البلد فقدت الامن في ذلك الزمان , ما الذي يحدث الان ايها الكلاب ؟؟اجيبونا اين انتم يا حسين خوجلي , اين كتاب صحيفة الراية وصحيفة الوان في ذلك الزمان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ائا العوير الطيرة الغبي الفنطل دا الدخلهم شنو عشان حماية؟ من الشرطة لاكين عمر البشير والتانين ديلك كلهم بيدعموا الشرطة ونظام الدولة لاكين هم متاكسلين
فعلا تساؤلات مشروعة وملحة كمان وهناك طاهرة عجيبة أن الشرطة بدل الالتزام بمهنيتهم صاروا يتحدثون وكأنهم سياسيين وموالين بل وأعضاء في الحوب الحاكم!!
فعلا تساؤلات مشروعة وملحة كمان وهناك طاهرة عجيبة أن الشرطة بدل الالتزام بمهنيتهم صاروا يتحدثون وكأنهم سياسيين وموالين بل وأعضاء في الحوب الحاكم!!
فعلا تساؤلات مشروعة وملحة كمان وهناك طاهرة عجيبة أن الشرطة بدل الالتزام بمهنيتهم صاروا يتحدثون وكأنهم سياسيين وموالين بل وأعضاء في الحوب الحاكم!!
الكيزان يبيعون الشعب السوداني قطع غيار .. يصدق من يصدق ويكذب من يكذب اما عني اعتقد جازمة ان هذا ليس ببعيد من الكيزان.
التحية ليك يا ود العمدة ومفروض بعد دا اي زول يفهم حقيقة حكومتنا دي حسبنا الله ونعم الوكيل يعني الاهم ليهم انو الملف يتقفل بدل ما يكشفو للناس المجرم الخطف اديبة ورماها في النيل اذا كانت فعلا دي اديبة خلونا نكضب اولادا ونصدق حكومتنا ما هي الوحيدة الشاطرة نصدقا عشان نعمة الامن القالا لينا بتاع الشرطة الما بعرف يتكلم دا ويتمتم عليكم الله دا مدير شرطة ولا مدير قروب واتس
السؤال الان هو لماذا سارعت الحكومة في قفل الملف دا واعلان موتها ؟
هل لقوات الجنجويد بتاعت تاجر الحمير علاقة بالامر ؟؟ الناس ديل معروفين مجرمين وكتالين كتلة وما بخافو ربنا
ناس الامن هم الوحيدين العندهم عربات بدون لوحات عشان كدا كان حريص تراجي مصطفى بتاع البوليس دا انو ينفي كلام الشهود الشافو العربية
حكومة كلها مجرمين ومنحطين من رئيسهم
القصد من اي مؤتمر صحفي لمثل هذه الحالة هو ازالة الغموض لكن حقيقة ان المؤتمر الصحفي زاد الغموض من طريقة الناطق الرسمي للشرطة المرتبك في كلامه ولم يستشهد بأي حادثة صادفاها هنا في الراكوبة (طالب الطب النووي مثلاً) وكذلك يُفترض ان يكون المؤتمر بعد تشريح الجثة ويصرح بأن نتائج التشريح حصلناعليها وهي سرية ولا يمكن اعلانها حالياً حتى لا تؤثر على سير التحقيقات والله البلد وضعها مخيف مهما حاولو تطمين المواطن الغلبان وما عارف حا يعملو شنو لو ظهرت حالة تانية مشابهة … هذا عجز من الدولة ظاهر للعيان … ربناينصر الناس الغلابة ويفك الشعب دة منكم ويرتاح
اقوى مقالات الواقع الذي نعيشه. بس لو قرأه مدير الشرطة أو اي من ناس الحكومة كيف يكون رد فعله؟
الأجابة: سيكابر ويناطح الحقائق ويصارع المنطق بلا أي قوة فكرية او منطقية ، مستخدما آيات من القرآن الكريم لا علاقة لها بالحدث أو يذكر نص حديث ضعيف أو قول شائع بعد قوله (يقول رب العالمين في محكم تنزيله). و يجرِّمكَ ( يا كاتب المقال) يجرِّم من قرأه(نحن) وناس الراكوبة ناشيرها فنييها رجال تحريرها كتَّاتبها ، قراءها) ويصفنا كلنا بالعمالة والارتزاق .
لكن نحن عملاء لمَنْ؟ ولي شنو؟ ومقابل شنو؟ ياليتنا كنا عملاء لأعدائهم لكنا على الأقل وجدنا من يناصرنا ويسند ظهرنا عند مواجهتهم. نحن معانا رب العالمين ظهيراً ويكفيه ظهيرنا في مواجهتهم التي حتما ستنتهي باقتلاعهم من جذورهم . ولكنا نأمل ونشدِّد على عدم السماح بالجودية لابد أن يطال القانون الجميع كل من سرق أو أساء أو ساهم بأي شكل في محنتنا طوال الـ28 عام بلا أي استثناء
بألفعل كيف يتم تشريح جثة دفنت!! وهل تم التوصل لسبب الوفاة!!ولماذا نفت الاسرة بشدة أن الجثة ليست للفقيدة ثم عادت وأعلنت أنها جثة الفقيدة!!هل كل هذا الحدث المأساوى نتيجة لاعتداء جنائى اجرامى أم لسبب آخر !!أسئلة مشروعة تبحث عن إجابة!
الموضوع ما عاوز درس عصر ما كان يحدث فى دارفور من اغتصاب وقتل وسلب بواسطة الدعم السريع الان انتقل الى الخرطوم وعندما كان مواطنى دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة يستغيسون لم يكن احد يهتم بهم.
الان صفصف الحق والموضوع بقى داخل العاصمة عينك يا تاجر بدليل ان كل من الدلائل تشير بانها عربات دون نمر ومظللة بها اشخاص سحناتهم غريبة الجهات الامنية تعلم جيدا من هم ولمن يتبعون جهات عليا ايضا تعلم ذلك جيدا.
ما دار فى المؤتمر الصحفى لمدير الشرطة تموية وساذج لا ينطلى على المواطن السودانى لان ال 28 سنة كافية لمعرفة خبث ودنائة هذا النظام الموضوع ظاهر ان افراد الدعم السريع الان خارج سلطة القانون ومدعوم من رئاسة الجمهورية والبشير نفسة فى خطاب سابق قال بانة يفتخر شخصيا بتكوين الدعم السريع وهو لن يدع اى شخص ان يمس هذة المليشيا التابعة لة ولن يستطيع اى شخص مقاضاتهم او فتح اى بلاغ عليهم ومن غير المستبعد ان يكونوا ضغطوا على اسرة المفقودة بكل اساليب الابتذاذ من ترغيب وترهيب لقفل هذا الملف ما دام الجثة الان فى الثرى وسوف تظهر حقيقة من يقومون بالاختطاف قريبا كما موضح اعلاة.
ويمكن الرجوع الى عام 2013 حيث تم قتل مئات من الشباب ومن اطلق الرصاص عليهم من سيارات بدون ارقام ويرتدون زى عسكرى . نفس الذى يحدث الان فقط الان الزى هو مدنى بدلا من العسكرى
يا شرطة السودان لم نسمع بهذه الجرائم من قبل ولكنها اصبحت حقيقة لاينكرها عاقل بل ان ما تدعيه الشرطة من عدم وجود هذا النوع من الجرائم انما هي ادعاءت مفندة للاسبلب الاتية :
1- ان الاختطاف وبيع الاعضاء من افرازات الوجود الاجنبي المكثف والغير مقنن .
2- ان هذه الجرائم هي دخيلة على المجتمع السوداني وليست في قواميس الجرائم السودانية والثقافة الشرطية بالسودان تخلو من مفاهيم هذه الجرائم لهذا عجزت الشرطة عن مواجهتها وجاءت ادعاءات الشرطة بتكذيبها
3- وجدت هذه الجرائم التربة الخصبة لتكاثرها ونموها بالسودان لعدة عوامل :
ا- الظروف الاقتصادية القاسية التي يعاني منها المواطن السوداني
ب- التواجد الاجنبي الغير مسيطر عليه من قبل السلطات الامنية
ج- تسيس الشرطة ومن ثم خلوها من الكفاءات الامنية
د- الانفلات الامني الواضح للعيون في الشوارع والاحياء للنقص الكبير في معينات الامن من تقنية وقوة بشرية مقتدرة
هـ- الرؤى والاهداف للخطط الامنية المسيسة اي التي تفرض على قيادات الشرطة بالبلد
ولهذه فان حالة الانفلات الامني هذه لن تزيلها هذه البيانات والمؤتمرات والادعاءات المفركة بل لابد من التسليم بهذا الانفلات من قبل الجهات الامنية واحداث ثورة شرطية تغير الواقع والاستقلالية التامه مهنيا واجرائيا للشرطة في خططها وسياساتها الامنية
ما هو السؤال الوصلها للبحر شنو وهي مارقة تجيب حاجة؟ وما معقولة في ٣ يوم تتقطع كده؟
بالله كيف يعقل ويستقيم ,, في دولة لها هيبتها وتعتبر دولة قانون , أن تكون بها عربات بلا لوحات , ومظلله بالكامل,, تجوب الشوارع علنا نهارا جهارا ,وتحت نظر شرطة المرور , والامن والمباحث, ولاأحد يعترضها ,,
إذا لابد أن يكون هنالك خطف , سلب ونهب ,, وبمباركة الدوله ,, , التي تتشدق بإستتباب الامن الذى فقده المواطن المسحوق الذى يسمع كل يوم وعبر القنوات الفضائيه عن قصة إختطاف جديده ,, أبطالها يركبون العربات المظلله والبدون لوحات
ماذا لوتم العثور علي جثمان اديبة الحقيقية باعتبار ان المدفونة ليست هي ؟
ربنا يرحمها و يصبر اَهلها و اولادها غلي فقدها …
تصريح مدير عام الشرطه خاوي تماما و بارد ولَم يقدم حتي العزاء لأهل المفقودة … وسؤالي لمدير عام الشرطه هل كوّن الشرطه وجدت جثمان الفقيده ده يعتبر إنجاز … الجثمان كان ممكن يلقاه ااي زول ماري في الشارع و يخبر الشرطه … الإنجاز الحقيقي و الفشلت فيه الشرطه تماما هو توفير الأمن للمواطنين و تقليل حدوث الحراءم … و اذا حدثت حراءم تقصي الحقائق و القبض علي المجرمين و تقديمهم للمحاكمه … و الشرطه فشلت في الاثنين … وده مافي قضية اديبه فقط لكن في قضايا قتل كتيره و خاصه القتل المبني علي أسباب سياسية و علي سبيل المثال لا الحصر ال 200 شاب و شابه ال تم قتلهم في سبتمبر 2013 … و طالب الأهليه محمد الصادق و غيرهم …. لم تنجح الشرطه يوما في القبض علي المتهمين وتقديمهم للمحاكمات …
الشرطه مفترض ان تكون جهاز محايد و في خدمة الشعب لكن تم تسيسها الان و أصبحت جهاز لحماية النظام و التستر علي جرايمه … والدليل تصريحات مدير الشرطه انه في جهات معارضه من مصلحتها ترويج الإشاعات … انت المفترض تكون زول مهني ما عندك دخل بالسياسه …. ولا اااه نسيت اننا تحت طل نظام ما ممكن ان يرقي فيه شرطي أو عسكري لدرجة لواء اذا لم يكن مسيس مؤتمر وطني … و أكيد مدير الشرطه مؤتمر وطني و غارق في الفساد … كل همه الاحتفاظ بمنصبه و بدلاته …. الله بعين السودان و يرحم المساكين و الشرفاء و بنتقم من كل الفاسدين و من اااي واخد ماسك منصب ما قايم بمهامه المهنيه … لو ما قادر علي حماية المواطن و القبض علي المتهمين و لو كنت زول نزيه يا اللواء ابراهيم عثماان حقو تستغيل من منصبك
يا تاس الراكوبه في تسجيل في الواتس اب حايم الاستاذ للمحامي محمد زين لو في طريقه انشروا
لم يقتنع أحد ان الجثه المواطنه مديحه وأن الشكوك بدأت تحوم حول الجهات الامنيه نفسها ذلك لأن ابنها وابنتها نفوا بالدلائل ان تكون الجثه لامهم ومن كلام المتحدث فى المؤتمر احسسنا ان هناك جبريه لأهل المفقوده بضرورة قبول النتيجه .واستلام الجثه ألما معروف أهلها واكرامها ودفنها واعتبروها يا ها ابنتكم وريحونا ..
السؤال الكبير الذى يدور فى ذهن كل مواطن ماهو الدور الذى تقوم به الجهات الامنيه ؟هل هو منع الجريمه قبل وقوعها ام البحث والتحري فقط بعد
وقوعها لاكتشاف الفاعل ؟؟؟؟والاجابه حاضره فى ذهن المواطن .وهى ان دورها الأساسى هو منع الجريمه قبل وقوعها وحماية أرواح المواطنين .وليس فك طلاسم الجريمه بعد وقوعها .
رحمها الله والهم اهلها الصبر الجميل … لكن بيان لا طعم له ولا رائحة .. وطالما ان موضوع شغل الراي العام السوداني كافة فيجب ان تملك الحقيقة للشعب كاملة.. علما بان بيان مدير شرطة الخرطوم كان مضطربا وحديثه كان مرتبكا وكأنهم يريدون طي هذا الملف بسرعة وباي شكل كان .. والاغرب انهم ذهبوا للحديث عن الحمض النوي – وانا اشك في تقريره – كان المفروض الحديث عن ملابس الفقيدة فالذي يتحلل في الماء الجسد وليست الملابس .. حقيقة انا شككت من بداية المؤتمر الصحفي انها تمثيلية ولكن سيئة الإخراج وأن في الأمر
عنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
لعنة الله تعالى على بني كوز
هذه المرأة البريئة تخرج من بيتها آمنة وليس عليها خوف حتى ولو بنسبة 1%, فجاءة تجد نفسها في عداد المفقودين !!!!!!!!!!!!! اين الامن الذين تعونه واين عيونكم واين مباحث الدولة التي ظننتم انها تعلم دبيب النمل في الصخور!!! ايها الكيزان الجبناء انتم من ارتكبتم هذه الجريمة وذلك بانشائكم عدد من الاذرع الامنية التي تعمل بلا حسيب ولا رقيب , والتي تستغل السيارات داخل العاصمة بدون لوحات وتخطف كل من سولت له نفسه من ابناء الشعب بالتحدث او انتقاد الدولة , على السيد بكري حسن صالح ان يتحرر من هؤلاء الكلاب ويعلنها واااااااضحة بحل كل الاجهزة الامنية غير المرئية وان لا يتم اعتقال مواطن الا باصدار بلاغ من وكيل النيابة وان يتم اعتقاله بواسطة الشرطة لا بواسطة الاجهزة الامنية وبعدها ان كان للاجهزة الامنية تحري معه يتم بواسطة تحويل رسمي من الشرطة الى جهاز الامن. المواطن خلال 28 سنة لم يذق طعم الامن وهو في هلع دائم ربما يقبض في اي موقع وفي اي زمان ومكان بدون تقديم تهمة واضحة عليه وبعدها اما وجد مقتولا واما وجد معذبا ,,,الى متى نظل بهذه الحالة؟؟؟؟؟يا جماهير شعبنا ثوروا ضد هؤلاء المجرمين فانهم سلبونا اعز ما نملك الا وهو الامن والطمأنينة. ولا ننسى قضية الفقيدة اميرة الحكيم التي تم اختطافها وقتلها في زمن الديمقراطية الثالثة وفي خلال اسبوعين اتت اجهزة الشرطة بكل حيثيات القضية وقبض المتهم ,هذه القضية اقام فيها الكيزان الدنيا ولم يقعدوها وقولهم ان البلد فقدت الامن في ذلك الزمان , ما الذي يحدث الان ايها الكلاب ؟؟اجيبونا اين انتم يا حسين خوجلي , اين كتاب صحيفة الراية وصحيفة الوان في ذلك الزمان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعلا تساؤلات مشروعة وملحة كمان وهناك طاهرة عجيبة أن الشرطة بدل الالتزام بمهنيتهم صاروا يتحدثون وكأنهم سياسيين وموالين بل وأعضاء في الحوب الحاكم!!
فعلا تساؤلات مشروعة وملحة كمان وهناك طاهرة عجيبة أن الشرطة بدل الالتزام بمهنيتهم صاروا يتحدثون وكأنهم سياسيين وموالين بل وأعضاء في الحوب الحاكم!!
فعلا تساؤلات مشروعة وملحة كمان وهناك طاهرة عجيبة أن الشرطة بدل الالتزام بمهنيتهم صاروا يتحدثون وكأنهم سياسيين وموالين بل وأعضاء في الحوب الحاكم!!
الكيزان يبيعون الشعب السوداني قطع غيار .. يصدق من يصدق ويكذب من يكذب اما عني اعتقد جازمة ان هذا ليس ببعيد من الكيزان.
التحية ليك يا ود العمدة ومفروض بعد دا اي زول يفهم حقيقة حكومتنا دي حسبنا الله ونعم الوكيل يعني الاهم ليهم انو الملف يتقفل بدل ما يكشفو للناس المجرم الخطف اديبة ورماها في النيل اذا كانت فعلا دي اديبة خلونا نكضب اولادا ونصدق حكومتنا ما هي الوحيدة الشاطرة نصدقا عشان نعمة الامن القالا لينا بتاع الشرطة الما بعرف يتكلم دا ويتمتم عليكم الله دا مدير شرطة ولا مدير قروب واتس
السؤال الان هو لماذا سارعت الحكومة في قفل الملف دا واعلان موتها ؟
هل لقوات الجنجويد بتاعت تاجر الحمير علاقة بالامر ؟؟ الناس ديل معروفين مجرمين وكتالين كتلة وما بخافو ربنا
ناس الامن هم الوحيدين العندهم عربات بدون لوحات عشان كدا كان حريص تراجي مصطفى بتاع البوليس دا انو ينفي كلام الشهود الشافو العربية
حكومة كلها مجرمين ومنحطين من رئيسهم
القصد من اي مؤتمر صحفي لمثل هذه الحالة هو ازالة الغموض لكن حقيقة ان المؤتمر الصحفي زاد الغموض من طريقة الناطق الرسمي للشرطة المرتبك في كلامه ولم يستشهد بأي حادثة صادفاها هنا في الراكوبة (طالب الطب النووي مثلاً) وكذلك يُفترض ان يكون المؤتمر بعد تشريح الجثة ويصرح بأن نتائج التشريح حصلناعليها وهي سرية ولا يمكن اعلانها حالياً حتى لا تؤثر على سير التحقيقات والله البلد وضعها مخيف مهما حاولو تطمين المواطن الغلبان وما عارف حا يعملو شنو لو ظهرت حالة تانية مشابهة … هذا عجز من الدولة ظاهر للعيان … ربناينصر الناس الغلابة ويفك الشعب دة منكم ويرتاح
اقوى مقالات الواقع الذي نعيشه. بس لو قرأه مدير الشرطة أو اي من ناس الحكومة كيف يكون رد فعله؟
الأجابة: سيكابر ويناطح الحقائق ويصارع المنطق بلا أي قوة فكرية او منطقية ، مستخدما آيات من القرآن الكريم لا علاقة لها بالحدث أو يذكر نص حديث ضعيف أو قول شائع بعد قوله (يقول رب العالمين في محكم تنزيله). و يجرِّمكَ ( يا كاتب المقال) يجرِّم من قرأه(نحن) وناس الراكوبة ناشيرها فنييها رجال تحريرها كتَّاتبها ، قراءها) ويصفنا كلنا بالعمالة والارتزاق .
لكن نحن عملاء لمَنْ؟ ولي شنو؟ ومقابل شنو؟ ياليتنا كنا عملاء لأعدائهم لكنا على الأقل وجدنا من يناصرنا ويسند ظهرنا عند مواجهتهم. نحن معانا رب العالمين ظهيراً ويكفيه ظهيرنا في مواجهتهم التي حتما ستنتهي باقتلاعهم من جذورهم . ولكنا نأمل ونشدِّد على عدم السماح بالجودية لابد أن يطال القانون الجميع كل من سرق أو أساء أو ساهم بأي شكل في محنتنا طوال الـ28 عام بلا أي استثناء
بألفعل كيف يتم تشريح جثة دفنت!! وهل تم التوصل لسبب الوفاة!!ولماذا نفت الاسرة بشدة أن الجثة ليست للفقيدة ثم عادت وأعلنت أنها جثة الفقيدة!!هل كل هذا الحدث المأساوى نتيجة لاعتداء جنائى اجرامى أم لسبب آخر !!أسئلة مشروعة تبحث عن إجابة!
الموضوع ما عاوز درس عصر ما كان يحدث فى دارفور من اغتصاب وقتل وسلب بواسطة الدعم السريع الان انتقل الى الخرطوم وعندما كان مواطنى دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة يستغيسون لم يكن احد يهتم بهم.
الان صفصف الحق والموضوع بقى داخل العاصمة عينك يا تاجر بدليل ان كل من الدلائل تشير بانها عربات دون نمر ومظللة بها اشخاص سحناتهم غريبة الجهات الامنية تعلم جيدا من هم ولمن يتبعون جهات عليا ايضا تعلم ذلك جيدا.
ما دار فى المؤتمر الصحفى لمدير الشرطة تموية وساذج لا ينطلى على المواطن السودانى لان ال 28 سنة كافية لمعرفة خبث ودنائة هذا النظام الموضوع ظاهر ان افراد الدعم السريع الان خارج سلطة القانون ومدعوم من رئاسة الجمهورية والبشير نفسة فى خطاب سابق قال بانة يفتخر شخصيا بتكوين الدعم السريع وهو لن يدع اى شخص ان يمس هذة المليشيا التابعة لة ولن يستطيع اى شخص مقاضاتهم او فتح اى بلاغ عليهم ومن غير المستبعد ان يكونوا ضغطوا على اسرة المفقودة بكل اساليب الابتذاذ من ترغيب وترهيب لقفل هذا الملف ما دام الجثة الان فى الثرى وسوف تظهر حقيقة من يقومون بالاختطاف قريبا كما موضح اعلاة.
ويمكن الرجوع الى عام 2013 حيث تم قتل مئات من الشباب ومن اطلق الرصاص عليهم من سيارات بدون ارقام ويرتدون زى عسكرى . نفس الذى يحدث الان فقط الان الزى هو مدنى بدلا من العسكرى
يا شرطة السودان لم نسمع بهذه الجرائم من قبل ولكنها اصبحت حقيقة لاينكرها عاقل بل ان ما تدعيه الشرطة من عدم وجود هذا النوع من الجرائم انما هي ادعاءت مفندة للاسبلب الاتية :
1- ان الاختطاف وبيع الاعضاء من افرازات الوجود الاجنبي المكثف والغير مقنن .
2- ان هذه الجرائم هي دخيلة على المجتمع السوداني وليست في قواميس الجرائم السودانية والثقافة الشرطية بالسودان تخلو من مفاهيم هذه الجرائم لهذا عجزت الشرطة عن مواجهتها وجاءت ادعاءات الشرطة بتكذيبها
3- وجدت هذه الجرائم التربة الخصبة لتكاثرها ونموها بالسودان لعدة عوامل :
ا- الظروف الاقتصادية القاسية التي يعاني منها المواطن السوداني
ب- التواجد الاجنبي الغير مسيطر عليه من قبل السلطات الامنية
ج- تسيس الشرطة ومن ثم خلوها من الكفاءات الامنية
د- الانفلات الامني الواضح للعيون في الشوارع والاحياء للنقص الكبير في معينات الامن من تقنية وقوة بشرية مقتدرة
هـ- الرؤى والاهداف للخطط الامنية المسيسة اي التي تفرض على قيادات الشرطة بالبلد
ولهذه فان حالة الانفلات الامني هذه لن تزيلها هذه البيانات والمؤتمرات والادعاءات المفركة بل لابد من التسليم بهذا الانفلات من قبل الجهات الامنية واحداث ثورة شرطية تغير الواقع والاستقلالية التامه مهنيا واجرائيا للشرطة في خططها وسياساتها الامنية
ما هو السؤال الوصلها للبحر شنو وهي مارقة تجيب حاجة؟ وما معقولة في ٣ يوم تتقطع كده؟
بالله كيف يعقل ويستقيم ,, في دولة لها هيبتها وتعتبر دولة قانون , أن تكون بها عربات بلا لوحات , ومظلله بالكامل,, تجوب الشوارع علنا نهارا جهارا ,وتحت نظر شرطة المرور , والامن والمباحث, ولاأحد يعترضها ,,
إذا لابد أن يكون هنالك خطف , سلب ونهب ,, وبمباركة الدوله ,, , التي تتشدق بإستتباب الامن الذى فقده المواطن المسحوق الذى يسمع كل يوم وعبر القنوات الفضائيه عن قصة إختطاف جديده ,, أبطالها يركبون العربات المظلله والبدون لوحات
ماذا لوتم العثور علي جثمان اديبة الحقيقية باعتبار ان المدفونة ليست هي ؟
كلامك صح
ربنا يرحمها و يصبر اَهلها و اولادها غلي فقدها …
تصريح مدير عام الشرطه خاوي تماما و بارد ولَم يقدم حتي العزاء لأهل المفقودة … وسؤالي لمدير عام الشرطه هل كوّن الشرطه وجدت جثمان الفقيده ده يعتبر إنجاز … الجثمان كان ممكن يلقاه ااي زول ماري في الشارع و يخبر الشرطه … الإنجاز الحقيقي و الفشلت فيه الشرطه تماما هو توفير الأمن للمواطنين و تقليل حدوث الحراءم … و اذا حدثت حراءم تقصي الحقائق و القبض علي المجرمين و تقديمهم للمحاكمه … و الشرطه فشلت في الاثنين … وده مافي قضية اديبه فقط لكن في قضايا قتل كتيره و خاصه القتل المبني علي أسباب سياسية و علي سبيل المثال لا الحصر ال 200 شاب و شابه ال تم قتلهم في سبتمبر 2013 … و طالب الأهليه محمد الصادق و غيرهم …. لم تنجح الشرطه يوما في القبض علي المتهمين وتقديمهم للمحاكمات …
الشرطه مفترض ان تكون جهاز محايد و في خدمة الشعب لكن تم تسيسها الان و أصبحت جهاز لحماية النظام و التستر علي جرايمه … والدليل تصريحات مدير الشرطه انه في جهات معارضه من مصلحتها ترويج الإشاعات … انت المفترض تكون زول مهني ما عندك دخل بالسياسه …. ولا اااه نسيت اننا تحت طل نظام ما ممكن ان يرقي فيه شرطي أو عسكري لدرجة لواء اذا لم يكن مسيس مؤتمر وطني … و أكيد مدير الشرطه مؤتمر وطني و غارق في الفساد … كل همه الاحتفاظ بمنصبه و بدلاته …. الله بعين السودان و يرحم المساكين و الشرفاء و بنتقم من كل الفاسدين و من اااي واخد ماسك منصب ما قايم بمهامه المهنيه … لو ما قادر علي حماية المواطن و القبض علي المتهمين و لو كنت زول نزيه يا اللواء ابراهيم عثماان حقو تستغيل من منصبك
يا تاس الراكوبه في تسجيل في الواتس اب حايم الاستاذ للمحامي محمد زين لو في طريقه انشروا
في تقرير مدير الشرطة جملة غريبة لم ينتبه لها الكثيرون و هي “لقد أثيت تحليل الـحمض النووي أن الجثة للأم البيولوجية لمحمد”… هل محمد هذا طفل أنابيب؟ إن كان ذلك كذلك هنالك خط رجعة تضعه الشرطة لنفسهاإذا ظهرت أديبة!!… و هذا ما نتمناه…تماماً كذاك الشهيد المزعوم الذي عاد مع الأسرى!!
ومازال الشعب السوداني يتنفس الشمار تلو الشمار
مافي اختطاف بغرض تجارة الأعضاء ” .. ودي اجابه السؤال الاول الذي شغل الشعب السوداني شرقا وغربا طيله فتره الاختفاء
يعني القضيه ماتجار اعضاء وخطف وتشليع كما قيل علي لسان معظم المتناقلين للخبر وانما جريمة جنائية عادية(غير منظمه)
وومازال بعض الجهلاء ينافح ليثبت ان الشرطه متستره وفي مؤامره في الموضوع
الان اصبح الشعب السوداني نفر نفر عاوز يعرف كتلوها ليه واغتصبوها ولا ما اغتصبوها واغتصبوها كم مره وهل وهل
لعنه الله علي هيافه وتفاهه الشعب السوداني الذي يستلذ بمصائب الاخرين
ولاتجعلوا ونسه وملء زمن واشغلوا انفسكم بما ينفع ..
اللهم لاتشغلنا بما لاينفع ونسألك من العلم انفعه
في تقرير مدير الشرطة جملة غريبة لم ينتبه لها الكثيرون و هي “لقد أثيت تحليل الـحمض النووي أن الجثة للأم البيولوجية لمحمد”… هل محمد هذا طفل أنابيب؟ إن كان ذلك كذلك هنالك خط رجعة تضعه الشرطة لنفسهاإذا ظهرت أديبة!!… و هذا ما نتمناه…تماماً كذاك الشهيد المزعوم الذي عاد مع الأسرى!!
ومازال الشعب السوداني يتنفس الشمار تلو الشمار
مافي اختطاف بغرض تجارة الأعضاء ” .. ودي اجابه السؤال الاول الذي شغل الشعب السوداني شرقا وغربا طيله فتره الاختفاء
يعني القضيه ماتجار اعضاء وخطف وتشليع كما قيل علي لسان معظم المتناقلين للخبر وانما جريمة جنائية عادية(غير منظمه)
وومازال بعض الجهلاء ينافح ليثبت ان الشرطه متستره وفي مؤامره في الموضوع
الان اصبح الشعب السوداني نفر نفر عاوز يعرف كتلوها ليه واغتصبوها ولا ما اغتصبوها واغتصبوها كم مره وهل وهل
لعنه الله علي هيافه وتفاهه الشعب السوداني الذي يستلذ بمصائب الاخرين
ولاتجعلوا ونسه وملء زمن واشغلوا انفسكم بما ينفع ..
اللهم لاتشغلنا بما لاينفع ونسألك من العلم انفعه
اولا لو الشرطة بجد شرطة ماكان كذبو الكذبة دي قالوا اولا
-لايوجد سرقة اعضاء بس هم كذذابين بالعكس الواحد مايكذب السودان من الدول المهددة بسارقين الاعضاء
ثانيا
-لو ركزتوا الاسرة ماكان لها راي واحد المفروض يقولون رايهم وما يتراجعوا ابدا وانا بقول انا الشرطة والله اعلم هددتهم
-ثالاثا الواحد مايسبتعد الايام دي تكون الشرطة تخطف وتسرق الشعب ماستبعدوا ابدا يا اخوان ولاكن ماقول غير الله يعين والله يحفظنا
-رابعا