غندور : نستبشر خيرا بتقرير الخارجية الأمريكية حول خلو السودان من سجل دعم الإرهاب

(سونا) –
قال وزير الخارجية البروفيسور ابراهيم غندور، إن السودان يستبشر خيراً بالتقرير السنوي لوزارة الخارجية الأمريكية حول مكافحة الإرهاب بشأن خلو سجل السودان من دعم الإرهاب
واضاف في تصريحات صحفية بمطار الخرطوم عقب عودة رئيس الجمهورية من جولة خليجية شملت الأمارات والسعودية أنه لأول مرة بعد أكثر من 20 عاما يأتي تقرير واضح جدا حول خلو سجل السودان من دعم الإرهاب ، وزاد قائلاً “رغم أننا لا نحتاج إلى شهادة من أحد “.
وجدد وزير الخارجية القول بأن رفع العقوبات عن السودان هو حق، لافتاً إلى التواصل بين وزارتي الخارجية في السودان والولايات المتحدة وقال ” نحن في تواصل مستمر وانه جرى اتصال هاتفي مطول بيني ونائب وزير الخارجية الأمريكي أكدنا فيه موقف السودان وعلى نفس المعاني وان السودان يتطلع إلى علاقات طبيعية مع الولايات المتحدة”.
واشار غندور إلى أن نائب وزير الخارجية الامريكي اكد من جانبه انهم ملتزمون برفع العقوبات عن السودان في اكتوبر المقبل اذا استمر التعاون في الملفات الخمسة بنفس الطريقة وأكد انهم يتطلعون إلى علاقات طبيعية مع السودان.

تعليق واحد

  1. طبعا ان تأجيل رفع الحظر لمدة ثلاثة شهور من مصلحة الحكومة الحالية ولا اشك في انها طلبت ذلك لان من سياسة الحكومة التأجيل والتسويف وان الحكومة ما عندها مانع ان تأجل رفع الحظر حتى بعد الانتخابات القادمة في ابريل 2020م والتي لم يفصل البلاد عنها الا اياما معدودات..

    امريكا أجلت رفع الحظر لمدة ثلاثة شهور لاسباب تخصها ريثما تنضج الطبخة التي يجري تدبيرها في الشرق الاوسط وتأليف كل مكوناتها بدقة وفي يوم 12 اكتوبر القادم ستتضح الرؤية تماماً اما مناً بعد واما فداء .. ولا علاقة لحقوق الانسان او التقدم في المسألة الانسانية في السودان ولا علاقة لرفع الحظر بجهود الجنجويد في الغرب لمكافحة الهجرة غير الشرعية وما يهم امريكا والدول الاوروبية عدم التدخل في الشأن الليبي وليس الهجرة اللاشرعية

    ان العقوبات التي فرضتها امريكا على السودان لا علاقة لها بالهجرة غير الشرعية ولا علاقة لها بدعم جيش الرب او الحرب في الجنوب وبالتالي ان رفعها لا علاقة له بذلك او تلك.

    غندور واركان الحكومة اعنى البشير شخصياً يعرفون كيفية رفع الحظر وما هو مطلوب منهم دولياً لرفع الحظر الاقتصادي ومن ثم رفع السودان من قائمة الدول الداعمة للأرهاب ولكنها عملية صعبة وعليهم ان يقعنعوا الحكومة الامريكية ان ما تطلبه لرفع الحظر عملية صعبة ومعقدة بعد 28 سنة من الالم والعذاب..

  2. ومن يحاسب من تسبب في وضع هذخ العقوبات
    ياكيزان؟
    اللهم ان الترابي وجماعته شقوا علينا فاشقق عليهم

  3. طبعا ان تأجيل رفع الحظر لمدة ثلاثة شهور من مصلحة الحكومة الحالية ولا اشك في انها طلبت ذلك لان من سياسة الحكومة التأجيل والتسويف وان الحكومة ما عندها مانع ان تأجل رفع الحظر حتى بعد الانتخابات القادمة في ابريل 2020م والتي لم يفصل البلاد عنها الا اياما معدودات..

    امريكا أجلت رفع الحظر لمدة ثلاثة شهور لاسباب تخصها ريثما تنضج الطبخة التي يجري تدبيرها في الشرق الاوسط وتأليف كل مكوناتها بدقة وفي يوم 12 اكتوبر القادم ستتضح الرؤية تماماً اما مناً بعد واما فداء .. ولا علاقة لحقوق الانسان او التقدم في المسألة الانسانية في السودان ولا علاقة لرفع الحظر بجهود الجنجويد في الغرب لمكافحة الهجرة غير الشرعية وما يهم امريكا والدول الاوروبية عدم التدخل في الشأن الليبي وليس الهجرة اللاشرعية

    ان العقوبات التي فرضتها امريكا على السودان لا علاقة لها بالهجرة غير الشرعية ولا علاقة لها بدعم جيش الرب او الحرب في الجنوب وبالتالي ان رفعها لا علاقة له بذلك او تلك.

    غندور واركان الحكومة اعنى البشير شخصياً يعرفون كيفية رفع الحظر وما هو مطلوب منهم دولياً لرفع الحظر الاقتصادي ومن ثم رفع السودان من قائمة الدول الداعمة للأرهاب ولكنها عملية صعبة وعليهم ان يقعنعوا الحكومة الامريكية ان ما تطلبه لرفع الحظر عملية صعبة ومعقدة بعد 28 سنة من الالم والعذاب..

  4. ومن يحاسب من تسبب في وضع هذخ العقوبات
    ياكيزان؟
    اللهم ان الترابي وجماعته شقوا علينا فاشقق عليهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..