لهذه الأسباب قد يرفع ترامب العقوبات
جعفر عباس
أتوقع أن ترفع الحكومة الأمريكية العقوبات المفروضة على الحكومة السودانية وهذا التوقع لا يقوم على أي معطيات سياسية موضوعية، بل على أن رأس الحكومة الأمريكية شخص مسطح، وربما لم يسمع بالسودان إلا خلال الأشهر الخمسة الماضية وحتى لو سمع بالسودان فمن المؤكد أنه لم يسمع بدارفور أو دار حمر.
وكي يرفع الرئيس دونالد ترامب العقوبات، تلك لابد لشخص ما قريب منه أن يقول له، إن هناك بلدا اسمه السودان، ما قصر معنا وأعطانا كل معلومة طلبناها عن القريب والبعيد وما عنده «صواريخ» غير الهلال والمريخ، والاتنين فشنك، وما يقال عن أن لديه معملا نوويا في كريمة غير صحيح، لأنه مجرد مصنع يقوم بتحويل نواة التمر الى علف، وصحيح ان المصنع كان شيوعيا غرسه السوفييت في ديار الشايقية، ولكن كما تعلم السوفييت نفسهم حقهم راح، ولو قال ذلك الشخص لترامب أن الممثل جورج كلوني في حالة صدام مع الحكومة السودانية، فسيقرر ترامب على الفور اعتبار حكومتنا صديقة، لأنه يكره أهل هوليوود، وأهل الصحافة لأنهم عادوه منذ ان قدم نفسه مرشحا للرئاسة.
علينا أن نكف عن الوهم بأن بلادنا مستهدفة بسبب موقعها الاستراتيجي وثرواتها الكامنة (هناك فعلا ثروات سودانية حقيقية كامنة في بنوك أجنبية)، فلا موقعنا استراتيجي بمقاييس الجغرافيا السياسية في عالم اليوم، ولو كانت لدينا ثروة كامنة أو مكشوفة لسعت واشنطن للتقرُّب، لا النأي منا، وبالتالي يكون الرهان على ان يفهم ترامب بأن رفع العقوبات عن الحكومة السودانية لن يضر بلاده (ولن ينفعها، تماما كما ان فرض العقوبات لم ينفعها في شيء)، وبالتالي يكون منطق إقناع ترامب برفع العقوبات، هي العبارة التي صارت مسهوكة في عصر «الإنقاذ»: في ميزان حسناتك.كالتي تقال لكل من يقرض السودان مالا (وتعني ان السداد غير وارد)
وأعود وأنصح الحكومة مجددا بالكف عن تصوير رفع العقوبات بأنه سيحدث نقلة إعجازية إيجابية في كل المجالات، ومن ذلك الزعم بأن «بنك السودانر هو أكثرالمستفيدين من رفع العقوبات الأمريكيةعلى السودان، لأنه عانى من قلةعائداته من الدولار، بسبب العقوبات،مماأدى الى خسائركبيرة،عندما تحولت البلاد من التعامل بالدولار الى اليورو، وماترتب عليه من منع التمويل الذي أدى إلى إضاعة فرص تمويل كبيرة مع أسواق مالية»
هذه الفقرة بين علامات التنصيص منقولة حرفيا من تصريح لاقتصادي كبير يشغل منصبا حكوميا كبيرا، ولكنه لم يشرح لنا كيف أن رفع العقوبات سيزيد من عائدات بنك السودان من الدولار!! هل للبنك بموجب قانون تأسيسه وتسييره عائدات؟ ومن أين؟ وهل رفع العقوبات سيعني فتح «بلف» معلوم لدى المسؤول الكبير، فتتدفق الدولارات على بنك السودان؟ وهل اليورو عملة أي كلام بحيث يقود التعامل بها الى خسائر، والذي يعلمه تلميذ الروضة السوداني حتى قبل ان يرتدي روب «التخرج»، أنه ما من عملات صعبة تدخل خزينة أي بلد إلا من عائد صادراته، ونحن نصدر شوية خرفان وصمغ ونستورد الأكل والملابس والأدوية والكرز والعنب البناتي والبصات المصابة بإعاقات حركية، ورغم النيل الجاري منذ ملايين السنين منا من ذوي اليسار من يستورد ماء الشرب خوف التهلكة إذا شرب من ماء النهر او البئر، وأعطت الحكومة واردات السلع الاستفزازية الأولوية، وهكذا وكلما استشرى داء لم نجد الدواء، ولكننا نجد الأجبان السويسرية والجاكتات الإيطالية، وعيال المدارس تنقصهم الكتب والكراريس، ولكن هناك ملايين مخصصة لعطور باريس
ومن أغرب ما قرأته للدكتور هيثم محمد فتحي المستشار الاقتصادي برئاسة الوزراء،أن رفع الحظرعن التعاملات المصرفية سوف يقلل الفساد في مجال المشتريات،لأن الكثيرمن المؤسسات الحكومية والخاصة،تضطرللتعامل عبروسطاء لاستجلاب التقانات أوقطع الغيارالأمريكية.
بالله؟ يعني حتى الفساد من تحت رأس أمريكا، ويقتصر فقط على المشتريات من الخارج؟
الصحافة
والله أصبت كبد الحقيقة ..
هل من مذكر ..
هل من يفهم ؟ ؟ ؟
والله أصبت كبد الحقيقة ..
هل من مذكر ..
هل من يفهم ؟ ؟ ؟
ههههههه اخخخخخخخخخخخخخخخخ !!!! . دقي مزيقة ياتراجي ؟
كــيــف يـســتـقـيـم الـظـل والعــود اعــوج “
كـيـف يـقـوم الأميركان بـشـطـب اسـم السـودان من قائـمـة الدول الراعـية للأرهـاب ورئيس الدولة نـفـسه مـتهـم ومطلوب لـدى مـحـكـمة الجنايات الدولية فى لاهـاى وبـتـايـيـد من مجلس الأمن بتـهـم ابادة وتـطـهـير عـرقى لـشـعـبه ؟ ان وجـود الـمـتـهـم الـبـشـير عـلى رأس الدولة يـقـف حـجـرة عـثـرة فى تـبـوء السـودان مكانـته بـين دول العالم ؟ من من الرؤساء سـوف يـصافـح الـبـشـير فى اى مـؤتـمر ؟ هـل نـسـيتم المـؤتـمر الأخـيـر الذى انـعـقـد فى الـسـعـودية بـين الرئيس الأميركى ترامـب ورؤساء بعـض الدول العـربية وكـيـف ان الأدارة الأمـيركـية اوضحـت بالـمكـشـوف ان الـبـشـير غـير مـرغـوب فـيه ويـجـب الا يحـضر المـؤتـمـر واكـدت ذلك السفارة الأميركية في الخرطوم في الـبـيان الذى اصـدرته . بالأضافة الى ان الأدارة الأميركية لأكثر من عـشرة سـنـين لم تـمـنح البـشير تأشـيرة دخـول لحضور جـلسات الأمم المتحـدة التى يحضرها كل الرؤساء كل عام . لـذلك لـن يـقـوم الأميركان بـشـطـب اسـم السـودان من قائمة الدول الراعـية للأرهـاب والـبـشـير رئيس للـسـودان والا فـقـد الأميركان مصداقـيتهم وتهاوت كل شعاراتهم التى يرفعونها عـن الحرية والكرامة وحقوق الأنسان الخ … وهـذه هـى الحـقـيـقـة وعـلى القائـمـين عـلى امـر الحكم فى الســودان ان يـخـتاروا بـين اسـتـمرار الـبـشـير فى الحـكم وشـطـب اسـم الـسـودان من قائـمة الدول الراعـية للأرهـاب اما الأثـنـين الـبـشـير والغاء اسـم السـودان من قائـمة الدول الراعـية للأرهـاب فـغـيـر مـمـكن ومن سـابعـة المـسـتـحـيلات ونجـوم الـسـماء اقـرب من ذلك .لذلك عـلى البشير ان تكون عـنده ذرة من الوطنية ويراعى مصلحة الوطن وان يتنحى عـن الحكم أو يجتمع أولى الرأى والسلطة في البلاد وان يقوموا بطرده من الحكم وعـلى كل القائمـين في العـمل السياسى والوطنى ان يرفعـوا شعـار ” اسـتـقـيل يا ثقـيل ” وان تخرج المظاهرات بهـذا النداء .
تخيلو ياجماعة دخلت سوبر ماركت وجدنه كنافة مستوردة ليه الدولار مايبغي بي 20 او اكتر لانو بنستورد الحاجان التافه لانو المسوءلين اقول عنهم شنو ماعارف ليه بنستورد لانو مطلوب وزراء مالية شرفاء
مهما كانت طبيعة الرئيس ترامب المزاجية، إلا أن هناك حقيقة لا يمكن تجاوزها، وهي أن الولايات المتحدة تحكمها مؤسسات ولوبيات مختلفة، وهي تقرر الرأي النهائي للرئيس… لذلك يجب أن نتوقع أو نتكهن برفع للعقوبات التي أمتدت ل 20 عاما، إلا بإذعان النظام ورضوخه لأشتراطات رفع العقوبات المتمثلة في المحاور الخمسة، والتي على رأس قائمتها إنهاء الحروب وتحقيق السلام المستدام، والذي لن يتحقق إلا عبر قبول النظام ببرنامج متكامل لإعادة هيكلة جهاز الدولة وإنهاء السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة على جهاز الدولة ومفاصل القرار بمؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، جهاز الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)
ولكنه لم يشرح لنا كيف أن رفع العقوبات سيزيد من عائدات بنك السودان
الماستر كارد والcredit card وحصول البنوك التجاريه على تمويل من بنوك خارجيه لمده ٥سنوات بضمان البنك الدولى ببساطه كده شوفت اقتصاد السودان سنه ٢٠٠٧ياهو زاتو بضبانتو كدا فهمت ولالسع!!!!
توقعاتك غير سليمه -أمريكا عندها مشكله مع الإخوان تحديدا – ولن ترفع الحظر عن السودان مالم يقطع علاقته مع إخوان فلسطين – أما مساله اباده دارفور فهي كانت بضوء أخضر أمريكي -بي اعتبار أمريكا زاتها عندها مشكله مع السود وكل يوم شرطه أمريكا قاتله ليها اسود فكيف لها أن تقيف مع ثوره السود في السودان ؟
وهم ومضيعة للوقت،
لا يمس المواطن بالكثير،
— (وما يقال عن أن لديه معملا نوويا في كريمة غير صحيح، لأنه مجرد مصنع يقوم بتحويل نواة التمر الى علف،)!!!!!!!!!!!!!!!!!! يا زول الكلام ده جبته من وين ؟؟؟ نحن سكان كريمة منذ الازل و لم نسمع بمصنعك هذا من قبل او من بعد —
الأستاذ/ أبو الجعافر لك التحية والتقدير وبعد،،،
يا عزيزي آن الأوان لتبني وأستصدار خطاب جاد وواضح لمخاطبة أزمتنا الوطنية المزمنة والمستفحلة والتي أنعكست على كل مناحي الحياة فقرا وجوعا ومسفبة وما ترتب عليهما من أمراض بدائية منقرضة في كافة أنحاء المعمورة من كوليرا وبلهارسيا وجرب وجزام وتغزم في نمو الأطفال…
آن الأوان للمشاهير وأصحاب الرأي من أمثالكم أن يتركوا “كلمة حق” للذكرى والتاريخ تسترشد بها الأجيال عندما تجتر ذكراكم العطرة بعد عمر طويل بالطبع .. آن الأوان لتقولوا للشباب والعامة من الناس أن العالم الاول أمريكا وأوربا تحاصر بلادنا وتفرض عليها العقوبات وتصدر بشأن قادتها الملاحقات الجنائية، لأن أنظمة هذه الدول الديمقراطية والأنسانية ترفض الحكم الجائر لأقلية البسيطة والمغمورة والتي لا تتجاوز نسبة تعداد منسوبيها ال 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة أنتخابية لولايتي نهر والشمالية من أصل 271 دائرة جغرافية لعموم السودان) وتفردها بمراكز القرار بالدولة ومؤسساتها الوطنية والتغول والأستفراد بمواردها على حساب بؤس ومعاناة الأغلبية الساحقة وعلى مدار ستة 6 عقود متتالية ومرهقة ومكلفة في الأرواح والدماء ومعناة البسطاء والبؤساء..
آن الأوان لتقول للقراء، أن أمريكا وأوربا التي رفضت حكم وهيمنة الأقلية ونظام فصلها العنصري لأبناء جلدتهم من الهولنديين البيض “البوير” في جنوب أفريقيا العنصرية سابقا، لا يمكنها القبول بنفس سياسات الإقصاء والتمييز العنصري لأقلية الزنوج المستعربين من أقلية “الجلابة” بعد ربع قرن من تفكيك وإنهاء نظام التمييز العنصري في جنوب أفريقيا..
قولوا للجماهير، أن رفع العقوبات الأمريكية مرتبط بتحقيق خمسة محاور رئيسية، وأن هذه المحاور الخمس ستقود في نهاية المطاف إلى تفكيك نظام التمييز العنصري لأقلية الجلابة القائم في بلادنا منذ 62 عاما، لصالح إنهاء ووضع حد أبدي لمعاناة الأغلبية الساحقة من السودانيين تماماً كما أنتهت معاناة شعب الزولو بنهاية حقبة التمييز العنصري لأقلية البوير في جنوب أفريقيا..
يا ابو الجعافر لم يتبق لك إلا ان تكتب في الجريد الرسمية للنظام “الغازيته”, فقدطفت علي كل لصحف الموالية للنظام بمقالات مسيخة كاللحمة المأكولة لاعلاقة لها بقضايا الشعب, ,والان حط طائرك علي غصن اوسخ صحيفة يملكها النظام, بلغ تحياتنا الي صديقك اقصد “شريكك” وزير الدفاع بالنظر عبد الرحيم كبير الراحمية قبلي
لو ما رفعوا الحظر عن الجوني ووكر ما فيش فايده يا ابو الجعاقر
نظام الكيزان في السودان الايام ديه كاسر ركبة, مفتكرين الاستهبال بتاعهم المعروف بمشي علي الاميريكان, عايزين رفع نفذوا المطلوب منكم و انتو عارفنه كويس بدون دغمسة او لولوة… اميريكا دنا شنو كده ما عارف… عالم تخاف ما تختشي.
أصبت فى جهل ترامب بالسودان والمصيبة ليست فى المقاطعة ولكن فى الذين يديرون الشأن السودانى وقد استفادوا من هذه المقاطعة لممارسة كل التجاوزات واستخدام شماعة المقاطعة لإقناع السذج من الناس .وفى الوقت الحالى لا تستطيع اى دولة محاصرة دوله أخري الا فى وجود ثغرات فى ادارة الدولة المحاصرة والسودان بلد غربال وكله ثغرات.
We should not dream,on the fact that this tyrant Basir and his related dirty system shall be removed so easy, without hard struggle of vigorous fight ,,.. NO political or economical reformation shall be achieve ,as long as this Bashir on power ,,..go for hard work of unity and insist on one target to step down this dirty islamic system as priority step
شكلك يا جعفر بتخرف نحن عشنا وشفنا امريكا ماذا فعلت في القذافي ومشكلة الجنوب والمشاكل الأخري على مستوى العالم لم تتنازل في يوم ما عن قرارات اتخذتها فلو خصومها انذلوا ومسحوا احذيتها لن تتنازل وسوف تمرمطهم حتى النخاع وتأخذ كل شيء منهم ولا تعطيهم بصلة .
مقال فارغ ، لايمس هموم المواطن الحقيقية / استهبال منك ، اكتب كتابة جادة ودعنا من هذا الكلام الفاضي ، ليتك تتابع ما يكتبه عبدالرحمن الامين وسيف الدولة حمدنا الله وفتحي الضو وعمر القراي ، مقالاتك حشو ولايستفيد القارئ شيئا منها
عدم موضوع
يريد الكيزان استرداد أموال المنهوبة و المجمدة منذ عهد الرئيس الاسبق بيل كلينتون
السعودية تسعى لاخراج النظام من العزلة الدولية مقابل جيشنا المغرر و الجنجويد للزج بهم في اليمن و كما سماهم “زروق” !!!!
يا لهواننا بين الأعراب !
“مبروك عليكم يا زروق”
أذكر أننى قرأت لك مقال سابق يمجد موقف النظام من العقوبات إبان العنترات الفارغه وعهود لن نذل ولن نهان ويصفه بالشجاع والحكيم . !! بإختصار أيها الموالى لن ترفع العقوبات ولن ينصلح حال البلد حتى وإن رفعت المشكلة تكمن فى نظامكم المجرم الحقير الواطى والوضيع ، إيران طورت برنامجها النووى فى ظل العقوبات عليها . ولكن لن تفهم الحمير
ههههههه اخخخخخخخخخخخخخخخخ !!!! . دقي مزيقة ياتراجي ؟
كــيــف يـســتـقـيـم الـظـل والعــود اعــوج “
كـيـف يـقـوم الأميركان بـشـطـب اسـم السـودان من قائـمـة الدول الراعـية للأرهـاب ورئيس الدولة نـفـسه مـتهـم ومطلوب لـدى مـحـكـمة الجنايات الدولية فى لاهـاى وبـتـايـيـد من مجلس الأمن بتـهـم ابادة وتـطـهـير عـرقى لـشـعـبه ؟ ان وجـود الـمـتـهـم الـبـشـير عـلى رأس الدولة يـقـف حـجـرة عـثـرة فى تـبـوء السـودان مكانـته بـين دول العالم ؟ من من الرؤساء سـوف يـصافـح الـبـشـير فى اى مـؤتـمر ؟ هـل نـسـيتم المـؤتـمر الأخـيـر الذى انـعـقـد فى الـسـعـودية بـين الرئيس الأميركى ترامـب ورؤساء بعـض الدول العـربية وكـيـف ان الأدارة الأمـيركـية اوضحـت بالـمكـشـوف ان الـبـشـير غـير مـرغـوب فـيه ويـجـب الا يحـضر المـؤتـمـر واكـدت ذلك السفارة الأميركية في الخرطوم في الـبـيان الذى اصـدرته . بالأضافة الى ان الأدارة الأميركية لأكثر من عـشرة سـنـين لم تـمـنح البـشير تأشـيرة دخـول لحضور جـلسات الأمم المتحـدة التى يحضرها كل الرؤساء كل عام . لـذلك لـن يـقـوم الأميركان بـشـطـب اسـم السـودان من قائمة الدول الراعـية للأرهـاب والـبـشـير رئيس للـسـودان والا فـقـد الأميركان مصداقـيتهم وتهاوت كل شعاراتهم التى يرفعونها عـن الحرية والكرامة وحقوق الأنسان الخ … وهـذه هـى الحـقـيـقـة وعـلى القائـمـين عـلى امـر الحكم فى الســودان ان يـخـتاروا بـين اسـتـمرار الـبـشـير فى الحـكم وشـطـب اسـم الـسـودان من قائـمة الدول الراعـية للأرهـاب اما الأثـنـين الـبـشـير والغاء اسـم السـودان من قائـمة الدول الراعـية للأرهـاب فـغـيـر مـمـكن ومن سـابعـة المـسـتـحـيلات ونجـوم الـسـماء اقـرب من ذلك .لذلك عـلى البشير ان تكون عـنده ذرة من الوطنية ويراعى مصلحة الوطن وان يتنحى عـن الحكم أو يجتمع أولى الرأى والسلطة في البلاد وان يقوموا بطرده من الحكم وعـلى كل القائمـين في العـمل السياسى والوطنى ان يرفعـوا شعـار ” اسـتـقـيل يا ثقـيل ” وان تخرج المظاهرات بهـذا النداء .
تخيلو ياجماعة دخلت سوبر ماركت وجدنه كنافة مستوردة ليه الدولار مايبغي بي 20 او اكتر لانو بنستورد الحاجان التافه لانو المسوءلين اقول عنهم شنو ماعارف ليه بنستورد لانو مطلوب وزراء مالية شرفاء
مهما كانت طبيعة الرئيس ترامب المزاجية، إلا أن هناك حقيقة لا يمكن تجاوزها، وهي أن الولايات المتحدة تحكمها مؤسسات ولوبيات مختلفة، وهي تقرر الرأي النهائي للرئيس… لذلك يجب أن نتوقع أو نتكهن برفع للعقوبات التي أمتدت ل 20 عاما، إلا بإذعان النظام ورضوخه لأشتراطات رفع العقوبات المتمثلة في المحاور الخمسة، والتي على رأس قائمتها إنهاء الحروب وتحقيق السلام المستدام، والذي لن يتحقق إلا عبر قبول النظام ببرنامج متكامل لإعادة هيكلة جهاز الدولة وإنهاء السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة على جهاز الدولة ومفاصل القرار بمؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، جهاز الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)
ولكنه لم يشرح لنا كيف أن رفع العقوبات سيزيد من عائدات بنك السودان
الماستر كارد والcredit card وحصول البنوك التجاريه على تمويل من بنوك خارجيه لمده ٥سنوات بضمان البنك الدولى ببساطه كده شوفت اقتصاد السودان سنه ٢٠٠٧ياهو زاتو بضبانتو كدا فهمت ولالسع!!!!
توقعاتك غير سليمه -أمريكا عندها مشكله مع الإخوان تحديدا – ولن ترفع الحظر عن السودان مالم يقطع علاقته مع إخوان فلسطين – أما مساله اباده دارفور فهي كانت بضوء أخضر أمريكي -بي اعتبار أمريكا زاتها عندها مشكله مع السود وكل يوم شرطه أمريكا قاتله ليها اسود فكيف لها أن تقيف مع ثوره السود في السودان ؟
وهم ومضيعة للوقت،
لا يمس المواطن بالكثير،
— (وما يقال عن أن لديه معملا نوويا في كريمة غير صحيح، لأنه مجرد مصنع يقوم بتحويل نواة التمر الى علف،)!!!!!!!!!!!!!!!!!! يا زول الكلام ده جبته من وين ؟؟؟ نحن سكان كريمة منذ الازل و لم نسمع بمصنعك هذا من قبل او من بعد —
الأستاذ/ أبو الجعافر لك التحية والتقدير وبعد،،،
يا عزيزي آن الأوان لتبني وأستصدار خطاب جاد وواضح لمخاطبة أزمتنا الوطنية المزمنة والمستفحلة والتي أنعكست على كل مناحي الحياة فقرا وجوعا ومسفبة وما ترتب عليهما من أمراض بدائية منقرضة في كافة أنحاء المعمورة من كوليرا وبلهارسيا وجرب وجزام وتغزم في نمو الأطفال…
آن الأوان للمشاهير وأصحاب الرأي من أمثالكم أن يتركوا “كلمة حق” للذكرى والتاريخ تسترشد بها الأجيال عندما تجتر ذكراكم العطرة بعد عمر طويل بالطبع .. آن الأوان لتقولوا للشباب والعامة من الناس أن العالم الاول أمريكا وأوربا تحاصر بلادنا وتفرض عليها العقوبات وتصدر بشأن قادتها الملاحقات الجنائية، لأن أنظمة هذه الدول الديمقراطية والأنسانية ترفض الحكم الجائر لأقلية البسيطة والمغمورة والتي لا تتجاوز نسبة تعداد منسوبيها ال 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة أنتخابية لولايتي نهر والشمالية من أصل 271 دائرة جغرافية لعموم السودان) وتفردها بمراكز القرار بالدولة ومؤسساتها الوطنية والتغول والأستفراد بمواردها على حساب بؤس ومعاناة الأغلبية الساحقة وعلى مدار ستة 6 عقود متتالية ومرهقة ومكلفة في الأرواح والدماء ومعناة البسطاء والبؤساء..
آن الأوان لتقول للقراء، أن أمريكا وأوربا التي رفضت حكم وهيمنة الأقلية ونظام فصلها العنصري لأبناء جلدتهم من الهولنديين البيض “البوير” في جنوب أفريقيا العنصرية سابقا، لا يمكنها القبول بنفس سياسات الإقصاء والتمييز العنصري لأقلية الزنوج المستعربين من أقلية “الجلابة” بعد ربع قرن من تفكيك وإنهاء نظام التمييز العنصري في جنوب أفريقيا..
قولوا للجماهير، أن رفع العقوبات الأمريكية مرتبط بتحقيق خمسة محاور رئيسية، وأن هذه المحاور الخمس ستقود في نهاية المطاف إلى تفكيك نظام التمييز العنصري لأقلية الجلابة القائم في بلادنا منذ 62 عاما، لصالح إنهاء ووضع حد أبدي لمعاناة الأغلبية الساحقة من السودانيين تماماً كما أنتهت معاناة شعب الزولو بنهاية حقبة التمييز العنصري لأقلية البوير في جنوب أفريقيا..
يا ابو الجعافر لم يتبق لك إلا ان تكتب في الجريد الرسمية للنظام “الغازيته”, فقدطفت علي كل لصحف الموالية للنظام بمقالات مسيخة كاللحمة المأكولة لاعلاقة لها بقضايا الشعب, ,والان حط طائرك علي غصن اوسخ صحيفة يملكها النظام, بلغ تحياتنا الي صديقك اقصد “شريكك” وزير الدفاع بالنظر عبد الرحيم كبير الراحمية قبلي
لو ما رفعوا الحظر عن الجوني ووكر ما فيش فايده يا ابو الجعاقر
نظام الكيزان في السودان الايام ديه كاسر ركبة, مفتكرين الاستهبال بتاعهم المعروف بمشي علي الاميريكان, عايزين رفع نفذوا المطلوب منكم و انتو عارفنه كويس بدون دغمسة او لولوة… اميريكا دنا شنو كده ما عارف… عالم تخاف ما تختشي.
أصبت فى جهل ترامب بالسودان والمصيبة ليست فى المقاطعة ولكن فى الذين يديرون الشأن السودانى وقد استفادوا من هذه المقاطعة لممارسة كل التجاوزات واستخدام شماعة المقاطعة لإقناع السذج من الناس .وفى الوقت الحالى لا تستطيع اى دولة محاصرة دوله أخري الا فى وجود ثغرات فى ادارة الدولة المحاصرة والسودان بلد غربال وكله ثغرات.
We should not dream,on the fact that this tyrant Basir and his related dirty system shall be removed so easy, without hard struggle of vigorous fight ,,.. NO political or economical reformation shall be achieve ,as long as this Bashir on power ,,..go for hard work of unity and insist on one target to step down this dirty islamic system as priority step
شكلك يا جعفر بتخرف نحن عشنا وشفنا امريكا ماذا فعلت في القذافي ومشكلة الجنوب والمشاكل الأخري على مستوى العالم لم تتنازل في يوم ما عن قرارات اتخذتها فلو خصومها انذلوا ومسحوا احذيتها لن تتنازل وسوف تمرمطهم حتى النخاع وتأخذ كل شيء منهم ولا تعطيهم بصلة .
مقال فارغ ، لايمس هموم المواطن الحقيقية / استهبال منك ، اكتب كتابة جادة ودعنا من هذا الكلام الفاضي ، ليتك تتابع ما يكتبه عبدالرحمن الامين وسيف الدولة حمدنا الله وفتحي الضو وعمر القراي ، مقالاتك حشو ولايستفيد القارئ شيئا منها
عدم موضوع
يريد الكيزان استرداد أموال المنهوبة و المجمدة منذ عهد الرئيس الاسبق بيل كلينتون
السعودية تسعى لاخراج النظام من العزلة الدولية مقابل جيشنا المغرر و الجنجويد للزج بهم في اليمن و كما سماهم “زروق” !!!!
يا لهواننا بين الأعراب !
“مبروك عليكم يا زروق”
أذكر أننى قرأت لك مقال سابق يمجد موقف النظام من العقوبات إبان العنترات الفارغه وعهود لن نذل ولن نهان ويصفه بالشجاع والحكيم . !! بإختصار أيها الموالى لن ترفع العقوبات ولن ينصلح حال البلد حتى وإن رفعت المشكلة تكمن فى نظامكم المجرم الحقير الواطى والوضيع ، إيران طورت برنامجها النووى فى ظل العقوبات عليها . ولكن لن تفهم الحمير
حبيبنا ابو الجعافر الجابك للناس ديل شنو ؟؟؟؟
دليل لوما لعنت ليهم الكيزان صباح ومسا يعتبروك امنجي ولا كوز نفعي .
الله يخليك اكتب لينا في الصحف المحترمة في دول الخليج .
قراءك الخليجين يفهموك اكثر من رواد الراكوبة .