النائب العام يوجه بسرعة اتخاذ الاجراءات الجنائية في مواجهة كل من يثبت نشره وترويجه لأخبار كاذبة واشاعات ضارة

ما هو معنى اشاعة في القانون (والا حتعمل قانون براكم) لانه كلمة اشاعة كلمة جدلية وما فعل ممكن تحدده انت اصلاً, وما ممكن تلوم شخص معين اطلق اشاعة, لان كلمة اشاعة هي من شاع مشاع فهو شائع, وكيف تحاكم شخص قال شي هو اصلاً مشاع؟ يا رمة يا حامي اللصوص, قانون شنو يا واطي, هو غير امثالكم منو الضيع البلد من خلال الدهنسة والتعرصة من اجل التمتع باموال البائس الذي تتكالبون في نهبه وتكبيلة وتشردية كل يوم.

ترك النائب العام القضية الرئيسة وهي الخطف مَنْ وراءه وما هدفه ، وما أساليبه ، ترك هذه القضية المحورية و(مسك) في وسائل التواصل الاجتماعي ن بمعنى أنه لا يمثل النيابة العامة بل يمثل التنظيم الحاكم الذي يرى أهله ضرورة القضاء على وسيلة التواصل بين العامة فقط لمنع أي اتحاد بين العامة خوفاً من أن يؤدي ذلك للتنسيق بينها لتحقيق الغاية المثلى وهي اقتلاع النظام .
نفترض يا وهم أنكم أوقفتم الوسائط الالكترونية . هل تستطيعون ايقافها عن العامة وإبقاء خدماتها لكم ؟ أم توقفونها عن الجميع بمن فيهم أنت؟ هل تستطيعون ايجاد وسائل تواصل بنفس سرعة ما اوقفتموه للتواصل بين بعضكم البعض؟ ما هي هذه الوسيلة؟ وغن شرَّعت قانون يجرِّم الشائعات ، ما آليات إثبات نشر الشائعات ، أليس من الممكن أن يستقبل جهازك أنت شخصياًشائعة ما ؟ هل يعتبر قانونك أن مروج لهذه الشائعة لأن نصها تم تحميله على جهازك و حسابك ؟
الموضوع ليس بهذه البساطة الدالة على سذاجه وتخلُّف فكري وقانوني ، استغرب من جهل القائمين بالأمر في بلادي .
إن كان ظهور نص ما أو فيديو ما أو صورة ما ، أو خبر ما في جهاز أحد ما يجرِّمه فأنا شخصياَ أستطيع تجريمكم كلكم في يوم واحد بأن أرسل ما يجرمكم إلى حساباتكم الالكترونية في كافة الوسائط وأبلغكم عنكم لتحاكموا أنفسكم بالقانون الذي صنعتوه لحمياتكم !
اي واحد جاهل في السودان يقترح أي اقتراح يجد تأييد من أعلى السلطات ولا يكلِّف أحد نفسه بالنظر بذهن مجرد لهذه المقترح أهميته ، إلى أي مدي منطقي ، دوافعه، أهدافه ، طرق تنفيذه وغيره من أمور. مثلاً المقترح الحالي ( إيثاف الوسائط الاجتماعية ، أو وضع تشريع يجرم العاملين بالإشاعة ، أو توزيع حبوب منع الحمل على الرجال ، أو إعدام الطلاب من دارفور ، جر الساعة ، البكور، دمغة الجريح ، الذهب تحت أرض مستشفى الخرطوم ، الذهب في بيت حكومي في حلفا ) كلها مقترحات لا تنم عن جهل مَنْ اقترحوها فحسب بقدر ما تدل على تخلف مَنْ تبنوها واجتهدوا في تنفيذها ، والأمثلة كثيرة لا تُعد ولا تُحصى . كله هذا ينُم عن جهل وتخلف من يحكما . ولا شنو؟

هل الكلام الداير ده حول الاختطاف وتجارة البشر وتجارة الاعضاء والمخدرات وغيرها من الجرائم وإنتشار الكوليرا وقتلها بهذه المعدلات العاليه وأن البشير حرامى وأهله ووو.. هل كل هذا الذى يدور ويتناقله المواطنون إشاعة ؟؟ .. لا والله هذه ليست إشاعات ولا يحزنون .. هذه حقائق وضحاياها معروفون وأهاليهم موجودون بل وعلى العكس تماما رمى كل هذه الجرائم على أنها مجرد إشاعه .. فهذا والله يزيد الأهل والمتضرر ألما على آلامه .. ولا يصح ..!! بل نريد من أى واحد من هؤلاء والذين صاروا يرددون كالببغاوات عن الواتساب وادوات التواصل الاجتماعى الأخرى بل ونتحداهم أن يأتونا بمثل واحد عن شئ أثير وكان مجرد إشاعه برغم أن الإشاعه نفسها وعلميا لا تأت من فراغ .. !!
احمدوا الله أن أدوات التواصل الإجتماعى هذه لم تدخل الى منازلكم بل وغرف نومكم كما كانت تفعل صحفكم الصفراء وتختلق قضايا وأحداثا كلها كذب وإفتراء ومن خيالاتهم المريضة على أيام الديمقراطيه بقيادة حسين خوجلى وصاحب عمود آخر الليل – نسيت اسمه ولله الحمد – وقد إعترف بذلك .

ده مش الزول الزفوه لمكتبوا وكان برقص زي المرة؟

ترك النائب العام القضية الرئيسة وهي الخطف مَنْ وراءه وما هدفه ، وما أساليبه ، ترك هذه القضية المحورية و(مسك) في وسائل التواصل الاجتماعي ن بمعنى أنه لا يمثل النيابة العامة بل يمثل التنظيم الحاكم الذي يرى أهله ضرورة القضاء على وسيلة التواصل بين العامة فقط لمنع أي اتحاد بين العامة خوفاً من أن يؤدي ذلك للتنسيق بينها لتحقيق الغاية المثلى وهي اقتلاع النظام .
نفترض يا وهم أنكم أوقفتم الوسائط الالكترونية . هل تستطيعون ايقافها عن العامة وإبقاء خدماتها لكم ؟ أم توقفونها عن الجميع بمن فيهم أنت؟ هل تستطيعون ايجاد وسائل تواصل بنفس سرعة ما اوقفتموه للتواصل بين بعضكم البعض؟ ما هي هذه الوسيلة؟ وغن شرَّعت قانون يجرِّم الشائعات ، ما آليات إثبات نشر الشائعات ، أليس من الممكن أن يستقبل جهازك أنت شخصياًشائعة ما ؟ هل يعتبر قانونك أن مروج لهذه الشائعة لأن نصها تم تحميله على جهازك و حسابك ؟
الموضوع ليس بهذه البساطة الدالة على سذاجه وتخلُّف فكري وقانوني ، استغرب من جهل القائمين بالأمر في بلادي .
إن كان ظهور نص ما أو فيديو ما أو صورة ما ، أو خبر ما في جهاز أحد ما يجرِّمه فأنا شخصياَ أستطيع تجريمكم كلكم في يوم واحد بأن أرسل ما يجرمكم إلى حساباتكم الالكترونية في كافة الوسائط وأبلغكم عنكم لتحاكموا أنفسكم بالقانون الذي صنعتوه لحمياتكم !
اي واحد جاهل في السودان يقترح أي اقتراح يجد تأييد من أعلى السلطات ولا يكلِّف أحد نفسه بالنظر بذهن مجرد لهذه المقترح أهميته ، إلى أي مدي منطقي ، دوافعه، أهدافه ، طرق تنفيذه وغيره من أمور. مثلاً المقترح الحالي ( إيثاف الوسائط الاجتماعية ، أو وضع تشريع يجرم العاملين بالإشاعة ، أو توزيع حبوب منع الحمل على الرجال ، أو إعدام الطلاب من دارفور ، جر الساعة ، البكور، دمغة الجريح ، الذهب تحت أرض مستشفى الخرطوم ، الذهب في بيت حكومي في حلفا ) كلها مقترحات لا تنم عن جهل مَنْ اقترحوها فحسب بقدر ما تدل على تخلف مَنْ تبنوها واجتهدوا في تنفيذها ، والأمثلة كثيرة لا تُعد ولا تُحصى . كله هذا ينُم عن جهل وتخلف من يحكما . ولا شنو؟

هل الكلام الداير ده حول الاختطاف وتجارة البشر وتجارة الاعضاء والمخدرات وغيرها من الجرائم وإنتشار الكوليرا وقتلها بهذه المعدلات العاليه وأن البشير حرامى وأهله ووو.. هل كل هذا الذى يدور ويتناقله المواطنون إشاعة ؟؟ .. لا والله هذه ليست إشاعات ولا يحزنون .. هذه حقائق وضحاياها معروفون وأهاليهم موجودون بل وعلى العكس تماما رمى كل هذه الجرائم على أنها مجرد إشاعه .. فهذا والله يزيد الأهل والمتضرر ألما على آلامه .. ولا يصح ..!! بل نريد من أى واحد من هؤلاء والذين صاروا يرددون كالببغاوات عن الواتساب وادوات التواصل الاجتماعى الأخرى بل ونتحداهم أن يأتونا بمثل واحد عن شئ أثير وكان مجرد إشاعه برغم أن الإشاعه نفسها وعلميا لا تأت من فراغ .. !!
احمدوا الله أن أدوات التواصل الإجتماعى هذه لم تدخل الى منازلكم بل وغرف نومكم كما كانت تفعل صحفكم الصفراء وتختلق قضايا وأحداثا كلها كذب وإفتراء ومن خيالاتهم المريضة على أيام الديمقراطيه بقيادة حسين خوجلى وصاحب عمود آخر الليل – نسيت اسمه ولله الحمد – وقد إعترف بذلك .

ده مش الزول الزفوه لمكتبوا وكان برقص زي المرة؟