عن حادثة تعذيب السودانى موسى البشير فى العراق

يوسف الحسين
أولاً: مؤلم حتى الموت حادث التعذيب الذى تعرض له السوداني موسى البشير ،على ايدي اوباش الحشد الشعبي، بعد تحرير الموصل من قبضة داعش، مؤلم ولا أخلاقي ولاشرف فيه ولا دين ولا انسانية ، لمن قاموا بذلك فقط لمجرد التشفى وارضاء ذواتهم المنحطة لدرجة يعجز عنها الوصف ، ايا كان انتماؤه وبالتا كيد هو ليس من الدواعش ،والا لما وجدوه ، لا شى يبرر تلك الفعلة لا القانون ولاالدين ولا الانتماء المذهبى او العرقى ولا اى فكر او مذهب فى هذا الكون.
ثانياً: الحادثة التى وجدت حظها من الترويج لاعتبارات وطنية وانسانية ووجدانية ،أتت فى سياق حرب شعواء ،تدور فى جغرافيا محتشدة ومشحونة بتاريخ دموي كثيف وممتد من الصراعات الدينية (مذهبية، أو طائفية) ارتكبت فيه آلاف الفظائع والابادات والمجازر وحوداث التعذيب والفقأ والالقاء من شاهق والصلب فى الميادين العامة ،وعلى ابواب المدن وتقطيع الرؤوس على النطوع . وهذا الاجيال من الوحوش التى ظهرت مستمتعة ، بذلك العمل الوضيع قد ورثت كل ذلك .
ثالثاً: الديكتاتوريات المحلية، جميعها اشترعت العنف وسيلة وحيدة للبقاء والسيطرة، لتساهم بالقدح المعلى، فى تثبيت تلك الموروثات ، فهي قد ظلت تغذى خزانات الاحقاد وطاعون العنف، المدفون فى جينات الاجيال، التى تربت فى عهودها، بزرع الفتن وتوسيع الشروخ الاجتماعية، وتأجيج التأرات المعمدة بالمجازر والانهار المسفوكة من الدم بين الجميع ضد الجميع، بين السنة ضد الشيعة وبين العرب ضد العرقيات الأخرى، وبين المواطن ضد الأجنبي، فخلقت عشرات الالاف من الوحوش البشرية الكامنة في انتظار الظرف المناسب لتكشف عن كم الشر والتوحش الذى يسكنها.
رابعاً: الحرب الأمريكية فى العراق حملت قدرا هائلا من الموت بلغ ما يقارب المليونين، اضافة للمهجرين والمستبعدين والمفقودين والمصابين ،و المستقبل والحاضر المدمرين، اضافة لذلك فتلك الحرب كانت من اقذر واحط الحروب فى تاريخ الانسانية من كافة النواحى فى حجم التامر والتلفيق المصاحب لها، فى نوعيات السلاح المستخدم، فى القوات التى جرى الاستعانة بها من مرتزقة الشركات الحربية لاول مرة فى التاريخ، وفيما تولد عنها من داعش و نصرة وقاعدة الخ.
خامساً: فى تلك البيئة المسكونة بالموت والمؤامرات الكونية والتهديد بالفناء، ولدت داعش، التى اريد لها ان تكون التجسيد الاصدق لكل تلك المعانى العدمية، بوحشيتها المتناهية القتل والسبى والاسترقاق والاغتصاب فكانت بمثابة حقنة الموت الرحيم لمشاعر الرحمة والتعاطف فى نفوس وعقول شحنت حتى الثمالة بكل هذا المقادير من مشاهد الدماء والجثث.
سادساً: فى هذه المرحلة من التاريخ، يتشكل حزام هائل من العنف والموت واستسهال الابادة والتدمير ، يجتاج كل هذه المنطقة ، من العراق الى سوريا الى ليبيا الى الجزائر ( باثر سابق ) الى السودان ( شمال وجنوب ) الى مصر ولبنان واليمن ، وكل بؤر العنف والموت قديما ، او حديثا فى زمن الربيع العربى، هذا الكائن الهائل تتم تغذيته يوميا بشحن طائفى / عرقى /دينى فلا يولد الا مثل تلك الحوادث التى تختصر مشهدا اكبر بالاف المرات.
سابعاً: عنا نحن، ما جرى لموسى عبدالله يعكس تماماً مسئولية الدولة السودانية والى أي درجة عملت على تشويه وتجريم سمعة الشعب السوداني ،كلي يقين انه لو لم تكن تحكم السودان هذه الشرذمة العصابية التي استباحت السودان ارضاً وبشر، وعرضته في سوق الارهاب للقاعدة وداعش، لكرم اولئك العراقيين هذا الرجل، باعتباره محررا من براثن الارهاب كأحد أدلة انتصارهم فى حربهم ضد داعش.
أخيراً: طوال 28 عاما ظل النظام يحقن كل مواضع العنف والاضطراب فى السودان، اباد ملايين الضحايا فى الجنوب وكردفان وجبال النوبة والنيل الازرق ، اُحرِقت قرى ، اُغتِصَبت نساء هُجِّرت ملايين اخرى ،استن ظاهرة بيوت الاشباح والقتل تحت التعذيب بضرب مسمار على الراس، وارتكب من الفظائع والاهول ما تتواضع عنه كل اشكال الجرائم والانتهاكات الشيطانية ، وحين فاض مخزون العنف الكامن عن الحاجة، صدره الى الخارج فى صورة مقاتلين انضموا لداعش، اخطر مافى الامر ، ان معمل الطاعون ذلك وصل درجة انه استطاع ايضا تفريخ فتيات انتحاريات لاول مرة فى التاريخ السودانى، والأكثر خطورة انه تم اعدادهن من اجل التصدير . لا جدال ان مخزون العنف ذلك سينفجر يوما لذا يعمل النظام بكل ما لديه من جبروت واحابيل حتى يصرف ذلك الانفجار بعيدا عنه، باختلاق المعارك الزائفة وتعميق القبلية والثارات والازمات الاقتصادية والاجتماعية، مستخدما جميع اليات الالهاء، ليحمى نفسه مؤقتا بها ،مفجرا مزيد من العنصرية والصراعات … وسيستمر فى هذا النهج المدمر ان لم يضع جميع السودانيين حداً نهائيا لشره المستطير ….
غاية الألم لما حدث للأخ موسى للكن تصوروا يا أمم أن مبتكري ومصممي بيوت الأشباح يحتجون على تعذيب شخص .نجن الشعب السوداني الذين نحتج على تعذيب موسى ونتألم له حقيقة وليس ادعاء وتظاهرا ومحاكاة لبلدان اخرى تحتج على سوء معاملة لرعاياه هذا مجرد show ليس إلا.
فعلا لولا تفاهة هؤلاء الحكام وتدنيسهم لكرامة وسمعة السودان والسكان لما لقي أي سوداني مثل هذا الهوان في الخارج وخاصة بلاد العربان~ يقتلوننا ويعذبوننا شبهة في ديننا المبرأ من العنصر واللون ويحسبوننا ببشاعة ووحشية فرقهم وشيعهم الضالة بفعل وتورط عصبة الأوباش. الحاكمة في ضلال العروبوية والاسلام السياسي النفاقي حتى صار السوداني متهما في دينه. واخلاقه وشهامته ورجالته وصار يحسب مع كل فرقة ضالة او مع اعدائها من الأضل منها دواعش ودواحس وشيعة رافضة وخوارج وانصار سنة وسلفية جاهلة وصابئة وثنية ومرتزقة دوالارات وريالات وفلل وبلاجات ~ ومن يهن يهن الهوان عليه والا فهيا على الفلاح لكنس العواليق عنا قبل الثار لعزتنا في العالم
اضحكنى تبريرك السخيف ان الراجل ما داعشى …. لقد رحل غير الدعشيين من الفلسطينين والسودانيين والسوريين )الموصل منذ عام 2014 و البقيه التى كانت تحتجز كرهائن بشريه ودرع لداعش هى ايضا استطاعت الخروج علما بانالاجانب هم اول من قرر الخروج من الموصل لسببين خطر داعش وحكمها داخل الموصل او خطر الاصابه فى معارك الحكومه العراقيه ضدها الثانى هة ان داعش قد بيتت النيه فى تدمير سد الموصل فى حاله ياسها من قتال قوات الحكومه ( على و على اعدائى) يعنى صاحبك البتبكى عليهو كان ميت ميت … اذن هو قرر ان يموت بطريقه ثالثة ان يموت داعشيا و قد نال ما اراد الزله والمسكنه فى الدنيا وفى الاخره من المهلكين …. قول امين
قصة السودنى المنتشرة فى الاسفير بتذكرنى دائما انو السودانيين بتعلقو بالفارغات و الحاجات الما عندها هدف مثالا جيش حمديتى و الدعم السريع و ابو طيره و ابو قمبور …الخ كم شاهدنا فيديوهات يعذب و يهان فيها الانسان السودانى و يقتل كالكلب السعران و ياما قتل الجيش السودانى من فجر الاسقلال والى الان الالالالالالاف من الابرياء و المساكين اسسسسسسسع بقت حاره بالمناسبه الحشد الشعبى فى العراق هو نفس الجنجويد ونفس حميدتى وبقيه الاسماء العفنه اغسلو قذاراتكم فى الاول ثم اهتمو بباقى العالمين ناس تجرى ورى الفارغات لعنكم الله
والحكومه و هى بتمارس نفس النوع من اهانه البشر و تعذيبهم وقتلهم داخل حدودها لن تحقق او تعمل اى شى فى حق اى سودانى متورط فى الارتزاق
ياجماعة السوداني راجل مكمل الرجالة واحدث تعذيبه الما وفجيعة ادمت قلوب جميع السودانيين ولكن الرعاع متواجدون في العالم كله فالدهس الذي حاق بالغربيين بواسطة الدواعش ودواعشنا الذين ضربوا المهندس السوري وحرقوا عربته ودوعشنا الذين يطلقون النار علي المتظاهرين ودواعشنا الذين دخلوا ام روابة وحرقوها القضية تتطول والمطلوب المساهمة في الوعي واخماد نيران الحروب وترقية الءوق الانساني بالامس كنت اقود عربة ضربت خطا العربة التي امامي ضربة خفيفة الي ان صاحبها الشاب لبعني في وجهي لبعة اكبر من لبعتي لعربته الدواعش في كل مكان
لا تستغرب هذا الفعل من اوباش الحشد الشعبي، فهم جهلة متعطشون لدماء أهل السنة والجماعة بصورة لا يتصورها عقل ولا يقرها لا دين ولا عرف ولا أخلاق، لكنهم مرضى النفوس يعانون من شتى العلل الخلقية، ما أن يعثروا على واحد من أهل السنة والجماعة الا وتسابقوا فى تمزيق جسده أشلاء وقد يأكلون جزءاً من أعضائه من شدة الأمراض النفسية التي يعانون منها، لقد رأيتهم من قبل في فيديو وقد بقروا
بطن أمام من أهل السنة والجماعة وأكلوا قلبه تشفياً، وقد ارتكبوا من الفظائع والمحرمات ضدأهل السنة والجماعة فى العراق ما لا يمكن أن يخطر على قلب بشر وما لا يمكن تصور اتيانه من إنسان ولا حتى حيوان، وحتى الحيوانات الضارية إنما تقتل لتأكل فقط ولا تقتل للتشفي أو لإشباع غرائز عدوانية منحطة وأمراض نفسية كامنة فى النفوس والعياذ بالله، والأفظع من ذلك أن علمائهم يشجعونهم على تلك الأفعال القذرة المنحطة التى لا تليق بآدمية أي إنسان، ولا أدري أي دين هذا الذي يزعمون إنهم ينتمون إليه يقر مثل هذه الأفعال القذرة التى تنم عن أمراض نفسية غريبة لا يليق أن تكون لدى أي مسلم.
هؤلاء الأوباش الجهلة يكرهون أهل السنة والجماعة بصورة غريبة أكثر كثيراً من كراهيتهم لليهود والنصارى ومن عقائدهم التجهم فى وجوه أهل السنة والجماعة أينما وجدوا بل وقتلهم أن أمكن ذلك.
هو الوداه هناك شنو…..لقافة…صحب المقال بطل فلسفة
ماهو دور الخارجيه السودانيه أتجاه هذا الاعتداء الخاشم علي اللاخ موسي
وهل تم أستدعاء السفير العراقي ؟؟؟
اضحكنى تبريرك السخيف ان الراجل ما داعشى …. لقد رحل غير الدعشيين من الفلسطينين والسودانيين والسوريين )الموصل منذ عام 2014 و البقيه التى كانت تحتجز كرهائن بشريه ودرع لداعش هى ايضا استطاعت الخروج علما بانالاجانب هم اول من قرر الخروج من الموصل لسببين خطر داعش وحكمها داخل الموصل او خطر الاصابه فى معارك الحكومه العراقيه ضدها الثانى هة ان داعش قد بيتت النيه فى تدمير سد الموصل فى حاله ياسها من قتال قوات الحكومه ( على و على اعدائى) يعنى صاحبك البتبكى عليهو كان ميت ميت … اذن هو قرر ان يموت بطريقه ثالثة ان يموت داعشيا و قد نال ما اراد الزله والمسكنه فى الدنيا وفى الاخره من المهلكين …. قول امين
قصة السودنى المنتشرة فى الاسفير بتذكرنى دائما انو السودانيين بتعلقو بالفارغات و الحاجات الما عندها هدف مثالا جيش حمديتى و الدعم السريع و ابو طيره و ابو قمبور …الخ كم شاهدنا فيديوهات يعذب و يهان فيها الانسان السودانى و يقتل كالكلب السعران و ياما قتل الجيش السودانى من فجر الاسقلال والى الان الالالالالالاف من الابرياء و المساكين اسسسسسسسع بقت حاره بالمناسبه الحشد الشعبى فى العراق هو نفس الجنجويد ونفس حميدتى وبقيه الاسماء العفنه اغسلو قذاراتكم فى الاول ثم اهتمو بباقى العالمين ناس تجرى ورى الفارغات لعنكم اللهاضحكنى تبريرك السخيف ان الراجل ما داعشى …. لقد رحل غير الدعشيين من الفلسطينين والسودانيين والسوريين )الموصل منذ عام 2014 و البقيه التى كانت تحتجز كرهائن بشريه ودرع لداعش هى ايضا استطاعت الخروج علما بانالاجانب هم اول من قرر الخروج من الموصل لسببين خطر داعش وحكمها داخل الموصل او خطر الاصابه فى معارك الحكومه العراقيه ضدها الثانى هة ان داعش قد بيتت النيه فى تدمير سد الموصل فى حاله ياسها من قتال قوات الحكومه ( على و على اعدائى) يعنى صاحبك البتبكى عليهو كان ميت ميت … اذن هو قرر ان يموت بطريقه ثالثة ان يموت داعشيا و قد نال ما اراد الزله والمسكنه فى الدنيا وفى الاخره من المهلكين …. قول امين
قصة السودنى المنتشرة فى الاسفير بتذكرنى دائما انو السودانيين بتعلقو بالفارغات و الحاجات الما عندها هدف مثالا جيش حمديتى و الدعم السريع و ابو طيره و ابو قمبور …الخ كم شاهدنا فيديوهات يعذب و يهان فيها الانسان السودانى و يقتل كالكلب السعران و ياما قتل الجيش السودانى من فجر الاسقلال والى الان الالالالالالاف من الابرياء و المساكين اسسسسسسسع بقت حاره بالمناسبه الحشد الشعبى فى العراق هو نفس الجنجويد ونفس حميدتى وبقيه الاسماء العفنه اغسلو قذاراتكم فى الاول ثم اهتمو بباقى العالمين ناس تجرى ورى الفارغات لعنكم الله
شعب مشتت بالدول بعد ان اصبح البلد طاردا ولا يوفر حياة الكفاف وحرامية المؤتمر الوطني كل يوم فضائح
اما الشيعة الكلاب ابناء المتعة ( زاج محرم ) الواحد تاخذ اخته ساعة ساعتين وترجعه ليه لا نخوه لا راجله لا كرامة
لعنه الله عليكم دينكم
غاية الألم لما حدث للأخ موسى للكن تصوروا يا أمم أن مبتكري ومصممي بيوت الأشباح يحتجون على تعذيب شخص .نجن الشعب السوداني الذين نحتج على تعذيب موسى ونتألم له حقيقة وليس ادعاء وتظاهرا ومحاكاة لبلدان اخرى تحتج على سوء معاملة لرعاياه هذا مجرد show ليس إلا.
فعلا لولا تفاهة هؤلاء الحكام وتدنيسهم لكرامة وسمعة السودان والسكان لما لقي أي سوداني مثل هذا الهوان في الخارج وخاصة بلاد العربان~ يقتلوننا ويعذبوننا شبهة في ديننا المبرأ من العنصر واللون ويحسبوننا ببشاعة ووحشية فرقهم وشيعهم الضالة بفعل وتورط عصبة الأوباش. الحاكمة في ضلال العروبوية والاسلام السياسي النفاقي حتى صار السوداني متهما في دينه. واخلاقه وشهامته ورجالته وصار يحسب مع كل فرقة ضالة او مع اعدائها من الأضل منها دواعش ودواحس وشيعة رافضة وخوارج وانصار سنة وسلفية جاهلة وصابئة وثنية ومرتزقة دوالارات وريالات وفلل وبلاجات ~ ومن يهن يهن الهوان عليه والا فهيا على الفلاح لكنس العواليق عنا قبل الثار لعزتنا في العالم
اضحكنى تبريرك السخيف ان الراجل ما داعشى …. لقد رحل غير الدعشيين من الفلسطينين والسودانيين والسوريين )الموصل منذ عام 2014 و البقيه التى كانت تحتجز كرهائن بشريه ودرع لداعش هى ايضا استطاعت الخروج علما بانالاجانب هم اول من قرر الخروج من الموصل لسببين خطر داعش وحكمها داخل الموصل او خطر الاصابه فى معارك الحكومه العراقيه ضدها الثانى هة ان داعش قد بيتت النيه فى تدمير سد الموصل فى حاله ياسها من قتال قوات الحكومه ( على و على اعدائى) يعنى صاحبك البتبكى عليهو كان ميت ميت … اذن هو قرر ان يموت بطريقه ثالثة ان يموت داعشيا و قد نال ما اراد الزله والمسكنه فى الدنيا وفى الاخره من المهلكين …. قول امين
قصة السودنى المنتشرة فى الاسفير بتذكرنى دائما انو السودانيين بتعلقو بالفارغات و الحاجات الما عندها هدف مثالا جيش حمديتى و الدعم السريع و ابو طيره و ابو قمبور …الخ كم شاهدنا فيديوهات يعذب و يهان فيها الانسان السودانى و يقتل كالكلب السعران و ياما قتل الجيش السودانى من فجر الاسقلال والى الان الالالالالالاف من الابرياء و المساكين اسسسسسسسع بقت حاره بالمناسبه الحشد الشعبى فى العراق هو نفس الجنجويد ونفس حميدتى وبقيه الاسماء العفنه اغسلو قذاراتكم فى الاول ثم اهتمو بباقى العالمين ناس تجرى ورى الفارغات لعنكم الله
والحكومه و هى بتمارس نفس النوع من اهانه البشر و تعذيبهم وقتلهم داخل حدودها لن تحقق او تعمل اى شى فى حق اى سودانى متورط فى الارتزاق
ياجماعة السوداني راجل مكمل الرجالة واحدث تعذيبه الما وفجيعة ادمت قلوب جميع السودانيين ولكن الرعاع متواجدون في العالم كله فالدهس الذي حاق بالغربيين بواسطة الدواعش ودواعشنا الذين ضربوا المهندس السوري وحرقوا عربته ودوعشنا الذين يطلقون النار علي المتظاهرين ودواعشنا الذين دخلوا ام روابة وحرقوها القضية تتطول والمطلوب المساهمة في الوعي واخماد نيران الحروب وترقية الءوق الانساني بالامس كنت اقود عربة ضربت خطا العربة التي امامي ضربة خفيفة الي ان صاحبها الشاب لبعني في وجهي لبعة اكبر من لبعتي لعربته الدواعش في كل مكان
لا تستغرب هذا الفعل من اوباش الحشد الشعبي، فهم جهلة متعطشون لدماء أهل السنة والجماعة بصورة لا يتصورها عقل ولا يقرها لا دين ولا عرف ولا أخلاق، لكنهم مرضى النفوس يعانون من شتى العلل الخلقية، ما أن يعثروا على واحد من أهل السنة والجماعة الا وتسابقوا فى تمزيق جسده أشلاء وقد يأكلون جزءاً من أعضائه من شدة الأمراض النفسية التي يعانون منها، لقد رأيتهم من قبل في فيديو وقد بقروا
بطن أمام من أهل السنة والجماعة وأكلوا قلبه تشفياً، وقد ارتكبوا من الفظائع والمحرمات ضدأهل السنة والجماعة فى العراق ما لا يمكن أن يخطر على قلب بشر وما لا يمكن تصور اتيانه من إنسان ولا حتى حيوان، وحتى الحيوانات الضارية إنما تقتل لتأكل فقط ولا تقتل للتشفي أو لإشباع غرائز عدوانية منحطة وأمراض نفسية كامنة فى النفوس والعياذ بالله، والأفظع من ذلك أن علمائهم يشجعونهم على تلك الأفعال القذرة المنحطة التى لا تليق بآدمية أي إنسان، ولا أدري أي دين هذا الذي يزعمون إنهم ينتمون إليه يقر مثل هذه الأفعال القذرة التى تنم عن أمراض نفسية غريبة لا يليق أن تكون لدى أي مسلم.
هؤلاء الأوباش الجهلة يكرهون أهل السنة والجماعة بصورة غريبة أكثر كثيراً من كراهيتهم لليهود والنصارى ومن عقائدهم التجهم فى وجوه أهل السنة والجماعة أينما وجدوا بل وقتلهم أن أمكن ذلك.
هو الوداه هناك شنو…..لقافة…صحب المقال بطل فلسفة
ماهو دور الخارجيه السودانيه أتجاه هذا الاعتداء الخاشم علي اللاخ موسي
وهل تم أستدعاء السفير العراقي ؟؟؟
اضحكنى تبريرك السخيف ان الراجل ما داعشى …. لقد رحل غير الدعشيين من الفلسطينين والسودانيين والسوريين )الموصل منذ عام 2014 و البقيه التى كانت تحتجز كرهائن بشريه ودرع لداعش هى ايضا استطاعت الخروج علما بانالاجانب هم اول من قرر الخروج من الموصل لسببين خطر داعش وحكمها داخل الموصل او خطر الاصابه فى معارك الحكومه العراقيه ضدها الثانى هة ان داعش قد بيتت النيه فى تدمير سد الموصل فى حاله ياسها من قتال قوات الحكومه ( على و على اعدائى) يعنى صاحبك البتبكى عليهو كان ميت ميت … اذن هو قرر ان يموت بطريقه ثالثة ان يموت داعشيا و قد نال ما اراد الزله والمسكنه فى الدنيا وفى الاخره من المهلكين …. قول امين
قصة السودنى المنتشرة فى الاسفير بتذكرنى دائما انو السودانيين بتعلقو بالفارغات و الحاجات الما عندها هدف مثالا جيش حمديتى و الدعم السريع و ابو طيره و ابو قمبور …الخ كم شاهدنا فيديوهات يعذب و يهان فيها الانسان السودانى و يقتل كالكلب السعران و ياما قتل الجيش السودانى من فجر الاسقلال والى الان الالالالالالاف من الابرياء و المساكين اسسسسسسسع بقت حاره بالمناسبه الحشد الشعبى فى العراق هو نفس الجنجويد ونفس حميدتى وبقيه الاسماء العفنه اغسلو قذاراتكم فى الاول ثم اهتمو بباقى العالمين ناس تجرى ورى الفارغات لعنكم اللهاضحكنى تبريرك السخيف ان الراجل ما داعشى …. لقد رحل غير الدعشيين من الفلسطينين والسودانيين والسوريين )الموصل منذ عام 2014 و البقيه التى كانت تحتجز كرهائن بشريه ودرع لداعش هى ايضا استطاعت الخروج علما بانالاجانب هم اول من قرر الخروج من الموصل لسببين خطر داعش وحكمها داخل الموصل او خطر الاصابه فى معارك الحكومه العراقيه ضدها الثانى هة ان داعش قد بيتت النيه فى تدمير سد الموصل فى حاله ياسها من قتال قوات الحكومه ( على و على اعدائى) يعنى صاحبك البتبكى عليهو كان ميت ميت … اذن هو قرر ان يموت بطريقه ثالثة ان يموت داعشيا و قد نال ما اراد الزله والمسكنه فى الدنيا وفى الاخره من المهلكين …. قول امين
قصة السودنى المنتشرة فى الاسفير بتذكرنى دائما انو السودانيين بتعلقو بالفارغات و الحاجات الما عندها هدف مثالا جيش حمديتى و الدعم السريع و ابو طيره و ابو قمبور …الخ كم شاهدنا فيديوهات يعذب و يهان فيها الانسان السودانى و يقتل كالكلب السعران و ياما قتل الجيش السودانى من فجر الاسقلال والى الان الالالالالالاف من الابرياء و المساكين اسسسسسسسع بقت حاره بالمناسبه الحشد الشعبى فى العراق هو نفس الجنجويد ونفس حميدتى وبقيه الاسماء العفنه اغسلو قذاراتكم فى الاول ثم اهتمو بباقى العالمين ناس تجرى ورى الفارغات لعنكم الله
شعب مشتت بالدول بعد ان اصبح البلد طاردا ولا يوفر حياة الكفاف وحرامية المؤتمر الوطني كل يوم فضائح
اما الشيعة الكلاب ابناء المتعة ( زاج محرم ) الواحد تاخذ اخته ساعة ساعتين وترجعه ليه لا نخوه لا راجله لا كرامة
لعنه الله عليكم دينكم