أخبار السودان
بدء محاكمة متهم أطلق شائعة بتوقيف المتهمين بمقتل “أديبة”

الخرطوم:
تشهد محكمة الخرطوم شمال في التاسعة من صباح اليوم الجلسة الأولى لمحاكمة المتهم (م.ع.ي) الذي يواجه تهماً تتعلق بنشر شائعة بتوقيف المتهمين في قضية مقتل المواطنة “أديبة فاروق”.
ويدير المحاكمة القاضي المشرف على محاكم الخرطوم شمال عابدين ضاحي، وستبدأ المحاكمة بسماع المتحري في القضية، ومن ثم السماع للشاكي ثم سماع الشهود، قبل أن تطلع المحكمة على المستندات ذات الصلة بالقضية .
وكان جهاز الأمن والمخابرات قد ألقى القبض على المتهم (م.ع.ي) وقام بفتح بلاغ ضده بنيابة أمن الدولة التي قامت باستكمال إجراءاتها ووجهت له اتهامات تحت المواد (69-66-64) من القانون الجنائي لسنة 1991م والتي تتحدث عن إثارة الكراهية والعنصرية ونشر الأخبار الكاذبة والإخلال بالسلامة العامة والطمأنينة ثم حولت الملف للمحكمة التي حددت أولى جلساتها اليوم.
الصيحة
قال له ( يابا علمني الخيابه ) اجابه ابوه ( تعال في الفارغه وتصدر الامر)
هذا المثل المستعار من التراث المصري ينطبق علي حال القضاء عندنا يمسكون في الفروع ويتركوا اصل المشكله !
حاكموا الاهمال الحكومي حاكموا الفوضوي حاكموا الانفلات الامني والرشوه والفساد من اللمبي للمتعافي لطه الاول وطه التاني والخضر والبشكير واخوانه
مش ولد عمل تعليق في الانترنت !!!
سمعت التسجيل المنسوب الى المتهم بصراحه مقزز وفيه غباء وجهل وعنصريه وكراهيه وتلفيق لا يرقى لفهم أبلد انسان! ببساطه صاحب التسجيل ومن عاونه او دله او امره بفعل ذلك جبان ومتهور.دع القانون يأخذ مجراه وتعيش العداله!!1
نعم لقد نادينا بمحاكمة هذا العابث بالأدب والقيم والمثل السودانية الموروثة والتي انتهكت كثيرا ومن أعلى السلطات في هذا العهد وقد كان تسجيلا مقززا ومثيرا للشفقة وعدم الاطمئنان لمستقبل السودان طالما أي عفريت له المقدرة على بذر ونثر الاكاذيب والتي تفرم وتمزق جسد الوطن الذي يحتل مكانة غالية في نفوسنا وتحترق دواخلنا من أجله جراء ما يحصل له من خلاله ابنائه والترصد والترقب والانقضاض والقضم والهضم من قبل أعدائه في شاكلة لم نرى لها مثيل إلا ما يحصل من قبل دولة اسرائيل واحتلالها للاراضي الفلسطينية وضمها لدولة اسرائيل هكذا هي الآن أراضي السودان من الفشقة وإلى حلايب وشلاتين وأبوياي التي ورثناها حدودا لا غبار ولا جدال فيها منذ مغادرة المحتل الانجليزي لنجد حالنا اليوم ندافع ونجادل عن احقيتنا لها وسودانيتها.
نعم الردع لكل من تسول له نفسه العبث بمقدرات الوطن البشرية والاقتصادية والطبيعية والسياسية، نعم نريد ملاحقة الحرامية وآكلي مال الشعب أيضا لتنال السلطة الاحترام والتقدير من قبل المواطن.
الكلام كان اكون مقبول لو تم احضار المجرم الذي قتل المرحومة ثم بعد ذلك محاكمة صاحب الاشاعة، ده كله اسمه عدم الاستحياء، ممنوع النشر في قضية اديبة او تناقل اخبارها علي مواقع التواصل الاجتماعي، حكومة بس بتعرس تكمم الافواه!!
اسالكم بالله يا قضاة السودان دي قضية اقيفوا فيها ، تتمسكون باتفة القضايا في البلد ،
امشوا حاكموا المفسدين والمرتشين والذين اكلوا أموال الوطن ، امشوا شوفوا هناك الاف القضايا معظمها اختلاس من الدولة والبنوك وسرقات ما ليها حد من مؤسسات حكومية امشوا لو كان عندكم قضاء لم نر العقضاء يفصل في أي قضية ممن سرقوا حتى خط هيثروا وما خفى اعظم .
بدل تحاكموا واحد قال كلام فارغ تتمسكوا فيه ، تحاكموا الضعيف وتتركوا الغني والثري والوزير هكذا قال ديننا الحنيف والحديث ،
اخجلوا هناك قضايا بالكوم تقاضى عنها القضاة لانها تمس نفاذين بالدولة والقانون لا يطولهم .
تاكدوا سيجلب لكم ذلك الوبال الذي ظهر في البلد فساد وخراب وجوع وقتل
اعدلوا قبل الطامة الكبرى ما تنزل عليكم يا قضاة السودان ،
حاسبوا الوزير قبل الغفير والقوي قبل الضعيف .
قال له ( يابا علمني الخيابه ) اجابه ابوه ( تعال في الفارغه وتصدر الامر)
هذا المثل المستعار من التراث المصري ينطبق علي حال القضاء عندنا يمسكون في الفروع ويتركوا اصل المشكله !
حاكموا الاهمال الحكومي حاكموا الفوضوي حاكموا الانفلات الامني والرشوه والفساد من اللمبي للمتعافي لطه الاول وطه التاني والخضر والبشكير واخوانه
مش ولد عمل تعليق في الانترنت !!!
سمعت التسجيل المنسوب الى المتهم بصراحه مقزز وفيه غباء وجهل وعنصريه وكراهيه وتلفيق لا يرقى لفهم أبلد انسان! ببساطه صاحب التسجيل ومن عاونه او دله او امره بفعل ذلك جبان ومتهور.دع القانون يأخذ مجراه وتعيش العداله!!1
نعم لقد نادينا بمحاكمة هذا العابث بالأدب والقيم والمثل السودانية الموروثة والتي انتهكت كثيرا ومن أعلى السلطات في هذا العهد وقد كان تسجيلا مقززا ومثيرا للشفقة وعدم الاطمئنان لمستقبل السودان طالما أي عفريت له المقدرة على بذر ونثر الاكاذيب والتي تفرم وتمزق جسد الوطن الذي يحتل مكانة غالية في نفوسنا وتحترق دواخلنا من أجله جراء ما يحصل له من خلاله ابنائه والترصد والترقب والانقضاض والقضم والهضم من قبل أعدائه في شاكلة لم نرى لها مثيل إلا ما يحصل من قبل دولة اسرائيل واحتلالها للاراضي الفلسطينية وضمها لدولة اسرائيل هكذا هي الآن أراضي السودان من الفشقة وإلى حلايب وشلاتين وأبوياي التي ورثناها حدودا لا غبار ولا جدال فيها منذ مغادرة المحتل الانجليزي لنجد حالنا اليوم ندافع ونجادل عن احقيتنا لها وسودانيتها.
نعم الردع لكل من تسول له نفسه العبث بمقدرات الوطن البشرية والاقتصادية والطبيعية والسياسية، نعم نريد ملاحقة الحرامية وآكلي مال الشعب أيضا لتنال السلطة الاحترام والتقدير من قبل المواطن.
الكلام كان اكون مقبول لو تم احضار المجرم الذي قتل المرحومة ثم بعد ذلك محاكمة صاحب الاشاعة، ده كله اسمه عدم الاستحياء، ممنوع النشر في قضية اديبة او تناقل اخبارها علي مواقع التواصل الاجتماعي، حكومة بس بتعرس تكمم الافواه!!
اسالكم بالله يا قضاة السودان دي قضية اقيفوا فيها ، تتمسكون باتفة القضايا في البلد ،
امشوا حاكموا المفسدين والمرتشين والذين اكلوا أموال الوطن ، امشوا شوفوا هناك الاف القضايا معظمها اختلاس من الدولة والبنوك وسرقات ما ليها حد من مؤسسات حكومية امشوا لو كان عندكم قضاء لم نر العقضاء يفصل في أي قضية ممن سرقوا حتى خط هيثروا وما خفى اعظم .
بدل تحاكموا واحد قال كلام فارغ تتمسكوا فيه ، تحاكموا الضعيف وتتركوا الغني والثري والوزير هكذا قال ديننا الحنيف والحديث ،
اخجلوا هناك قضايا بالكوم تقاضى عنها القضاة لانها تمس نفاذين بالدولة والقانون لا يطولهم .
تاكدوا سيجلب لكم ذلك الوبال الذي ظهر في البلد فساد وخراب وجوع وقتل
اعدلوا قبل الطامة الكبرى ما تنزل عليكم يا قضاة السودان ،
حاسبوا الوزير قبل الغفير والقوي قبل الضعيف .