أخبار السودان
الشيوعي : اجتماع وشيك لتقييم ملابسات تشييع «فاطمة»

الخرطوم: وليد الزهراوي
أعلن الحزب الشيوعي السوداني ، عقد اجتماع وشيك للجنة المركزية لتقييم الاحداث التي صاحبت تشييع جثمان الراحلة فاطمة أحمد ابراهيم امس الاول.
وقال عضو اللجنة المركزية للحزب الشوعي يوسف حسين ان الحزب ممثلا في لجنته المركزية سيشرع في عقد اجتماع وشيك لتقييم الأحداث التي صاحبت تشييع جثمان الراحلة فاطمة أحمد ابراهيم ومن ثم يدفع ببيان للأجهزة الإعلامية لتوضيح الملابسات التي نشبت عند قدوم رئيس الوزراء الفريق بكري حسن صالح ووالي الخرطوم الفريق اول عبدالرحيم محمد حسين ،وقطع حسين بان الأمر سيخضع للتقييم من جانب الحزب.
الصحافة




ماتتنازلوا ولاتتراجعوا ا ولاتتعتذروا
يافاطمه دغريه كيزان حراميه
كلام صلاح بندر حرقكك شديد ودخل اللحم الحي لانه قال حقائق مدعمة بالصور وماجاب كلام من رأسو.
اما انتو فما قدرتو تنفو كلام صلاح بندر ولكن القدرتو عليهو انكم شكرتو لينا دار الرعاية وقربتو تطلعوها جنة الله في الارض ومافاضل ليكم الا تقولوا انو ملكة بريطانيا ذاتا مرات بجيبوها دار الرعاية .
ارجع لمقالات شوقي بدري وح تعرف تاريخ الحزب الشيوعي في اغتيال الشخصيات التي كانت معهم ثم اختلفت معهم في النهاية , شوقي بدري ح يتحفك ويثقفك عن الجحود ونكران الجميل البمارسوهو الشيوعين مع من كانو قادة في اللجنة المركزية حتي ادي لجنون بعضهم من شناعة التهم التي ألصقت بهم .
انتو رميتو فاطمة في دار العجزة ودي حقيقة وماتحاولو تجملوها وماتدونا دروس عن الثقافة الغربية وتكلفة الرعاية في الغرب , نحن سودانيين والعيب عندنا ماببرروا وجودك في الغرب او الشرق , كونك ترمي زول كبير في دار رعاية دا بالنسبة لينا عيب وعقوق وقلة ادب وعدم تربية .
انتم من سقطتم الي الحضيض وانتم اصحاب السلوك الشاذ والأمر المؤسف والمحزن والمخجل هو موقفكم انتم وليس صلاح بندر الذي كشف كل هذه المخازي ونرفع له القبعات احتراما.
أين كانت هذه الأقلام حينما كانت فاطمة احمد إبراهيم تعاني الوحدة في بلاد المهجر… حينما كانت تعيش وحيدة في غرفة ضيقة في بيت للعجزة… ضاق السودان على سعته بها وبأهله الذين هاجروا أو هُجِّروا فاختارت لمنفاها الاختياري عاصمة الضبان مستقرا لها فآوتها بعد أن لفظها أهلها القريبين والبعيدين على حدٍ سواء… وها هي الأقلام التي سكتت في مشوارها الحياتية وهي تعاني ظلم ذوي القُربى ولم تنصفها في حياتها علّها كانت تبث فيها بعضا من الأمل المفقود، تعود لتتبارى في مناقب الراحلة وكأنما هي الأيقونة التي ألهبت مشاعر الجماهير وأنارت لها الطريق.. فأين كانت هذه الاقلام في حياتها؟ لماذا لم تقف معها وتواسيها وتخفف عنها جزءً من ويلات الغربة ومرارتها… بل ظهرت فجأة لترفعها الى مصاف الأنبياء وأنصاف الألهة… فماذا يستفيد الميت من كل هذا؟ أما كان من الأجدر أن تكتب هذه الاقلام عنها في حياتها؟ إنها إقلام إنتهازية تنبع من مشاعر غير ناضجة وإنفعالات آنية لا تلبث أن تزول مع رفع الفراش… فهذه الانفعالات الوقتية التي تعيشها معظم أبناء السودان جزء من المشكلة الكبيرة التي يعيشها السودان، فلو فكر أهله قليلا بنوع من التأني والتروّي لكان حال السودان غير ما نراها اليوم من حالٍ لا تسر صديقا ولا تغيظ عدواً… يعش في حال مزرٍ في كل مناحي حياته… فها هي الخرطوم عاصمة السودان ومرآته تعكس حالة البؤس التي يعيشه أهل السودان من أكوام النفايات في كل مكان وتفلتات الأسعار وتردي البيئة الصحية والتعليمية والحياتية بشكل عام… فمقارنة بسيطة مع دول الجوار تبين كم هو السودان يتخلف بينما غيره يتقدم للأمام… فنمط تفكيرنا ونظرتنا للأمور يجب أن يتغير، فحب الوطن عبادة فعلى الأقل لأننا في مركب واحد، فكل خصومة أو إقتتال خصم على مصلحة الوطن وتقدمه… فحينما ننظر للبلدان من حولنا دولا مستقرة لكم يحز في نفس كل سوداني حريص على بلده فكأننا نعيش في العصور الوسطى… وحين ينظر الواحد منا لعواصم قريبة منا وكم هي جميلة ومرتبة ونظيفة وننظر للخرطوم لما بها من لا مبالاة مسئوليها ونفاياتها وأكوام الزبالة في كل مكان، فكأنما الوساخة هي القاعدة في الخرطوم والنظافة هي الاستثناء… ألم ينتاب مسئوليها الخجل وهم يستقبلون ضيوفا من الدول الأخرى؟ ألم يفكروا ولو للحظة في نظافة عاصمتهم أم على قلوب أقفالها… أذاع التلفزيون السودان قبل أيام قلائل لنفرة بعض الغيورين الذين آلوا على أنفسهم نظافة الخرطوم وذاك جهد يشكر عليه وافضل الف مرة من بعض الأقلام التي تركب الموجة وتتبارى في تمجيد بعض الشخصيات بعد فوات الأوان…
حمدي حاج هلالي
توفيراً لوقت الرفاق و عدم إرهاق عقولهم النيره و تركها للتفكير بخروج البلاد من الضائقة المالية حيث تَرَكُوا النظرية المأدية الملحدة و اتبعوا النظرية الاقتصادية تمسكاً باسلامهم ،
اقترح عليهم باصدر بيان نقد ذاتي لكل الخلل وعدم التنظيم ، و تكون الحكاية انتهت بسلام !
أنا بس عايز أعرف الناس المسمين نفسهم شيوعيين ديل بعملوا شنو في الدول الرأسمالية؟ أنحنا صغار كنت أسمع خيلاني وأصدقائهم المحفحفين شنباتهم ليس لهم كلام غير شتيمة الرأسمالية,الآن ما تبقي منهم حياً كلهم في المانيا وإنجلترا وأمريكا, لية ما مشوا روسيا والصين؟ ناس ما عندهم مبدأ.
و الله لو فى شخص من الذين يكتبون عن رمى فاطمة فى بيت العجزة عرف حقيقة الامر او عاصر كل ما قدم لها من رعاية طبية و اجتماعية و هو امر بالقانون مثله مثل ان تعاقب طفلك ووتهمل فى تربيته فياخذوه منك و يتبناهو والدين اخرين و كذلك العجزة اذا لم تستطع ان تقدم لهم الرعاية الى تقوم بها الدولة محانا و على نفقتك و هو ما يكلف مرتب ثلاثة اطباء هناك فالقانون يجبرك على التوقيع بقبول دخولهم الرعاية الطبية و اذا رأهو الذين يتحدثون بعواطفهم لتمنوا ذلك …يا جماعة نحن فى بلد اذا عندك شخص طاعن فى السن و مريض و عايز طبيب يكشف عليهو الا تودى العيادة و تنتظر بيهو فى الصف و لا ترقدوا مستشفى بتعامل معاها الطبيب و يجوا شوفوا بعد مواعيد العيادة بالله مش احسن تناقشوا مشاكل شعبكم بدل فاطمة كانت فى دار رعاية و لا فى بيت اهلها و هو اهلكم القاعدين معاكم انتو فاكرين انكم قاعدين ترعوهم .ديل بموتوا من الالتهابات و عدم الرعاية و الركبة بس تبديلا بى تسعين مليون و فى لندن مجانا يا وهم
#اليسار_يسقط_في_امتحان_الاخلاق
تقيموا شنو يا وهم ؟ ضرب الكيزان و طردهم و اهانتهم واجب دينى و وطنى
يكفى تصريح او بيان من سكرتارية المكتب السيتسى او المكتب السياسى نفسه لتقييم ما صاحب تشيع المناضلة فاطمة ………اللجنة المركزسة تجتمع لتقييم الحراك المصاحب و وسائل تطوير الدفع الجماهيرى .
والى النصر دائماز
انا عندي ليكم سؤال واحد فقط يا الشيوعين اين ابنها الدكتور الوحيد الذي رمها في دار العجزة
ياناس كلكم انتهازيون شيوعيه على حكومة مافى زول شغال بفاطمة كل فريق عايز يستفيد من حدث موتها الحكومة تظهر تعاطفها من خلال نقلها الى السودان ثم المشاركة فى تشييعها على الرغم من انه دور واجب على الدولة ولا تشكر عليه وحضورهم فى المقابر وصيوان العزاء عرف سودانى كان لابد منه ايا كانت نواياهم – كان من المفترض مراعاة حصوصية الوضع وان تكون المراسم محصوره فى دفنها واداء صلاة الميت والدعاء لها وتقديم العزاء لزويها من الافراد والاحزاب والحكومة ودون ممارسة اى نوع من الجدل والمعارضة فى هذا الموقف وعدم استغلاله لكسب رخيص لانه موقف حزن وليست موقف كسب رخيص واللوم الاكبر للمعارضة والشيوعيون – ما معنى ان يطرد شخص جاء لاداء واجب العزاء وان ترتفع الهتافات فى المقابر بدون الدعاء للميت كان الحضور بعيدا عن مظاهر الحزن – الشيوعيون دائما ما يستغلون مثل هذه المواقف – الشهيد القرشى الذى قتل خطأ استغل الشيوعيون جثمانه وصنعوا منه شهيد – وحتى الان كل المظاهرات التى يحركونها يتمنون موت اى شخص وربما يقومون بقتل شخص حتى يستفيدو من جثمانه لتحريك الشارع – اذا مات فنان (محمود عبدالعزيز) مثلا وتجمع الناس صادقين وحزانا استغل الشيوعيون وبعض الاحزاب هذا الكم الهايل منالبشر لاصدار هتافات معادية للحكومة فى موقف لا يليق بالحدث استعصى عليهم جمع الناس حولهم وتحريكهم ويستغلون اى تجمع لتغيير وجهته بل ويحضر عدد كبير من اجل أستغلال الموقف والاغرب من ذلك ان هنالك بعض المتشددين الذين كفروها ! من الذى اعطاهم حق الحكم على الانسان وهى أمراة تشهد بأن لا الله الا الله وان محمد رسول الله وتؤدى صلاتها كما قالت بلسانها كيف لهم ذلك – أنا دايما أقول ان مشكلة السودان فى انسانه فهو وحده الذى يهدم كل ما يبنيه وهو وحده الذى يهدم ديمقراطيته نحن الى الان بعيدون عن اسباب التقدم والرقى وتأسيس حكم رشيد
الا رحم الله فاطمة بقدرت ما تعاطفت مع الضعفاء وان الله أعلم بالنيات وهو الغفور الرحيم
من حق الحزب و لجنته المركزية تقييم تشييع فاطمة ولكن ما كان في داعي للاعلان عن ذلك فهو عمل داخلي خاص بالحزب
طرد القتلة كان و اجب و تم عفويا من قبل جماهير المشيعيين و يا ريت لو كان بقرار من القيادة تكون و افقت و اتفقت مع الجماهير المشيعة علي هذا الفعل العظيم
و لوكنت في قيادة حزب فاطمة لاتخذت نفس قرار الجماهير بل لطلبت من هؤلاء القتلة ان يلزموا بيوتهم قبل ان يتحركوا في بيان واضح
ماتتنازلوا ولاتتراجعوا ا ولاتتعتذروا
يافاطمه دغريه كيزان حراميه
كلام صلاح بندر حرقكك شديد ودخل اللحم الحي لانه قال حقائق مدعمة بالصور وماجاب كلام من رأسو.
اما انتو فما قدرتو تنفو كلام صلاح بندر ولكن القدرتو عليهو انكم شكرتو لينا دار الرعاية وقربتو تطلعوها جنة الله في الارض ومافاضل ليكم الا تقولوا انو ملكة بريطانيا ذاتا مرات بجيبوها دار الرعاية .
ارجع لمقالات شوقي بدري وح تعرف تاريخ الحزب الشيوعي في اغتيال الشخصيات التي كانت معهم ثم اختلفت معهم في النهاية , شوقي بدري ح يتحفك ويثقفك عن الجحود ونكران الجميل البمارسوهو الشيوعين مع من كانو قادة في اللجنة المركزية حتي ادي لجنون بعضهم من شناعة التهم التي ألصقت بهم .
انتو رميتو فاطمة في دار العجزة ودي حقيقة وماتحاولو تجملوها وماتدونا دروس عن الثقافة الغربية وتكلفة الرعاية في الغرب , نحن سودانيين والعيب عندنا ماببرروا وجودك في الغرب او الشرق , كونك ترمي زول كبير في دار رعاية دا بالنسبة لينا عيب وعقوق وقلة ادب وعدم تربية .
انتم من سقطتم الي الحضيض وانتم اصحاب السلوك الشاذ والأمر المؤسف والمحزن والمخجل هو موقفكم انتم وليس صلاح بندر الذي كشف كل هذه المخازي ونرفع له القبعات احتراما.
أين كانت هذه الأقلام حينما كانت فاطمة احمد إبراهيم تعاني الوحدة في بلاد المهجر… حينما كانت تعيش وحيدة في غرفة ضيقة في بيت للعجزة… ضاق السودان على سعته بها وبأهله الذين هاجروا أو هُجِّروا فاختارت لمنفاها الاختياري عاصمة الضبان مستقرا لها فآوتها بعد أن لفظها أهلها القريبين والبعيدين على حدٍ سواء… وها هي الأقلام التي سكتت في مشوارها الحياتية وهي تعاني ظلم ذوي القُربى ولم تنصفها في حياتها علّها كانت تبث فيها بعضا من الأمل المفقود، تعود لتتبارى في مناقب الراحلة وكأنما هي الأيقونة التي ألهبت مشاعر الجماهير وأنارت لها الطريق.. فأين كانت هذه الاقلام في حياتها؟ لماذا لم تقف معها وتواسيها وتخفف عنها جزءً من ويلات الغربة ومرارتها… بل ظهرت فجأة لترفعها الى مصاف الأنبياء وأنصاف الألهة… فماذا يستفيد الميت من كل هذا؟ أما كان من الأجدر أن تكتب هذه الاقلام عنها في حياتها؟ إنها إقلام إنتهازية تنبع من مشاعر غير ناضجة وإنفعالات آنية لا تلبث أن تزول مع رفع الفراش… فهذه الانفعالات الوقتية التي تعيشها معظم أبناء السودان جزء من المشكلة الكبيرة التي يعيشها السودان، فلو فكر أهله قليلا بنوع من التأني والتروّي لكان حال السودان غير ما نراها اليوم من حالٍ لا تسر صديقا ولا تغيظ عدواً… يعش في حال مزرٍ في كل مناحي حياته… فها هي الخرطوم عاصمة السودان ومرآته تعكس حالة البؤس التي يعيشه أهل السودان من أكوام النفايات في كل مكان وتفلتات الأسعار وتردي البيئة الصحية والتعليمية والحياتية بشكل عام… فمقارنة بسيطة مع دول الجوار تبين كم هو السودان يتخلف بينما غيره يتقدم للأمام… فنمط تفكيرنا ونظرتنا للأمور يجب أن يتغير، فحب الوطن عبادة فعلى الأقل لأننا في مركب واحد، فكل خصومة أو إقتتال خصم على مصلحة الوطن وتقدمه… فحينما ننظر للبلدان من حولنا دولا مستقرة لكم يحز في نفس كل سوداني حريص على بلده فكأننا نعيش في العصور الوسطى… وحين ينظر الواحد منا لعواصم قريبة منا وكم هي جميلة ومرتبة ونظيفة وننظر للخرطوم لما بها من لا مبالاة مسئوليها ونفاياتها وأكوام الزبالة في كل مكان، فكأنما الوساخة هي القاعدة في الخرطوم والنظافة هي الاستثناء… ألم ينتاب مسئوليها الخجل وهم يستقبلون ضيوفا من الدول الأخرى؟ ألم يفكروا ولو للحظة في نظافة عاصمتهم أم على قلوب أقفالها… أذاع التلفزيون السودان قبل أيام قلائل لنفرة بعض الغيورين الذين آلوا على أنفسهم نظافة الخرطوم وذاك جهد يشكر عليه وافضل الف مرة من بعض الأقلام التي تركب الموجة وتتبارى في تمجيد بعض الشخصيات بعد فوات الأوان…
حمدي حاج هلالي
توفيراً لوقت الرفاق و عدم إرهاق عقولهم النيره و تركها للتفكير بخروج البلاد من الضائقة المالية حيث تَرَكُوا النظرية المأدية الملحدة و اتبعوا النظرية الاقتصادية تمسكاً باسلامهم ،
اقترح عليهم باصدر بيان نقد ذاتي لكل الخلل وعدم التنظيم ، و تكون الحكاية انتهت بسلام !
أنا بس عايز أعرف الناس المسمين نفسهم شيوعيين ديل بعملوا شنو في الدول الرأسمالية؟ أنحنا صغار كنت أسمع خيلاني وأصدقائهم المحفحفين شنباتهم ليس لهم كلام غير شتيمة الرأسمالية,الآن ما تبقي منهم حياً كلهم في المانيا وإنجلترا وأمريكا, لية ما مشوا روسيا والصين؟ ناس ما عندهم مبدأ.
و الله لو فى شخص من الذين يكتبون عن رمى فاطمة فى بيت العجزة عرف حقيقة الامر او عاصر كل ما قدم لها من رعاية طبية و اجتماعية و هو امر بالقانون مثله مثل ان تعاقب طفلك ووتهمل فى تربيته فياخذوه منك و يتبناهو والدين اخرين و كذلك العجزة اذا لم تستطع ان تقدم لهم الرعاية الى تقوم بها الدولة محانا و على نفقتك و هو ما يكلف مرتب ثلاثة اطباء هناك فالقانون يجبرك على التوقيع بقبول دخولهم الرعاية الطبية و اذا رأهو الذين يتحدثون بعواطفهم لتمنوا ذلك …يا جماعة نحن فى بلد اذا عندك شخص طاعن فى السن و مريض و عايز طبيب يكشف عليهو الا تودى العيادة و تنتظر بيهو فى الصف و لا ترقدوا مستشفى بتعامل معاها الطبيب و يجوا شوفوا بعد مواعيد العيادة بالله مش احسن تناقشوا مشاكل شعبكم بدل فاطمة كانت فى دار رعاية و لا فى بيت اهلها و هو اهلكم القاعدين معاكم انتو فاكرين انكم قاعدين ترعوهم .ديل بموتوا من الالتهابات و عدم الرعاية و الركبة بس تبديلا بى تسعين مليون و فى لندن مجانا يا وهم
#اليسار_يسقط_في_امتحان_الاخلاق
تقيموا شنو يا وهم ؟ ضرب الكيزان و طردهم و اهانتهم واجب دينى و وطنى
يكفى تصريح او بيان من سكرتارية المكتب السيتسى او المكتب السياسى نفسه لتقييم ما صاحب تشيع المناضلة فاطمة ………اللجنة المركزسة تجتمع لتقييم الحراك المصاحب و وسائل تطوير الدفع الجماهيرى .
والى النصر دائماز
انا عندي ليكم سؤال واحد فقط يا الشيوعين اين ابنها الدكتور الوحيد الذي رمها في دار العجزة
ياناس كلكم انتهازيون شيوعيه على حكومة مافى زول شغال بفاطمة كل فريق عايز يستفيد من حدث موتها الحكومة تظهر تعاطفها من خلال نقلها الى السودان ثم المشاركة فى تشييعها على الرغم من انه دور واجب على الدولة ولا تشكر عليه وحضورهم فى المقابر وصيوان العزاء عرف سودانى كان لابد منه ايا كانت نواياهم – كان من المفترض مراعاة حصوصية الوضع وان تكون المراسم محصوره فى دفنها واداء صلاة الميت والدعاء لها وتقديم العزاء لزويها من الافراد والاحزاب والحكومة ودون ممارسة اى نوع من الجدل والمعارضة فى هذا الموقف وعدم استغلاله لكسب رخيص لانه موقف حزن وليست موقف كسب رخيص واللوم الاكبر للمعارضة والشيوعيون – ما معنى ان يطرد شخص جاء لاداء واجب العزاء وان ترتفع الهتافات فى المقابر بدون الدعاء للميت كان الحضور بعيدا عن مظاهر الحزن – الشيوعيون دائما ما يستغلون مثل هذه المواقف – الشهيد القرشى الذى قتل خطأ استغل الشيوعيون جثمانه وصنعوا منه شهيد – وحتى الان كل المظاهرات التى يحركونها يتمنون موت اى شخص وربما يقومون بقتل شخص حتى يستفيدو من جثمانه لتحريك الشارع – اذا مات فنان (محمود عبدالعزيز) مثلا وتجمع الناس صادقين وحزانا استغل الشيوعيون وبعض الاحزاب هذا الكم الهايل منالبشر لاصدار هتافات معادية للحكومة فى موقف لا يليق بالحدث استعصى عليهم جمع الناس حولهم وتحريكهم ويستغلون اى تجمع لتغيير وجهته بل ويحضر عدد كبير من اجل أستغلال الموقف والاغرب من ذلك ان هنالك بعض المتشددين الذين كفروها ! من الذى اعطاهم حق الحكم على الانسان وهى أمراة تشهد بأن لا الله الا الله وان محمد رسول الله وتؤدى صلاتها كما قالت بلسانها كيف لهم ذلك – أنا دايما أقول ان مشكلة السودان فى انسانه فهو وحده الذى يهدم كل ما يبنيه وهو وحده الذى يهدم ديمقراطيته نحن الى الان بعيدون عن اسباب التقدم والرقى وتأسيس حكم رشيد
الا رحم الله فاطمة بقدرت ما تعاطفت مع الضعفاء وان الله أعلم بالنيات وهو الغفور الرحيم
من حق الحزب و لجنته المركزية تقييم تشييع فاطمة ولكن ما كان في داعي للاعلان عن ذلك فهو عمل داخلي خاص بالحزب
طرد القتلة كان و اجب و تم عفويا من قبل جماهير المشيعيين و يا ريت لو كان بقرار من القيادة تكون و افقت و اتفقت مع الجماهير المشيعة علي هذا الفعل العظيم
و لوكنت في قيادة حزب فاطمة لاتخذت نفس قرار الجماهير بل لطلبت من هؤلاء القتلة ان يلزموا بيوتهم قبل ان يتحركوا في بيان واضح