طلبات الاكابر أوامر

بلا حدود
هنادي الصديق
* حقيقة كوننا شعب إستمرأ الصمت والقبول والخنوع بكل ما يُفرض عليه، اصبحت واقعا ولا تقبل الجدال، بعد أن استحقينا وبجدارة ان نكون من فئة (المواطن المستقر) ومن الدرجة الاولي.
* قبلنا ان يحكمنا نظام بينه وبيننا مسافات وحواجز فولاذية صنعها بدقة وعناية فائقة.
* تم تحجيمنا واخضاعنا لقوانين لم ولن توجد الا في السودان، حتى بتنا خارج نطاق التغطية الدولية على جميع المستويات.
* اصبحنا نستجيب بسرعة لكافة الاستفزازات الحكومية، ونصدق أحاديث الإفك التي تنبعث روائحها ذات الأجندة من بين أصابع تم تدريبها خصيصا لهذه المهمة بعد أن(تقبض) قبل ان تنشر.
* من السهل جدا إخضاعنا لكافة المؤثرات، إيجابية كانت او سلبية، والاسهل منه ابتلاعنا لأي طُعم يتم وضعه لنا ضمن سياسة (الإلهاء) بوضع السم في الدسم.
* يشغلون الناس بفتنة اجتماعية، وقبل ان يفيقوا منها، يواجهوا ببداية فتنة دينية، ثم لم يلبثوا ان تبدأ معركة الفتنة السياسية، والفرقعات الفنية ثم الخلافات الرياضية وهكذا، حتى يجد المواطن نفسه مشغولا بسفاسف الامور، بينما يظل (العضم) وأساس المشكلة هو آخر ما يفكر فيه المواطن.
* بتنا نري انفسنا متأقلمين مع جميع الأوضاع البائسة، كسالى، غير مبادرين، معاملاتنا اليومية تعكس حجم ما وصلنا اليه من احباط بالتصالح مع الواقع المفروض قسرا.
* (الزمن مفتوح) في المؤسسات والمصالح الحكومية، والمعاملات لا تتم الا وفق مزاج الموظف، بينما المسؤول الكبير مشغول فقط بتلبية رغبات الاهل والاقارب والمعارف، وقبل ذلك (تظل طلبات الأكابر أوامر).
* من السهل جدا ان تجد حقوقك ضائعة ولا تجد من ينصفك، والاسهل منه ان تجد نفسك في السجن او مشردا من عملك وانت تطالب بتحقيق العدالة أواسترجاع حقك وممارسة حقوقك التي كفلها الدستور.
* المسؤول المكلف بحفظ حقوق المواطن، هو أول مغتصب لها، واستغلال النفوذ والسلطة هو الشعار المرفوع، ليس من حقك ان ترفض أوتعترض أو تحتج.
* الرضي والقبول بأنصاف الحلول شرط اساسي لتعيش في السودان، ولا يهم ان تكون عزيزا او مكرما في وطنك، الشرط الاساسي ان تكون مقهورا (مسردبا)، ومنحنيا للعاصفة، ولا خيار ثاني امامك.
* ليس من حقك السؤال عن أموال البلد، ولا التنمية، ولا اموال الاستثمار، ولا عن الأراضي، وبطبيعة الحال ليس من المقبول سؤالك عن عائدات النفط والمعادن والثروة الحيوانية، أما الحدود المحتلة، فهي خط أحمر غير مسموح بتجاوزه.
* مواطن السودان في معظمه فاقدا للهوية، لم يعد في حاجة للبحث عنها، فهو يعيش اقصي مراحل (إستقراره)، ولا حاجة له لعدم إستقرار غير الذي فرضه عليه النظام.
* فهل سيطول هذا الاستقرار المذل أم سينتفض رفضا للمنقصة التي يعيشها وبحثا عن بعضا من كرامته المهدرة؟
* كل الشواهد تؤكد ان القادم سيكون أسوأ، مالم يعي المواطن خطورة وضعه وبؤس ما ينتظره، وما ينتظر الاجيال القادمة إن ظل فيها مواطن صالح.
[email][email protected][/email] الجريدة
بلسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك ايها الاخت الفاضلة والله مقال جميل بل هو ليس بمقال هذه بمثابة تحزير للوهم الفضل يأكل ويشرب كالانعام حلال حرام ما همو الا من رحم الله لا تعليق او تحزير ان صح القول بعدك لانو هذا الكلام لو نزل على صخرة لنطقت بالحق ولكن دائما قول الحق حار نسأل الله ان يحفظك من الاسود والكلاب الضالة التى هى فى سدة الحكم تحكم بحكم الغابة قاتلهم الله وحفظك الله بي الكاف والنون والكنز المأخذون
بالله يا جماعة انا سمعت انو فى منح تعطى لكبار المسؤلين فى الامن وغيره من الدستورين النافذين للجامعات الحكومية وخاصة جامعة الخرطوم حيث يدخلها طلبة غير مؤهلين للدخول اليها بما احرزوه من درجات ولكن الواسطة تلعب دور فى هذه المشكلة حيث يتم قبول الطالب بواسطة منح تعطى لكبار المسؤلين وبواسطتهم تتم عملية القبول . اذا كان هذا الكلام صحيح واظنه صحيح 100% يكون الكيزان ديل مش خربوا السودان ديل كمان خربوا معاه الدول المجاورة ما ممكن يكون فى فساد بهذا المستوى المال وقلنا عالم نفوسها ضعيفة ولكن كمان خراب التعليم والله العملتوا الانقاذ فى السودان سوف لن ينعدل الى ان تقوم الساعة الله لا يكسبكم يا كيزان العفن و السجم و الوسخ بالله يا جماعة الراكوبة من عنده معلومة عن هذا الامر ارجو الادلاء بها حتى نعرف الحقيقة المرة
إن كل ما قلتيه يطابق الواقع ,, يا أستاذه هنادى بالضبط ,, ولكن !!!!!
نحن شعب قد مات وشبع موتا ,,, , صرنا شعب مدجن ,,, كالنعاج ,,, لايهمنا سوى سفاسف الأمور ,, مثلا يهمنا جدا ,, الرقص والانفعال في الحفلات الغنائيه ,, لايهم كم عمرنا ,, فالدقون البيضاء ,, صارت تتمايل طربا ,, بلا خجل ,, وصار همنا ,, من الغالب في الكره ,؟؟ ريال مدريد ؟؟ أم برشلونه ؟؟ ,, ورئيسنا ,, نفسه يحب ,,ميسى ,,
لقد أصبحنا شعب فارغ ,, شعب بلا محتوى ,, وخنوع ,, لايهمه المستقبل ,, ولاتحرك فيه ساكنا, كل الازمات,,حتى أسرته الصغيره صارت لاتهمه كثيرا ,, البنت صارت تلبس كما تشاء وتخرج وترجع متى ما تشاء ,, لايهم
لقد أصبنا بعدم المبالاة ,,
نحن الآن في سبات عميق ,,
نريد زلزالا ,, يهزنا بقوة 90 ريختر , ربما نصحو,, وربما نفتح عيننا ,, ونناممرة أخرى
يا أسفى على وطنا ضاع من أيدينا ,, بسبب جشع بعضنا
ايها النسر هل أعود كما عدت ام السفح قد امات شعورى
لقد اسمعت إذ ناديت حيا..ولكن لا حياة لمن تنادي.
نتمنى أن يكون البلد في أمن وامان
انتي زعلانه وكل الناس زعلانه وتعبيراتك بتقول انو عمرك تحت الاربعين عشان كده عندك حماس الشباب وده كويس بس خطر…
يوم الغضب والخلاص اتِ لا محاله واقرب مما يعتقد المتأسلمون الحاكمون او المتأسلمون الحائرون…
السؤال الاكبر ليس هو سؤال متى ولا سؤال كيف لان اي حدث جانبي يمكن ان يفجر شرارا يقلب الاوضاع رأسا على عقب لكن السؤال الكبير الذي سيواجهنا جميعا هو سؤال ثم ماذا بعد؟؟؟
وهو ذات السؤال الذي واجهنا بعد انتفاضه ابريل وخلع النميري وبعد انتفاضه 64 وانهاء حكم عبود وهو ذات السؤال الذي واجهه جميع دول الربيع العربي وحارت في الاجابه…
ان شعبنا ليس خانعا ولا مستكينا للظلم ولاغافلا ولا تمت ادلجته على نهج المتأسلمين انه شعب عاقل واعٍ ومستوعب لدرس التاريخ ودروس الاخرين وان كان قد سبق له ان قام بانتفاضتين خلعت حاكمين ثم لم تؤول الامور لما يشتهيه فهل يلام اذا تأنى وتحسس خطواته فكما يقال الثالثه ثابته وعليه ان يفعلها صحيحه كامله مكملة هذه المره والا فلا…
هذا رجائي واعتقادي في بني وطني الكرام….
البشير أناس شنو و هو في شنو رجل قريب سبحان الله وبحمده
عندما تتغلب للمصلحة الخاصة علي المصلحة العامة اعلم ان هذه الأمة الي هلاك.
بالله البشكير وشه دي حيقابل به الله كيف وهو عمل العمله في البلد؟؟؟؟؟؟؟؟
استاذة هنادى لك التحية
فى مثل مصرى بقول الي معندهوش ضهر بضرب على بطنو اذا كان شعب المهمشين العايشين فى معسكرات النازحين من وويلات الحرب او فى العشوائيات حول مدن الولايات العاشيين رزق اليوم باليوم ولا يتلقون اى خدمات صحيية ولا تعليمية لابنائهم فهولاء او اصحاب الدخل المحدود الذين يعيشون فى السكانات الشعبية هم اغلبية اهل هذا السودان اذا خرجوا لاسقاط هذا النظام سيكون مصيرهم الهلاك سوف يقعون فى فخ الامن وطنى سيكونون عرضة للقتل بدم بارد وللاعتقال والتعذيب وتلفيق التهم لن ترحمهم عجلة اعلام النظم من تشويه ووصفهم بالمجرمين مسجالى خظر والمخربين ويكون مصيرهم السجن وقد تركوا ابناهم واسرهم فى مهب الريح والتشريدو الضياع لامعارضة تأسل عنهم ولا منظمات مجتمع مدنى الذين يجب ان يخرجوا هم قادة المعارضة بكل طواثفها الالشارع بعد ان جمعت شتاتها وشملها وتوحدوا على يد امة واحدة ساعتها سوف يخرج الشعب كالمارد من القمم ويطوى هذه الصفحة النتنة منتاريخه
بلسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك ايها الاخت الفاضلة والله مقال جميل بل هو ليس بمقال هذه بمثابة تحزير للوهم الفضل يأكل ويشرب كالانعام حلال حرام ما همو الا من رحم الله لا تعليق او تحزير ان صح القول بعدك لانو هذا الكلام لو نزل على صخرة لنطقت بالحق ولكن دائما قول الحق حار نسأل الله ان يحفظك من الاسود والكلاب الضالة التى هى فى سدة الحكم تحكم بحكم الغابة قاتلهم الله وحفظك الله بي الكاف والنون والكنز المأخذون
بالله يا جماعة انا سمعت انو فى منح تعطى لكبار المسؤلين فى الامن وغيره من الدستورين النافذين للجامعات الحكومية وخاصة جامعة الخرطوم حيث يدخلها طلبة غير مؤهلين للدخول اليها بما احرزوه من درجات ولكن الواسطة تلعب دور فى هذه المشكلة حيث يتم قبول الطالب بواسطة منح تعطى لكبار المسؤلين وبواسطتهم تتم عملية القبول . اذا كان هذا الكلام صحيح واظنه صحيح 100% يكون الكيزان ديل مش خربوا السودان ديل كمان خربوا معاه الدول المجاورة ما ممكن يكون فى فساد بهذا المستوى المال وقلنا عالم نفوسها ضعيفة ولكن كمان خراب التعليم والله العملتوا الانقاذ فى السودان سوف لن ينعدل الى ان تقوم الساعة الله لا يكسبكم يا كيزان العفن و السجم و الوسخ بالله يا جماعة الراكوبة من عنده معلومة عن هذا الامر ارجو الادلاء بها حتى نعرف الحقيقة المرة
إن كل ما قلتيه يطابق الواقع ,, يا أستاذه هنادى بالضبط ,, ولكن !!!!!
نحن شعب قد مات وشبع موتا ,,, , صرنا شعب مدجن ,,, كالنعاج ,,, لايهمنا سوى سفاسف الأمور ,, مثلا يهمنا جدا ,, الرقص والانفعال في الحفلات الغنائيه ,, لايهم كم عمرنا ,, فالدقون البيضاء ,, صارت تتمايل طربا ,, بلا خجل ,, وصار همنا ,, من الغالب في الكره ,؟؟ ريال مدريد ؟؟ أم برشلونه ؟؟ ,, ورئيسنا ,, نفسه يحب ,,ميسى ,,
لقد أصبحنا شعب فارغ ,, شعب بلا محتوى ,, وخنوع ,, لايهمه المستقبل ,, ولاتحرك فيه ساكنا, كل الازمات,,حتى أسرته الصغيره صارت لاتهمه كثيرا ,, البنت صارت تلبس كما تشاء وتخرج وترجع متى ما تشاء ,, لايهم
لقد أصبنا بعدم المبالاة ,,
نحن الآن في سبات عميق ,,
نريد زلزالا ,, يهزنا بقوة 90 ريختر , ربما نصحو,, وربما نفتح عيننا ,, ونناممرة أخرى
يا أسفى على وطنا ضاع من أيدينا ,, بسبب جشع بعضنا
ايها النسر هل أعود كما عدت ام السفح قد امات شعورى
لقد اسمعت إذ ناديت حيا..ولكن لا حياة لمن تنادي.
نتمنى أن يكون البلد في أمن وامان
انتي زعلانه وكل الناس زعلانه وتعبيراتك بتقول انو عمرك تحت الاربعين عشان كده عندك حماس الشباب وده كويس بس خطر…
يوم الغضب والخلاص اتِ لا محاله واقرب مما يعتقد المتأسلمون الحاكمون او المتأسلمون الحائرون…
السؤال الاكبر ليس هو سؤال متى ولا سؤال كيف لان اي حدث جانبي يمكن ان يفجر شرارا يقلب الاوضاع رأسا على عقب لكن السؤال الكبير الذي سيواجهنا جميعا هو سؤال ثم ماذا بعد؟؟؟
وهو ذات السؤال الذي واجهنا بعد انتفاضه ابريل وخلع النميري وبعد انتفاضه 64 وانهاء حكم عبود وهو ذات السؤال الذي واجهه جميع دول الربيع العربي وحارت في الاجابه…
ان شعبنا ليس خانعا ولا مستكينا للظلم ولاغافلا ولا تمت ادلجته على نهج المتأسلمين انه شعب عاقل واعٍ ومستوعب لدرس التاريخ ودروس الاخرين وان كان قد سبق له ان قام بانتفاضتين خلعت حاكمين ثم لم تؤول الامور لما يشتهيه فهل يلام اذا تأنى وتحسس خطواته فكما يقال الثالثه ثابته وعليه ان يفعلها صحيحه كامله مكملة هذه المره والا فلا…
هذا رجائي واعتقادي في بني وطني الكرام….
البشير أناس شنو و هو في شنو رجل قريب سبحان الله وبحمده
عندما تتغلب للمصلحة الخاصة علي المصلحة العامة اعلم ان هذه الأمة الي هلاك.
بالله البشكير وشه دي حيقابل به الله كيف وهو عمل العمله في البلد؟؟؟؟؟؟؟؟
استاذة هنادى لك التحية
فى مثل مصرى بقول الي معندهوش ضهر بضرب على بطنو اذا كان شعب المهمشين العايشين فى معسكرات النازحين من وويلات الحرب او فى العشوائيات حول مدن الولايات العاشيين رزق اليوم باليوم ولا يتلقون اى خدمات صحيية ولا تعليمية لابنائهم فهولاء او اصحاب الدخل المحدود الذين يعيشون فى السكانات الشعبية هم اغلبية اهل هذا السودان اذا خرجوا لاسقاط هذا النظام سيكون مصيرهم الهلاك سوف يقعون فى فخ الامن وطنى سيكونون عرضة للقتل بدم بارد وللاعتقال والتعذيب وتلفيق التهم لن ترحمهم عجلة اعلام النظم من تشويه ووصفهم بالمجرمين مسجالى خظر والمخربين ويكون مصيرهم السجن وقد تركوا ابناهم واسرهم فى مهب الريح والتشريدو الضياع لامعارضة تأسل عنهم ولا منظمات مجتمع مدنى الذين يجب ان يخرجوا هم قادة المعارضة بكل طواثفها الالشارع بعد ان جمعت شتاتها وشملها وتوحدوا على يد امة واحدة ساعتها سوف يخرج الشعب كالمارد من القمم ويطوى هذه الصفحة النتنة منتاريخه
ليس هناك شخص اسمه شعب و يمكن توجيه اللوم له او النقد، لكن انا وانت والاخرين نمثل هذه الكلمة. هذا الانقاذ البائس جاء عن طريق الانقلابات العسكرية وعلم من اول يوم مدي كراهية الشعب له حتي قالها صراحة نحن اخدناها بالقوة العاوزها اشيل بندقيته واقابلنا..
عشان كده كيف يتم تجميع الشعب اولا هذا هو السؤال الملح حول ..
ليس هناك شخص اسمه شعب و يمكن توجيه اللوم له او النقد، لكن انا وانت والاخرين نمثل هذه الكلمة. هذا الانقاذ البائس جاء عن طريق الانقلابات العسكرية وعلم من اول يوم مدي كراهية الشعب له حتي قالها صراحة نحن اخدناها بالقوة العاوزها اشيل بندقيته واقابلنا..
عشان كده كيف يتم تجميع الشعب اولا هذا هو السؤال الملح حول ..