اعتداءات بالأسلحة البيضاء والنارية على طلاب حركة جيش تحرير السودان (مناوي) في جامعة الفاشر

عبدالوهاب همت
أفادت مصادر طلابية في جامعة الفاشر أن عناصراً من حركة الطلاب الاسلاميين التابعة للمؤتمر الوطني مدعومةً بأخرين من خارج الجامعة قاموا بتعطيل ركن النقاش المعلن من قبل طلاب حركة جيش تحرير السودان وكان عددهم حوالي 150 فرداًوعندما قاوم الطلاب ذلك انصرفت هذه العناصر لتعود بعد أقل من ساعة مدعومةً بعشرة بكاسي ممتلئة بعناصر مسلحة من عناصر الامن مدججين بالاسلحة النارية و البيضاء ، وفي الخارج احاطت سيارات الشرطة الجامعة من كل الاتجاهات وهي تلقي القبض على كل من يستطيع أن يتسلل الى الخارج، وشرعت العناصر الامنيه في اطلاق الرصاص الحي على الطلاب العزل واستخدام الغازات المسيلة للدموع، في الوقت نفسه راح طلاب الحركة الاسلامية يعتدون كذلك على الطالبات والطلاب دونما فرز وقد أسفر ذلك عن اصابة عدد من الطالبات والطلاب باصابات متفاوته منهم عثمان سليمان آدم يدرس علوم بيئيه مصاب في يده اليسرى وبطلق ناري في كتفه الايمن وأحمد عمر الدور يدرس في كلية التربية مصاب بطلق ناري أدى لكسر في رجله اليسرى وأعلى فكه الايسر، وهما محتجزان في مستشفى نيالا ويعانيان من نزف حاد وحالتهما خطيرة نتجة الاصابة . والمستشفى محاط بعناصر الامن والشرطة ومفروضة رقابة صارمة داخله. وهناك أكثر من عشرة اصابات أخرى متفاوته منهم عاصم أبو ككه مصاب في كتفه الايمن وآدم شريف في أعلى الوجه.
وهناك 19 طالباً تم اعتقالهم حتى لحظة كتابة الخبر وعناصر الأمن تمشط المدينة وتتمركز أمام مباني الداخليات للمزيد من الاعتقالات وحتى داخل الداخليات هناك رعب شديد نتيجة للعنف الذي تواجه به العناصر الأمنيه للطلاب.
فيسبوك
التنكيل المتواصل بأهل دارفور سيجعل سيناريو الجنوب غير مستبعد وحقيقة ماثلة أمامنا يسهم فيها بقوة نظام البشير الذى يدفع دارفور دفعا في ذاك الاتجاه.
#العميد__صلاح_كرار :يدعو الرئيس البشير للتنحي
#ويطالب___بإسقاط__الحكومة
كتب: عصام محجوب الماحي
دعا العميد (م) صلاح كرار أحد أعضاء المجلس العسكري الذي قام بانقلاب 30 يونيو 1989 وكان له دور كبير في إنجاحه، دعا الرئيس عمر حسن البشير الى التنحي وافساح المجال لغيره “لعله يكون أحسن منا في إصابة الهدف”، بحسب رسالة رفعها لقروب (الطريق الثالث) بتطبيق (واتساب) للتواصل الاجتماعي، وكتب كرار في الرسالة التي ارفقها مع قصيدة بصوت ود الناجي “اهديها لنفسي وكل جالس على كرسي مسئولية، واقول ان الله سائلنا عن كل مريض لا يجد العلاج وكل طفل اضطرته الظروف التي صنعناها في ٢٨ عاماً من الحكم الفاسد ليعمل وهو لم يبلغ سن المدرسة بعد، وكل من يقتات من براميل الزبالة ونحن نأكل من أفخم المطاعم ونركب الفارهات وموائد الحفلات الرسمية والرئاسية تكب بقاياها في براميل الزبالة ليأكلها هؤلاء المساكين”. وأضاف العميد صلاح كرار “ان الله لسائلنا عن اب انحرفت ابنته او زوجته وهو يعلم لكنه عاجز عن سؤالها لأنه لم يوفر لها ضروريات الحياة”، ووصف الحكومة بانها لا تعرف ترتيب الاولويات وكتب ” فلتسقط حكومة لا تعرف ترتيب الاسبقيات، تغور في ستين داهية حكومة تحمي الفساد والفاسدين”. هذا ولم تسلم الحركة الإسلامية التي استلمت السلطة في 30 يونيو 89 باسم قوات الشعب المسلحة من الهجوم الحاد الذي كاله كرار للسلطة فكتب “ليخسف الله الارض بما يسمي بالحركة الإسلامية التي أصبحت لا تعرف الا الشعارات الجوفاء مثل (الهجرة لله) والله برئ من هجرتهم، أدخلت فقه السترة لحماية الفاسدين واللصوص حتى أصبح الفساد هو الأصل والخوف من الله دروشة وسذاجة”. والتفت كرار للهتافات التي انطلقت يوم تشييع المرحومة فاطمة احمد إبراهيم، وكتب في رسالته لقروب (الطريق الثالث) “بالرغم من ايلام الشعار الذي رفعه الشعب وليس (الشيوعيين) يوم تشييع المرحومة فاطمة احمد ابراهيم الا ان صاحب الضمير والعقل لا يسعه الا ان يقول نعم (الكيزان حرامية) وانا قطعا منهم لأنني واحد من الذين هيئوا لهم المسرح واوصلوهم الي خزائن المال العام بغض النظر عن المبررات التي قد تساق لتبرير ذلك”. وفي آخر رسالته كتب العميد صلاح كرار “أقول لأخي الرئيس آن لنا ان نترجل ونعطي القوس لغيرنا لعلهم يكونون أحسن منا في إصابة الهدف.”
جد عملية خسيسة من الكيزان وشئ مؤسف ما يحصل لطلاب دارفور في الجامعات السودانية
موفقين جميعا يا اولادي انتم دائما علي صواب ولا تعطو الاعداء فرصة للنيل منكم واعرف جيدا ان لا احد يهتم لأمركم واغلبية الشعب ضدكم والدلائل واضحة امامكم ونظام الابادة الجماعية مواعينو بقت فارغة والان ينفذو في الخطة جيم الي ابادة اهلنا الرزيقات بعد ما استخدمهم ضدنا لقتنا والان جاء دوركم من النظام العنصري الذي لا يريد خيرا لدارفور فقط يسعي لتدميرها بجميع مكوناتهم
وانا ادعوكم ان تنسو الماضي ومراراته نتسامح ونتحد كلنا مع بعض ضد العدو نظام البشير وجماعته لأن المقصود ابادة شعوب دارفور
لا توجد دوله اسمها السودان السودان الحالي تكوين انجليزي لا بد أن تفصل دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق
هو الحركات المسلحة عندها طلبة بيدرسوا فى الجامعات كمان معناهو نحن الحمد للله عندنا ديمقراطية حتى ما موجودة فى امريكا ولا فى اية بلد اخر
خلقتو لانفسكم هالة وهمية اسمها المحرقة الدارفورية وصدقتو اوهامكم انكم مضطهدين وانكم مهمشين في حين انه السودان كله مهمش
حتي يتعلم الطالب السوداني انه حرا طليقا لا يتبع الانظمة قمعية ويناط بحمايتها تاخد وقت طويل اللهم الهم الكيزان روح الوطن قبل الوطنية الحزبية الضيقة والتي تنتهي بانتها النظام
التنكيل المتواصل بأهل دارفور سيجعل سيناريو الجنوب غير مستبعد وحقيقة ماثلة أمامنا يسهم فيها بقوة نظام البشير الذى يدفع دارفور دفعا في ذاك الاتجاه.
#العميد__صلاح_كرار :يدعو الرئيس البشير للتنحي
#ويطالب___بإسقاط__الحكومة
كتب: عصام محجوب الماحي
دعا العميد (م) صلاح كرار أحد أعضاء المجلس العسكري الذي قام بانقلاب 30 يونيو 1989 وكان له دور كبير في إنجاحه، دعا الرئيس عمر حسن البشير الى التنحي وافساح المجال لغيره “لعله يكون أحسن منا في إصابة الهدف”، بحسب رسالة رفعها لقروب (الطريق الثالث) بتطبيق (واتساب) للتواصل الاجتماعي، وكتب كرار في الرسالة التي ارفقها مع قصيدة بصوت ود الناجي “اهديها لنفسي وكل جالس على كرسي مسئولية، واقول ان الله سائلنا عن كل مريض لا يجد العلاج وكل طفل اضطرته الظروف التي صنعناها في ٢٨ عاماً من الحكم الفاسد ليعمل وهو لم يبلغ سن المدرسة بعد، وكل من يقتات من براميل الزبالة ونحن نأكل من أفخم المطاعم ونركب الفارهات وموائد الحفلات الرسمية والرئاسية تكب بقاياها في براميل الزبالة ليأكلها هؤلاء المساكين”. وأضاف العميد صلاح كرار “ان الله لسائلنا عن اب انحرفت ابنته او زوجته وهو يعلم لكنه عاجز عن سؤالها لأنه لم يوفر لها ضروريات الحياة”، ووصف الحكومة بانها لا تعرف ترتيب الاولويات وكتب ” فلتسقط حكومة لا تعرف ترتيب الاسبقيات، تغور في ستين داهية حكومة تحمي الفساد والفاسدين”. هذا ولم تسلم الحركة الإسلامية التي استلمت السلطة في 30 يونيو 89 باسم قوات الشعب المسلحة من الهجوم الحاد الذي كاله كرار للسلطة فكتب “ليخسف الله الارض بما يسمي بالحركة الإسلامية التي أصبحت لا تعرف الا الشعارات الجوفاء مثل (الهجرة لله) والله برئ من هجرتهم، أدخلت فقه السترة لحماية الفاسدين واللصوص حتى أصبح الفساد هو الأصل والخوف من الله دروشة وسذاجة”. والتفت كرار للهتافات التي انطلقت يوم تشييع المرحومة فاطمة احمد إبراهيم، وكتب في رسالته لقروب (الطريق الثالث) “بالرغم من ايلام الشعار الذي رفعه الشعب وليس (الشيوعيين) يوم تشييع المرحومة فاطمة احمد ابراهيم الا ان صاحب الضمير والعقل لا يسعه الا ان يقول نعم (الكيزان حرامية) وانا قطعا منهم لأنني واحد من الذين هيئوا لهم المسرح واوصلوهم الي خزائن المال العام بغض النظر عن المبررات التي قد تساق لتبرير ذلك”. وفي آخر رسالته كتب العميد صلاح كرار “أقول لأخي الرئيس آن لنا ان نترجل ونعطي القوس لغيرنا لعلهم يكونون أحسن منا في إصابة الهدف.”
جد عملية خسيسة من الكيزان وشئ مؤسف ما يحصل لطلاب دارفور في الجامعات السودانية
موفقين جميعا يا اولادي انتم دائما علي صواب ولا تعطو الاعداء فرصة للنيل منكم واعرف جيدا ان لا احد يهتم لأمركم واغلبية الشعب ضدكم والدلائل واضحة امامكم ونظام الابادة الجماعية مواعينو بقت فارغة والان ينفذو في الخطة جيم الي ابادة اهلنا الرزيقات بعد ما استخدمهم ضدنا لقتنا والان جاء دوركم من النظام العنصري الذي لا يريد خيرا لدارفور فقط يسعي لتدميرها بجميع مكوناتهم
وانا ادعوكم ان تنسو الماضي ومراراته نتسامح ونتحد كلنا مع بعض ضد العدو نظام البشير وجماعته لأن المقصود ابادة شعوب دارفور
لا توجد دوله اسمها السودان السودان الحالي تكوين انجليزي لا بد أن تفصل دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق
هو الحركات المسلحة عندها طلبة بيدرسوا فى الجامعات كمان معناهو نحن الحمد للله عندنا ديمقراطية حتى ما موجودة فى امريكا ولا فى اية بلد اخر
خلقتو لانفسكم هالة وهمية اسمها المحرقة الدارفورية وصدقتو اوهامكم انكم مضطهدين وانكم مهمشين في حين انه السودان كله مهمش
حتي يتعلم الطالب السوداني انه حرا طليقا لا يتبع الانظمة قمعية ويناط بحمايتها تاخد وقت طويل اللهم الهم الكيزان روح الوطن قبل الوطنية الحزبية الضيقة والتي تنتهي بانتها النظام