أخبار السودان

وزير الاتصالات الإسرائيلي يدعو مبارك الفاضل لزيارة تل ابيب

امتدح وزير الاتصالات الإسرائيلي أيوب قرا، دعوة نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الاستثمار مبارك الفاضل للتطبيع مع اسرائيل. وقدّم له الدعوة لزيارة تل ابيب.
وقال وزير الاتصالات الإسرائيلي، في تغريدة على حسابه بموقع “تويتر”: انا سعيد باستضافة ? يقصد مبارك الفاضل – في إسرائيل لدفع العملية السياسية قدما في المنطقة.
وكان مبارك قد ذكر في مقابلة تلفزيونية مع برنامج حال البلد بقناة سودانية 24، أن الفلسطينين طبعوا علاقاتهم مع إسرائيل، مشيرا الى ان حركة حماس تتحدث مع إسرائيل وتتصل بها، وان الفلسطينيين يحصلون على أموال الضرائب من إسرائيل والكهرباء من إسرائيل. مشددا على ان المصلحة العامة للسودان توجب تطبيع العلاقات مع اسرائيل.

تعليق واحد

  1. السودان عندما كان اليهود يديرون اقتصاده
    كان الجنيه بي ٤ دولار والتجار امانه ونزاهه وجودة في السلع
    والمواطنين عايشين في رفاهيه ,وتعايش بين كل الاجناس
    لو,,,لا التاميم وبدء التدهور ,,,ماذا جنينا من تبعيتنا العمياء للعرب عنصريه واسائات وتصدير التطرف والامراض الجسديه والنفسيه
    التطبيع مع اسرائيل هو خطوه في الاتجاه الصحيح .

  2. والله ياود المهدي لو مامشيت تلابيب تكون مابن السودان ولاودالمهدي.
    كفاية كذب ونفاق نحن مصلحة محمد احمدلا تعلو عليها اي شئ في هذه الدنيا…..
    اترك رائ علماء السلطان فليس لديهم اي فتوي حلال حتي يتكلموا في السرقة وسوء (الانقاذ) ثم بعدها نناقش مايقولون ونرجعة للشعب..
    في الدين الضرورات تبيح المحظورات.

  3. ياجماعة
    هل اسرائيل دولة معترف بها في الامم المتحدة ؟
    هل لديها سفراء وسفارات في معظم دول العالم
    هل يتداول اهل القدس والقطاع وغزة عملات اخرى غير الشيكل
    الا يعمل معظم سكان اسرائيل والقطاع من العرب في اسرائيل
    و يتعاملون مع بنوكها وووو
    هل منع الدين التعامل مع اليهود اقتصاديا واجتماعيا
    الم يعمل سيدنا علي مع يهودي في مزرعته
    الم ينتقل الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه الى الرفيق الاعلى ودرعه مرهونة ليهودي ؟
    ان قلتو الدين فالدين لايمنع
    وان قلتو العروبة فلا البجة عرب ولا النوبيين عرب ولا الانقسنا عرب ولا قبائل دارفور الاصيلة indiginous عرب فلم تبق الاقلة من سكان السودان الحالي يدعون بانهم عرب فلماذا لا نطبع
    بالمناسبة كثير من السودانيين ذهبوا لاسرائيل وعملوا وقد ذكر احد ابناءنا العائدين من هناك انه عمل مع اليهودي والعربي فلم يظلم الا مع العربي وقال انه يذهب الى المسجد الاقصى ويصلي الجمعة ولا يمنع وعاد بمحض ارادته لم يعذب ويحقق معه الا في مطار الخرطوم

  4. كتبنا في تعليق سابق على مقال للسفير جمال محمد إبراهيم حول أفق ومستقبل العلاقات الأمريكية السودانية…http://www.alrakoba.net/articles-act…w-id-63149.htm

    الأستاذ/ جمال محمد إبراهيم، لك التحية والتقدير ونشكرك على طرح موضوع العلاقات السودانية الأمريكية المتأزم للنقاش وسبر غواره وبعد،،،

    قد يبدو في كثير من الأحيان أن الأسباب الظاهرية لتأزم العلاقات الأمريكية الأيرانية والأمريكية الكوبية من جهة، والعلاقات الأمريكية السودانية من الجهة الأخرى متشابه، وذلك من خلال ما تثيره الإدارة الأمريكية من وقت لأخر فيما يتعلق بحقوق الإنسان، والحريات وحقوق الأقليات، بالإضافة إلى الفساد السياسي ودعم الجماعات الأرهابية ..الخ. غير أن الحصيف والمتفحص الجيد وقد يلاحظ أختلافات جوهرية ومحورية كأسباب لتوتر العلاقات بين الدول الثلاث (أيران، كوبا والسودان) من جهة والإدارة الأمريكية من الجهة الأخرى.

    صحيح قد تشترك الأنظمة في الدول الثلاث المذكورة في قمع الحريات وممارسة الدكتاتورية والتنكيل بخصومها السياسيين، غير أنه ليس هذه جوهر أسباب التأزم السياسي بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الثلاث، وإلا كانت مصر العربية وكثير من الدول العربية قد أندرجت تحت طائلة الخلاف والجفوة مع الإدارة الأمريكية.

    الأسباب الجوهرية للعداء بين الولايات المتحدة من جهة وأيران وكوبا بالإضافة لكوريا الشمالية من الجهة الأخرى يتلخص في كون أنظمة هذه الدول تمثل تهديداً لحلفاء الولايات المتحدة وتحدياً لسياساتها الخارجية كلاً في منطقته وأقليمه. فعلى سبيل المثال أيران تشكل تهديد لحلفاء الولايات المتحدة في الخليج وزعزة أستقرار تدفق الطاقة النفطية للأسواق الأمريكية، ومهدداً لدولة أسرائيل وتتوعدها بالزوال، بينما الأزمة مع كوبا تعود إلى حقبة الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي سابقاً وأزمة نصب الصواريخ السوفيتية في خليج الخنازير المعروفة. وكذا الحال لكوريا الشمالية وتهديدها لأكبر حلفاء الولايات المتحدة التجاريين اليابان وكوريا الجنوبية. وخف التوتر مع كوبا بمجرد أنتفاء التهديد الروسي لولايات المتحدة، وكذا الحال مع أيران التي مارست معها الإدارة الأمريكية الحالية سياسة الأحتواء ووقف الطموحات الأيراينة في أمتلاك السلاح النووي.

    أما فيما يتعلق بأزمة العلاقات الأمريكية السودانية، فهي مصنفة في كثير من دوائر القرار الأمريكي على أنها أزمة ضمير أنساني وتحدي أخلاقي غير قابل للمساواة، ترفض المبادئ الأمريكية الراسخة والثقافة الأمريكية المتسامحة التورط فيها أو السكوت عليها. فنظام الأقلية الحاكم في السودان ظل وعلى مدى نصف قرن ونيف (60) عاما وما زال، يمارس إبادة جماعية منظمة ضد المكونات العرقية المختلفة من مواطني هذا البلد، بداً من مذبحة عنبر جودة/كوستي في 20 فبراير 1956م، وأستخدام المبيدات الزراعية ضد العمال الزراعيين المطالبين بمستحقاتهم، كأول بادرة لأستخدام السلاح الكيمائي أداة حرب ضد المدنيين بالقارة الأفريقية، مروراً بالحرب العنصرية القذرة (إبادة الحجر والشجر والبشر) في جنوب السودان والتي أستمرت زهاء النصف قرن، تبعتها حروب التطهير العرقي في دارفور وكردفان والنيل الأزرق، إلى جانب تورط الأجهزة الأمنية لنظام الأقلية الحاكمة في تجارة الأعضاء/الأسبيرات البشرية في شرق السودان..إلى جانب ممارسة سياسة الأضطهاد والتركيع والأخضاع الجارية لبعض مواطني ولايات وسط السودان عبر سياسة نزع ملكية الأراضي كما الحال في مشروع الجزيرة، وسياسات التهجير القصري وتدمير وطمر الثقافة والثراث بالسدود المشبوهة في أقاصي الشمال.

    الإدارة الأمريكية تصنف الأنظمة الحاكمة في السودان منذ 1956، عموما ونظام الأنقاذ على وجه الخصوص على أنها نظام للتمييز العنصري مشابها تماماً لنظام الفصل العنصري (الآبارتييد) الذي كان سائداً في جنوب أفريقيا قبل التسعينات، وتصنف أقلية الجلابة الحاكمة في السودان، التي لا تتجاوز نسبة تعداد منسوبيها الـ 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية لولايتي نهر النيل والشمالية من أصل 271 دائرة جغرافية لعموم السودان)، على أنها الصنو لأقلية البوير “البيض” في جنوب أفريقيا العنصرية سابقاً.

    فقط عندما يستطيع السودان حكومة وشعبناً تجاوز معضلة أزمته الداخلية المزمنة ويتمكن من إنهاء نظام التمييز العنصري الرسمي بالدولة، عبر خطة واضحة وجادة لإعادة هيكلة جهاز دولته ومؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، ينهي معها كافة أشكال ومظاهر السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث على مفاصل الدولة ومراكز اتخاذ القرار، وصولا لمؤسسات قومية تمثل كافة ألوان الطيف الأجتماعي في مراكز اتخاذ القرار، عندها فقط يستطيع السودان إعادة علاقاته مع الولايات المتحدة وجميع دول العالم الأول التي تحترم حقوق الشعوب وكرامتها الأنسانية ويتمتع بعلاقات ندية معها.

    علينا كمثقفين سودانيين العمل الجاد والدؤوب والمخلص لمواجهة حقيقة نظام التمييز العنصري المجحف القائم في بلادنا منذ 1956 م، والعمل الجاد والصادق لإنهاء سياسات التمييز العنصري في بلادنا لصالح تفوق وديمومة تفرد منسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث بمفاصل السلطة والثروة في بلادنا، قبل مطالبة الأخرين بإقامة علاقات دبلوماسية طبيعية معنا … أن الحديث عن رفع العقوبات الأمريكية وإقامة علاقات دبلوماسية طبيعية مع الشعوب المحترمة والمجتمع الدولي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على وجه الخصوص قبل إنهاء سياسات التمييز العنصري في السودان ووضع حد للحروب الأهلية الطاحنة والمتواصلة على مدار (60) عاما، كأستحقاقات واجبة النفاذ، لا يعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتسكين للأمعاء الخاوية بغلي الحجارة حتى تنام البطون الجائعة.

  5. دعوة وزير الإتصالات الإسرائيلى أيوب قرا مبارك الفاضل لزيارة تل ابيب ليست غريبة فهو أحد وكلاء الصهيونية الماسونية فى السودان ? فقد سبقه لزيارة تل أبيب خصمه اللدود الصادق المهدى العام المضى (وصلها على متن طائرة سعودية خاصة كما ذكرت المصادر) وقابل وقتها المقبور الصهيونى شمعون بيريز – الفرق زيارة مبارك الفاضل ستتم تلبية لدعوة إسرائيلية رسمية معلنة بينما زيارة العميل الصهيونى الصادق المهدى كانت سرية. يتسابق الصهاينة الجدد (الوكلاء المحليين للنظام العالمى الجديد فى المنطقة العربية) لتنفيذ أجندة الشرق الأوسط الجديد لقيام إسرائيل الكبرى عاصمة النظام العالمى الجديد . . اللعب على المكشوف حقيقة والحقائق لا ينكرها إلا جاهل مكابر وما أكثر المكابرين والدهماء كأن الناس أصابهم سحر مبين !!

  6. I agree with Mr. Almahadi in this issue it is about the time to be more practical than emmotional what we will gain as A country is comes first and we will loose nothing I MEAN NOTHING

  7. تابعت حديث مبارك الفاضل لزميل الدراسة الكوز طهرورعلى قناة سودانية24
    ولم أجد ما تناقلته وحرفته الصحافة وحديث مبارك لم أجد فيه دعوة صريحة للتطبيع مع الكيان الهناى داك ،صحيح بعد جرجرة ولواقة من الطاهر مبارك أمن على :
    1- كثير من الدول العربية طبعت علاقاتها بإسراىيل
    2- الكثير من الفلسطينين باعوا آراضيهم للإسرائيلين بمحض إرادتهم
    3- الكثيرمن الفلسطينين يحملون مشاعر سالبه و خسة تجاه السودانين بلاسبب موضوعى وضرب مثلاً
    ( الفلسطينى فى دول الخليج أول ما السودانى يعلموالشغل بكون هموالأساسى فصل السودانى من الشغل)
    4- سياسات النظام الخرقاء جعلت الكثير من شباب دارفور يلجأونلإسرائيل بحثاً عن الأمن والأمان المفقودين فى السودان
    5 -الفلسطينين نفسهم طبعوا مع إسرائيل دون حتى معرفتنا أو إخطارناطيب إحنا مشكلتنا مع الإسرائيلين شنو ؟
    6 – الرئيس الراحل نميرى إلتقى بشارونزماااااااااااان و حاول يطبع معاهو
    حــقـــنــة :اليهود وبنى إسرائيل أطهر و أشرف وأنبل وأنضف من أخوان المسلمين أعوان إبليس عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين بتريليون مرة

    signature : zozo
    الخبير الوطنى و الدولى و الباحث الإستراتيجى المختص بالسياسة والفلسفة و العقائد و علم الأديان و التنوير والبحث العلمى الحر وقضايا الإنسانية قديماً و حديثاً

  8. يعني نقول مبروك للنسخة الثانية لتراجي السياسة السودانية …. يهمه فقط أن يظل محورا للأضواء …. لا يمنعه سلوك أو مبدأ يقفز نحو الغنيمة مفمدا ولا يهمه اى البرك والمستنقعات تكون مستقرا …
    لا نعلم من الذي سلطه … ليمتشق هذه الفكرة .. ولكنها برغم وجاتها ومبراررتها …ولن تكون من أجل سواد مصلحة البلد طالما هتف بها هذا الكائن

  9. شرط من شروط ترامب لفك الحصار عن السودان: التطبيع مع اسرائيل….البشير خجلان يقولها…خلاها لللقحبة مبارك الفاضل يقولها

  10. ما فيها شىء ما نحن الان محكومين باليهود هم الذين يحكمون ويديرون الاقتصاد والدولة والعندنا ديل اسوأ يهود فى العالم مالو ما اعملوا علاقات مع اولادعمهم فى اسرائيل امكن اتعلموا منهم العدل والاخلاص وحب الاوطان بدا حب البطون والفروج

  11. ماهي المشكلة في ان السودان يكون له علاقات مع اسرائيل خاصة وان معظم الدول العربية تتعامل معها وتستورد وتصدر منها ولاب ان تكون هناك علاقات متوازنة مع كل الدول طالما ان هناك مصلحة اقتصادية

  12. مبارك الفاضل المفروض يكون رئيس الجمهورية بلا إنقاذ بلا عفن . نفاق و فساد . رؤية مبارك رؤية ثاقبة بلا عرب بلا فلسطين البشير و جماعتو متهنيين بخيرات البلد و امريكا تحاصر الشعب السودانى وياريت يكونوا رجال و يواجهو . ينبزو زي النسوان طول لسان على الفاضى . حايم شرق وغرب بطيارة أمريكية و يقول أمريكا تحت جزمتى !!!!!!!!!!!!!

  13. بيت المَقْدِس وهو الاسم قبل أن يُطلق عليه المسجد الأقصى في القران، وهو المستَخدَم في أحاديث النبي الرسول مثل ما قاله يوم الإسراء والمعراج: «ثم دخلت أنا وجبريل عليه السلام بيت المقدس فصلى كل واحد منا ركعتين” وقال سبحانه وتعالى : ﴿ سُبْحَانَ الَذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إلَى المَسْجِدِ الأَقْصَى الَذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾ يعنى المسجد كان موجود ومفتوح وطاهر لدرجة ان يصلى بداخله الرسول وجبريل.
    هل سأل المسلمين انفسهم وبكل صدق وتجرد من الذى بنى بيت المقدس الذى سمي المسجد الأقصى الذى دخل فيه الرسول وصلى؟!! والثابت تاريخيا، لم يكن هنالك مسلم واحد موجود في كامل منطقة القدس في ذلك الوقت. أليس من بنوا هذا المعلم الديني العظيم أحق به وبإدارته من الذين استولوا عليه؟ مشكلة معظم المسلمين عدم الصدق في أي شيء. الفتوحات الاسلامية لا يعطي المسلمين الحق في المسجد الاقصى كما لا يعطيهم في كنيسة القيامة. لابد ان نعترف بحق اليهود في بيت المقدس وكذلك احقية الفلسطينيين (المسلمين واليهود والمسحيين والعلمانيين منهم) في ارض فلسطين والعيش فيه من دون تميز.

  14. بختك ي ود المهدي
    بس بصراحه كدا زعلت الامام
    ما في مشكله خليهو يمشي معاك
    عشان الوسطيه وكدا وبتاعين علماء السلطان
    شالوم

  15. الخلاف مع اسرائيل هو صناعة عبد الناصر كوسيله لادعاء البطوله ولكن عندنا الرجل الحقيقى هو رجل السلام انور السادات الزى اختار السلام من موقع القوه

  16. هل الحكومة السودانية والرئيس البشير على علم بممارسات وزير الاستثمار السوداني.
    الفلسطينيون في حرب مع العدو والى الان العدو لم يعترف بدولة اسمها فلسطين
    كيف تتطبلون وتزمرون للتطبيع مع العدو
    الا تتدرون ان الفلسطنينين في الداخل كلهم محاصرين
    في سجن كبير بين المطرقة والسندان.. تريد ايها الوزير موت الشعب الفلسطيني حتى لا تطبع مع عدونا.
    خسئت ايها العميل المنحط لا تاتي على مبرر وضع الفلسطينينيين
    في الداخل .اذا اردت ان تطبع من اجل المال فاذهب ايها الخائن
    ولا تذكر شيء عن شعبنا ولا تاتي بمببرات تخصنا
    لم نطلب من شيء ايها التافه حتى تذكر شعب فلسطين على لسانك.

  17. الشعب يريد علاقات سياسية و اقتصادية، و ثقافية مع اسرايل و شعب اسرايل احفاد النبي يعقوب بن النبي اسحاق بن النبي ابراهيم ابو الانبيا

  18. عفيت منك يا ودالمهدي فاهم شغلك وبالمنطق ياخ بلاش مهدية خليك تقدمي وشوف كل الناس معاك بس اجدع وراك مهديتك …

  19. السودان عندما كان اليهود يديرون اقتصاده
    كان الجنيه بي ٤ دولار والتجار امانه ونزاهه وجودة في السلع
    والمواطنين عايشين في رفاهيه ,وتعايش بين كل الاجناس
    لو,,,لا التاميم وبدء التدهور ,,,ماذا جنينا من تبعيتنا العمياء للعرب عنصريه واسائات وتصدير التطرف والامراض الجسديه والنفسيه
    التطبيع مع اسرائيل هو خطوه في الاتجاه الصحيح .

  20. والله ياود المهدي لو مامشيت تلابيب تكون مابن السودان ولاودالمهدي.
    كفاية كذب ونفاق نحن مصلحة محمد احمدلا تعلو عليها اي شئ في هذه الدنيا…..
    اترك رائ علماء السلطان فليس لديهم اي فتوي حلال حتي يتكلموا في السرقة وسوء (الانقاذ) ثم بعدها نناقش مايقولون ونرجعة للشعب..
    في الدين الضرورات تبيح المحظورات.

  21. ياجماعة
    هل اسرائيل دولة معترف بها في الامم المتحدة ؟
    هل لديها سفراء وسفارات في معظم دول العالم
    هل يتداول اهل القدس والقطاع وغزة عملات اخرى غير الشيكل
    الا يعمل معظم سكان اسرائيل والقطاع من العرب في اسرائيل
    و يتعاملون مع بنوكها وووو
    هل منع الدين التعامل مع اليهود اقتصاديا واجتماعيا
    الم يعمل سيدنا علي مع يهودي في مزرعته
    الم ينتقل الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه الى الرفيق الاعلى ودرعه مرهونة ليهودي ؟
    ان قلتو الدين فالدين لايمنع
    وان قلتو العروبة فلا البجة عرب ولا النوبيين عرب ولا الانقسنا عرب ولا قبائل دارفور الاصيلة indiginous عرب فلم تبق الاقلة من سكان السودان الحالي يدعون بانهم عرب فلماذا لا نطبع
    بالمناسبة كثير من السودانيين ذهبوا لاسرائيل وعملوا وقد ذكر احد ابناءنا العائدين من هناك انه عمل مع اليهودي والعربي فلم يظلم الا مع العربي وقال انه يذهب الى المسجد الاقصى ويصلي الجمعة ولا يمنع وعاد بمحض ارادته لم يعذب ويحقق معه الا في مطار الخرطوم

  22. كتبنا في تعليق سابق على مقال للسفير جمال محمد إبراهيم حول أفق ومستقبل العلاقات الأمريكية السودانية…http://www.alrakoba.net/articles-act…w-id-63149.htm

    الأستاذ/ جمال محمد إبراهيم، لك التحية والتقدير ونشكرك على طرح موضوع العلاقات السودانية الأمريكية المتأزم للنقاش وسبر غواره وبعد،،،

    قد يبدو في كثير من الأحيان أن الأسباب الظاهرية لتأزم العلاقات الأمريكية الأيرانية والأمريكية الكوبية من جهة، والعلاقات الأمريكية السودانية من الجهة الأخرى متشابه، وذلك من خلال ما تثيره الإدارة الأمريكية من وقت لأخر فيما يتعلق بحقوق الإنسان، والحريات وحقوق الأقليات، بالإضافة إلى الفساد السياسي ودعم الجماعات الأرهابية ..الخ. غير أن الحصيف والمتفحص الجيد وقد يلاحظ أختلافات جوهرية ومحورية كأسباب لتوتر العلاقات بين الدول الثلاث (أيران، كوبا والسودان) من جهة والإدارة الأمريكية من الجهة الأخرى.

    صحيح قد تشترك الأنظمة في الدول الثلاث المذكورة في قمع الحريات وممارسة الدكتاتورية والتنكيل بخصومها السياسيين، غير أنه ليس هذه جوهر أسباب التأزم السياسي بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الثلاث، وإلا كانت مصر العربية وكثير من الدول العربية قد أندرجت تحت طائلة الخلاف والجفوة مع الإدارة الأمريكية.

    الأسباب الجوهرية للعداء بين الولايات المتحدة من جهة وأيران وكوبا بالإضافة لكوريا الشمالية من الجهة الأخرى يتلخص في كون أنظمة هذه الدول تمثل تهديداً لحلفاء الولايات المتحدة وتحدياً لسياساتها الخارجية كلاً في منطقته وأقليمه. فعلى سبيل المثال أيران تشكل تهديد لحلفاء الولايات المتحدة في الخليج وزعزة أستقرار تدفق الطاقة النفطية للأسواق الأمريكية، ومهدداً لدولة أسرائيل وتتوعدها بالزوال، بينما الأزمة مع كوبا تعود إلى حقبة الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي سابقاً وأزمة نصب الصواريخ السوفيتية في خليج الخنازير المعروفة. وكذا الحال لكوريا الشمالية وتهديدها لأكبر حلفاء الولايات المتحدة التجاريين اليابان وكوريا الجنوبية. وخف التوتر مع كوبا بمجرد أنتفاء التهديد الروسي لولايات المتحدة، وكذا الحال مع أيران التي مارست معها الإدارة الأمريكية الحالية سياسة الأحتواء ووقف الطموحات الأيراينة في أمتلاك السلاح النووي.

    أما فيما يتعلق بأزمة العلاقات الأمريكية السودانية، فهي مصنفة في كثير من دوائر القرار الأمريكي على أنها أزمة ضمير أنساني وتحدي أخلاقي غير قابل للمساواة، ترفض المبادئ الأمريكية الراسخة والثقافة الأمريكية المتسامحة التورط فيها أو السكوت عليها. فنظام الأقلية الحاكم في السودان ظل وعلى مدى نصف قرن ونيف (60) عاما وما زال، يمارس إبادة جماعية منظمة ضد المكونات العرقية المختلفة من مواطني هذا البلد، بداً من مذبحة عنبر جودة/كوستي في 20 فبراير 1956م، وأستخدام المبيدات الزراعية ضد العمال الزراعيين المطالبين بمستحقاتهم، كأول بادرة لأستخدام السلاح الكيمائي أداة حرب ضد المدنيين بالقارة الأفريقية، مروراً بالحرب العنصرية القذرة (إبادة الحجر والشجر والبشر) في جنوب السودان والتي أستمرت زهاء النصف قرن، تبعتها حروب التطهير العرقي في دارفور وكردفان والنيل الأزرق، إلى جانب تورط الأجهزة الأمنية لنظام الأقلية الحاكمة في تجارة الأعضاء/الأسبيرات البشرية في شرق السودان..إلى جانب ممارسة سياسة الأضطهاد والتركيع والأخضاع الجارية لبعض مواطني ولايات وسط السودان عبر سياسة نزع ملكية الأراضي كما الحال في مشروع الجزيرة، وسياسات التهجير القصري وتدمير وطمر الثقافة والثراث بالسدود المشبوهة في أقاصي الشمال.

    الإدارة الأمريكية تصنف الأنظمة الحاكمة في السودان منذ 1956، عموما ونظام الأنقاذ على وجه الخصوص على أنها نظام للتمييز العنصري مشابها تماماً لنظام الفصل العنصري (الآبارتييد) الذي كان سائداً في جنوب أفريقيا قبل التسعينات، وتصنف أقلية الجلابة الحاكمة في السودان، التي لا تتجاوز نسبة تعداد منسوبيها الـ 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية لولايتي نهر النيل والشمالية من أصل 271 دائرة جغرافية لعموم السودان)، على أنها الصنو لأقلية البوير “البيض” في جنوب أفريقيا العنصرية سابقاً.

    فقط عندما يستطيع السودان حكومة وشعبناً تجاوز معضلة أزمته الداخلية المزمنة ويتمكن من إنهاء نظام التمييز العنصري الرسمي بالدولة، عبر خطة واضحة وجادة لإعادة هيكلة جهاز دولته ومؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، ينهي معها كافة أشكال ومظاهر السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث على مفاصل الدولة ومراكز اتخاذ القرار، وصولا لمؤسسات قومية تمثل كافة ألوان الطيف الأجتماعي في مراكز اتخاذ القرار، عندها فقط يستطيع السودان إعادة علاقاته مع الولايات المتحدة وجميع دول العالم الأول التي تحترم حقوق الشعوب وكرامتها الأنسانية ويتمتع بعلاقات ندية معها.

    علينا كمثقفين سودانيين العمل الجاد والدؤوب والمخلص لمواجهة حقيقة نظام التمييز العنصري المجحف القائم في بلادنا منذ 1956 م، والعمل الجاد والصادق لإنهاء سياسات التمييز العنصري في بلادنا لصالح تفوق وديمومة تفرد منسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث بمفاصل السلطة والثروة في بلادنا، قبل مطالبة الأخرين بإقامة علاقات دبلوماسية طبيعية معنا … أن الحديث عن رفع العقوبات الأمريكية وإقامة علاقات دبلوماسية طبيعية مع الشعوب المحترمة والمجتمع الدولي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على وجه الخصوص قبل إنهاء سياسات التمييز العنصري في السودان ووضع حد للحروب الأهلية الطاحنة والمتواصلة على مدار (60) عاما، كأستحقاقات واجبة النفاذ، لا يعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتسكين للأمعاء الخاوية بغلي الحجارة حتى تنام البطون الجائعة.

  23. دعوة وزير الإتصالات الإسرائيلى أيوب قرا مبارك الفاضل لزيارة تل ابيب ليست غريبة فهو أحد وكلاء الصهيونية الماسونية فى السودان ? فقد سبقه لزيارة تل أبيب خصمه اللدود الصادق المهدى العام المضى (وصلها على متن طائرة سعودية خاصة كما ذكرت المصادر) وقابل وقتها المقبور الصهيونى شمعون بيريز – الفرق زيارة مبارك الفاضل ستتم تلبية لدعوة إسرائيلية رسمية معلنة بينما زيارة العميل الصهيونى الصادق المهدى كانت سرية. يتسابق الصهاينة الجدد (الوكلاء المحليين للنظام العالمى الجديد فى المنطقة العربية) لتنفيذ أجندة الشرق الأوسط الجديد لقيام إسرائيل الكبرى عاصمة النظام العالمى الجديد . . اللعب على المكشوف حقيقة والحقائق لا ينكرها إلا جاهل مكابر وما أكثر المكابرين والدهماء كأن الناس أصابهم سحر مبين !!

  24. I agree with Mr. Almahadi in this issue it is about the time to be more practical than emmotional what we will gain as A country is comes first and we will loose nothing I MEAN NOTHING

  25. تابعت حديث مبارك الفاضل لزميل الدراسة الكوز طهرورعلى قناة سودانية24
    ولم أجد ما تناقلته وحرفته الصحافة وحديث مبارك لم أجد فيه دعوة صريحة للتطبيع مع الكيان الهناى داك ،صحيح بعد جرجرة ولواقة من الطاهر مبارك أمن على :
    1- كثير من الدول العربية طبعت علاقاتها بإسراىيل
    2- الكثير من الفلسطينين باعوا آراضيهم للإسرائيلين بمحض إرادتهم
    3- الكثيرمن الفلسطينين يحملون مشاعر سالبه و خسة تجاه السودانين بلاسبب موضوعى وضرب مثلاً
    ( الفلسطينى فى دول الخليج أول ما السودانى يعلموالشغل بكون هموالأساسى فصل السودانى من الشغل)
    4- سياسات النظام الخرقاء جعلت الكثير من شباب دارفور يلجأونلإسرائيل بحثاً عن الأمن والأمان المفقودين فى السودان
    5 -الفلسطينين نفسهم طبعوا مع إسرائيل دون حتى معرفتنا أو إخطارناطيب إحنا مشكلتنا مع الإسرائيلين شنو ؟
    6 – الرئيس الراحل نميرى إلتقى بشارونزماااااااااااان و حاول يطبع معاهو
    حــقـــنــة :اليهود وبنى إسرائيل أطهر و أشرف وأنبل وأنضف من أخوان المسلمين أعوان إبليس عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين بتريليون مرة

    signature : zozo
    الخبير الوطنى و الدولى و الباحث الإستراتيجى المختص بالسياسة والفلسفة و العقائد و علم الأديان و التنوير والبحث العلمى الحر وقضايا الإنسانية قديماً و حديثاً

  26. يعني نقول مبروك للنسخة الثانية لتراجي السياسة السودانية …. يهمه فقط أن يظل محورا للأضواء …. لا يمنعه سلوك أو مبدأ يقفز نحو الغنيمة مفمدا ولا يهمه اى البرك والمستنقعات تكون مستقرا …
    لا نعلم من الذي سلطه … ليمتشق هذه الفكرة .. ولكنها برغم وجاتها ومبراررتها …ولن تكون من أجل سواد مصلحة البلد طالما هتف بها هذا الكائن

  27. شرط من شروط ترامب لفك الحصار عن السودان: التطبيع مع اسرائيل….البشير خجلان يقولها…خلاها لللقحبة مبارك الفاضل يقولها

  28. ما فيها شىء ما نحن الان محكومين باليهود هم الذين يحكمون ويديرون الاقتصاد والدولة والعندنا ديل اسوأ يهود فى العالم مالو ما اعملوا علاقات مع اولادعمهم فى اسرائيل امكن اتعلموا منهم العدل والاخلاص وحب الاوطان بدا حب البطون والفروج

  29. ماهي المشكلة في ان السودان يكون له علاقات مع اسرائيل خاصة وان معظم الدول العربية تتعامل معها وتستورد وتصدر منها ولاب ان تكون هناك علاقات متوازنة مع كل الدول طالما ان هناك مصلحة اقتصادية

  30. مبارك الفاضل المفروض يكون رئيس الجمهورية بلا إنقاذ بلا عفن . نفاق و فساد . رؤية مبارك رؤية ثاقبة بلا عرب بلا فلسطين البشير و جماعتو متهنيين بخيرات البلد و امريكا تحاصر الشعب السودانى وياريت يكونوا رجال و يواجهو . ينبزو زي النسوان طول لسان على الفاضى . حايم شرق وغرب بطيارة أمريكية و يقول أمريكا تحت جزمتى !!!!!!!!!!!!!

  31. بيت المَقْدِس وهو الاسم قبل أن يُطلق عليه المسجد الأقصى في القران، وهو المستَخدَم في أحاديث النبي الرسول مثل ما قاله يوم الإسراء والمعراج: «ثم دخلت أنا وجبريل عليه السلام بيت المقدس فصلى كل واحد منا ركعتين” وقال سبحانه وتعالى : ﴿ سُبْحَانَ الَذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إلَى المَسْجِدِ الأَقْصَى الَذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾ يعنى المسجد كان موجود ومفتوح وطاهر لدرجة ان يصلى بداخله الرسول وجبريل.
    هل سأل المسلمين انفسهم وبكل صدق وتجرد من الذى بنى بيت المقدس الذى سمي المسجد الأقصى الذى دخل فيه الرسول وصلى؟!! والثابت تاريخيا، لم يكن هنالك مسلم واحد موجود في كامل منطقة القدس في ذلك الوقت. أليس من بنوا هذا المعلم الديني العظيم أحق به وبإدارته من الذين استولوا عليه؟ مشكلة معظم المسلمين عدم الصدق في أي شيء. الفتوحات الاسلامية لا يعطي المسلمين الحق في المسجد الاقصى كما لا يعطيهم في كنيسة القيامة. لابد ان نعترف بحق اليهود في بيت المقدس وكذلك احقية الفلسطينيين (المسلمين واليهود والمسحيين والعلمانيين منهم) في ارض فلسطين والعيش فيه من دون تميز.

  32. بختك ي ود المهدي
    بس بصراحه كدا زعلت الامام
    ما في مشكله خليهو يمشي معاك
    عشان الوسطيه وكدا وبتاعين علماء السلطان
    شالوم

  33. الخلاف مع اسرائيل هو صناعة عبد الناصر كوسيله لادعاء البطوله ولكن عندنا الرجل الحقيقى هو رجل السلام انور السادات الزى اختار السلام من موقع القوه

  34. هل الحكومة السودانية والرئيس البشير على علم بممارسات وزير الاستثمار السوداني.
    الفلسطينيون في حرب مع العدو والى الان العدو لم يعترف بدولة اسمها فلسطين
    كيف تتطبلون وتزمرون للتطبيع مع العدو
    الا تتدرون ان الفلسطنينين في الداخل كلهم محاصرين
    في سجن كبير بين المطرقة والسندان.. تريد ايها الوزير موت الشعب الفلسطيني حتى لا تطبع مع عدونا.
    خسئت ايها العميل المنحط لا تاتي على مبرر وضع الفلسطينينيين
    في الداخل .اذا اردت ان تطبع من اجل المال فاذهب ايها الخائن
    ولا تذكر شيء عن شعبنا ولا تاتي بمببرات تخصنا
    لم نطلب من شيء ايها التافه حتى تذكر شعب فلسطين على لسانك.

  35. الشعب يريد علاقات سياسية و اقتصادية، و ثقافية مع اسرايل و شعب اسرايل احفاد النبي يعقوب بن النبي اسحاق بن النبي ابراهيم ابو الانبيا

  36. عفيت منك يا ودالمهدي فاهم شغلك وبالمنطق ياخ بلاش مهدية خليك تقدمي وشوف كل الناس معاك بس اجدع وراك مهديتك …

  37. ان الاوان للسودان ان يلتفت لمصالحة…كل العرب لهم مصالح مع اسرائيل والفلسطينين لو عندهم حق عند اسرائيل خليهم يروحو ياخذوة .

  38. ان الاوان للسودان ان يلتفت لمصالحة…كل العرب لهم مصالح مع اسرائيل والفلسطينين لو عندهم حق عند اسرائيل خليهم يروحو ياخذوة .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..