خطوة سعودية غير مسبوقة في مجال تملك الأجانب بنسبة 100%

() قال رئيس الهيئة العامة للاستثمار في السعودية يوم الخميس إن المملكة ستسمح للمستثمرين الأجانب، بالتملك الكامل للشركات في قطاعي الصحة والتعليم.
وهذه أحدث خطوة تقوم بها السعودية، لإزالة قيود الملكية تدريجيا أمام الشركات الأجنبية، التي كانت مطالبة في السابق بالدخول في مشروع مشترك مع شريك محلي.
وقال إبراهيم العمر محافظ الهيئة العامة للاستثمار “نفتح مراكز التعليم أمام الملكية الكاملة، جميع أنواع التعليم حتى من المدرسة الإبتدائية. هذا شئ جديد بالسعودية”.
وفي قطاع الصحة، قال العمر إن الوزارة ستكون “جهة تنظيم فحسب وليس مقدم خدمات”. وسيفتح ذلك المجال أمام فرص استثمار بما يصل إلى 180 مليار دولار في هذا القطاع على مدى السنوات الخمس القادمة.
وكانت الحكومة السعودية، التي تسعى لتنويع موارد الاقتصاد والحد من الاعتماد على النفط وسط هبوط أسعار الخام، قالت في إبريل/نيسان، إنها أطلقت برنامج خصخصة سيدر ما يزيد على 200 مليار دولار.
لكنها لم توضح حتى الآن القواعد المتعلقة بالملكية الأجنبية والإدارة في كثير من القطاعات. ويقول كثير من شركات الاستثمار المباشر ومستثمرون أجانب آخرون محتملون إن حيازة حصة الأغلبية أو السيطرة الكاملة على المشروعات أمر مهم لهم لخفض التكاليف وتحسين الكفاءة.
وتدرس الحكومة ما إذا كانت ستبيع جميع المستشفيات العامة و200 ألف صيدلية أم لا، من جهتها، عينت وزارة التعليم مؤسسة “اتش اس بي سي” كمستشار مالي لخططها في خصخصة بناء وإدارة المنشآت التعليمية.
وتضمنت جهود الهيئة العامة للاستثمار لتخفيف القيود على الملكية الأجنبية في السنوات الماضية فتح قطاعات الجملة والتجزئة في 2015. وفي الشهر الحالي، أعلنت الهيئة أنها ستسمح بالملكية الأجنبية الكاملة لشركات الخدمات الهندسية.
رويترز
بيتكلم بالنيه كما تكلموا بالنيه لموضوع الكرت الاخضر والواضح بيقسوا فى الشعب وخلافه او ليس لديهم صانع قرار لكن سمعنا ان القطريين والسعوديين بيرجعوا علاقاتهم مع ايران وحكومتنا تخبطت بقطع العلاقات والحرب
هذه بلد لاتحترم قانون ولاحقوق انسان وللمستثمرين الاجانب تجارب مريرة
بيتكلم بالنيه كما تكلموا بالنيه لموضوع الكرت الاخضر والواضح بيقسوا فى الشعب وخلافه او ليس لديهم صانع قرار لكن سمعنا ان القطريين والسعوديين بيرجعوا علاقاتهم مع ايران وحكومتنا تخبطت بقطع العلاقات والحرب
هذه بلد لاتحترم قانون ولاحقوق انسان وللمستثمرين الاجانب تجارب مريرة