آدم الفكي: يتمنى وصول مرحلة العصي والسكاكين في النزاع القبلي

اعرب والي جنوب دارفور، غرَبي السودان، آدم الفكي، اليوم السبت، عن تمنياته الوصول إلى مرحلة استخدام العصي والمدى محلية الصنع (السكاكين) في نزاعات الاهالي عوضاً عن لجوئهم للاسلحة النارية.
وقال الوالي في معرض حديثه عن حملة حكومية لجمع السلاح في اقليم دارفور المضطرب منذ العام 2003: (نريد حال حدوث مشكلة يتم إستخدام العصي والسلاح الأبيض السكين بدلاً عن السلاح الناري) مضيفاً (إذا وصلنا هذه المرحلة نكون بلغنا مرحلة متقدمة من نزع السلاح).
وابتدرت الحكومة قبيل شهر حملة لجمع السلاح في دارفور، بيد أن مساعيها مهددة بالتقويض عقب رفض الزعيم القبلي القوي موسى هلال تسليم سلاح مليشياته ذات السمعة السيئة.
وعن حصائل الحملة قال الوالي بجمعهم لـ (300) بندقية من نوع كلاشنكوف، و (9) مدافع اربجي، بجانب اسلحة اتوماتيكية ومسدسات شخصية. كاشفاً عن حملة ثانية تنطلق قريباً لجمع السلاح في الولاية بصورة قسرية، بعد ضعف حصيلة حملة جمع السلاح طواعية.
بالله ده والي عاقل صحي ولا الاسلاميين ديل عايزين ليهم مصحة نفسيه ؟
ياخي انت لسه في زمن العصا والسكين يابشر اصحي عصاية شنو وسكين شنو يازول
لا عصا ولا سكين يابندقيه يابلاش من اي حاجه
بالله ، كفى سخفاً النظام قام بتجييش كل الشعب السوداني قسراً فعلى من تضحك ، هلال هناك ينتظركم
يعني الصراعات قايمة وحتستمر في تقديركم؟! الناس ديل بجيبوا الحمير دي من وين تنهق كما تشاء ولا تستحي ولا تعي حتى ابسط اللغة الدبلوماسية !! ياخي بدل ما تقول نتمنى انو نستخدم السلاح الابيض قول نتمنى انو ما تكون في نزاعات من اصلو
بالله دا كلام دي برضوا تسمي اسلحه بيضاء يا خول
النسوان الفي الصوره ديل شايلات عصي لشنو؟ والله احلها الشبكها…وراء كل رجل مقاتل في دارفور امرأة وعكاز
نتمني ان يتمني والي الولاية انتهاء وانتفاء اسباب حدوث مشكل قبلية وان يلجأ اي مظلوم الي ساحاحات القضاء العادل -اذا توفر العدل لدي العامة- وان يشعر الناس بالامن والامان في وطنهم ويلجأوا الي العلم والدين والعمل بهما لنرتقي الي مصاف الامم المتحضرة حتي نسعد بخيري الدنيا والاخرة.اللهم امييييييييين.
يا اخوانا الناس ديل سكتوهم نحنا عندنا ضغط ياخ
يعني لا بد من الكتل!
ياخ و الله الكيزان ديل كاكا عدييييل
بدل مايتمنى ان المشاكل تزوا يقول كلمه زه؟
بالله ده والي عاقل صحي ولا الاسلاميين ديل عايزين ليهم مصحة نفسيه ؟
ياخي انت لسه في زمن العصا والسكين يابشر اصحي عصاية شنو وسكين شنو يازول
لا عصا ولا سكين يابندقيه يابلاش من اي حاجه
بالله ، كفى سخفاً النظام قام بتجييش كل الشعب السوداني قسراً فعلى من تضحك ، هلال هناك ينتظركم
يعني الصراعات قايمة وحتستمر في تقديركم؟! الناس ديل بجيبوا الحمير دي من وين تنهق كما تشاء ولا تستحي ولا تعي حتى ابسط اللغة الدبلوماسية !! ياخي بدل ما تقول نتمنى انو نستخدم السلاح الابيض قول نتمنى انو ما تكون في نزاعات من اصلو
بالله دا كلام دي برضوا تسمي اسلحه بيضاء يا خول
النسوان الفي الصوره ديل شايلات عصي لشنو؟ والله احلها الشبكها…وراء كل رجل مقاتل في دارفور امرأة وعكاز
نتمني ان يتمني والي الولاية انتهاء وانتفاء اسباب حدوث مشكل قبلية وان يلجأ اي مظلوم الي ساحاحات القضاء العادل -اذا توفر العدل لدي العامة- وان يشعر الناس بالامن والامان في وطنهم ويلجأوا الي العلم والدين والعمل بهما لنرتقي الي مصاف الامم المتحضرة حتي نسعد بخيري الدنيا والاخرة.اللهم امييييييييين.
يا اخوانا الناس ديل سكتوهم نحنا عندنا ضغط ياخ
يعني لا بد من الكتل!
ياخ و الله الكيزان ديل كاكا عدييييل
بدل مايتمنى ان المشاكل تزوا يقول كلمه زه؟
لقد أدى انتشار السلاح الناري، الآلي ونصف الآلي، إلى تغير نوعي في طبيعة الصراعات القبلية في دارفور، فأصبح أجبن جبان يستيطع أن يبيد قرية كاملة بواسطة عربة دوشكا، وفي القدم كان “الدواس” من صفات الشجعان المقدامين.
الفرق بين رجل الدولة “السياسي” والعسكري يظهر في تصريح والي جنوب دارفور المشاتر، وهو الوالي السابق لجنوب كردفان بالمناسبة.
أيام الإدارة الأهلية الحقة (السلطان مجوك – مادبو – السماني – البابو نمر – دبكة الكبير) لم يكن هناك حاجة حتى للسلاح الأبيض، فكلمة السلطان ومحكمته كانت كافية لحل أي نزاع. فجاءت الإنقاذ، ومن قبلها مايو، وسيست الإدارة الأهلية وأضعفتها، والنتيجة ما ترون، ان نشتهي العودة للقرن التاسع، زمن القتال بالسلاح الأبيض.
لقد أدى انتشار السلاح الناري، الآلي ونصف الآلي، إلى تغير نوعي في طبيعة الصراعات القبلية في دارفور، فأصبح أجبن جبان يستيطع أن يبيد قرية كاملة بواسطة عربة دوشكا، وفي القدم كان “الدواس” من صفات الشجعان المقدامين.
الفرق بين رجل الدولة “السياسي” والعسكري يظهر في تصريح والي جنوب دارفور المشاتر، وهو الوالي السابق لجنوب كردفان بالمناسبة.
أيام الإدارة الأهلية الحقة (السلطان مجوك – مادبو – السماني – البابو نمر – دبكة الكبير) لم يكن هناك حاجة حتى للسلاح الأبيض، فكلمة السلطان ومحكمته كانت كافية لحل أي نزاع. فجاءت الإنقاذ، ومن قبلها مايو، وسيست الإدارة الأهلية وأضعفتها، والنتيجة ما ترون، ان نشتهي العودة للقرن التاسع، زمن القتال بالسلاح الأبيض.