نحن ناس متاوقة ساكت يا شوقي

كتب شوقي بدري مقالاً بعنوان “الشيوعي لما يقلب” (سودانايل 2 يناير) أراد به تصحيح معلومات اتصلت بما ذكرته عنه في مقال بعنوان “رجم الاستقلال”. وختم مقاله بقوله بانه جاء بتصويبه من الذكرة “وارجو أن أكون دقيقاً”. وبالطبع التصحيح من الذاكرة ما فينا. ولهذا لم يصدق تصحيحه كما سيرى القارئ.
كنت قلت إن بابكر بدري، جده، لم يقف ليحي مفتش أم درمان، مستر برامبل، حسب “الرجيم” الاستعماري الذي اقتضى أن يقف السوداني الجالس متى مر به إنجليزي ، أو يترجل إن كان راكباً، ويظل يحييه حتى يختفي عنواناً على الخضوع. ولما عدت لكتاب “ذكرياتي” لبابكر بدري وجدت أنه وقف يوماً إجلالاً لبرامبل ثم رفض أن يقف في يوم تال. والسبب في ذلك أن برامبل صعّر خده له لدى وقفته الأولى وأشاح عنه. فأضرب بدري عن الوقوف في المرة الثانية. فأراد برمبل أن “يتسدى” فطلب من بدري أن يردم بئر ماء وتعاركا وأبدى بدري بسالة مهدوية غراء تنظر في موضعها بالجزء الثالث من ذكرياته. نترك جانباً أن الإنجليز كانت لهم طقوس لإهانتنا وهي نقطة مقالي “رجم الاستقلال” الجوهرية. ولا داعي للتبجح الأهبل بأن الأنحليز أساءوا للهنود وميزونا. ما أقف عنده في هذه العجالة أن شوقي ظلم جده من الذاكرة. فقال إن سبب خصومة برامبل وجده أن الأخير كان طويل اللسان على المفتش وكان هناك من ينقل عباراته له. ومنها عبارة ينبغي أن تكتب بماء الذهب وتعلق على أستار الوطن: “برامبل صَلّح البلد وخصى الرجال”. وهذا أفصح من قولي إن التغني بسكك حديد الإنجليز وجزيرتهم المروية وما أدريك ورجم الاستقلال (الاستغلال) هو ضعة نفسية نستبدل به الحرية المستردة برزق بخس وحديد وعلف. قالها بدري باكراً وببسالة مركوزة فيه.
ومتى قرأت عرض بدري لمسألته مع براميل علمت أن حفيده جار عليه. فخصومتهما راجعة إلى تأسيسه مدرسة الأحفاد الوسطي في 1932. وكان برامبل من شجعه على الانتقال لأمدرمان من رفاعة، بل شَرُفت المدرسة بزيارته يوم الافتتاح الذي جعله بدري رئيساً له. ورتب لقصيدة من وضع عمر البنا جاء فيها:
برمبل هاك الشكر منا عن الأحفاد مرفوعاً مثنى
غير أنه برامبل تغير. ورفض أن يصدق له بقطعة أرض للمدرسة ولو بالثمن. وتفسير بدري أن برامبل انساق مع مجلس أمناء المدرسة الأهلية الذين لم يقبلوا بفكرة قيام مدرسة وسطى منافسة لهم. وكادوا له بوجوه عديدة. واشتكى بدري لمستر بني في المديرية بالخرطوم. وقلع حقه.
صححني شوقي من الذاكرة في قولي أن مبدأ ثورة علي عبد اللطيف أثر من المواجهة مع ضابط بريطاني في واد مدني لم يقف علي خضوعاً له. وقال شوقي إن علي لم يحي الضابط لأنه لم يكن في زيه العسكري الرسمي. ولم أجد حيث أنا الكتب التي قرأنا عنها الخبر كما رويته. ولكني عدت لسيرة علي عبد اللطيف في الويكبيدا العربية ووجدتها أخذت بروايتي. ولابد أنها نظرت في نص ونقلت عنه.
صححني شوقي في قولي إن حزيرة توتي ثارت لأن رجلاً منها لم يقف لإنجليزي كما هو المطلوب فعاقبه بصورة مهينة. وقال إن الثورة وقعت لأن الإنجليز أرادوا تخطيط توتي لتلحق بالخرطوم. فرفض أهلها وقاوموا. وأنا لم أقصد هذه الثورة بل أخرى حدثت عام 1931 ورواها حسن نجيلة في “ملامح من المجتمع السوداني، الجزء الثاني”. ولم تحدث الثورة من جراء عدم وقوف التواتي، الشيخ على محمد الضو، لمستر بن مفتش مركز الخرطوم بحري كما ذكرت. بل لأن المفتش استنكر أن يحمل الضو مقاطف خضاره على حمار أعرج. فعاقبه فورياً بأن وضع السرج على ظهر الشيخ والقفاف عظة وعبرة. ولما تمرد الشيخ حاول المفتش ضربه بالسوط فبدأ جمهور السوق في الاحتجاج، فأخذه وحبسه في المركز. وما سمع أهل توتي بالنبأ حتى طوقوا المركز في ثورة قاربت ثورة 1924 في قول حسن نجيله. وتراجع الإنجليز بصورة غير منتظمة.
قال شوقي في تعقيبه على تعليقات قراء الراكوبة بصدد ترشيح نفسي في انتخابات 2010 إنه قرأ الماركسية في الجامعة “ويعميه ويطرشو” ما سمع فيها شيوعي يرشح نفسه لانتخابات في بلد ديكتاتوري فاشي. وأنا يا شوقي لم أقرأ الماركسية في جامعة ولكن عمومياتها جاءتنا “متاوقة” من شباك الحزب الشيوعي. وقرر علينا الحزب نصاً من لينين عن “فن المساومة” بعد قراره في 1963 دخول انتخابات المجلس المركزي ذ ي السمعة السيئة. وفيه ناقش لينين حزبه أن يدخل انتخابات دوما (برلمان) رجعية تحت حكم القيصر المستبد. وكان حزبنا يخشى علينا من حمية البرجوازية الصغيرة الطلابية التي تخطيء السياسة فتعدها باباً محضاً في الرجولة: لا تساوم ولو . . .
وحزنت لشوقي يقول ” ولم أكن افكر أبداً ان من يتمسح بسيرة عبد الخالق محجوب ليلا ونهارا يتهمني بالعداء للإسلام والعرب (أنا هو ذاك في مقال سبق). إنها أحد المحن السودانية” ولو فهمت قوله دا صاح بيكون الكلام دا فاتني بعيد. عِيبني شديد يا شوقي، لكين عبد الخالق “عدو الخالق” لا.
وقال شوقي في ردوده أنه لا يعد نفسه كاتباً ولا يغشى مندياتهم. ولا أظن أننا نغشى منتديات الكتاب وجاهة بل لأن الكتابة تبعة ومجتمع (community) وزمالة. فمتى أنكر من يسود الصحائف مراراً مثله أنه كاتب ملص المعيار الذي نحكم به عليه. ومن ذلك أنه متى أردت التصحيح فلا غنى من النص. فالذاكرة عرجاء.
[email][email protected][/email]
الدكتور رجل يمارس التقية…فهو لا شيوعي ولا ماركسي ولكنه ضمير عروبي مستتر وهو فقط معجب من بعيد “بتاع متاوقة” وبتاع “ركوب موجات” حب فضول واستطلاع..الدنيا دي شنو ما جديع مراكيب ولبس مراكيب كل يوم شكل وبول في الحيط ولا “ما كدي”
الدكتور الرجل الغامض الذي يحسب كلامه ولا يكاد يبين عشان مافي زول يمسك عليهو حاجة وصحي “بتاع نصوص”
حساس ورقيق
ونختم بمقولة نافع صاحب اللسان المبين ” نحن بغايا الاندلس”
والقطر المكندش في الطريق
والحقونا يا ناس بن فطيس المري هنيئا مريئا
منصور خالد ده شايفو الايام دي مع الترابي اليكون قلب
رايك شنو يا دكتور
لك التحية رغم اختلافنا معك
.ردود تعرفون بواطن الأمور انتم
يا أستاذنا نحن نحب متابعة كتابتك لكن كأنك تكتب لنفسك، فالجمل داخلة في بعضها و الفكرة تبدأ قبل أن تنتهي سابقتها و نجتهد لتقويل الكلام ما نظنه، و هذه سمة غالبة في كل مقالاتك، و لدي ظن بأنك لا تراجع ما تكتب قبل إرساله و إن كان مثل هذا الظن أشتر في حق رجل مثلك..كذلك لا تهتم بترقيم الكلام و فصل الجمل عن بعضها ليستقيم المعنى، أرجو صادقاً أن تنتبه لهذا القول و ما أنا من الشانئين
إذا كان هذا حال كتاب البلاد والعباد …قال لى وقلت ليه فعلى الدنيا السلام؟؟ الشعب يعانى تحت وطأة الجوع والغلاء وقذف الانتنوف والمثقف من المفترض ان يكون ضمير ” الامة” و spearhead لتصدى لقضايا المساكين؟؟ تفك منصور خالد يا عبد الله وتشبك في شوقى بدرى شنو الحكاية؟؟؟
ولكنك يا سيدي الفاضل تجعل لشوقي هذا قيمة ومكانة فهو في كل كتاباته لا يعدو أن يكون من تلك (الجماعة) الذي يمتنون علينا (بعلف الإنجليز) ويوصموننا بنكران الجميل ويبكون على قتل المفتش الإنجليزي على يد سيدي عبدالقادر ودحبوبة (رضى الله عنه وأرضاه) حتى أنهم عدوه مظلوما وكأنما ودحبوبة قد شق البحار وقطع الفيافي وأستل سيفه على الإنجليزي فى شوارع ليفربول أو مانشستر.
كل صباح فتاح ياعليم يطل علينا هذا الدعي بمقالاته التي لاتنضب والتي ليس بهاoriginality والتي تبني علي ما بكتبه الاخرون يثبت لنا انه عاطل في ميسوري يعيش علي الsocial assistance وليس له علاقه باي مؤسسه تعليميه
وأتحداه ان يثبت غير ذلك فاليقل لنا كم محاضره يقدمها في الأسبوع ومن أين له الوقت وهو مشغول بصفه يوميه دائمه بتسويد الصحف السودانيه بهذا الغث ذو الهمز واللمز والطعين في الأشخاص الذين يستلهم كتاباته مما يكتبون
والله اذا كنت نلت شهادتك في السحر عند الرباطاب فالأستاذ شوقي بدري احق منك بالدكتوراه في تاريخ السودان ورغم ذلك فان الرجل متواضع ويقول انه معتمد علي ذاكرته والتي أظن تفوق ذاكرتك بكثير
نسوق لك العذر وانت علي مشارف الثمانين تحجرت ملكتك العقليه في السحر عند الرابطاب ومؤهبه الهمز واللمز والطعين فعلا انه العلم الغير نافع. اذا كان انت مهتم بالسودان والذي سعيت ان تكون رئسا له لم يفتح الله لك بمقال عن مشاكل السودان
وهي كثر نقطه اخيره أرجو ان يكون الأخ عبدالوهاب همت نجح في تسويق كتبك البايره
استاذنا شوقي ، امسك عنك ارجو ان ينتهي الامر عند هذا الحد، الشغلانة ما محتاجة. الفجيعة كبيرة لا ماضي ولا حاضر يارجل، ترانا ما زلنا متاهات الضياع الي ان يصلح الله الحال
يا جماعة قصة شهادتو في السحر عند الرباطاب دي شنو؟
واحد يقول لينا
مصيبتنا دوماً تقع في من يعتقدون بأنهم نخب لمجرد انتمائهم للحزب الشيوعي او خلافه او لتخرجهم في جامعة الخرطوم ….بكم او بغيركم أين رجال اليوم من رجال الامس بنجاحاتهم ام باخفاقاتهم ؟ اين يقف السودان الآن ؟ ماذا قدمتم له؟ فلنقل نخب وقادة ومثقفاتيه وخريجي جامعة الخرطوم (القابعة الآن عند زيليةقائمة جامعات العالم المتقدمة والمعترف بها) ما الجديد ؟ وما الذي استفاده الشعب منكم؟ انظروا من حولكم تبينوا التجارب اسألوا الناجحين الوطنيين المحبين لبلادهم عملاً لا قولاً وارحمونا من هذه الترهات والتشويهات الفارغة المعنى والخاوية المضمون..دعوتنا دوماً لك الله يا بلد لك الله يا شعب البلد
من يكابر على الأحداث الموثقة ويدعى إلمامه بدبيب النمل فى قمم الجبال ومن خياله وتخيلاته فقط فهو شخص يرثى له . الشجاعة هى مواجهة الحقائق والإعتراف بالخطأ والإعتذار إن تتطلب ذلك .
شكرا يابروف عبدالله على إبراهيم فمازلت كما عهدناك تواجه الوقائع بمبادى مقدسة ولاتخشى فى الحق لومة لائم ..
شكرا بروف ع ع أ
شوقي بدري شخص معتوه ولا يستحق الرد
أيوا كدة يا دكتور و شوقي بالله أرجوكم رجاء ألا تتوقفا فنحن ممستمتعون بالردحي هذا و ياله من سجال يتواضع أمامه كل سجال العقاد و المازني و أخوان الصفا و جرير و الفرزدق و هكذا و دواليك
“ولا أظن أننا نغشى منتديات الكتاب وجاهة بل لأن الكتابة تبعة ومجتمع (community) وزمالة. ”
ده مفهموك وفهمك للكتابة ياوهم؟
اتارى عشان كده بتهدد البناوشوك فى الخاص بانو يدك واصلة وعندك معارف واصحاب فى جهاز كلاب البشير؟
الكتابة مسؤولية وانت قاعد تلحس فى مؤخرة ابوشلاليف لص كافورى وتغازل زى ولعك بالبنات الصغار بنى كوز
فاختشى على روحك وسنك او على الاقل احترم عقولنا
**قال شوقي في تعقيبه على تعليقات قراء الراكوبة بصدد ترشيح نفسي في انتخابات 2010 إنه قرأ الماركسية في الجامعة “ويعميه ويطرشو” ما سمع فيها شيوعي يرشح نفسه لانتخابات في بلد ديكتاتوري فاشي.**
**وحزنت لشوقي يقول ” ولم أكن افكر أبداً ان من يتمسح بسيرة عبد الخالق محجوب ليلا ونهارا يتهمني بالعداء للإسلام والعرب (أنا هو ذاك في مقال سبق). إنها أحد المحن السودانية” ولو فهمت قوله دا صاح بيكون الكلام دا فاتني بعيد. عِيبني شديد يا شوقي، لكين عبد الخالق “عدو الخالق” لا.**
يفهم من النقاط الفوق دي انو الدكتور لا يمانع من الترشح في ظل نظام فاشي
وانو مسلم وعروبي وانه ليس له علاقة بالحزب الشيوعي اطلاقاً
كلام نحييك عليه يا دكتور ومزيدا من وضع النقاط على الحروف عن سيرتك المجيدة
ههههههههههه ليتخذ بعضكم البعض سخريا سبحان الله شافين الفيل وبتطعنوا في ضلو
الظاهر عليك المتاوقة لانك ماعارف ترسي علي نافذة
يا جماعة قصة شهادتو في السحر عند الرباطاب دي شنو؟
واحد يقول لينا
مصيبتنا دوماً تقع في من يعتقدون بأنهم نخب لمجرد انتمائهم للحزب الشيوعي او خلافه او لتخرجهم في جامعة الخرطوم ….بكم او بغيركم أين رجال اليوم من رجال الامس بنجاحاتهم ام باخفاقاتهم ؟ اين يقف السودان الآن ؟ ماذا قدمتم له؟ فلنقل نخب وقادة ومثقفاتيه وخريجي جامعة الخرطوم (القابعة الآن عند زيليةقائمة جامعات العالم المتقدمة والمعترف بها) ما الجديد ؟ وما الذي استفاده الشعب منكم؟ انظروا من حولكم تبينوا التجارب اسألوا الناجحين الوطنيين المحبين لبلادهم عملاً لا قولاً وارحمونا من هذه الترهات والتشويهات الفارغة المعنى والخاوية المضمون..دعوتنا دوماً لك الله يا بلد لك الله يا شعب البلد
من يكابر على الأحداث الموثقة ويدعى إلمامه بدبيب النمل فى قمم الجبال ومن خياله وتخيلاته فقط فهو شخص يرثى له . الشجاعة هى مواجهة الحقائق والإعتراف بالخطأ والإعتذار إن تتطلب ذلك .
شكرا يابروف عبدالله على إبراهيم فمازلت كما عهدناك تواجه الوقائع بمبادى مقدسة ولاتخشى فى الحق لومة لائم ..
شكرا بروف ع ع أ
شوقي بدري شخص معتوه ولا يستحق الرد
أيوا كدة يا دكتور و شوقي بالله أرجوكم رجاء ألا تتوقفا فنحن ممستمتعون بالردحي هذا و ياله من سجال يتواضع أمامه كل سجال العقاد و المازني و أخوان الصفا و جرير و الفرزدق و هكذا و دواليك
“ولا أظن أننا نغشى منتديات الكتاب وجاهة بل لأن الكتابة تبعة ومجتمع (community) وزمالة. ”
ده مفهموك وفهمك للكتابة ياوهم؟
اتارى عشان كده بتهدد البناوشوك فى الخاص بانو يدك واصلة وعندك معارف واصحاب فى جهاز كلاب البشير؟
الكتابة مسؤولية وانت قاعد تلحس فى مؤخرة ابوشلاليف لص كافورى وتغازل زى ولعك بالبنات الصغار بنى كوز
فاختشى على روحك وسنك او على الاقل احترم عقولنا
**قال شوقي في تعقيبه على تعليقات قراء الراكوبة بصدد ترشيح نفسي في انتخابات 2010 إنه قرأ الماركسية في الجامعة “ويعميه ويطرشو” ما سمع فيها شيوعي يرشح نفسه لانتخابات في بلد ديكتاتوري فاشي.**
**وحزنت لشوقي يقول ” ولم أكن افكر أبداً ان من يتمسح بسيرة عبد الخالق محجوب ليلا ونهارا يتهمني بالعداء للإسلام والعرب (أنا هو ذاك في مقال سبق). إنها أحد المحن السودانية” ولو فهمت قوله دا صاح بيكون الكلام دا فاتني بعيد. عِيبني شديد يا شوقي، لكين عبد الخالق “عدو الخالق” لا.**
يفهم من النقاط الفوق دي انو الدكتور لا يمانع من الترشح في ظل نظام فاشي
وانو مسلم وعروبي وانه ليس له علاقة بالحزب الشيوعي اطلاقاً
كلام نحييك عليه يا دكتور ومزيدا من وضع النقاط على الحروف عن سيرتك المجيدة
ههههههههههه ليتخذ بعضكم البعض سخريا سبحان الله شافين الفيل وبتطعنوا في ضلو
الظاهر عليك المتاوقة لانك ماعارف ترسي علي نافذة