الطلاب يهددون بانتهاج كل الخيارات في حال إدانة عاصم عمر

هددت الحركة الطلابية بانتهاج كل الخيارات المتاحة، في حال تمت ادانة الطالب بجامعة الخرطوم عاصم عمر عضو مؤتمر الطلاب المستقلين، الذراع الطلابي لحزب المؤتمر السوداني، المتهم بمقتل شرطي في احتجاجات سيّرها الطلاب للحيلولة دون بيع مقر الجامعة، ونقلها الى ضاحية سوبا بالخرطوم. في وقت قطعت فيه احزاب المعارضة ان محاكمة عاصم ملفّقة، وانها قضية سياسية من الدرجة الاولى، وناشدت الشعب السوداني بالمشاركة في جلسة النطق بالحكم المحددة 29 أغسطس الجاري.
وقالت نائبة رئيس حزب الامة القومي سارة نقد الله، في مؤتمر صحفي لاحزاب المعارضة بدار حزبها بام درمان، ان محاكمة عاصم عمر قضية سياسية من الدرجة الاولى، مشيرة الى ان النظام ظل يستهدف الحركة الطلابية منذ انقلابه في 1989م، ليقينه انها وقود التغيير وعماد الثورة.
وارسلت نقد الله نداء الى الشعب السوداني طالبته فيه بحضور جلسة النطق بالحكم، ليعلم النظام ان عاصم عمر ليس وحده، وان هناك شعب يسانده، وقالت ان الحضور خطوة في طريق تحرير البلاد من قبضة النظام القهري.
إلى ذلك هددت الحركة الطلابية بانتهاج كل الخيارات الممكنة، بما في ذلك الاستقالات من الجامعات، والتظاهرات السلمية المتصلة، في حال تمت ادانة الطالب عاصم عمر.
وقال المتحدث باسم الحركة الطلابية أيوب حمدان، انهم على استعداد تام لتقديم مليون طالب لحبل المشنقة، في سبيل دعم قضية الطلاب والديمقراطية وحقوق الانسان. واضاف: “نحن مستعدون لفعل كل شئ”.
وكشف ايوب ان الطالب عاصم عمر، رفض الاستجابة الى الضغوط والتعذيب والترهيب الذي مارسته عليه السلطات لكي يلقي التهمة على احد الطلاب، ليتم اطلاقه، منوها الى ان عاصم رفض الرضوخ لرغبة اجهزة النظام، وتمسك ببراءته وبراءة كل الطلاب من قتل اي شرطي. واضاف ايوب قائلا: “العساكر الذين يشهدون ضد عاصم في المحكمة حاليا، هم الذين قاموا بتعذيبه في المعتقل”.
وقالت عضو هيئة الدفاع عن عاصم عمر، أماني مالك، قضية عاصم عمر نموذج للمحاكمة السياسية، إن عاصم عمر تم حرمانه من حقوقه الدستورية، وكثيرا ما كان يمنع من لقاء هيئة الدفاع.
واشارت مالك الى ان الحكومة قامت بارجاء النطق بالحكم الذي كان محددا له يوم السادس والعشرين من يوليو الماضي، وذلك حتى تكسر تضمان الشعب السوداني مع عاصم عمر. واضافت: نحن في هيئة الدفاع عن عاصم نرى ان المحاكمة قضية سياسية وليست جنائية، ولذلك لا نستبعد كل الخيارات، لان القضاء فقد كثيرا من استقلاليته.
ما هكذا تعالج الأمور اذا كانت امام المحاكم خاصة محاكم اول درجة – يجب تأخير هذه الخطوة للحكم النهائي
هو في حد بساند القاتل الا اذا طان مجرما مثله؟؟
محك محاكمة عاصم ، ونزرع سلاح موسى هلال محكان حاسمان للحكومة ، لنرى كيف تتصرف . سيتم اطلاق سراحه ، وتنطفئ هوجة مواجهة موسى هلال
اين انتم من مطالبكم بالحريات وفصل السلطات وانتم تريدون التأثير على سير العدالة يا ايها المنادون بالحريات والعدالة ؟ يا دعاة الديمقراطية ورافعي شعاراتها زورا وبهتانا
مكشر دايما انت بتعرف المقتول او واحد من اولياء الدم والا مكشر ساى .ياخ نفسى اعرف بدفعوا ليكم كم والا ماسكين عليكم شنو يا من تتنفسون كذبا وبغضا .
قاتلكم الله
اسلوب سارة يدل على العبث واللعب بعقلية القاري السوداني ويصفه بالسذاجة .فاطلاق الكلام جزاف ما عاد يمشي في جيل القرن الواحد وعشرين .دي محكمة مدنية اذا انت متهم .عندك اي شئ قطعي يثبت براءتك جيبو واذا المحكمة ما اخذت بيهو بعداك تعال قول للناس اما ان تطلق كلام في الهوى ساكت كده وداير الناس يمشوا وراهو ويولعوها بلد ده كلام مرفوض في كل الاعراف والقوانين يا سارة
ماتنسي ان الموضوع البتتكلمي عنه ده موضوع قتل عمد والمقتول بني ادم ما حمار…بطلو عبط ولعب بعقول الشعب المسكين وخلو القانون يمشي على القاصي والداني وخلي دفاعك عن القانون مش هرطقت فاضية .في كل كلامك ما اوردت اي شئ يدافع عن المتهم وانما راكبانا سياسية وتسييس والكلام الما بجدي مفع في اروقة المحاكم .قولي كلام قانوني يبرئ المتهم .القانون لازم ييطبق استقل الطلاب تظاهروا ماتوا حرقوا غرقوا واي واحد منا لو كان المقتول من ذويه ما كان ليقبل الا بالقصاص من الجاني ايا كان طالب شرطي وزير رئيس غفير ……
اول مرة اسمع بكيان اسمو الحركة الطلابية !!! الكلام دا في السودان ونحن ماعارفين ؟؟؟
كمان كيان كبير جدا لدرجة انو ممكن يقدم مليون طالب للمشنقة !!
لا بد من قتل النظام لأحد المواطنين، طالباً كان أو غيره، بالتهمة الملفقة أو بدونها، حتى يكون هذا القتل شرارة تشعل الثورة على هذا النظام العميل المجرم الذي يستهدف الشعب السوداني بأكمله مثلما كان حرق البوعزيزي لنفسه شرارة أوقدت الثورة التونسية لكن نصيحتي أن لا يشعل أي واحد منا النار في نفسه والأفضل من ذلك أن يفجر نفسه في الرئيس المجرم وعشرة من زبانيته وزراء كانوا أو مستشارين أو مجرد ديكور ساي في القصر الجمهوري حتى يكون هذا النظام عبرة لغيره!
الجداد الليلة كبوا ليه العيش فى الزبالة
وهذا ما يؤكد براءة عاصم ومحاولة تلفيق التهمة له من قبل هؤلاء الأنجاس
محمود محمد طه جديد كل الطغاة والقتلة يعيدون نفس المسرحية . نظام الانقاذ يحتضر ولماذا لا يحتضر وكل الشواهد تدل على ذلك انهيار في كل شي وانفضاض الناس من حوله وعدم اقتناعهم بجدوى استمراره ولا يبيقي النظام الان الا المليشيات والقتلة الماجورين ولكن التجارب علمتنا ان البندقية لا تحمي نظام وانما يبيقي الانظمة انجازتها والتفاق الناس من حولها.
ما هكذا تعالج الأمور اذا كانت امام المحاكم خاصة محاكم اول درجة – يجب تأخير هذه الخطوة للحكم النهائي
هو في حد بساند القاتل الا اذا طان مجرما مثله؟؟
محك محاكمة عاصم ، ونزرع سلاح موسى هلال محكان حاسمان للحكومة ، لنرى كيف تتصرف . سيتم اطلاق سراحه ، وتنطفئ هوجة مواجهة موسى هلال
اين انتم من مطالبكم بالحريات وفصل السلطات وانتم تريدون التأثير على سير العدالة يا ايها المنادون بالحريات والعدالة ؟ يا دعاة الديمقراطية ورافعي شعاراتها زورا وبهتانا
مكشر دايما انت بتعرف المقتول او واحد من اولياء الدم والا مكشر ساى .ياخ نفسى اعرف بدفعوا ليكم كم والا ماسكين عليكم شنو يا من تتنفسون كذبا وبغضا .
قاتلكم الله
اسلوب سارة يدل على العبث واللعب بعقلية القاري السوداني ويصفه بالسذاجة .فاطلاق الكلام جزاف ما عاد يمشي في جيل القرن الواحد وعشرين .دي محكمة مدنية اذا انت متهم .عندك اي شئ قطعي يثبت براءتك جيبو واذا المحكمة ما اخذت بيهو بعداك تعال قول للناس اما ان تطلق كلام في الهوى ساكت كده وداير الناس يمشوا وراهو ويولعوها بلد ده كلام مرفوض في كل الاعراف والقوانين يا سارة
ماتنسي ان الموضوع البتتكلمي عنه ده موضوع قتل عمد والمقتول بني ادم ما حمار…بطلو عبط ولعب بعقول الشعب المسكين وخلو القانون يمشي على القاصي والداني وخلي دفاعك عن القانون مش هرطقت فاضية .في كل كلامك ما اوردت اي شئ يدافع عن المتهم وانما راكبانا سياسية وتسييس والكلام الما بجدي مفع في اروقة المحاكم .قولي كلام قانوني يبرئ المتهم .القانون لازم ييطبق استقل الطلاب تظاهروا ماتوا حرقوا غرقوا واي واحد منا لو كان المقتول من ذويه ما كان ليقبل الا بالقصاص من الجاني ايا كان طالب شرطي وزير رئيس غفير ……
اول مرة اسمع بكيان اسمو الحركة الطلابية !!! الكلام دا في السودان ونحن ماعارفين ؟؟؟
كمان كيان كبير جدا لدرجة انو ممكن يقدم مليون طالب للمشنقة !!
لا بد من قتل النظام لأحد المواطنين، طالباً كان أو غيره، بالتهمة الملفقة أو بدونها، حتى يكون هذا القتل شرارة تشعل الثورة على هذا النظام العميل المجرم الذي يستهدف الشعب السوداني بأكمله مثلما كان حرق البوعزيزي لنفسه شرارة أوقدت الثورة التونسية لكن نصيحتي أن لا يشعل أي واحد منا النار في نفسه والأفضل من ذلك أن يفجر نفسه في الرئيس المجرم وعشرة من زبانيته وزراء كانوا أو مستشارين أو مجرد ديكور ساي في القصر الجمهوري حتى يكون هذا النظام عبرة لغيره!
الجداد الليلة كبوا ليه العيش فى الزبالة
وهذا ما يؤكد براءة عاصم ومحاولة تلفيق التهمة له من قبل هؤلاء الأنجاس
محمود محمد طه جديد كل الطغاة والقتلة يعيدون نفس المسرحية . نظام الانقاذ يحتضر ولماذا لا يحتضر وكل الشواهد تدل على ذلك انهيار في كل شي وانفضاض الناس من حوله وعدم اقتناعهم بجدوى استمراره ولا يبيقي النظام الان الا المليشيات والقتلة الماجورين ولكن التجارب علمتنا ان البندقية لا تحمي نظام وانما يبيقي الانظمة انجازتها والتفاق الناس من حولها.