المحكمة تدين الطالب عاصم عمر بالقتل العمد وترجئ النطق بالحكم لجلسة 24 سبتمبر

ادانت محكمة الخرطوم شمال، اليوم الثلاثاء، عاصم عمر الطالب في جامعة الخرطوم، بالقتل العمد، ولكنها ارجأت النطق بالحكم لجلسة 24 سبتمبر.
وتنص القوانين السودانية المبنية على الشريعة الاسلامية على قتل من تثبت ادانتهم في جرائم قتل متعمد.
ودونت الشرطة في 2016 بلاغاً بالقتل العمد في مواجهة عاصم عمر المنتمي لمؤتمر الطلاب المستقلين الذراع الطلابي لحزب المؤتمر السوداني بعد قمع تظاهرات طلابية تناهض بيع جامعة الخرطوم العريقة لمستثمرين.
وتدخلت اجهزة الشرطة، اليوم الثلاثاء، بالبمبان والهروات لقمع وتفريق طلاب جامعة الخرطوم، وكوادر حزب المؤتمر السوداني والنشطاء، الذين تظاهروا في باحة المحكمة والشوارع المؤدية إلى مقرها وسط الخرطوم.
واثار قرار المحكمة غضبة واستياء في اوساط الحضور، الذين جابوا الشوارع واطلقوا هتافات معادية للنظام على نحو (ياخرطوم ثوري ثوري .. ضد الحكم الديكتاتوري).
وقال شهود عيان لـ (الراكوبة) إن عمليات اعتقال واسعة طالت نشطاء شاركوا في التظاهرة.
وتجنبت المحكمة اصدار حكمها في جلسة اليوم الثلاثاء، مخافة ردة فعل المئات من النشطاء. ويتوقع أن تشهد جلسة 24 سبتمبر حضوراً أمنياً كثيفاً للحيلولة دون انطلاق تظاهرات في قلب العاصمة الخرطوم.
وكان زملاء عاصم في الجامعات تعهدوا يوم امس الاثنين، باستخدام كافة الخيارات في حال كان القرار بالادانة.
وتعهدت هيئة الدفاع عن عاصم، في اعقاب جلسة اليوم الثلاثاء، باستغلال الفترة ما قبل النطق بالحكم في محاولة لتبرئة موكلهم.
وذرفت والدة عاصم وشقيقته دموعاً حارة في قلب المحكمة التي تجئ على بعد ثلاثة ايام من عيد الاضحى المبارك.
وينكر الطلاب سقوط فرد الشرطة اثناء المواجهات، ويشددون على أن الأمر لا يعدو كونه محاولة مفضوحة لتلفيق تهمة لاقصاء عاصم من الحياة بكاملها، بايعاز من حركة الطلاب الاسلاميين الوطنيين، الجناح الطلابي شبه العسكري لحزب المؤتمر الوطني الحاكم.




انها لظاهرة خطيرة ان يتظاهر الطلاب وتتدخل السياسة في سير المحاكم – هذا عبث يجب حسمه .طيب اذا بكت والدة واخوات عاصم الم يكن للقتيل او اخت تبكيه ؟
كلام فااااارغ
حتي ولو افترضنا انو قتل!! ما ياما ناس ماتت من الطلاب في مختلف الجامعات من قبل طلاب المؤتمر الوطني ومعاهم افراد جهاز في حد اتحاسب منهم!!!!!
والله والله والله تلاتة البلد دي ما بتمشي كدة!!!!!!
الناس تظلم في ساحات العدالة!!!!!!!!!!!
عــــاصم مكتول.. ما كاتل..
اللهم انصر المظلوم
هل يسعي جهاز الامن لحتفه بظلفه ؟يعلم جهاز امن البشير ان حزب المؤتمر السوداني ،حزب مصادم يقود المظاهرات في شوارع الخرطوم ،ويقيم المخاطبات الدورية وسط الاسواق وفي جميع مدن السودان ،هل سوف يسكت علي تعليق احد اعضاءه فوق اعواد المشانق ،غدراً وظلماً وجوراً؟المتتبع لجلسات المحكمة يعرف حجم التلفيق الذي يشوب القضية وانها فضية سياسية بامتباز ،ولكن ماهي الرسالة التي يريد جهاز الامن ايصالها الي حزب المؤتمر السوداني والي الطلاب ؟يعلم جهاز الامن ان حزب المؤتمر السوداني وقطاع الطلاب هم الخطر الحقيقي عليه بعد ضمن جانب الاحزاب الطائفية لذلك يريد ارسال رسالة واضحة ان مصير من يعارضه الموت ولا شيئ سوا الموت ،وجب علينا جميعاً ان نضع حداَ لهذه المهزلة التي يقودها جهاز امن البشير وعصبجيته وهم الاحق بالتعليق في اعواد المشانق
انه يوم من اسوا ايام الظلم في هذا البلد السودان المتلاشي عدلا وارضا وانسانا ..وماذا تم في ضابط الشرطة قاتل المرحومة عوضية عجبنا ؟!.. بلد لا يتساوى فيها الناس امام القضاء .
ماهي اسباب الادانة؟ هل ثبت ماديا حضور المتهم في مسرح الااحداث وانه من قام بالتقط البمبان وقذفه في عربة الشرطة؟ وهل كان القتيل ضمن افراد العربة وهل قتل بالضربة المباشرة من جسم عبوة البمبان ام بسبب الاحتراق او الاختناق ومتى حدثت وفاته مباشرة ام بعد مدة من الزمن واين؟ واذا ثبت اشتراك عاصم في التقاط البمبان فهل كان هو وحده الذي فعل ذلك ام غيره من الطلاب قام بقذف البمبان واذا كان قذف البمبان من الشرطة مشروعا لتخويف وتفريق الطلاب فماذا لو اصابت قذيفة احد الطلاب في راسه فقتلته بسبب الضربة في الجمجمة وكسرها وارتجاج المخ او سببت له اختناق او احتراق ادى لوفاته فهل يعتبر قتلا عمدا من الشرطة ام ستقولون ان القصد لم يكن القتل وان الموت رغم انه نتيجة راجحة للفعل (قذف البمبان العشوائي في اتجاه جمع من الطلاب) الا ان احتمال الاصابة المباشرة لأحدهم لا يراوح نسبة 50% فهل يعد موته قتلا عمدا ام خطأ؟
في رأي ان هذه الادانة لم تقم على اسباب قوية ولن تصمد عند استئناف الحكم وعلى الطلاب عدمتصعيد الموقف وعليهم التحلي بالصب حتى وصول مرحلة الحكم النهائي فماهذه الا محكمة اول درجة
فى زمن الاقطاع فى العصور الوسطى كانت كل القوانين فى صالح السيد الاقطاعى دون اى حقوق لعامة الناس ….فاذا قتل الاقطاعى او سلب او مارس اى جرم على احد افراد العامة فلايوجد اى قانون يردعه او يرد الظلم عن الفلاح…واذا حدث العكس فكل مؤسسات الدولة تقف خصما للفلاح . الكنيسة والقضاء والشرطة ….الان الصورة فى السودان اشبه بالعصور الوسطى فى اوربا….قام مجموعة من ضباط الجيش (فلاحين) مجموعة الكدرو قامو بمحاولة انقلابية فتم ادانتهم من هيئة علماء السلطان ومحاكمتهم واعدامهم فى اقل من 24 ساعة بينما عندما قام صلاح قوش(اقطاعى) بمحاولته الانقلابية فتم العفو عنه و ترضيته بمقعد فى البرلمان.وعندما خرج بعض الماطنين( فلاحين) للمطالبة ببعض حقوقهم تم فتح النار عليهم وقتل اكثر من 200 منهم…بينما عندما هدد افراد سائحون ( اقطاعين) الحكومة بالسلاح فتم رشوتهم ببعض الوظائف ….تم قتل (فلاحين) سليم والتاية ودكتور على فضل …و,,,و فلم يحرك ذالك ضمير الكنيسة عفوا هيئة علماء…بينما زرفت الدموع …عند محاولة اعتقال الرئيس فى جنوب افريقيا ….قضية عطاالمنان (فلاح)المتهم الرئيسى فيها اخوة نافع(اقطاعين) ماذالت مستمرة منذ 6 سنوات …بينما البطل المناضل عاصم تم محاكمته فى اقل من 8 شهور ….
محكمة تصدر حكماً في جناية قتل بغياب أهل القتيل المزوعوم؟! لقد صدق الاستاذ بركة ساكن حينما قال بأن الطالب عاصم متهم بقتل الجندي المجهول !!
وماذا عن 200 من الشباب الذين لم يموتوا بالبمبان ولم يموتوا برصاص طائش، بل بطلقات موجهة للرأس والقلب في أكبر جريمة يرتكبها نظام بحق متظاهرين مسالمين في تاريخ السودان.
الدعوة موجهة لشرفاء المؤتمر السوداني ولأهالى شهداء سبتمبر ولكل المناضلين الشرفاء، فالتجعلوا شهر سبتمبر شهر الجحيم لهذا النظام، اعتصامات، عصيان مدني، ثم أخيراً خروج للشارع إذا أصر النظام على قتل هذا المناضل البرئ عاصم عمر.
والله أكبر ولا نامت أعين الجبناء.
القاضى يحكم بماء امامه من اوراق و إدانة عاصم فى رقبة الاجهزة الامنية و السياسية فى الدولة … لا تلوموا المحكمة و القاضى فالقاضى يتصرف مقيدا بما امامه من ادلة و براهين و شهود ..
و قطعا انا كشخص اؤمن برائة عاصم عمر .. و تظل الاجهزة الامنية و النظام السياسى هما المسؤلين مسؤولية كاملة عن اى حكم قد يتعرض له الطالب عاصم عمر..
محكمة أيه؟ دي خصومة سياسية بامتياز يستخدم فيها حزب حكومة الجبهة القضاء ضد معارضيه في الرأي. قال حوار وطني قال
صراحة العمل السياسي واضح في المسألة، هنالك أكثر من 28 طالب قتلوا في الجامعات وجرح الالاف، ولا ينشط أهل الحكومة إلا عندما يكون القاتل من الجهة المقابلة لهم، وبما انكم كلكم تعملون بالسياسة فهذا لا يعني براءة الفرد بحكم انتمائه السياسي هنا أو هناك، وللناس رب كريم قوي عزيز، يقتص في يوم لا تنفع فيه عصبية ولا جهة. ربنا يرحم المقتول ويفرج على كل المظلومين.
هذه النطق بالحكم معروف مسبقا لدى أى ذى عقل ومتابع لوضع السودان الشديد العنصرية وخاصة ان كنت ملامحك تدل عاى أنك من غرب السودان.
قبل الرحيل
الآن تساقط أوراق الأشجار
تتعري أغصان العمر
تبدو شاحبة دون نضار
أسراب الطير والشفق الأحمر
تتواري خلف نهار
الآن تهيم الآمال سرابآ
تتلاشي كبخار
ما أقسي الموت حين يجيئ
بطعم الحنظل والصبار
حين تموت ولم تنشئ غيمآ
يهطل بعد رحيلك أمطار
حين تموت
ولم تطلق قمرآ في أي مدار
أو تشعل في قصر العار
حريقآ أو نار
حين تموت ولم تنزع أنياب طغاة
تنهش أكباد صغار
حين تودع ولم تترك
غير الدمع ووهم الأعذار
لم تمسح رأس يتيم
أو تبني عشآ أو دار
لم تمنح قافلة الجوعي
خبزآ أو دينار
أو تهدي ماسح أحذية إكليلآ
يغمر تلك الأغوار
الآن تعود الأطيار .. وملك الموت
يسدل خلف رحيلك أستار
ما أقسي الموت حين تموت
وحكم العسكر باق لم ينهار
ما أقسي أن تمضي عبدآ قد عاش
خنوعآ خلف الأسوار
لن أرحل ياوطني لن أرحل
ودموع الثكلي مدرار
إن نزلت بالبحر .. لانفتق المحار
باللؤلؤ وكريم الأحجار
لن أرحل بعد الخمسين
وفي جوفي بعض الأسرار
لن أمضي قبل نزيف
أهرقه فوق بلاط العار
حتي أحدث شرخآ في تاج القصر
أو صدعآ في سقف الغار
لن أرحل وبجوفي
مازالت بعض الأشعار
حتي أودعها أغوار الأنهار
كي تثمر بعد رحيلي أشجارآ مثقلة
ورياحين وأزهار
لن أرحل ياوطني حتي أدرك
لطلائع سبتمبر بعض الثار
بعض الثار ..!!
أنا أجهل شاعر القصيدة
كل التعليقات تدل على ان اصحابها لسه لسه بعيدين جدا عن النضج الفكري ..فقط هرجلة بتاعة شفع روضة ومش في الموضوع ده وانما في 90% من التعليقات الواردة في مقالات الراكوبة والنوع ده والله ما ارشحو لعضوية لجنة شعبية في قرية نائية …
مثلا في حادثة مقتل الجندي ايه الاجراءات المفروض تتخذ.اتحداكم كل الاجابات لاتحيد عن ما تسير عليه المحكمة المشكلة بهذا الخصوص .شنو شابكننا مسيسة وكيزان واباريق .انتو دايرين يدفنو الحندي وينفضو ايدهم من التراب والموضوع انتهى خلاص يا بشردي محكمة مدنية يعني حق الدفاع مكفول على الملا والمذنب ياخذ ما يستحق من العقاب اياكان عاصم .قاسم .هاشم من دارفور من الجزيرة من الشرق من الشمال ماتقعدو تبحتو ليكم في حفر بعدين ماكم رجال ردمها والله انا من اشد الناس كرها للكيزان ولو كان الامام كوز انا بطلع من الصلاة لكن مش بالجهل بتاعكم ده اتعلمو ليكم مهن تنفعكم فكونا من قرف تعليقاتكم وانسو حاجة اسمها الراكوبة لانكم انتو بفهمكم ده بتسئؤا للراكوبة
انها لظاهرة خطيرة ان يتظاهر الطلاب وتتدخل السياسة في سير المحاكم – هذا عبث يجب حسمه .طيب اذا بكت والدة واخوات عاصم الم يكن للقتيل او اخت تبكيه ؟
كلام فااااارغ
حتي ولو افترضنا انو قتل!! ما ياما ناس ماتت من الطلاب في مختلف الجامعات من قبل طلاب المؤتمر الوطني ومعاهم افراد جهاز في حد اتحاسب منهم!!!!!
والله والله والله تلاتة البلد دي ما بتمشي كدة!!!!!!
الناس تظلم في ساحات العدالة!!!!!!!!!!!
عــــاصم مكتول.. ما كاتل..
اللهم انصر المظلوم
هل يسعي جهاز الامن لحتفه بظلفه ؟يعلم جهاز امن البشير ان حزب المؤتمر السوداني ،حزب مصادم يقود المظاهرات في شوارع الخرطوم ،ويقيم المخاطبات الدورية وسط الاسواق وفي جميع مدن السودان ،هل سوف يسكت علي تعليق احد اعضاءه فوق اعواد المشانق ،غدراً وظلماً وجوراً؟المتتبع لجلسات المحكمة يعرف حجم التلفيق الذي يشوب القضية وانها فضية سياسية بامتباز ،ولكن ماهي الرسالة التي يريد جهاز الامن ايصالها الي حزب المؤتمر السوداني والي الطلاب ؟يعلم جهاز الامن ان حزب المؤتمر السوداني وقطاع الطلاب هم الخطر الحقيقي عليه بعد ضمن جانب الاحزاب الطائفية لذلك يريد ارسال رسالة واضحة ان مصير من يعارضه الموت ولا شيئ سوا الموت ،وجب علينا جميعاً ان نضع حداَ لهذه المهزلة التي يقودها جهاز امن البشير وعصبجيته وهم الاحق بالتعليق في اعواد المشانق
انه يوم من اسوا ايام الظلم في هذا البلد السودان المتلاشي عدلا وارضا وانسانا ..وماذا تم في ضابط الشرطة قاتل المرحومة عوضية عجبنا ؟!.. بلد لا يتساوى فيها الناس امام القضاء .
ماهي اسباب الادانة؟ هل ثبت ماديا حضور المتهم في مسرح الااحداث وانه من قام بالتقط البمبان وقذفه في عربة الشرطة؟ وهل كان القتيل ضمن افراد العربة وهل قتل بالضربة المباشرة من جسم عبوة البمبان ام بسبب الاحتراق او الاختناق ومتى حدثت وفاته مباشرة ام بعد مدة من الزمن واين؟ واذا ثبت اشتراك عاصم في التقاط البمبان فهل كان هو وحده الذي فعل ذلك ام غيره من الطلاب قام بقذف البمبان واذا كان قذف البمبان من الشرطة مشروعا لتخويف وتفريق الطلاب فماذا لو اصابت قذيفة احد الطلاب في راسه فقتلته بسبب الضربة في الجمجمة وكسرها وارتجاج المخ او سببت له اختناق او احتراق ادى لوفاته فهل يعتبر قتلا عمدا من الشرطة ام ستقولون ان القصد لم يكن القتل وان الموت رغم انه نتيجة راجحة للفعل (قذف البمبان العشوائي في اتجاه جمع من الطلاب) الا ان احتمال الاصابة المباشرة لأحدهم لا يراوح نسبة 50% فهل يعد موته قتلا عمدا ام خطأ؟
في رأي ان هذه الادانة لم تقم على اسباب قوية ولن تصمد عند استئناف الحكم وعلى الطلاب عدمتصعيد الموقف وعليهم التحلي بالصب حتى وصول مرحلة الحكم النهائي فماهذه الا محكمة اول درجة
فى زمن الاقطاع فى العصور الوسطى كانت كل القوانين فى صالح السيد الاقطاعى دون اى حقوق لعامة الناس ….فاذا قتل الاقطاعى او سلب او مارس اى جرم على احد افراد العامة فلايوجد اى قانون يردعه او يرد الظلم عن الفلاح…واذا حدث العكس فكل مؤسسات الدولة تقف خصما للفلاح . الكنيسة والقضاء والشرطة ….الان الصورة فى السودان اشبه بالعصور الوسطى فى اوربا….قام مجموعة من ضباط الجيش (فلاحين) مجموعة الكدرو قامو بمحاولة انقلابية فتم ادانتهم من هيئة علماء السلطان ومحاكمتهم واعدامهم فى اقل من 24 ساعة بينما عندما قام صلاح قوش(اقطاعى) بمحاولته الانقلابية فتم العفو عنه و ترضيته بمقعد فى البرلمان.وعندما خرج بعض الماطنين( فلاحين) للمطالبة ببعض حقوقهم تم فتح النار عليهم وقتل اكثر من 200 منهم…بينما عندما هدد افراد سائحون ( اقطاعين) الحكومة بالسلاح فتم رشوتهم ببعض الوظائف ….تم قتل (فلاحين) سليم والتاية ودكتور على فضل …و,,,و فلم يحرك ذالك ضمير الكنيسة عفوا هيئة علماء…بينما زرفت الدموع …عند محاولة اعتقال الرئيس فى جنوب افريقيا ….قضية عطاالمنان (فلاح)المتهم الرئيسى فيها اخوة نافع(اقطاعين) ماذالت مستمرة منذ 6 سنوات …بينما البطل المناضل عاصم تم محاكمته فى اقل من 8 شهور ….
محكمة تصدر حكماً في جناية قتل بغياب أهل القتيل المزوعوم؟! لقد صدق الاستاذ بركة ساكن حينما قال بأن الطالب عاصم متهم بقتل الجندي المجهول !!
وماذا عن 200 من الشباب الذين لم يموتوا بالبمبان ولم يموتوا برصاص طائش، بل بطلقات موجهة للرأس والقلب في أكبر جريمة يرتكبها نظام بحق متظاهرين مسالمين في تاريخ السودان.
الدعوة موجهة لشرفاء المؤتمر السوداني ولأهالى شهداء سبتمبر ولكل المناضلين الشرفاء، فالتجعلوا شهر سبتمبر شهر الجحيم لهذا النظام، اعتصامات، عصيان مدني، ثم أخيراً خروج للشارع إذا أصر النظام على قتل هذا المناضل البرئ عاصم عمر.
والله أكبر ولا نامت أعين الجبناء.
القاضى يحكم بماء امامه من اوراق و إدانة عاصم فى رقبة الاجهزة الامنية و السياسية فى الدولة … لا تلوموا المحكمة و القاضى فالقاضى يتصرف مقيدا بما امامه من ادلة و براهين و شهود ..
و قطعا انا كشخص اؤمن برائة عاصم عمر .. و تظل الاجهزة الامنية و النظام السياسى هما المسؤلين مسؤولية كاملة عن اى حكم قد يتعرض له الطالب عاصم عمر..
محكمة أيه؟ دي خصومة سياسية بامتياز يستخدم فيها حزب حكومة الجبهة القضاء ضد معارضيه في الرأي. قال حوار وطني قال
صراحة العمل السياسي واضح في المسألة، هنالك أكثر من 28 طالب قتلوا في الجامعات وجرح الالاف، ولا ينشط أهل الحكومة إلا عندما يكون القاتل من الجهة المقابلة لهم، وبما انكم كلكم تعملون بالسياسة فهذا لا يعني براءة الفرد بحكم انتمائه السياسي هنا أو هناك، وللناس رب كريم قوي عزيز، يقتص في يوم لا تنفع فيه عصبية ولا جهة. ربنا يرحم المقتول ويفرج على كل المظلومين.
هذه النطق بالحكم معروف مسبقا لدى أى ذى عقل ومتابع لوضع السودان الشديد العنصرية وخاصة ان كنت ملامحك تدل عاى أنك من غرب السودان.
قبل الرحيل
الآن تساقط أوراق الأشجار
تتعري أغصان العمر
تبدو شاحبة دون نضار
أسراب الطير والشفق الأحمر
تتواري خلف نهار
الآن تهيم الآمال سرابآ
تتلاشي كبخار
ما أقسي الموت حين يجيئ
بطعم الحنظل والصبار
حين تموت ولم تنشئ غيمآ
يهطل بعد رحيلك أمطار
حين تموت
ولم تطلق قمرآ في أي مدار
أو تشعل في قصر العار
حريقآ أو نار
حين تموت ولم تنزع أنياب طغاة
تنهش أكباد صغار
حين تودع ولم تترك
غير الدمع ووهم الأعذار
لم تمسح رأس يتيم
أو تبني عشآ أو دار
لم تمنح قافلة الجوعي
خبزآ أو دينار
أو تهدي ماسح أحذية إكليلآ
يغمر تلك الأغوار
الآن تعود الأطيار .. وملك الموت
يسدل خلف رحيلك أستار
ما أقسي الموت حين تموت
وحكم العسكر باق لم ينهار
ما أقسي أن تمضي عبدآ قد عاش
خنوعآ خلف الأسوار
لن أرحل ياوطني لن أرحل
ودموع الثكلي مدرار
إن نزلت بالبحر .. لانفتق المحار
باللؤلؤ وكريم الأحجار
لن أرحل بعد الخمسين
وفي جوفي بعض الأسرار
لن أمضي قبل نزيف
أهرقه فوق بلاط العار
حتي أحدث شرخآ في تاج القصر
أو صدعآ في سقف الغار
لن أرحل وبجوفي
مازالت بعض الأشعار
حتي أودعها أغوار الأنهار
كي تثمر بعد رحيلي أشجارآ مثقلة
ورياحين وأزهار
لن أرحل ياوطني حتي أدرك
لطلائع سبتمبر بعض الثار
بعض الثار ..!!
أنا أجهل شاعر القصيدة
كل التعليقات تدل على ان اصحابها لسه لسه بعيدين جدا عن النضج الفكري ..فقط هرجلة بتاعة شفع روضة ومش في الموضوع ده وانما في 90% من التعليقات الواردة في مقالات الراكوبة والنوع ده والله ما ارشحو لعضوية لجنة شعبية في قرية نائية …
مثلا في حادثة مقتل الجندي ايه الاجراءات المفروض تتخذ.اتحداكم كل الاجابات لاتحيد عن ما تسير عليه المحكمة المشكلة بهذا الخصوص .شنو شابكننا مسيسة وكيزان واباريق .انتو دايرين يدفنو الحندي وينفضو ايدهم من التراب والموضوع انتهى خلاص يا بشردي محكمة مدنية يعني حق الدفاع مكفول على الملا والمذنب ياخذ ما يستحق من العقاب اياكان عاصم .قاسم .هاشم من دارفور من الجزيرة من الشرق من الشمال ماتقعدو تبحتو ليكم في حفر بعدين ماكم رجال ردمها والله انا من اشد الناس كرها للكيزان ولو كان الامام كوز انا بطلع من الصلاة لكن مش بالجهل بتاعكم ده اتعلمو ليكم مهن تنفعكم فكونا من قرف تعليقاتكم وانسو حاجة اسمها الراكوبة لانكم انتو بفهمكم ده بتسئؤا للراكوبة
I suggest them to burn down this court immediately to see who is serious for justice
الله يرحموا
الشعوب والقبائل في السودان نظيفة جدا .. القذر هم بعض (ابناء السفلة)* الذين تعلموا ..قال النبى صلى الله عليه و سلم: “لا تعلموا أولاد السِّفْلة العلم فإن علمتموهم فلا تولوهم القضاء والولاية”… كما أن ابن خلدون قال في مقدمته “لا تعلموا أبناء السفهاء منكم وان علمتموهم لا تولوهم شئون الجند ولا القضاء”..لأنهم إذا تعلموا”أي اصبحوا ذوو نفوذ ومناصب نتيجه لهذا التعلم” اجتهدوا في إذلال الشرفاء).
ماذا يفعل قضاة المحكمة الدستورية العليا التسعة من 2005 وفي كل الخروقات الدستورية من 2005 الي 2017 واقبحها على الاطلاق وجود البشير حتى الان في سدة الحكم بعد انتهاسء ولايته بالمادة 57 كم دستور 2005
العيب ليس في دساتير السودان ابدا العيب في الاقلية المنبتة التي حكمت السودان بالمشاريع المصرية المبتزلة من قومجية انقلاب 1969 لي اخوان مسلمين انقلاب 1989
عليهم ان ينحو البشير اولا بنص المادة 57 الدستور حتى يحاكمو الناس ويكون فعلا عندنا دولة كما تفعل الدول الافريقية
المادة 57 عنوان الثورة الدستورية القادمة اذا التزمت كل المعارضة مدنية ومسلحة فقط بي دستور 2005 واتفاقية نيفاشا كمرجعية وحيدة للتغير ضد هذا النظام المركزي الساقط..وعديم الجدوى
I suggest them to burn down this court immediately to see who is serious for justice
الله يرحموا
الشعوب والقبائل في السودان نظيفة جدا .. القذر هم بعض (ابناء السفلة)* الذين تعلموا ..قال النبى صلى الله عليه و سلم: “لا تعلموا أولاد السِّفْلة العلم فإن علمتموهم فلا تولوهم القضاء والولاية”… كما أن ابن خلدون قال في مقدمته “لا تعلموا أبناء السفهاء منكم وان علمتموهم لا تولوهم شئون الجند ولا القضاء”..لأنهم إذا تعلموا”أي اصبحوا ذوو نفوذ ومناصب نتيجه لهذا التعلم” اجتهدوا في إذلال الشرفاء).
ماذا يفعل قضاة المحكمة الدستورية العليا التسعة من 2005 وفي كل الخروقات الدستورية من 2005 الي 2017 واقبحها على الاطلاق وجود البشير حتى الان في سدة الحكم بعد انتهاسء ولايته بالمادة 57 كم دستور 2005
العيب ليس في دساتير السودان ابدا العيب في الاقلية المنبتة التي حكمت السودان بالمشاريع المصرية المبتزلة من قومجية انقلاب 1969 لي اخوان مسلمين انقلاب 1989
عليهم ان ينحو البشير اولا بنص المادة 57 الدستور حتى يحاكمو الناس ويكون فعلا عندنا دولة كما تفعل الدول الافريقية
المادة 57 عنوان الثورة الدستورية القادمة اذا التزمت كل المعارضة مدنية ومسلحة فقط بي دستور 2005 واتفاقية نيفاشا كمرجعية وحيدة للتغير ضد هذا النظام المركزي الساقط..وعديم الجدوى