أخبار السودان

الشرطة السودانية تصف الطالب عاصم عمر”بالرباطي” ثم تتراجع بعد موجة انتقاد المعلقين (طالع الصور)

على حائطها بفيسبوك وصفت ” شرطة السودان” عبر مكتبها الصحفي، الطالب عاصم عمر، بالرباطي، وكتبت أن “عاصم” المنتمي لحزب المؤتمر السوداني، سبق وأن تم ادانته في أحداث تخريبية بجامعة بحري، حينما كان يدرس بها قبل التحاقه بجامعة الخرطوم، وتم فصله بموجبها.
وأضافت شرطة السودان: “المثير للضحك والسخرية في الأمر أن حزب المؤتمر الوطني الذي صدع منتسبيه رؤوسنا بضرورة تطبيق العدالة، وسريان احكام القانون على الجميع، وعدم التأثير على احكام القضاء؛ لا يريدون أن تسري العدالة على القاتل “عاصم” ويريدون التأثير على احكام القضاء بدعوات الحشد امام المحكمة.
وقد وصف معلقون على صفحة الشرطة السودانية البيان بعدم المهنية، وكتب أحدهم:
البيان غير مهني، كيف لمكتب الصحفي لشرطة السودان يصف (الطالب) عاصم عمر (بالرباطي) عوضاً عن التعريفات القانونية المتعارف عليها كالمتهم أو المدان..! ويضيف بيان الشرطة بأن منسوبي حزب المؤتمر السوداني قد (صدعوا رؤوسهم) بضرورة تطبيق العدالة…..!!!
وقامت إدارة صفحة المكتب لاحقاً بتعديل بيانها عقب موجة الانتقادات التي وجهها مواطنون سودانيون عبر تعقيباتهم، فاضطرت الشرطة لتعديل البيان بحذف كلمة (الرباطي) واستبدالها بعبارة (الطالب)،، لكنها لم تقدم اعتذاراً عن ذلك التوصيف غير القانوني ولم تشر الى احتمالية التحقيق او محاسبة من قام بصياغة البيان.
ويعتبر أن محللون سياسون الشرطة السودانية أحد أذرع المؤتمر الوطني الباطشة بالشعب السوداني، وأنها مؤسسة قمعية مستبدة وفاسدة، لا يعنيها المواطن السوداني، قدر ما يهمها أن يستمر المؤتمر الوطني في حكمه للبلاد.

تعليق واحد

  1. طيب حتي لو اتفقنا معكم.. وانتم ياما قتلوا طلبة في مختلف الجامعات!! دي زي اعدام مجدي محجوب وبيتكم مليئة بالعملات الصعبة منها والساهلة!!
    وتتعاملون مع السوق الأسود بكل اريحية إذا كان ذلك علي مستوي الافراد منكم او الحكومة والمؤسسات بما فيها جهاز الامن…..

    هل الوضع في السودان طبيعي!!!!!
    هل هنالك قضاء يعتمد عليه خاصة في القضايا السياسية..

    أظن المناضل الشجاع الفارس عاصم عمر لو اعدم سوف يكون القشة التي قسمت ظهر البعير لهذا العهد الظالم!!!!

  2. منتسبيه دي فاعل ول مفعول به ؟؟؟؟ قال مكتب صحفي كمان !!!! فعلا فاقد تربوي وتعليمي وأخلاقي … قرف بقرفكم

  3. الكلام عن تطبيق العداله يصدع رؤوسكم يا مرتشين يا فاقد تربوي أدعو كل سوداني حر ان يتبنى قتل شرطي في حالة إعدام المناضل عاصم عمر

  4. الايام دى كلاب الشرطة وجرذان الامن كالحمل الوديع طبعا امريكا تراقب فيهم وهم مفتكرين برفعوا عنهم الحصار لعنة الله عليهم

  5. الشافع دا دون سن 18 سنة يحب مقاضات الشرطة لتجنيدها القضر “الاطقال” والدليل على عدم مقدره الطقل حماية نفسة من المالتوف ناهيك عن السلاح”بجد شافع نأثم علية الشرطة “

  6. اها يا سعادة اللواء ابراهيم عثمان يا مدير شرطة الخرطوم رأيك شنو في عدم المهنيه
    دي … ذي ما جئت تتكلم عن مروجي الشائعات في حادثة مقتل المرحومة اديبه …
    وأنهم جهات معارضه و إنكم ح تحاكموهم … تعال أتكلم لينا هسي عن بهتان الشرطه
    وترويجها للشائعات .. وتسريحها عاصم عمر رباطي

    و لا خلاص الشرطه أصبحت وجزء اصيل من مكنة البطش و الفساد
    الكيزانيه … يخس ثم يخس … والله صحي شرطة سفنجات

  7. الايام دى كلاب الشرطة وجرذان الامن كالحمل الوديع طبعا امريكا تراقب فيهم وهم مفتكرين برفعوا عنهم الحصار لعنة ا

    يجب عصرهم شديد فى هذه الايام حتى يسقط النظام الفاسد قبل 12/ 10/ 2017م

  8. إذا كان هذا مستواكم فلا عجب أن وصفتكم الصحافية الشجاعة سهير ب”شرطة السنفجات”.
    بلد هذا حال رئيسها فماذا ننتظر من قاعدة الهرم أن تكون.
    شرطوا عينا يا الشرطة فهذا “مكب” وليس مكتب صحفي.

  9. طيب حتي لو اتفقنا معكم.. وانتم ياما قتلوا طلبة في مختلف الجامعات!! دي زي اعدام مجدي محجوب وبيتكم مليئة بالعملات الصعبة منها والساهلة!!
    وتتعاملون مع السوق الأسود بكل اريحية إذا كان ذلك علي مستوي الافراد منكم او الحكومة والمؤسسات بما فيها جهاز الامن…..

    هل الوضع في السودان طبيعي!!!!!
    هل هنالك قضاء يعتمد عليه خاصة في القضايا السياسية..

    أظن المناضل الشجاع الفارس عاصم عمر لو اعدم سوف يكون القشة التي قسمت ظهر البعير لهذا العهد الظالم!!!!

  10. منتسبيه دي فاعل ول مفعول به ؟؟؟؟ قال مكتب صحفي كمان !!!! فعلا فاقد تربوي وتعليمي وأخلاقي … قرف بقرفكم

  11. الكلام عن تطبيق العداله يصدع رؤوسكم يا مرتشين يا فاقد تربوي أدعو كل سوداني حر ان يتبنى قتل شرطي في حالة إعدام المناضل عاصم عمر

  12. الايام دى كلاب الشرطة وجرذان الامن كالحمل الوديع طبعا امريكا تراقب فيهم وهم مفتكرين برفعوا عنهم الحصار لعنة الله عليهم

  13. الشافع دا دون سن 18 سنة يحب مقاضات الشرطة لتجنيدها القضر “الاطقال” والدليل على عدم مقدره الطقل حماية نفسة من المالتوف ناهيك عن السلاح”بجد شافع نأثم علية الشرطة “

  14. اها يا سعادة اللواء ابراهيم عثمان يا مدير شرطة الخرطوم رأيك شنو في عدم المهنيه
    دي … ذي ما جئت تتكلم عن مروجي الشائعات في حادثة مقتل المرحومة اديبه …
    وأنهم جهات معارضه و إنكم ح تحاكموهم … تعال أتكلم لينا هسي عن بهتان الشرطه
    وترويجها للشائعات .. وتسريحها عاصم عمر رباطي

    و لا خلاص الشرطه أصبحت وجزء اصيل من مكنة البطش و الفساد
    الكيزانيه … يخس ثم يخس … والله صحي شرطة سفنجات

  15. الايام دى كلاب الشرطة وجرذان الامن كالحمل الوديع طبعا امريكا تراقب فيهم وهم مفتكرين برفعوا عنهم الحصار لعنة ا

    يجب عصرهم شديد فى هذه الايام حتى يسقط النظام الفاسد قبل 12/ 10/ 2017م

  16. إذا كان هذا مستواكم فلا عجب أن وصفتكم الصحافية الشجاعة سهير ب”شرطة السنفجات”.
    بلد هذا حال رئيسها فماذا ننتظر من قاعدة الهرم أن تكون.
    شرطوا عينا يا الشرطة فهذا “مكب” وليس مكتب صحفي.

  17. والله يا اخوانا لا للتأثير على حكم القضاء ولا لتسييس الجرائم
    اولا لا منطق لكم في التظاهر ومعارضة الحكم ولا حق لكم في حماية هذا الطالب لمجرد انه معارض للحكومة ومطالبتكم بان يذهب دم هذا الجندي هدرا لمجرد انه يعمل مع الحكومة
    السؤال :- لماذا تعدم الحكومة هذا الطالب وتترك ابراهيم الشيخ او عمر الدقير ان كان الامر انتقام من المعارضين وما خطورة عاصم على الحكومة لكي تتامر لقتله دون وجه حق
    يا سادة يا معارضة شوفوا غيرها والعبوا غيرها – هناك الاف القضايا ارتفاع الاسعار الجنوني موسى هلال والمتكاتلين معه على الكيكة – ذكرى سبتمبر على الابواب بطلوا العبث والطالب ده حياخد جزاه وحتخشوا بيوتكم تضربوا الطراولة ما علمناكم ناس حارات

  18. الجهل .. في السودان جهل مؤسسات ويديرها جهلاء وجلوف … رمتهم أقدار الزمان وهم غير (مصدقين ) في هذه المسئوليات الجسام …. بلا حس أو وعي بحجم الأمانة وعظم المسئولية ….التى بين أديهم لهذا غابت القدوة ونرى الإنحدار السريع في كل صعد الحياة

  19. القرارات الشرطيه خطاء وغلط ويجب وزير الداخليه يعيد تنظيم وتجهيز البيت الامني السوداني

    هل يوجد مستند مااادي يدين عاصم عمر هل مدير الشرطه يعرف كيف أدين

    عاصم عمر لماذا تسيس القضيه وهل القاضي عنده مستندات كافيه تدين عاصم عمر

    خااااافوا من الله يا عباد الله يوم المحشر ماذا هو جوابكم لملك الملوك

  20. اخرسوا أيها القتلة, لقد قتلتم المئات من الشهداء في سبتمبر المجيد بدم بارد, ولم يتعرض أي فرد منكم حتى الآن لمحاكمة, وهذه الجرائم لن تنسى أبدا2 فمن هو الرباطى!!

  21. الرجاء عدم افتعال معركة مع الشرطة. معركتنا ضد الصلطة. .. ضد النظام الفاسد .. ضد اللصوص والمنحرفين.

  22. هي البلد دي مالها كلها كيزان الشرطة يقودها الكيزان لقتل الشعب والجيش حدث ولا حرج كلها ملشيات والاحزاب ما شاء الله تبارك الله (كيزان الترابي وكيزان الميرغني وكيزان الصادق ما باقي الا كيزان الشيوعي كمان) هههههه ويقولين ليك فين المعارضة

  23. حسب قانون الطفل و القوانين الخاصه بتجنيد الاطفال و اطفال الحرب علي الشرطه السودانيه ان تتحمل باديء ذي بدء مسؤولية تجنيد هذا الطفل الذي لا يختلف اثنان علي عدم بلوغه سن الرشد لاننا بني آدمين ما مخلوقات فضائيه و بنعرف الاطفال من وشهم… بعد داك نجي نشوف قصة تلفيق التهمه.. و القضاء لو اساسا مستقل ما بفوت عليهو انو من يستسهل تجنيد الاطفال لن يصعب عليه تلفيق التهم الكيديه ضد الاحزاب المسببه للاسهال المائي لقادة النظام من ذوي الكروش و المؤخرات النسائيه!

  24. المعهود في الشرطة انها تصدر بيانات وليس هذا الاسلوب الاستهتاري الذي تتناول به الاحداث ويقوم بكتابته كتاب صغار …أولاد أي كلام

  25. ياريت لو ادارة الراكوبة من خلال هيئة الدفاع نشر الأسباب والحيثيات التي استند عليها القاضي في قراره لكيلا نتهم القاضي ، فهل كان أساس الادانة الاعتراف ويستتبعه معرفة والوصول الي آلة القتل التي تثبت ذلك أم بشهود عيان وهل كانو من الشرطة أم الطلاب …ونسأل الله تعالي أن يلطف بنا جميعا وعلي الله قصد السبيل

  26. الرباطة هم البوليس والامنجية. بوليس بيضرب الناس ويكتلهم في بيوتهم! بعدين نفرض الشرطى مات اثناء المظاهرة هل يعقل فى زول بيجي يشارك فى مظاهرة قاصد عشان يقتل زول؟ فى اسوأ الظروف دة بيكون قتل خطأ لكن عمد دى عجيبة خلاص وبتثبت ان القضاء غير مستقل

  27. الشرطة والأمنجية والدفاع الشعبي والخلايا الجهادية والدعم السريع هم كلاب حراسة الكيزان وهم أول من سيهربون من حراسة سادتهم بمجرد سماعهم لهتافات الشعب المطالبة برحيل الفرعون البشير وزبانيته – هذا إن لم يكن دوي الرصاص أول ما يسمعونه وأسرع الناس إلى الحرب أسرعهم إلى الفرار وأسرع “الكلاب” إلى قمع الشعب دفاعاً عن سادته أسرعهم عن التخلي عن سادتهم عند سقوط النظام

  28. شرطة شنو ديل وحوش فى ثياب شرطه او مجرمين فى ثياب شرطه وما فيش حاجه اسمها كيزان فى حاجه اسمها شيطان فهم جند الشيطان فى ثياب شرطة إنسان.
    يعنى ألما يقدروا يقتلوه بيدهم يحرصوا عليه القانون ليقولوا ان قتله قانونى. إذا تم إعدام الطالب عاصم فعلى الشعب
    إهدار دم كل من يدعى الانتماء للقانون لأن البلد دى بعد كدا حيظهر للناس أنها ما فيها قانون وإنما مجرد مصاصى دماء كل من لا ينتمى لما يسمى بالمؤتمر الوطنى وهو حقيقة المتآمر اللا وطنى.

  29. والله يا اخوانا لا للتأثير على حكم القضاء ولا لتسييس الجرائم
    اولا لا منطق لكم في التظاهر ومعارضة الحكم ولا حق لكم في حماية هذا الطالب لمجرد انه معارض للحكومة ومطالبتكم بان يذهب دم هذا الجندي هدرا لمجرد انه يعمل مع الحكومة
    السؤال :- لماذا تعدم الحكومة هذا الطالب وتترك ابراهيم الشيخ او عمر الدقير ان كان الامر انتقام من المعارضين وما خطورة عاصم على الحكومة لكي تتامر لقتله دون وجه حق
    يا سادة يا معارضة شوفوا غيرها والعبوا غيرها – هناك الاف القضايا ارتفاع الاسعار الجنوني موسى هلال والمتكاتلين معه على الكيكة – ذكرى سبتمبر على الابواب بطلوا العبث والطالب ده حياخد جزاه وحتخشوا بيوتكم تضربوا الطراولة ما علمناكم ناس حارات

  30. الجهل .. في السودان جهل مؤسسات ويديرها جهلاء وجلوف … رمتهم أقدار الزمان وهم غير (مصدقين ) في هذه المسئوليات الجسام …. بلا حس أو وعي بحجم الأمانة وعظم المسئولية ….التى بين أديهم لهذا غابت القدوة ونرى الإنحدار السريع في كل صعد الحياة

  31. القرارات الشرطيه خطاء وغلط ويجب وزير الداخليه يعيد تنظيم وتجهيز البيت الامني السوداني

    هل يوجد مستند مااادي يدين عاصم عمر هل مدير الشرطه يعرف كيف أدين

    عاصم عمر لماذا تسيس القضيه وهل القاضي عنده مستندات كافيه تدين عاصم عمر

    خااااافوا من الله يا عباد الله يوم المحشر ماذا هو جوابكم لملك الملوك

  32. اخرسوا أيها القتلة, لقد قتلتم المئات من الشهداء في سبتمبر المجيد بدم بارد, ولم يتعرض أي فرد منكم حتى الآن لمحاكمة, وهذه الجرائم لن تنسى أبدا2 فمن هو الرباطى!!

  33. الرجاء عدم افتعال معركة مع الشرطة. معركتنا ضد الصلطة. .. ضد النظام الفاسد .. ضد اللصوص والمنحرفين.

  34. هي البلد دي مالها كلها كيزان الشرطة يقودها الكيزان لقتل الشعب والجيش حدث ولا حرج كلها ملشيات والاحزاب ما شاء الله تبارك الله (كيزان الترابي وكيزان الميرغني وكيزان الصادق ما باقي الا كيزان الشيوعي كمان) هههههه ويقولين ليك فين المعارضة

  35. حسب قانون الطفل و القوانين الخاصه بتجنيد الاطفال و اطفال الحرب علي الشرطه السودانيه ان تتحمل باديء ذي بدء مسؤولية تجنيد هذا الطفل الذي لا يختلف اثنان علي عدم بلوغه سن الرشد لاننا بني آدمين ما مخلوقات فضائيه و بنعرف الاطفال من وشهم… بعد داك نجي نشوف قصة تلفيق التهمه.. و القضاء لو اساسا مستقل ما بفوت عليهو انو من يستسهل تجنيد الاطفال لن يصعب عليه تلفيق التهم الكيديه ضد الاحزاب المسببه للاسهال المائي لقادة النظام من ذوي الكروش و المؤخرات النسائيه!

  36. المعهود في الشرطة انها تصدر بيانات وليس هذا الاسلوب الاستهتاري الذي تتناول به الاحداث ويقوم بكتابته كتاب صغار …أولاد أي كلام

  37. ياريت لو ادارة الراكوبة من خلال هيئة الدفاع نشر الأسباب والحيثيات التي استند عليها القاضي في قراره لكيلا نتهم القاضي ، فهل كان أساس الادانة الاعتراف ويستتبعه معرفة والوصول الي آلة القتل التي تثبت ذلك أم بشهود عيان وهل كانو من الشرطة أم الطلاب …ونسأل الله تعالي أن يلطف بنا جميعا وعلي الله قصد السبيل

  38. الرباطة هم البوليس والامنجية. بوليس بيضرب الناس ويكتلهم في بيوتهم! بعدين نفرض الشرطى مات اثناء المظاهرة هل يعقل فى زول بيجي يشارك فى مظاهرة قاصد عشان يقتل زول؟ فى اسوأ الظروف دة بيكون قتل خطأ لكن عمد دى عجيبة خلاص وبتثبت ان القضاء غير مستقل

  39. الشرطة والأمنجية والدفاع الشعبي والخلايا الجهادية والدعم السريع هم كلاب حراسة الكيزان وهم أول من سيهربون من حراسة سادتهم بمجرد سماعهم لهتافات الشعب المطالبة برحيل الفرعون البشير وزبانيته – هذا إن لم يكن دوي الرصاص أول ما يسمعونه وأسرع الناس إلى الحرب أسرعهم إلى الفرار وأسرع “الكلاب” إلى قمع الشعب دفاعاً عن سادته أسرعهم عن التخلي عن سادتهم عند سقوط النظام

  40. شرطة شنو ديل وحوش فى ثياب شرطه او مجرمين فى ثياب شرطه وما فيش حاجه اسمها كيزان فى حاجه اسمها شيطان فهم جند الشيطان فى ثياب شرطة إنسان.
    يعنى ألما يقدروا يقتلوه بيدهم يحرصوا عليه القانون ليقولوا ان قتله قانونى. إذا تم إعدام الطالب عاصم فعلى الشعب
    إهدار دم كل من يدعى الانتماء للقانون لأن البلد دى بعد كدا حيظهر للناس أنها ما فيها قانون وإنما مجرد مصاصى دماء كل من لا ينتمى لما يسمى بالمؤتمر الوطنى وهو حقيقة المتآمر اللا وطنى.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..