هيئة علماء السودان تدعو إلى تعدد الزوجات

يعني ي محمد الله لا حمدك
نوعك ده يتزوج 3 بعد استشارة السيده الأولي أما حق الفتوات البكر ادونا تكاليف الزواج وشقة ف عماراتكم وانا وغيري من الذكور نحل المشكلة بالطريقة دي
بالدراجة انت عرسوا الأرامل والمطلقات والعانسات من 50 خلو لينا الظبيات الطيبات
قسمة عادلة أفتكر انت م تقدروا علي الظبيات لكن ي مولانا عينك طائره بدور تجدد العفش لكن المشكله ف عفشكم الداخلي حسبو معاكم

شرطين، مشيرا إلى أن الشرط الأول هو العدل والشرط الثاني الحاجة لهذا الزواج.
بس انت متأكد انو ما في شرط تاني غير الشرطين ديل؟
هل المشكلة في قلة الرجال أم المشكلة في إمكانية الزواج وفتح بيت أو حتى الحصول على لقمة العيش اليومية؟
القرار هذا يشير إلى أي مدى وصلت الهوة بين علماء السلطات وناس الحكومة كلهم ومن والاهم وعامة الشعب ، هوة أكبر بكثير من تلك التي كانت بين ماريا أنطوانيت وعامة الشعب الفرنسي قبيل الثورة الفرنسية . لأنهم متزوجون مثنى وثُلاث ورُباع ، ولذا يستغربون في عدم تثنيتنا أو اقبال أي منا على الزواج فهنا وجه المقاربة ( ماري انطوانيت كانت تأكل الكيك ، وحينما سمعت الضجة وهدير الجماهير خارج القصر سألت عن السبب وقيل لها أنهم أفراد الشعب ثائرين بسبب الجوع فردت لِمَ لا يأكلون الجاتوه) هذا لأنكم يا علماء السجم مؤكد أنكم لم تسمعوا بهذه القصة .

كلام صاح لكن مش حل للمشكلة الاساسية ، الناس متضايقة اقتصاديا ، مشكلتنا اقتصادية في المقام الاول ، لو بدلوكم بهيئة علماء الاقتصاد ممكن نحلها

هو انتو ياكيزان خليتو الواحد قادر على واحدة عشان اقدر على التانية؟
ح يوكلن من وين لو كان المرتب بخلص تانى يوم و لا اقعد اشحت بيهم فى السوق.. اتقوا الله فى الناس و ادوهم حقوقم و بطلوا سرقة و انا ح ازوج اربعة..

فكو الحصار فكو الحزام…فكو البارات عندها يغلط الشاب ويتزوج ..هي غلطه عمر.وشر لا بد منه.علشان كده قلنا وفرو ادوات الغلط والباقي على الله!

هيئة علماء السلطان: ((هناك حاجة ماسة في السودان لتعدد الزوجات، بسبب الضرورات والمشكلات الاجتماعية مثل زيادة معدلات العنوسة والطلاق. والزيادة الكبيرة في عدد الإناث مقابل عدد الذكور)).
كل هذه أعراض لمرض مزمن ظل ينخر في عظام السودان منذ مجيء هذه السلطة في ليلة دهماء شديدة السواد.
كل هذه الأعراض سببها القاعدي underlying cause واحد وهو ((الفساد)).
– الفساد يؤدي إلى سوء الإدارة، وسوء الإدارة يؤدي إلى التخبط في التخطيط وفي القرارات، وهذه بدورها يؤدي إلى حروب أهلية غير مبررة، وقتل وسحل وتعذيب وتشريد لآلاف الشباب، وتردي البيئة الصحية وتفشي الأمراض والفقر وسوء التغذية وفقر الدم وكل الأمراض الفتاكة القاتلة، وإنهيار المشاريع الزراعية والمصانع وكل القطاعات المنتجة، يضاف إليه الإنهيار الاقتصادي والأخلاقي والتفكك الأسري وذهاب الدين من القلوب التي كانت مسلمة وموحدة.
إنه الفساد، كان أحرى بهيئة علماء السلطان أن تطالب الحكومة بطلاق الفساد بالثلاثة طلاقاً لا رجعة فيه، وعندها ستجد كل فتاة في السودان طابور طويل من الخطاب المقتدرين يخطبون ودها ويتمنون الزواج بها.

تعدد الزوجات !!!!!!!!!!! – الناس ديل عايشين فى عالم غير عالمنا نحن هنا فى السودان — أنا تجاوزت ال45 عاما – و خريج جامعى – و موظف محترم فى شركة محترمة – و الى الان لم احقق امنية الزواج التى احلم بها فى كل لحظة و حين – راتبى الحالى 3الف و شوية – و بمثل هذا الراتب كيف استطيع ان اتزوج و افتح بيت و اقابل مصاريف الحياة الزوجية — يا ناس عيشوا مغانا واقعنا البائس و حياتنا التى لا أمل فى تحسنها طالما ظل عؤلاء السفلة اوغاد الموتمر الوطنى جاثمين على صدورنا …

الناس ديل عايشين وين …..!!!!

علاوة على تفشي البطالة وسط الشباب بمعدلات مرتفعة، ما قد يفتح الباب أمام مشكلات اجتماعية من قبيل الانحرافات السلوكية.
===============================================
والله غلبني اعلق من العضب

ان فتاوى الهيئة لا تخصنا قى شيئ انهم يخاطبون الكيزان فقط …يحب ان ننفصل عن كل مؤسسات الكيزان يجب ان نقاطع جميع نشاطاتهم

خلاس تموا الناقصة وجوزوا المثلية بين الرجال العانسين والذين لا يستطيعون الباء …يا حرام مشكلتهم ما بحلها تعدد …ماممكن لكن انتو تعددوا فى النسوان وكمان تعددوا بالرجال كوادر المؤتمر الوطنى …اوع تقول لى عليهم بالصوم ههههه ده كان زمان وجبر هسى هم صائمين طبيعى عايشين على البوش واصبر ….اها كيف ي ناس محاكم التفتيش الكنسية الحلول دى معاكم

كون التعدد هو الاصل فى الزواج دى هرطقة يا علماء محاكم التفتيش الكنسية …هرطقة توجب الحرق …اما فتواكم الهسع دى سحسحة حرامية
الله يحرقكم زى ماحرقتو دم الشعب

وتقترحوا كم من الغلمان ؟!!!!!

تعدد النظرات

اتفق مع علماء السلطان بان مشكلة الزواج اصبحت مشكلة حقيقية بالنسبة للاسر السودانية ففى اى بيت سودانى تقريبا يوجد عدد من الفتيات فاتهن قطار الزواج او شارف ..والعنوسة والبوار للبنات اصبح هاجس مخيف يقض مضاجع الاباء والامهات والفتيات….الشباب يخافوا من مسؤولية فتح بيت جديد فى ظل الوضع الاقتصادى المتردىء والمتدهور يوميا ..مع العطالة وعدم وجود مقابل مجزى لاى عمل هامشى …اقترح ان نقتدى ببلاد مثل الهند التى يبلغ تعداد سكانها فوق المليار ونسبة العنوسة بين الفتيات تقارب الصفر …لان التقاليد الاجتماعية تبيح للفتاة ان تخطب وتدفع للولد مقابل الزواج بها …..ويتشارك اهل الفتاة جميعهم لجمع مبلغ الدورى (المهر ) المتفق عليه وذلك لتزويج ابنتهم خشية ان يفوتها قطار الزواج وتقعد ليهم فى البيت زى الهم على القلب…..الملاحظ هنا ان البنت اهلها هم المستفيدين فكلما تقدم العمر ببنتهم سارعوا بايجاد زوج لها ….الولد عموما ليس له مايجعله يستعجل بالزواج مثل الفتاة …..عندنا كثير من الفتيات العاملات بمهن عالية الدخل او لا يمانع اهلهن ان يدفعوا بكل سرور لمن يخطب بنتهم ولكن تبقى التقاليد الاجتماعية والشوفونية والمظاهر والاعراف البالية تمنع الاولاد من القبول .

مبدئيا” انا ضد تعدد الزوجات لاني ارى فيه اهانة للمرأة، وموقفي من ذلك مبني على ما يلي:
1) ان الاية التي تتحدث عن التعدد مستغلة استغلالا” بشعا” من البعض ، حيث اننا نقرأها مجتزأة بصورة تدمر مقصدها، حيث نقرأ آخرها دون اولها ( فانكحو ما طاب لكم ….. الخ)، دون ان نقرأ (وان خفتم الا تعدلوا……)
2) ان اول الآية يمثل (الشرط )وآخرها هو (جواب الشرط) في اللغة العربية، ولا يجب (جواب الشرط) الا اذا تحقق (الشرط ) ، مثلا” اذا قلت لابنك (ان اديت واجبك الدراسي “الشرط”، فاذهب والعب مع اصدقائك “جواب الشرط”)، فان لم يؤد هذا الابن واجبه فهل يحق له اللعب مع اصدقائه؟؟ بالطبع لا لأن الشرط لم ينحقق وبالتالي يسقط جواب الشرط.
3) اذا طبقنا هذه القاعدة وقرأنا الآية كاملة” (فإن خفتم الا تعدلوا … فانكحوا ما طاب …الخ)، يبرز السؤال التالي:
لو لم نخف الا نعدل هل يحق لنا ان ننكح ماطاب؟ الجواب (لا)،، لماذا؟ لان انتفاء الشرط يبطل جواب الشرط.
وسؤال آخر : ماذا لو لم تكن هنالك يتامى اصلا” وبالتالي لا خوف من الا نعدل فيهن ، وهنا ايضا” يسقط الشرط وبالتالي يسقط جواب الشرط تلقائيا”.ما ذكرنا اعلاه هو منطق اللغة الواضح للجميع عدا من يريد ان يدلس.
4)خلق الله الذكور والانانث بتوازن يكاد يكون تاما” وعليه ان ثنى وثلث وربع البعض فلن يجد البعض الآخر اناثا” ليتزوجوهن.
5) كما ان هنالك عنوسة في الفتيات فهنالك ايضا” العديد من الشباب غير المتزوجين، ولذلك فان الحل الامثل هو ان يقوم من يريد ان يعدد بتزويج شاب غير متزوج وبالتالي ستنتهي العنوسة تماما”.
6) عندما يقوم احدهم بالتعدد فانه يختار فتاة صغيرة لا تكون من العانسات الاقل جمالا” وبذلك لا يسهم في حل مشكلة العنوسة ابدا”.
6) المقصد الحالي من التعدد هو فقط اشباع النزق الجنسي لدى البعض دون مراعاة لمشاعر الزوجة الاولى وانسانيتها وكأنها زجاجة عصير انتهت صلاحيتها وبالتالي يجب رميها.

يعني ي محمد الله لا حمدك
نوعك ده يتزوج 3 بعد استشارة السيده الأولي أما حق الفتوات البكر ادونا تكاليف الزواج وشقة ف عماراتكم وانا وغيري من الذكور نحل المشكلة بالطريقة دي
بالدراجة انت عرسوا الأرامل والمطلقات والعانسات من 50 خلو لينا الظبيات الطيبات
قسمة عادلة أفتكر انت م تقدروا علي الظبيات لكن ي مولانا عينك طائره بدور تجدد العفش لكن المشكله ف عفشكم الداخلي حسبو معاكم

شرطين، مشيرا إلى أن الشرط الأول هو العدل والشرط الثاني الحاجة لهذا الزواج.
بس انت متأكد انو ما في شرط تاني غير الشرطين ديل؟
هل المشكلة في قلة الرجال أم المشكلة في إمكانية الزواج وفتح بيت أو حتى الحصول على لقمة العيش اليومية؟
القرار هذا يشير إلى أي مدى وصلت الهوة بين علماء السلطات وناس الحكومة كلهم ومن والاهم وعامة الشعب ، هوة أكبر بكثير من تلك التي كانت بين ماريا أنطوانيت وعامة الشعب الفرنسي قبيل الثورة الفرنسية . لأنهم متزوجون مثنى وثُلاث ورُباع ، ولذا يستغربون في عدم تثنيتنا أو اقبال أي منا على الزواج فهنا وجه المقاربة ( ماري انطوانيت كانت تأكل الكيك ، وحينما سمعت الضجة وهدير الجماهير خارج القصر سألت عن السبب وقيل لها أنهم أفراد الشعب ثائرين بسبب الجوع فردت لِمَ لا يأكلون الجاتوه) هذا لأنكم يا علماء السجم مؤكد أنكم لم تسمعوا بهذه القصة .

كلام صاح لكن مش حل للمشكلة الاساسية ، الناس متضايقة اقتصاديا ، مشكلتنا اقتصادية في المقام الاول ، لو بدلوكم بهيئة علماء الاقتصاد ممكن نحلها

هو انتو ياكيزان خليتو الواحد قادر على واحدة عشان اقدر على التانية؟
ح يوكلن من وين لو كان المرتب بخلص تانى يوم و لا اقعد اشحت بيهم فى السوق.. اتقوا الله فى الناس و ادوهم حقوقم و بطلوا سرقة و انا ح ازوج اربعة..

فكو الحصار فكو الحزام…فكو البارات عندها يغلط الشاب ويتزوج ..هي غلطه عمر.وشر لا بد منه.علشان كده قلنا وفرو ادوات الغلط والباقي على الله!

هيئة علماء السلطان: ((هناك حاجة ماسة في السودان لتعدد الزوجات، بسبب الضرورات والمشكلات الاجتماعية مثل زيادة معدلات العنوسة والطلاق. والزيادة الكبيرة في عدد الإناث مقابل عدد الذكور)).
كل هذه أعراض لمرض مزمن ظل ينخر في عظام السودان منذ مجيء هذه السلطة في ليلة دهماء شديدة السواد.
كل هذه الأعراض سببها القاعدي underlying cause واحد وهو ((الفساد)).
– الفساد يؤدي إلى سوء الإدارة، وسوء الإدارة يؤدي إلى التخبط في التخطيط وفي القرارات، وهذه بدورها يؤدي إلى حروب أهلية غير مبررة، وقتل وسحل وتعذيب وتشريد لآلاف الشباب، وتردي البيئة الصحية وتفشي الأمراض والفقر وسوء التغذية وفقر الدم وكل الأمراض الفتاكة القاتلة، وإنهيار المشاريع الزراعية والمصانع وكل القطاعات المنتجة، يضاف إليه الإنهيار الاقتصادي والأخلاقي والتفكك الأسري وذهاب الدين من القلوب التي كانت مسلمة وموحدة.
إنه الفساد، كان أحرى بهيئة علماء السلطان أن تطالب الحكومة بطلاق الفساد بالثلاثة طلاقاً لا رجعة فيه، وعندها ستجد كل فتاة في السودان طابور طويل من الخطاب المقتدرين يخطبون ودها ويتمنون الزواج بها.

تعدد الزوجات !!!!!!!!!!! – الناس ديل عايشين فى عالم غير عالمنا نحن هنا فى السودان — أنا تجاوزت ال45 عاما – و خريج جامعى – و موظف محترم فى شركة محترمة – و الى الان لم احقق امنية الزواج التى احلم بها فى كل لحظة و حين – راتبى الحالى 3الف و شوية – و بمثل هذا الراتب كيف استطيع ان اتزوج و افتح بيت و اقابل مصاريف الحياة الزوجية — يا ناس عيشوا مغانا واقعنا البائس و حياتنا التى لا أمل فى تحسنها طالما ظل عؤلاء السفلة اوغاد الموتمر الوطنى جاثمين على صدورنا …

الناس ديل عايشين وين …..!!!!

علاوة على تفشي البطالة وسط الشباب بمعدلات مرتفعة، ما قد يفتح الباب أمام مشكلات اجتماعية من قبيل الانحرافات السلوكية.
===============================================
والله غلبني اعلق من العضب

ان فتاوى الهيئة لا تخصنا قى شيئ انهم يخاطبون الكيزان فقط …يحب ان ننفصل عن كل مؤسسات الكيزان يجب ان نقاطع جميع نشاطاتهم

خلاس تموا الناقصة وجوزوا المثلية بين الرجال العانسين والذين لا يستطيعون الباء …يا حرام مشكلتهم ما بحلها تعدد …ماممكن لكن انتو تعددوا فى النسوان وكمان تعددوا بالرجال كوادر المؤتمر الوطنى …اوع تقول لى عليهم بالصوم ههههه ده كان زمان وجبر هسى هم صائمين طبيعى عايشين على البوش واصبر ….اها كيف ي ناس محاكم التفتيش الكنسية الحلول دى معاكم

كون التعدد هو الاصل فى الزواج دى هرطقة يا علماء محاكم التفتيش الكنسية …هرطقة توجب الحرق …اما فتواكم الهسع دى سحسحة حرامية
الله يحرقكم زى ماحرقتو دم الشعب

وتقترحوا كم من الغلمان ؟!!!!!

تعدد النظرات

اتفق مع علماء السلطان بان مشكلة الزواج اصبحت مشكلة حقيقية بالنسبة للاسر السودانية ففى اى بيت سودانى تقريبا يوجد عدد من الفتيات فاتهن قطار الزواج او شارف ..والعنوسة والبوار للبنات اصبح هاجس مخيف يقض مضاجع الاباء والامهات والفتيات….الشباب يخافوا من مسؤولية فتح بيت جديد فى ظل الوضع الاقتصادى المتردىء والمتدهور يوميا ..مع العطالة وعدم وجود مقابل مجزى لاى عمل هامشى …اقترح ان نقتدى ببلاد مثل الهند التى يبلغ تعداد سكانها فوق المليار ونسبة العنوسة بين الفتيات تقارب الصفر …لان التقاليد الاجتماعية تبيح للفتاة ان تخطب وتدفع للولد مقابل الزواج بها …..ويتشارك اهل الفتاة جميعهم لجمع مبلغ الدورى (المهر ) المتفق عليه وذلك لتزويج ابنتهم خشية ان يفوتها قطار الزواج وتقعد ليهم فى البيت زى الهم على القلب…..الملاحظ هنا ان البنت اهلها هم المستفيدين فكلما تقدم العمر ببنتهم سارعوا بايجاد زوج لها ….الولد عموما ليس له مايجعله يستعجل بالزواج مثل الفتاة …..عندنا كثير من الفتيات العاملات بمهن عالية الدخل او لا يمانع اهلهن ان يدفعوا بكل سرور لمن يخطب بنتهم ولكن تبقى التقاليد الاجتماعية والشوفونية والمظاهر والاعراف البالية تمنع الاولاد من القبول .

مبدئيا” انا ضد تعدد الزوجات لاني ارى فيه اهانة للمرأة، وموقفي من ذلك مبني على ما يلي:
1) ان الاية التي تتحدث عن التعدد مستغلة استغلالا” بشعا” من البعض ، حيث اننا نقرأها مجتزأة بصورة تدمر مقصدها، حيث نقرأ آخرها دون اولها ( فانكحو ما طاب لكم ….. الخ)، دون ان نقرأ (وان خفتم الا تعدلوا……)
2) ان اول الآية يمثل (الشرط )وآخرها هو (جواب الشرط) في اللغة العربية، ولا يجب (جواب الشرط) الا اذا تحقق (الشرط ) ، مثلا” اذا قلت لابنك (ان اديت واجبك الدراسي “الشرط”، فاذهب والعب مع اصدقائك “جواب الشرط”)، فان لم يؤد هذا الابن واجبه فهل يحق له اللعب مع اصدقائه؟؟ بالطبع لا لأن الشرط لم ينحقق وبالتالي يسقط جواب الشرط.
3) اذا طبقنا هذه القاعدة وقرأنا الآية كاملة” (فإن خفتم الا تعدلوا … فانكحوا ما طاب …الخ)، يبرز السؤال التالي:
لو لم نخف الا نعدل هل يحق لنا ان ننكح ماطاب؟ الجواب (لا)،، لماذا؟ لان انتفاء الشرط يبطل جواب الشرط.
وسؤال آخر : ماذا لو لم تكن هنالك يتامى اصلا” وبالتالي لا خوف من الا نعدل فيهن ، وهنا ايضا” يسقط الشرط وبالتالي يسقط جواب الشرط تلقائيا”.ما ذكرنا اعلاه هو منطق اللغة الواضح للجميع عدا من يريد ان يدلس.
4)خلق الله الذكور والانانث بتوازن يكاد يكون تاما” وعليه ان ثنى وثلث وربع البعض فلن يجد البعض الآخر اناثا” ليتزوجوهن.
5) كما ان هنالك عنوسة في الفتيات فهنالك ايضا” العديد من الشباب غير المتزوجين، ولذلك فان الحل الامثل هو ان يقوم من يريد ان يعدد بتزويج شاب غير متزوج وبالتالي ستنتهي العنوسة تماما”.
6) عندما يقوم احدهم بالتعدد فانه يختار فتاة صغيرة لا تكون من العانسات الاقل جمالا” وبذلك لا يسهم في حل مشكلة العنوسة ابدا”.
6) المقصد الحالي من التعدد هو فقط اشباع النزق الجنسي لدى البعض دون مراعاة لمشاعر الزوجة الاولى وانسانيتها وكأنها زجاجة عصير انتهت صلاحيتها وبالتالي يجب رميها.

اقتباس ::: ///واستشهد صالح بالآية الكريمة في سورة النساء:” فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة”.///

**وكبروا اطيازكم من مال الشعب المنهوب
** وكبروا كروشكم ورقابكم من مال الشعب المسروق

::جوقة غلمان السلطان البشكير:: شغالين فتاوى وفقا لرغبة البشكير والوسيط خادمه عصام احمد البشير … شغلهم بيزنيس وعرس حريم مثنى وثلاث ورباع وطلق وغير وبدل ……….. تفوووووووووووووووووووو

وضع البلد كل يوم اسواء من اليوم الي قبلوو
الناس موش لاقيه تاكل حتزوج ي شيخ

دعت هيئة علماء السودان إلى تعدد الزوجات للحد من ارتفاع معدلات ؟؟؟؟

البطالة ؟ الفقر .؟ اللواط داخل الجامعات الاسلامية ( ام درمان) من منسوبي المؤتمر الوطني هاكذا الخبر الاصح

الناس في شنو والهيئة في شنو عايشين وين في عالم تاني من المخصصات والنثريات وراكبي الفارهات

هذا كلام لا يخصنا ولا يلزمنا.

اين علماء السودان من الفساد الذى عم البلد ومن الحكومه الواقعه بيع فى اراضى السودان لدرجه ان هنالك دول تفخر بان لها ارض فى السودان اكبر من مساحتها