خيانة … الإمام (2)
د. عمر القراي
(وَإِن يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
صدق الله العظيم
كنت قد كتبت مقالاً بالعنوان أعلاه، قبل أربعة سنوات، وكان موضوعه خيانة السيد الصادق المهدي لحلفائه في الحركة الشعبية لتحرير السودان، في محاولة تقربه لحكومة الإخوان المسلمين .. وكان مما كتبته في ذلك المقال : ( “حذر زعيم حزب الأمة المعارض الصادق المهدي قائد طائفة الأنصار مما أسماه مخططات تحالف الجبهة الثورية المتمردة، قائلاً إنها لاتتبنى برامج قومية أو وطنية بل ستعمل على تطبيق رؤية انتقائية ستقود السودان إلى المزيد من التقسيم. وجدد المهدي خلال لقاء جمعه مع رؤساء الأحزاب المصرية في القاهرة الدعوة للحكومة السودانية والمتمردين والقوى السياسية الأخرى لاتفاق التراضي الوطني من أجل حلول تعالج الأزمة التي تعاني منها البلاد” “الشروق 3/5/2013م”. والذي يقرأ هذا الكلام، يظن ان السيد الصادق لا علاقة له بهذه “الجبهة الثورية المتمردة”، لأنها “لا تتبنى برامج قومية أو وطنية”، ولكن الواقع خلاف ذلك، فقد جاء ” يبدو أن لقاءك بالجبهة الثورية بلندن مؤخراً أسس لشكل من أشكال العلاقة؟
-في زيارتي الأخيرة إلى لندن التقيت بـ”ياسر عرمان” واتفقنا على مشروع وفاق وطني، وهو تحدث نيابة عن الجبهة الثورية.
على ماذا اتفقتم؟
-اتفقنا على أن يكون المشروع الذي ينبغي الاتفاق حوله هو الحل السياسي وليس العسكري، وهم كقوى مسلحة لا تضع سلاحها إلا بعد وجود اتفاق سياسي، وإلى أن يحدث ذلك هم يقومون بالدفاع عن أنفسهم لكن لا يسعون إلى تحقيق أي هدف بوسائل عسكرية،وهذا ما صدر في البيان المشترك في 14 ديسمبر الماضي والموقف المبدئي لحزب الأمة” “صحيفة المجهر 10 /1 /2013م”.
لماذا جلس السيد الصادق مع الحركة الثورية، رغم علمه بأنها ليس لديها اجندة وطنية، وتسعى الى تقسيم البلاد ؟! ثم إذا قبل أن تظل الجبهة الثورية حاملة للسلاح، واتفق معها أن يواصل حزبه مقاومته السلمية، حتى يتم اتفاق سياسي يرضي الجميع، فلماذا جاء يهاجمها الآن ؟! والجبهة الثورية منذ أن قامت، تقول بأن هدفها هو الحل السياسي، وأنها تحمل السلاح دفاعاً عن وجودها، ريثما يتم الاتفاق السياسي، فما الجديد في ذلك ؟! ألا يعد انحياز السيد الصادق للنظام، الذي يبادر بالاعتداء ضد الجبهة الثورية، التي اتفق معها خيانة ؟!) هذا بعض ما جاء في ذلك المقال قبل حوالي أربعة سنوات !!
واليوم، فإن الشعب السوداني يتململ نحو الثورة، ويظهر معارضته لحكومة الاخوان المسلمين، ويطرد نائب رئيس الجمهورية، ووالي الخرطوم، ووالي شمال كردفان، من مراسم تشييع الأستاذ فاطمة أحمد ابراهيم، ويهتف ضدهم، في وجههم، بأنهم حرامية، ويصور هذا المشهد، وينشره للعالم .. وفي بادرة أخرى، يتجمع في محاكمة الطالب الجامعي عاصم عمر- بعد أن حكم عليه نظام الطاغية بالإعدام- ويشيد ببسالته، وصموده، ويهتف في شوارع الخرطوم تأييداً له .. ثم بعد ذلك، يقيم من تشييع الطالب “جيفاراً” الذي أغتاله أعضاء تنظيم المؤتمر الوطني، في الجامعة الإسلامية،مظاهرة في المقابر، تندد بالنظام، وتسمع للخطب التي ألقاها المتحدثون في الهجوم على الحكومة الظالمة، التي هجم منسوبيها،مع رجال أمنهم، على الطلاب في داخليتهم في ساعة الفجر،وأوسعوهم ضرباً بالسواطير !! واخيراً ما حدث ثالث أيام العيد، حيث طرد المواطنون د. نافع على نافع، من مناسبة إجتماعية، ولا حقوه وهو يهرع بالخروج بالهتاف ” ألحس كوعك واطلع برة” !! في مشهد بثت صوره في مواقع التواصل الاجتماعي..
في هذا الجو المشحون برائحة المقاومة، والذي يتقدم فيه الشعب بمواقف ثورية عفوية، ماذا كان موقف السيد الصادق المهدي، رئيس حزب الأمة القومي، وإمام الأنصار ؟؟ كان موقفه هو الإستجداء المخزئ، ليقابل الرئيس البشير، والذي حين شعر بضعفه وهوانه،أمعن في إذلاله، فرفض مجرد مقابلته !! فقد جاء : (الخرطوم ?خرطوم بوست رفض الرئيس عمر البشير مقابلة الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي بشأن مبادرة سياسية جديدة. وأبلغ مصدر مطلع” خرطوم بوست” أن المهدي طرح عبر وسيط صحفي مقابلة البشير لطرح مبادرة جديدة إلا أن البشير رفض فكرة مقابلة المهدي وانتهر الصحفي المقرب منه وصاحب مركز اعلامي شهير قائلاً : ” إنت ما عندك شغلة” . وذكر المصدر أن البشير بعد إلحاحالوسيط الصحفي اقترح أن يقابل المهدي حامد ممتاز الأمين السياسي للمؤتمر الوطني ووزير الدولة بوزارة الخارجية ليطرح له مبادرته وقال البشير ” المهدي لو عندو مبادرة يمشي يقابل حامد ممتاز أنا ما بقابلو” . وأوصد البشير الباب تماماً أمام فكرة لقاء المهدي وذكر البشير أنه كلماالتقى المهدي ذهب الأخير الى الإعلام ليقول أن البشير هو من طلب اللقاء)(خرطوم بوست سبتمبر 2017م).
لماذا يسعى السيد الصادق لمقابلة البشير، وطرح مبادرة سياسية في هذا الوقت بالذات، والحكومة تشعر بحراك شعبي ضدها ؟! وهل تحوي المبادرة المزعومة، مطالبة البشير بالمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية، باعتباره المسؤول عن موت آلاف المواطنين، الذي قتلوا من أهالي دارفور ؟! هل تحوي المبادرة المطالبة بالقصاص،من قتلة طلاب المدارس في شوارع الخرطوم في سبتمبر 2013م ؟!هل تحوي المبادرة المطالبة بمصادرة أموال المفسدين، الذي أثروا على حساب نهب أموال الشعب، بما فيهم أشقاء الرئيس ؟! هل تحوي المبادرة أن يشمل جمع السلاح في دارفور، سلاح مليشيات الدعم السريع التي تسمى “الجنجويد الجدد”، والتي يقودها حميدتي ؟! فإذا كانت المبادرة لا تحوي شيئاً من هذه المطالب، فإنها لاتعبر عن مصالح الشعب السوداني، ولكنها قد تعبر عن مصالح السيد الصادق المهدي، المشتركة مع النظام !!
جاء عن هذه تلك المصالح (ولكن يا سيدي فلنعد الى موضوع استلام المال من الحكومة والمؤتمر الوطني لقد اعترفت زوجتك السيدة سارة الفاضل بأنك استلمت مليون دولار من الحكومة تعويضات عن عربات حزب الأمة. وقبل عودتك من منفاك الاختياري الأخير بالقاهرة في 2003م أرسلت إبنك عبد الرحمن الى رئيس المؤتمر الوطني ليقول له إن أبي يقول لك بأن بقائه في القاهرة ليس عودة الى المنفى ولا هو مرتبط بموقف سياسي ولكنه بسبب العجز عن مواجهة الإلتزامات المالية في السودان وانه يسألك العون حتى يعود الى السودان. وقد استجاب رئيس المؤتمر الوطني وسدد فاتورة العودة. فلماذا تتهموننا بالحصول على التمويل من المؤتمر الوطني إذا كنت انت معارضاً وتستلم التمويل من المؤتمر الوطني بالفعل وليس إتهاماً) (من خطاب السيد مبارك الفاضل المهدي المفتوح للسيد الصادق 5 /4 /2004م).
إن السيد الصادق المهدي بتزلفه لنظام القتل الجماعي، المعادي للشعب، ومحاولته تصفية بوادر الثورة، ليطيل من عمر هذا النظام الدموي الفاسد، إنما يخون هذا الشعب العظيم، وهي خيانة أكبر من خيانته للحركة الشعبية وأحزاب المعارضة .. والخيانة لهذا الشعب غير مأمونة العواقب، فهو شعب مقهور، ومظلوم، ومجوع،ويستحق النصرة، والدعم، والمساندة، لا الخيانة بالتقرب لجلاديه ..ولأن لهذا الشعب قدراً كبيراً عند الله، لا يعرفه السيد الصادق، فإن من يكيد له، يُخزى، ويفتضح .. فهاهو السيد الصادق المهدي،رئيس حزب سياسي عريق، يدعو الى الديمقراطية، وزعيم طائفة دينية كبيرة، يتزلف لعسكري، دكتاتور، ويستجدي لقاءه، ثم إن السفاح لايقبل ذلك إمعاناً في إحتقاره، فهل شعر السيد الصادق بهذا الخزي المبين ؟! رحم الله القائل: “من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام”.
الاخوة الجمهوريين معظمكم خارج السودان – وعايزين الناس تاكل النار براهم – خليكم من السيد / الصادق المهدي – عقدتكم الاساسية !!!!!!!!!!! ورونا انتم طريق الثورة وتقدمو الصفوف !!!!!!!!!!!!!
متى كان الخير متنسما في بيوت الطائفيين مورثى جنة الفردوس لعبيدهم من البسطاء ومخموميهم من الموالين بالوراثة والخساسة ….
منذ 1956 والى اليوم وليحصيها من يجيد الإحصاء ومن سجل ودون التاريخ …
***ماذا قدم كهنووووت آل الميرغنى الاسياد للعبيد السودانيين؟؟؟؟
***ماذا قدمت اقطاعية آل المهدى الاسياد للعبيد السودانيين؟؟؟
***ماذا قدم مجرمى آل البشكير الكلالالالالالالاب للغير مهمين ووحجودهم من عدمه عدم -السودانيين؟؟؟
نعم نعم نعم
هذا الرجل الإمعة الذي بسببه فقدنا الديمقراطية مرات و مرات يجب ألا يكون له وجود على الساحة السياسية و لا يجب أن يغتر به أحد
فهو لا يملك فكرا و لا يقدر على حرب النظام و لا تحقيق شيء من تطلعات السودانيين. كلما اقتنع الشعب بهذا مبكرا كلما قصر عمر النظام.
هذا الرجل جزء من المنظومة المتخلفة للحياة السياسية السودانية التي دمرت السودان بعد أن استلموا إنجازات جيل الاستقلال. رجل انتهازي ضعيف الفكر و الإرادة كذوب في كل مبادرة و لا يرى السودان إلا حقا وراثيا من أجداده و لن يتصرف بأي طريقة تختلف عن الكيزان إذا استلم الحكم. يجب أن يرمي الشعب بهذا الرجل و عائلته في مزبلة التاريخ إلى الأبد.
كفيت ووفيت يا عمر والصادق ينطبق عليه المثل: الله يكفينا بهدلة الكبر
يسلمك يراعك ياد. عمر
تسلم ي أستاذ في الصميم.
نقل لنا ان الأستاذ محمود محمد طه قال عنه
الصادق تاني ما بطلع قوزاً أخدّر
رفعت الأقلام وجفت الصحف
لو قامت أى ثورة ضد هذا النظام فإن الصادق سيكون أول أعداء هذه الثورة – فموقفه فى ثورة سبتمبر 2013 كان مخزيا وفيه عار كبير عليه – لذا لا تنتظروا منه شيئا
علق أحدهم من مقبل( 2/10/2013) قائلا ( لو خيرونى بين الإنقاذ والصادق المهدى لأخترت الإنقاذ ، فهى عدو واضح )
كفيت ووفيت
تاني م دايرين اي احزاب جرتق وفوضي
حقي وحقك
تاني ناس كفاءات بس ومن هم خارج الوطن
شيوعيين ولا ديمقراطيين ولا معارضة
لانو القاعدين زي السوس جوا السودان
امخاخهم اتنخرت خلاص
بعدا الشعب اقوم واتنفض بس
والله كريم
والبجي اكيد بكون احسن من ديل
بالف مرة
في عمرو ما آكل من عمل يدوا..أموال جدو كانت رشوة من الإنجليز والأسرة مازالت سايره علي ذات النهج ابتزاز النظم باسم
زعامة بالية وناس مغيبين وبسطاا..مابتذكر يابروف مصالحتو لنميري ودم الأنصار مانشف؟ مابتذكر هجتمتو للخزينة العامة أول
ما صار رئيس وزراء بما اسماهو تعويضات ال المهدي..لاحظ انو
لسه ويستخدم اسم المهدي وهو عارف انو جدو غش بيهو الناس..هو يرضخ لاهانه الكيزان لانو عارفهم صعاليق وماسكين
ليهو حاجات وعارفين تاريخو وانتهازيتو ومابرحموهو..عشان
كدا متفق معاهم ياخد مخصصاتو ويحافظ علي بقائهمِ
يكفى الصادق عارا بأنه كان عارفا بأنقلاب الكيزان عام 1989 ولم يحرك ساكنا .
يا دكتور نحن الصادق عارفينو … لكن البخلي ياسر عرمان يباريهو شنو؟ مش برضها الانتهازية السياسية!!
سلم يراعك د. القراى
هذا هو الصادق الغير صادق ذو النرجسيه المفرطه ويعتقد ان البلد ملكاً له كما يرددون فى شعاراتهم صباحا ومساءاً البلد بلدنا ونحن اسيادها.. فهو ابن التنظيم الدولى لا يهمه الوطن ولا المواطن بقدر ما تهمه اسرته ومهديته الزائفه.. فهو شقيق الاخوان فى الرضاعه والوضاعه لا يرجى منه خيراً .. دوماً كالحرباء يلون جلده اينما تحولت المصالح والمنافع لكن هيهات تغيرت الظروف التى كانو يكذبون ويغشون البسطاء,, سوف يكنسون الى مزابل التاريخ ويقتلعون من ارض السودان إقتلاعاً كما قال الاستاذ الكبير والعالم النحرير الشهيد محمود محمد طه..
انا المحيرني كره وعداء الجمهوريين السافر للسيد الصادق مع إنه طوال فترات حكمه لم يتعرض لهم بسوء لو ملاحظين الجمهوريين بهاجمو الصادق اكثر من هجومهم للكيزان وسدنة مايو القصو رقبة زعيمهم هسه دا نضم ناس عاملين معارضة للانقاذ باختصار مكسبكم شنو لو تخلى الصادق وحزب الامة عن معارضة النظام وانضم زي وزي الاتحاد الديمقراطي والمؤتمر الشعبي ؟؟ انا ما شايف مبرر لهجوم الجمهوريين غير انهم بشوفو الصادق المهدي وحزب الامه قوة حقيقية في الساحة ويبذلون جهدهم لاقتيال شخصية زعيم الحزب باختلاق اكاذيب ودعاوى فارغة عليكم الله شنو العيب في ان يطلب الصادق لقاء مع البشير مع انهم نفوا ذلك وقالو انها دعاية كاذبة ولكن حتى لو افترضنا طلب اللقاء ليعرض مشروع يخرج البلاد من ازمتها شنو العيب في كده ؟ وهل موقف زي ده ممكن يكون محل انتقاد وتندر سبحان الله ! ثم اصلا ما هو الدور الذي يجب ان يقوم به الحزب السياسي غير استمرار الحفر للوصول لاهدافه المعلنة يا دكتور حزب الامه والصادق سياستهم المعلنة مقاومة النظام مدنيا سلميا وهم يعملون وفق هذه السياسية مع كل الجبهات معارضة ومؤيدة وحاكمة انتو بدل تقعدو في النياصة الفارغة دي ضعوا ايديكم مع القوى المعارضة الاخرى واعملوا على توحيد الجسم المعارض بدلا من العمل ضد من هم في خندق المعارضة الله يكبر ادمغتكم ويطهرها من التعصب اوالذاتية والانا المهلكة متين تضعوا مصلحة الوطن العليا قدام رغباتكم اختشوا والله كلما الناس يشوفوكم تهاجموا من يق معكم في خندق المعارضة يستصغر قدركم الاصلا صغير ويقلل من مكانتكم الاصل سقطت بوفاة زعيمكم
من محاسن احتلال الكيزان للسودان واستعمارنا هو عرفنا الكثيرين على حقيقتهم ، والذين كنا نظنهم وطنيون من الصف الأول ، أمثال آل المهدي وآل الميرغني وكثير من المندسين في الأحزاب اليسارية
بيوت المهدي و الميرغني عاشت علي دم وعرق الفقراء المساكين. لقد ولي هذا العهد بعد أن تعلم الأبناء ورفضوا التبعية المطلقة
يعيش الميرغني والمهدي من فتات المؤتمر الوطني .ويعيش المؤتمر اللاوطني من دم الوطن.لقد ضاع الوطن والشرف والطهر والاخلاق والتعليم ووووووو وووات جبراء
الله ينصر اخواننا المستضعفين وينتقم من اخوان الشياطين يارب العالمين
السيد الصادق واولاده و اسلافه..مافيهم زول اشتغل ولو يوم واحد فقط..حتي مقاعد الدراسه فاشلين فيها..بدليل الاستاذ الاردني الذي ارجع احدهم قائلا ببلادته و غبائه..لا احتار من انانيتهم و تفكيرهم في مصالحهم..بقدر ما احتار من الجمع الضخم الذي يتبعهم
الخيانة والولع بالتآمر وحياكة الدسائس والمؤامرات خصال تجري في الصادق المهدي مجرى الدم في الجسد، فهو طوال تاريخه السياسي لا يكاد ينفك عن هذه الخصال الزميمة سوى كان حاكم أو محكوم/معارضة… تذكروا تزويره لسنه العمري وإقصاءه لرئيس حكومة الديمقراطية الثانية حتى يجلس مكانه وهو الذي لم يللغ السن القانوني للمنصب .. تذكروا تآمره مع نميري ضد عمه الهادي المهدي .. ولا تمسوا تآمره مع الجبهة القومية لتسليمهم الحكم رغم التحزيرات المتعددة والمنتالية بوجود انقلاب وشيك
الصادق منذ صغره ومتابعته للترابي والاخوان المسلمين معذبنا معاه وكره السودانيين والانصار البلد بمواقفه المخزية. اللهم ارحم الامام عبدالرحمن المهدي وصديق عبدالرحمن المهدي محب السودان والسودانيين لا فرق بين شيوعي واسلامي عنده والقديس صلاح صديق المهدي.
هسه يا دكتور انتو من مات زعيمكم قدمتو شنو ؟ حزب ما قادين تسجلو ههه قال ايه خيانة الامام ههههههههه انت قايل الامام دا شخصية مجهولة واللا رئيس حزب من احزاب الفكة ؟ هانت والله فعلا زيما قالو اذا جاءتك مزمتي من ….. كدى ورينا يا دكتور عدد السنين القضيتها في المعتقلات ؟ مش ياهن الكم اسبوع اثناء محاكمة زعيمكم الهالك وخذلتو وجريتو واطي خوفا وقبلتو الاستتابة والتنصل من المبادئ عشان تنقذوا رقابكم من القطع المنكم بعد خذلانكم لزعيمكم وتركتوه براه يواجه الموت بدون تحركوا حتى مظاهرة من خمس اشخاص ما مفروض توروا وشكم للناس تاني قال خيانة قال ؟
هنالك فرق كبير بين الحزب والطائفة ؟ ومن الخطأ أن نقول حزب طائفي ؟ كما نقول تفاح بصل ؟ فيا أما تفاح أي حزب أو نقول بصل أي طائفة ؟ فيا اما حزب أو طائفة ؟؟؟ وتعريف الحزب معروف وتعريف الطائفة معروف وشتان ما بينهما؟؟؟ وببساطة شديدة الطائفة الدينية مملوكة حصريا لاسرة محددة تتوارثها عبر السنين وما علي أفراد قطيعها إلا الركوع وبوس الأيدي وقول سمعا وطاعة طمعا في شبر في الجنة من عائلة المهدي المنتظر أو فاتحة من الميرغني الجده النبي في أكبر اكذوبة تاريخية يدحضها السعوديين؟؟ للأسف الشديد سودانيا الحبيب يعيش علي الدجل والكذب والنفاق الذي يحترفه حكامه منذ الاستقلال والآن برعت فيه عصابة الكيزان ورئيسها الذي اتي إلي السلطة عن طريق كذبة قاتلة للسودان (اذهب إلي القصر وانا للسجن)
الاخ العزيز عمر القراي
تحية طيبة
ازمة الصادق المهدي وهي ليست ازمة حزب الامة والانصار ووجودهم الطبيعي الوجداني المؤثر في ثلث الشعب السوداني حتى 1986(الانتخابات)حزب الامة حصد 198 دائرة في السودان ونحن لا ناخذ القضايا في مجال علم النفس السياسي مشكلة الصادق المهدي شخصية وليس سياسية من 1964 هو رفع شعار حقي سيمح وحق الناس ليه شتيح..فقط لاشباع نرجسيته وليس الامر خيانة او بعد نظر يعني من 1964 لو اتواضع واحترم برنامج الاخرين كان ممكن الناس تحترم برنامجو لكن ظل ولا زال يجهض كل البرنامج الوطنية السودانية على حساب ما يراه هو برنامج ويمكن هسة دي اخر مبادرة دي الرفضا البشير من كثرة المبادرات من فيل جيبوتي..والصادق المهدي ونسيبه النرجسي الاخر هم من اجهض الحكم الاقليمي اللمركزي واتفاقية اديس ابابا 1973 بالمصالحة الوطنية ..لقد استغل الاخوان المسلمين البنية السيوكولجية للصادق المهدي يتكلم لكن ما يسمع ابدا ..وقد مهد له القوميين العرب باغتيال السيد الهادي المهدي الطريق لافساد حزب الامة والهرولة الي مصر ..
نرجع للجبهة الثورية نفسها هي تجديف عن الحركة الشعبية وورؤية قرنق قام باه الشيوعي ياسر عرمان ايضا بايعاز من الحزب الشيوعي وعوانسه في المركز وايضا الفرار من انتخابات 2010 والان التجربة الكينية حتوضح بؤس المعارضة السودانية ايضا ..الهررولة من انتخابات 2010 مكنت النظام اكثر والنتائج قدامك كان الناس تدخل الانتخابات التي سجل لها 18 مليون سوداني وبعد داك النتيجة لو مزورة نقوم بنفس عمل كينيا محاصرة المحكمة الدستورية العليا لحدي ما تجيب الزيت ثم الامم المتحدة وبي كده يكون الثورة الدستورية ..ولكن المعارضة الاكثر تعاسة من النظام لم تفعل والان تشرزم حتى قطاع الشمال ..فلماذا تلوم فقط السيد الصادق المهدي ..بعدين الهتافات في الجنائز او المقابر واو الافراح هذه لن تقود ثورة تغيير وهي هتافات شيوعيين وليس الشعب السوداني الذى خرج بالملاييين لي جون قرنق وسجل 18 مليون ايضا والشيوعيين يفرون الي الامام دون ان يسعو لتوعية الشعب في ندوات لانهم عارفين الشعب ما بجي في ندواتهم ايضا والنظام جعلهم يحتفلو في قاعة الصداقة بحزبهم
وكل يفر من برنامج جون قرنق الاصلي اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 والذى نهى ولابة البشير بالمادة 57 من 2015 وكما ان التاريخ سجل للبروفسر الجمهوري معتصم انه اول من بدا الثورة لدستورية عندما قدم طعن صريح في اهلية عمر البشير في انتخابات 2010 ورفضه الساقط الهادي بشرى واستلمه ابيل الير …وقال بروف معتصم: ليس عملي غير مجدي ولكن عايز اعلم الشعب السوداني الدستور والحقوق والدستورية ..هل فهم ذلك ((معارظة)) هبي هبي يا اكتبوبر 1964 وناس ابو عيسى والنخبة السودانية وادمان الفشل
حتى لا يفقد الاخوان الجمهوريين ايضا بوصلتهم الثورة جات 2005 باتفاقية نيفاشا ودستور 2005 ورؤية جون قرنق فقط ولا احد من المركز والاحزاب يريد ان يتبناها وكل مصاب بعقدة”حقي سميج وحق الناس ليه شتيح” ودي ازمة السودان الحالية تشزم المعارضة في خواءها المزخرف
ان الصادق الفاشل سبب اساسي فى تشؤيد الشعب السودانى والموت الذى حدث فى كل السودان
فرط فى الدميقراطية
عندما تتاح له الفرصة لمناقشة اي عسكرى فهو يريد مال الشعب
لا يشارك بل بتأمر غلى الاخرين
لا يريد حزبا جديدا فى السودان خاصة الحركة الشعبية شمال و المؤتمر السودانى لدا هناك شك كبير ان الصادق له رجال من الامن فى الخارج والداخل يساعدون الاخوان المسلمين فى اعتقال المناضلين وتتبع حركتهم
الصادق متصالح مع النظام و اخر انبساط و دايما على استعداد لمد يد العون لو تحركت المعلرضه بعمل ايجابي تهدد النظام
اصرار المعارضه في التقارب و التنسيق مع المهدي لاكبر دليل على فشلها في كل الملفات
الصادق ده فكاهة.
لقد اكثرهم الكلام عنه. الما فهم تاني ما بفهم.
النفاذ ليها اكثر من ربع قرن. اما فهم تاني ما بفهم.ركزو علي الرشوة.
لا يحق الفاسد ان يطلب بتغيير الفساد.
)لا يغير الله…….الاية)
من من المعلقين لا يرشي أو يرتشي؟67
لن ينصلح حال السودان الا ياجتثاث الاربعة من جزورهم الخبيثة..
1- الانصار
2- الختمية
3- الاخوان
4- الشيوعيين
..هولاء الاربعة شبعنا منهم جعجعةو لم نرى منهم منفعة و اصبح وجودهم عبء ثقيل على السودان وجب التخلص منه…كل المفسدين فى السودان خرجوا من رحم هذا الرباعى الخبيث..
الصادق المهدى يخون السودان وليس المعارضة منذ الاستقلال – رجل ياكل من عرق الشعب مباشر وغير مباشر هو والمراغنه – لكن انتهى زمن الاسياد كل واحد تم تعيين ابنائهم وزراء وهم نايمين فى العسل من عرق الشعب – كفى مهازل وهوان – ماذكرت الا الحقيقة يادكتور
………………… وهلم جرا
يا اباعزيزة شيخنا كان ارجل سوداني كما وصفه رفيق دربه ابراهيم السنوسي وهو صارع عبود وصارع النميري وصرع البشير رجل والرجال قليل
بعدين انا بستغرب لمن يقولوا محمود محمد طه واجه ما اي واحد صاحب فكرة مهما كان مقداره يموت صقاده والا يكون الشغلة لعب عيال لكن ناسه ديل خلوه وقالوا توووووووووووبة كرارة النووووبة
عمر القراي وفجور خصومتة للمهدي التي لا تليق براشد
البعض يشعر بالحسد والغيرة في أوقات معينة في حياته تجاه آخرين، وإن بدا هذا السلوك طبيعيا وشائعا لدى هذا البعض فإنه يحمل آثارا سلبية للغاية على صاحبه تشمل وضعه النفسي والعقلي وحتى الجسدي، وذلك وفق دراسات معلومة لعلماء نفس أميركيين.
الدكتور عمر القراي يمثل للأسف نموذجا لهذه الشريحة من خلال معظم مقالاته التي وظفها للنيل من الإمام الصادق المهدي وللتقليل من قيمة العطاء السياسي والإنساني له الذي لا ينكره إلا خفاش ينكر ظهور ضوء النهار مهما كان حجم الاختلاف معه ، وذلك طوال فترة زمنية امتدت لعقود لم تزد الامام الصادق في الواقع إلا رفعة ولم ترث القراي إلا حالة من الغيرة والحسد لا تلقيق براشد ولا نتمناها له فله مقدرات لو أنه وظفها على نحو إيجابي في بناء منظومة فكرية أو جماعة تفرقت بها السبل لكان أنفع له ولهم إن هو تبرأ من داء الكيد لهم ولغيرهم .
وما ينتاب عمر القراي تجاه المهدي من خلال كل مقالات القدح التي يصوبها نحو الإمام دون أن يكون فيها سطر واحد إيجابي هو نوع من الغيرة والحسد وهو داء وذلك ليس محض اتهام انما هو تفسير لعالم النفس الدكتور شاراش لهذا الإحساس لقوله ” الغيرة شعور تحسه عندما تخاف بأن شيئا تملكه سوف يؤخذ منك، أما الحسد فهو شعور يلمّ عندما يكون لدى شخص آخر شيء تريده لنفسك أنت.”
وحتى الدكتور بيركارلو فالديسولو -الأستاذ المساعد في قسم علم النفس في كلية كليرماونت ماكينا يقول إن الغيرة ترتبط بمفهوم الذات لدى الشخص، يعني أن الشخص الذي لديه تقدير منخفض لنفسه من السهل أن يشعر بالغيرة تجاه المثال أما من لديه العكس فتعرضه لهذا الشعور أقل، والتفسير أنه عندما يكون الشخص واثقا بنفسه فهو لا يخشى أن يسلب شيء من أي أحد ولا يرى في أي طرف آخر تهديدا حقيقيا له وهو مايدلل على الجانب الآخر تجاهل الإمام الصادق المهدي لما يورده القراي في حقه
رغم أن القراي لتمكن العرض ينعم براحته النفسية كلما رمى بسهامه المسمومة نحو الرجل في غير ما حاجة لذلك إلا أن يكون مصابا بينا.
أما ما أجهد القراي نفسه فيه من إفك وقصاصات مبتورة وأحاديث ملفقة في مقاله هذا لا يقنع عاقل فالبشير طالما أجهد نفسه وحزبه للجلوس مع الصادق المهدي ليتقاسم معه السلطة منذ جيبوتي ولوكان حزب الأمة وزعيمه راغبان في ذلك لكان لهما الأمر لأن قضيتهما قضية وطن وليس قضية محاصصة فليس الأمر أمر جلوس يستعصي على طرف .
وجلس البشير وحزبه مع المهدي في بيته في ام درمان للاتفاق على التراضي الوطني الذي لم يوفي شروطه حينذاك وتوقف ولوكان الأمر أمر جلوس ومؤآنسة ومحاصصة ما من حجاب بينهما .
أما المبادرات فلا يحتاج إطلاقها لجلوس مع البشير ليستجدي ذلك عبر صحفي مقرب ولعمرى هذا ضرب من السذاجة وسماء السودان والإقليم مغطاة بمبادرات المهدي . إلا أن يكون الأمر عافاك الله بحث عن مذمة لا يراها الأسوياء .
وحتى الآن لو كان الإمام راغبا في الجلوس مع البشير أو غيره فليس الأمر صعبا أو عصيا يحتاج إلى وسيط وأؤكد لك أن البشير وحزبه ربما ينتظرون مجرد إشارة من الإمام وحزبه للجلوس والاتفاق فقولك مردود عليك وهو قول بئيس لا يليق بمن هو في مقامك .
لقد أورثك عدائك لشخص الامام من طرف وآحد ركاكة في التعبير والتوصيف وضحالة في تأصيل معظم المعلومات المبتورة من سياقاتها التي أوردتها لا تليق بك ولا تنطلي على متابع وفي هذا منقصة لا نتمناها لك .
وإني لأنظر أن تكتب مقالا وآحدا حول إيجابيات الإمام الصادق في مسيرته السياسية من وجهة نظرك إن كنت موضوعيا أو محترفا في الكتابة بعد هذا السيل من مقالات التشويه ولن تستطيع لسببين :
الأول لأنك لن تستطيع الإقرار بشيء إيجابي للإمام الصادق المهدي عبر مسيرته والثاني لأنك لن تستطيع التعبير عن ذلك لعلة في بنائك النفسي إلا أن تبرأ من هذا الداء هدانا الله وإياك .
وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (14) وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا ۖ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ´. صدق الله العظيم
مر القراي وفجور خصومتة للمهدي التي لا تليق براشد
حسن احمد الحسن
البعض يشعر بالحسد والغيرة في أوقات معينة في حياته تجاه آخرين، وإن بدا هذا السلوك طبيعيا وشائعا لدى هذا البعض فإنه يحمل آثارا سلبية للغاية على صاحبه تشمل وضعه النفسي والعقلي وحتى الجسدي، وذلك وفق دراسات معلومة لعلماء نفس أميركيين.
الدكتور عمر القراي يمثل للأسف نموذجا لهذه الشريحة من خلال معظم مقالاته التي وظفها للنيل من الإمام الصادق المهدي وللتقليل من قيمة العطاء السياسي والإنساني له الذي لا ينكره إلا خفاش ينكر ظهور ضوء النهار مهما كان حجم الاختلاف معه ، وذلك طوال فترة زمنية امتدت لعقود لم تزد الامام الصادق في الواقع إلا رفعة ولم ترث القراي إلا حالة من الغيرة والحسد لا تلقيق براشد ولا نتمناها له فله مقدرات لو أنه وظفها على نحو إيجابي في بناء منظومة فكرية أو جماعة تفرقت بها السبل لكان أنفع له ولهم إن هو تبرأ من داء الكيد لهم ولغيرهم .
وما ينتاب عمر القراي تجاه المهدي من خلال كل مقالات القدح التي يصوبها نحو الإمام دون أن يكون فيها سطر واحد إيجابي هو نوع من الغيرة والحسد وهو داء وذلك ليس محض اتهام انما هو تفسير لعالم النفس الدكتور شاراش لهذا الإحساس لقوله ” الغيرة شعور تحسه عندما تخاف بأن شيئا تملكه سوف يؤخذ منك، أما الحسد فهو شعور يلمّ عندما يكون لدى شخص آخر شيء تريده لنفسك أنت.”
وحتى الدكتور بيركارلو فالديسولو -الأستاذ المساعد في قسم علم النفس في كلية كليرماونت ماكينا يقول إن الغيرة ترتبط بمفهوم الذات لدى الشخص، يعني أن الشخص الذي لديه تقدير منخفض لنفسه من السهل أن يشعر بالغيرة تجاه المثال أما من لديه العكس فتعرضه لهذا الشعور أقل، والتفسير أنه عندما يكون الشخص واثقا بنفسه فهو لا يخشى أن يسلب شيء من أي أحد ولا يرى في أي طرف آخر تهديدا حقيقيا له وهو مايدلل على الجانب الآخر تجاهل الإمام الصادق المهدي لما يورده القراي في حقه
رغم أن القراي لتمكن العرض ينعم براحته النفسية كلما رمى بسهامه المسمومة نحو الرجل في غير ما حاجة لذلك إلا أن يكون مصابا بينا.
أما ما أجهد القراي نفسه فيه من إفك وقصاصات مبتورة وأحاديث ملفقة في مقاله هذا لا يقنع عاقل فالبشير طالما أجهد نفسه وحزبه للجلوس مع الصادق المهدي ليتقاسم معه السلطة منذ جيبوتي ولوكان حزب الأمة وزعيمه راغبان في ذلك لكان لهما الأمر لأن قضيتهما قضية وطن وليس قضية محاصصة فليس الأمر أمر جلوس يستعصي على طرف .
وجلس البشير وحزبه مع المهدي في بيته في ام درمان للاتفاق على التراضي الوطني الذي لم يوفي شروطه حينذاك وتوقف ولوكان الأمر أمر جلوس ومؤآنسة ومحاصصة ما من حجاب بينهما .
أما المبادرات فلا يحتاج إطلاقها لجلوس مع البشير ليستجدي ذلك عبر صحفي مقرب ولعمرى هذا ضرب من السذاجة وسماء السودان والإقليم مغطاة بمبادرات المهدي . إلا أن يكون الأمر عافاك الله بحث عن مذمة لا يراها الأسوياء .
وحتى الآن لو كان الإمام راغبا في الجلوس مع البشير أو غيره فليس الأمر صعبا أو عصيا يحتاج إلى وسيط وأؤكد لك أن البشير وحزبه ربما ينتظرون مجرد إشارة من الإمام وحزبه للجلوس والاتفاق فقولك مردود عليك وهو قول بئيس لا يليق بمن هو في مقامك .
لقد أورثك عدائك لشخص الامام من طرف وآحد ركاكة في التعبير والتوصيف وضحالة في تأصيل معظم المعلومات المبتورة من سياقاتها التي أوردتها لا تليق بك ولا تنطلي على متابع وفي هذا منقصة لا نتمناها لك .
وإني لأنظر أن تكتب مقالا وآحدا حول إيجابيات الإمام الصادق في مسيرته السياسية من وجهة نظرك إن كنت موضوعيا أو محترفا في الكتابة بعد هذا السيل من مقالات التشويه ولن تستطيع لسببين :
الأول لأنك لن تستطيع الإقرار بشيء إيجابي للإمام الصادق المهدي عبر مسيرته والثاني لأنك لن تستطيع التعبير عن ذلك لعلة في بنائك النفسي إلا أن تبرأ من هذا الداء هدانا الله وإياك .
وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (14) وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا ۖ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ´. صدق الله العظيم
تنظير × تنظير …
إسم على مسمى صحيح قراااااااااي
يا عمر القراي لو كان هنالك في السودان رجل رشيد واحد فهو السيد الامام الصادق المهدي .. اتركوا العفن الجانبي واتحدوا حتى اسقاط الكيزان ….
ما صدق نميري في يوم مثل ما صدق في وصف الصادق المهدي بالكاذب الضليل. والعاطفة الجياشة لمحبيه لا تجعل من الصادق المهدي صادق في يوم من الايام فتاريخه حاضر امامنا، وفي الطوائف الابناء سر وورثة ابائهم فالننظر إلى ابناء الصادق اين هم واين ابناء الميرغني نفهم ما يحدث ومن هم وكفى.
VERY PATHETIC DR.AL GARAY, GO GET HELP
النار بتخلف الرماد
وحقيقه دبيب في خشمه جراده ولا بعضي
منما حاولتو ترشو ابراهيم الامين الكل فقد الثقه فيكم ومافي شيئ مستبعد من الصادق وعياله. الله يعينك يابلد
الشيخ.محمود محمد طه . كان علما وعلم وكان ثوري مجتهد . أسس و وضع بصمة . له الرحمة بعد الموت …
كل من أتي بعده .لم يزيد بشي . أصبح معجبية من حزبة .. كالحكامات !!! يصفون الرجال في ساحات القتال . بالجبن و الولي الدبر و و و وليس فيهم فارس واحد . قاعدين بره السودان – د القراي والاخريين- للقصص و المشكار .عيب والله .. قائدهم الزي واجة الموت لوحده كان موقفهو واضح أمام السلطان في عقر داره .. خليكم من الاناشيد و صوالين الأساتذة الموهوميين بيها دي .. لو عندكم رأي و مواجهة نشوفكم والايام بيننا . كلام الحكامات ده خلوه للسيدات . مثل بثينة تروس في كندا وباقي اخواتكم!!!!!!!!!@
الاخ دكتور القراى مع احترامى الى كلمة من كلماتك…بس لو انشغلنا بالمعارك الفرعية سوف تجثم الانقاذ 28 سنة اخرى فوق صدورنا ….. الان معظم مقومات الثورة متوفرة…
1/ انشغال الامن ب موسى هلال
2/ صراع كوادر المؤتمر الوطنى مع بعضها البعض
3/ استشراء الفساد
4/ فقدان الثقة فى القضاء
5/ تردى الخدمات ( طرق , مصارف , نظافة, تعليم , صحة ….)
6/ فشل الحوار الوطنى
7/ النقص المتوقع فى الوقود والدقيق
8/ صحة الرئيس
اتوقع الفترة من شهر 12/2017 الى شهر 3/ 2018 سوف تكون حاسمة فى تاريخ السودان….نرجو الابتعاد عن التراشقات ويجب التعبئة الى المظاهرات والعصيان ويجب تاجيل الخلافات لحلها فى جو معافى ….المظهر الان اصفين اثنين ..
ا/ صف الوطنين الاحرار رافضى الظلم والقهر
2/ صف المؤتمر الوطنى وكل الحرامية والانتهازين
إذا هاجم دكتور القراي مواقف الصادق المهدي المخزية مع الترابي وحزبه هل تعرض القراي لحزب الامة او الانصار ، لماذا اللف والدوران والاساءة لكل الجمهوريين. الجمهوريين معروف عنهم ضد العنف هكذا تربوا على يد محمود محمد طه وهذا خيارهم وليس لديهم غير الكلمة والقلم فلماذا تشتيت صراع بعض المثقفين ويشاركهم الراي كثير من السودانيين ومن مشارب متعددة حتى من حزب الامة أن الصادق المهدي هو سبب بلاء هذا الوطن وأنه عضو في تنظيم الاخوان المسلمين بل كوز حتى هذه التهم طالته من قيادات في حزب الامة حتى عمه ووالده كانوا متحفظين على علاقته بالترابي ، لماذا يحاول البعض توسيع الصراع بين مثقفين صراع بين قوى رئيسية في الشارع السوداني حزب الامة والانصار من جهة والجمهوريين، لماذا لا تقابل الحجة بالحجة وننتهي من الموضوع.
اما ان يكون الصراع بين حزب الامة والجمهوريين في المنابر فالخاسر الاكبر الشعب السوداني لانه عندما يخسر حزب الامة يخسر الشعب السوداني، فمكان وقوة حزب الامة في الشارع مع القوى الاخرى فمن يحرك الشارع السوداني هم الانصار والشيوعيين. ويعتقد القراي والكثير من القوى أن من يحيد جماهير حزب الامة والانصار الصادق المهدي. بوضع الانصار في وضوع محرج ومربك يوم وضع الصادق المهدي قلبه وعقله مع الكيزان ولسانه مع الشعب ويوم وضع أبنائه في الحكومة بإعذار غير مقنعة.
المداهنة مع الدكتاتوريات ليست بجديدة….و يكفي الطعن في ظل الفيل ..!!
خلونا من الفارغة و قوموا لشي ينفع الناس و البلاد.. فجل شباب السودان ولد في رحم المعانة و لا يعرف شي عن الحقوق و الواجبات و لا وطنية و (لا بطيخ كما تقول فلانة ) و لا يعرف تاريخه و لا يهمه في شي .. فقط عليه بواقعه المظلم .. و جل الساسة و المفكرين و الكتاب السودانيون لا يمتون بالواقع بصلة .. الجوع علي الابوب و تسربت الاسر و رباطها و تغيرت الديموغرافيا الي غير عودة .. و تقولوا لينا الصادق و بطيخ ..كل العفن جلس مع شيطان الحكومة و النظام لا يهمه شعب و السقوط الاخلاقي كبير و معروف من كثيرون…!!
الاخوة الجمهوريين معظمكم خارج السودان – وعايزين الناس تاكل النار براهم – خليكم من السيد / الصادق المهدي – عقدتكم الاساسية !!!!!!!!!!! ورونا انتم طريق الثورة وتقدمو الصفوف !!!!!!!!!!!!!
متى كان الخير متنسما في بيوت الطائفيين مورثى جنة الفردوس لعبيدهم من البسطاء ومخموميهم من الموالين بالوراثة والخساسة ….
منذ 1956 والى اليوم وليحصيها من يجيد الإحصاء ومن سجل ودون التاريخ …
***ماذا قدم كهنووووت آل الميرغنى الاسياد للعبيد السودانيين؟؟؟؟
***ماذا قدمت اقطاعية آل المهدى الاسياد للعبيد السودانيين؟؟؟
***ماذا قدم مجرمى آل البشكير الكلالالالالالالاب للغير مهمين ووحجودهم من عدمه عدم -السودانيين؟؟؟
نعم نعم نعم
هذا الرجل الإمعة الذي بسببه فقدنا الديمقراطية مرات و مرات يجب ألا يكون له وجود على الساحة السياسية و لا يجب أن يغتر به أحد
فهو لا يملك فكرا و لا يقدر على حرب النظام و لا تحقيق شيء من تطلعات السودانيين. كلما اقتنع الشعب بهذا مبكرا كلما قصر عمر النظام.
هذا الرجل جزء من المنظومة المتخلفة للحياة السياسية السودانية التي دمرت السودان بعد أن استلموا إنجازات جيل الاستقلال. رجل انتهازي ضعيف الفكر و الإرادة كذوب في كل مبادرة و لا يرى السودان إلا حقا وراثيا من أجداده و لن يتصرف بأي طريقة تختلف عن الكيزان إذا استلم الحكم. يجب أن يرمي الشعب بهذا الرجل و عائلته في مزبلة التاريخ إلى الأبد.
كفيت ووفيت يا عمر والصادق ينطبق عليه المثل: الله يكفينا بهدلة الكبر
يسلمك يراعك ياد. عمر
تسلم ي أستاذ في الصميم.
نقل لنا ان الأستاذ محمود محمد طه قال عنه
الصادق تاني ما بطلع قوزاً أخدّر
رفعت الأقلام وجفت الصحف
لو قامت أى ثورة ضد هذا النظام فإن الصادق سيكون أول أعداء هذه الثورة – فموقفه فى ثورة سبتمبر 2013 كان مخزيا وفيه عار كبير عليه – لذا لا تنتظروا منه شيئا
علق أحدهم من مقبل( 2/10/2013) قائلا ( لو خيرونى بين الإنقاذ والصادق المهدى لأخترت الإنقاذ ، فهى عدو واضح )
كفيت ووفيت
تاني م دايرين اي احزاب جرتق وفوضي
حقي وحقك
تاني ناس كفاءات بس ومن هم خارج الوطن
شيوعيين ولا ديمقراطيين ولا معارضة
لانو القاعدين زي السوس جوا السودان
امخاخهم اتنخرت خلاص
بعدا الشعب اقوم واتنفض بس
والله كريم
والبجي اكيد بكون احسن من ديل
بالف مرة
في عمرو ما آكل من عمل يدوا..أموال جدو كانت رشوة من الإنجليز والأسرة مازالت سايره علي ذات النهج ابتزاز النظم باسم
زعامة بالية وناس مغيبين وبسطاا..مابتذكر يابروف مصالحتو لنميري ودم الأنصار مانشف؟ مابتذكر هجتمتو للخزينة العامة أول
ما صار رئيس وزراء بما اسماهو تعويضات ال المهدي..لاحظ انو
لسه ويستخدم اسم المهدي وهو عارف انو جدو غش بيهو الناس..هو يرضخ لاهانه الكيزان لانو عارفهم صعاليق وماسكين
ليهو حاجات وعارفين تاريخو وانتهازيتو ومابرحموهو..عشان
كدا متفق معاهم ياخد مخصصاتو ويحافظ علي بقائهمِ
يكفى الصادق عارا بأنه كان عارفا بأنقلاب الكيزان عام 1989 ولم يحرك ساكنا .
يا دكتور نحن الصادق عارفينو … لكن البخلي ياسر عرمان يباريهو شنو؟ مش برضها الانتهازية السياسية!!
سلم يراعك د. القراى
هذا هو الصادق الغير صادق ذو النرجسيه المفرطه ويعتقد ان البلد ملكاً له كما يرددون فى شعاراتهم صباحا ومساءاً البلد بلدنا ونحن اسيادها.. فهو ابن التنظيم الدولى لا يهمه الوطن ولا المواطن بقدر ما تهمه اسرته ومهديته الزائفه.. فهو شقيق الاخوان فى الرضاعه والوضاعه لا يرجى منه خيراً .. دوماً كالحرباء يلون جلده اينما تحولت المصالح والمنافع لكن هيهات تغيرت الظروف التى كانو يكذبون ويغشون البسطاء,, سوف يكنسون الى مزابل التاريخ ويقتلعون من ارض السودان إقتلاعاً كما قال الاستاذ الكبير والعالم النحرير الشهيد محمود محمد طه..
انا المحيرني كره وعداء الجمهوريين السافر للسيد الصادق مع إنه طوال فترات حكمه لم يتعرض لهم بسوء لو ملاحظين الجمهوريين بهاجمو الصادق اكثر من هجومهم للكيزان وسدنة مايو القصو رقبة زعيمهم هسه دا نضم ناس عاملين معارضة للانقاذ باختصار مكسبكم شنو لو تخلى الصادق وحزب الامة عن معارضة النظام وانضم زي وزي الاتحاد الديمقراطي والمؤتمر الشعبي ؟؟ انا ما شايف مبرر لهجوم الجمهوريين غير انهم بشوفو الصادق المهدي وحزب الامه قوة حقيقية في الساحة ويبذلون جهدهم لاقتيال شخصية زعيم الحزب باختلاق اكاذيب ودعاوى فارغة عليكم الله شنو العيب في ان يطلب الصادق لقاء مع البشير مع انهم نفوا ذلك وقالو انها دعاية كاذبة ولكن حتى لو افترضنا طلب اللقاء ليعرض مشروع يخرج البلاد من ازمتها شنو العيب في كده ؟ وهل موقف زي ده ممكن يكون محل انتقاد وتندر سبحان الله ! ثم اصلا ما هو الدور الذي يجب ان يقوم به الحزب السياسي غير استمرار الحفر للوصول لاهدافه المعلنة يا دكتور حزب الامه والصادق سياستهم المعلنة مقاومة النظام مدنيا سلميا وهم يعملون وفق هذه السياسية مع كل الجبهات معارضة ومؤيدة وحاكمة انتو بدل تقعدو في النياصة الفارغة دي ضعوا ايديكم مع القوى المعارضة الاخرى واعملوا على توحيد الجسم المعارض بدلا من العمل ضد من هم في خندق المعارضة الله يكبر ادمغتكم ويطهرها من التعصب اوالذاتية والانا المهلكة متين تضعوا مصلحة الوطن العليا قدام رغباتكم اختشوا والله كلما الناس يشوفوكم تهاجموا من يق معكم في خندق المعارضة يستصغر قدركم الاصلا صغير ويقلل من مكانتكم الاصل سقطت بوفاة زعيمكم
من محاسن احتلال الكيزان للسودان واستعمارنا هو عرفنا الكثيرين على حقيقتهم ، والذين كنا نظنهم وطنيون من الصف الأول ، أمثال آل المهدي وآل الميرغني وكثير من المندسين في الأحزاب اليسارية
بيوت المهدي و الميرغني عاشت علي دم وعرق الفقراء المساكين. لقد ولي هذا العهد بعد أن تعلم الأبناء ورفضوا التبعية المطلقة
يعيش الميرغني والمهدي من فتات المؤتمر الوطني .ويعيش المؤتمر اللاوطني من دم الوطن.لقد ضاع الوطن والشرف والطهر والاخلاق والتعليم ووووووو وووات جبراء
الله ينصر اخواننا المستضعفين وينتقم من اخوان الشياطين يارب العالمين
السيد الصادق واولاده و اسلافه..مافيهم زول اشتغل ولو يوم واحد فقط..حتي مقاعد الدراسه فاشلين فيها..بدليل الاستاذ الاردني الذي ارجع احدهم قائلا ببلادته و غبائه..لا احتار من انانيتهم و تفكيرهم في مصالحهم..بقدر ما احتار من الجمع الضخم الذي يتبعهم
الخيانة والولع بالتآمر وحياكة الدسائس والمؤامرات خصال تجري في الصادق المهدي مجرى الدم في الجسد، فهو طوال تاريخه السياسي لا يكاد ينفك عن هذه الخصال الزميمة سوى كان حاكم أو محكوم/معارضة… تذكروا تزويره لسنه العمري وإقصاءه لرئيس حكومة الديمقراطية الثانية حتى يجلس مكانه وهو الذي لم يللغ السن القانوني للمنصب .. تذكروا تآمره مع نميري ضد عمه الهادي المهدي .. ولا تمسوا تآمره مع الجبهة القومية لتسليمهم الحكم رغم التحزيرات المتعددة والمنتالية بوجود انقلاب وشيك
الصادق منذ صغره ومتابعته للترابي والاخوان المسلمين معذبنا معاه وكره السودانيين والانصار البلد بمواقفه المخزية. اللهم ارحم الامام عبدالرحمن المهدي وصديق عبدالرحمن المهدي محب السودان والسودانيين لا فرق بين شيوعي واسلامي عنده والقديس صلاح صديق المهدي.
هسه يا دكتور انتو من مات زعيمكم قدمتو شنو ؟ حزب ما قادين تسجلو ههه قال ايه خيانة الامام ههههههههه انت قايل الامام دا شخصية مجهولة واللا رئيس حزب من احزاب الفكة ؟ هانت والله فعلا زيما قالو اذا جاءتك مزمتي من ….. كدى ورينا يا دكتور عدد السنين القضيتها في المعتقلات ؟ مش ياهن الكم اسبوع اثناء محاكمة زعيمكم الهالك وخذلتو وجريتو واطي خوفا وقبلتو الاستتابة والتنصل من المبادئ عشان تنقذوا رقابكم من القطع المنكم بعد خذلانكم لزعيمكم وتركتوه براه يواجه الموت بدون تحركوا حتى مظاهرة من خمس اشخاص ما مفروض توروا وشكم للناس تاني قال خيانة قال ؟
هنالك فرق كبير بين الحزب والطائفة ؟ ومن الخطأ أن نقول حزب طائفي ؟ كما نقول تفاح بصل ؟ فيا أما تفاح أي حزب أو نقول بصل أي طائفة ؟ فيا اما حزب أو طائفة ؟؟؟ وتعريف الحزب معروف وتعريف الطائفة معروف وشتان ما بينهما؟؟؟ وببساطة شديدة الطائفة الدينية مملوكة حصريا لاسرة محددة تتوارثها عبر السنين وما علي أفراد قطيعها إلا الركوع وبوس الأيدي وقول سمعا وطاعة طمعا في شبر في الجنة من عائلة المهدي المنتظر أو فاتحة من الميرغني الجده النبي في أكبر اكذوبة تاريخية يدحضها السعوديين؟؟ للأسف الشديد سودانيا الحبيب يعيش علي الدجل والكذب والنفاق الذي يحترفه حكامه منذ الاستقلال والآن برعت فيه عصابة الكيزان ورئيسها الذي اتي إلي السلطة عن طريق كذبة قاتلة للسودان (اذهب إلي القصر وانا للسجن)
الاخ العزيز عمر القراي
تحية طيبة
ازمة الصادق المهدي وهي ليست ازمة حزب الامة والانصار ووجودهم الطبيعي الوجداني المؤثر في ثلث الشعب السوداني حتى 1986(الانتخابات)حزب الامة حصد 198 دائرة في السودان ونحن لا ناخذ القضايا في مجال علم النفس السياسي مشكلة الصادق المهدي شخصية وليس سياسية من 1964 هو رفع شعار حقي سيمح وحق الناس ليه شتيح..فقط لاشباع نرجسيته وليس الامر خيانة او بعد نظر يعني من 1964 لو اتواضع واحترم برنامج الاخرين كان ممكن الناس تحترم برنامجو لكن ظل ولا زال يجهض كل البرنامج الوطنية السودانية على حساب ما يراه هو برنامج ويمكن هسة دي اخر مبادرة دي الرفضا البشير من كثرة المبادرات من فيل جيبوتي..والصادق المهدي ونسيبه النرجسي الاخر هم من اجهض الحكم الاقليمي اللمركزي واتفاقية اديس ابابا 1973 بالمصالحة الوطنية ..لقد استغل الاخوان المسلمين البنية السيوكولجية للصادق المهدي يتكلم لكن ما يسمع ابدا ..وقد مهد له القوميين العرب باغتيال السيد الهادي المهدي الطريق لافساد حزب الامة والهرولة الي مصر ..
نرجع للجبهة الثورية نفسها هي تجديف عن الحركة الشعبية وورؤية قرنق قام باه الشيوعي ياسر عرمان ايضا بايعاز من الحزب الشيوعي وعوانسه في المركز وايضا الفرار من انتخابات 2010 والان التجربة الكينية حتوضح بؤس المعارضة السودانية ايضا ..الهررولة من انتخابات 2010 مكنت النظام اكثر والنتائج قدامك كان الناس تدخل الانتخابات التي سجل لها 18 مليون سوداني وبعد داك النتيجة لو مزورة نقوم بنفس عمل كينيا محاصرة المحكمة الدستورية العليا لحدي ما تجيب الزيت ثم الامم المتحدة وبي كده يكون الثورة الدستورية ..ولكن المعارضة الاكثر تعاسة من النظام لم تفعل والان تشرزم حتى قطاع الشمال ..فلماذا تلوم فقط السيد الصادق المهدي ..بعدين الهتافات في الجنائز او المقابر واو الافراح هذه لن تقود ثورة تغيير وهي هتافات شيوعيين وليس الشعب السوداني الذى خرج بالملاييين لي جون قرنق وسجل 18 مليون ايضا والشيوعيين يفرون الي الامام دون ان يسعو لتوعية الشعب في ندوات لانهم عارفين الشعب ما بجي في ندواتهم ايضا والنظام جعلهم يحتفلو في قاعة الصداقة بحزبهم
وكل يفر من برنامج جون قرنق الاصلي اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 والذى نهى ولابة البشير بالمادة 57 من 2015 وكما ان التاريخ سجل للبروفسر الجمهوري معتصم انه اول من بدا الثورة لدستورية عندما قدم طعن صريح في اهلية عمر البشير في انتخابات 2010 ورفضه الساقط الهادي بشرى واستلمه ابيل الير …وقال بروف معتصم: ليس عملي غير مجدي ولكن عايز اعلم الشعب السوداني الدستور والحقوق والدستورية ..هل فهم ذلك ((معارظة)) هبي هبي يا اكتبوبر 1964 وناس ابو عيسى والنخبة السودانية وادمان الفشل
حتى لا يفقد الاخوان الجمهوريين ايضا بوصلتهم الثورة جات 2005 باتفاقية نيفاشا ودستور 2005 ورؤية جون قرنق فقط ولا احد من المركز والاحزاب يريد ان يتبناها وكل مصاب بعقدة”حقي سميج وحق الناس ليه شتيح” ودي ازمة السودان الحالية تشزم المعارضة في خواءها المزخرف
ان الصادق الفاشل سبب اساسي فى تشؤيد الشعب السودانى والموت الذى حدث فى كل السودان
فرط فى الدميقراطية
عندما تتاح له الفرصة لمناقشة اي عسكرى فهو يريد مال الشعب
لا يشارك بل بتأمر غلى الاخرين
لا يريد حزبا جديدا فى السودان خاصة الحركة الشعبية شمال و المؤتمر السودانى لدا هناك شك كبير ان الصادق له رجال من الامن فى الخارج والداخل يساعدون الاخوان المسلمين فى اعتقال المناضلين وتتبع حركتهم
الصادق متصالح مع النظام و اخر انبساط و دايما على استعداد لمد يد العون لو تحركت المعلرضه بعمل ايجابي تهدد النظام
اصرار المعارضه في التقارب و التنسيق مع المهدي لاكبر دليل على فشلها في كل الملفات
الصادق ده فكاهة.
لقد اكثرهم الكلام عنه. الما فهم تاني ما بفهم.
النفاذ ليها اكثر من ربع قرن. اما فهم تاني ما بفهم.ركزو علي الرشوة.
لا يحق الفاسد ان يطلب بتغيير الفساد.
)لا يغير الله…….الاية)
من من المعلقين لا يرشي أو يرتشي؟67
لن ينصلح حال السودان الا ياجتثاث الاربعة من جزورهم الخبيثة..
1- الانصار
2- الختمية
3- الاخوان
4- الشيوعيين
..هولاء الاربعة شبعنا منهم جعجعةو لم نرى منهم منفعة و اصبح وجودهم عبء ثقيل على السودان وجب التخلص منه…كل المفسدين فى السودان خرجوا من رحم هذا الرباعى الخبيث..
الصادق المهدى يخون السودان وليس المعارضة منذ الاستقلال – رجل ياكل من عرق الشعب مباشر وغير مباشر هو والمراغنه – لكن انتهى زمن الاسياد كل واحد تم تعيين ابنائهم وزراء وهم نايمين فى العسل من عرق الشعب – كفى مهازل وهوان – ماذكرت الا الحقيقة يادكتور
………………… وهلم جرا
يا اباعزيزة شيخنا كان ارجل سوداني كما وصفه رفيق دربه ابراهيم السنوسي وهو صارع عبود وصارع النميري وصرع البشير رجل والرجال قليل
بعدين انا بستغرب لمن يقولوا محمود محمد طه واجه ما اي واحد صاحب فكرة مهما كان مقداره يموت صقاده والا يكون الشغلة لعب عيال لكن ناسه ديل خلوه وقالوا توووووووووووبة كرارة النووووبة
عمر القراي وفجور خصومتة للمهدي التي لا تليق براشد
البعض يشعر بالحسد والغيرة في أوقات معينة في حياته تجاه آخرين، وإن بدا هذا السلوك طبيعيا وشائعا لدى هذا البعض فإنه يحمل آثارا سلبية للغاية على صاحبه تشمل وضعه النفسي والعقلي وحتى الجسدي، وذلك وفق دراسات معلومة لعلماء نفس أميركيين.
الدكتور عمر القراي يمثل للأسف نموذجا لهذه الشريحة من خلال معظم مقالاته التي وظفها للنيل من الإمام الصادق المهدي وللتقليل من قيمة العطاء السياسي والإنساني له الذي لا ينكره إلا خفاش ينكر ظهور ضوء النهار مهما كان حجم الاختلاف معه ، وذلك طوال فترة زمنية امتدت لعقود لم تزد الامام الصادق في الواقع إلا رفعة ولم ترث القراي إلا حالة من الغيرة والحسد لا تلقيق براشد ولا نتمناها له فله مقدرات لو أنه وظفها على نحو إيجابي في بناء منظومة فكرية أو جماعة تفرقت بها السبل لكان أنفع له ولهم إن هو تبرأ من داء الكيد لهم ولغيرهم .
وما ينتاب عمر القراي تجاه المهدي من خلال كل مقالات القدح التي يصوبها نحو الإمام دون أن يكون فيها سطر واحد إيجابي هو نوع من الغيرة والحسد وهو داء وذلك ليس محض اتهام انما هو تفسير لعالم النفس الدكتور شاراش لهذا الإحساس لقوله ” الغيرة شعور تحسه عندما تخاف بأن شيئا تملكه سوف يؤخذ منك، أما الحسد فهو شعور يلمّ عندما يكون لدى شخص آخر شيء تريده لنفسك أنت.”
وحتى الدكتور بيركارلو فالديسولو -الأستاذ المساعد في قسم علم النفس في كلية كليرماونت ماكينا يقول إن الغيرة ترتبط بمفهوم الذات لدى الشخص، يعني أن الشخص الذي لديه تقدير منخفض لنفسه من السهل أن يشعر بالغيرة تجاه المثال أما من لديه العكس فتعرضه لهذا الشعور أقل، والتفسير أنه عندما يكون الشخص واثقا بنفسه فهو لا يخشى أن يسلب شيء من أي أحد ولا يرى في أي طرف آخر تهديدا حقيقيا له وهو مايدلل على الجانب الآخر تجاهل الإمام الصادق المهدي لما يورده القراي في حقه
رغم أن القراي لتمكن العرض ينعم براحته النفسية كلما رمى بسهامه المسمومة نحو الرجل في غير ما حاجة لذلك إلا أن يكون مصابا بينا.
أما ما أجهد القراي نفسه فيه من إفك وقصاصات مبتورة وأحاديث ملفقة في مقاله هذا لا يقنع عاقل فالبشير طالما أجهد نفسه وحزبه للجلوس مع الصادق المهدي ليتقاسم معه السلطة منذ جيبوتي ولوكان حزب الأمة وزعيمه راغبان في ذلك لكان لهما الأمر لأن قضيتهما قضية وطن وليس قضية محاصصة فليس الأمر أمر جلوس يستعصي على طرف .
وجلس البشير وحزبه مع المهدي في بيته في ام درمان للاتفاق على التراضي الوطني الذي لم يوفي شروطه حينذاك وتوقف ولوكان الأمر أمر جلوس ومؤآنسة ومحاصصة ما من حجاب بينهما .
أما المبادرات فلا يحتاج إطلاقها لجلوس مع البشير ليستجدي ذلك عبر صحفي مقرب ولعمرى هذا ضرب من السذاجة وسماء السودان والإقليم مغطاة بمبادرات المهدي . إلا أن يكون الأمر عافاك الله بحث عن مذمة لا يراها الأسوياء .
وحتى الآن لو كان الإمام راغبا في الجلوس مع البشير أو غيره فليس الأمر صعبا أو عصيا يحتاج إلى وسيط وأؤكد لك أن البشير وحزبه ربما ينتظرون مجرد إشارة من الإمام وحزبه للجلوس والاتفاق فقولك مردود عليك وهو قول بئيس لا يليق بمن هو في مقامك .
لقد أورثك عدائك لشخص الامام من طرف وآحد ركاكة في التعبير والتوصيف وضحالة في تأصيل معظم المعلومات المبتورة من سياقاتها التي أوردتها لا تليق بك ولا تنطلي على متابع وفي هذا منقصة لا نتمناها لك .
وإني لأنظر أن تكتب مقالا وآحدا حول إيجابيات الإمام الصادق في مسيرته السياسية من وجهة نظرك إن كنت موضوعيا أو محترفا في الكتابة بعد هذا السيل من مقالات التشويه ولن تستطيع لسببين :
الأول لأنك لن تستطيع الإقرار بشيء إيجابي للإمام الصادق المهدي عبر مسيرته والثاني لأنك لن تستطيع التعبير عن ذلك لعلة في بنائك النفسي إلا أن تبرأ من هذا الداء هدانا الله وإياك .
وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (14) وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا ۖ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ´. صدق الله العظيم
مر القراي وفجور خصومتة للمهدي التي لا تليق براشد
حسن احمد الحسن
البعض يشعر بالحسد والغيرة في أوقات معينة في حياته تجاه آخرين، وإن بدا هذا السلوك طبيعيا وشائعا لدى هذا البعض فإنه يحمل آثارا سلبية للغاية على صاحبه تشمل وضعه النفسي والعقلي وحتى الجسدي، وذلك وفق دراسات معلومة لعلماء نفس أميركيين.
الدكتور عمر القراي يمثل للأسف نموذجا لهذه الشريحة من خلال معظم مقالاته التي وظفها للنيل من الإمام الصادق المهدي وللتقليل من قيمة العطاء السياسي والإنساني له الذي لا ينكره إلا خفاش ينكر ظهور ضوء النهار مهما كان حجم الاختلاف معه ، وذلك طوال فترة زمنية امتدت لعقود لم تزد الامام الصادق في الواقع إلا رفعة ولم ترث القراي إلا حالة من الغيرة والحسد لا تلقيق براشد ولا نتمناها له فله مقدرات لو أنه وظفها على نحو إيجابي في بناء منظومة فكرية أو جماعة تفرقت بها السبل لكان أنفع له ولهم إن هو تبرأ من داء الكيد لهم ولغيرهم .
وما ينتاب عمر القراي تجاه المهدي من خلال كل مقالات القدح التي يصوبها نحو الإمام دون أن يكون فيها سطر واحد إيجابي هو نوع من الغيرة والحسد وهو داء وذلك ليس محض اتهام انما هو تفسير لعالم النفس الدكتور شاراش لهذا الإحساس لقوله ” الغيرة شعور تحسه عندما تخاف بأن شيئا تملكه سوف يؤخذ منك، أما الحسد فهو شعور يلمّ عندما يكون لدى شخص آخر شيء تريده لنفسك أنت.”
وحتى الدكتور بيركارلو فالديسولو -الأستاذ المساعد في قسم علم النفس في كلية كليرماونت ماكينا يقول إن الغيرة ترتبط بمفهوم الذات لدى الشخص، يعني أن الشخص الذي لديه تقدير منخفض لنفسه من السهل أن يشعر بالغيرة تجاه المثال أما من لديه العكس فتعرضه لهذا الشعور أقل، والتفسير أنه عندما يكون الشخص واثقا بنفسه فهو لا يخشى أن يسلب شيء من أي أحد ولا يرى في أي طرف آخر تهديدا حقيقيا له وهو مايدلل على الجانب الآخر تجاهل الإمام الصادق المهدي لما يورده القراي في حقه
رغم أن القراي لتمكن العرض ينعم براحته النفسية كلما رمى بسهامه المسمومة نحو الرجل في غير ما حاجة لذلك إلا أن يكون مصابا بينا.
أما ما أجهد القراي نفسه فيه من إفك وقصاصات مبتورة وأحاديث ملفقة في مقاله هذا لا يقنع عاقل فالبشير طالما أجهد نفسه وحزبه للجلوس مع الصادق المهدي ليتقاسم معه السلطة منذ جيبوتي ولوكان حزب الأمة وزعيمه راغبان في ذلك لكان لهما الأمر لأن قضيتهما قضية وطن وليس قضية محاصصة فليس الأمر أمر جلوس يستعصي على طرف .
وجلس البشير وحزبه مع المهدي في بيته في ام درمان للاتفاق على التراضي الوطني الذي لم يوفي شروطه حينذاك وتوقف ولوكان الأمر أمر جلوس ومؤآنسة ومحاصصة ما من حجاب بينهما .
أما المبادرات فلا يحتاج إطلاقها لجلوس مع البشير ليستجدي ذلك عبر صحفي مقرب ولعمرى هذا ضرب من السذاجة وسماء السودان والإقليم مغطاة بمبادرات المهدي . إلا أن يكون الأمر عافاك الله بحث عن مذمة لا يراها الأسوياء .
وحتى الآن لو كان الإمام راغبا في الجلوس مع البشير أو غيره فليس الأمر صعبا أو عصيا يحتاج إلى وسيط وأؤكد لك أن البشير وحزبه ربما ينتظرون مجرد إشارة من الإمام وحزبه للجلوس والاتفاق فقولك مردود عليك وهو قول بئيس لا يليق بمن هو في مقامك .
لقد أورثك عدائك لشخص الامام من طرف وآحد ركاكة في التعبير والتوصيف وضحالة في تأصيل معظم المعلومات المبتورة من سياقاتها التي أوردتها لا تليق بك ولا تنطلي على متابع وفي هذا منقصة لا نتمناها لك .
وإني لأنظر أن تكتب مقالا وآحدا حول إيجابيات الإمام الصادق في مسيرته السياسية من وجهة نظرك إن كنت موضوعيا أو محترفا في الكتابة بعد هذا السيل من مقالات التشويه ولن تستطيع لسببين :
الأول لأنك لن تستطيع الإقرار بشيء إيجابي للإمام الصادق المهدي عبر مسيرته والثاني لأنك لن تستطيع التعبير عن ذلك لعلة في بنائك النفسي إلا أن تبرأ من هذا الداء هدانا الله وإياك .
وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (14) وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا ۖ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ´. صدق الله العظيم
تنظير × تنظير …
إسم على مسمى صحيح قراااااااااي
يا عمر القراي لو كان هنالك في السودان رجل رشيد واحد فهو السيد الامام الصادق المهدي .. اتركوا العفن الجانبي واتحدوا حتى اسقاط الكيزان ….
ما صدق نميري في يوم مثل ما صدق في وصف الصادق المهدي بالكاذب الضليل. والعاطفة الجياشة لمحبيه لا تجعل من الصادق المهدي صادق في يوم من الايام فتاريخه حاضر امامنا، وفي الطوائف الابناء سر وورثة ابائهم فالننظر إلى ابناء الصادق اين هم واين ابناء الميرغني نفهم ما يحدث ومن هم وكفى.
VERY PATHETIC DR.AL GARAY, GO GET HELP
النار بتخلف الرماد
وحقيقه دبيب في خشمه جراده ولا بعضي
منما حاولتو ترشو ابراهيم الامين الكل فقد الثقه فيكم ومافي شيئ مستبعد من الصادق وعياله. الله يعينك يابلد
الشيخ.محمود محمد طه . كان علما وعلم وكان ثوري مجتهد . أسس و وضع بصمة . له الرحمة بعد الموت …
كل من أتي بعده .لم يزيد بشي . أصبح معجبية من حزبة .. كالحكامات !!! يصفون الرجال في ساحات القتال . بالجبن و الولي الدبر و و و وليس فيهم فارس واحد . قاعدين بره السودان – د القراي والاخريين- للقصص و المشكار .عيب والله .. قائدهم الزي واجة الموت لوحده كان موقفهو واضح أمام السلطان في عقر داره .. خليكم من الاناشيد و صوالين الأساتذة الموهوميين بيها دي .. لو عندكم رأي و مواجهة نشوفكم والايام بيننا . كلام الحكامات ده خلوه للسيدات . مثل بثينة تروس في كندا وباقي اخواتكم!!!!!!!!!@
الاخ دكتور القراى مع احترامى الى كلمة من كلماتك…بس لو انشغلنا بالمعارك الفرعية سوف تجثم الانقاذ 28 سنة اخرى فوق صدورنا ….. الان معظم مقومات الثورة متوفرة…
1/ انشغال الامن ب موسى هلال
2/ صراع كوادر المؤتمر الوطنى مع بعضها البعض
3/ استشراء الفساد
4/ فقدان الثقة فى القضاء
5/ تردى الخدمات ( طرق , مصارف , نظافة, تعليم , صحة ….)
6/ فشل الحوار الوطنى
7/ النقص المتوقع فى الوقود والدقيق
8/ صحة الرئيس
اتوقع الفترة من شهر 12/2017 الى شهر 3/ 2018 سوف تكون حاسمة فى تاريخ السودان….نرجو الابتعاد عن التراشقات ويجب التعبئة الى المظاهرات والعصيان ويجب تاجيل الخلافات لحلها فى جو معافى ….المظهر الان اصفين اثنين ..
ا/ صف الوطنين الاحرار رافضى الظلم والقهر
2/ صف المؤتمر الوطنى وكل الحرامية والانتهازين
إذا هاجم دكتور القراي مواقف الصادق المهدي المخزية مع الترابي وحزبه هل تعرض القراي لحزب الامة او الانصار ، لماذا اللف والدوران والاساءة لكل الجمهوريين. الجمهوريين معروف عنهم ضد العنف هكذا تربوا على يد محمود محمد طه وهذا خيارهم وليس لديهم غير الكلمة والقلم فلماذا تشتيت صراع بعض المثقفين ويشاركهم الراي كثير من السودانيين ومن مشارب متعددة حتى من حزب الامة أن الصادق المهدي هو سبب بلاء هذا الوطن وأنه عضو في تنظيم الاخوان المسلمين بل كوز حتى هذه التهم طالته من قيادات في حزب الامة حتى عمه ووالده كانوا متحفظين على علاقته بالترابي ، لماذا يحاول البعض توسيع الصراع بين مثقفين صراع بين قوى رئيسية في الشارع السوداني حزب الامة والانصار من جهة والجمهوريين، لماذا لا تقابل الحجة بالحجة وننتهي من الموضوع.
اما ان يكون الصراع بين حزب الامة والجمهوريين في المنابر فالخاسر الاكبر الشعب السوداني لانه عندما يخسر حزب الامة يخسر الشعب السوداني، فمكان وقوة حزب الامة في الشارع مع القوى الاخرى فمن يحرك الشارع السوداني هم الانصار والشيوعيين. ويعتقد القراي والكثير من القوى أن من يحيد جماهير حزب الامة والانصار الصادق المهدي. بوضع الانصار في وضوع محرج ومربك يوم وضع الصادق المهدي قلبه وعقله مع الكيزان ولسانه مع الشعب ويوم وضع أبنائه في الحكومة بإعذار غير مقنعة.
المداهنة مع الدكتاتوريات ليست بجديدة….و يكفي الطعن في ظل الفيل ..!!
خلونا من الفارغة و قوموا لشي ينفع الناس و البلاد.. فجل شباب السودان ولد في رحم المعانة و لا يعرف شي عن الحقوق و الواجبات و لا وطنية و (لا بطيخ كما تقول فلانة ) و لا يعرف تاريخه و لا يهمه في شي .. فقط عليه بواقعه المظلم .. و جل الساسة و المفكرين و الكتاب السودانيون لا يمتون بالواقع بصلة .. الجوع علي الابوب و تسربت الاسر و رباطها و تغيرت الديموغرافيا الي غير عودة .. و تقولوا لينا الصادق و بطيخ ..كل العفن جلس مع شيطان الحكومة و النظام لا يهمه شعب و السقوط الاخلاقي كبير و معروف من كثيرون…!!