أخبار السودان
فيديو: ضرب رجل ملقى على الأرض وموثق اليدين والرجلين يثير جدلاً على وسائط التواصل

أُثار مقطع فيديو لرجل متهم بالسرقة، مقيد اليدين والرجلين ويتعرض للضرب، الكثير من الجدل على وسائط التواصل الاجتماعية.
واستنكر البعض الحادثة و وصفوها بالوحشية وقالوا ان الأصح تسليمه للشرطة ليأخذ القانون مجراه الطبيعي، بينما أيد اخرون الفعل بل واعتبر بعضهم ان هذا التعذيب كان خفيفاً…!!!
واعتبر آخرون أن هنالك تحولات كبيرة في نفسية الشعب السودانية وأن العنف والقسوة وجدت طريقها لقلوب السودانيين الذين طالما اتصفوا بطيبة الأخلاق. وتساءل آخرون؛ هل هذا السلوك جديد، أم أنه تقليد أصيل.
واعتبرت مجموعة أن هذا السلوك ناتج من غياب هيبة الدولة، ليتساءلوا: أين الدولة من هذا؟؟! أم ان ما نراه يعكس انهيارها وانهيار قوانينها ونظامها العدلي؟! أم هو انهيار الأخلاق السودانية أم انهيار الاثنين معاً؟؟!
ومادخل طيبة اخلاق السودانيين بواحد حرامي ؟ يعني يتركوه واللا يجيبوا ليه عصير ليمون يهدي اعصابه؟ كدي ورونا المطلوب شنو في مرحلة القبض على سارق وقبل مايتم تسليمه الى الشرطة ؟ انت قصدك يقولوا ليهو اصبر دقيقة نبلغ الشرطة تجي تقبضك؟
ليس غياب للدوله او القانون ولايمكن لدوله ان تعين شرطى لكل مواطن وامن المواطن مرتبط بتعاون المواطن مع االشرطة.. ولكن مايحدث هو انهيار لكل القيم والمبادى والاخلاق السودانية وبصراحة نحن امة فقدت اخلاقها وبداءت بالانهيار
لا شك فى ان هناك تحولات كبيرة جدأ فى النفسية السودانية , انهارت لدى السودانيين كثير جدأ من القيم والاخلاقيات نتيجة لطبيعة السياسة التى تمارس , العنف وعدم احترام القوانيين وعدم القدرة على تقييم الامور بعقلانية وفقدان الثقة فى الدولة وهى من اهم ما ادى الى ظهور مثل هذه الحالات , كثير جدأ يعتقدون وربما تجدهم على حق , انه حال تسليم اللص الى الشرطة ستجد نفس اللص قد تم اطلاق سراحه فى اليوم التالى بدون ان تعرف الاسباب وبدون ان تجد حتى طريق للاستفسار .
حدثت لى حادثة مشابهة فى شهر رمضان ( قبل الماضى) حيث قبضت احد الصبية اليافعين (15 سنة) داخل المنزل وهو يقوم بسرقة اغطية المنهول وقد قام بالفعل بسرقة احد الاغطية ووضعه فى عربة الكارو حيث كان هناك صبى اخر ورجع لاخذ البقية فقبضت عليه وهو يحمل الغطاء داخل المنزل , اتصلت فورأ بالشرطة التى اتت الى مكان الحدث وتم تدوين البلاغ فى دفترهم واخذوا الصبى معهم فى العربة فذهبت فى اليوم التالى لارى ما يجب على فعله فلم اجد اى اثر للصبى وسئلت هنا وهناك داخل القسم فلم اجد اجابة , ذهبت الى مكتب الضابط واخبرته بالواقعة فوعدنى بانه سوف يحقق فى الامر وبعد 4 او 5 ايام ذهبت هناك مرة اخرى لارى ما الذى حصل ولكن للاسف لا اجابة من احد , فقد تكرم احد العساكر واخبرنى بان ذلك الصبى والده قريب احد العساكر هنا ومن نفس قبيلتهم فاطلق سراحه , وكان ذلك العسكرى يود ان اذهب فى شكواى واتفرغ لها حيث شعرت من حديثه انه يريد الانتقام من ذلك العسكرى الذى اطلق سراح الصبى وليس حبأ فى العدل ولا احقاق للحق .. فتركت الامر وتاسفت لما وصلت اليه حلا البلد ..
الملاحظ إنحسار حالات السرقة لدى الأحياء التي تتعامل بصرامة مع الحرامي ، شطة كما في حالة حرامي اللاماب ، ضرب وجلد بسوط العنج كما في حالة حرامي قرية الكباشي ، حشر الحرامي في شوال وإلقائه في النيل كما في حالة حرامي الكدرو …لكن الأحياء التي تتعامل بى لطف يتسابق نحوها زوار الليل ، وفِي غالب الأحوال يكون الحرامي مسلح بى سكين أو ساطور …. أتمنى أن ينعم الجميع بنعمة الأمن والسلامة .
لقد تألمنا وتألم العالم لضرب السوداني في الموصل وحرق لحيته . والآن يعذب سوداني في وطنه. وقبل فترة تعرض سوداني للتعذيب بالشطة في شرجه ومات السوداني ولم نسمع بادانة او سجن من عذبوه. لقد بلغنا القاع . لا يصح ان ناخذ القانون كرهينة .
عليكم بالشطة الحمراء فهي أقوى مبيد للحرامية .
هل هذا السلوك جديد، أم أنه تقليد أصيل.
دا تقليد اصيل ومن نحن صغار الحرامي بدقوهو دق العيش بعدين يمشي الشرطة.
بس في الاساس السلوك خاطئ ومفروض يسلم مباشرة للشرطة والقانون ياخد مجراه…
حكى لى واحد قال قبضوا حرامي والاولاد دايرين يدقوهوابوهم قال ليهم لا نوديهو بسط الامن الشامل وصلوا للعسكرى قال ليهم شوفوا امجاد عشان نوديهو القسم ابوهم قال للعسكرى نجيب امجاد نحن اقول ليك ادينا حرامينا
ساقوهوا وفاتوا
زمان كان عندنا (الطيارة قامت) يربطوا الحرامي ربطا محكما وياخذونه الي منتصف النهر بمركب ويقذفونه الي اعلي كالطيارة !! شيئ مثل تعليق اللصوص في اقرب شجرة مشنوقين في امريكا !! علي ان واحدا من رؤسائهم ضرب مثلا رائعا حين تعقب لصا سرقه الي مافات بعيدة وقبض عليه وارحعه للمحكمة لتقضي امره ولما سالوه لماذا لم يعلقه علي اقرب شجرة بدلا من هذا التعب رد : كيف اخرق قانونا انا حارسه الاول . افعل ذلك كرئيس للامة يقتدي الناس بسلوكه ! في هذا العصر كل مواطن هو بمثابة رئيس شعبي وعليه ان يسلك سلوكا يقتدي به الاخرون
سلوك الباشبوزق لم يتغير منذ حوادث عنبر جودة عام 1955؟
شنو الدخل التحولات (قال كبيرة) في نفسية الشعب السوداني ……… دق الحرامية من زمان هو الأصل في السودان .. وكمان كان الشارع كله يزفهم … ياهو ياهو لحد الحرامي يقول “الروب” ويفرح لمن البوليس يصل ..
هذا الحرامى محظوظ جدا — لو حصلت هذه الحادثة فى يوغندا أو بورندى أو الكنغو كانت الشرطة هى التى قتلته ضربا قبل ان يقتله الموطنين هناك ضربا بالسواطير … على فكرة أين تصريحات الحاج ساطور الآيام دى ؟؟؟
االصوص حاليا اعني لصوث البيوت يدخلون بالسواطير والسكاكين ويستخمون الغازات المخدرة القاتلة والشرطة مسجلة غيابا تاما وقانون العقوبات ضعيف جدا يضربك ةالص بالساطور في راسك وانت افقر منه ويسبب لك عاهة تتدمر حياتك والعقوبة الف جنيه غرامة واسبوع سجن العنف لايولد الاعنفا واذا اصر اللصوص علي ضرب الناس وسرقتهم وترويعهم فعلي منظمات المجتمع المدني في الاحياء تاديبهم
دا تلب على عزابه ولاشنو .
الشرطة بتمسك اللص عندها حتى يخرج الذين أحضروه من القسم ثم تطلق سراحه. عدد كبير من الحرامية منسق مع الشرطة لتقاسم المسروقات أو نيل حق الشرطي في السرقة. الشرطة عارفة أن الدستوريين هم أكبر حرامية في البلد بدءاً بالبشير وإخوته وزوجته وداد إن لم تكن الأخرى سارقة أيضاً وهم عاجزون عن إلقاء القبض على أي واحد منهم فربما يكون منطقهم – منطق الشرطة- إن غلبك سدها وسع قدها!
قال نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: «إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد» [رواه البخاري]….
هل نحن أمة هالكة؟
عادة اجتماعية يجب التخلص منها
قال الحرامي الذي قتل صاحبة البوتيك في شندي انه قتلها بسبب تخوفه من المعاملة التي سيجدها عند ابلاغها الاخرين بعد دخولها المحل أثناء السرقة.
بغض النظر عن الجرم . شخصيآ اجدانه ارجل من هذه الشرزمه هل من الرجاله ان يعتدى اكثر من خمس اشخاص على شخص اعزل مقيد لاحول ولاقوة له فهذا دليل على جبن اشباه الرجال ديل بنفس القانون الذى اعطاهم الحق فى ان يفتح له بلاغ جنائى فهو كذلك له نفس الحق فهل يعقل ان يتم اخذ القانون باليد
البدقوا فى راجل أعزل مقيد وهم خمسة ما تورونا كده رجالتكم وهمتكم دى تمشوا تدقوا لينا الحرامية والتماسيح الكبار ..ولا حقيرتكم فى المسيكين المربطنه ده ..ما تسألوهوا يمكن جعان داير ليه لقيمة ياكلها ..يمكن عنده أم ولا أبو مريض عايز ليه حق الدواء ولا يمكن هو طالب بيدرس ماعنده رسوم الدراسة ولا ولا حوجات كتيرة فى زمن إنقاذ السجم دى خلت الناس تلهث وراء لقمة العيش وثمن العلاج ورسوم الدراسة.ونكدت عليهم حياتهم .
الله ينتقم من كل ظالم..
محمد احمد بقول ليكم اذا واحد قبض حرامي يحجزو عندو ويبلغ الشرطة تجي تستلمو. وانا بقول ل محمد احمد فكرتك جيدة وكل واحد يخصص ليهو غرفة في بيتو وبمجرد ماينط عليهو حرامي يقول ليهو بابو الحرامي سلمني السكين والسيخة العندك وادخل الغرفة ديك لحدي مانجيب ليك الشرطة تقبضك ،
لا حولة والا قوة إلا بالله العلي العظيم , ما ترجوا بي بشر تحول قلبه إلي حجر , من لا يرحم لا يُرحم .. وماذا جرى في أٌلئك القوم الذين عذبوا ذالك الفتى المذنب الذي ألقوا القبض عليه في إحدى القُرى السودانية و قاموا بإنتهاك عرضه عن طريق و ضع الفلفل الحار في أعضائه التناسلة هل ألقي القبض عليهم وتم معاقبتهم بما يستحقون أم إنهم كبار و الجبال ولدتهم لا يتحاسبون … يمهل ولا يهمل .
الشاعر محجوب شريف يقول : في مثل هذا الحرامي
حليلك بتسرق سفنجة وملاية
وغيرك بيسرق خروف السماية
تصدق في واحد بيسرق ولاية
وده اصل الحكاية وضروري النضال
ومادخل طيبة اخلاق السودانيين بواحد حرامي ؟ يعني يتركوه واللا يجيبوا ليه عصير ليمون يهدي اعصابه؟ كدي ورونا المطلوب شنو في مرحلة القبض على سارق وقبل مايتم تسليمه الى الشرطة ؟ انت قصدك يقولوا ليهو اصبر دقيقة نبلغ الشرطة تجي تقبضك؟
ليس غياب للدوله او القانون ولايمكن لدوله ان تعين شرطى لكل مواطن وامن المواطن مرتبط بتعاون المواطن مع االشرطة.. ولكن مايحدث هو انهيار لكل القيم والمبادى والاخلاق السودانية وبصراحة نحن امة فقدت اخلاقها وبداءت بالانهيار
لا شك فى ان هناك تحولات كبيرة جدأ فى النفسية السودانية , انهارت لدى السودانيين كثير جدأ من القيم والاخلاقيات نتيجة لطبيعة السياسة التى تمارس , العنف وعدم احترام القوانيين وعدم القدرة على تقييم الامور بعقلانية وفقدان الثقة فى الدولة وهى من اهم ما ادى الى ظهور مثل هذه الحالات , كثير جدأ يعتقدون وربما تجدهم على حق , انه حال تسليم اللص الى الشرطة ستجد نفس اللص قد تم اطلاق سراحه فى اليوم التالى بدون ان تعرف الاسباب وبدون ان تجد حتى طريق للاستفسار .
حدثت لى حادثة مشابهة فى شهر رمضان ( قبل الماضى) حيث قبضت احد الصبية اليافعين (15 سنة) داخل المنزل وهو يقوم بسرقة اغطية المنهول وقد قام بالفعل بسرقة احد الاغطية ووضعه فى عربة الكارو حيث كان هناك صبى اخر ورجع لاخذ البقية فقبضت عليه وهو يحمل الغطاء داخل المنزل , اتصلت فورأ بالشرطة التى اتت الى مكان الحدث وتم تدوين البلاغ فى دفترهم واخذوا الصبى معهم فى العربة فذهبت فى اليوم التالى لارى ما يجب على فعله فلم اجد اى اثر للصبى وسئلت هنا وهناك داخل القسم فلم اجد اجابة , ذهبت الى مكتب الضابط واخبرته بالواقعة فوعدنى بانه سوف يحقق فى الامر وبعد 4 او 5 ايام ذهبت هناك مرة اخرى لارى ما الذى حصل ولكن للاسف لا اجابة من احد , فقد تكرم احد العساكر واخبرنى بان ذلك الصبى والده قريب احد العساكر هنا ومن نفس قبيلتهم فاطلق سراحه , وكان ذلك العسكرى يود ان اذهب فى شكواى واتفرغ لها حيث شعرت من حديثه انه يريد الانتقام من ذلك العسكرى الذى اطلق سراح الصبى وليس حبأ فى العدل ولا احقاق للحق .. فتركت الامر وتاسفت لما وصلت اليه حلا البلد ..
الملاحظ إنحسار حالات السرقة لدى الأحياء التي تتعامل بصرامة مع الحرامي ، شطة كما في حالة حرامي اللاماب ، ضرب وجلد بسوط العنج كما في حالة حرامي قرية الكباشي ، حشر الحرامي في شوال وإلقائه في النيل كما في حالة حرامي الكدرو …لكن الأحياء التي تتعامل بى لطف يتسابق نحوها زوار الليل ، وفِي غالب الأحوال يكون الحرامي مسلح بى سكين أو ساطور …. أتمنى أن ينعم الجميع بنعمة الأمن والسلامة .
لقد تألمنا وتألم العالم لضرب السوداني في الموصل وحرق لحيته . والآن يعذب سوداني في وطنه. وقبل فترة تعرض سوداني للتعذيب بالشطة في شرجه ومات السوداني ولم نسمع بادانة او سجن من عذبوه. لقد بلغنا القاع . لا يصح ان ناخذ القانون كرهينة .
عليكم بالشطة الحمراء فهي أقوى مبيد للحرامية .
هل هذا السلوك جديد، أم أنه تقليد أصيل.
دا تقليد اصيل ومن نحن صغار الحرامي بدقوهو دق العيش بعدين يمشي الشرطة.
بس في الاساس السلوك خاطئ ومفروض يسلم مباشرة للشرطة والقانون ياخد مجراه…
حكى لى واحد قال قبضوا حرامي والاولاد دايرين يدقوهوابوهم قال ليهم لا نوديهو بسط الامن الشامل وصلوا للعسكرى قال ليهم شوفوا امجاد عشان نوديهو القسم ابوهم قال للعسكرى نجيب امجاد نحن اقول ليك ادينا حرامينا
ساقوهوا وفاتوا
زمان كان عندنا (الطيارة قامت) يربطوا الحرامي ربطا محكما وياخذونه الي منتصف النهر بمركب ويقذفونه الي اعلي كالطيارة !! شيئ مثل تعليق اللصوص في اقرب شجرة مشنوقين في امريكا !! علي ان واحدا من رؤسائهم ضرب مثلا رائعا حين تعقب لصا سرقه الي مافات بعيدة وقبض عليه وارحعه للمحكمة لتقضي امره ولما سالوه لماذا لم يعلقه علي اقرب شجرة بدلا من هذا التعب رد : كيف اخرق قانونا انا حارسه الاول . افعل ذلك كرئيس للامة يقتدي الناس بسلوكه ! في هذا العصر كل مواطن هو بمثابة رئيس شعبي وعليه ان يسلك سلوكا يقتدي به الاخرون
سلوك الباشبوزق لم يتغير منذ حوادث عنبر جودة عام 1955؟
شنو الدخل التحولات (قال كبيرة) في نفسية الشعب السوداني ……… دق الحرامية من زمان هو الأصل في السودان .. وكمان كان الشارع كله يزفهم … ياهو ياهو لحد الحرامي يقول “الروب” ويفرح لمن البوليس يصل ..
هذا الحرامى محظوظ جدا — لو حصلت هذه الحادثة فى يوغندا أو بورندى أو الكنغو كانت الشرطة هى التى قتلته ضربا قبل ان يقتله الموطنين هناك ضربا بالسواطير … على فكرة أين تصريحات الحاج ساطور الآيام دى ؟؟؟
االصوص حاليا اعني لصوث البيوت يدخلون بالسواطير والسكاكين ويستخمون الغازات المخدرة القاتلة والشرطة مسجلة غيابا تاما وقانون العقوبات ضعيف جدا يضربك ةالص بالساطور في راسك وانت افقر منه ويسبب لك عاهة تتدمر حياتك والعقوبة الف جنيه غرامة واسبوع سجن العنف لايولد الاعنفا واذا اصر اللصوص علي ضرب الناس وسرقتهم وترويعهم فعلي منظمات المجتمع المدني في الاحياء تاديبهم
دا تلب على عزابه ولاشنو .
الشرطة بتمسك اللص عندها حتى يخرج الذين أحضروه من القسم ثم تطلق سراحه. عدد كبير من الحرامية منسق مع الشرطة لتقاسم المسروقات أو نيل حق الشرطي في السرقة. الشرطة عارفة أن الدستوريين هم أكبر حرامية في البلد بدءاً بالبشير وإخوته وزوجته وداد إن لم تكن الأخرى سارقة أيضاً وهم عاجزون عن إلقاء القبض على أي واحد منهم فربما يكون منطقهم – منطق الشرطة- إن غلبك سدها وسع قدها!
قال نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: «إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد» [رواه البخاري]….
هل نحن أمة هالكة؟
عادة اجتماعية يجب التخلص منها
قال الحرامي الذي قتل صاحبة البوتيك في شندي انه قتلها بسبب تخوفه من المعاملة التي سيجدها عند ابلاغها الاخرين بعد دخولها المحل أثناء السرقة.
بغض النظر عن الجرم . شخصيآ اجدانه ارجل من هذه الشرزمه هل من الرجاله ان يعتدى اكثر من خمس اشخاص على شخص اعزل مقيد لاحول ولاقوة له فهذا دليل على جبن اشباه الرجال ديل بنفس القانون الذى اعطاهم الحق فى ان يفتح له بلاغ جنائى فهو كذلك له نفس الحق فهل يعقل ان يتم اخذ القانون باليد
البدقوا فى راجل أعزل مقيد وهم خمسة ما تورونا كده رجالتكم وهمتكم دى تمشوا تدقوا لينا الحرامية والتماسيح الكبار ..ولا حقيرتكم فى المسيكين المربطنه ده ..ما تسألوهوا يمكن جعان داير ليه لقيمة ياكلها ..يمكن عنده أم ولا أبو مريض عايز ليه حق الدواء ولا يمكن هو طالب بيدرس ماعنده رسوم الدراسة ولا ولا حوجات كتيرة فى زمن إنقاذ السجم دى خلت الناس تلهث وراء لقمة العيش وثمن العلاج ورسوم الدراسة.ونكدت عليهم حياتهم .
الله ينتقم من كل ظالم..
محمد احمد بقول ليكم اذا واحد قبض حرامي يحجزو عندو ويبلغ الشرطة تجي تستلمو. وانا بقول ل محمد احمد فكرتك جيدة وكل واحد يخصص ليهو غرفة في بيتو وبمجرد ماينط عليهو حرامي يقول ليهو بابو الحرامي سلمني السكين والسيخة العندك وادخل الغرفة ديك لحدي مانجيب ليك الشرطة تقبضك ،
لا حولة والا قوة إلا بالله العلي العظيم , ما ترجوا بي بشر تحول قلبه إلي حجر , من لا يرحم لا يُرحم .. وماذا جرى في أٌلئك القوم الذين عذبوا ذالك الفتى المذنب الذي ألقوا القبض عليه في إحدى القُرى السودانية و قاموا بإنتهاك عرضه عن طريق و ضع الفلفل الحار في أعضائه التناسلة هل ألقي القبض عليهم وتم معاقبتهم بما يستحقون أم إنهم كبار و الجبال ولدتهم لا يتحاسبون … يمهل ولا يهمل .
الشاعر محجوب شريف يقول : في مثل هذا الحرامي
حليلك بتسرق سفنجة وملاية
وغيرك بيسرق خروف السماية
تصدق في واحد بيسرق ولاية
وده اصل الحكاية وضروري النضال