استمرار القتال بين الجيش الحكومي وقوات الحركة الشعبية في مناطق متفرقة بالنيل الأزرق.. عرمان يطرح على عدد من قيادات المعارضة تكوين جبهة عريضة لاسقاط حكم البشير.

الصادق المهدي كعادته بس فالح لينا في التنظير عارفنك ما صاحب مواقف ما جديده عليك

كنا نعول على الصادق المهدي في موقفة بصراحة من هذا النظام لكن للأسف لم يقم بالدور الذي يؤدي إلي اسقاط النظام بل يساعد على إطالة عمر النظام الظالم.

يسدوها بي هنا تنقد بي هناك الله يكون في عون الشعب المسكين والمغلوب علي امرة

كل الحركات والاحزاب بتلعب لمصلحتها ولا يهمهم مصلحة المواطن والحزب الحاكم بقاتل من اجل الثبات علي الكرسي وليس من اجل الدفاع عن الوطن والمواطن ومين هو الوطن ومين هو المواطن والله بقينا ما فاهمين اي حاجة ………!

ياسر عرمان الله يدينا خيرك يا رجل ،،،،،، تعاونت مع الجنوبيين على وحدة السودان وتغيير نظام حكم الخرطوم فانفصل الجنوب ،،،،،،،،،، والان تريد ان تتعاون مع اهالي دارفور اهل الكرم والعز وأهالي النيل الازرق اهل الخير والبركة واهالي جنوب كردفان ام خير جو وبرة ،،،،،،،،،،،،،،و اكيد النتيجة ستكون حسب ما يمليه عليه شيطانك ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، الله يكفينا شرك ،،،،،،، شرزمت السودان ولميت معاك الخونة وعديمي الضمير على اهل السودان ،،،، شكيناك على الله ،،

عايزين تعارضوا ،،،، عارضوا من داخل السودان ،،،،، كل شئ ولا حمل السلاح ،،، لان حمل السلاح مصيبة مصيبة مصيبة ،،،، شتات وتفرق وجوع وفقر وحرب ،،،، الخ

الله يكفينا شركم انت ومن معك

والحرب تعني الغلاء وارتفاع الاسعار وانعدام السلع وكل ذلك بسبب حملكم السلاح ،،،
ليس هكذا تحل المشاكل ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حمل السلاح حرام شرعا إلا في حالة الدفاع عن النفس ،،،،،، نحن مسلمين

والظالم سوف يلقى جزاءه عند الله ،،،، وسيندم ،،،،، سواء انت او غيرك ،،، ويوم الحساب قريب للكل ،،،،

stop…. UMA PARTY……… stop AL SADIG ALMAHDI…… enough is enough

لماذا لا تكون هنالك مبادرة ان كانت من الصادق المهدي ام زيد ام عبيد لحل مشاكل السودان لن السودان شيع من الحروب والصرعات القبيلية ولكن انتم يافتنة لا تريدون للسودان لا الدمار والخراب لماذا لا نؤدب من لا يريد ان ينصاع وتكوين حكومة قائمة بزاتها ان كانت في ولاية النيل الازرق ام دارفور او خلافة من المدن طال ما كانت هنالك حكومة في الخرطوم وانتم لا تعرفون بان الجنوب اصبح يصدر لنا الحروب بعد ان ضاق الويلات من ابناء جلدتهم واصبح يستورد السلاح ويعطية للحركة الشعبية جناح الشمال ليحاربوا حكومة الخرطوم ونحن لا نعرف ماهو الحل برايكم هل نستمر في الحروب ام المبادرات وانت كانت من اجل ايقاف نزيف الدم ؟؟؟؟؟؟

علي عقار احتلال الدمازين وتعطيل الخزان وعلي الحلو احتلال كوستي وخليل التحرك تجاه امدرمان وعلي مني و عبد الواحد احتلال الابيض وعليهم استخدام الاشاعات بان الخرطوم سقطت وهكذا سيتغير السودان و كفاكم جبنا,واياكم و تخزيل الجلابه والمسكنه فانهم ان ظفروا بكم لايرغبون فيكم الا ولازمه, هيا تحركوا الي الامام الي الامام الي الامام, الشعوب في انتظاركم ماذا تنتظرون

هذا هو الجنون من هولاء الجبابره العنصريين المتعثرين بثقافة
الصحرا و ثقافة امهات الكتب و رضاعة الكبير و تغيب العقل
هل فى عاقل واحد يقبل بهذا الحرب إلا اذا كانت من اخوان هولاء
الشيطيين المسلمين بواسطة رضاعة الكبير بانهم دائماً فى مثل هذه الحالات بتلذذ بقتل الاخرين لذلك اقول لشعب السودانى انتبهو هذا
هذا المرة بان النظام دخل فى حرب باسم نقاء العرقى لذا اقول
الويل لهولاء الفاشيين الجدد باسم الاسلام و الويل لمطبلين الويل
لحاريقى البخور الويل لابواق النظام.

مايسع اليه الصادق هو عين الصواب ولكن هذه العصابه لاتفهم ذلك وعليه نتضامن مع مقترح عرمان يل يجب ازاحة النظام الفاسد على الطريقه اللبيببه0

على ان تبدا من المدن الكبيره ويتم الزحف نحو الخرطوم 0
والحمد الله فكانت البدايه من حلفا الجديده وان فجر الحريه سوف تشرق من الشرق

نعم نريد التغيير ولكن الحركه الشعبيه وحركات تحرير دارفور ليست حركات قوميه ولم تقم لاغراض قوميه فهي حركات جهويه واثنيه وان زعموا غير ذالك وفي انفصال الجنوب اثبات لمصداقيه الحركه الشعبيه وفي تكوين وتسميه حركات دارفور ايضا دليل وهي نتاج علي السياسات البغيضه للنظام والتي كرست لمثل هذه الجهويه وما نريد هي حركات قوميه قولا وفعلا وتوجها ويجب تحكيم الدعوات لحقن الدماء والا سنشهد حروبا اثنيه وهذا يعني مزيد من الدماء والحرب وهؤلاء مصداقيتهم ايضا مجروحه وواهمين ان ظنوا انهم سيستغلوا سخط الشعب علي الظغمه الحاكمه لمصلحتهم فاننا نتوق الي حكم راشد وعادل وديموقراطي وعلي هولاء ان يمارسو الديموقراطيه والعداله اولا في جبهاتهم وان يبرؤا انفسهم من الجرائم الفظيعه ضد المواطنين العزل ومن يخالفوهم في الراي
الصادق المهدي برغم من اختلافنا معه ولكن ما يدعو اليه هو صوت العقل الذي قد يجنبنا ويلات حرب لا يعلم منتهاها الا الله وسندفع ثمنها عاليا
وادعو الاخوه للاحتكام لصوت العقل فان السودان الان قنبله موقوته وتفاقمت وتعقدت الحاله الاقتصاديه والاجتماعيه ومجرد تغيير السلطه لا يعني حل يجب ان نعمل لايجاد حلول وعاجله
والمواطن السوداني اصبح علي شفا حفره من الانفجار ولدينا الخيار فاما نموذج جنوب افريقيا او نموذج الصومال.
واذا تعنت النظام وجاء التغيير بقوه السلاح بواسطه هولاء فهي الصومال
والتمزق
ولذلك لابد من مواصله النضال السلمي والله المستعان

لابد لنظام البشير أن يكون صريح مع نفسه ومع الله الذي اخشى أن يكون اشد عضبا عليه من امريكا في انه فشل وتلاعب في تطبيق الشريعة قبل وبعد نيفاشا فهل ياترى انه كان يظن ان الآعيبه وشعاراته الزائفة الخاوية التي إنطلت على الكثير من البسطاء ستنطلي على الله ايضا هيهات (ولكم الويل مما تصفون) ففاقد الشئ لايعطيه و أن بقائكم في السلطة اكثر من ذلك سيكلف السودان ثمنا باهظا بسبب ملاحقة الجنائية وعداء وإستهداف الغرب لكم الذي اتضح لنا ولكم انه لايمكن تغييره ولا يقبل سوى زوال هذا النظام او سياسة الأرض المحروقة بسبب ماإقترفتموه من جسام الأخطاء السياسية في المراحل المبكرة من مسيرتكم المتعثرة والتي لاتمت للعقل ولا للدين بصلة ولاشك ان الكيزان برعوا في حبك المؤامرات والدسائس التي تمد في اجل نظامهم على المدى القصير ولكن اثرها مدمر على المدى البعيد وكذلك بسبب مارسختموه في اذهان الغرب من عدائكم السافر له وعقليتكم الإرهابية المتطرفة ولعل الغرب كان اكثر إغتباطا بإستنفاركم للقتال وجهادكم المزعوم في الجنوب طوال فترة حكمكم بأنه سيمهد لإنفصام حاد ولإنفصال قسري وحتمي في القريب العاجل فكان الثمن باهظا بلفتنا لانظار الغرب وإستفززنا فيهم الشعور بالخطر بإعلاننا لسياسات ايديلوجية معادية وتوسعية ولم تكونوا على قدر تلك التحديات لإفتقاركم لادنى ابجديات التربية الإيمانية وذلك لإعتقادهم ان افريقيا هي منطقة نفوذهم التبشيري ومستودع ثروات المستقبل ولعلهم اكتشفوا وانا على يقين من ذلك وكل متخصص في علم وتحليل الجماعات الإسلامية أن طبيعة وتركيبة تلك التنظيمات (الإخوانية ) يحمل بذرة فنائه في دواخله وانه في آخر المطاف سيحرقون انفسهم ومن حولهم بأنفسهم فراوا من الاولي تقسيم السودان حتى لا تتسع دائرة الحريق وحصرها في النهاية في اضيق نطاق فهل يشك احد ان إنفصال دارفور قضية صارت لا تقبل النقاش فهي مسألة وقت ولتهيأة الراي العام لتقبل الواقع ولا ينكر إلا مكابر ان صفقة إنفصال الجنوب كان من حيثياتها فكاك رقاب سدنة نظام الإنقاذ من الجنائية ولإستجداء الغرب لإعطائنا فرصة اخيرة لإثبات ولائنا وطاعتنا العمياء ولكن ذلك الحلم تبخر وتبدد بمرور الأيام ولم يجدي نفعا ولم يتبقى لهم إلا ان يولولوا (والله وبالله تلاته كنا بنهذر في تطبيق الشريعة) فلماذا لا نملك بعض الحكمة مثل الأسرائيليين عندما تورطت حكومة ايهود باراك وتسيبني ليفني في مجزرة عزة امام المجتمع الدولي فإذا بهم في الإنتخابات التالية مباشرتا عملوا على تغيير وإستبدل طاقم الحكومة المدانة الملاحقة دوليا بحكومة جديدة نظيفة فأنا على يقين أن سدنة الإنقاذ لهم اكثر من وسيلة لمغادرة السلطة وضمان عدم ملاحقتهم وعدم الإنزلاق البلاد في هاوية التمزق والإحتراب فقد آن اوان التنازل من عقدة الحفاظ على كرسي الحكم‎ ‎‏ وعذرا اخواني القراء فنحن مع ذلك لا ندعوا للإنتفاض على هؤلاء لما سيحدثه من فتن اعظم واطم ودونكم حال العالم العربي ولكن لا يمنع ذلك كشف ستر المتلاعبين والمضيعين لمقدرات الامة حتى نميز الخبيث من الطيب ولمن طالع مقالي اعلاه لابد ان تكون قد الحت عليه بعض الإحتمالات الموضوعية فماذا لو ان نظام البشير قد علم مبكرا انه لا قبل له بمجاراة نفس امريكا الطويل في المواجهة يعني نفسم انكطع قبل صافرة البداية لإفتقارهم لمكونات التربية والتنشأة الإيمانية ورأوا الهلاك لامحالة فعرضوا على امريكا غير الرسمية طبعا اقصد(C I A) ان يكونوا الراعي والمنفذ لسياسات امريكا لتقسيم السودان بدون تفلتات وبدون ضوضاء وان يكونوا اليد القوية والطولى لامريكا في المنطقة خلف اكواليس للحيلولة دون اي نزاعات وحروب ومجاعات في المنطقة تكلف الخذينة الامريكية باهظا عبر المؤن والإغاثات فبعد ان كانوا خصوم صاروا اذناب فلعل خمول ومهادنة احزاب المعارضة هذه الايام للنظام في انهم احسوا بهذا التواطؤ فإختاروا الإبتعاد لخوفهم من سطوة امريكا فلا نجاة للجبهة من الجنائية إلا بالهرولة وراء اليانكي الامريكي في حيلة لا تجدي طويلا اللهم إن مكرك بالظالمين والمخادعين لشديدuûau

بالرغم من انني من اول الضباط المنشقين عن القوات المسلحة و المعارضين للمؤتمر الوطني لقناعتني ان الحرب في الجنوب لم تكن قانونية و لا اخلاقية و ان الجهاد الزعوم في جنوب الوطن لم يكن تجارة باسم الدين و لكن الان الامور وصلت حد الخطورة بعد ان كانت الحرب في ادغال الجنوب اليوم الحرب وصلت الولايات الوسطي و ربما غدا الحرطوم و اذا ما تم صوملة السودان فعلي السودان السلام فلن تستطع قوة في الارض ان تجمع شتات السودان وسوف يدفع الجميع الثمن فعلية ادعوا حميع السوداينن ان يضعوا حلافتهم جنبا و ان نتعاون مع القوات المسلحة و المؤتمر الوطني من اجل صيانة وحدة السودان ليس لاجلنا انما لاجل الاجيال القادمة فاني لا ارويد ان اري ابناي لاجئين و نازحين فيجب علي الحكومة ان تحظر الحركة الشعبية و ان تعتقل قياداتها في الشمال و تقوم باعدامهم فهم لسيو اعز من شهداء رمضان كما يحب ملاحقة قادة الحركة في جوبا امثال المرتزقة مناوي و الحلو و عقار و اغتيالهم في جوبا و ليس بذاك بعزيز علي الاستخبارات العسكرية السوانية كما يجب علي الحكومة وقف فوري لتصدير بترول الجنوب واعلان حرب اقتصادية علي جنوب السودان انا كنت في الجنوب لمدة ست سنوات و الجنوب يعتمد علي الشمال في كل شي و كينيا و اوغندا لن تستطيا ان تقدم شي للجنوب لانهم انفسهم جاعانين و محتاجين دعم كما يجب علي الحكومة اعلان حرب شاملة علي الحنوب ان استدعي الامر حتي تعلم جوبا انها تلعب بالنار و يجب علي الحكومة ان لاتستمع لاغراءات الامريكان ان تنازلات البطل صدام هي التي عجلت برحيلة و ضياع دولة العراق انما الدول المصادمة و الرافضة للتنازل هي الباقية امثال ايران و كوبا و كوريا الشمالية فعندما نؤمن وحدة السودان وسلامة اراضية نعود لمواصلة الجها د ضد المؤتمر الوطني و الشعب السوداني قادر علي الاطاحة بهم مثل ما اطاح بعبود في اكتوبر و النميري في ابريل فيعش السودان ولا نامت اعين الجبناء ومن الحركة الشعبية و المؤتمر الوطني
احمد اغرباوي طيار سابق بالقوات الجوية السودانية

صدقت أخى امدرمانى حينما قلت:"(نظام حكم النبت الشيطاني لا يجدي معه حل سوي ان يتم إقتلاعه من جزوره وأن يتم حرقه في ميدان عام حتي لا يعود للحياة مرة اخري)"
بالفعل هذا النبت الشيطانى ك المرض الخبيث (اجاركم الله و إيانا) يجب بتره بتراً كاملاَ من الجسم و لا تجدى معه انصاف الحلول ..

هذا النظام المستبد الفاسد لم يترك لشعب السودان سوى خياراً واحداً لا ثانى له و هو خيار الإنتفاضة الشعبية المحمية بقوة السلاح على غرار الثورة الليبية .. و هو الخيار الوحيد الذى سيخلص الوطن المأسور منذ 23 عاماً و هو الخيار الوحيد الذى يفهمه ابو العفين و باقى العصابة..
لقد حان الاوان لكنس هذا النظام المهترئ المرعوب بشكل حاسم و نهائى و حان الوقت لوقف حروبه العبثية الخاسره بالوطن و المواطن ..

مبروك انتصار السودان و تاهل المنتخب الوطني لنهائيات الامم الافريقية لاول مرة منذ ان خرجت من السودان اعيش لحظات فرح و اري السودان منتصرا … و لمعلمية المرتزقة و العملاء و العنصرين عمر البشر .سلفيا كير . الحلو . ملك عقار ان انتصار المنتخب السوداني صنعة ابناء السودان نوبة . فلاتة . دناقلة . جعلين . فور . زغاوة . شايقية و جنوبين هذا هو السودان الذي تريدة سودان الجميع

لا ارويد ان اري ابناي لاجئين و نازحين، بالله عليك اترك هذا التطبل
و التخوين يا فاقد البوصل امثالكم كثير لكن لكل بداية نهاية لكل متطبل
نهاية .

روقوا المنقة ياشباب وخلو نقاشكم يكون موضوعى وبدون اسفاف

للاخ الفاهم اخلاف الرائ لا يفسد للود قضية فانا لا ازكي نفسي علي للة و لااادعي شرف الانتماء للقوات المسلحة فاسال اي واحد من الدفعة اربعين يقول لك من هو احمد غرباوي او ابحت في ارشيف الصحف السودانية و العريبة في شهر اكتوبر 1996 فستعرف من هو احمد غرباوي

السودان بلد افريقى تم ضمة الى الجامعة العربية زورا وبهتانا والان يجنون ثمار ها

الله اكبر الله اكبر صبر ا يا ما لك عقا ر ان كا ن فلا بد من نها ية كل ظا لم احبا بى
العقلا ء هل رئيتم ما يفعل بنا نحن ابنا ء النيل الازرق وجنوب كردفا ن وصبرا فا ن الله
معنا ان الله يمهل ولا يهمل الطا ئراة من فوقنا والدبا با ت فى الارض يقتلون الاطفا ل
والشيوخ والنسا ء اى اسلا م هذا تتحدث انه يا اخى اى امر هذا وحسبنا الله ونعم الو كيل
وانتم الذين تكتبون مدا فعين عنهم ستسلؤن اما م الله ما ذا تقول فلن الله فلن الله
ولا رجا ء الا اليه