طبيب بمستشفى “الصافي” يكتب روشتة مهمة لمريض، ترفض الصيدليات صرفها

أعلاه وصفة كتبها أحد الأطباء، وتفاجأ المريض بأن الصيدليات ترفض استلامها.. وحسب ما تم تناقلته مجموعات واتس فقد مرافق المريض المعلومات التالية: دي روشتة كتبوها لينا قبيل في مستشفى الصافي لواحد زميلنا أصيب بجلطة في الرجل بعد المقابلة الطبيب كان مقطِّع مجموعة من الأوراق قدامه، وبيكتب فيها الروشتتات”. “مشيت للمدير الطبي واحتجيت قال لي المستشفى دي مافيها غير الدكاترة”… “طبعاً غالبية الصيدليات رفضت تصرف لينا الدواء بحجة أنه مافي دكتور بيكتب روشتة بالطريقة دي”.
“في النهاية مشينا قابلنا أخصائي بس عشان يكتب لينا ذات الدواء وهو حقن لتثبيت الجلطة الدموية والسيولة”.
وقد أوضح “مختصون” على الخبر أن العلاج الأول هو عقار للهيبارين تحت الجلد يسيل الدم، و الثاني عقار للسيولة يعطى بالفم
والثالثة هي جوارب طبية تلبس في الارجل، وأوضحوا أنه في الغالب ان المريض عنده جلطة وريدية في الأرجل، وأنهذه الأدوية هامة و يجب أن تؤخذ سريعاً، لأن الجلطة الوريدية بالأرجل قد تنتقل عبر الأوردة إلى الشريان الرئوي و تؤدي الى ذبحة صدرية.
وأوضحوا أيضاً أن العقار الاول غالي الثمن، اما الثاني فهو رخيص، يستمر العقار الاول تقريبا لمدة ثلاثة الى خمسة ايام ختى تستقر نسبة السيولة في الدم.
وأكد مختصون أن للصيدليات الحق في عدم استلامها لأن الروشتة غير صحيحة حسب قانون المجلس الطبي، اذ يتعين ان تكون رسمية مروّسة و ان يُكتب التشخيص، وان يُكتب عدد الجرعات، و مدتها وطريقة تناولها، وأن يكون اسم الطبيب واضحاً،
وأضافوا :”المستشفيات غالبا تعجز عن توفير الروشتات المروّسة و يضطر الأطباء إلى الكتابة على ورق عادي… ولأن الورقة صغيرة قد يتحجج الطبيب انه المساحة ليست كافية لكتابة التفاصيل. ولكن هذا ليس عذراً مناسباً، او مقبولاً، خاصة ان العقار الأول في الغالب يؤخذ مرتين في اليوم بحقنة تحت الجلد، لذلك يتوجب على الطبيب الإشارة لهذا الأمر بوضوح. أما العقار الثاني فيؤخذ مرة واحدة، وقد تكون الجرعة حبة او حبتين في اليوم و هذا ليس مكتوباً.
واتس آب ناصف عبدالله + عمر الحلاوي
سبحان الله – زمان ما كان في ورق مروس – لكن الفراشين في قسم الطواريء يقصو الورق الابيض بانتظام – ويوفروه للاطباء – وبعد أن يقوم الطبيب في قسم الطواريء بكتابة الروشتة – لاتصرف هذه الروشتة الا بعد ختمها بختم المستشفى .
وعليه تأخذ الروشتة الى موظف جالس تحت ظل الشجر .. مهمته ختم الروشتات .. علما بأنه يعرف توقيعات أطباء الطواريء – خوفا من التزوير .
وياريت تعود هذه الطريقة – مادام لاتوجد روشتات مطبوعة بأسم المستشفي ، يتم عمل ختم للمستشفى – وتعيين موظف واحد لكل مستشفى وهذا ايضا يخفف من عطالة الشباب ويوفر فرص عمل لهم .
وايضا مهمة هذا الموظف التأكذ من وجود الاطباء في الطواريء – ولو غاب الطبيب يمكنه التواصل مع المدير الطبي للمستشفي لايجاد طبيب بديل في الوقت المناسب – حتى لايضطر المراجعين للانتظار كثيرا وانقاذ الحالات الحرجة والعاجلة التي ترد للمستشفى .
اكيد طبيب شغال شهر متواصل ليل نهار فاقد التركيز
دا يعبر عن حالة الخدمات الطبيه فى عهد البشكير الذى جفف كل شئ من أجل أن تبتل الرأس حراميه.
مهازل و الله و استهتار بحياة المواطنين …. حسبنا الله و نعم الوكيل
يا حليل العيانين، في مهب الريح
دا اسمو كلام …ماهزل عجيبة …لي متين المزلة و البهدلة ما كفايا يا جماعة ..حتي الاطباء ما قدارين يشتغلوا شغلهم ..ورق مطبوع ما قدارين يوفروا ليهم .. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
خلونا يا ناس الصيدليات من الكلام الفارغ دا مجلس طبي شنو الأنتو بتشتغلوا بكلامو! إنتو الواحد بيجي بخشمو بيقول ليكم عايز نصف كورس بتاع مضادات حيوية إنتو بتدوهو ليهو بقت علي الدواء المهم دا!. أمشوا طالبوا المسئولين الفوق من نظام يحترمة الجميع وبعدين تعالوا نفذوا قوانين المجلس الطبي.
التوقيع والتاريخ لاداعي له.الطب الحديث يتحدث.
ياخي يمكن الطبيب ناسي كتابة عدد او كمية الجرعات. فلماذا ل يكتبها له الصيدلاني على علبة الدواء ؟ بس ينسى اسمه وتوقيعه دي كتيرة خاصة وان ورقة الروشتة غير مروسة باسم المستشفى
الروشتة غلط والطبيب يبدو انه غير معتاد على كتابة مضادات تخثر الدم.
1) اسم الدواء الاول CLEXANE وليس CLAXINE كما كتبه الطبيب. و CLEXANE اسم تجاري لعقار ENOXAPARIN,
2) الجرعة الموصوفة خطأ 6000 IU (٦٠٠٠) وحدة لان الجرعة تحسب بالملجرام وليس بالوحدات وتعطى كحقنة تحت الجلد.
عليه لا يمكن صرف دواء اسمه خطآ وجرعته خطآ ولا يوجد وصف لطريقة استخدامه او الفترة الزمنية (عدد الايام) التي يؤخذ فيها العلاج.
3) لا يوجد شيء اسمه Leg stock ويبدو انه يقصد stockings وهي
شرابات طبية خاصة تعرف باختصار TEDs.
هذه الادوية يجب ان تكون متوفرة بالمستشفي وفي حالة نقصها يجب على
ادارة المستشفى جلبها بسرعة ولا يترك الامر للطبيب لكتابة روشتة لاهل
المريض لشراء الدواء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا : الناس المعلقه اكتبوا صاح ثم لوموا الثانيين (المزلة ) الصحيح ( مذلة )
المستشفى دي ما فيها غير الدكاتره
ولو ما عاجبكم امشوا لعمر البشير
اقسم بالله العلي العظيم المستشفي دي ما فيها ورقة واحدة مروسة !!! مسكين المريض مع العلم بأنه في رسوم لدخول العنابر يعني إدارة المستشفي (الكرتونية الكيزانية) لو شلت ليها من كل رسم جنيه و احد كانت عملت ليها روشتات مروسة –
ياحليلك يا موريس سدرة ( مجانية العلاج) وكل حاجة موجودة يشهد الله شهدنا ذاك العصر !!!
هذه الوصفة الطبية مهزلة- كيف يكتب طبيب مثل هذه الوصفة وينتظر من الصيدلي صرفها للمريض؟؟؟؟؟.
الورقة لا ترقى لأن تُكتب عليها رقم تلفون ناهيك عن وصفة طبية
اذا لم توجد ورقة مروسة على الطبيب ختم الورقة بختم المستشفى
اين التاريخ؟؟؟؟
اين توقيع الطبيب؟؟؟
لم نسمع بما يسمى Leg stocks وذا كان الطبيب لا يعرف اللغة الانجليزية لماذا لم يكتبها باللغة العربية؟؟ Foot socks وليس Leg stocks
هذه الوصفة قاتلة اذا لم ترفق بتقرير طبي شامل.
وأخيرا هذا جزء من التردي الحاصل في كل شيئ
رحم الله السودان واهل السودان والطب في السودان
اية العلاقة بين الsock وال stock مهازل ثورة التعليم , وقال تعني جورب قدم ههههه الصحفي المترجم والطبيب درسوا في زمن واحد
ده ياهو حال الطباء فى البلد العجيب مفترين ومغرورين ومستهترين بالناس العمل الرشته ده يكون مشغول الموبايل زيو زى زملاه ومافاضى للناس عايز يمشى وبس —–وتقولو برضو مايشاكلوهم مساكين خلوهم
مع احترامي لكل المعلقين لكن الروشتة بشكلها الحالي غير قابلة للصرف ده اذا اعتبرناها روشتة من اساسو.
هذا الدكتور الفنجرى كتب Leg Stock – و هى حسب الترجمة تعنى كوتة من الارجل – أو مستودع أرجل – و هو يقصد Leg Strock يعنى جلطة فى الرجل ,,,
المصطلح الطبى لجلطة الساق (الرجل ) هو Leg Clot و ليس Leg Strock – و أيضا كتبها الطبيب خطا Stock و الصحيح Strock — والله المستعان ,,
(leg socks for Dvt (deep vein thrombosis
جوارب لجلطة الساق
الطبيب الوحيد وبنسبة 90% الذي لا يعمل علي تطوير نفسه هو السوداني لا علميا ولا لغويا عندما تدخل علي معظم أطباء العالم تجد علي يمينه كتاب مرجع كبير لا يستحي ان يفتحه حتي امام المريض يمارس القراءة مابين المريض والاخر عشان كدا مانزعل من المصرييين عندما يتوجه لهم طائرة يوميا مليانه بالمرضي من الامراض البسيطة الي الخبيثة
سبحان الله – زمان ما كان في ورق مروس – لكن الفراشين في قسم الطواريء يقصو الورق الابيض بانتظام – ويوفروه للاطباء – وبعد أن يقوم الطبيب في قسم الطواريء بكتابة الروشتة – لاتصرف هذه الروشتة الا بعد ختمها بختم المستشفى .
وعليه تأخذ الروشتة الى موظف جالس تحت ظل الشجر .. مهمته ختم الروشتات .. علما بأنه يعرف توقيعات أطباء الطواريء – خوفا من التزوير .
وياريت تعود هذه الطريقة – مادام لاتوجد روشتات مطبوعة بأسم المستشفي ، يتم عمل ختم للمستشفى – وتعيين موظف واحد لكل مستشفى وهذا ايضا يخفف من عطالة الشباب ويوفر فرص عمل لهم .
وايضا مهمة هذا الموظف التأكذ من وجود الاطباء في الطواريء – ولو غاب الطبيب يمكنه التواصل مع المدير الطبي للمستشفي لايجاد طبيب بديل في الوقت المناسب – حتى لايضطر المراجعين للانتظار كثيرا وانقاذ الحالات الحرجة والعاجلة التي ترد للمستشفى .
اكيد طبيب شغال شهر متواصل ليل نهار فاقد التركيز
دا يعبر عن حالة الخدمات الطبيه فى عهد البشكير الذى جفف كل شئ من أجل أن تبتل الرأس حراميه.
مهازل و الله و استهتار بحياة المواطنين …. حسبنا الله و نعم الوكيل
يا حليل العيانين، في مهب الريح
دا اسمو كلام …ماهزل عجيبة …لي متين المزلة و البهدلة ما كفايا يا جماعة ..حتي الاطباء ما قدارين يشتغلوا شغلهم ..ورق مطبوع ما قدارين يوفروا ليهم .. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
خلونا يا ناس الصيدليات من الكلام الفارغ دا مجلس طبي شنو الأنتو بتشتغلوا بكلامو! إنتو الواحد بيجي بخشمو بيقول ليكم عايز نصف كورس بتاع مضادات حيوية إنتو بتدوهو ليهو بقت علي الدواء المهم دا!. أمشوا طالبوا المسئولين الفوق من نظام يحترمة الجميع وبعدين تعالوا نفذوا قوانين المجلس الطبي.
التوقيع والتاريخ لاداعي له.الطب الحديث يتحدث.
ياخي يمكن الطبيب ناسي كتابة عدد او كمية الجرعات. فلماذا ل يكتبها له الصيدلاني على علبة الدواء ؟ بس ينسى اسمه وتوقيعه دي كتيرة خاصة وان ورقة الروشتة غير مروسة باسم المستشفى
الروشتة غلط والطبيب يبدو انه غير معتاد على كتابة مضادات تخثر الدم.
1) اسم الدواء الاول CLEXANE وليس CLAXINE كما كتبه الطبيب. و CLEXANE اسم تجاري لعقار ENOXAPARIN,
2) الجرعة الموصوفة خطأ 6000 IU (٦٠٠٠) وحدة لان الجرعة تحسب بالملجرام وليس بالوحدات وتعطى كحقنة تحت الجلد.
عليه لا يمكن صرف دواء اسمه خطآ وجرعته خطآ ولا يوجد وصف لطريقة استخدامه او الفترة الزمنية (عدد الايام) التي يؤخذ فيها العلاج.
3) لا يوجد شيء اسمه Leg stock ويبدو انه يقصد stockings وهي
شرابات طبية خاصة تعرف باختصار TEDs.
هذه الادوية يجب ان تكون متوفرة بالمستشفي وفي حالة نقصها يجب على
ادارة المستشفى جلبها بسرعة ولا يترك الامر للطبيب لكتابة روشتة لاهل
المريض لشراء الدواء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا : الناس المعلقه اكتبوا صاح ثم لوموا الثانيين (المزلة ) الصحيح ( مذلة )
المستشفى دي ما فيها غير الدكاتره
ولو ما عاجبكم امشوا لعمر البشير
اقسم بالله العلي العظيم المستشفي دي ما فيها ورقة واحدة مروسة !!! مسكين المريض مع العلم بأنه في رسوم لدخول العنابر يعني إدارة المستشفي (الكرتونية الكيزانية) لو شلت ليها من كل رسم جنيه و احد كانت عملت ليها روشتات مروسة –
ياحليلك يا موريس سدرة ( مجانية العلاج) وكل حاجة موجودة يشهد الله شهدنا ذاك العصر !!!
هذه الوصفة الطبية مهزلة- كيف يكتب طبيب مثل هذه الوصفة وينتظر من الصيدلي صرفها للمريض؟؟؟؟؟.
الورقة لا ترقى لأن تُكتب عليها رقم تلفون ناهيك عن وصفة طبية
اذا لم توجد ورقة مروسة على الطبيب ختم الورقة بختم المستشفى
اين التاريخ؟؟؟؟
اين توقيع الطبيب؟؟؟
لم نسمع بما يسمى Leg stocks وذا كان الطبيب لا يعرف اللغة الانجليزية لماذا لم يكتبها باللغة العربية؟؟ Foot socks وليس Leg stocks
هذه الوصفة قاتلة اذا لم ترفق بتقرير طبي شامل.
وأخيرا هذا جزء من التردي الحاصل في كل شيئ
رحم الله السودان واهل السودان والطب في السودان
اية العلاقة بين الsock وال stock مهازل ثورة التعليم , وقال تعني جورب قدم ههههه الصحفي المترجم والطبيب درسوا في زمن واحد
ده ياهو حال الطباء فى البلد العجيب مفترين ومغرورين ومستهترين بالناس العمل الرشته ده يكون مشغول الموبايل زيو زى زملاه ومافاضى للناس عايز يمشى وبس —–وتقولو برضو مايشاكلوهم مساكين خلوهم
مع احترامي لكل المعلقين لكن الروشتة بشكلها الحالي غير قابلة للصرف ده اذا اعتبرناها روشتة من اساسو.
هذا الدكتور الفنجرى كتب Leg Stock – و هى حسب الترجمة تعنى كوتة من الارجل – أو مستودع أرجل – و هو يقصد Leg Strock يعنى جلطة فى الرجل ,,,
المصطلح الطبى لجلطة الساق (الرجل ) هو Leg Clot و ليس Leg Strock – و أيضا كتبها الطبيب خطا Stock و الصحيح Strock — والله المستعان ,,
(leg socks for Dvt (deep vein thrombosis
جوارب لجلطة الساق
الطبيب الوحيد وبنسبة 90% الذي لا يعمل علي تطوير نفسه هو السوداني لا علميا ولا لغويا عندما تدخل علي معظم أطباء العالم تجد علي يمينه كتاب مرجع كبير لا يستحي ان يفتحه حتي امام المريض يمارس القراءة مابين المريض والاخر عشان كدا مانزعل من المصرييين عندما يتوجه لهم طائرة يوميا مليانه بالمرضي من الامراض البسيطة الي الخبيثة
من حق الصيدلي أو الصيدليات أن لا تستلم مثل هذه الفاتورة الغير مقننة ولكن لابد على الطبيب أن يراعى في علاجه للمريض وأن يكتب له الدواء في رقة مقننة ومروسة ومعتمدة بإسم الطبيب وختم المؤسسة الطبية (المستشفى – مستوصف ،أو غيرهما ….)
الطبيب تعامل مع الحالة على اعتبار أنها مستعجلة و استخدم المتاح …. السؤال : لماذا لا توفر المستشفى الأدوية التي تحتاجها الحالات المستعجلة و تضمّن قيمتها في الفاتورة النهائية ؟ و لماذا لا تتوافر في المستشفى دفاتر متسلسلة للروشتات تكون متاحة للأطباء لإستخدامها في كتابة الوصفات ؟ لماذا لا تقدّر الصيدليات حقيقة أن الأدوية المعنية يجب إعطاءها للمريض فوراً دون التوقف في الشكليات ؟؟؟؟ ( خاصة أن جميع الأدوية بما فيها المخدر و المنوّم و المنشّط تجد طريقها للمتعاطين دون وصفات و لو على شاكلة هذه الروشتة البائسة )
الإخوة المعلقين لكم التحية ولكل الشرفاء من أبناء هذا الوطن….
هذه الوصفة واضح إنها كتبت بيد طبيب مختص إما إستشارى او أخصائى ..لأن ما كتب فيها علاج خص خبير بمرض جلطة الساق Deep venus thrombosis والدواء المكتوب بما فيه Leg Stock يقصد بها الطبيب leg stocking وهى جوارب ضاغطة تضغط على أوردة الساق حتى تساعد فى جريان الدم وتمنع ركوده وتجلطه..
CLEXANE جرعته صحيحة6000IU وليس مليجرام والدواء ممكن أن يكتب بالمليجرام أيضا لكن فى هذه الحالة ستكون الجرعة 60mg اى ما يعادل
6000IUوجرعة الدواء الثانى أيضا صحيحة..
ما ينقص الوصفة هو بالإضافة لكتابة إسم المريض ..العمر مهم وكتابة التشخيص أهم بالإضافة لتوضيح عدد الجرعات ومدتها …
حكاية خطأ فى حرف فى كلمة CLEXANE هذا أمر لايهم كثير وكلنا نخطىء وهوخظأ لم ولن يؤثر على إيصال المعلومة ..
لكن ما لفت نظرى وحتى لايفوت عليكم ..هو الوريقة التى كتبت فيها الوصفة وإن دلت على شيئ فإنها تعكس حجم البؤس والتردى فى مرافقنا الصحية إذ توفير وصفات مطبوعة ومعتمدة من أبسط ما يمكن ناهيكم عن توفير مثل هذه الأدوية المنقذة للحياة وعدم توفرها فى المستشفيات ولعلمكم أقراص WARFARIN لا تباع فى الصيدليات فى كل أنحاء العالم هذا بالإضافة إلى أنها ربما هى الوحيدة التى يسمح بإرسالها عبر البريد المستعجل بإعتبار أنها Life saving drug..
إخوتى الكرام هذا الطبيب كتر ألف خيره إنه قادر على العمل والعطاء فى ظل هذه الظروف البائسة والمتردية..
هذه الروشتة رفضت ليس لأن بها أدوية خطأ ..لكنها رفضت لأن الوريقة التى كتبت فيها لا تليق بصحة وكرامة الإنسان الذى كرمه رب العالمين وأهانه فى وطننا مجموعة من اللصوض تسمى بنى كوز لعنة الله عليهم فى كل الكتب حتى كتب المطالعة…