اطلاق سراح الصحفية هنادى الصديق بعد اعتقال قصير واعتداء بالضرب

جهر غير الثكلي والجبجبه م عندها شي أفضل لكم الصمت بدل هيل الرماد علي الرأس وحي ووب
زهجنا

بطلة يجب على كل الاحراران يكون له دور فاعل وقوى لاجبار الظلاميين للتراجع حتى محوهم من الوجود

اشهد انك بت رجال
يابتي

that is right you leave one of Sudanese woman to go free all the time

جهر غير الثكلي والجبجبه م عندها شي أفضل لكم الصمت بدل هيل الرماد علي الرأس وحي ووب
زهجنا

بطلة يجب على كل الاحراران يكون له دور فاعل وقوى لاجبار الظلاميين للتراجع حتى محوهم من الوجود

اشهد انك بت رجال
يابتي

that is right you leave one of Sudanese woman to go free all the time

دائماً من يقول الحق في زمن الهمجية دي يقاوم بشتي انواع البطش – جهاز البطش دي ما بيرضي الكلام في اسياده و اسياد نعمته و هذه الهنادي شجاعة و جريئة- فيا بنتي سيري في طريقك هذا و الزارعنا غير الله اليجيء يقلعنا – نسأل الله العظيم ذو البطش العظيم ان تنشل يد من امتدت اليك بالضرب شلل عام و ضغط كضام قادر يا كريم

بدلاً من تحسين أوضاع الحريات يبدو أن الأمر سيزداد سؤ.

يا أستاذة هنادى إنتو فاكرنها سايبة ؟ لازم تعرفى أن هذه البلاد محروسة برجال امننا وأسودنا الأشاوس الذين اقتلعوا حلايب وارض الفشقة من الغزاة والمحتلين .
وانا من هذا المنطلق بحذرك وبحذر كل الصحفيات المشاغبات كما احذر كل ستات الشاى والجبنة والنساوين البعملن العرقى والمريسةوكل طلاب الجامعات وتلاميذ المدارس إنه اى فوضى كده ولا كده سوف نضرب عليها بيد من حديد ولكم فى عوضية عجبنا والتاية ابوعاقلةاسوة ودرس .

والله بنت رجال يسلموا والديك, ويضع سره فى أضغر خلقه والله أنت تزنى كل عمائم وشالات وثياب المؤتمر الواطى (انهم عباره عن ملابس بدون روح )

هذا هو الفاقد التربوي الذي يجهل تحريك الماوس وكتابة الباس وورد، ونصيبه من اللغة الإنجليزية Good Morning كما جاء في مقال سابق للأستاذ الوليد.

وهذا التحرش يمثل حلقة في مسلسل استهداف الكنداكات الصحفيات غير المتواليات، فقبل فترة سيقت الصحفية سهير لقاعات المحاكم بتهمة عدم احترام وتحقير الشرطة في مقالها الشهير عن “شرطة السفنجات”. وقبلها أعطى الخال الرئاسي الضوء الأخضر لاستهداف المناضلة شمائل النور من قبل الدواعش، في مقال ينضح بالبذاءة وساقط القول.
سرن أيتها الكنداكات في درب النضال، فلولا أنكن على حق لما استهدفكن النظام الجبان الرعديد بهذه الوسائل المتنوعة من إعلام وشرطة وأمن.

ماذا ينتظر هذا الشعب الجبان من هذا النظام الحقير البائس؟
هل ينتظر مخلص يأتي من الخارج؟
هذا النظام القبيح يستخدم كل أدوات القمع والتنكيل والإفساد واستقطاب الفاسدين لحماية نفسه ولا يتورع عن استخدام أي وسيلة تطيل من بقائه وترسخ وجوده.
لا بد من عصيان ومقاومة منظمة موحدة حتى تنهي هذا الوضع.

اقتباس. ***وتُطالب السلطات السودانية، بالتحقيق فى حادثة الإعتداء الأمنى على الصحفية هنادى الصديق. ***

ياناس جهر. عن اى سلطات (جمع سلطة..طماطم/ بصل/ خيار) تتحدوث؟؟؟؟ هل تعترفون بعصابات المتامر الواطى والمتاسلمين كلاب الالغاز تجار الدين كلاب الالغاز تجار الدين والدنيا والدولار…امنجية نظام البشكير أبناء الحرام والسفاح

البلد مختطف ومحتل بعصابة تتاجر بالدين…ليست سلطة..اليلطة مصدرها الشعب…هداكم الله سموا الكلالالالالاب بنعوتهم الوسخة…وكفى

الابنة هنادى سيري
شاطرة ممتاز تصرفك لن يقف قلمك في ضرب البلطجه. يا تربية نافع وعطا
كلا ب ذئاب مجرمين انتم. هنادى و بنات السودان الحر بنات الوطن
انشاء الله تسمع بيان الضباط الأحرار قريبا وحل القرف وزجهم فى السجون

لن ولم تستقيم الأمور إلا بمحاسبة هؤلاء.. فاليعلم الجميع انهم من أغنياء القوم.. لابد من محاسبتهم علي كل من قتل أو عذب أو ذل داخل سجونهم منذ 1989…

كل الأمور أصبحت واضحة هؤلاء لا يدافعون عن حكومة اساءت إدارة البلد مثلا!! بل يحمون القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين!! وبل يحمون أيضا مصالحهم الشخصية ورواتبهم العالية وميزات الكثيرة من سلطة مطلقة وسفر ودولارات واموال واراضي!!

والله هذه الصحفية ربنا يكرمه ويحفظه لم تقول شيئا كذبا أو بهتانا والمشكلة هم………. الذين ضربوها واهانوها يعلمون جيدا انها صادقة في كل ما ذهبت إليه في مقالاتها!!!

فاليتأكد الجميع أيضا!!!! هم يعلمون ما يجري في السودان من فساد وإفساد أكثر مننا بكثير وهم جزء اصيل في هذا الاجرام!!!!!!!!

انهم عصابة بكل ما تحمل الكلمة من معني وليس مجازا”!!!!!!!!!!!!!

ليتهم يعلمون هدم الكعبة أهون عند الله من قتل نفس مسلمة داخل السجون وتحت التعذيب!!!!!

في سياق متصل، تعرضت الصحافية هنادي الصديق، للضرب على يد عناصر أمنية اثناء تغطيتها للاحتجاجات، واوقفت لساعات قبل أن يتم اطلاق سراحها.
هذا ما جاء في الراكوبة تحت عنوان مواطنون يتظاهرون ضد حكم قضائي
يعني ان الصحفية كانت في تغطية تحريضية للاحداث التي كان يصفق لها باعجاب الصحفي كاتب ذاك المقال الذي يتبني نهج الفوضي في مناهضة الاحكام القضائية