أخبار السودان

يتوجه اليوم إلى نيويورك.غندور يقدم خطاب السودان في الأمم المتحدة في 23 سبتمبر

يتوجه وزير الخارجية بروفيسور إبراهيم غندور ، اليوم الى نيويورك، مترئساً وفد السودان للمشاركة في الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة ، الذي ينطلق الأثنين المقبل ،تحت شعار (محورية الإنسان السعي لتحقيق السلام والعيش الكريم علي كوكب مستدام).
واطلع النائب الأول لرئيس الجمهورية رئيس الوزراء الفريق أول ركن بكري حسن صالح ،لدى لقائه أمس وزير الخارجية بمجلس الوزراء ، على ترتيبات مشاركة السودان في اجتماع الجمعية العامة ، وأوضح غندور أن الاجتماع سيسبقه اجتماع مع بعض مسؤولي الادارة الأمريكية بشأن تطورات العلاقة بين الخرطوم وواشنطن ، مبينا أنه سيشارك أيضا في اجتماع دول الايقاد في التاسع والعشرين من سبتمبر الجاري في بروكسل.
وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير قريب الله الخضر إن وزيرالخارجية سيلقي بيان السودان أمام الدورة في الثالث والعشرين من سبتمبر الجاري ، وسيلتقي علي هامش اجتماعات الجمعية بعدد من نظرائه من الدول الشقيقة والصديقة وكذلك يلتقي بالأمين العام للأمم المتحدة .
كما سيشارك الوزير في العديد من الفعاليات رفيعة المستوى والتي ستعقد علي هامش اجتماعات الجمعية، أبرزها الإجتماعات رفيعة المستوي حول جنوب السودان وإفريقيا الوسطى وعمليات حفظ السلام والعائد الديمغرافي في إفريقيا .
وأضاف قريب الله أن غندور سيلتقي في واشنطون بعدد من المسؤولين في الإدارة الأمريكية لبحث مختلف القضايا الثنائية محل إهتمام البلدين.
الصحافة.

تعليق واحد

  1. نقل سيناريو التصفيات والاغتصابات وبقية جرائم المتأسلمين من منطقة دارفور الى بقية مدن السودان واستهدافهم لطلبة دارفور فى بقية مدن السودان، هو الوجه الثانى للمؤامرة ضد انسان دارفور. بعد المرحلة الاولى وهى الهجوم ارضا وجوا وسياسة الارض المحروقة وامسح واكسح وقشو…. وshoot to kill والى آخره من عبارات المجرمين المتأسلمين لعنة الله عليم، بعد المرحلة الاولى التى ذكرتها والحملات العالمية الشرسة والعقوبات التى طالت حكومة الخائن الاعظم عمر البشير وعدد من مسؤوليه اتجهت الحكومة لتحسين صورتها خارجيا سوقت لادعاءاتها بان الامور استتبت فى الاقليم وان السلام قد عاد وروجت لهذه الدعاية وهدأ سخط العالم نوعا ما تجاه حكومة الكيزان لكن كما انهم نقلو السيناريو الى بقية السودان وابتدعو اسلوب آخر مستهدفين انسان اقليم دارفور مستهدفينهم فى اعز مالديهم وهم ابنائهم من الطلبة بالتشريد والملاحقات والاغتيالات، والدعاية الكيزانية الاسلاموية تكرر وتردد ان الاوضاع الامنية فى دارفور فى تحسن لكنهم فى نفس الوقت ينشرون الرعب فى اهالى دارفور بتصفية ابنائهم فى كل انحاء السودان. بعد هذه المقدمة اناشد الكل بالاجتهاد والسعى بكل السبل لكشف السياسات الاجرامية للمتاسلمين ومكافحتها فى كل يوم وفى كل لحظة ودولة دولة ومدينة مدينة وزنقة زنقة الى ان نكشف عورتهم للعالم اجمع. علينا الحراك والعمل جميعا فالنملأ شوارع مدن السودان بالملصقات مطالبين اطلاق سراح الطالب محمد بقارى حسب الله وادانة الجرائم ضد طلبة دارفور، وعلى جميع السودانيين بالخارج (الدول الديموقراطية بالطبع) تصعيد الاحتجاجات والتنديد بجرائم الطغمة امام دور كل المنظمات العالمية والسفارات السودانية والتاهب لمساندة اى مبادرة باى صورة ممكن لاننا اذا لم نجعل من قضية دارفور قضيتنا كلنا فلن تقوم لنا قائمة امام مجرمى الانقاذ. فالنكن ابتدءاً من اليوم “كلنا دارفور”.
    ابداً ماهنت ياسوداننا يوما علينا

  2. طيب مش كان أحسن مع أزمة الرغيف دى يحجز يوم 23 ويوفر على الشعب مصريف ونثريات واقامة الفندق ؟؟…أسأل الله أن يرده خائياً يجرجر أذيال الهزيمه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..